SoskaCuteAss
01-26-2020, 11:04 PM
دي قصة من تأليفي و خيالي الخاص اتمني تعجبكم
.
.
.
يخرج كل يوم في الساعة الثانية عشر ظهرا ليجلس علي القهوة التي تحتوي علي واي فاي جيد و تحديدا الثانية عشر لأنه الوقت الذي يقل فيه عدد الزبائن فيستطيع الجلوس في هدوء .
يطلب مشروبه المعتاد "قهوة سادة" و يفتح هاتفه علي مواقع البورن ليُحمِّل بعض الفيديوهات الجديدة حتي يستمني عليها عندما يعود للمنزل ، و هوا يبحث وجد صورة لفتاة لديها مؤخرة جميلة جدا بيضاء و ممتلئة و ممشوقة و قد انتصب قضيبه لمجرد مشاهدة صورة الفيديو فقط فقام بتحميله هوا و بعض الفيديوهات الاخري .
حينما عاد للمنزل و في المساء ، اخرج هاتفه و انزل بنطاله و ظل يشاهد الفيديوهات و هو يداعب قضيبه قرر ان يترك فيديو الفتاة التي جذبته اخر فيديو لأنه يريد ان يقذف عليه .
قام بفتح الفيديو و اذا بفتاة جميلة شعرها قصير بيضاء وجهها بسيط و غير متكلف بالميك اب و ترتدي بيبي دول يصل الي نصف مؤخرتها و اندر احمر مخرم و اثدائها صغيرة و لكن ذلك لم يحبطه لأنه لا يبال بالاثداء علي قدر المؤخرة ظل يشاهد بهدوء و استمتاع و هوا يداعب قضيبه ، حتي وجدها تنزل الاندر و كانت صدمته حين وجد ان لها قضيب مثل الرجال ، اغلق الهاتف و ظل صامتا و مصدوما لدقائق و لم يدري ما يفعل ايُكمل الفيديو ام يسمني علي شئ اخر و يقوم بأزالته ، لكنه قرر ان يشاهده من باب كتم الفضول و السؤال الذي راوده "هل هوا محب لل crossdresser ام انها مصادفة فقط؟" و قد تأكد من اجابة سؤاله حينما وجد قضيبه انتصب بشدة و هوا يشاهد الفتاة و هي تضع قضيبا اصطناعي بمؤخرتها و تضغط بشدة عليه و تدعك قضيبها بيدها حتي قذفت هي و هوا معا ، احس بشئ من الحزن و الندم انه استمني علي فيديوهات crossdresser فقام بحذف الفيديو و تمني ان ينسي ما حدث و لكنها
..... كانت البداية فقط .
.
.
.
يخرج كل يوم في الساعة الثانية عشر ظهرا ليجلس علي القهوة التي تحتوي علي واي فاي جيد و تحديدا الثانية عشر لأنه الوقت الذي يقل فيه عدد الزبائن فيستطيع الجلوس في هدوء .
يطلب مشروبه المعتاد "قهوة سادة" و يفتح هاتفه علي مواقع البورن ليُحمِّل بعض الفيديوهات الجديدة حتي يستمني عليها عندما يعود للمنزل ، و هوا يبحث وجد صورة لفتاة لديها مؤخرة جميلة جدا بيضاء و ممتلئة و ممشوقة و قد انتصب قضيبه لمجرد مشاهدة صورة الفيديو فقط فقام بتحميله هوا و بعض الفيديوهات الاخري .
حينما عاد للمنزل و في المساء ، اخرج هاتفه و انزل بنطاله و ظل يشاهد الفيديوهات و هو يداعب قضيبه قرر ان يترك فيديو الفتاة التي جذبته اخر فيديو لأنه يريد ان يقذف عليه .
قام بفتح الفيديو و اذا بفتاة جميلة شعرها قصير بيضاء وجهها بسيط و غير متكلف بالميك اب و ترتدي بيبي دول يصل الي نصف مؤخرتها و اندر احمر مخرم و اثدائها صغيرة و لكن ذلك لم يحبطه لأنه لا يبال بالاثداء علي قدر المؤخرة ظل يشاهد بهدوء و استمتاع و هوا يداعب قضيبه ، حتي وجدها تنزل الاندر و كانت صدمته حين وجد ان لها قضيب مثل الرجال ، اغلق الهاتف و ظل صامتا و مصدوما لدقائق و لم يدري ما يفعل ايُكمل الفيديو ام يسمني علي شئ اخر و يقوم بأزالته ، لكنه قرر ان يشاهده من باب كتم الفضول و السؤال الذي راوده "هل هوا محب لل crossdresser ام انها مصادفة فقط؟" و قد تأكد من اجابة سؤاله حينما وجد قضيبه انتصب بشدة و هوا يشاهد الفتاة و هي تضع قضيبا اصطناعي بمؤخرتها و تضغط بشدة عليه و تدعك قضيبها بيدها حتي قذفت هي و هوا معا ، احس بشئ من الحزن و الندم انه استمني علي فيديوهات crossdresser فقام بحذف الفيديو و تمني ان ينسي ما حدث و لكنها
..... كانت البداية فقط .