Sally Zakry
07-25-2019, 10:58 AM
- نادية طيظ
الليلة الخامسة
من ألف نيكة ونيكة
تأليف
نادية طيظ
قال الفتى سين وهو يضغط رأس قضيبه بالعافية وقد دهنها بالزبدة واندفع يدخلها بالقوة فى طيظ نادية (وسعى لى طيظك شوية يانادية ياحبيبتى ، علشان أنت عارفة أنا بأحب طيظك دى قد إيه وقد إيه بتجننى وتهبلنى)، فقالت نادية بدلال (مش راح أوسع لك غير لما توعدنى تحكى لى حكايتك مع المدرسة فى مدرسة الضبعنى وانت بتنيكنى أصلها بتهيجنى قوى وبأتخيل نفسى مكان المدرسة دى ، إنت عارف أنا نفسى أطلع مدرسة عربى فى مدرسة إعدادى واللا ثانوى بنين علشان أتمتع بالأولاد وأزبارهم الشديدة السريعة القوية اللى مليانة لبن بيغلى ، أشربه حبة فى بقى والباقى فى طيظى علشان طياظى تكبر وتحلى أكتر وأكتر كمان وكمان، تحكى لى أحزق لك قوى ووسع لك طيظى ) ، قال الفتى سين وهو ينفخ من الغيظ (وسعى بأة يانادية ماتبقيش بايخة عاوز أدخله ، بلاش دلع وهزار دلوقتى ، أنا هايج موت ، الحقينى قبل ما أجيبهم على خرم طيظك من برة ونلغوص الدنيا والسرير والملايات ، وسعى خللينى أنزلهم جوة طيظك أحسن وألذ، وسعى يالبوة بأة جننتينى ) قالت نادية بدلع وهى توسع طيظها وترفع نفسها لفوق قليلا (طيب دخله وانت بتحكى لى ياللا) وانزلق قضيب الفتى سين بقوة للداخل وصرخت نادية (ياخرابى قتلتنى يامفترى ، بالراحة شوية ، يوووه بيوجع موت ، آآآه بس لذيذ مالوش حل أبدا ، ياللا اعمل بالراحة وعلى مهلك واحكى بأة بعدين أقوم أقلبك على الأرض وأقوم من تحتك وأستحمى وألبس هدومى وأرجع لبيت أمى فى الشرابية ، حاتقول واللا لأ؟) فقال الفتى سين وهو ينيكها بجنون (حأقول حأقول أهه)
من
ذكرياتى
(05)
مدرسة الضبعنى
بقلم
نادية طيظ
_ آى حاسب بالراحة علية شوية ، حاتعورنى
_ استنى بس ، أنا عاوز أحسس على كسك ، باين عليه بقلظ وبقى سمين حبتين.
_ياسلام عليك وعلى دلعك ياسى محمود أفندى ! ، يعنى هو لحق من امبارح للنهاردة يطخن حبتين مرة واحدة؟ ما أنت كنت معاه امبارح طول الليل والنهار؟ واللا دى بس حجج؟
_ لحظة بس علشان خاطرى ، بقولك ايه؟ ما تقلعى اللباس ده أحسن ، اطلعى ، أطلعى عالسرير نعمل لنا واحد قوام قوام بعدين انت هيجتينى قوى.
_لأ ، لأ ياخويا بأة أنا ورايا الطبيخ على النار راح يتحرق ويشيط ، هو انت موش بتشبع أبدا من النيك دهه؟
_ راح ننيك بسرعة و موش راح أعطلك ، العيال فى المدرسة ودى فرصة ، طيب هاتى ايديك ، هاتى ايدك بس إمسكى زبرى وحسسى عليه شوية.
_ يامصيبتى ! دهه واقف على آخره ، لأ ياسى محمود بلاش ده النهاردة طخين قوى وناشف حديد، كدهه يعورنى تانى وأنا موش ناقصة بعد مافتقتنى بالليل ، من ساعتها لاأنا قادرة أقعد ولا أقوم ولا أتحرك والوجع فى كسى مجننى ، بلاش اعمل معروف.
