احمد..المصرى
09-15-2019, 07:00 AM
زب كلابي
مقدمة استهلالية لابد منها علشان خاطر عيون الادارة
اول قصة جنسية ليا فحياتى قلت اجرب يمكن اطلع بعرف على رأى حزلقوم
القصة من وحى الخيال ولا تمت للواقع بصلة وان تشابهت مع حد تبقى مصلحه مايضرش
صالح شاب فى التاسعة عشر من عمره وهو فى السنة الأولى له فى كلية التجارة شاب من أسرة متحفظة خجول فى أغلب حياته العامة
علاء الشاب البنوتة
علياء جارته
بوسي الفتاه التى احبها
وآخرون
نخش فى متن الموضوع علشان زبى وقف من كتر الخيالاات اللى بفكر اكتبها
صالح كاغلب الشباب الذين لا يعرفون معنى كلمة شقط إلا عن طريق أصدقائهم النسونجية فهو ليس صاحب خبرة
فى هذا المجال كنجار فى غابة من الرمال لا يوجد لديه اى خبرات
فقط تخيلات واستمناء بالخمس والست مرات يوميا على مشاهدة افلام السكس
او على امرأة أعجبته نظر لها خلسه أو جارة كانت تنشر الملابس على الحبال وظهر منها نصف ثديها
كان يحب بوسي جارته جداا والتى لم ترى فيه إلا اخا وجارا فقط عبر لها عن حبه ورضاه
كان يبكى كثيرا لهذا فقط حتى قابل ذات يوم علياء جارته الأخرى كانت تكبره بعشر سنوات
لاحظت كثيرا وقوفه بالبلكونه وتابعت نظراته على شقة بوسي ففهمت مافى الأمر
قابلته يوما ونادته على السلم حين كان يهبط الدرج فصعد لها حيث أنها فى الشقة العلوية
ازيك يا ابله علياء
ابله ايه ياصالح ماتكبرنيش كده ده هما كام سنة بينى وبينك
اسف طب اقولك ايه اقولك يا طنط
صالح ماتقفلنيش منك مش كل مرة تعمل فيا نفس الحركة
قولى يا علياء بس
خلاص يا ابله ..
هااا
خلاص يا علياء كنتى عاوزانى فحاجة
بص بقى بصريح العبارة انا اخدت بالى من وقوفك لبوسي فالبلكونه كتير
لا دنا بقف عادى
صالح انا مش صغيرة وكلمنى بصراحة
الصراحة بحبها ولمحتلها ورفضت
لازم ترفض لأنها مرتبطه
مرتبطة بمين
مش هينفع الكلام عالسلم تعالى نكمل كلامنا جوة
اصل مش هينفع
لا هينفع اتفضل يا استاذ
دخل صالح شقة علياء لاول مرة بدون وجود زوجها بدى عليه التوتر والتعرق
تشرب ايه قالتها علياء لتخفف عنه توتره
ولا حاجة
لازم تشرب اخلص انت متعب على طول كده
فاحمر خجلا وقال اى حاجة
فقامت تسير إلى المطبخ فنظر إلى طيزها خلسه وهى تتماوج وتتلاطم فى دلال هى أمرأة جميلة ثلاثينية
مخملية اللون والنهدان اه من النهود المرتفعه والجسد المدور
كانت تلبس الروب ديشمبر على قميص النوم وحين دخلت المطبخ ظل صالح متوترا
وفجأة خرجت عليه تحمل كاس العصير وهى بدون الروب فاقشعر بدنه ونظرت له فى عيناه وهى اتيه
تخطو كتمساح جائع يحاصر فريسته
بزازها بتلعب يا معلم زى القراميط فى المية ركز يبنى فى القصة مش بز المره
اشرب العصير وبعد العصير هاحكيلك
ارتشف بعض منه وترك الكوب
خلص العصير ياصالح
فارتشف أخريات ومع كل رشفه يزداد زبه انتصابا من هول مايرى ويزداد تعرفه فيضم قدميه
حتى لا يفتضح أمره فتصبح كارثه
بوسي ياسيدى بتحب علاء إللى فأول الشارع
علاء مين علاء ميمى
مين ميمى علاء عادل يبنى
هو يا ابل.. اقصد هو يا علياء
انساها وفكك منها وتعمدت أن تميل عليه يصدرها فيتكشف أغلبه وترى عيناه وهى تنصب فى وسطه
(بطه مش ليك يامرزوق)
برغم تلك الكلمات الصاعقه يظل زبه منتصبا برغم أنه لابد من حدوث العكس
