krkr moltove
02-20-2012, 06:39 PM
ما هو غشاء البكارة؟
شرحنا الناحية التشريحية و الوظيفية لهذا الغشاء بالمقالين التاليين:
المهبل >> المهبل
الفرج >> الفرج
يمكن العودة لهما من أجل التفاصيل
/ />
بإختصار
تعريف غشاء البكارة:
يعرف غشاء البكارة بأنه طبقة جلدية تسد بشكل جزئي فتحة المهبل
/ /> يتوضع هذا الغشاء على بعد 1 إلى 2 سم تقريبا من مدخل المهبل.
/ />
الصورة أعلاه توضح العمق الذي يتواجد عليه الغشاء بالنسبة لفتحة الفرج
إغلاق هذا الغشاء لفتحة المهبل هو إغلاق جزئي، و كأنه حلقة جلدية تحيط بفوهة المهبل. بمعنى أخر: يتمتع الغشاء بفتحة طبيعية تترك دم الدورة يسيل عند الفتيات قبل الزواج.
/ /> بالصورة أعلاه نرى أحد الاشكال الطبيعية لغشاء البكارة. و بالصورة التالية شكل آخر
/ />
فائدة غشاء البكارة:
ليس له أي فائدة وظيفية. و هو ليس أكثر من بواقي جنينية، و ذلك لكون الفرج و المهبل يختلفان بأصليهما الجنيني، و كل من هما يأتي من بشرة أولية مختلفة عند الجنين. مما يفسر وجود هذا الغشاء الذي ليس هو أكثر من حاجز غير منيع بين عضوين من أصلين مختلفين.
مصير غشاء البكارة:
يتمزق هذا الغشاء لدى أول لقاء جنسي. و يحصل هذا التمزق بالعادة عندما يلج قضيب الرجل الى مهبل المرآة
/ /> الصورة أعلاه تظهر بقايا الغشاء
ماذا يخلف الغشاء بعد تمزقه؟
الغشاء هو عبارة عن زائدة لحمية لا ضرورة لها. بعد تمزقه يصبح المهبل سهل الوصول و يمكن بمباعدة الاشفار رؤيته بسهولة. أما الغشاء فيتحول إلى زوائد لحمية تختلف بشكلها من امرأة لأخرى. و قد تختفي مع الوقت أو مع الولادات.
وجود هذه الزوائد اللحمية عند فتاة عذراء لا تعني أن الغشاء قد تمزق.
عندما تبقى الفتاة عانس و لا تتزوج، و لا ينفض غشاءها قد يقسو هذا الغشاء و يصبح صعب التمزق.
هل يتشابه الغشاء عند كل الفتيات:
يتنوع هذا الغشاء كثيرا من فتاة لأخرى:
ـ بالشكل: و على الأخص بالفتحة الطبيعية التي تختلف من فتاة لأخرى. مما دفع لإعطاء عدة أسماء لأشكال هذه الفتحة. غالبا ما تكون هذه الفتحة حلقية الشكل، و قد تأخذ أشكالاً أخرى من غربالي الى نجمي. الى عديد الفتحات ....
يمكن لمن يريد التعرف على مختلف هذه الأشكال مراجعة موقع الدكتور علي عبارة
hymen (/ /> و هو باللغة الفرنسية.
تفيد معرفة هذه الأشكال بالحالات النادرة التي يتطلب بها فحص الغشاء لأسباب قضائية أو طبية شرعية.
الفتحة الطبيعية للغشاء
هي ما يسمح بمرور الدم. و قد تكون ضيقة أو واسعة و فضفاضة و ربما يمكن لدى أول جماع أن يلج القضيب دون أن يمزقها. و قد تسمح لبعض الفتيات بالمجتمعات التي لا تعطي أهمية للبكارة أن تضع قطنه امتصاص الطمث بسهولة دون أن يتمزق الغشاء. و بالعكس قد يصعب للعديدات أن يدخلن هذه القطنة.
قد تكون هذه الفتحة غائبة كليا و تسمى الحالة عدم انثقاب الغشاء. و تسبب حالة مرضية إذ يتجمع دم الطمث داخل المهبل الى أن يأخذ شكلا ورمياً. "كما بالصورة التالية"
/ />
/ />
/>
شرحنا الناحية التشريحية و الوظيفية لهذا الغشاء بالمقالين التاليين:
المهبل >> المهبل
الفرج >> الفرج
يمكن العودة لهما من أجل التفاصيل
/ />
بإختصار
تعريف غشاء البكارة:
يعرف غشاء البكارة بأنه طبقة جلدية تسد بشكل جزئي فتحة المهبل
/ /> يتوضع هذا الغشاء على بعد 1 إلى 2 سم تقريبا من مدخل المهبل.
/ />
الصورة أعلاه توضح العمق الذي يتواجد عليه الغشاء بالنسبة لفتحة الفرج
إغلاق هذا الغشاء لفتحة المهبل هو إغلاق جزئي، و كأنه حلقة جلدية تحيط بفوهة المهبل. بمعنى أخر: يتمتع الغشاء بفتحة طبيعية تترك دم الدورة يسيل عند الفتيات قبل الزواج.
/ /> بالصورة أعلاه نرى أحد الاشكال الطبيعية لغشاء البكارة. و بالصورة التالية شكل آخر
/ />
فائدة غشاء البكارة:
ليس له أي فائدة وظيفية. و هو ليس أكثر من بواقي جنينية، و ذلك لكون الفرج و المهبل يختلفان بأصليهما الجنيني، و كل من هما يأتي من بشرة أولية مختلفة عند الجنين. مما يفسر وجود هذا الغشاء الذي ليس هو أكثر من حاجز غير منيع بين عضوين من أصلين مختلفين.
مصير غشاء البكارة:
يتمزق هذا الغشاء لدى أول لقاء جنسي. و يحصل هذا التمزق بالعادة عندما يلج قضيب الرجل الى مهبل المرآة
/ /> الصورة أعلاه تظهر بقايا الغشاء
ماذا يخلف الغشاء بعد تمزقه؟
الغشاء هو عبارة عن زائدة لحمية لا ضرورة لها. بعد تمزقه يصبح المهبل سهل الوصول و يمكن بمباعدة الاشفار رؤيته بسهولة. أما الغشاء فيتحول إلى زوائد لحمية تختلف بشكلها من امرأة لأخرى. و قد تختفي مع الوقت أو مع الولادات.
وجود هذه الزوائد اللحمية عند فتاة عذراء لا تعني أن الغشاء قد تمزق.
عندما تبقى الفتاة عانس و لا تتزوج، و لا ينفض غشاءها قد يقسو هذا الغشاء و يصبح صعب التمزق.
هل يتشابه الغشاء عند كل الفتيات:
يتنوع هذا الغشاء كثيرا من فتاة لأخرى:
ـ بالشكل: و على الأخص بالفتحة الطبيعية التي تختلف من فتاة لأخرى. مما دفع لإعطاء عدة أسماء لأشكال هذه الفتحة. غالبا ما تكون هذه الفتحة حلقية الشكل، و قد تأخذ أشكالاً أخرى من غربالي الى نجمي. الى عديد الفتحات ....
يمكن لمن يريد التعرف على مختلف هذه الأشكال مراجعة موقع الدكتور علي عبارة
hymen (/ /> و هو باللغة الفرنسية.
تفيد معرفة هذه الأشكال بالحالات النادرة التي يتطلب بها فحص الغشاء لأسباب قضائية أو طبية شرعية.
الفتحة الطبيعية للغشاء
هي ما يسمح بمرور الدم. و قد تكون ضيقة أو واسعة و فضفاضة و ربما يمكن لدى أول جماع أن يلج القضيب دون أن يمزقها. و قد تسمح لبعض الفتيات بالمجتمعات التي لا تعطي أهمية للبكارة أن تضع قطنه امتصاص الطمث بسهولة دون أن يتمزق الغشاء. و بالعكس قد يصعب للعديدات أن يدخلن هذه القطنة.
قد تكون هذه الفتحة غائبة كليا و تسمى الحالة عدم انثقاب الغشاء. و تسبب حالة مرضية إذ يتجمع دم الطمث داخل المهبل الى أن يأخذ شكلا ورمياً. "كما بالصورة التالية"
/ />
/ />
/>
krkr moltove
02-20-2012, 06:42 PM
هل تتألم الفتاة من تمزق غشاء البكارة ؟
يختلف الشعور بالألم بين فتاة وأخرى من حيث الشدة وسرعة التأثر .