_ماتخافيش حانعمل بشويش قوى وأدخله بالمحايلة
_ محلول الشبة اللى انت قعدتنى أتشطف فيه ، والوصفات الشيطانى بتاعة أم عزيزة دى هى سبب الأذى اللى جرى لى ، ومن النهاردة مفيش وصفات عطارين ولايحزنون ، لما تحب تنام معايا تنيكنى تنيكنى زى خلق **** ما بينيكو ، ياإما سيبنى فى حالى
_ طيب خلاص ماتزعليش ، تعالى بس أدعك لك رأس زبرى من برة شوية ، هاتى بوسة حلوة من شفايفك وتعالى فى حضنى
_ بس بشويش علشان خاطرى ما أباستحملشى دعكة راسه بتهيجنى وما أقدرشى بعدها أقول لك لأ أبدا ، أصلك بتصعب عليا تسيبنى وانت منتصب وحالتك صعب كدهه ، تعالى ياحبيبى فى حضنى، بس خليك رقيق معايا شوية
_ يااه ده انت كسك دافىء خالص سخن نار!! ودموعه نازلة حنفية ؟
_ ما تكسفنيش بأة ، أدعكه برة بس بشويش وبلاش تدخله علشان مفيش حيل عندى
_ حرام عليك ، ده كسك بنهنه خالص ياشيخة وبيمص صباعى من جوعه
_مشتاق لك، بيعيط عاوز الرضعة. بطل بأة الدلع بتاعك دهه
_شفايفك طعمها عسل ، موش بأشبع منها أبدا
_ياسلام؟ بجد واللا بس كلام ابن عم حديت؟
_ خدى لسانى مصيه قوى قوى ،
_ آآه ، حاسب
_افتحى فخاذك شوية
_ آى حاسب ، موش أنت قلت من برة بس؟
_راح أحط رأسه وبس؟
_آ ى آ آ آ ى ، بشويش علشان خاطرى ، راسه كبيرة قوى وصعبة ، هووووووف ، أأووووف ، آ آ ه
_ نامى على السرير وارفعى فخاذك أسهل من النيكة على الواقف دى ، علشان يدخل بسهولة فى كسك
_ طيب ياللا بس أقفل الشباك بعدين جارنا سى عادل يجرخنا، ده شاب عازب يتعب من المنظر
_خلليه يتعب واللا يموت من الحسرة ، حد منعه يتجوز ، واللا نقفله بعدين يأخدوك عين فى حلاوتك
_ آه ، أيوة بشويش حبة حبة ، حاسب حاسب
_إيه؟ وجعتك؟
_ ما تدخلوش كله مرة واحدة ، دخله حتة صغيرة وطلعه تانى ، لحد ما اتعود عليه بس
_كدهه يادلوعة يامايصة؟ ما أنت كل مرة تتحايلى عليا وتغنجى عاوزة كمان وأكتر ويبقى كله غرقان واختفى جوة كسك اللى بلعه ومصه وشرب مايته لحد جدوره؟
_آ آه ماتخبطشى قوى جوة بيوجعنى ياراجل
_هه كده حلو ، افتحى شوية
_ آيوة كدة عسل قوى
_زبدة يابت يانبوية ؟ طياظك زبدة وبزازك تهبلنى
_آآى اسكت ما تكسفنيش ياسى محمود
_كسك مولع زى الفرن ليه كده يابت؟
_من اللى انت بتعمله فيه ليل ونهار ياراجل ، يووووه حاسب
_أحطه لك فى طيظك شوية؟
_لأ، مرة تانية ، خللينى أتمتع كويس دلوقتى ، أيوة أيوة ، أنت بتعمل ايه ، ده بأة لذيذ قوى ؟
_ دهه اسمه تركين، ضرب الزبر فى الأجناب والعمق ، وتدويره جوة الكس ورفع الشفة من جوة بالراس بالمعوج ، اسمه تركين، هه ؟ ، بتحبى التركين؟