ولكن برغم من ذلك لم تمنع عيناه قطرتان من الدمع أن تتراقص فى مقلتيه كانعكاس ضوء فى
كريستالة ثريا مدلاه يغتصبها الضوء من كل مكان
ذهبت علياء تجلس بجواره وضعت يدها على كتفه وباليد الأخرى مسحت دمعه من جبينه
ولم تشعر الا وهى تقبله فى فمه لم ينطق ولم يدر ما يفعل
انا متابعاك من زمان وبحب فيك خجلك وكسوفك وعاوزة انام معاك
صعق تعرق زاد زبه انتصابا كاد ينكسر من الالم تحت البنطال خجل احمرت وجنته
حكت له انها غير سعيدة بزواجها وان زوجها انانى بيخلص شهوته ويتدلق ينام وهى لم تتمتع
إلا من مداعبة كسها وهى تتابعه وهو يستمنى حين تراقبه من شباك الحمام
وكم هى تشتاق لزبه العريض الساخن
على شرط أن يظل الأمر سر مهما حدث
لم يدر ما يقول سوى أنه لم يمارس الجنس فعليا من قبل
سيب نفسك وانا هاعلمك واخليك زبير
قبلته قبلة فرنسية فلم يعرف
بص ياصالح بوسه مشبك وهاتلاعب لسانك بلسانى وتمصه
فجرب مرة أخرى ونجح طالت القبلة وبدون أن يشعر استجابت يده لهرموناته الذكورية
وصعدت لتتحسس بزازها من فوق قميص النوم
وبحركة سريعه انزلت كتف القميص بيدها فظهر بزها قبل أن تصل إليه يده
تحسس ثديها وظل يدور عليه ويتلمس الحلمات انتفضت حلماتها وقفت تاوهت بدلال
تركت شفاه ونظرت لعينه المصدومة لم يصدق بعد هذا المسكين يظن أنه يحلم
فكت حزام بنطاله والسحاب
دحلابه علياء دى
نزلت على ركبتها ظلت تمص قضيبه وتلحس رأسه وضع يده على رأسها يريد ادخال كامل زبه فى فمها
قاومته قليلا ثم أدخلته كاملا
فرق كبير بين الاستمناء وفم علياء مابالك بكسها الدافىء الرطب بالشهوة ياصالح
قالت له مص حلماتىى يا صاصا
بتدلعه الشرموطه وانا مش لاقى كلبه
ظل يرضع ويمص حلماتها لم يصدق أن هذا البز الذى استمنى عليه تخيلا الآن بين يديه وفى فمه
انزل تحت والحس كسي زى ماعملت فزبك من شوية
هبط إليه وجها لوجه ناعما املسا بدون شعر ابتسم كسها تهللا بقدوم لسان زائر وضيف جليل
ظل يلحس كالجايع هى تتأوه ويعلو زفيرها فيعلم أنه يفعل الصواب ولم يخطىء بعد
بدأت تعلو وتهبط بين فمه ولسانه
علا صوت علياء بالصراخ قوم بسرعه دخله مش قادره
قام واقفا بين قدميها وهم بإدخال زبه فامسكته بسرعه وقالت
بله بريقك الاول ودخل رأسه براحه زيك أكبر من زب جوزى مش هاستحملك
وواحده واحده دخله براحه مش بسرعه لحد ما يدخل كله
فعل ما أمرته حتى ادخله كله ولازال يظن أنه يحلم غير مصدق
سخونة كسها وكمية هذا الماء الدافىء الخارج منها
ظل يدخل ويخرج وهى نائمة تحته اتعبها ثقل وزنه
قوم ياصاصا
انا عملت حاجه غلط
لا ياحبيبى انت زى الفل بس هنعمل وضع تانى
وقفت وقفة الكلاب على أربع وقالت له دخله كله وخليك اجمد واسرع
ففعل صالح واتبع التعليمات لكنه استغرب كيف لم يمنى بعد هذا كان يعتقد أنه إذا لمس كس امرأة هايجيبهم
ظل يدخل ويخرج فى كسها هى تصرخ هو يزيد كلما علا الصراخ والتأوه زاد وأوجه داخل رحمها
خلاص باجيبهم ياصاصا انا جبتهم ظ£مرات يخربيت عقلك
مش قادرة بس وقف وخليك جوة كسي ثابت ماتخرجهوش
شعر صالح بأن كسها يضيق على زبه ويرتشفه بانقباضات لطيفة
فتعرف وخاف نظرت فى عينه مالك ياحبيبي
قالها خايف تقفشي عليا زى الكلاب اللى فى الشارع حاسس بكسك بيقفشنى جامد
عيل غشيم حتى فى ملافظه
كلاب ايه بس ياحبيبى احنا بشر مش زيهم وماينفعش تشبه مراتك بالكلاب
مراتى؟!!