ويتوقف الشعور بالألم على حجم الغشاء وسمكه وصلابته وعدم مرونته ، كما يتوقف على بعض الاخطاء التي يمكن تفاديها ، مثل : عصبية العروس وفزعها ، وخشونة الرجل أو جهله، والوضع الخطأ للإستلقاء على الفراش ، وعدم الاسترخاء .
وكل هذه العوامل التي تؤدي إلى الألم يمكن تجنبها .
ويلاحظ أن عدم مرونة الغشاء تزيد بتقدم السن ، وإذا تجاوزت الفتاة سن الثلاثين عذراء لم تمس ، إزدادت بكارتها صلابة ومتاتة **ائر أجزاء جسدها ، وبذلك تزيد مصاعب فض الغشاء . ولكن لكل شيء حل .
ويختلف سمك غشاء البكارة بين فتاة وأخرى ، فهو يزيد على ملليمترين أثنين عند قاعدة البكارة أو عند اتصالها بالحافة المهبلية ، ويقل عن ذلك عند الطرف الخارجي ، فالغشاء ليس طليقآ رقيقآ رفيعآ كالخيوط الحريرية كما يتوهم العامة .
طرق فض غشاء البكارة
يسأل البعض عن أفضل الطرق لفض غشاء البكارة في ليلة الدخلة ، إذ يتصور الكثيرون أن هناك طرقآ كثيرة تستعمل لفض هذا الغشاء . ولكن هذا التصور هو من قبيل الوهم والخيال .
فالحقيقة التي يجب أن تقال ، وتعرفها كل عروس ، هي أن الطريقة المثالية والعملية لفض غشاء البكارة هي طريقة الجماع الجنسي العادي بين الزوج والزوجة بشرط أن يكون التفاهم والتعاون قائم بينهما لأن تعاونهما معآ يساعد بدون شك على تسهيل عملية فض غشاء البكارة بسهولة ويسر ، كما يفيد أيضآ استخدام نوع من انواع المراهم الطبية المسهلة لعملية الفض هذه .
وهناك نصيحة في هذا المجال ، وهي أنه يستحسن عدم الإصرارعلى إنهاء هذه العملية في الليلة الأولى للزواج ، خاصة إذا كانت العروس متوترة الأعصاب ، أو متعبة من جراء مراسيم الزواج الصاخبة أو مترددة بسبب الخجل ، وهذا أمر طبيعي . لهذا السبب يفضل تأجيل المداخلة عدة ساعات ، أو عدة أيام والتصرف حسب الظروف ، إذ لا يمكن الإقدام على هذه العملية عنوة وبالقوة ، دون أن تترك آثارها السلبية على العلاقة الودية بين العروسين .
افضل الاوضاع في فض غشاء البكارة :أفضل الأوضاع لإنجاح العلاقة الجنسية في ليلة الزواج الأولى هي الاتصال الجنسي الطبيعي ، وأكثر الأوضاع ملاءمة للزوجين أن تستلقي العروس على ظهرها وتفتح ساقيها وتضع وسادة تحت أسفل ظهرها ، وليس تحت رأسها . وعندما يقترب منها العريس يكون فوقها ، على ألا يلقي بكل ثقل جسمه عليها ، بل يجب أن يرتكز على كوعيه فيرتفع جسمه قليلا ، فيدخل عضوه من فتحة الفرج رويدآ رويدآ ، بالتروي وبدون عنف لتسيهل الادخال .
هناك إعتقاد سائد بأن فض غشاء البكارة عملية مؤلمة جدآ ، حتى أن بعضهم يصفها بـ " العملية الوحشية " التي يرافقها نزف غزير … إلى ما هنالك من تصورات وأوهام ، وهذا أمر غير صحيح . ففي 90% من الحالات يجري فض الغشاء بصورة طبيعية ، و نزول الدم الذي يحدث يكون عبارة عن قطرات دم قليلة ، والألم الذي يحدثه فض غشاء البكارة يكون عادة خفيفآ ويمكن تحمله ، ولكن التهويل الإجتماعي لفض الغشاء ، وخوف الفتاة من ألاّ تكون عذراء يجعلها شعوريآ أو لا شعوريآ ، تقوم بردة فعل انقباضية على فتحة المهبل ، مما يجعل الإيلاج غير سهل ، وهذا قد يسبب بعض الجروح والتمزق .
هل يتم فض الغشاء مرة واحدة أو على عدة مرات ؟
قد يتم فض غشاء البكارة مرة واحدة ، وقد تتم إزالة غشاء البكارة على فترات أو مرات متتالية ، وذلك حسب ليونته وسماكته .
وفي بعض الأحيان تتم ازالة غشاء البكارة تمامآ بعد ولادة الطفل الأول ، وقد مرّت حوادث كثيرة كان غشاء البكارة غير متمزق إلا بعد أن وضع المولود الأول رغم مضي أكثر من سنة على الزواج . ومثل هذا الغشاء يكون عادة من النوع المطاطي أو النوع المشرشر .
يختلف الشعور بالألم بين فتاة وأخرى من حيث الشدة وسرعة التأثر .
ويتوقف الشعور بالألم على حجم الغشاء وسمكه وصلابته وعدم مرونته ، كما يتوقف على بعض الاخطاء التي يمكن تفاديها ، مثل : عصبية العروس وفزعها ، وخشونة الرجل أو جهله، والوضع الخطأ للإستلقاء على الفراش ، وعدم الاسترخاء .
وكل هذه العوامل التي تؤدي إلى الألم يمكن تجنبها .
ويلاحظ أن عدم مرونة الغشاء تزيد بتقدم السن ، وإذا تجاوزت الفتاة سن الثلاثين عذراء لم تمس ، إزدادت بكارتها صلابة ومتاتة **ائر أجزاء جسدها ، وبذلك تزيد مصاعب فض الغشاء . ولكن لكل شيء حل .
ويختلف سمك غشاء البكارة بين فتاة وأخرى ، فهو يزيد على ملليمترين أثنين عند قاعدة البكارة أو عند اتصالها بالحافة المهبلية ، ويقل عن ذلك عند الطرف الخارجي ، فالغشاء ليس طليقآ رقيقآ رفيعآ كالخيوط الحريرية كما يتوهم العامة .
طرق فض غشاء البكارة
يسأل البعض عن أفضل الطرق لفض غشاء البكارة في ليلة الدخلة ، إذ يتصور الكثيرون أن هناك طرقآ كثيرة تستعمل لفض هذا الغشاء . ولكن هذا التصور هو من قبيل الوهم والخيال .
فالحقيقة التي يجب أن تقال ، وتعرفها كل عروس ، هي أن الطريقة المثالية والعملية لفض غشاء البكارة هي طريقة الجماع الجنسي العادي بين الزوج والزوجة بشرط أن يكون التفاهم والتعاون قائم بينهما لأن تعاونهما معآ يساعد بدون شك على تسهيل عملية فض غشاء البكارة بسهولة ويسر ، كما يفيد أيضآ استخدام نوع من انواع المراهم الطبية المسهلة لعملية الفض هذه .
وهناك نصيحة في هذا المجال ، وهي أنه يستحسن عدم الإصرارعلى إنهاء هذه العملية في الليلة الأولى للزواج ، خاصة إذا كانت العروس متوترة الأعصاب ، أو متعبة من جراء مراسيم الزواج الصاخبة أو مترددة بسبب الخجل ، وهذا أمر طبيعي . لهذا السبب يفضل تأجيل المداخلة عدة ساعات ، أو عدة أيام والتصرف حسب الظروف ، إذ لا يمكن الإقدام على هذه العملية عنوة وبالقوة ، دون أن تترك آثارها السلبية على العلاقة الودية بين العروسين .
افضل الاوضاع في فض غشاء البكارة :أفضل الأوضاع لإنجاح العلاقة الجنسية في ليلة الزواج الأولى هي الاتصال الجنسي الطبيعي ، وأكثر الأوضاع ملاءمة للزوجين أن تستلقي العروس على ظهرها وتفتح ساقيها وتضع وسادة تحت أسفل ظهرها ، وليس تحت رأسها . وعندما يقترب منها العريس يكون فوقها ، على ألا يلقي بكل ثقل جسمه عليها ، بل يجب أن يرتكز على كوعيه فيرتفع جسمه قليلا ، فيدخل عضوه من فتحة الفرج رويدآ رويدآ ، بالتروي وبدون عنف لتسيهل الادخال .
