متسلسلة انا وخالتى حتى الجزء الخامس 03/01/2020 [الأرشيف] - منتديات نسوانجي

راجل قوى قوى

11-27-2019, 09:23 PM

انا وخالتى
طرقات باب غرفتها ثلاث طرقات كما اتفقنا وفتحت بعد حوالى 10 ثوانى كانت خالتى مروة تفتح الباب.... خالتى متوسطه الطول حوالى 165سم ممتلىء الجسد طياز عريضة مرتفعة وبزاز كبيره بحلمات طويله وكانت ترتدى روب اسود يغطى جسدها دخلت مسرعا فقد كانت الساعة الثانية صباحاً واسندت ظهرى الى الباب فارتمت خالتى فى حضنى تلف يداها حول وسطى وتسقط بشفتيها المبلله على شفتى وهى تفتح الروب ليظهر مفاتنها الفتاكه فهى لا ترتدى سوى كلوت فتله لا يغطى شىء قبال جسدها الفتاك واندمجت فى شفتيها اقبلها وامصها وادخل لسانى فى فمها ترضع فيه ويدى تهبط على جسدها اعصر حلمات بزازها الناعمه واقبض على طيزها السمنة ثم اجذبها الى صدرى بقوه وانا اعثر طيزها وافشخها واضم جسدها على زبرى المختفى داخل بنطلون الترنج ثم تخلع شرموطتى عنى التيشرت وتعبث بيدها فى صدرى تمرر صوابعها حول شعر صدرى وتضع فمها ووجها فى شعر صدرى تقبلنى وترضع من حلمه صدرى ثم هبطت جالسة على ساقيها وانا ما ازال مستنداً بظهرى على الباب فخلعت الترنج ليظهر المارد الذى تعشقة وتعشق لونه الاسمر وطوله وعرضه واخذته بين يديها وهى تقبله عده قبلات حارة ثم تضع لسانها فى فتحه زبرى تداعبها وتعبث معها وهى مستمرة فى التدليك تريد ان يصل الى اقصى درجات النمو لتستمتع بجماله وقوته ثم اخذته فى فمها تلحس جوانبه وتدخل القليل منه فى فمها وتعاود وتفعل ذلك وتدخله اكثر واكثر وتتوقف عن التنفس ثم تخرجة من داخل حلقها وقد تدمعت عينيها وهطل لعابها الغزير على زبرى وهى لا تتركه تلعب معه وتبلعه وتمصه وانا اشعر بهذه المتعه التى لم اجربها قط مع زوجتى دقائق كثيرة اختها خالتى الشرموطه فى مص زبرى ثم جذبتها من ذراعيها لتنهض واخذت يدها الى سريرها والقيتها عليه فارتمت على السرير نائمة على ظهرها وخلعت باقى البنطلون واصبحت عاريا تماما واندفعت عليها راقدا فوقها انهل من عسل شفتيها اقطمهم قطما ثم اهبط على جبلين بزازها ادفن راسى فيهم واعض حلماتها بقوه وهى تصرخ بشويش اح اح اح بشويش بزازاى ثم اضغط على احدى بزازها بيدى بقوه واعاود العض فى حلماتها ثم هبطت على كسها خالعا عنها كلوتها الذى لا يغطى شىء وكان كسها منتفخ ذو شفرات مكتظه فتحت ساقيها بكل استطاعتها حتى يشبع كسها ودفنت راسى فى ذلك الكس اقبله من كل اتجاه والحس فيه من اعلى واسفل ويدى تضرب على افخاذها المفشوخه وانا الحس كسها واخذت اعضعض شفرات كسها واعض زنبورها وخالتى تحاول كتم صراخها ولا تسطتيع وهى تشخر وتصرخ ايوه كمان اح اح اح اح اح اح اح الحس يا دكرى قطع كسى يا سبعى هو ده النيك ياراجلى وكان زبرى قد اعلن الحرب وفاعتدلت ووضعت زبرى على كسها فانزلق كله فى بحر كسها الواسع وتصرخ ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه شركتنى ااه زبرك فشخنى فهبط بيدى اضربها على وجها بالاقلام وهى تصرخ اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه اضرب عبدتك اضرب شرموتط انا خدماتك واخذت انيكها بكل قوه كان زبرى يدخل ويخرج فى كسها بسرعة شديدة ويدة تضرب كل مكان فى جسدها تضرب بزازها وتضرب وجها وخالتى فى دينيا كبيرة من النشوه والمتعه فكان كسها يقذف شلالات ماء ابتلت من تحتها الملاية ثم اخرجت زبرى من كسها وارتميت على السرير نائما على ظهرى وزبرى يقف كعمود فجلست علية تمسكه بيدها وتدخلة فى كسها وتعلو وتهبط عليه بقوه تريد ان يخرج من فمها وهو يدخل فى كسها وهى تشخر وتطلق اصوات المحن والعهر وزبرى يشق كسها ويدى تقرص حلمات بزازها التى تترجرج فى كل مكان وانا اقرص واضرب فى بزازها واضربها على طيزهاالكبيرة وهى لا تكل ولا تمل تلعب فوق زبرى بقوه وتخرج سوائلها الغزيرة من كسها الذى اتسع واتسع واتسع وهى تتناك بكل قوه ثم اعتدلت وغيرت وضيعتها واعطتنى ظهرها وهى تركب على زبرى بنفس الطريقة انها تريد ان اضرب طيزها وابعبصها هذه هى عادتها وكان لها ما تريد فدخل زبرى يشق كسها ويدى تضرب طيزها العريضة بكل قوه وهى تصرخ من كل ضربه وتطلق الاهات اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه اوى اوى اوى اوى اوى اوى اضربنى اوى اوى حبيبى اضرب كمان واحمرت طيزها من كثرة الضرب واحمر كسها ايضا من كثرة النيك وهى تعلو وتهبط حتى اصابها التعب فارتمت على السرير نائمة على بطنها تفتح ساقيها ولم اتركها فدخلت بين ساقيها وغرزت زبرى فى كسها المفتوح وهى ترقد على بطنها واخذت ادفعه كلها فى كسها واخرجة ويدى تداعب طيزها تارة واضربها تارة ثم اخذت ادخل اصبعى فى خرم طيزها الامر الذى ايقظها من جديد فبمجرد ان شعرت ان اصبعى يغوص فى طيزها نغجت واهتزت وهى تقول اه بعبصنى بعبص طيزى دخل صباعك فى خرم طيزى زبرك وصباعك وهى تتراقص وتتلوى وانا ادفع صباعى فى طيزها والفه واخرجة وادخلة وبللت اصبع اخر من كسها وادخلت اصبعين فى طيزها وهى تصرخ كمان كمان كمان حبيبى دخل ايدك كلها فى طيزى طيزى فيها دودة دخل اكتر وانا مستمتع بجمال طيزها الابيض الفتاك ونوعمتها واخرجت زبرى العريض من كسها وهو مبلل ودفعته فى خرم طيزها بقوه واطلقت صرخة اح اح اح اح اح اح اح وهبطت عليها اكتم فمها وزبرى يغوص فى طيزها انيكها بقوه وهى تئن وتصرخ وانا كاتم فمها حتى انطلقت من زبرى شلالات اللبن تغوص فى طيزها وانا ارتمى عليها بعد ان رفعت يدى من فوق فمها وهى مستمتعه وتقول بموت فيك وفى زبرك انت راجل اوى ونيك اوى واخرجت زبرى من طيزها وكان مايزال منتصبا فهجمت عليه بكل محن ترضع فيه وتنظفه وانا انظر الى خرم طيزها الذى يقطر من اللبن حتى انتهت من تنظيف زبرى وارتمت بين احضانى وهى ممسكه بزبرى تداعب شعر صدرى وجسدها باكملة فى احضانى ويدى تدور حولها اداعب طيزها وهنا كانت المفاجاة فقد انفتح الباب وكانت ماما هى من فتحت الباب ونظرت الينا ونحن نرقد فى احضان بعضننا البعض عرايا .....