اه من النهاردة بقيت مراتك وهاخليك فنان فى النيك
بدأ كسها فى اخراج زبه رويدا رويدا
فالتفت إليه واخذت زبه فى يدها حتى بدأ فى الشغور بالقذق فقال لها
عاوز اجيبهم فى كسك
قالت له دخله بسرعه
حطه فكسها وفضل داخل خارج ابن الهرمة لحد ماجبهم وهوب نزل على صدرها
حضنته وضحكت علياء
قامت تاخد شاور وخدته معاها حمته زى مايكون جوزها بجد
خرجوا من الحمام وفهمته أنها كانت حطاله دوا فى العصير بيطول مدة الجماع
عاوزاك تنكنى فى المطبخ المرة دى يا حبيبي
نزلت على أذنه الكلمات فابتسم
ناكها صالح فى كل حته فى الشقه أكثر من مره
يالا علشان تنزل جوزى قرب يرجع من الشغل ووقت ما اتصل بيك اطلع
قالها معاييش رقمك
قالت له رقمى اتسجل عندك ياحبيبي ورنيت عليا وسجلتك وانت بتلبس هدومك
نزل صالح غير مصدق أنه ملك علياء وبقى حبيبها ولسه هاينيكها تانى
لكنه تذكر حبيبة قلبه بوسي وحبها لعلاء الشهير بميمى
ظل بفكر حتى قرر
نزل إلى الشارع قاصدا منزل علاء سعد إلى شقته دق الباب فتح له علاء
كان يلبس بوكسرا ضيقا وعارى الصدر ويمضغ علكه بمياصة النساء
اده صالح
ازيك يا علاء
كويس اتفضل ادخل
كنت عاوزك فى موضوع
طب ادخل مافيش حد مش هانتكلم عالباب
دخل صالح واجلسه ميمى على الأريكة وجلس بجواره ملتصقا به
موضوع ايه بقى يا صالح ووضع يده على خصر صالح
انزعج صالح من تحرش علاء به لكن لمعت عيناه بفكره
كنت عاوزك ممم مش عارف اقولك ايه
اقولك انا وخد راحتك خالص انا عجبتك وانت عاوزنى صح وأطلق ضحكة أنثوية بامتياز
تقبل على قلبى الواد ده محبوش ابو تقل دم أمه
صالح الخجول لا يصدق ما يفعله لكنه تشجع حتى ينفذ فكرته
بادره علاء بقبلة على خده ووضع يده على زب صالح فداعبه حتى انتصب
ظل يداعبه ونزل بين قدمى صالح وأخرج زبه والتقمه يمصه له
كان ناعما علاء كالبنات بهياته حتى صدره كصدر فتاة بلغت منذ عام أو اثنين
ظل يمص زب صالح ثم قام واخذ صالح من يده ليدخلا الغرفة
نام على وشه زى خالد الصاوى فعمارة يعقوبيان
صعد صالح فوقه وداعب شعره الناعم الطويل ويتحسس طيزه البيضاء الناعمه الخالية من الشعر
بل صالح رأس زبه كما علمته علياء وادخل الرأس فقط وظل بهدوء يدخل ويخرج حتى ادخله زبه كاملا
الشعور والإحساس مختلفان
علياء دافئة رطبه
علاء ساخن جدا جاف
أعجبه الاحساس
علاء بدأ يتأوه
بدأت افرازات طيز علاء فى الظهور الأمر أصبح امتع من قبل
تاوهات علاء أصبحت أعلى مصحوبة بأوف واح وغنج
دخله كله ياصالح
استفزت الكلمة صالح وسخن ناكه اقووى
اقوى
صرخ علاء هاتهم جوه اوعى تحبهم بره
سخن صالح أكثر واكثر
جابهم جوة طيز علاء وارتمى فوقه يلهث