هناك إعتقاد سائد بأن فض غشاء البكارة عملية مؤلمة جدآ ، حتى أن بعضهم يصفها بـ " العملية الوحشية " التي يرافقها نزف غزير … إلى ما هنالك من تصورات وأوهام ، وهذا أمر غير صحيح . ففي 90% من الحالات يجري فض الغشاء بصورة طبيعية ، و نزول الدم الذي يحدث يكون عبارة عن قطرات دم قليلة ، والألم الذي يحدثه فض غشاء البكارة يكون عادة خفيفآ ويمكن تحمله ، ولكن التهويل الإجتماعي لفض الغشاء ، وخوف الفتاة من ألاّ تكون عذراء يجعلها شعوريآ أو لا شعوريآ ، تقوم بردة فعل انقباضية على فتحة المهبل ، مما يجعل الإيلاج غير سهل ، وهذا قد يسبب بعض الجروح والتمزق .
هل يتم فض الغشاء مرة واحدة أو على عدة مرات ؟
قد يتم فض غشاء البكارة مرة واحدة ، وقد تتم إزالة غشاء البكارة على فترات أو مرات متتالية ، وذلك حسب ليونته وسماكته .
وفي بعض الأحيان تتم ازالة غشاء البكارة تمامآ بعد ولادة الطفل الأول ، وقد مرّت حوادث كثيرة كان غشاء البكارة غير متمزق إلا بعد أن وضع المولود الأول رغم مضي أكثر من سنة على الزواج . ومثل هذا الغشاء يكون عادة من النوع المطاطي أو النوع المشرشر .
krkr moltove
02-20-2012, 06:45 PM
نصائح عملية في فض غشاء البكارة :
أهم النصائح التي نراها ضرورية
لمساعدة العروسين في فض غشاء البكارة هي :
- أن يكون التفاهم و التعاون بين العريس والعروس إلى أقصى الحدود ، وهذا يتحقق بالصبر والدراية وعدم التسرع
- أن يكون الزوج لطيفآ وحريصآ جدآ وهو يحاول فض الغشاء ، إذ على كيفية تصرفه وسلوكه وعنايته يتوقف نجاح عملية الفض
- عدم إستعمال العنف ، أو أية طريقة غير لائقة ، أو وضع جنسي يتصف بالخشونة والقوة عند القيام بعملية فض الغشاء ، لأن هذا يؤذي نفسية العروس ويولّد عندها الخوف والرهبة ، والنزعة إلى العزوف الجنسي والمقاومة
- أن تكون العروس مرتاحة الاعصاب ، غير متشنجة ، متعاونة إلى أقصى الحدود ، ملمّة إلمامآ كاملآ بالعملية الجنسية حتى تستطيع مساعدة عريسها على فض الغشاء بدون آلام ومتاعب
- أن يكون المكان الذي يجري فيه اللقاء الزوجي الأول حميمآ هادئآ بعيدآ عن الضجة والصخب والأصوات المزعجة ، ويفضل أن يكون ذلك في بيت ريفي ، أو شقة هادئة لا يسكنها أحد أو في فندق
- أن بيعد الأهل والأقارب والفضوليون عن الوقوف أمام باب الغرفة بحجة انتظار مشاهدة دم العذرية للتأكد من " عفة " العروس ، لأن هذه العادة الخرقاء تشكل السبب الرئيسي في فشل العلاقة الجنسية بين الزوجين ، وبالتالي عدم التوصل إلى فض الغشاء بسهولة في ليلة الزواج الأولى
- يجب أن تُهَيأ العروس لهذه الليلة عن طريق إفهامها بأن فض الغشاء هو عملية غير مؤذية وغير موجعة ، ولا تلحق بها أي ضرر ، وأن هذه العملية هي طبيعية جدآ وشرط لإتمام الزواج ، وأنها وجدت منذ خلقت حواء ، لذلك عليها ألاّ ترتعش أو تخاف أو تتشنج ، كما عليها ألاّ تخجل من عريسها لأن هذه هي سنة الطبيعة ، وأن ما سمعته أو قرأته عن " أوجاع لا تطاق " تصيب الفتاة عند فض الغشاء مغاير للحقيقة ووهم من الاوهام ، وأن مدى الوجع لا يتعدى شعورآ مشابهآ لما تشعر به من جراء وخز حقنة في العضل ، وأنها سرعان ما تنساه ليغمرها شعور آخر حافل بالنشوة والسعادة والاكتفاء .
- تسهيلآ للإيلاج ، يمكن إستخدام أحد المراهم الملينة من k.y.jelly مثلآ ، وكذلك تحاميل شرجية مسكنة قبل القيام بعملية الفض ، فهي تزيل التشنج وتهديء الأعصاب وتريح العضلات ، وتخفف من الأوجاع الوهمية العالقة في ذهن الفتاة
أسباب الفشل في فض غشاء البكارة
من اسباب فشل الفض ما يلي :
- جهل الزوج والزوجة بأبسط الأمور الجنسية ، مما يجعل العلاقة الجنسية بينهما وكأنها عملية إختبار وإمتحان وليست علاقة ودية يغمرها التفاهم والرغبة والحب والحنان
- المخاوف والرهبة التي تسيطر على العروس في ليلة الزفاف ، نتيجة الاوهام التي ملأت رأسها عن الآلام و الاوجاع التي قد تنتج عن عملية الفض ، كما يدفعها إلى التشنج و الانقباض ، وبالتالي عدم التعاون ، وبذلك يصبح فض الغشاء أمرآ مستحيلآ مهما تكررت المحاولة . في هذه الحالة ، بإمكان الطبيب أن يساعد العروس في التغلب على خوفها وقلقها من العملية الجنسية عن طريق الشرح المبسط من قبله لطبيعة الجهاز التناسلي عند الفتاة ، ووصف بعض المهدئات والمسكنات
- إذا كان غشاء البكارة قاسيآ وسميكآ ويستحيل فضه بالطريقة العادية ، مهما حاول الزوجان ، يجب اللجوء في الوقت المناسب إلى الطبيب من أجل فضه بالطريقة الجراحية بواسطة مداخلة جراحية بسيطة تجرى تحت تأثير البنج الموضعي ، ولا تستغرق سوى بضع دقائق وبدون أية مضاعفات … يمكن بعدها مزوالة العلاقات الجنسية بسهولة تامة وبدون متاعب أو آلام تذكر .
لذلك ننصح كل زوج وزوجة أن يستشير طبيبآ بالسرعة القصوى ، ودون تردد أو خجل إذا صادفتهما صعوبة أو آلام فض الغشاء في الايام الاولى من الزواج ، فليس في ذلك عيب أو نقص ، بل هو أمر طبيعي جدآ يوفر عليهما مشاكل ومتاعب كثيرة ، كما يوفر على الزوجة آلامآ وأوجاعآ يمكن تفاديها ، هذا بالإضافة إلى الآثار النفسية السلبية التي قد تسببها محاولات الزوجة الفاشلة لو تكررت
هل يمكن للفتاة العذراء أن تحمل ؟
نعم يمكنها أن تحمل . فإذا تصورنا شكل غشاء البكارة نراه غير كامل ، تتوسطه دائرة صغيرة ، أو منفذ يمره عبره دم الطمث ، ولولا وجود هذا المنفذ ، لإجتمعت هذه الافرازات في داخل المهبل وسببت آلامآ فظيعة لا تطاق ، مما يتطلب في مثل بعض هذه الحالات إجراء عملية جراحية لشق طريق لها عبر الفتحة المهبلية ,
هذا المنفذ الطبيعي الذي يسمح بمرور الإفرازات، هو نفسه يسمح بدخول الحيوانات المنوية التي يفرزها الشاب عند اتصالاته السطحية بالفتاة ومداعبته لها ، فتدخل هذه الأخيرة إلى جوف المهبل بواسطة ذبذبات الذنب ، وتسير بالسرعة المعهودة لها ، وخاصة إذا كانت نشيطة وقوية الحركة ، فتمتصها المادة المخاطية النقية التي يفرزها الرحم قبيل الاباضة ثم تصل إلى النفرين وتلقح البويضة ويحصل الحمل .
تحذير لكل مقبل على الزواج:إياك وفض غشاء البكارة بيدك
خطأ كبير يلجأ إليه بعض العرسان عند فشله من فض غشاء البكارة بالطريقة الطبيعية وهو فض الغشاء بالأصبع
وهنا أقول أن فض غشاء البكارة باليد غالبا ما ينتج عنه قطع بفتحة المهبل أو بالمهبل نفسه، وهذا يسبب نزيفآ يحدث عند فض الغشاء لأول مرة ثم يلتئم القطع ويتوقف النزيف، ولكن في كل مرة ستحاول بها الجماع سينتج عن ذلك اتساع بفتحة المهبل نتيجة الدخول مع احتكاك بجدار المهبل الذي يكون به القطع القديم فينتج عن ذلك فتح للقطع مرة أخرى فينتج ذلك النزيف.