قبل ان اسرد لك ما حدث مع ماما عندما شاهدتنا انا وخالتى عليك بدون ملل ان تعرف البداية
انا عمر 33 سنة متزوج من حوالى خمس سنوات ولدى ابن زوجتى محترمة جدا جدا محترمة فى كل شىء حتى الجنس حاولت معها كثيراً ان تتحرر ولكن دون جدوى ولم ابالى بذلك فكنت استمتع بها رغم ذلك او تاقلمت معها اعيش مع والدتى فى منزل كبير هى تعيش فى شقه وانا اعيش فى شقه ويسكن معها اخوتى اختان واخ اخى الاكبر ممدوح يعيش فى الخليج هو وزوجته واولادة واختى الاكبر منى سحر متزوجة من محاسب واختى الاصغر وهى اخر العنقود فنحن بالترتيب ممدوح ثم سحر ثم انا ثم اختى الاصغر فايزه فى الجامعه نمتلك عقارات واراضى وحالتنا المعيشية عاليه جدا ماما لديها اختان اصغر منها خالتى مروة اللى كنت بنيكها وخالتى بوسى يعمل زوج خالتى مروة تاجر يسافر الى الصين يستجلب بضاعة ويقوم بتوزيعها ولكل انسان عشق وعشق زوج خالتى مروة هو جمع المال يحب المال اولا ثم تاتى من بعد ذلك باقى الاشياء يقضى شهوته مع خالتى فى المعتاد كرجل وامراة لا يهتم بما تطلبه من جنس هو فقط من يطلب لديها ولد وبنت فى المرحلة الابتدائية كان عندما يسافر زوجها لا ترغب فى البقاء فى شقتها حتى لا تجلس وحيدة لانه يقضى فى الرحلة حوالى ثلاث او اربع شهور لماذا لا اعلم تكررت الزيارات وكان الامر عاديا جدا ولان الصيف فصل له مميزات جميلة مثلما له مميزات غير جميلة فمن جمالة ما حدث فى تلك الليلة التى غيرت حياتى
كانت خالتى وماما وبوسى يعيشون فى الشقة وانا اعيش فوقهم مع زوجتى وبعد نيكه نص نص مع زوجتى لم ياتى النوم الى جفونى فرغبت فى النزول الى ماما واختى لاطمئن عليهم فانا رجل البيت الان وطبعا معايا مفتاح الشقة فهذه اختى وتلك امى ودخلت وكانت المفاجئة كان الصالة التى بها الشاشة التليفزيون مطفئة الانوار الا من نور الشاشة وكانت خالتى نائمة على الارض على بطنها ولا اعرف اين ماما واختى وكانت خالتى نائمة حقا وكانت ترتدى قميص نوم خفيف جدا وكان مرفوع حتى وسطها وكان يظهر واضحا جليا كلوتها الابيض الذى ترتدى وكانت طيزها العريضة البيضاء مغرية جدا فانا رجل وامامى ترقد سيدة على بطنها وطيزها مكشوفه لا اشعر بما حدث لى فاقتربت بهدوء منها وجلست بجوارها غير مبالى باختى او امى ووجدتنى اضع يدى على طيزها لا اعلم ماذا حدث فقد كانت طيزها طريه جدا جدا قطعه من الاسفنج وناعمه وبيضاء ملساء اخذت اقلب كف يدى على طيزها حتى شعرت بها تستيقظ فجذبت قميص نومها بسرعة وغطيت طيزها وانا اقول لها
انا : ايه خالتى نائمة فى الصالة ليه
مروة : وهى تعدل وتعدل من نفسها ... مش عارفة الظاهر نمت وانا بتفرج على الفيلم هى فين مامتك واحتك
انا : مش عارف انا دخلت دلوقتى لقيتك نايمة كده ومكشوفه غطيتك
مروة : حبيبى ربنا يخليك ليا
ونهضت وتركتها لابحث عن ماما واختى فوحدتهم كل واحدة فى غرفتها مستسلمة لنوم عميق فخرجت مرة اخرى الى خالتى وكانت قد جلست على الارض
انا : عاوزة حاجة يا خالتى انا رايح انام
مروة : يعنى انت تصحينى ورايح تنام
انا : على فكره يا خالتى انا مصحتكيش انا كنت بغطيكى وانت مكشوفه وانت صحيتى
مروة : تشرب شاى
انا : اشرب شاى
ونهضت خالتى ولا اعلم لماذا سقطت عيونى على جسدها ولاول مرة الاحظ هذا الجسد الفتاك فهى ترتدى القميص شبه عاريه لا ترتدى اسفله سوى الكلوت وتظهر بزازها واضحة جدا وتظهر حلماتها على ابواب قميصها ممتدة بارزة فدخلت المطبخ وانا اكلها بعيونى وزبرى قد انتصب بدون اى مقدمات لم تغب كثيرا فى المطبخ واحضرت معها كوبين الشاى واقتربت من طقطوقه صغيرة وهى تنحنى لتضع الشاى فخرجت احدى بزازها من ثلقها من القميص فتحت فمى وانا انظر الى بزها الكبير ففردة واحدة من بزازها ببزاز زوجتى الاثنين وعينى سقطت عليهم ولم اتحرك ونظرت خالتى اليا وانا ابحلق فى بزها الخارج
مروة : مالك ياود اول مرة تشوف بز وحدة ولا ايه
جذبتنى الكلمة واقتلعنى من جذورى فهذه اول مرة تتحدث بها خالتى بهذا الاسلوب فاردت ان اجاريها فقد اصبحت بالنسبة لى امراة وليست خالتى امراة جميلة تستحق التعب والتخطيط حتى تصل اليها وانهل من جسدها الفتاك
انا : هو كل البزاز يا خالتى بصراحة بزك يدوخ
مروة : طاب اشرب الشاى اشرب
امسكت بكوب الشاى واخذنا نتحدث فى مواضيع عديدة وخالتى كل شويه تغير فى جلستها مرة تضع ساق تحت طيزها ومرة تربع رجليها ومرة تمد رجليها الاتنين وانا مش معاها خالص حتى رفعت ساقيها وجلست على الكنبة واضعة ساقيها بوضع الثمانية حتى تضع يدها على ركبتيها كنت اجلس بعيدا منها وكان قميصها قد ارتفعت فشاهد كسها ماذا يحدث انها كانت ترتدى كلوت اين ذهب لم افكر طويلا فقد كان كسها امامى امامى مباشراً مكتظ الشفرات ابيض نظيف يلمع فى ضوء التليفزيون لا ادرى من اين اتت اليا هذه القوه وهذه الجرائة هل لانها طلبت ذلك دون كلام انها خلعت كلوتها حتى اشاهد كسها فاقتربت منها وهى تضع راسها بين ساقيها وضممتها الى صدرى
انا : فى حاجة يا خالتى انت تعبانة ولا حاجة
مروة : لا يا حبيبى مش تعبانى بس عينى تعبتنى فاجئة فكنت مغمضاها
انا : طاب ورينى كده .. ورفعت وجها فوجدتها تبكى
انا : فى ايه يا خالتى مالك
مروة مفيش يا حبيبى اهو شويه دموع وراحوا لحالهم
كل ما تحتاجة اى امراة هو ان تشعر بالحنان الحنان هو مفتاح السر فجذيتها اكثر الى صدرى وانا اضمها واربت على كنفيها وقد اندمجت خالى معى ونامت على صدرى والتفت يدى حول وسطها بمقربة من طيزها وجدتنى اداعب طيزها وهى بين احضان كان لملس طيزها من اسفل قميص النوم مزاج اخر وكنت ازيد الضغط اكثر واكثر حتى اننى رفعت قميص نومها وكانت هى تساعدنى حتى اصبحت يدى على طيزها مباشراًولم يبقى شىء يذكر بعد ذلك رفعت راسها واخذت شفتيها فى فمى وانا اقبلها وهى تتجاوب معى وانا انهل من بحر شفتيها كان لقبلاتها طعم اخر وجسدها احساس اخر وانتصب زبرى انتصب معلنا انه امام انثى سوف يدخل معها عالم اللذه والمتعه وبدون مقدمات كنا ننهض سويا ونتحرك باتجاه غرفتها فسئلتها
انا : ولدك فين
مروة : نائمين مع بوسى على السرير التانى
وانفتحت حجرتها ودخلنا سويا لاول مرة انا وخالتى رجل وامراة وخلعت عنها قميصها لتشاهد عينى سحر جسدها العارى فانا اعشق هذا الجسد جسد ليلى علوى والهام شاهين وهى كانت تقارب هذا وتلك فخلعت عنى ملابسى لتشاهد بدورها زبرى وهى تضع يدها على وجهها
مروة : يخرب بيتك كل ده زبر ومخبية عن خالتك
انا : اهو بتاعك ياعسلية اعملى فيه اللى انتى عاوزاة
وهجمنا على بعضنا البعض فى حرب الجنس شرسه ارضع شفتيها والعب فى جسدها وهى ترضع شفتى وتلعب فى زبرى حتى همست فى اذنى عاوزاه فى كسى بسرعة حموت ويدخل فحملتها رغم ثقلها ووضعتها على السرير وارتميت فوقها وزبرى يعرف طريقة الى كسها واندفع زبرى فى كسها اول مرة اشعر بها اننى اجرب الجنس الحقيقى كان كس خالتى ساخن جدا جدا وشفرات كسها تقفل على زبرى وساقيها تلتف حول ظهرى حتى لا اهرب منها وعيونها مغمضة وفمها مفتوح كانت كانها تستقبل الزبر لاول مرة فى حياتها وكنت انيكها وانا مستمتع جدا ولم يمر وقت طويل حتى قذف زبرى داخل كسها وارتميت عليها اقبلها واشرب من شفتيها وهى تحتضننى بقوه وتهمس فى اذنى
مروة : انا باتعتك يا عمر اعمل فيا اللى انت عاوزة
انا : هو انا اطول القمر ده كله يكون معايا
مروة : اه يا حبيبى انا مراتك التانية فاهم ولا لا
انا : طبعا انا معاكى عرفت يعنى ايه النيك
ثم جلسنا نتبادل الاحضان والقبلات واصبحت مروة زوجتى الثانية وامطرتها بنيكتين فى هذه الليلة كانوا فى كسها وقذفت بداخل كسها واخبرتنى انها تضع وسيلة لمنع الحمل حتى تاخر الوقت جدا فخرجت من غرفتها بهدوء شديد وصعدت الى شقتى وارتميت بجوار زوجتى وانا انظر اليها واقول
انا : اه لو كنتى بتعملى زى مروة
*********************************** **
الى اللقاء فى الجزء الثانى بس عاوز ردودكم على القصة بصراحة