بقى كل ده يطلع منك انت ياصالح
ده العيال فالشارع مسميينك القطه المغمضة
قام صالح من فوق علاء لبس ملابسه دون أن ينطق نزل بسرعه من البيت
اتصل على علاء اللى حصل من شويه صورته فيديو لو مابعدتش عن بوسي الفيديو هايطلع
احااا صرخها علاء فى الهاتف ايه اللى بتقوله اوعى ياصالح
انا قلتلك اللى عندى والقرار ليك
ياصالح انا ماشي معاها بس علشان ادارى على نفسي فى الشارع واعتبرتى سببتها بس امسح الفيديو
وانا هابقى بتاعك وبنوتك طول العمر بس بلاش فضايح
سلام قالها صالح واغلق الهاتف فى وجهه
وابتسم بضحكة المنتصر
هذا اليوم غير مجرى حياة صالح تماما حتى أصبح أكثر ثقة بالنفس
لازال على علاقة علياء بينيكها مرتين فى الاسبوع واشترط عليها ماتحطش دوا تانى فى العصير
ويجبر بخاطر علاء مرة كل شهر
محبوش الواد علاء ده
تعددت علاقاته الجنسية من الجامعه
حتى بوسي لم تسلم منه فضل وراها لحد ماناكها فطيزها علشان مايفتحهاش
ونسى أمر حبها تماما
وظلت حبه الأول فعليا زوجته علياء صاحبة الفضل عليه والتى غيرت حياته بنيكه
تمت....
مقدمة استهلالية لابد منها علشان خاطر عيون الادارة
اول قصة جنسية ليا فحياتى قلت اجرب يمكن اطلع بعرف على رأى حزلقوم
القصة من وحى الخيال ولا تمت للواقع بصلة وان تشابهت مع حد تبقى مصلحه مايضرش
صالح شاب فى التاسعة عشر من عمره وهو فى السنة الأولى له فى كلية التجارة شاب من أسرة متحفظة خجول فى أغلب حياته العامة
علاء الشاب البنوتة
علياء جارته
بوسي الفتاه التى احبها
وآخرون
نخش فى متن الموضوع علشان زبى وقف من كتر الخيالاات اللى بفكر اكتبها
صالح كاغلب الشباب الذين لا يعرفون معنى كلمة شقط إلا عن طريق أصدقائهم النسونجية فهو ليس صاحب خبرة
فى هذا المجال كنجار فى غابة من الرمال لا يوجد لديه اى خبرات
فقط تخيلات واستمناء بالخمس والست مرات يوميا على مشاهدة افلام السكس
او على امرأة أعجبته نظر لها خلسه أو جارة كانت تنشر الملابس على الحبال وظهر منها نصف ثديها
كان يحب بوسي جارته جداا والتى لم ترى فيه إلا اخا وجارا فقط عبر لها عن حبه ورضاه
كان يبكى كثيرا لهذا فقط حتى قابل ذات يوم علياء جارته الأخرى كانت تكبره بعشر سنوات
لاحظت كثيرا وقوفه بالبلكونه وتابعت نظراته على شقة بوسي ففهمت مافى الأمر
قابلته يوما ونادته على السلم حين كان يهبط الدرج فصعد لها حيث أنها فى الشقة العلوية
ازيك يا ابله علياء
ابله ايه ياصالح ماتكبرنيش كده ده هما كام سنة بينى وبينك
اسف طب اقولك ايه اقولك يا طنط
صالح ماتقفلنيش منك مش كل مرة تعمل فيا نفس الحركة
قولى يا علياء بس
خلاص يا ابله ..
هااا
خلاص يا علياء كنتى عاوزانى فحاجة
بص بقى بصريح العبارة انا اخدت بالى من وقوفك لبوسي فالبلكونه كتير
لا دنا بقف عادى
صالح انا مش صغيرة وكلمنى بصراحة
الصراحة بحبها ولمحتلها ورفضت
لازم ترفض لأنها مرتبطه
مرتبطة بمين
مش هينفع الكلام عالسلم تعالى نكمل كلامنا جوة
اصل مش هينفع
لا هينفع اتفضل يا استاذ
دخل صالح شقة علياء لاول مرة بدون وجود زوجها بدى عليه التوتر والتعرق
تشرب ايه قالتها علياء لتخفف عنه توتره
ولا حاجة
لازم تشرب اخلص انت متعب على طول كده
فاحمر خجلا وقال اى حاجة
فقامت تسير إلى المطبخ فنظر إلى طيزها خلسه وهى تتماوج وتتلاطم فى دلال هى أمرأة جميلة ثلاثينية
مخملية اللون والنهدان اه من النهود المرتفعه والجسد المدور
كانت تلبس الروب ديشمبر على قميص النوم وحين دخلت المطبخ ظل صالح متوترا
وفجأة خرجت عليه تحمل كاس العصير وهى بدون الروب فاقشعر بدنه ونظرت له فى عيناه وهى اتيه
تخطو كتمساح جائع يحاصر فريسته
بزازها بتلعب يا معلم زى القراميط فى المية ركز يبنى فى القصة مش بز المره
اشرب العصير وبعد العصير هاحكيلك
ارتشف بعض منه وترك الكوب
خلص العصير ياصالح
فارتشف أخريات ومع كل رشفه يزداد زبه انتصابا من هول مايرى ويزداد تعرفه فيضم قدميه
حتى لا يفتضح أمره فتصبح كارثه
بوسي ياسيدى بتحب علاء إللى فأول الشارع
علاء مين علاء ميمى
مين ميمى علاء عادل يبنى
هو يا ابل.. اقصد هو يا علياء
انساها وفكك منها وتعمدت أن تميل عليه يصدرها فيتكشف أغلبه وترى عيناه وهى تنصب فى وسطه
(بطه مش ليك يامرزوق)
برغم تلك الكلمات الصاعقه يظل زبه منتصبا برغم أنه لابد من حدوث العكس
ولكن برغم من ذلك لم تمنع عيناه قطرتان من الدمع أن تتراقص فى مقلتيه كانعكاس ضوء فى
كريستالة ثريا مدلاه يغتصبها الضوء من كل مكان
ذهبت علياء تجلس بجواره وضعت يدها على كتفه وباليد الأخرى مسحت دمعه من جبينه
ولم تشعر الا وهى تقبله فى فمه لم ينطق ولم يدر ما يفعل
انا متابعاك من زمان وبحب فيك خجلك وكسوفك وعاوزة انام معاك
صعق تعرق زاد زبه انتصابا كاد ينكسر من الالم تحت البنطال خجل احمرت وجنته
حكت له انها غير سعيدة بزواجها وان زوجها انانى بيخلص شهوته ويتدلق ينام وهى لم تتمتع
إلا من مداعبة كسها وهى تتابعه وهو يستمنى حين تراقبه من شباك الحمام
وكم هى تشتاق لزبه العريض الساخن
على شرط أن يظل الأمر سر مهما حدث
لم يدر ما يقول سوى أنه لم يمارس الجنس فعليا من قبل
سيب نفسك وانا هاعلمك واخليك زبير