وأنصح كل شخص قد مر بهذه التجربة أن يأخذ زوجته إلى الطبيب للكشف عن هذا القطع وخياطته حتى لا يفتح مرة أخرى وهي عملية غاية في السهولة وستخرج الزوجة في نفس اليوم.
تبديد الاوهام حول أنواع من غشاء البكارة :
ما أكثر المعتقدات والاوهام الخاطئة حول غشاء البكارة، والعجيب أن يتداولها كثير من العامة والخاصة .
وتنطوي هذه الاوهام على خطر حقيقي ، فالافكار الخاطئة تحمل اصحابها على اساءة الاستنتاج ، وعلى الخطأ في الحكم على عفة الطاهرات ، وهي مسألة بالغة الخطورة .
وأول الاوهام أن قلة الدم النازف بعد فض الغشاء مؤشر على عدم العفة، وهذا خطأ فادح، فليست قلة الدم أو كثرته دليلآ على العفة أو عدمها ، لأن المسألة ترجع إلى الفروق الفسيولوجية بين فتاة وأخرى .
وثاني وهم من الاوهام هو وجود كثرة من الثقوب العميقة على حافة غشاء البكارة الداخلية . ويجب أن نؤكد أن هناك نوعآ من الغشاء العادي يمتاز بكثرة الثقوب العميقة على حافته الداخلية ، وتشبه هذه الثقوب ثقوب اسماك الصدف وتسمى " البكارة المنيرة " أو " ذات السجاف " أو " ذات الهداب " .
وطبيبة امراض النساء الحاذقة وحدها هي التي تستطيع تمييز هذه الثقوب الطبيعية من الثوقب الناتجة عن الملامسة التامة أو الناقصة أو الجماع غير المتكمل .
وهناك نوع آخر يناقض هذا التركيب ، وقد يؤدي إلى اخطاء مخالفة تمامآ للاخطاء الناتجة من النوع السابق ، وفهذا النوع يتماز بنمو غشاء البكارة نموآ شاذآ زائدآ زيادة طفيفة ، وقد يكون شكله عاديآ ، ولكنه غير متماسك ، بل قد يقبل الامتداد ، فلا يثبه الجماع حتى أنه يبقى سليمآ ولا يزول إلا مع الولادة الاولى .
أهم النصائح التي نراها ضرورية
لمساعدة العروسين في فض غشاء البكارة هي :
- أن يكون التفاهم و التعاون بين العريس والعروس إلى أقصى الحدود ، وهذا يتحقق بالصبر والدراية وعدم التسرع
- أن يكون الزوج لطيفآ وحريصآ جدآ وهو يحاول فض الغشاء ، إذ على كيفية تصرفه وسلوكه وعنايته يتوقف نجاح عملية الفض
- عدم إستعمال العنف ، أو أية طريقة غير لائقة ، أو وضع جنسي يتصف بالخشونة والقوة عند القيام بعملية فض الغشاء ، لأن هذا يؤذي نفسية العروس ويولّد عندها الخوف والرهبة ، والنزعة إلى العزوف الجنسي والمقاومة
- أن تكون العروس مرتاحة الاعصاب ، غير متشنجة ، متعاونة إلى أقصى الحدود ، ملمّة إلمامآ كاملآ بالعملية الجنسية حتى تستطيع مساعدة عريسها على فض الغشاء بدون آلام ومتاعب
- أن يكون المكان الذي يجري فيه اللقاء الزوجي الأول حميمآ هادئآ بعيدآ عن الضجة والصخب والأصوات المزعجة ، ويفضل أن يكون ذلك في بيت ريفي ، أو شقة هادئة لا يسكنها أحد أو في فندق
- أن بيعد الأهل والأقارب والفضوليون عن الوقوف أمام باب الغرفة بحجة انتظار مشاهدة دم العذرية للتأكد من " عفة " العروس ، لأن هذه العادة الخرقاء تشكل السبب الرئيسي في فشل العلاقة الجنسية بين الزوجين ، وبالتالي عدم التوصل إلى فض الغشاء بسهولة في ليلة الزواج الأولى
- يجب أن تُهَيأ العروس لهذه الليلة عن طريق إفهامها بأن فض الغشاء هو عملية غير مؤذية وغير موجعة ، ولا تلحق بها أي ضرر ، وأن هذه العملية هي طبيعية جدآ وشرط لإتمام الزواج ، وأنها وجدت منذ خلقت حواء ، لذلك عليها ألاّ ترتعش أو تخاف أو تتشنج ، كما عليها ألاّ تخجل من عريسها لأن هذه هي سنة الطبيعة ، وأن ما سمعته أو قرأته عن " أوجاع لا تطاق " تصيب الفتاة عند فض الغشاء مغاير للحقيقة ووهم من الاوهام ، وأن مدى الوجع لا يتعدى شعورآ مشابهآ لما تشعر به من جراء وخز حقنة في العضل ، وأنها سرعان ما تنساه ليغمرها شعور آخر حافل بالنشوة والسعادة والاكتفاء .
- تسهيلآ للإيلاج ، يمكن إستخدام أحد المراهم الملينة من k.y.jelly مثلآ ، وكذلك تحاميل شرجية مسكنة قبل القيام بعملية الفض ، فهي تزيل التشنج وتهديء الأعصاب وتريح العضلات ، وتخفف من الأوجاع الوهمية العالقة في ذهن الفتاة
أسباب الفشل في فض غشاء البكارة
من اسباب فشل الفض ما يلي :
- جهل الزوج والزوجة بأبسط الأمور الجنسية ، مما يجعل العلاقة الجنسية بينهما وكأنها عملية إختبار وإمتحان وليست علاقة ودية يغمرها التفاهم والرغبة والحب والحنان
- المخاوف والرهبة التي تسيطر على العروس في ليلة الزفاف ، نتيجة الاوهام التي ملأت رأسها عن الآلام و الاوجاع التي قد تنتج عن عملية الفض ، كما يدفعها إلى التشنج و الانقباض ، وبالتالي عدم التعاون ، وبذلك يصبح فض الغشاء أمرآ مستحيلآ مهما تكررت المحاولة . في هذه الحالة ، بإمكان الطبيب أن يساعد العروس في التغلب على خوفها وقلقها من العملية الجنسية عن طريق الشرح المبسط من قبله لطبيعة الجهاز التناسلي عند الفتاة ، ووصف بعض المهدئات والمسكنات
- إذا كان غشاء البكارة قاسيآ وسميكآ ويستحيل فضه بالطريقة العادية ، مهما حاول الزوجان ، يجب اللجوء في الوقت المناسب إلى الطبيب من أجل فضه بالطريقة الجراحية بواسطة مداخلة جراحية بسيطة تجرى تحت تأثير البنج الموضعي ، ولا تستغرق سوى بضع دقائق وبدون أية مضاعفات … يمكن بعدها مزوالة العلاقات الجنسية بسهولة تامة وبدون متاعب أو آلام تذكر .
لذلك ننصح كل زوج وزوجة أن يستشير طبيبآ بالسرعة القصوى ، ودون تردد أو خجل إذا صادفتهما صعوبة أو آلام فض الغشاء في الايام الاولى من الزواج ، فليس في ذلك عيب أو نقص ، بل هو أمر طبيعي جدآ يوفر عليهما مشاكل ومتاعب كثيرة ، كما يوفر على الزوجة آلامآ وأوجاعآ يمكن تفاديها ، هذا بالإضافة إلى الآثار النفسية السلبية التي قد تسببها محاولات الزوجة الفاشلة لو تكررت
هل يمكن للفتاة العذراء أن تحمل ؟
نعم يمكنها أن تحمل . فإذا تصورنا شكل غشاء البكارة نراه غير كامل ، تتوسطه دائرة صغيرة ، أو منفذ يمره عبره دم الطمث ، ولولا وجود هذا المنفذ ، لإجتمعت هذه الافرازات في داخل المهبل وسببت آلامآ فظيعة لا تطاق ، مما يتطلب في مثل بعض هذه الحالات إجراء عملية جراحية لشق طريق لها عبر الفتحة المهبلية ,
هذا المنفذ الطبيعي الذي يسمح بمرور الإفرازات، هو نفسه يسمح بدخول الحيوانات المنوية التي يفرزها الشاب عند اتصالاته السطحية بالفتاة ومداعبته لها ، فتدخل هذه الأخيرة إلى جوف المهبل بواسطة ذبذبات الذنب ، وتسير بالسرعة المعهودة لها ، وخاصة إذا كانت نشيطة وقوية الحركة ، فتمتصها المادة المخاطية النقية التي يفرزها الرحم قبيل الاباضة ثم تصل إلى النفرين وتلقح البويضة ويحصل الحمل .
