استاذ نسوانجى
04-09-2015, 10:18 AM
منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها
آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة
وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم
ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم
ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك
فقالت : آه يا حامد دي تعبانه قوي
قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه
قالت : قريب
ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه
قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟
قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا
و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل
جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك
قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير
قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه
قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا
سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ
و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله
قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي
قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني
قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟
قال : من حوالي سنتين
قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده
قال : محدش عارف حاجه
قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف
و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : محدش عارف الموضوع ده من صحابي
قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟
قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره
قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله
قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب
قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه
قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي
قال : ماشي يا استاذ حامد
قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي
و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها (/ ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي
قال : اتفقنا
قلت : هي الشقه نمره كام
قال : نمره 42
قلت : شكرا
اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء
و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك
و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام
و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : ايه اللي انا شايفه و سامعه ده
اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت
قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه
جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه
قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب
دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي
فقلت : ايه ندمانه؟
لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه
لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه
بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه
ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير
قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش
قلت لها : مودي بس اللي ينفع له
قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟
قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح دين ابوكم يا مرا يا شرموطه
بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها
وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد
قلت : عيون حامد
قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها
!
قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك
انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا
قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه
وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني
فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها (/ الوضع الفرنسي
فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد
اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي
البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟
قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك
قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي
ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي
و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها
قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك
قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي
واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه
ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟
قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن
قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني
آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة
وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم
ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم
ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك
فقالت : آه يا حامد دي تعبانه قوي
قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه
قالت : قريب
ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه
قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟
قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا
و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل
جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك
قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير
قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه
قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا
سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ
و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله
قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي
قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني
قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟
قال : من حوالي سنتين
قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده
قال : محدش عارف حاجه
قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف
و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : محدش عارف الموضوع ده من صحابي
قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟
قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره
قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله
قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب
قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه
قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي
قال : ماشي يا استاذ حامد
قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي
و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها (/ ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي
قال : اتفقنا
قلت : هي الشقه نمره كام
قال : نمره 42
قلت : شكرا
اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء
و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك
و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام
و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : ايه اللي انا شايفه و سامعه ده
اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت
قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه
جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه
قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب
دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي
فقلت : ايه ندمانه؟
لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه
لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه
بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه
ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير
قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش
قلت لها : مودي بس اللي ينفع له
قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟
قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح دين ابوكم يا مرا يا شرموطه
بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها
وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد
قلت : عيون حامد
قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها
!
قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك
انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا
قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه
وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني
فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها (/ الوضع الفرنسي
فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد
اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي
البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟
قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك
قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي
ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي
و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها
قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك
قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي
واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه
ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟
قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن
قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني