Moda01
09-08-2019, 07:14 PM
تعدّدت التعريفات والآراء حول أطلانتس المفقودة ، وتُعرف أيضاً باسم أتلانتيكا، ويقال بأنّها واحدة من الجُزر الأسطوريّة الواقعة في منطقة المحيط الأطلسيّ، وتحديداً في الجهة الغربيّة التابعة لمضيق جبل طارق وانتشرت اسطورة اتلانتس قبل ٢٥٠٠ عام ,واستخدمت للإشارة إلى مجتمع يتميّزُ ،بامتلاكه مجموعة من الإنجازات المتطوّرة، سواء في مجال الهندسة، أو العمارة والمباني، أو القوّة العسكريّة، أو الموارد الطبيعيّة. ومن التعريفات الأُخرى لأطلانتس أنّها مكان يمتلك حجم قارة، ويحتوي على الكثير من النباتات، والحيوانات، والمياه النقية ,صارت القصّة الخاصّة بمدينة أطلانتس،وحضارتها المفقودة جُزءاً من الخيال البشريّ للعديد من السنوات، ولم تظهر أية معلومات أو دلالات تاريخيّة وأثريّة حولها، أمّا الظهور الأوّل لقصّتها فيعود إلى وصف الفيلسوف أفلاطون لها من خلال تأليفه نصاً حواريّاً بعنوان "تيمايوس",يصف فيه حواراً بين سقراط وفيثاغورس، ويُشارك في هذا،الحوار شخص صوفيّ اسمه كريتياس من خلال كلامه حول مدينة أتلانتس ,حرص الفيلسوف أفلاطون على تقديم وصف حول مدينة أطلانتس، فأشار إلى أنّها أفضل مكانٍ يعيش فيه المهندسون والمعماريون، كما قال بأنّها تحتوي على مجموعة من الموانئ، والمعابد، والأرصفة..والقصور، وأن أطلانتس بُنيت على تلّةٍ،يُحيط بها الماء على شكل مجموعة من الحلقات المرتبطة مع بعضها البعض عن طريق الأنفاق، وساهم ذلك في السماح للسُفن بالإبحار فيها، إذ تشكّل حلقات الماء هذه باتّصالها قناة كبيرة جداً تتصل مع المحيط.
يُشير الفيلسوف أفلاطون في مُؤلفاته إلى أن مدينة أطلانتس المفقودة حكمها إله البحر،اليونانيّ بوسيدون، والذي حرص على استخدام أطلانتس للتعبير عن تقديره لزوجته عن طريق بناء بيت كبير لها على إحدى التلال في وسطها.كما يُوضّح الفيلسوف أفلاطون أن سُكّان المدينة هم من المهندسين الذين امتلكوا تكنولوجيا متطوّرة ومُتقدمة تفوق مناطق عالميّة أُخرى، أمّا سُكّان القُرى منالطبقة الثريّة في أطلانتس فقد سكنوا الجبال.أمّا نهاية الأسطورة الخاصة بمدينة أطلانتس فتكون بغضب الإله زيوس، ولكن لا تُخبر هذه النهاية إذا قرّر زيوس تدمير مدينة أطلانتس أمّ لا، فهي تكتفي بذكر وعيد زيوس بأن يلقّن أطلانتس درساً عنيفاً. تقول بعض النظريات ان :اختفت أطلانتس في مثلثبرمودا:
أن أطلانتس كانت موجودة بالفعل، وهي من القارات الواقعة مقابل جُزر البهاما، ولكنها اختفت في مثلث برمودا، ويشير بعض الأشخاص إلى عثورهم على آثار طُرقات وجدران في المنطقة، ولكن درس العلماء هذه الجدران والطُرقات، وتمكّنوا من الوصول إلى أنها أشكال طبيعيّة,رواية أسطوريّة:هي النظرية التي تُخبرُ أن مدينة أطلانتس ليست إلّا مكاناً خياليّاً، أمّا قصة فقدانها فهي مشتقة من أحد الأحداث التاريخيّة، والمرتبطة بالفيضان الذي أثّر في البحر الأسود تقريباً في سنة 5600 قبل الميلاد..وكان البحر الأسود في ذلك الوقت عبارةً عن بحيرة تُشكّل نصف حجمه في العصر الحالي،وانتشرت حوله الكثير من الحضارات التي واجهت الفيضانات القادمة من ماء البحر. اختراع أفلاطون لأطلانتس:
هي النظرية التي تربط بين أفلاطون واختراعه لمدينة أطلانتس؛ أي أنها لم تكن موجودة فعليّاً، بل ظهرت نتيجةً لأفكار أفلاطون، وأن الحسابات الأفلاطونيّة لوجود أطلانتس ليست سوى خيال.أطلانتس كانت قارة:
هي النظرية التي تُشير إلى مدينة أطلانتس على أنّها كانت قارة ظهرت في منتصف المحيط الأطلسيّ، وتعرضت للغرق المفاجئ، وترتبط هذه النظرية مع إدراك أن أطلانتس هي مكان موجود بالفعل، وليست أسطورة من تأليف أفلاطون,حتى الآن لم يثبت وجود هذه المدينة وكل ما يتحدث عنه.
