ديوث علي ماما
09-22-2019, 11:20 PM
خلصنا الجزء الأول بعد ما عمي ناك امي غصب <br>
طبعا ماما حالتها النفسية ادمرت ومبقتش تروح النادي حتا اتفصلت من الشغل وكل ده وهي حالتها بتسوء ومش عايزة تقولي مالها وبعد حوالي شهرين ماما رجعت تاني عادي وبقيت بتهتم بنفسها اكتر وجسمها بقي احلي واحلي وبقيت مهتمية بشعرها وكده وبتلبس قصير وضيق وخلتنا ننقل كمان لشقه غالية في سموحه كل ده من ورث بابا بقينا ناس تانية خالص يعني المهم وانا كنت نازل اشتري حاجه من السوبر ماركت الي تحت كان في اتنين رجالة بيتكلموا عنها قد ايه هي جميلة وجسمها حلو فواحد بيقول للتاني شكلها مطلقه عشان منين غير راجل راح رد عليه وقاله احا من غير راجل طب إزاي القمر ده يبقي من غير راجل خدت الحاجه ومشيت وانا هموت من الهيجان المهم ممد كان في فرح واحدة صاحبة ماما في فندك غالي ونضيف فماما لبست فستان قصير جدا ومفتوح الصدر تحس انها عندها 20 سنه مش 37 المهم نزلنا وركبنا العربية ووصلنا هناك المدرب تاالي كان شغال مع ماما اتاريه كان معزوم هو كمان اول ما شافها سلم عليها وقالها يخربيت انتي بقيتي موزة علي الاخر وحشاني و**** انا عارف انه دايما هائج علي ماما باين عليه اوي المهم روحت اجيب كنزاية اشربها من اي حتة قولت لماما بس مكنتش مركزة معايا كانت عمالة تضحك مع كابتن أحمد نسيت اقولكم أن اسم المدرب أحمد عمال يقولها حاجه في ودانها واضحك وتقولي انا مش حلوه للدرجادي ياحمد مشيت وسبتهم وانا مش فاهم حاجه جبت الكنزاية وانا راجع لقيت كابتن أحمد وماما واقفين في الريسبشن وبعدين ركبوا الأسانسير بتاع الفندق والقاعه في الأرضي اصلا استغربت أعدت ارن ماما مش بترد المهم بصيت عند الاسانسير لقيت الدور ال 11 فطلعتلهم كان في أوض كتير اوي بس كان في صوت من الاوضه الي في وش الأسانسير دخلت الأوضه قبل ما يقفلوا الباب واستخبيت تحت السفرة المهم ماما كانت في الحمام وطلعت وقالتله شكرا جدا انك رضيت اني اخش الحمام بتاعك عشان الحمام الي تحت بيقرفني حمدت ربنا اني طلع ظني غلط قالها شكر ايه فين المقابل قالتله مقابل ايه ياحمد وهي بتضحك بإستغراب راح شدها.نحيته خلا دهرها ليه ورفع الفستان وحط ايده فوق الاندر وقالها انتي عملتي حمام من هنا لازم أشوفه راح مقلعها الاندر وهي بتقوله فوق ياحمد قالها انتي كمان عايزة متنكريش راحت زقاه ولسه هتجري راح شايلها وراميها علي السرير ووفتح رجليها وأعد يلحس كسها ويدخل صوباعه وهي تصوت وتقوله أرجوك ياحمد كفاية راح قالع البنطلون وبتاعه كان كبير آوي وضخم وهو اساسا مليان عضلات الكابتن حط وبره في كسها وأعد ينيك ينيك لحد ما استسلمت وأعدت تقوله ااااه دخل يا حبيبي ااااه نيكني اااااه افشخني راح جايبهم في وشها ودخلوا يستحموا وانا نزلت جري... <br>
انتظروا الجزئ الثالث
طبعا ماما حالتها النفسية ادمرت ومبقتش تروح النادي حتا اتفصلت من الشغل وكل ده وهي حالتها بتسوء ومش عايزة تقولي مالها وبعد حوالي شهرين ماما رجعت تاني عادي وبقيت بتهتم بنفسها اكتر وجسمها بقي احلي واحلي وبقيت مهتمية بشعرها وكده وبتلبس قصير وضيق وخلتنا ننقل كمان لشقه غالية في سموحه كل ده من ورث بابا بقينا ناس تانية خالص يعني المهم وانا كنت نازل اشتري حاجه من السوبر ماركت الي تحت كان في اتنين رجالة بيتكلموا عنها قد ايه هي جميلة وجسمها حلو فواحد بيقول للتاني شكلها مطلقه عشان منين غير راجل راح رد عليه وقاله احا من غير راجل طب إزاي القمر ده يبقي من غير راجل خدت الحاجه ومشيت وانا هموت من الهيجان المهم ممد كان في فرح واحدة صاحبة ماما في فندك غالي ونضيف فماما لبست فستان قصير جدا ومفتوح الصدر تحس انها عندها 20 سنه مش 37 المهم نزلنا وركبنا العربية ووصلنا هناك المدرب تاالي كان شغال مع ماما اتاريه كان معزوم هو كمان اول ما شافها سلم عليها وقالها يخربيت انتي بقيتي موزة علي الاخر وحشاني و**** انا عارف انه دايما هائج علي ماما باين عليه اوي المهم روحت اجيب كنزاية اشربها من اي حتة قولت لماما بس مكنتش مركزة معايا كانت عمالة تضحك مع كابتن أحمد نسيت اقولكم أن اسم المدرب أحمد عمال يقولها حاجه في ودانها واضحك وتقولي انا مش حلوه للدرجادي ياحمد مشيت وسبتهم وانا مش فاهم حاجه جبت الكنزاية وانا راجع لقيت كابتن أحمد وماما واقفين في الريسبشن وبعدين ركبوا الأسانسير بتاع الفندق والقاعه في الأرضي اصلا استغربت أعدت ارن ماما مش بترد المهم بصيت عند الاسانسير لقيت الدور ال 11 فطلعتلهم كان في أوض كتير اوي بس كان في صوت من الاوضه الي في وش الأسانسير دخلت الأوضه قبل ما يقفلوا الباب واستخبيت تحت السفرة المهم ماما كانت في الحمام وطلعت وقالتله شكرا جدا انك رضيت اني اخش الحمام بتاعك عشان الحمام الي تحت بيقرفني حمدت ربنا اني طلع ظني غلط قالها شكر ايه فين المقابل قالتله مقابل ايه ياحمد وهي بتضحك بإستغراب راح شدها.نحيته خلا دهرها ليه ورفع الفستان وحط ايده فوق الاندر وقالها انتي عملتي حمام من هنا لازم أشوفه راح مقلعها الاندر وهي بتقوله فوق ياحمد قالها انتي كمان عايزة متنكريش راحت زقاه ولسه هتجري راح شايلها وراميها علي السرير ووفتح رجليها وأعد يلحس كسها ويدخل صوباعه وهي تصوت وتقوله أرجوك ياحمد كفاية راح قالع البنطلون وبتاعه كان كبير آوي وضخم وهو اساسا مليان عضلات الكابتن حط وبره في كسها وأعد ينيك ينيك لحد ما استسلمت وأعدت تقوله ااااه دخل يا حبيبي ااااه نيكني اااااه افشخني راح جايبهم في وشها ودخلوا يستحموا وانا نزلت جري... <br>
انتظروا الجزئ الثالث