الجزء الثاني

دخلت ماما وشاهدتنى انا وخالتى فى احضان بعضنا البعض عرايا وظلت لمدة دقيقة وهى مصدومة مما تشاهدة اختها بين احضان ابنها فسقطت فاقده الوعى وجريت عليها عاريا وحملتها على السرير سرير خالتى وارتديت ملابسى وكانت خالتى مروة انتهت من ارتداء ملابسها وجلسنا بجوار ماما نحاول ان نجعلها تستفيق ووضعنا بعض من الروائح المعطرة على انفها فاستيقظت ببطىء وعندما استعادت وعيها نظرت بينى وبين خالتى ثم نهضت من سريرها دون كلمة تذكر وتركتنا فى الغرفة وخرجت
اخذت خالتى تلطم على وجهها وتبكى فمسكت يدها ونظرت اليها
انا : اسكتى خالص مش عاوز اسمع صوتك
مروة : اتفضحت اتفضحت
انا : انت عبيطه مين حيفضحك اختك اسكتى هى الجكاية كلها انها ممكن تخرجك بره البيت وتخاصمك كام يوم كام شهر المشكلة كلها عندى انا
مروة : يلهوى يلهوى
انا : بقولك اسكتى انا طالع والصبح ليها الف حل
وتركت خالتى وخرجت من باب الغرفة الى باب الشقة الرئيسى دون النظر الى الخلف وكأنى اهرب من اسد جسور ينتظرنى
فى الصباح وقبل الذهاب الى عملى كعادتى دخلت شقة ماما ووجدت الجميع فى الشقة يقومون بتجهيز وجبه الافطار والقيت عليهم الصباح جميعا وسقطت عينى على عين ماما التى لم تمهلنى اى لحظة لتنظر فى عينى فقد ازاحت وجهها بعيدا عنى ولم يمضى على مكوثى فى الشقة 10 دقايق فذهبت الى العمل وانا افكر فى ماما ونظرتها اليا نعم انا غلطان لماذا امارس الجنس مع خالتى ولكننى مشتاق الى الجنس فزوجتى بخيلة فى الجنس وخالتى شبقه للجنس وماذا تفرق خالتى من اى واحدة ثانية بالعكس اننى انا وخالتى نحتاج الى بعضنا البعض لماذا لا تفهم ماما هذا لماذا تنظر الى تلك الافكار التى تجعل الانسان يعيش وهو ميت

مر حوالى اسبوع على هذا المنوال حتى وضعت حل لهذا الامر ففى الليل نزلت الى الشقة وكانت ماما وخالتى واخوتى يجلسون فى الشقة فناديت على ماما
انا : ماما ممكن بعد اذنك عاوزة فى كلمة
ماما : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا : ماما بعد اذنك
ونظر الجميع الى ماما التى لا تجيب ولكن حتى لا يشعر احد باى شىء نهضت واتجهت ناحيتى فاخذتها وذهبت بها الى غرفتها واغلقت الباب وجلست على كرسى فى غرفة نومها وجلست هى على السرير
انا : ماما بلاش المعاملة ديه انا بقالى اسبوع بتعذب
ماما : الف سلامة عليك من العذاب
انا : ماما انا عارف انى غلطان بس الموضوع ليه اصل وليه وفصل
ماما : اصل ايه يا وسخ يابن الكلب اللى يخليك تنام مع الوسخة ديه وانت متجوز اتخيل كده ان اللى فتح الباب مراتك او واحدة من اخواتك كان ايه اللى حيحصل كانت مراتك فضحكتك وكانت الفضيحة بقت على كل لسان
انا : ماما انا عارف انى غلطان انا مش بقول انى صح بس ممكن تهدى وتسمعينى ...
مراتى باردة باردة خالص مش بتحب الجنس بتتعامل معايا معاملة باردة خالص وكنت عايش حياتى لغاية ما حصل اللى حصل مع خالتى حسيت معاها برجولتى وحسيت قد ايه انى محروم ماما انتى وحدة ست وعارفة كويس ان الجنس بعد الجواز مهم جدا فى بيوت بتتخرب بسبب الجنس وعائلات بتطلق بسبب الجنس وانتى عارفة كده كويس ولقيت فى خالتى كل ده يا ماما غصب عنى مش بايدى اعمل ايه محتاج يا ماما ودون شعور وجدت دموعى تنهمر ووضعت وجهى بين كفى يدى ...
وقفت ماما وه وتقترب منى وانا جالس على الكرسى وتحتضننى بجسدها وتلف يدها حول رأسى وتضعها على صدرها وهى تقف بين ساقى وانا وسندت راسى على بزازها وكانت طريه طريه اوى وناعمه ودفنت راسى اكثر فى بزازها ولا اعلم لماذا استدرت بيدى بين خصرها وكانت يدى فوق طيزها العالية لا اعلم لماذا انتصب زبرى على جسد ماما ولا اعلم لماذا وضعت فمى بين فلقتى بزازها واخذت اقبلها وقد استجابت لى ويدى هبطت الى اسفل طيزها واخذت احسس عليها واعصرها بيدى لم تمر دقائق حتى ابعدتنى ماما بعدما شعرت بما اريد او بما افكر وتركت راسى ولكن لاحظت ان لحمات بزازها قد انتصبت واصبحت واضحة وانتصاب حلمات الست دليل على رغبتها فى الجنس علاوه على بعض قطرات الماء التى اصابت جبينها
ماما وصوتها مدبوح وعينها على زبرى المنتصب اسفل البنطلون: خلاص يا حبيبى خلاص بس علشان خاطرى ابعد عنها وانا بشويش ححاول افهم مراتك
انا : صدقينى يا ماما مش حتفهم بس علشان خاطرك حبعد عن خالتى
ونهضت متحركا خارجا من الحجرة وعندما وصلت الى الباب نظرت الى ماما التى جلست على السرير متعبه
انا : ماما انتى عشتى ازاى بعد وفاة بابا
وفتحت باب الغرفة وانا قاصد كل كلمة وتركت ماما وانصرفت
كنت خلال هذه الفترة لم اتحدث انا وخالتى على الاطلاق ولم اكن ارغب فى الحديث معها ولكن بعد ما حدث وشعورى الغريب تجاه جسد ماما الذى يفوق جسد خالتى اردت ان اضرب ماما بخالتى مرة ثانية اردت ان تشاهد اختها وهى مستلقاه تحت منى اشبعها بزبرى سوف اجعلها تشاهد زبرى وهو يدخل ويخرج فى جوف كس اختها سوف اجعلها تشتاق الى الجنس
طلبت خالتى فى التليفون
انا : ازيك يا مروة
مروة : دلوقتى افتكرت تتصل
انا : يعنى مش فاكره اللى حصل عاوزانى اكلمك ازاى
مروة : تكلمنى تطمن عليا ده مامتك بهدلتنى خالص ياشرموطه وخلياه ينيكك جوزك مش مكيفك شكلك عاوزه تفضحينا شكلك بتتناكى بره من الرجالة
انا : وانتى بتتناكى بره من الرجالة يا خالتى
مروة : بس يا خول
انا : مين خول يا شرموطه
مروة : انتى حبيبى وراجلى ... المهم مش حتيجى
انا : انا بكلمك علشان كده انا حجيلك انهاردة بليل خلى ولادك يناموا بعيد عنك ولما الكل ينام يبقى رنى عليا ... تمام
مروة : على نار على نار كسى على نار
انا : سلام يا شرموطه

وفى الميعاد والوقت المطلوب رنت شرموطتى وهبطت الى الشقة وانا افكر فى ماما وجسد ماما ودخلت الى الحجرة التى تنام فيها خالتى ووجدتها جاهزة ترتدى قميص نوم قصير وتضع مساحيق التجميل على وجهها وجسدها تفوح منه رائحة العطر وبسرعة خلعت ملابسى وارتميت عليها اقبلها واعض على شفتيها ثم اهبط على بزازها امصها وارضع فى حلماتها ويدى تداعب كسها السمين وانا ارضع فى بزازها ثم هبطت على كسها الحسه وهى تفتح ساقيها وتضغط على راسى وصوتها بدأ يعلو اح اح اح اح اح اح اح اح اه اه اااااااااااااااااااه اوى اوى كسى محروم اوى اوى حبيبى فاعطيتها زبرى وانا الحس كسها واخذنا نتبادل المص واللحس وهى تضع زبرى فى فمها تبلع وتخرجة وانا اقطع كسها لحس ونيك بلسانى ثم اعتدلت ووضعت خالتى فى منتصف السرير ورفعت ساقيها لاعلى وبدون ان تشعر امسكت التليفون وقمت بالاتصال بماما وتركت التليفون ووضعت زبرى فى كس خالتى التى انطلق صراخها اح اح اح اح اح اح اح اح دخل زبرة كله دخله كله افشخنى وانا انظر الى الهاتف وعداد الثوانى يعد ان ماما تسمع صراخ اختها فاخذت ادفع بقوه وانيك بعنف واضربها على بزازها وعلى وجهها وكشفت جسدها كله بعد ان خلعت قميصها واصبحت عارية تتمرج بزازها من شده النيك
وقد نجحت خطتى فقد حضرت ماما وفتحت الباب بهدوء وقد لمحتها ولكن لم اعطيها اى اهتمام واخذت اندمج اكثر واكثر مع خالتى وانا اهبط على بزازها اعضها وزبرى يخرج ويدخل فى كسها ولمحت بطرف عينى ماما تسند ظهرها على الباب وتداعب بزازها وتعصر فيهم ولم اترك الفرصة فقد اخرجت زبرى بسرعة من خالتى التى اندهشت من اخراج زبرى من كسها وتحركت ناحية ماما وزبرى يمتد امامى وقد زاد طوله اكثر واكثر واقتربت منها واحتضنتها وانا اضع قبله كبيرة على شفتيها ودارت بيننا جوله ساخنه من القبلات الحارة فى الشفايف وخالتى تجلس عارية على السرير تنظر الينا وانا احضن فى ماما واعصر جسدها واقلب فيها واحاول ان تصل يدى الى كل قطعه من جسدها مررت بيدى على طيزها احسس عليها واضغط عليها وزبرى يشق طريقة بين فخذيها كل هذا وهى ترتدى تلك العبائة حتى قطعت خالتى تلك المعركة
مروة : تعالوا على السرير علشان متتعبوش
وهنا مسكت ماما من يدها وكانت مستسلمة تماما وانا اجرها الى السرير واخلع عنها ملابسها وكانت لا ترتدى حمالة صدر وترتدى كلوت فقط فشاهد بزازها الكبيرة البيضاء وحلماتها الطويلة ووضعت فمى ارضع فيها ويدى تلعب فى كسها من فوق الكلوت وقد ابتل بماء شهوتها وارتمت على السرير ونمت عليها بجسدى العارى وانا اقبلها وهنا ذهبت خالتى الى حيث كلوت ماما وخلعته عنها واصبحت ماما عارية تماما وزبرى يقف على بابا كسها فدفعته بين فخذيها مارارا على كسها واستقر على بابا كسها ولشده شبقها وحرمانها فقد انفتح كسها بدون مقدمات وابتلع زبرى كله واطلق اجمل اااااااااااااااااااااااااااااااه سمعتها فى حياتى واخذت خالتى تقترب منى وتعطينى بزازها ارضعها فدفعتها ماما بيدها بعيدا وهى تقول
ماما : مش بتشبعى يا شرموطه اهدى شويه
وجذبتنى كلماتها انها تريدنى لها هى فقط فاهذت اضغط على كسها وانيكها بكل قوه وانا اهبط عليها ارضع فى شفتيها ثم العب فى بزازها ثم قلبتها بوضعية الدوجى واصبح طيزها الكبيرة امامى وكسها مفتوح تنهمر منه شهوتها ويلمع بماء شهوتها ووضعت زبرى فى كسها ويدى تضرب فى طيزها البيضاء الناعمة وكان لها طعم اخر فى النيك وهى تتراقص وتهتز حتى انفجر زبرى باللبن داخل كسها وارتمت على بطنها على السرير وانا ارتميت عليها وزبرى مغروس فى كسها من الخلف وانا ارقد على طيزها الكبيرة المرتفعة واحوط يدى ببزازها