_ آه، بأحبه قوى ، إبقى ركن لى كثير كدة ، دهه بيجنن
_آ آ آه
_مالك ياسى محمود
_آ آ آههه
_حاسب حاتكسرنى ، عظمى بيطقطق تحتك
_استنى ماتتحركيش خالص
_يالهوى ، آ آ آ ح ح ح ح ، ولعة نار؟
_ عا عا عا عا عا ههه
_حاسب شوية ، ايه اللى أنت عملته جوايا دهه ياراجل
_لذيذ قوى قوى
_موش قلت لك تقوللى قبل ماتيجى تجيب علشان ألحق أحط فوطة تحت كسى؟
_ماحصلشى حاجة ، سامحينى
_كسى اتملأ ودلدق اللبن منه برة غرق طياظى وافخاذى والسرير، حا أفضل كل يوم أغسل ملايات السرير؟ الجيران يقولوا ايه لما يشوفوها منشورةكل يوم؟ يحسدوك ويحسدونى؟
_ياللا طيب حصلينى عالحمام
_استنى استنى ما تقومش
_ايه ؟ فيه ايه؟
_مترفعش صوتك ، بص بشويش جوة ضلفة الدولاب المفتوحة المواربة دى ، الواد ســامى ابنك جوة الدولاب بيتفرج علينا من ساعة مادخلنا الأوضة
_ابن الكلب ، و**** لأضربه وأربيه
_لأ، بلاش الواد لسة صغير وموش فاهم حاجة
_ياللا خلليه يطلع لى
_لأ، أنا موش عاوزة الواد دهه يقعد خالص معايا فى البيت ، لازم يبقى زى اخواته ويروح مدرسة يتعلم ، حتى تبقى فرصة لنا أنا وأنت نأخذ راحتنا فى فرصة الصبح دى لما تحب تنام معايا.
_أصله لسة صغير عن سن المدارس ومفيش مدرسة راح تقبله
_فاضل له ست شهور ويبقى ست سنوات ، بس انت بمكانتك وتأثيرك ممكن تتصرف وتدخله مدرسة من أول السنة الدراسية دى ، الحق بسرعة من بكرة دخله مدرسة وخللينا نخلى لبعضينا من غير الواد كل يوم ألاقيه بيتفرج علينا بننيك ونستحمى وننيك فغى الحمام كمان وهو معانا؟
_يعنى حا أضرب الحكومة وأقول لهم خدوا عيل عنده خمس سنوات ونص بس؟
_خلليه يدخل حتى يقعد مع العيال فى المدرسة بشكل غير رسمى لغاية ما يكمل السن القانونية، يلقط كلمتين ، ويبطل يشوفنى تحتك كل يوم كدة عريانة ويشوف زبرك وكسى واللبن والمناظر دى ويسمع كل اللى بنقوله، الواد أخلاقه راح تبوظ
_زمانها باظت من زمان ، دهه يوميا ، حتى فى الفجر أنا أطلع زبرى من طيظك واللا كسك من هنا وألاقى دهه قاعد بيتفرج وبيمص صوابعه زى مايكون نفسه ينيكك معايا واللا بيحسدنى إنى بأنيكك وهو لأ
_ده ابنى وابنك ، حرام ، عيب ما تقولشى على ابنى حبيبى كدة
_من بكرة الواد ابن الكلب دهه حأأشوف له مدرسة قريبة يروحها، ولو مدرسة الضبعنى القريبة فى آخر الشارع اللى جنبنا دهه
_دى مدرسة خاصة ، المدارس الخاصة بتبقى بايظة وموش بتعلم وفوضى وبتسحب فلوس كثير؟ شوف له مدرسة حكومة أحسن
_حا أدور له على مكان عند الست زينب سرور ناظرة مدرسة درب سعادة، بس بعيدة شارعين عن هنا، مدرسة كويسة بس ياريتها ترضى ، أنا لى جمايل كثيرة عليها.