تحذير لكل مقبل على الزواج:إياك وفض غشاء البكارة بيدك
خطأ كبير يلجأ إليه بعض العرسان عند فشله من فض غشاء البكارة بالطريقة الطبيعية وهو فض الغشاء بالأصبع
وهنا أقول أن فض غشاء البكارة باليد غالبا ما ينتج عنه قطع بفتحة المهبل أو بالمهبل نفسه، وهذا يسبب نزيفآ يحدث عند فض الغشاء لأول مرة ثم يلتئم القطع ويتوقف النزيف، ولكن في كل مرة ستحاول بها الجماع سينتج عن ذلك اتساع بفتحة المهبل نتيجة الدخول مع احتكاك بجدار المهبل الذي يكون به القطع القديم فينتج عن ذلك فتح للقطع مرة أخرى فينتج ذلك النزيف.
وأنصح كل شخص قد مر بهذه التجربة أن يأخذ زوجته إلى الطبيب للكشف عن هذا القطع وخياطته حتى لا يفتح مرة أخرى وهي عملية غاية في السهولة وستخرج الزوجة في نفس اليوم.
تبديد الاوهام حول أنواع من غشاء البكارة :
ما أكثر المعتقدات والاوهام الخاطئة حول غشاء البكارة، والعجيب أن يتداولها كثير من العامة والخاصة .
وتنطوي هذه الاوهام على خطر حقيقي ، فالافكار الخاطئة تحمل اصحابها على اساءة الاستنتاج ، وعلى الخطأ في الحكم على عفة الطاهرات ، وهي مسألة بالغة الخطورة .
وأول الاوهام أن قلة الدم النازف بعد فض الغشاء مؤشر على عدم العفة، وهذا خطأ فادح، فليست قلة الدم أو كثرته دليلآ على العفة أو عدمها ، لأن المسألة ترجع إلى الفروق الفسيولوجية بين فتاة وأخرى .
وثاني وهم من الاوهام هو وجود كثرة من الثقوب العميقة على حافة غشاء البكارة الداخلية . ويجب أن نؤكد أن هناك نوعآ من الغشاء العادي يمتاز بكثرة الثقوب العميقة على حافته الداخلية ، وتشبه هذه الثقوب ثقوب اسماك الصدف وتسمى " البكارة المنيرة " أو " ذات السجاف " أو " ذات الهداب " .
وطبيبة امراض النساء الحاذقة وحدها هي التي تستطيع تمييز هذه الثقوب الطبيعية من الثوقب الناتجة عن الملامسة التامة أو الناقصة أو الجماع غير المتكمل .
وهناك نوع آخر يناقض هذا التركيب ، وقد يؤدي إلى اخطاء مخالفة تمامآ للاخطاء الناتجة من النوع السابق ، وفهذا النوع يتماز بنمو غشاء البكارة نموآ شاذآ زائدآ زيادة طفيفة ، وقد يكون شكله عاديآ ، ولكنه غير متماسك ، بل قد يقبل الامتداد ، فلا يثبه الجماع حتى أنه يبقى سليمآ ولا يزول إلا مع الولادة الاولى .
krkr moltove
02-20-2012, 06:49 PM
1 - هل يمكن أن يشعر الزوج بوجود غشاء البكارة من عدمه عند الإيلاج؟.
2 – هل يمكن أن يحس الزوج بوجود الغشاء إذا أدخل إصبعه الأوسط في الفرج؟.
3 – في سن الثلاثين يصبح غشاء البكارة أكثر تصلبا من العشرينيات مثلا؛ فهل يحتاج هذا إلى مزيد من الجهد
بالنسبة للزوج من ناحية الإيلاج، ومن الزوجة في تحمل الألم أو النزيف؟.
4 - هل يستطيع الطبيب الشرعي تحديد يوم أو فترة هتك الغشاء بالضبط أم لا؟.
5 - هل يؤثر لعب الرياضات العنيفة على سلامة غشاء البكارة؟.
6 - ما معنى الغشاء المطاطي، وهل يبقى بعد المعاشرة وإلى الأبد؟.
7 - هل يمكن أن يكتشف الطبيب الشرعي حدوث عملية ترقيع الغشاء ؟.
8 - هل ممارسة الفتاة العادة السرية تفقدها غشاء البكارة ؟.
الجواب:
غشاء البكارة هو نسيج يغلق مدخل قناة الفرج بشكل جزئي أو كلي، وهناك أنواع مختلفة من هذا النسيج بحسب الشكل، فهناك نوع هلالي ، وهناك الحلقي ، وهناك الشبكي ، وهناك النوع الذي لا ثغرة فيه فلا ينفذ شيئا.
أكثر الأنواع شيوعا 75% هو الهلالي، والجزء الأوسع يقع أحيانا إلى الأمام وأحيانا إلى الخلف.
أهمية النوع الهلالي وكذلك الحلقي من ناحية الطب الشرعي أنهما بسبب الشكل، والتكوين المطاطي غالبا قد يسمحان بالمعاشرة مرة ومرات دون أن يحدث لهما أي تهتك أو نزيف يذكر، مع وجود علامات أخرى للمعاشرة المتكررة سنذكرها لاحقا.
وقد ينتج عن هذه الطبيعة بعض المشكلات ليلة الزفاف، ولكن من المعروف أن الزوج يشعر بنوع من المقاومة الموضعية وهو يحاول الإيلاج، والمقاومة نفسها نجدها عند محاولة إدخال الإصبع في مجرى الفرج لأغراض الفحص في الفتاة المحتفظة بالبكارة.
إذن المقاومة بسبب ضيق مجرى فرج البكر ربما تكون أهم من النزيف في حالة الغشاء الشائع.
هناك أنواع أخرى للغشاء تسبب صعوبة في الفحص أحيانا؛ لأن شكلها لا يكون مثل الهلال أو الحلقة، ولكن التهتك يظهر فيها بوضوح أكثر.
الغشاء الذي يسد قناة الفرج بشكل كامل يؤدي إلى عدم ظهور الطمث رغم اكتمال البلوغ، وقد يصل تراكم دم الحيض وراءه إلى الحد الذي تنفتح فيه البطن على غرار الحمل.
هتك الغشاء له أسباب متعددة أهمها الإيلاج، بمعنى إدخال القضيب في الفرج أو إدخال أجسام صلبة تفعل فعله ، والصدمات القوية على منطقة الحوض قد تؤدي إلى نتيجة تشبه الإيلاج، وهناك القرح المصاحبة لبعض الأمراض أهمها الأورام السرطانية - عافاكم ****.
وهناك أبحاث كثيرة تحاول إثبات أو نفي علاقة ممارسة العادة السرية عند الإناث بسلامة الغشاء، والآراء والنتائج متضاربة، وسبب التضارب أن هتك الغشاء يكون مصحوبا ببعض الألم والصعوبة في الإدخال، ولا يمكن أن يحدث هذا طبقا لمن يرفضون العلاقة بين العادة والهتك إلا بصدمة قوية ومتعمدة بجسم حاد أو صلب أو بالإصبع، ومن الصعب أن يحدث هذا عرضا دون قصد، أو دون أن تشعر الفتاة بأنه قد حدث.
ومن الأوهام الشائعة أن الغشاء يصبح أكثر تصلبا مع تقدم العمر، وبالتالي يشيع الاعتقاد بأن الإيلاج وهتك البكارة يكون أصعب في المرأة الأكبر سنا، أو أن كمية الدم النازف تكون أكثر، وهذه كلها اعتقادات خاطئة.
والطبيب الشرعي يمكنه التفريق بين الهتك الحديث والقديم، فالغشاء الذي هتك حديثا يكون محتقنا ومؤلما ومنتفخ الحواف، وتوجد معه بعض التجمعات والتجلطات الدموية، أما الهتك القديم فيكون ملتئم الحواف ولا يؤلم وليس منتفخا، ولا ينفذ الضوء على ع** الحديث.
عملية ترقيع الغشاء لها طرق متعددة، وقد يصعب اكتشافها إلا بواسطة خبير الطب الشرعي المتمرس في فحص مثل هذه الحالات، والتفريق بين الهتك الحديث والقديم يكون أصعب للغاية بعد مرور أسبوعين من حدوثه، أي أنه يظل محتقنا ومنتفخ الحواف، لمدة لا تزيد عن أسبوعين تصبح بقايا الغشاء بعدها مثل القديم الذي حدث من سنوات.