الجزء الثالث

اخرجت زبرى من كس ماما الرطب بعد ان قذفت اللبن بداخلها وهى نائمة على بطنها وطيزها العارية العريضة مكشوفة امامى بكل تفاصيلها المثيرة الجذابة فهاهو شق طيزها الذى يفصل بين فردتين من الكريمة البيضاء وتنحدر الى شق كسها الذى يقطر لبن من زبرى وكانت مروة قد اهلكت نفسها لعب وبعبصة فى طيزها وكسها واخرجت شلالات من كسها وانا اشاهد خالتى وماما عاريتين امامى سحقا لزوجتى التى حرمتنى من الجنس اقتربت مروة من زبرى وهبطت تضع شفتيها وتمصة بعد ان انكمش كانت مروة ترغب فى ان تنال نيكه فى كسها تشبع بها وهبطت انا بدون ان اشعر ومروة ترضع زبرى افتح طيز ماما واشاهد فتحت طيزها كانت ورديه نظيفة كانها فتاه بكر وضعت لسانى الفه حول فتحه طيزها وكانت ماما قد انهكت فهى لم تمارس الجنس من زمن بعيد ما يقرب من سبع سنوات منذ وفاة والدى وما ان وضعت لسانى حول فتحة طيزها انتابتها الرعشات واخذت تهمهم بصوت خافت اح اح اح اح اح اح اح ايوه يا حبيبى الحس طيزى اول مرة حد يعمل معايا كده وكانت مروة لها مبارة اخرى مع زبرى بين مصه ورضعه وانا ازيد فى لحس طيز ماما وكان زبرى قد انتصب فى فم مروة خالتى التى جذبتنى من ذراعى ودفعتنى على السرير انام على ظهرى وصعدت هى واضعة كسها على رأس زبرى الذى انزلق بداخلها يشق طريقة داخل رحمها وبمجرد ان استقر زبرى بداخل كس مروة الا واخذت تعلو وتهبط فوق زبرى وماما نائمة بجوارى لا تفعل شئيا ومروة خالتى تعلو وتهبط وتزيد من سرعتها وادخال زبرى فى كسها لاكبر قدر تصل معه الى المتعه وبعد ان اجهدت مروة من النيك ومن الطلوع والهبوط ارتمت بجسدها نائمة فوق جسد ماما فاصبح كس خالتى فوق طيز ماما وبمجرد ان لمحت هذا اصابتنى قوة رهيبة قوه شمشون الجبار فدخلت بين ساقيهم ووضعت زبرى فى كس خالتى ويدى تلعب فى كس ماما الذى ما يزال رطبا كنت ارزع زبرى فى كس خالتى ويدى تلعب فى كس ماما وبعد خمس دقائق اخرجت زبرى من كس خالتى ووضعته فى كس ماما وابتل السرير بماء شهوتهم المتدفقة بغزارة وانا ادفع زبرى فى كس ماما والعب هذه المرة فى كس خالتى حتى اننى كنت اخرجة من كس هذه وادخلة فى كس تلك وانا مستمتع بين مذاق وروعه كل كس منهما حتى اخرجت زبرى المبتل ووضعته فى فتحة مروة التى كانت واسعة بعض الشىء وانزلق فيها وهى تصرخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ طيزى طيزى بشويش وماما تصرخ من تحتها افشخها بنت الشرموطه ديه وانزلق زبرى باكملة فى طيزها وهى تصرخ وتصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه اح اح ااااااااااااااااااااااااح براحة حرام عليك وبعد دقائق كثيرة اخرجت زبرى من طيز مروة وابعدتها من فوق جسد ماما وهبطت انا على طيز ماما افتحها واضع فوق خرم طيزها بعض من لعابى ووضع راس زبرى فوق خرم طيزها فصدر اجمل صوت من ماما بشويش على طيزى يا حبيبى وانا اضع زبرى على خرم طيزها متخافيش انتى بس ارخى جسمك خالص وازلقت راس زبرى فى خرم طيزها وهى تصرخ ااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه طلعه طلعه بيوجه ااااااااااااااااااااااااااااااه ولم اتحرك بل تركت زبرى فى كسها ساكن حتى هدئت واخذت اكمل النيك حتى دخل كلها فى طيزها وهى تصرخ ااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه حلو كده حلو اوى نيك براحة وانا استجيب لندائها وادخل زبرى بهدوء واخرجة بهدوء حتى اودادت رغبتى واخدت ادق طيزها بكل قوه وهى تصرخ وتصرخ وما هى الا دقائق حتى شعرت اننى سوق اقذف فاخرجت زبرى من طيز ماما وكانت خالتى راقده بجوارها تلعب فى كسها فنهضت ومسكت زبرى احلبه فوق وجههما واندفعت شلالات اللبن ترتمى على وجه خالتى ووجه ماما واخذت خالتى تشرب ما يسقط عليها وماما تفعل مثلما تفعل خالتى وبعد ان انتهوا من الشرب ارتميت بين جسديهما احتضنهما واقبلهما حتى صرنا نحن الثلاثة جسد واحد