_طيب قوم على الحمام ، أنا حضرت لك المية السخنة بتغلى علشان نستحمى وتدلعنى شوية جوة فى الحمام
_يعنى كنت منتظرة أنيكك ؟ وكمان حضرت الحمام من بدرى؟ ياخرابى على النسوان والمحن بتاعهم؟ (إن كيدهن عظيم) بصحيح، عااال ، فى الحمام أدلعك ياقشطة ، اسبقينى
_سيب الواد فى الدولاب واوعى تضربه واللا تكلمه ، خلاص بكرة يروح المدرسة ونخلص منه
وأسرع سامى يرقد على بطنه أمام باب الحمام المرتفع ، ليشاهد استمرار ممارسة أبيه محمود أفندى للجنس مع أمه نبوية، ولكن كما تحتم الممارسة فى الحمام يوميا ، حيث تعود الزوجان بأن تنحنى نبوية وهى ممسكة بصنبور المياه تستند عليه ، وقد دلكت طيظها بالصابون ، ومحمود أفندى يقف وراءها ممسكا بقضيبه العملاق الرهيب وكأنه يمسك بهراوة ، ليدسه ببطء وبإصرار بين أرداف نبوية التى تموء وتتأوه وتتمنع وتطلب عدم التنفيذ مرارا وتكرارا وسرعان ماتتوسل أن يكون رقيقا فى دخول قضيبه المفترى المتوحش كما تقول وأن يكون رحيما فلا يدخله كله بينما تساعده هى بفتح أردافها بيديها تباعد بينهما وتضغط نفسها بكل وزنها للخلف حتى تنزلق هراوة القضيب بالكامل وتختفى كله داخل بطنها ثم تبدأ تتحرك بانسجام مع اندفاعاته وسحباته منها وهو يتلون أسفل الرأس باللون البنى بما التصق به من براز يسحبه القضيب معه للخارج ، ليتركه على فوهة طيظها ويندفع منزلقا داخلا بدونه وقد تجمع ماتجمع منه بين الأرداف وعلى عانة محمود أفندى الذى يسرع بتسليط خرطوم الماء الدافىء عليه يزيله أثناء دخوله وخروجه بقضيبه فى طيظ نبوية وهى تشهق ثم تغنج تطلب المزيد والمزيد ثم تتأوه وتوحوح متلذذة بالنار وسخونة اللبن الذى يرضعها ويسقيها فى بطنها.، ما إن ينتهى الزوجان من ممارسة الجنس والأستحمام ويبدأ محمود أفندى فىارتداء الملابس ، حتى يرتفع صوت نبوية تنادى ابنها الذى تعرف جيدا أنه قد شاهد كل شىء بكل تركيز ، حيث تحرص دائما على أن تنظر اليه من تحت باب الحمام وتتأكد من وجوده ، كلما انحنت بشدة أثناء النيك مع محمود أفندى ، أو وهى تتصنع إلتقاط الصابونة أو شىء سقط على الأرض ، وتلتقى عيناها بعينى ابنها الصبى الصغير النائم على بطنه يراقبها من تحت باب الحمام ، ويدق قلبها للصغير الذى يغار عليها من أبيه فتشعر بمزيد من الحب والشفقة نحوه، وكم حاولت أن تشرح له مايحدث جنسيا بين أبيه وبينها، ولكنه كان دائما غاضبا يرفض السماع، كم من مرة شرحت له أن ذلك يسعد كل زوج ، وأن من دور الزوجة أن تسعد زوجها وترضى له وأن تعطيه جسدها يستمتع به وينيكه كيفما شاء، كم من مرة قالت له أن هذا النيك يسعدها ويمتعها جدا هى الأخرى وأنها تحبه وتريده، ولكن هذا الصبى قد صمم على أن جسد نبوية أمه مقدس ولايمكن لأنسان أن يقترب منه أو يلمسه غيره هو فقط. وعندما يستجيب سامى لنداء أمه نبوية ، يكون أبوه محمود أفندى كان قد خرج من الحمام شديد الأحمرار وقد ظهر واضحا عليه كل علامات الرضا والسرور ، فخورا بما أنجزه وبانتصاراته