ويستطيع الطبيب الشرعي أيضا التمييز بين آثار الإيلاج العارض أو المتكرر؛ ففي حالة الإيلاج الواحد يحدث هتك على النحو المبين دون تغيرات أخرى تذكر في الأعضاء التناسلية للمرأة، أما في حالة الإيلاج المتكرر فنجد تغيرات، منها اتساع قناة الفرج، وفقدانها للتعوجات الداخلية التي تبطنها في حالة الفتاة البكر.
السؤال الثاني:الدليل "الأكيد" على عذرية المرأة
كيف أتأكد من عذرية الزوجة في ليلة الدخلة، وأنها لم تقم بإجراء عملية ترقيع لا سمح ****، أو أن غشاءها مطاطي لن يفتح، يعني: هل نزول الدم من المرأة هو الدليل الوحيد على العذرية؟! وإذا لم يكن، فما هو الدليل الأكيد على عذرية المرأة؟ ولكم الشكر.
الجواب:
الأخ الكريم، إن اختصار البكارة أو العذرية في هذا الغشاء الرقيق هو ظلمٌ يشبه الظلم بالتقليل من قيمة هذا الغشاء.
أخي، هذا الغشاء مجرد علامة مادية لا ترقى إلى مستوى القرينة على عذرية أو انحراف، حتى إن المحاكم "في الأغلب" لا تحكم ببطلان عقد الزواج أو فسخه إذا تبين للزوج بعد الزفاف، والدخول بزوجته أنه لا وجود لهذا الغشاء؛ لأنه يغيب لعوارض كثيرة وبسيطة أحيانًا.
إذن وجود الغشاء لا يكون دليلاً أكيدًا على البكارة أو العذرية، ولا غيابه يكون دليلاً أكيدًا على ع** ذلك!!
غشاء البكارة مجرد رمز – قد يكون أو لا يكون – على عفاف المرأة، ولكنه ليس دليلاً على هذا العفاف وجودًا أو عدمًا، الخلق، والدين، والمنبت الطيب، وحسن المعاشرة بالمعروف، والسيرة الطيبة بين الناس كلها علامات، أو أدلة -إن شئت- على العفاف "ولو غاب الغشاء" ومن لديه مقدمات شك في زوجته – بعد تحري ما ذكرته لك – فمن الأفضل له ألا يتزوج منها، وربما لن يتزوج أبدًا.
السؤال الثالث: حقيقة غشاء البكارة لدى الفتاة
أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة، أريد معرفة حقيقة غشاء البكارة لدى الفتاة، وهل يمكن أن يفض نتيجة لشيء غير العملية الجنسية، وما حقيقة ما يحدث له في ليلة الزفاف؟
الجواب:
غشاء البكارة هو غشاء رقيق في أول المهبل، وبه فتحة للسماح لدم الدورة الشهرية بالمرور من خلالها، ويختلف شكل هذه الفتحة من بنت إلى أخرى، ويغذي هذا الغشاء الرقيق جداً (أرق من ورق السيجارة) مجموعة من الشعيرات الدموية الرقيقة، وما يحدث له ليلة الزفاف أنه مع حدوث العملية الجنسية العادية الطبيعية بدون احتياطات خاصة، وعند الإيلاج – كجزء من هذه العملية الجنسية ـ يتمزق هذا الغشاء ببساطة شديدة دون أي مقاومة، ودون أي ألم حيث لا توجد أي أعصاب طرفية في هذا الغشاء، فيستحيل وجود أي ألم نتيجة هذا التمزق..
وكلمة التمزق أيضاً غير دقيقة، حيث إن المقصود هو أن أطراف الغشاء نتيجة رقتها الشديدة تتباعد عن بعضها وينتج عن ذلك بعض نقاط الدم القليلة، ويتوقف الدم عن هذه الشعيرات تلقائياً بدون حاجة لأي تدخل، وأيضاً بدون ألم حيث لا توجد أي نهايات عصبية في هذه الشعيرات، ولا يمكن أن يؤدي تمزقها إلى أي نوع من النزيف، حيث إن كمية الدم التي تصل إليها كمية ضئيلة جداً لتغذي هذا الغشاء الرقيق جداً، وهذه القطرات القليلة من الدم تختلط بالإفرازات المهبلية الناتجة عن الإثارة الجنسية، فيكون الناتج هو بقعة من الإفرازات وقد أخذت اللون الأحمر الخفيف جداً أو لنقل اللون الوردي، وليست بقعة قانية من الدم كما يعتقد البعض.. والألم الناتج البسيط يكون نتيجة دخول العضو للمهبل لأول مرة، والمتعة الناتجة عن هذا الدخول تغطي على هذا الألم البسيط.
أما عن السؤال عن تمزق الغشاء ولأسباب غير العملية الجنسية فإنه واقعياً وعملياً لا يوجد سبب يؤدي إلى هذا التمزق إلا العملية الجنسية العادية.. وقد يحدث التمزق في حالات نادرة عندما تمارس البنت العادة السرية عن طريق إدخال أي جسم غريب داخل المهبل.
وهنا يجب التنبيه إلى وجود نوع من الأغشية يسمى الغشاء المطاطي، وهو لا يتمزق حتى مع العملية الجنسية، ويحتاج إلى تدخل طبيبة النساء والتوليد للكشف عنه، وأحياناً يستدعي التدخل الجراحي البسيط لتمزيقه.
السؤال الرابع: النزيف الشديد وسقوط غشاء البكارة
أنا فتاة عانيت في الفترة الأخيرة من نزيف شديد أثناء الدورة الشهرية، وقد علمت أن النزيف الشديد يؤدي إلى سقوط غشاء البكارة، فهل هذا صحيح؟ وإذا كان كذلك، فكيف أثبت عذريتي في المستقبل؟
الجواب:
لا يوجد أي دليل علمي أو غير علمي على سقوط غشاء البكارة بسبب النزيف الشديد، وهو اعتقاد خاطئ، ليس له أي أساس من الصحة؛ لأن الثقوب الموجودة في غشاء البكارة هي التي يخرج منها دم العادة الشهرية، ومهما كان النزيف شديداً، فلا يمكن أن يمزق الغشاء؛ لمرونته الشديدة ورقته التي تمنع تمزقه.
2 – هل يمكن أن يحس الزوج بوجود الغشاء إذا أدخل إصبعه الأوسط في الفرج؟.
3 – في سن الثلاثين يصبح غشاء البكارة أكثر تصلبا من العشرينيات مثلا؛ فهل يحتاج هذا إلى مزيد من الجهد
بالنسبة للزوج من ناحية الإيلاج، ومن الزوجة في تحمل الألم أو النزيف؟.
4 - هل يستطيع الطبيب الشرعي تحديد يوم أو فترة هتك الغشاء بالضبط أم لا؟.
5 - هل يؤثر لعب الرياضات العنيفة على سلامة غشاء البكارة؟.
6 - ما معنى الغشاء المطاطي، وهل يبقى بعد المعاشرة وإلى الأبد؟.
7 - هل يمكن أن يكتشف الطبيب الشرعي حدوث عملية ترقيع الغشاء ؟.
8 - هل ممارسة الفتاة العادة السرية تفقدها غشاء البكارة ؟.
الجواب:
غشاء البكارة هو نسيج يغلق مدخل قناة الفرج بشكل جزئي أو كلي، وهناك أنواع مختلفة من هذا النسيج بحسب الشكل، فهناك نوع هلالي ، وهناك الحلقي ، وهناك الشبكي ، وهناك النوع الذي لا ثغرة فيه فلا ينفذ شيئا.
أكثر الأنواع شيوعا 75% هو الهلالي، والجزء الأوسع يقع أحيانا إلى الأمام وأحيانا إلى الخلف.
أهمية النوع الهلالي وكذلك الحلقي من ناحية الطب الشرعي أنهما بسبب الشكل، والتكوين المطاطي غالبا قد يسمحان بالمعاشرة مرة ومرات دون أن يحدث لهما أي تهتك أو نزيف يذكر، مع وجود علامات أخرى للمعاشرة المتكررة سنذكرها لاحقا.
وقد ينتج عن هذه الطبيعة بعض المشكلات ليلة الزفاف، ولكن من المعروف أن الزوج يشعر بنوع من المقاومة الموضعية وهو يحاول الإيلاج، والمقاومة نفسها نجدها عند محاولة إدخال الإصبع في مجرى الفرج لأغراض الفحص في الفتاة المحتفظة بالبكارة.