استمرت العلاقة بين ماما وخالتى كنت انيكهما كثيرا مع بعضهما البعض وانيك ماما بمفردها وخالتى ايضا بمفردها وكنا انا وخالتى نذهب الى منزلنا ونقضى وقت جميل دون ان تشاركنى فيها ماما ولا اعلم ماذا حدث لى فقد قلت رغبتى اليهم وشبعت من جسدهما واكتفيت بكل الاوضاع واكتفيت من نيك الكس والطيز هل اصابنى الملل منهما حقا هذا ما حدث وكنت فى بعض الاحيان اشتاق الى زوجتى رغم عدم اجترافيتها وفى يوم من الايام اتت حماتى وحماتى اسمها جملات يقارب عمرها على الخمسين عاما ولكن جسدها ممشوق تصاحبة بعض الترهلات الخفيفة فى منطقة الجنب طيز عريضة وبزاز كبيرة عالية كانت امامى طوال الوقت ولا اعلم لماذا جذبتنى فى ذلك اليوم الذى اتت فيه كى تجلس مع ماما فهى وماما اصدقاء قبل زواجى ببنتها وكانت معها سيدة ريفية تبيع الجبن والسمن ينادونها بام فاطمه كانت ام فاطمه فلاحة ذات جسد طويل تظهر تفاصيلها واضحة فهى بيضاء البشرة مع احمرار فى البشرة مع ملامح الشقاء والكد والتعب وبمجرد ان دخلتا ام فاطمه وحماتى من باب الشقة بعد ان فتحت لهما اختى وكنت جالس معهم ولمحت كل هذا خلال قدومهم حتى جلوسهم وكانت ام فاطمه تحمل فوق راسها ذلك القفص الذى تضع فيه بضاعتها فطلبت منى حماتى ان اضعه من ام فاطمة وتحركت وانا ارفع ذراعى كى ارفع هذا القفص واحتك معظم جسدى بجسدها وكان لا يليق ابدا مع وجهها وعملها فقد كان جسدها طرى طرى جدا واحتكت يدى ببزازها كل هذا لم يتجاوز الخمس او العشر ثوانى وجلسنا جميعا كانت جلسة ستات الا بوجودى انا فجلست معهم خمس دقائق ثم استئذنت منهم وانا انظر بعينى بين جسد حماتى وجسد ام فاطمة
جلست فى احد الغرف وقد طرد كل هذه الافكار من راسى فحماتى متزوجة وزوجها حى يرزق ولم ولن تفكر ان تمارس الجنس مع احد فى هذا العمر وام فاطمه من الواضح عليها انها تركت الجنس ولا تفكر سوا فى العمل وارتميت على السرير اقلب فى تليفونى فى الفيس واتابع احداث من هنا وهنا حتى نادت عليا اختى الصغيرة وخرجت وطلبت منى حماتى ان اخذ ام فاطمه الى فوق حيث شقه زوجتى حتى تختار من هذا القفص ما تريد فنظرت الى حماتى وانا اقول
انا : عادى يا حماتى ملهوش لازمه يعنى احنا نبعت لها وهى تيجى هنا تختار براحتها
حماتى : لا يا عمرو هى عاوزة ام فاطمة علشان فى ناس طالبه منها جبنه وسمنه
انا : حاضر اطلعى معاها يا فايزة
حماتى : فى ايه يا عمرو هى فايزة اللى حتدفع الفلوس انت مش عاوز تتحرك ولا ايه
ماما : اطلع يا عمرو مع ام فاطمه علشان بعد ممراتك تاخد الحاجة تحاسبهم انت
انا : حاضر
كان اصرارهم غريب غريب جدا فانا لا احاسب ام فاطمه وكل الحساب بيبقى مع ماما وهى بتاخد منى الفلوس لو كانت عاوزة المهم رفعت القفص فوق راس ام فاطمه واحتك جسدى بجسدها لثوانى قليلة كما سبق وخرجت ام فاطمه تتحرك امامى وانا اسير خلفها حتى اقتربت من صعود اول درجات السلم واخذت تقلب فى فردتين طيزها وهى تصعد السلم وانا اسير خلفها مباشرة واشاهد طيزها وهى تعلو وتهبط وانتصب زبرى على منظر هذه الطيز العريضة وكنت ارغب فى ان اضع يدى على طيزها باى طريقة وباى شكل حتى اقتربنا من الباب وكانت هى تقف امامى وبحركه عفويه وضع يدى على طيز ام فاطمه ويا لها من طيز فاجرة كانت طرية اسفنجية بما تحملة الكلمة من معنى وكانت ترتدى اسفل عبائتها شىء من الستان فقد كان ملمسة ناعم جدا لم تستمر وضع يدى على طيزها ثوانى فقد كنت ابعدها حتى افتح الباب ودخلت ام فاطمه ولم يكن منها اى تعليق على وضع يدى على طيزها لم تصدر اى رده فعل وجلست فى الصالة وجلست معها زوجتى وتركتهما بمفردها وذهبت واخذت تشترى منها ما لذ وطاب وبعد ما يقرب من ربع ساعة نادت عليا زوجتى لدفع الفلوس لام فاطمه وكان ما طلبت وعاودنا طريقة الخروج كما دخلنا وقد صممت فى العودة ان احتك بام فاطمه فمبجرد ان خرجت ام فاطمه وقفلت الباب كانت تقف على السلم ولم تتحرك فوضعت يدى على ظهرها حتى تتحرك
انا : يلا يام فاطمه علشان السلم ضيق
ام فاطمه : حاضر حاضر
كانت يدى ما تزال على ظهرها وهبطت اول سلم وهبطت خلفها ويدى هبطت ايضا لتستقر على طيزها ولم تصدر عنها اى رده فعل فوجدتنى اداعب بيدى طيزها وام فاطمه تتحرك بهدوء وكانها تقول لى العب فى طيزى براحتك واستجبت انا لطلباتها بدون ان تطلب واخذت اضغط على طيزها وانتصب زبرى فجذبت ام فاطمه من وسطها الى الخلف اضع طيزها على زبرى والف يدى بوسطها وام فاطمه تحدثت اخيرا
ام فاطمه : عيب كده يا استاذ عمرو
كان صوتها ناعم وكان صوتها يطلب المزيد ولم اعطيها اى اهتمام فجذبتها اكثر وهى تحمل القفص ووضعت يدى على بزازها اعصرها وانا احذبها على زبرى وصدرت منها اهات شديدة وتحدثت بخوف
ام فاطمه : بلاش يا استاذ عمرو لحسن حد يشوفنا بلاش
كانت كلماتها تعنى الموافقة ولكنها تخاف ان يشاهدنا احد هنا اخذت اضغط عليها اكثر واكثر واكثر حتى تحركت وتركتنى وهى تنظر اليا
ام فاطمه : لحسن حد يطلع ويشوفنا
انا : خلاص حقابلك وانتى نازله وحنروح مشوار
ام فاطمه : انا عنيى ليك بص انتى تقدرنى
انا : اللى انتى عاوزاه حدفعه
وصدرت منها ضحكة خفيفة وتحركنا انا وهى حتى دخلت شقتنا وتركتهم وانا اتحجج بذهابى الى مشوار مع اصدقائى وجلست اسفل المنزل فى سيارتى انتظر ام فاطمه حيث اننا سوف نذهب الى منزل خالتى مروة فانا احمل مفاتيح شقتها بطلب منها حتى ادخل واخرج وقتما شئت وحضرت فاطمه وناديت عليها وركبت معى السيارة وتحركنا حتى اصبحنا بداخل شقة خالتى وتركت القفص داخل السيارة
بمجرد ان اغلق الباب حتى هجمت عليها اقبلها فى شفتيها واشرب من لسانها وهى تبادلنى القبلات والمص وانا احتضنها بجسدى واعصر جسدها وافرك فى طيزها العريضة ثم اتسحبت من يدى وهى تقول
ام فاطمه : حخش استحمى بسرعة علشان جسمى كله عرق
انا : عرق عرق هو فى احلى من العرق
ام فاطمه : لا خمس دقايق مش حتاخر عليك
وتحركت ناحية الحمام واغلقت الباب وانهطلت عليها المياة وانا انتظرها وقد خلعت كل ملابسى وما هى الا لحظات حتى خرجت ام فاطمه ترتدى كلوت وسنتيان فقط ويا جمال هذا الجسد الابيض الاحمر ويا جمال تلك الافخاذ الطرية وذلك الكس الذى يكاد ان ينفجر من داخل هذا الكلوت وروعه البزاز الكبيرة التى تحملها سنتيان يكاد ان يصرخ من ثقلهما وهجمت عليها ارضع واقبل كل مكان فى جسدها حتى اخذتها الى حجرة نوم خالتى وارتمت على السرير وارتميت فوقها اكمل تقبلى وعضى ولحسى لها وهبطت على كسها خلعت عنها كلوتها وظهر كسها الكبير الاحمر المنفوخ وهبط براسى داخل كسها الحس واعض وادخل لسانى بداخل كسها وام فاطمه تضغط على راسى اوى الحس لحسك حلو يا استاذ اااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه انا بحب النيك اوى الحس ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه وهى تخرج شوتها بمجرد وضع لسانى على كسها واعطيتها زبرى وانا الحس كسها فوضعته فى فمها تلحس فيه بكل احترافية كانت شرموطه كبيرة وهى تبلع فى زبرى وتخرجة وتدخلة فى فمها وانا الحس كسها وهى تمص زبرى وانا اضع اصبع واثنين وثلاثة بين كسها وطيزها وكلما ذات فى الهيجان زادت فى مص زبرى بكل قوه اعطت ام فاطمه لزبرى حمام نظيف قامت به فى فمها ونادت عليا يلا بقى نيكنى يلا يا استاذ دخل زبرك وانا انهض عنها عاوزة زبرى فين وهى تجيب عاوزاه فى كسى عاوزاه يعشرنى يحبلنى يلا نيكنى نيك كسى ورفعت ساقيها لينفتح كسها الاحمر ووضعت راس زبرى على بابا كسها امررة من اعلى الى اسفل وهى تصرخ وتصرخ دخله بقى يلا دخله فى كسى افشخنى انا شرموطتك ودفعت زبرى بكل قوه فى كسها لتصرخ ااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه ايوه نيك اوى اوى اوى افشخنى اوى اوى اوى وانا ادفع فى كسها وهى تفتح ساقيها لاعلى ولاعلى اكثر واكثر واكثر وهى تصرخ وانا اضرب فى جزف كسها وهى تطلب المزيد ثم طلبت ان نغير الوضع فاخذت وضعية الكلب واعطتنى طيزها العريضة وانا من خلفها اضع زبرى فى كسها ادفعة بكل قوه وهى تضع راسها على السرير وتصرخ نيك اوى اوى اوى دخل زبرك فكسى دخله كله كله يا استاذ وانا انيكها بكل قوه وهى تطلب المزيد ثم قالت دوس على راسى برجلك دوس على راسى فوضعت احدى قدمى فوق راسها وانا انيكها فى كسها كانت طلباتها جميلة وتعطينى قوه وانا اضغط عليها فى كسها وادوس على راسها واخذت اضربها بيدى على تلك الطيز العريضة الكبيرة والتى كانت تهتز لضربات يدى وهى تصرخ ايوه ايوه اضرب ذلنى اوى انا كلبه وبنت كلبه انا وسخة وبنت وسخة اوى اوى اوى واخذت ازيد من الضرب ومن الضغط على راسها وهى تدفع شهواتها اكثر واكثر حتى ارتخت وهبطت بجسدها على السرير بعد مبارة ساخنة وكان زبرى قد اكتفى من النيك واطلق فى جوف كسها اللبن الساخن الذى استقبلته فى كسها ولم تخرج منه نقطه واحدة وانا اضع زبرى يقذف اخر قطرات لبنه بداخل كسها