قبلته قبلة فرنسية فلم يعرف
بص ياصالح بوسه مشبك وهاتلاعب لسانك بلسانى وتمصه
فجرب مرة أخرى ونجح طالت القبلة وبدون أن يشعر استجابت يده لهرموناته الذكورية
وصعدت لتتحسس بزازها من فوق قميص النوم
وبحركة سريعه انزلت كتف القميص بيدها فظهر بزها قبل أن تصل إليه يده
تحسس ثديها وظل يدور عليه ويتلمس الحلمات انتفضت حلماتها وقفت تاوهت بدلال
تركت شفاه ونظرت لعينه المصدومة لم يصدق بعد هذا المسكين يظن أنه يحلم
فكت حزام بنطاله والسحاب
دحلابه علياء دى
نزلت على ركبتها ظلت تمص قضيبه وتلحس رأسه وضع يده على رأسها يريد ادخال كامل زبه فى فمها
قاومته قليلا ثم أدخلته كاملا
فرق كبير بين الاستمناء وفم علياء مابالك بكسها الدافىء الرطب بالشهوة ياصالح
قالت له مص حلماتىى يا صاصا
بتدلعه الشرموطه وانا مش لاقى كلبه
ظل يرضع ويمص حلماتها لم يصدق أن هذا البز الذى استمنى عليه تخيلا الآن بين يديه وفى فمه
انزل تحت والحس كسي زى ماعملت فزبك من شوية
هبط إليه وجها لوجه ناعما املسا بدون شعر ابتسم كسها تهللا بقدوم لسان زائر وضيف جليل
ظل يلحس كالجايع هى تتأوه ويعلو زفيرها فيعلم أنه يفعل الصواب ولم يخطىء بعد
بدأت تعلو وتهبط بين فمه ولسانه
علا صوت علياء بالصراخ قوم بسرعه دخله مش قادره
قام واقفا بين قدميها وهم بإدخال زبه فامسكته بسرعه وقالت
بله بريقك الاول ودخل رأسه براحه زيك أكبر من زب جوزى مش هاستحملك
وواحده واحده دخله براحه مش بسرعه لحد ما يدخل كله
فعل ما أمرته حتى ادخله كله ولازال يظن أنه يحلم غير مصدق
سخونة كسها وكمية هذا الماء الدافىء الخارج منها
ظل يدخل ويخرج وهى نائمة تحته اتعبها ثقل وزنه
قوم ياصاصا
انا عملت حاجه غلط
لا ياحبيبى انت زى الفل بس هنعمل وضع تانى
وقفت وقفة الكلاب على أربع وقالت له دخله كله وخليك اجمد واسرع
ففعل صالح واتبع التعليمات لكنه استغرب كيف لم يمنى بعد هذا كان يعتقد أنه إذا لمس كس امرأة هايجيبهم
ظل يدخل ويخرج فى كسها هى تصرخ هو يزيد كلما علا الصراخ والتأوه زاد وأوجه داخل رحمها
خلاص باجيبهم ياصاصا انا جبتهم ظ£مرات يخربيت عقلك
مش قادرة بس وقف وخليك جوة كسي ثابت ماتخرجهوش
شعر صالح بأن كسها يضيق على زبه ويرتشفه بانقباضات لطيفة
فتعرف وخاف نظرت فى عينه مالك ياحبيبي
قالها خايف تقفشي عليا زى الكلاب اللى فى الشارع حاسس بكسك بيقفشنى جامد
عيل غشيم حتى فى ملافظه
كلاب ايه بس ياحبيبى احنا بشر مش زيهم وماينفعش تشبه مراتك بالكلاب
مراتى؟!!