الدامية ويكاد يقول الشعر فخرا بمنازلته للكس والطيظ وجسد نبوية وهو يكر ويفر كجلمود زبر حطه الشبق من عل، وقد اشتكى الكس وبكى من قراع زبره للأركان والزوايا فمزق منها كل بنان، فلم تعد نبوية قادرة على الوقوف معتدلة ، وقد تباعد فخذاها وانحنى خصرها لليسار وارتخت ركبتاها كالكسيح تستند على كل شىء تجده بعد أن أعطت زوجها كل مايرضيه ويسعده ، حقا لقد استمتعت معه ولكن إزالة آثار العدوان الجنسى الكاسح الغاصب القاسى على جسدها الجميل المثير كان يحتاج لأسابيع ، لاتجد منها ساعتين ، حتى يعود الهجوم المغولى التتارى بحلول الظلام وخلود نبوية الى أحضان محمود أفندى فى السرير فى حجرتهما المنعزلة بنهاية الشقة ومعهما ابنهما سامى على سرير منفرد فى ركن الحجرة بمفرده يسمع ويرى طوال الليل ملاحم أخرى من أساطير النيك تمتلىء بما تقوله مراجع العرب الشهيرة (كرجوع الشيخ الى صباه) وما جاء فى كتاب (سروال القس)، وما شابه ذلك مثل (الروض العاطر)، و(تحفة النفوس لأبن عروس)، فقد كان محمود أفندى قارئا نهما للأدب الأيروسى العربى القديم، ينهل منه الكثير ويمتاز فى تطبيقه والتجديد عليه والأبداع فى التمتع والأمتاع بالقضيب والزبر والبتاع، حتى ترتفع التغنجات والتأوهات فتملأ الأسماع ، حتى انتشرت شهرة قضيبه فى البلاد والبقاع، وأصبحت قلوب جارات نبوية لقضيب محمود أفندى تشتاق و لآثاره فى كسها وطيظها ترتاع.
ما أن يدلف سامى الى الحمام ، حتى يبدأ فى عناق جسد أمه العارى المبتل، يشبعها تقبيلا وتشبعه تقبيلا وضما ، يريد أن يطمئن عليها وبأنها بخير وسلامة وأن أباه محمود أفندى لم يأكل منها بزا ولا فخذا، وفى صمت تدقق عيناه فى طيظ أمه وخرمها و فى كس أمه وبين شفتيه كلما حانت له الفرصة أثناء جلوسها القرفصاء على المقعد الخشبى القصير (كرسى الحمام)، وأثناء قيامها وانحناءها، وقد تملكه قلق كبير، فى حين تلاحظه أمه باهتمام وتتبع نظرات عينيه وتركيزها، بينما هى تتشاغل فى صمت وتفكير باغتسال طفلها وتنظيفه ودعكه بالصابون والليفة ، وتفكر بعمق فيما يفكر فيه سامى وسبب تفحصه الشديد لكسها ومهبلها وفتحة طيظها ، وهى ترى الهم والحزن فى عينيه وعلى وجهه الواجم ، فتعرف أن الولد يخاف عليها من الأذى من أبيه ، فتهمس له وهى تضمه (ماتخافشى، ماما حلوة وسليمة وبابا ما عورهاش ولا وجعها ولاحاجة، أهه، شوف بنفسك أنا سليمة وكويسة خالص، .....حط ايديك هنا وهنا وشوف بروحك كويس) وتأخذ يد الصغير لتضعها على كسها فيتحسسه ويتحسس شفتيه ومهبله ويغوص إصبعين له فى الكس وهى توسع له بين فخذيها ، ويخرج يده مستغربا من اللزوجة ولكنه أحب الدفء الشديد داخله ، ليتحسس فتحة طيظها بفضول فتضم نبوية أردافها على يده الصغيرة وتصرخ ضاحكة ، (بس كفاية شقاوة بأة ياسافل ، دهه أنت مجرم زى أبوك) وتضمه ضاحكة الى ثدييها الكبيرين المترجرجين كاللبن الحليب فيخفى وجهه بينهما ضاحكا مسرورا وقد راح عنه الهم والغضب على أبيه مؤقتا.