الجزء الرابع

ظل زبرى يقذف اللبن داخل كس ام فاطمه وهى ترقد على بطنها وانا انام فوقها وزبرى مغروس فى كسها وهى مستمتعه ولا تتحرك ولا تصدر اى صوت مغمضه العينين واخذت اقبلها فى جسدها العارى فى ظهرها والعب بيدى فى بزازها الكبيرة وزبرى كاد ان ينكمش فى كسها وكاد ان يخرج فاعتدلت بظهرى مستند على ساقى واجلس على طيزها العريضة المرتفعة وقد خرج زبرى من كسها ووجدت امامى تلك الطيز العريضة فاخذت اضربها على طيزها واخذت تتأرجح امامى واخذت اضرب والعب فى طيزها وهى ترقد مستمتعه وباعدت بين شقى طيزها حتى وجدت خرم طيزها امامى كان غامق اللون وكانت فتحة طيزها واسعة بالتاكيد ام فاطمة جربت اكتر من زبر فى طيزها فاخذت ابعبصها بيدى واغرس صباعى فى خرم طيزها وابصق على فتحة طيزها وهى تستجيب لذلك وتساعدنى وترفع طيزها لاعلى كانها تريد ان امتع طيزها مثلما متعت كسها ولحركاتها المثيرة وصوتها الممحون الذى كان يخرج من فمها طالبا المزيد انتصب زبرى واصبح كعادته صلب كبير يبحث عن مخبىء يستقر به وفشخت طيزها بيدى ووضعت راس زبرى فى خرم طيزها واخذت اضغط عليه واخذ يدخل الى الداخل حتى استقر باكملة فى خرم طيزها وعندما استقر اخذت انيكها وانا اضربها بشده على فردتى طيزها وهى تصرخ وتطلب المزيد اضرب جامد عاوزة طيزى تجيب دم من الضرب وانا ادفع زبرى بكل قوه واضرب بكل قوه وهى تستقبل زبرى بقمه الاستمتاع وقمه الشهوه حتى دفعت زبرة مره واحدة فى كسها وضغت عليها بكل قوه وقذفت لبنى كله فى خرم طيزها وهى تشخر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه اااااااااااااااااااااااه لبنك حراق لبن سخن على طيزها وهى تهز وتراقص طيزها ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ثم اخرجت زبرى من طيزها واقتربت اليها واضعى زبرى امام فمها فالتهمته بسرعة واخذت تبلع فيه وترضع وتمص وتنظفه مرة اخرى من بواقى النيك فى طيزها حتى انتهت من المص واللحس ونهضت بجسدها العارى الضخم تتحرك ناحية الحمام وخلفها تهتز طيزها كجبلين صامدين على الارض ونادت عليا
ان فاطمة : تعالى معايا الحمام
انا : حاضر يا شرموطه شكلك مش بتشبعى
ام فاطمه : لا عاوزاك فى حاجة
دخلت خلفها الحمام وهى تقف تحت الدش والمياه تنهمر على تلال جسدها وهى تدعك فى بزازها وفى كسها
ام فاطمه : حضرتك مفضوح اوى يا استاذ عمر
انا : ازاى يعنى
ام فاطمة : من غير زعل بس
انا : ايوه من غير زعل
ام فاطمة : اصل عينك كانت حتطلع على طياز حماتك
انا : يا شيخة ايه الكلام العبيط ده فى حد عينه تطلع على طيز حماته
ام فاطمه : براحتك مش عاوز تصدق انت حر .. بس انا ست مخضرمه اوى ووقع تحت ايدى رجالة كتير واعرف من نظرة واحدة الراجل ده عاوز ايه كلها واضحة يا استاذ عمر وعلى فكره كمان حماتك شرموطه اوى يعنى اوعى تفتكرى ملاك
انا : انتى بتقولى ايه يا ست انتى
ام فاطمه وهى ما زالت تحت ماء الدش تدعك فى جسدها قطعه قطعه : اه زى ما بقولك كده بتستمتع لما حد يعاكسها وبتحب تمشى فى اماكن زحمه وتموت فى الرجالة لما حد يبعبصها او يضربها على طيزها وهى ماشية فى السوق او اى مكان زحمه
انا : طبعا كلامك كله كدب انا مش مصدقك لانى متاكد من حماتى
ام فاطمه : براحتك ولو مش مصدقنى ممكن اثبتلك .. بس كله بتمنه
انا : انتى كله حاجة عندك فلوس فلوس
ام فاطمه : طبعا مش انتى كان نفسك تنيكنى ... خلاص تدفع فلوس وتنيكنى
انا : كده انتى شرموطه اوى ... ومش خايفه حد يفضحك
ام فاطمه وهى تضحك ضحكه كلها نغج وشرمطه : طالما هو بستمتع حيفضحنى ليه ثم ان مفيش حد عاوز ينيك واضحة وهى موافقة حيفضحها بالعكس حيحافظ عليها علشان لما زبره ينقح عليه يطلبها يلقاها وكله مصالح يا باشا
انا : يخرب بيت ابو فجرك انت فاجرة اوى
ام فاطمة : فاجره ولا مش فاجرة .. انتى كنت حتموت وتنيكنى صح
انا : اه صح
ام فاطمه : خلاص حيحصل ايه يعنى لما اتناك منك ولا حاجة بالعكس انا مستفيده حستفاد فلوس وكمان حستفاد متعه
انا : يخرب بيتك عند منطق وصراحة فظيعة
ام فاطمه : لا يا باشا انا عندى صدق مع نفسى انا بحب النيك اوى وفى رجالة بتحب تخون حريمها بتحب تعمل حجات متقدرش تعملها مع حريمها فى البيت انا بعملهاله وخلاص كل واحد بيروح لحال سبيله
انا : سيبك من نظرياتك ديه انا مليش دعوه بيها انا عاوز اتاكد من حماتى
ام فاطمه : بكره الساعه 4 حنروح انا وحماتك عند واحده من معارفها واخدها ونمشى فى شارع زحمه اوى وانتى امشى ورانا وشوف بعينك حماتك الشريفة بتعمل ايه
لا اعلم لماذا انتصب زبرى عند سماع اخر كلماتها ونظرت اليها وهى تحت الدش والمياة تقطر على جسدها وهى ايضا لاحظت نظراتى وفتحت ذراعيها وهى تقول
ام فاطمة : تعالى طفى نارك تعالى
وهجمت عليها احضنها واقبلها وادعك جسدها ويدى تداعب طيزها الكبيرة واستند بيدها على قاعدة الحمام وادخلت زبرى فى كسها من الخلف واخذت انيكها تحت مياة الدش وجسدها يتراقص حتى قذفت بداخل كسها واكملنا معا حمامنا وخرجنا وارتدينا ملابسنا وانصرفت على موعدنا فى الغد فى تمام الساعة الرابعة عصرا
تحركت وعقلى يكاد يجن ماذا حدث هل هى صدفه ان تقع تحت يدى كل النساء عاهرات خالتى عاهرة وامى عاهرة وها هى حماتى الثالثة سوف تنضم الى الفريق لم يكن لدى اى شك فى كلام ام فاطمة وكنت انتظر الغد على فارغ الصبر

وجاء الوقت المعلوم وتحركت ناحية الشارع المتفق عليه فوجدت ام فاطمة بعبائتها وذلك القفص فوق راسها وبجوارها حماتى ترتدى تلك العبائة السوداء انها حقه مثيرة فالعباءة تظهر مراسم طيزها بالتفصيل وتحركا الاثنين وانا اسير خلفهما فى تلك الزحمة وعينى على حماتى انها تمشى ببطىء شديد وتتراقص فى مشتها وتحاول ان تقترب من الرجال فى مشتها ها هو رجل يسير خلفها مباشراً ويضع يده على طيزها بسرعة ويرفعها وهى تتحرك ولا تنظر الى الخلف بل تسير ببطىء شديد ويكرر الرجل مرة اخرى ويضع يده ويرفعها بسرعه حتى يشاهد رد فعلها ولكنها تعطيه الاذن بالاستمرار فهى لا تصدر اى رده فعل وها هو الرجل يمشى خلفها ويضع يده على طيزها ولكن هذه المرة بمده اطول وانا اقترب عليه لاشاهد حركات يده على طيزها فهو يضع يده اسفل طيزها ويرفعها الى اعلى ويكرر ذلك عده مرات ثم تجذبها ام فاطمه من يدها ليدخولا محل ملابس فى ذلك الشارع والرجل مكمل طريقه معهم وتقف حماتى امام مدخل المحل المزدحم فهذه الملابس شعبية وهناك اشخاص كثيرون يتوافدون على المحل ويقترب الرجل من حماتى ويقف بجسدة كله خلفها مباشراً اعتقد انه دفع زبرة فى طيزها وها هى الشرموطه ام فاطمه تمهد لهم الطريق فهى تقف بينهما لتمنع اى شخص من ملاحظه الرجل وهو يقف خلف حماتى وها هو الرجل يضع يده فى وسطها ويجذبها على زبرة يكرر فعلته عده مرات ثم ينصرف لابد انه قذف لبنه على حماتى الشرموطه ان عقلى يكاد يجن حماتى تفعل هذا لماذا ان زوجها يعيش على قيد الحياة فهل هو لا يشبعها جنسيا ولكن ما يحدث معها لا يشبعها جنسيا انها حركات لا تشبع جنسيا اخطف واجرى لماذا لماذا تفعل هذا
واكلت معهم السير وكانت تفعل ذلك طوال سيرها فيلتصق بها شخص اخر وشخص اخر يحضنها من الخلف ويضع زبره على طيزها ويتركها وينصر انها تصرفات غريبة

وبعد ان تركتهما وانصرفت اخذت قرارى السريع ان اجعل حماتى ترقد تحت منى عاريه لابد ان انيكها باى شكل من الاشكال فحماتى تعيش فى البيت مع زوجها وابنها اخو زوجتى وهو فى المدرسة الثانوية وهى تكون فى الصباح جالسة بمفردها سوف اذهب اليها اثناء عملى فى الصباح وسوف اثير شوهتها واخرج ما بداخلها من فجر وشهوه

