كسي اااه
01-27-2020, 09:16 PM
قد لا توافقوني هذه النظرة ويمكنكم انتقادي في التعليقات وانا احترم ذلك...
اعتقدت سابقا اني كسالب لن امارس الجنس بحرية الا عندما اغادر بلادنا المحافظة الى العالم الغربي حيث المثلية امر مقبول اجتماعيا ومحمي قانونيا.
كل ذلك انتهى بعد ان عشت بضعة سنين في احدى الدول الغربية ورأيت بعيني الاكاذيب التي تغذي معتقدات بعض المثليين وعزلتهم عن اغلبية المجتمع.
*المثلي يا عزيزي لا يريد مثليا آخرا... لا يريد ذكرا مفتوحا فاقد الرجولة مثله، يريد رجل حقيقي ينيكه ويعطيه الاهتمام كي لا يشعر انه نكرة لا يراها احد. المثليين في الغرب يكذبون على انفسهم محاولين تقليد الرجال كي يبدوا طبيعيين، لكن مهما حاولوا دوما يشعرون بالنقص أمام الرجال الفحول، الذين لطالما سخروا منهم واهانوهم في طفولتهم، والذين يشتهيهم المثليون سرا...
في الغرب معظم الرجال لديهم عقدة من اي علاقة مع ذكر ولو كان متحولا مطابقا للنساء... يعتقدون ان الرجل عليه ان يكون مغايرا مئة بالمئة... لذلك يبقى المثليون معزولون في علاقات اشبه بالسحاق بين النساء... يتبارى العديد منهم على مظاهر الرجولة التي فقدوها ولن تعود اليهم. كنت دوما اسمع المثليين يقولون بسخرية "هذه البلدة كلها سوالب"، "الموجبون انقرضوا"،"عندما يقول انه مبادل يكون في الحقيقة سالب". تلك هي الحقيقة، فمعظم المثليين عندما يكونوا في وضع الموجب لا يستمتعون بذلك حقا بل تكون مجرد خدمة للطرف الآخر املا ان يفعل بهم ما فعلوه به.
اما عندنا في بلاد العرب، خاصة في الطبقات الشعبية الغير متأثرة بالغرب، فإن الرجولة تبقى على طبيعتها... الرجل هو الناكح، القوي... المسيطر... يأخذ ما يريد ويفتخر بفحولته دون اي اكتراث للفلسفات النسوية المحاولة لاخضاعه وتقويده... يصون شرفه وعرضه بالقوة... يغزوا ولا يرضى ان يغزى... مستعد ان يموت ولا يخسر مكانته... ينجذب للانوثة مهما كانت ويثبت رجولته بملاحقتها وغزوها... من الممكن ان ينيك ذكرا لان ذلك لا يعني الا تفوقه عليه. فيكون هو الرجل وضحيته عبد مخصي.
وفي هذه المجتمعات الشعبية يصعب كثيرا الحصول على النساء، فأغلب الرجال تصون عرضها واغلب النساء تخاف ان تقترف عملا ينتقص من شرفها ويعرضها للخطر والاقصاء. هنا يأتي السالب ليلعب دورا هاما ويخفف عن هؤلاء الفحول الذين يريدون اي شيء يثبتوا به رجولتهم، فيكون هو الاداة.
لذا في العالم العربي لا احتاج سوى للبس ضيق وجلد ناعم املس وبعض الانوثة والترنح هنا وهناك... ارمي العديد من الاشارات واحصل على الكثير من العروض واللمسات... حتى في تلك السنين التي عشتها في الغرب كانت معظم علاقاتي مع المهاجرين من العرب والزنوج النكاحين...
اعتقدت سابقا اني كسالب لن امارس الجنس بحرية الا عندما اغادر بلادنا المحافظة الى العالم الغربي حيث المثلية امر مقبول اجتماعيا ومحمي قانونيا.
كل ذلك انتهى بعد ان عشت بضعة سنين في احدى الدول الغربية ورأيت بعيني الاكاذيب التي تغذي معتقدات بعض المثليين وعزلتهم عن اغلبية المجتمع.
*المثلي يا عزيزي لا يريد مثليا آخرا... لا يريد ذكرا مفتوحا فاقد الرجولة مثله، يريد رجل حقيقي ينيكه ويعطيه الاهتمام كي لا يشعر انه نكرة لا يراها احد. المثليين في الغرب يكذبون على انفسهم محاولين تقليد الرجال كي يبدوا طبيعيين، لكن مهما حاولوا دوما يشعرون بالنقص أمام الرجال الفحول، الذين لطالما سخروا منهم واهانوهم في طفولتهم، والذين يشتهيهم المثليون سرا...
في الغرب معظم الرجال لديهم عقدة من اي علاقة مع ذكر ولو كان متحولا مطابقا للنساء... يعتقدون ان الرجل عليه ان يكون مغايرا مئة بالمئة... لذلك يبقى المثليون معزولون في علاقات اشبه بالسحاق بين النساء... يتبارى العديد منهم على مظاهر الرجولة التي فقدوها ولن تعود اليهم. كنت دوما اسمع المثليين يقولون بسخرية "هذه البلدة كلها سوالب"، "الموجبون انقرضوا"،"عندما يقول انه مبادل يكون في الحقيقة سالب". تلك هي الحقيقة، فمعظم المثليين عندما يكونوا في وضع الموجب لا يستمتعون بذلك حقا بل تكون مجرد خدمة للطرف الآخر املا ان يفعل بهم ما فعلوه به.
اما عندنا في بلاد العرب، خاصة في الطبقات الشعبية الغير متأثرة بالغرب، فإن الرجولة تبقى على طبيعتها... الرجل هو الناكح، القوي... المسيطر... يأخذ ما يريد ويفتخر بفحولته دون اي اكتراث للفلسفات النسوية المحاولة لاخضاعه وتقويده... يصون شرفه وعرضه بالقوة... يغزوا ولا يرضى ان يغزى... مستعد ان يموت ولا يخسر مكانته... ينجذب للانوثة مهما كانت ويثبت رجولته بملاحقتها وغزوها... من الممكن ان ينيك ذكرا لان ذلك لا يعني الا تفوقه عليه. فيكون هو الرجل وضحيته عبد مخصي.
وفي هذه المجتمعات الشعبية يصعب كثيرا الحصول على النساء، فأغلب الرجال تصون عرضها واغلب النساء تخاف ان تقترف عملا ينتقص من شرفها ويعرضها للخطر والاقصاء. هنا يأتي السالب ليلعب دورا هاما ويخفف عن هؤلاء الفحول الذين يريدون اي شيء يثبتوا به رجولتهم، فيكون هو الاداة.
لذا في العالم العربي لا احتاج سوى للبس ضيق وجلد ناعم املس وبعض الانوثة والترنح هنا وهناك... ارمي العديد من الاشارات واحصل على الكثير من العروض واللمسات... حتى في تلك السنين التي عشتها في الغرب كانت معظم علاقاتي مع المهاجرين من العرب والزنوج النكاحين...