الليلة الخامسة
من ألف نيكة ونيكة
تأليف
نادية طيظ
قال الفتى سين وهو يضغط رأس قضيبه بالعافية وقد دهنها بالزبدة واندفع يدخلها بالقوة فى طيظ نادية (وسعى لى طيظك شوية يانادية ياحبيبتى ، علشان أنت عارفة أنا بأحب طيظك دى قد إيه وقد إيه بتجننى وتهبلنى)، فقالت نادية بدلال (مش راح أوسع لك غير لما توعدنى تحكى لى حكايتك مع المدرسة فى مدرسة الضبعنى وانت بتنيكنى أصلها بتهيجنى قوى وبأتخيل نفسى مكان المدرسة دى ، إنت عارف أنا نفسى أطلع مدرسة عربى فى مدرسة إعدادى واللا ثانوى بنين علشان أتمتع بالأولاد وأزبارهم الشديدة السريعة القوية اللى مليانة لبن بيغلى ، أشربه حبة فى بقى والباقى فى طيظى علشان طياظى تكبر وتحلى أكتر وأكتر كمان وكمان، تحكى لى أحزق لك قوى ووسع لك طيظى ) ، قال الفتى سين وهو ينفخ من الغيظ (وسعى بأة يانادية ماتبقيش بايخة عاوز أدخله ، بلاش دلع وهزار دلوقتى ، أنا هايج موت ، الحقينى قبل ما أجيبهم على خرم طيظك من برة ونلغوص الدنيا والسرير والملايات ، وسعى خللينى أنزلهم جوة طيظك أحسن وألذ، وسعى يالبوة بأة جننتينى ) قالت نادية بدلع وهى توسع طيظها وترفع نفسها لفوق قليلا (طيب دخله وانت بتحكى لى ياللا) وانزلق قضيب الفتى سين بقوة للداخل وصرخت نادية (ياخرابى قتلتنى يامفترى ، بالراحة شوية ، يوووه بيوجع موت ، آآآه بس لذيذ مالوش حل أبدا ، ياللا اعمل بالراحة وعلى مهلك واحكى بأة بعدين أقوم أقلبك على الأرض وأقوم من تحتك وأستحمى وألبس هدومى وأرجع لبيت أمى فى الشرابية ، حاتقول واللا لأ؟) فقال الفتى سين وهو ينيكها بجنون (حأقول حأقول أهه)
من
ذكرياتى
(05)
مدرسة الضبعنى
بقلم
نادية طيظ
_ آى حاسب بالراحة علية شوية ، حاتعورنى
_ استنى بس ، أنا عاوز أحسس على كسك ، باين عليه بقلظ وبقى سمين حبتين.
_ياسلام عليك وعلى دلعك ياسى محمود أفندى ! ، يعنى هو لحق من امبارح للنهاردة يطخن حبتين مرة واحدة؟ ما أنت كنت معاه امبارح طول الليل والنهار؟ واللا دى بس حجج؟
_ لحظة بس علشان خاطرى ، بقولك ايه؟ ما تقلعى اللباس ده أحسن ، اطلعى ، أطلعى عالسرير نعمل لنا واحد قوام قوام بعدين انت هيجتينى قوى.
_لأ ، لأ ياخويا بأة أنا ورايا الطبيخ على النار راح يتحرق ويشيط ، هو انت موش بتشبع أبدا من النيك دهه؟
_ راح ننيك بسرعة و موش راح أعطلك ، العيال فى المدرسة ودى فرصة ، طيب هاتى ايديك ، هاتى ايدك بس إمسكى زبرى وحسسى عليه شوية.