فى الصباح تحركت وذهبت الى عملى وفى حوالى الساعة العاشرة تركت العمل وذهبت الى حماتى وكنت سعيد جدا وكنت متاكد باننى سوف اشاهد جسدها عارى امامى وكانت لدى خطه صغيرة للايقاع بها وفى غضون 15 دقيقة كنت اقف امام شقتها واضرب الجرس وفتحت حماتى وكانت ترتدى عباءة بنصف كم واسعة
انا : صباح الخير يا حماتى
حماتى : صباح الخير يا عمر.... اتفضل
انا : كان معايا مشوار تبع الشغل هنا جنبكم فوقلت اطلع اسلم عليكى واشرب شويه قوه من ايدك لحسن عمى ابراهيم بتاع البوفيه مش بيعرف يعمل قهوه زى بتاعتك خالص
حماتى : بس كده يا حبيبى احلى فنجان قهوة يكون عندك حالا
وتركتنى وانصرفت الى المطبخ لاعداد فنجان قهوة مع العلم ان عم ابراهيم بيعمل قهوة حماتى متعرفش تعملها لو قعدت 100 سنة لكن نعمل ايه علشان الخطه تمشى وجلست انا امام التليفزيون اقلب فيه حتى دخلت حماتى وهى تحمل الصينية وعليها فنجان القهوة وضعت القهوة وجلست على الكنبة الاخرى تتحدث معى
حماتى : عامل ايه يا عمر اخبارك ايه
ملت بجسدى ومسكت فنجان القهوه بيدى واخذت رشفه منه ثم تركت الفنجان يسقط بما فيه على البنطلون بالظبط على زبرى وكان البنطلون جنز فظهرت القوه عليه بقوه وهذه هى خطتى
انا : يا نهار مش فايت البنطلون ادعك قهوه حمشى ازاى فى الشارع زى اللى عاملها على نفسه
حماتى : بسيطه يا حبيبى اقلع البنطلون وانا حغسله بسرعة وانشفه
انا : لسه حتغسليه يا حماتى عاوز اروح الشغل
حماتى : معلش حينشف بسرعة
كانت خطتى تسير بكل كفائة ونظام وهى تساعدنى فى تنفيذها فخلعت البنطلون وكنت ارتدى بوكسر ضيق ووضح جدا زبرى وكان منتصب نصف انتصابه ولاحظت حماتى وهى تفتح فمها وتنظر الى زبرى مباشراً وقد جذبها شكله وطوله وتكوريته داخل البوكسر فامسكت بالبنطلون وامسكت يدها اضع فيه البنطلون وهى تائهه فى عالم تانى
انا : امسكى يا حماتى ايه مالك روحتى فين
حماتى وقد جذبتها كلماتى لتخرج من غفوتها : هاتى يا حبيبى ثوانى وحيكون مغسول
وتحركت وتركتنى اجلس بمفردى وانا ارتدى البوكسر ومن فوق القميص ولم تمر 10 دقائق حتى عادت مرة اخرى
حماتى : خلاص غسلته وعصرته جامد وحينشف بسرعة
وقد وقفت امامها لتشاهد هى البوكسر وما خلف البوكسر ان المراة تعجب بجسد الرجل وملامحه مثلما يعجب الرجل بجسد المراة وملاحمها انها شهوه ورغبه من الطرفين
انا : حروح اعمل فنجان قهوه اشربه على مينشف البنطلون
حماتى : يا خرابى وده اسمه كلام تعمل قهوه وانا موجودة ميصحش طبعا
انا : عادى يا حماتى هو انا غريب يعنى
حماتى : لا يا حبيبى مش غريب بس عيب برضوا
انا وقد مسكتها من يدها ووضعت يدى على كتفها : خلاص تعالى نعمل القهوه سوا وتحركنا سويا ولم تعترض على وضعيه يدى على كتفها وانا احضنها واسير معها
وكعادت المطابخ المصريه فرغم وسعها الا انها تصبح ضيقة من كثره الموجود بها ودخلنا المطبخ ووقفت هى امام احدى الارفف العالية حتى تخرج منها القهوه فتحركت بسرعة اقف خلفها مباشرا وزبرى قد انتصب واصبحت خلفها وانا اضغط على طيزها حتى احضر لها القهوه من الرف واكتشفت ان حماتى تقف بدون كلوت لا ترتدى اى شىء اسفل هذه العباءه وتركتنى اضع زبرى على طيزها ولم تستمر هذه الحركه طويلا فاخذت القهوه وكان واضحا عليها الارتباك واللخبطه فوضعت القهوه والسكر واشعلت النار ووضعتها على النار
اقتربت منها احتضنها من الخلف واكرر ما فعلت وانا اقول لها
انا : الف سلامك عليكى يا حماتى مالك انتى نسيتى تحطى ميه فى التنكه
حماتى : اه يا حبيبى واتلخبطت افتكرت نفسى حطيت الميه
واقتربت منها واصبحت ملتصقا بها وزبرى مستقر بين فلقتيى طيزها وتحركت بها فى اتجاه حنفيه المياة وفتحت الحنفيه وانا اميل عليها وفمى يقترب من خدها وجسدى يضغط على جسدها وكانت قد اشتعلت فيها النار اصبحت على استعداد ان اضع زبرى فى كسها وطيزها ولكن لما الاستعجال فكل شىء بهدوء وقد انتصب زبرى اكثر واكثر وانا اتحرك بها واعود الى وقفتنا امام البوتجاز وانا ممسكا يدها وواضعا التنكه على الشعله ولم تصدر حماتى اى حركه وكان جسدها يرتعش ويدها ترتعش فاحتضنتها من الخلف وانا اقول لها
انا / مالك يا حماتى ايدك برتعش ليه
حماتى وهى تتحدث بالعافيه : مفيش يا حبيبى مفيش
فقبلتها قبله سريعه على خدها وانا مازلت احتضنها فقربت خدها اكثر على فمى فوضعت قبله اخرى ولاحظت انها تغلق عينها فاخذت اقبلها بالقرب من شفتيها ثم جعلتها تستدير ليصبح وجهها امامى وبدون اضاعه وقت وضعت فمى فوق فمها اقبلها بكل نهم وشغف وهى تتجاوب معى وتصدر صوت واحد
حماتى : لا يا عمر يا عمر ميصحش كده
وانا لا تركها بل ازيد عليها اكثر واكثر ووضعت احدى يدى على فرده من بزازها ادعكها والعب فيها وايضا كانت لا ترتدى اى شىء فوق بزازها ثم هبت بيدى بين فخذيها لالعب فى كسها من فوق عبائتها وهنا اصبحت حماتى فى خبر كان فاخذت تهيج وتشخر اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه بشويش العب فى كسى بشويش يا عمر وبدون مقدمات رفعت تلك العباءة التى تغطى جسدها واصبحت حماتى عارية تماما امامى اى جسد هذا الذى تحمله لم يظهر عليه عمر كان جسدها جسد فتاه فى العشرين الفارق الوحيد هو تلك السمنه الزائد قليلا ولكن ما اجملها سمنه واخذت اقبلها بكل قوه وكل نهم وارضع فى بزازها
واقتربت من البوتجاز واقفلت النار على القهوه فلن اشرب قهوه سوف اشرب من حماتى وعسل حماتى