اه من النهاردة بقيت مراتك وهاخليك فنان فى النيك
بدأ كسها فى اخراج زبه رويدا رويدا
فالتفت إليه واخذت زبه فى يدها حتى بدأ فى الشغور بالقذق فقال لها
عاوز اجيبهم فى كسك
قالت له دخله بسرعه
حطه فكسها وفضل داخل خارج ابن الهرمة لحد ماجبهم وهوب نزل على صدرها
حضنته وضحكت علياء
قامت تاخد شاور وخدته معاها حمته زى مايكون جوزها بجد
خرجوا من الحمام وفهمته أنها كانت حطاله دوا فى العصير بيطول مدة الجماع
عاوزاك تنكنى فى المطبخ المرة دى يا حبيبي
نزلت على أذنه الكلمات فابتسم
ناكها صالح فى كل حته فى الشقه أكثر من مره
يالا علشان تنزل جوزى قرب يرجع من الشغل ووقت ما اتصل بيك اطلع
قالها معاييش رقمك
قالت له رقمى اتسجل عندك ياحبيبي ورنيت عليا وسجلتك وانت بتلبس هدومك
نزل صالح غير مصدق أنه ملك علياء وبقى حبيبها ولسه هاينيكها تانى
لكنه تذكر حبيبة قلبه بوسي وحبها لعلاء الشهير بميمى
ظل بفكر حتى قرر
نزل إلى الشارع قاصدا منزل علاء سعد إلى شقته دق الباب فتح له علاء
كان يلبس بوكسرا ضيقا وعارى الصدر ويمضغ علكه بمياصة النساء
اده صالح
ازيك يا علاء
كويس اتفضل ادخل
كنت عاوزك فى موضوع
طب ادخل مافيش حد مش هانتكلم عالباب
دخل صالح واجلسه ميمى على الأريكة وجلس بجواره ملتصقا به
موضوع ايه بقى يا صالح ووضع يده على خصر صالح
انزعج صالح من تحرش علاء به لكن لمعت عيناه بفكره
كنت عاوزك ممم مش عارف اقولك ايه
اقولك انا وخد راحتك خالص انا عجبتك وانت عاوزنى صح وأطلق ضحكة أنثوية بامتياز
تقبل على قلبى الواد ده محبوش ابو تقل دم أمه
صالح الخجول لا يصدق ما يفعله لكنه تشجع حتى ينفذ فكرته
بادره علاء بقبلة على خده ووضع يده على زب صالح فداعبه حتى انتصب
ظل يداعبه ونزل بين قدمى صالح وأخرج زبه والتقمه يمصه له
كان ناعما علاء كالبنات بهياته حتى صدره كصدر فتاة بلغت منذ عام أو اثنين
ظل يمص زب صالح ثم قام واخذ صالح من يده ليدخلا الغرفة
نام على وشه زى خالد الصاوى فعمارة يعقوبيان
صعد صالح فوقه وداعب شعره الناعم الطويل ويتحسس طيزه البيضاء الناعمه الخالية من الشعر
بل صالح رأس زبه كما علمته علياء وادخل الرأس فقط وظل بهدوء يدخل ويخرج حتى ادخله زبه كاملا
الشعور والإحساس مختلفان
علياء دافئة رطبه
علاء ساخن جدا جاف
أعجبه الاحساس
علاء بدأ يتأوه
بدأت افرازات طيز علاء فى الظهور الأمر أصبح امتع من قبل
تاوهات علاء أصبحت أعلى مصحوبة بأوف واح وغنج
دخله كله ياصالح
استفزت الكلمة صالح وسخن ناكه اقووى
اقوى
صرخ علاء هاتهم جوه اوعى تحبهم بره
سخن صالح أكثر واكثر
جابهم جوة طيز علاء وارتمى فوقه يلهث
بقى كل ده يطلع منك انت ياصالح
ده العيال فالشارع مسميينك القطه المغمضة
قام صالح من فوق علاء لبس ملابسه دون أن ينطق نزل بسرعه من البيت
اتصل على علاء اللى حصل من شويه صورته فيديو لو مابعدتش عن بوسي الفيديو هايطلع
احااا صرخها علاء فى الهاتف ايه اللى بتقوله اوعى ياصالح
انا قلتلك اللى عندى والقرار ليك
ياصالح انا ماشي معاها بس علشان ادارى على نفسي فى الشارع واعتبرتى سببتها بس امسح الفيديو
وانا هابقى بتاعك وبنوتك طول العمر بس بلاش فضايح
سلام قالها صالح واغلق الهاتف فى وجهه
وابتسم بضحكة المنتصر
هذا اليوم غير مجرى حياة صالح تماما حتى أصبح أكثر ثقة بالنفس
لازال على علاقة علياء بينيكها مرتين فى الاسبوع واشترط عليها ماتحطش دوا تانى فى العصير
ويجبر بخاطر علاء مرة كل شهر
محبوش الواد علاء ده
تعددت علاقاته الجنسية من الجامعه
حتى بوسي لم تسلم منه فضل وراها لحد ماناكها فطيزها علشان مايفتحهاش
ونسى أمر حبها تماما
وظلت حبه الأول فعليا زوجته علياء صاحبة الفضل عليه والتى غيرت حياته بنيكه
تمت....