_ يامصيبتى ! دهه واقف على آخره ، لأ ياسى محمود بلاش ده النهاردة طخين قوى وناشف حديد، كدهه يعورنى تانى وأنا موش ناقصة بعد مافتقتنى بالليل ، من ساعتها لاأنا قادرة أقعد ولا أقوم ولا أتحرك والوجع فى كسى مجننى ، بلاش اعمل معروف.
_ماتخافيش حانعمل بشويش قوى وأدخله بالمحايلة
_ محلول الشبة اللى انت قعدتنى أتشطف فيه ، والوصفات الشيطانى بتاعة أم عزيزة دى هى سبب الأذى اللى جرى لى ، ومن النهاردة مفيش وصفات عطارين ولايحزنون ، لما تحب تنام معايا تنيكنى تنيكنى زى خلق **** ما بينيكو ، ياإما سيبنى فى حالى
_ طيب خلاص ماتزعليش ، تعالى بس أدعك لك رأس زبرى من برة شوية ، هاتى بوسة حلوة من شفايفك وتعالى فى حضنى
_ بس بشويش علشان خاطرى ما أباستحملشى دعكة راسه بتهيجنى وما أقدرشى بعدها أقول لك لأ أبدا ، أصلك بتصعب عليا تسيبنى وانت منتصب وحالتك صعب كدهه ، تعالى ياحبيبى فى حضنى، بس خليك رقيق معايا شوية
_ يااه ده انت كسك دافىء خالص سخن نار!! ودموعه نازلة حنفية ؟
_ ما تكسفنيش بأة ، أدعكه برة بس بشويش وبلاش تدخله علشان مفيش حيل عندى
_ حرام عليك ، ده كسك بنهنه خالص ياشيخة وبيمص صباعى من جوعه
_مشتاق لك، بيعيط عاوز الرضعة. بطل بأة الدلع بتاعك دهه
_شفايفك طعمها عسل ، موش بأشبع منها أبدا
_ياسلام؟ بجد واللا بس كلام ابن عم حديت؟
_ خدى لسانى مصيه قوى قوى ،
_ آآه ، حاسب
_افتحى فخاذك شوية
_ آى حاسب ، موش أنت قلت من برة بس؟
_راح أحط رأسه وبس؟
_آ ى آ آ آ ى ، بشويش علشان خاطرى ، راسه كبيرة قوى وصعبة ، هووووووف ، أأووووف ، آ آ ه
_ نامى على السرير وارفعى فخاذك أسهل من النيكة على الواقف دى ، علشان يدخل بسهولة فى كسك
_ طيب ياللا بس أقفل الشباك بعدين جارنا سى عادل يجرخنا، ده شاب عازب يتعب من المنظر
_خلليه يتعب واللا يموت من الحسرة ، حد منعه يتجوز ، واللا نقفله بعدين يأخدوك عين فى حلاوتك
_ آه ، أيوة بشويش حبة حبة ، حاسب حاسب
_إيه؟ وجعتك؟
_ ما تدخلوش كله مرة واحدة ، دخله حتة صغيرة وطلعه تانى ، لحد ما اتعود عليه بس
_كدهه يادلوعة يامايصة؟ ما أنت كل مرة تتحايلى عليا وتغنجى عاوزة كمان وأكتر ويبقى كله غرقان واختفى جوة كسك اللى بلعه ومصه وشرب مايته لحد جدوره؟
_آ آه ماتخبطشى قوى جوة بيوجعنى ياراجل
_هه كده حلو ، افتحى شوية
_ آيوة كدة عسل قوى
_زبدة يابت يانبوية ؟ طياظك زبدة وبزازك تهبلنى
_آآى اسكت ما تكسفنيش ياسى محمود
_كسك مولع زى الفرن ليه كده يابت؟
_من اللى انت بتعمله فيه ليل ونهار ياراجل ، يووووه حاسب
_أحطه لك فى طيظك شوية؟
_لأ، مرة تانية ، خللينى أتمتع كويس دلوقتى ، أيوة أيوة ، أنت بتعمل ايه ، ده بأة لذيذ قوى ؟