إذن المقاومة بسبب ضيق مجرى فرج البكر ربما تكون أهم من النزيف في حالة الغشاء الشائع.
هناك أنواع أخرى للغشاء تسبب صعوبة في الفحص أحيانا؛ لأن شكلها لا يكون مثل الهلال أو الحلقة، ولكن التهتك يظهر فيها بوضوح أكثر.
الغشاء الذي يسد قناة الفرج بشكل كامل يؤدي إلى عدم ظهور الطمث رغم اكتمال البلوغ، وقد يصل تراكم دم الحيض وراءه إلى الحد الذي تنفتح فيه البطن على غرار الحمل.
هتك الغشاء له أسباب متعددة أهمها الإيلاج، بمعنى إدخال القضيب في الفرج أو إدخال أجسام صلبة تفعل فعله ، والصدمات القوية على منطقة الحوض قد تؤدي إلى نتيجة تشبه الإيلاج، وهناك القرح المصاحبة لبعض الأمراض أهمها الأورام السرطانية - عافاكم ****.
وهناك أبحاث كثيرة تحاول إثبات أو نفي علاقة ممارسة العادة السرية عند الإناث بسلامة الغشاء، والآراء والنتائج متضاربة، وسبب التضارب أن هتك الغشاء يكون مصحوبا ببعض الألم والصعوبة في الإدخال، ولا يمكن أن يحدث هذا طبقا لمن يرفضون العلاقة بين العادة والهتك إلا بصدمة قوية ومتعمدة بجسم حاد أو صلب أو بالإصبع، ومن الصعب أن يحدث هذا عرضا دون قصد، أو دون أن تشعر الفتاة بأنه قد حدث.
ومن الأوهام الشائعة أن الغشاء يصبح أكثر تصلبا مع تقدم العمر، وبالتالي يشيع الاعتقاد بأن الإيلاج وهتك البكارة يكون أصعب في المرأة الأكبر سنا، أو أن كمية الدم النازف تكون أكثر، وهذه كلها اعتقادات خاطئة.
والطبيب الشرعي يمكنه التفريق بين الهتك الحديث والقديم، فالغشاء الذي هتك حديثا يكون محتقنا ومؤلما ومنتفخ الحواف، وتوجد معه بعض التجمعات والتجلطات الدموية، أما الهتك القديم فيكون ملتئم الحواف ولا يؤلم وليس منتفخا، ولا ينفذ الضوء على ع** الحديث.
عملية ترقيع الغشاء لها طرق متعددة، وقد يصعب اكتشافها إلا بواسطة خبير الطب الشرعي المتمرس في فحص مثل هذه الحالات، والتفريق بين الهتك الحديث والقديم يكون أصعب للغاية بعد مرور أسبوعين من حدوثه، أي أنه يظل محتقنا ومنتفخ الحواف، لمدة لا تزيد عن أسبوعين تصبح بقايا الغشاء بعدها مثل القديم الذي حدث من سنوات.
ويستطيع الطبيب الشرعي أيضا التمييز بين آثار الإيلاج العارض أو المتكرر؛ ففي حالة الإيلاج الواحد يحدث هتك على النحو المبين دون تغيرات أخرى تذكر في الأعضاء التناسلية للمرأة، أما في حالة الإيلاج المتكرر فنجد تغيرات، منها اتساع قناة الفرج، وفقدانها للتعوجات الداخلية التي تبطنها في حالة الفتاة البكر.
السؤال الثاني:الدليل "الأكيد" على عذرية المرأة
كيف أتأكد من عذرية الزوجة في ليلة الدخلة، وأنها لم تقم بإجراء عملية ترقيع لا سمح ****، أو أن غشاءها مطاطي لن يفتح، يعني: هل نزول الدم من المرأة هو الدليل الوحيد على العذرية؟! وإذا لم يكن، فما هو الدليل الأكيد على عذرية المرأة؟ ولكم الشكر.
الجواب:
الأخ الكريم، إن اختصار البكارة أو العذرية في هذا الغشاء الرقيق هو ظلمٌ يشبه الظلم بالتقليل من قيمة هذا الغشاء.
أخي، هذا الغشاء مجرد علامة مادية لا ترقى إلى مستوى القرينة على عذرية أو انحراف، حتى إن المحاكم "في الأغلب" لا تحكم ببطلان عقد الزواج أو فسخه إذا تبين للزوج بعد الزفاف، والدخول بزوجته أنه لا وجود لهذا الغشاء؛ لأنه يغيب لعوارض كثيرة وبسيطة أحيانًا.
إذن وجود الغشاء لا يكون دليلاً أكيدًا على البكارة أو العذرية، ولا غيابه يكون دليلاً أكيدًا على ع** ذلك!!
غشاء البكارة مجرد رمز – قد يكون أو لا يكون – على عفاف المرأة، ولكنه ليس دليلاً على هذا العفاف وجودًا أو عدمًا، الخلق، والدين، والمنبت الطيب، وحسن المعاشرة بالمعروف، والسيرة الطيبة بين الناس كلها علامات، أو أدلة -إن شئت- على العفاف "ولو غاب الغشاء" ومن لديه مقدمات شك في زوجته – بعد تحري ما ذكرته لك – فمن الأفضل له ألا يتزوج منها، وربما لن يتزوج أبدًا.
السؤال الثالث: حقيقة غشاء البكارة لدى الفتاة
أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة، أريد معرفة حقيقة غشاء البكارة لدى الفتاة، وهل يمكن أن يفض نتيجة لشيء غير العملية الجنسية، وما حقيقة ما يحدث له في ليلة الزفاف؟
الجواب:
غشاء البكارة هو غشاء رقيق في أول المهبل، وبه فتحة للسماح لدم الدورة الشهرية بالمرور من خلالها، ويختلف شكل هذه الفتحة من بنت إلى أخرى، ويغذي هذا الغشاء الرقيق جداً (أرق من ورق السيجارة) مجموعة من الشعيرات الدموية الرقيقة، وما يحدث له ليلة الزفاف أنه مع حدوث العملية الجنسية العادية الطبيعية بدون احتياطات خاصة، وعند الإيلاج – كجزء من هذه العملية الجنسية ـ يتمزق هذا الغشاء ببساطة شديدة دون أي مقاومة، ودون أي ألم حيث لا توجد أي أعصاب طرفية في هذا الغشاء، فيستحيل وجود أي ألم نتيجة هذا التمزق..
وكلمة التمزق أيضاً غير دقيقة، حيث إن المقصود هو أن أطراف الغشاء نتيجة رقتها الشديدة تتباعد عن بعضها وينتج عن ذلك بعض نقاط الدم القليلة، ويتوقف الدم عن هذه الشعيرات تلقائياً بدون حاجة لأي تدخل، وأيضاً بدون ألم حيث لا توجد أي نهايات عصبية في هذه الشعيرات، ولا يمكن أن يؤدي تمزقها إلى أي نوع من النزيف، حيث إن كمية الدم التي تصل إليها كمية ضئيلة جداً لتغذي هذا الغشاء الرقيق جداً، وهذه القطرات القليلة من الدم تختلط بالإفرازات المهبلية الناتجة عن الإثارة الجنسية، فيكون الناتج هو بقعة من الإفرازات وقد أخذت اللون الأحمر الخفيف جداً أو لنقل اللون الوردي، وليست بقعة قانية من الدم كما يعتقد البعض.. والألم الناتج البسيط يكون نتيجة دخول العضو للمهبل لأول مرة، والمتعة الناتجة عن هذا الدخول تغطي على هذا الألم البسيط.
أما عن السؤال عن تمزق الغشاء ولأسباب غير العملية الجنسية فإنه واقعياً وعملياً لا يوجد سبب يؤدي إلى هذا التمزق إلا العملية الجنسية العادية.. وقد يحدث التمزق في حالات نادرة عندما تمارس البنت العادة السرية عن طريق إدخال أي جسم غريب داخل المهبل.
وهنا يجب التنبيه إلى وجود نوع من الأغشية يسمى الغشاء المطاطي، وهو لا يتمزق حتى مع العملية الجنسية، ويحتاج إلى تدخل طبيبة النساء والتوليد للكشف عنه، وأحياناً يستدعي التدخل الجراحي البسيط لتمزيقه.