الجميع حتى الآن مجرد خرافات وأساطير ونظريات ومجرد كلام لا معنى له.
من وجهة نظرك شايف انها اي ؟
ف الاخر متنساش تسيب رايك ف ريبلاي و تعمل ريتويت عشان يوصل لاكبر عدد من الناس ليلتكم سعيده ..
يُشير الفيلسوف أفلاطون في مُؤلفاته إلى أن مدينة أطلانتس المفقودة حكمها إله البحر،اليونانيّ بوسيدون، والذي حرص على استخدام أطلانتس للتعبير عن تقديره لزوجته عن طريق بناء بيت كبير لها على إحدى التلال في وسطها.كما يُوضّح الفيلسوف أفلاطون أن سُكّان المدينة هم من المهندسين الذين امتلكوا تكنولوجيا متطوّرة ومُتقدمة تفوق مناطق عالميّة أُخرى، أمّا سُكّان القُرى منالطبقة الثريّة في أطلانتس فقد سكنوا الجبال.أمّا نهاية الأسطورة الخاصة بمدينة أطلانتس فتكون بغضب الإله زيوس، ولكن لا تُخبر هذه النهاية إذا قرّر زيوس تدمير مدينة أطلانتس أمّ لا، فهي تكتفي بذكر وعيد زيوس بأن يلقّن أطلانتس درساً عنيفاً. تقول بعض النظريات ان :اختفت أطلانتس في مثلثبرمودا:
أن أطلانتس كانت موجودة بالفعل، وهي من القارات الواقعة مقابل جُزر البهاما، ولكنها اختفت في مثلث برمودا، ويشير بعض الأشخاص إلى عثورهم على آثار طُرقات وجدران في المنطقة، ولكن درس العلماء هذه الجدران والطُرقات، وتمكّنوا من الوصول إلى أنها أشكال طبيعيّة,رواية أسطوريّة:هي النظرية التي تُخبرُ أن مدينة أطلانتس ليست إلّا مكاناً خياليّاً، أمّا قصة فقدانها فهي مشتقة من أحد الأحداث التاريخيّة، والمرتبطة بالفيضان الذي أثّر في البحر الأسود تقريباً في سنة 5600 قبل الميلاد..وكان البحر الأسود في ذلك الوقت عبارةً عن بحيرة تُشكّل نصف حجمه في العصر الحالي،وانتشرت حوله الكثير من الحضارات التي واجهت الفيضانات القادمة من ماء البحر. اختراع أفلاطون لأطلانتس:
هي النظرية التي تربط بين أفلاطون واختراعه لمدينة أطلانتس؛ أي أنها لم تكن موجودة فعليّاً، بل ظهرت نتيجةً لأفكار أفلاطون، وأن الحسابات الأفلاطونيّة لوجود أطلانتس ليست سوى خيال.أطلانتس كانت قارة:
هي النظرية التي تُشير إلى مدينة أطلانتس على أنّها كانت قارة ظهرت في منتصف المحيط الأطلسيّ، وتعرضت للغرق المفاجئ، وترتبط هذه النظرية مع إدراك أن أطلانتس هي مكان موجود بالفعل، وليست أسطورة من تأليف أفلاطون,حتى الآن لم يثبت وجود هذه المدينة وكل ما يتحدث عنه.
الجميع حتى الآن مجرد خرافات وأساطير ونظريات ومجرد كلام لا معنى له.
من وجهة نظرك شايف انها اي ؟
ف الاخر متنساش تسيب رايك ف ريبلاي و تعمل ريتويت عشان يوصل لاكبر عدد من الناس ليلتكم سعيده ..