الجزء الخامس

وضعت شفتى فوق شفتيها الغبظة واخذت اعلقهما بكل قوه ويدى تسرح فى بحر جسدها الابيض الناعم تهبط على طيزها المرتفعة يشق صباعى طريقة الى خرم طيزها يداعبة ثم اتحرك بيدى واعصر بحر بزازها العائم الذى يعلو ويهبط ويتحرك فى كل مجال وهاهى شفتى تضع اجمل قبله على بزازها ثم احرك لسانى على حلماتها التى اصبحت فى طول صباع اليد لقد اصبحت حماتى جاهزة للنيك اصبحت على استعداد ان تتناك من اى احد وبعد ذلك هبط افتح ساقيها لاضع لسانى على كسها الذى اصبح غارق بماء شهوتها وهى تصرخ من المحنه والشهوه ... الحس يا عمر الحس كس حماتك دخل لسانك حبيبى ايوه كمان كمان اوى اوى اوى اوى مش قادرة اقف على رجلى يا عمر تعبت .. استجبت لكلماتها وحضنتها من الخلف واضعى زبرى بين فقلات طيازها واصبحت تسير وزبرى مغروس فى طيزها ويدى تحضن بزازها حتى وصلنا الى حجرة النوم واستلقت على سريرها فاتحه ساقيها ليظهر جمال كسها اكثر واكثر وهى فاشخه ساقيها وهو مفتوح تظهر حمرته من الداخل ويظهر بياضه من الخارج وسمنته وماء شهوتها يلمع بين جوانبه فلم استطيع التحمل او الانتظار وهجمت على كسها النفشوخ الحس واعض وانهش منه وحماتى تصرخ اااااااااااااه حلو اوى ااااااااااااااح لسانك سخن اوى اااااااااااااااه اللحس كمان ااااااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه اللحس اوى ااااااااااااااه كمان كمان ااااااااااااااااه اللحس جامد اااااااااااااااه دخل صباعك اوى اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااه كمان ااااااااااااااااه دخل ااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااه تعبانه اوى اااااااااااااااه ريحنى كمان يا حبيبى اااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه
كميه دلع وعهر حماتى التى كانت عليها وانا الحس كسها كانت تجعل من زبرى اسد جسور ولم انتظر وقت فقد اعتدلت بجسى وفتحت ساقيها ووضعت زبرى على باب كسها وواصبح زبرى يلتهب بنار كسها وسخونته وساقيها مفشوخة وكسها مفتوح يستقبل زبرى وبزازها الكبيرة تتارجح وتهتز واخذت تثيرنى بكلماتها الفاتكة التى لم اسمع مثلها من اى واحده اخرى ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه حلو اوى اااااااااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااااااه دخل زبرك كمان ااااااااااااااااه نيكنى بزبرك الكبير دا ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه دخلو فى كسى كمان ااااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااااااااه ماترحمش كسى اااااااااااااااااااه انا عاوزه زبرك اوى اااااااااااااااااه كسى بسرعه ااااااااااااااااه اااااااااااااااااه لأ كمان ااااااااااااااه اسرع ااااااااااااااااه نيكنى اسرع اااااااااااااااااااه انا تعبانه اوى اااااااااااااااااااه عوزاك تريحنى ااااااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه ورملى كسى ااااااااااااااااه نيكنى اسرع اااه اسرع ااااااااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااااااه انا مس قادره اااااااااااااااااااااه تعبانه اوى ااااااااااااااااااااه زبرك جامد اوى ااااااااااااااااااه دخلو كمان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ايوه كده اااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااااااااااه دخل زبرك كمان اااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااه دخلو اوى اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى اااااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااه نيكنى كمان كمان اااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااه ااااااااااااااااه نيكنى كمان يا جوز بنتى نيك حماتك اللبوه اااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااه كسى تعبان اوى اااااااااااااااه مش قادره ااااااااه نيكنى اسرع اااااااااااااااه اااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اسرع اسرع ااااااااااااااااااه نيكنى اسرع اااااااااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااااااه زبرك جامد اوى اااااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه باجيب اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه باجيب ااااااااااااااااااه ه اااااااااااااااه ااااااااااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااااااااه انت بتنيك حلو اوى اااااااااااااااه يلا نيكنى بقى اااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااه دخل زبرك اوى اااااااااااااااااه نيكنى يلا ااااااااااااااااه نيكنى اوى بقى ااااااااااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه حلو اوى اااااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااه اه مش قادره اااااااااااااااااه زبرك جامد اوى اااااااااااااااااااه دخله جامد ااااااااااااااااااه اهريلى كسى ااااااااااااااااه يخربيت زبرك اااااااااااااااااه جامد اوى اااااااااااااه زبرك مالى كسى يا حبيبى اااااااااااااااه نيكنى اسرع اااااااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااااااااه كمان كمان ااااااااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ايوه كده اااااااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى اااااااااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااااااه ااااااااااااااااه ورملى كسى ااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااااااه زبرك جامد اوى اااااااااااااااااه يالهوى على زبرك ااااااااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه زبرك حلو اوى يا حبيبى ااااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااه عوزاك تدخل زبرك اوى اااااااااااااااه دخل زبرك جامد اااااااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااااااااه
كانت حماتى شرموطه على حق بل كبيرة الشراميط لم اتخيل يوما ان تكون بمثل هذا الفجور كانت تجعل من زبرى وحش يفارس كسها وقد سكبت شهوتها عدة مرات وزبرى ما زال يحفر فى كسها ويشق طريقة اليها وبدون مقدمات اخرجت حماتى زبرى من كسها واستدارت لتعيطنى طيزها الكبيرة وترفعها امامى وهى تراقصها وتقول يلا دخل زبرك جوه طيزى حط زبرك فى الخرم وفتحت طيزها بيدها ليظهر خرم طيزها واسع بنت الشرموطة ديه بتتناك فيها من زمان ووضعته على طيزها وكنت انفذ جميع طلباتها لا اعلم لماذا واندفع زبرى فى طيزها واطلقت العنان لنفسها لتصرخ وتصرخ وتسمعنى كلماتها الشهوانية وانا انيكها فى طيزها التى هى فى وسع كسها واخذت وضعيه الكلبه وانا انيكها وكانت تلعب بيدها فى كسها بينما زبرى يلعب فى طيزها حتى اوشك زبرى على الانفجار فعدلتها على ظهرها ووضعت زبرى بين بزازها وفى فمها وانطلقت النيران من زبرى تغرق وجها وصدرها وهى فاتحه فمها تستمتع بمذاق اللبن عليها وكنت قد بذلت مجهود مع هذه الشرموطه فاستلقيت على السرير بين ذراعيها اشاهدها وهى تدعك جسدها باللبن وتدهن به جميع انحاء جسدها كانها تدعك كريم مرطب للبشرة
وانا انظر اليها شكلك متعودة على الدعك يا شرموطه امال كنتى عاملة فيها عم الشريف ليه
حماتى : عادى يا روحى يعنى عاوزنى امشى فى الشارع شرموطه
انا : لا مش قصدى بس يعنى كنت اعرف
حماتى وهى تضحك : تعرف ايه عاوزنى اروح لجوز بنتى اقوله انا شرموطه وكمان يعنى انتى فكرت مرة واحدة تبصلى فيها كنت قدامك على طول وكنت بلبس قصير وخفيف وجسمى كله كان بيلعب قدامك عمرك فكرت حتى تقولى كلمه
اثناء حوارنا انفتح الباب على كارثة ماذا يحدث هل انا معتاد على مثل هذه الكوارث ذات مرة فتحت ماما الباب عليا وانا انيك خالتى واليوم انا ملقى عاريا مع حماتى وتفتح الباب زوجتى يا لها من كارثة زوجتى تكتشف خيانتى لها ليس هذا فقط بل مع والدتها
فتحت الباب زوجتى ونظرت الينا واخرجت من لسانها كلمات بصوت مدبوح
مراتى : ايه ده ماما وجوزى ايه ده انا مش مصدقه
لم تنطق زوجتى بشىء اخر واخذت تضرب وجها بكفيها وخرجت وبسرعة ذهبت ابحث عن ملابسى التى خلعتها فى الخارج وذهبت حماتى فى برود شديد الى ملابسها ولم انتبه فى وقتها الى هذا البرود حقيقة ولكن ارتدت روب يغطى جسدها فقط وتحركت الى زوجتى التى ذهبت الى الصالة وكانت تدفن وجهها فى كفيها ولكن دون ان تخرج منها قطرة واحدة من الدموع
انا : حبيبتى سامحينى غصب عنى
زوجتى : غصب عنك يا كلب يا وسخ
انا : اهدى حبيبتى وانا حفهمك كل حاجة
زوجتى : هو فى حاجة تانى تتفهم يا استاذ ادخل عليك القاك بتنيك ماما
هنا دخلت حماتى وهى ترتدى الروب وتفوح من جسدها رائحة اللبن وجلست بمنتهى الهدوء والقت على اذنى الكلمات القاتله
حماتى : اسمع يا عمر انا حفهمك كل حاجة .. مراتك ملهاش فى الرجالة مش بتحب الرجالة وكان لازم تتجوز وكان لازم تكون ليها اسرة لكن بعد جوازها اكتشفنا ده انها مش بتستمع معاك خالص
انا وقد شعرت بنار تسرى فى جسدى : قصدك ايه يا حماتى مراتى بتخونى
حماتى : اهدى بس شويه هى بتخونك ومش بتخونك مراتك بتحب الجنس اوى بس مش مع الرجالة
انا : مش مع الرجالة
حماتى : اه مراتك بتحب الستات بتحب الست اللى تنيكها بتحب انها تكون تحت يد ست زيها
سقطت على اذنى كلماتها كانها رصاصات كيف هذا انها تكذب عليا ان زوجتى على علاقة برجل اخر رجل اخر يعطيها المتعه
انا : كلام كدب كدب
ووقفت وانا نصف عارى واقتربت منها واخذت اضربها بيدى على وجهها وهى تغطى وجهها
حماتى نهضت مسرعة واحتضنتى من الخلف وقد سقطت عنها روبها واصبحت عارية وحقا فقد فتحت زوجتى فمها عن اخرة لمجرد مشاهدة امها عارية وهنا نطقت حماتى
حماتى : تعالى بس وانت حتعرف كل حاجة
وجذبتنى من يد ويدها الثانية امسكت يد ابنتها وساقتنا نحو الغرفة مرة ثانية واقتربت من ابنتها تفك عنها جميع ملابسها حتى اصبحت زوجتى عارية وبمجرد ان جذبتها حماتى على السرير وهى عارية ووضغت حماتى يدها على بزازها حتى اشتعلت النار فى زوجتى ااااااااااااااااه ياماما اااااااااااااااااااااااااه ادعكى بزازى ااااااااااااااااااااااااااااه ايوه كمان وانا اشاهد ما يحدث لم اسمع مرة واحدة اى اه منها وبمجرد ان وضعت امها يدها عليها حتى خرجت منها كل هذه الاهاهات واستمرت حماتى فى متعتها واللعب فى جسد بنتها وانا واقف اشاهد الام وبنتها يلعبون فى اجساد بعضهم البعض حتى وصلت حماتى الى كسها الذى اصبح غرقان بماء شهوتها كسها الذى كنت انيك فيه وقت كبير دون ان يخرج قطرة واحدة من الشهوة ابتل بمجرد ان وضعت امها عليه لسانها واصبحت زوجتى تتقلب على فراشها مثل الافعى وحماتى تعصر فى كسها وتعصر اكثر واكثر وزوجتى مستمتعه بصورة كبيرة ولم تكمل حماتى معها ونظرت اليا وهى تقول تعالى انت نيكنى وانا حنيك مراتك وانتبهت هنا ان حماتى تعطينى كسها المفتوح وهى تلحس كس بنتها وكانت حماتى تسوقنا الى افعالها ونحن نقوم بالتنفيذ وخلعت البوكسر الذى كنت ارتدية وكان زبرى منتصب لما اشاهدة من اجساد عارية علاوة على لمعان كس حماتى وانشقاقة امامى وركبت عليها ووضعت زبرى فى كسها من الخلف وهى تلحس كس بنتها واصبحنا نحن الثلاثة فى عالم اخر من الشهوة زوجتى مغمضه العين تصرخ من الشهوه وحماتى تزوم وتضع شهوتها فى كس بنتها وانا مستمتع بكس حماتى الساخن الذى يقفل ويفتح على زبرى وهنا نهضت حماتى المتحكمة فى زمام الامور وطلبت منى النوم على ظهرى فاستلقيت فهنضت حماتى وركبت على زبرى واخذت ابنتها واضعه راسها فى وسطها بين كسها وتدور بيدها من خلف طيزها وهى تلحس فى كسها وتلعب فى خرم طيزها وزوجتى التى لم اشاهدها من قبل تصرخ وتشخر وتطلق العنان لسفالتها المتناهية من الجنس وحماتى تعلة وتهبط فوق زبرى تجعله يدخل بقدر كبير فى كسها ثم اخرجت حماتى زبرى من كسها وجذبت ابنتها لتجعلها تجلس عند زبرى تمصه وهى تجلس من خلفها تلعب فى كسها وتلحس خرم طيزها وهنا وجد انسانة اخرى تلحس زبرى غير زوجتى المعتادة التى لم تفكر ابدا فى ان تلحس زبرى كانت تقطم زبرى قطما وتبلعة بلعا وكانت تعصر بيضانى فى فمها كل هذا وهى فى نار شهوتها من والدتها التى تلعب فى كسها وتبعبصها فى طيزها حتى اشتدت على زبرى النيران وبلعته زوجتى حتى قذفت لبنى فى جوفها وهى مستمتعه وكانت هذه اول مرة تفعل زوجتى هذا