السؤال الرابع: النزيف الشديد وسقوط غشاء البكارة
أنا فتاة عانيت في الفترة الأخيرة من نزيف شديد أثناء الدورة الشهرية، وقد علمت أن النزيف الشديد يؤدي إلى سقوط غشاء البكارة، فهل هذا صحيح؟ وإذا كان كذلك، فكيف أثبت عذريتي في المستقبل؟
الجواب:
لا يوجد أي دليل علمي أو غير علمي على سقوط غشاء البكارة بسبب النزيف الشديد، وهو اعتقاد خاطئ، ليس له أي أساس من الصحة؛ لأن الثقوب الموجودة في غشاء البكارة هي التي يخرج منها دم العادة الشهرية، ومهما كان النزيف شديداً، فلا يمكن أن يمزق الغشاء؛ لمرونته الشديدة ورقته التي تمنع تمزقه.
krkr moltove
02-20-2012, 06:53 PM
الغشاء والنزيف
لقد تزوجت منذ شهر، ودخلت بزوجتي "ليلة الدخلة" ولكنه عند المعاشرة لم ينزل منها دم علمًا بأنها عذراء على حسب قولها، وبعد الانتهاء من الجماع شعرت بألم شديد، وبعد يوم واحد نزل منها قطع جامدة حمراء، والسؤال هو: هل نزول الدم ضروري لمعرفة العذرية من عدمها؟ وكيف يمكن التأكد من ذلك قبل الزواج؟
الجواب:
إن غشاء البكارة غشاء رقيق جدًّا تغذيه بعض الشعيرات الدموية الدقيقة، ويؤدي تمزقه إلى نزول بعض قطرات دم قليلة، ولكن إذا راعينا أن ذلك يكون في إطار العملية الجنسية الكاملة بمراحلها المختلفة من تهيئة وإثارة مما يؤدي إلى إفراز كمية كبيرة من الإفرازات المساعدة لدخول العضو واختلطت هذه الإفرازات بقطرات الدم القليلة ـ كانت النتيجة بقعة من الإفرازات وقد تلونت بلون وردي باهت وليست بقعة دم كبيرة أو حتى صغيرة كما يتوقع البعض،
وفي حالتك هناك عدة تفسيرات لما حدث:
1- أن يكون الغشاء قد تمزق كما ذكرنا سابقًا، ولكنك كنت تبحث عن بقعة دم؛ فلم تجدها وبالتالي لم تبحث عن بقعة الإفرازات الملونة التي وصفناها في الفترة السابقة.
2- أن يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي لا يقطع أو يتمزق من أول مرة، وربما يحتاج إلى التدخل الجراحي من قبل طبيبة النساء والتوليد لفعل ذلك، أو ربما لا يتمزق إلا مع الولادة الأولى.
3- أو أن يكون غشاء زوجتك من النوع السميك نوعًا ما (بالمقارنة بغيره) وعند المحاولة الأولى لم يكن الأمر كافيًا لحدوث تمزق كامل، وإنما لحدوث بعض التمزقات الخفيفة التي نتج عنها جروح خفيفة مع بعض قطرات الدم التي تجلطت، وفي اليوم التالي مع المحاولة الثانية استكمل تمزق الغشاء ونزلت هذه الجلطات التي رأيتها مع الدم الحديث المختلط بالإفرازات الذي لم يلفت انتباهك.
والخلاصة أن نزول الدم ليس حاسمًا لوجود غشاء البكارة من عدمه، وقد يحتاج الأمر إلى طلب النصح الطبي لتحديد نوع المشكلة التي تسببت في عدم نزول الدم مع فهم أن الناتج لن يكون دمًا كثيرًا أو بقعة دم قانية كما يظن البعض.
وبالنسبة لمعرفة ذلك قبل الزواج، فمن الناحية العملية والعلمية يتم ذلك عن طريق أخصائية النساء والتوليد،
ولكن السؤال المحير:ما الداعي لفعل ذلك؟
وهل يمكن أن تقوم علاقة زوجية على الشك في سلوك الزوجة لدرجة إخضاعها لهذا الاختبار؟!..
إن الشك لو وصل إلى ذلك فإن عدم قيام العلاقة الزوجية من أساسه أولى وأفضل لجميع الأطراف
لقد تزوجت منذ شهر، ودخلت بزوجتي "ليلة الدخلة" ولكنه عند المعاشرة لم ينزل منها دم علمًا بأنها عذراء على حسب قولها، وبعد الانتهاء من الجماع شعرت بألم شديد، وبعد يوم واحد نزل منها قطع جامدة حمراء، والسؤال هو: هل نزول الدم ضروري لمعرفة العذرية من عدمها؟ وكيف يمكن التأكد من ذلك قبل الزواج؟
الجواب:
إن غشاء البكارة غشاء رقيق جدًّا تغذيه بعض الشعيرات الدموية الدقيقة، ويؤدي تمزقه إلى نزول بعض قطرات دم قليلة، ولكن إذا راعينا أن ذلك يكون في إطار العملية الجنسية الكاملة بمراحلها المختلفة من تهيئة وإثارة مما يؤدي إلى إفراز كمية كبيرة من الإفرازات المساعدة لدخول العضو واختلطت هذه الإفرازات بقطرات الدم القليلة ـ كانت النتيجة بقعة من الإفرازات وقد تلونت بلون وردي باهت وليست بقعة دم كبيرة أو حتى صغيرة كما يتوقع البعض،
وفي حالتك هناك عدة تفسيرات لما حدث:
1- أن يكون الغشاء قد تمزق كما ذكرنا سابقًا، ولكنك كنت تبحث عن بقعة دم؛ فلم تجدها وبالتالي لم تبحث عن بقعة الإفرازات الملونة التي وصفناها في الفترة السابقة.
2- أن يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي لا يقطع أو يتمزق من أول مرة، وربما يحتاج إلى التدخل الجراحي من قبل طبيبة النساء والتوليد لفعل ذلك، أو ربما لا يتمزق إلا مع الولادة الأولى.
3- أو أن يكون غشاء زوجتك من النوع السميك نوعًا ما (بالمقارنة بغيره) وعند المحاولة الأولى لم يكن الأمر كافيًا لحدوث تمزق كامل، وإنما لحدوث بعض التمزقات الخفيفة التي نتج عنها جروح خفيفة مع بعض قطرات الدم التي تجلطت، وفي اليوم التالي مع المحاولة الثانية استكمل تمزق الغشاء ونزلت هذه الجلطات التي رأيتها مع الدم الحديث المختلط بالإفرازات الذي لم يلفت انتباهك.
والخلاصة أن نزول الدم ليس حاسمًا لوجود غشاء البكارة من عدمه، وقد يحتاج الأمر إلى طلب النصح الطبي لتحديد نوع المشكلة التي تسببت في عدم نزول الدم مع فهم أن الناتج لن يكون دمًا كثيرًا أو بقعة دم قانية كما يظن البعض.
وبالنسبة لمعرفة ذلك قبل الزواج، فمن الناحية العملية والعلمية يتم ذلك عن طريق أخصائية النساء والتوليد،
ولكن السؤال المحير:ما الداعي لفعل ذلك؟
وهل يمكن أن تقوم علاقة زوجية على الشك في سلوك الزوجة لدرجة إخضاعها لهذا الاختبار؟!..
إن الشك لو وصل إلى ذلك فإن عدم قيام العلاقة الزوجية من أساسه أولى وأفضل لجميع الأطراف
tatryne
03-02-2012, 12:51 PM
موضوووع رائع جدااا يا كريم
mido7228
03-24-2012, 02:17 PM
https://img37.imageshack.us/img37/8536/9e092c5c27.gif
طالب مزة
03-29-2012, 05:08 PM
مميز يامان وكان لابد من تثبيتة
super1
03-30-2012, 12:17 AM
موضوع مهم جدا فعلا
عمرو سمسم
03-30-2012, 12:29 AM
جــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــا مـــــــــــــــد موضوع جـــــــــــــــــــــــــــــــــا مـــــــــــــــــد
https://img2.uploadhouse.com/fileuploads/15855/158553122440d6203341ee63a06492a4a70 9309b.jpg
https://img2.uploadhouse.com/fileuploads/15855/158553122440d6203341ee63a06492a4a70 9309b.jpg
استاذ نسوانجى
03-30-2012, 05:37 AM
شرح وافى ..تسلم عزيزى كركر
krkr moltove
05-22-2012, 01:56 AM
اشكركم على المرور
krkr moltove
10-03-2012, 03:00 AM
منورين يا شباب
أفندينا
10-05-2012, 08:46 PM
شكرا لك حبيبى على الملف
دلوعه مصريه
10-23-2012, 07:31 PM
/>
ايام وبنعشها
11-06-2012, 06:37 AM
/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021