_ دهه اسمه تركين، ضرب الزبر فى الأجناب والعمق ، وتدويره جوة الكس ورفع الشفة من جوة بالراس بالمعوج ، اسمه تركين، هه ؟ ، بتحبى التركين؟
_ آه، بأحبه قوى ، إبقى ركن لى كثير كدة ، دهه بيجنن
_آ آ آه
_مالك ياسى محمود
_آ آ آههه
_حاسب حاتكسرنى ، عظمى بيطقطق تحتك
_استنى ماتتحركيش خالص
_يالهوى ، آ آ آ ح ح ح ح ، ولعة نار؟
_ عا عا عا عا عا ههه
_حاسب شوية ، ايه اللى أنت عملته جوايا دهه ياراجل
_لذيذ قوى قوى
_موش قلت لك تقوللى قبل ماتيجى تجيب علشان ألحق أحط فوطة تحت كسى؟
_ماحصلشى حاجة ، سامحينى
_كسى اتملأ ودلدق اللبن منه برة غرق طياظى وافخاذى والسرير، حا أفضل كل يوم أغسل ملايات السرير؟ الجيران يقولوا ايه لما يشوفوها منشورةكل يوم؟ يحسدوك ويحسدونى؟
_ياللا طيب حصلينى عالحمام
_استنى استنى ما تقومش
_ايه ؟ فيه ايه؟
_مترفعش صوتك ، بص بشويش جوة ضلفة الدولاب المفتوحة المواربة دى ، الواد ســامى ابنك جوة الدولاب بيتفرج علينا من ساعة مادخلنا الأوضة
_ابن الكلب ، و**** لأضربه وأربيه
_لأ، بلاش الواد لسة صغير وموش فاهم حاجة
_ياللا خلليه يطلع لى
_لأ، أنا موش عاوزة الواد دهه يقعد خالص معايا فى البيت ، لازم يبقى زى اخواته ويروح مدرسة يتعلم ، حتى تبقى فرصة لنا أنا وأنت نأخذ راحتنا فى فرصة الصبح دى لما تحب تنام معايا.
_أصله لسة صغير عن سن المدارس ومفيش مدرسة راح تقبله
_فاضل له ست شهور ويبقى ست سنوات ، بس انت بمكانتك وتأثيرك ممكن تتصرف وتدخله مدرسة من أول السنة الدراسية دى ، الحق بسرعة من بكرة دخله مدرسة وخللينا نخلى لبعضينا من غير الواد كل يوم ألاقيه بيتفرج علينا بننيك ونستحمى وننيك فغى الحمام كمان وهو معانا؟
_يعنى حا أضرب الحكومة وأقول لهم خدوا عيل عنده خمس سنوات ونص بس؟
_خلليه يدخل حتى يقعد مع العيال فى المدرسة بشكل غير رسمى لغاية ما يكمل السن القانونية، يلقط كلمتين ، ويبطل يشوفنى تحتك كل يوم كدة عريانة ويشوف زبرك وكسى واللبن والمناظر دى ويسمع كل اللى بنقوله، الواد أخلاقه راح تبوظ
_زمانها باظت من زمان ، دهه يوميا ، حتى فى الفجر أنا أطلع زبرى من طيظك واللا كسك من هنا وألاقى دهه قاعد بيتفرج وبيمص صوابعه زى مايكون نفسه ينيكك معايا واللا بيحسدنى إنى بأنيكك وهو لأ
_ده ابنى وابنك ، حرام ، عيب ما تقولشى على ابنى حبيبى كدة
_من بكرة الواد ابن الكلب دهه حأأشوف له مدرسة قريبة يروحها، ولو مدرسة الضبعنى القريبة فى آخر الشارع اللى جنبنا دهه
_دى مدرسة خاصة ، المدارس الخاصة بتبقى بايظة وموش بتعلم وفوضى وبتسحب فلوس كثير؟ شوف له مدرسة حكومة أحسن
_حا أدور له على مكان عند الست زينب سرور ناظرة مدرسة درب سعادة، بس بعيدة شارعين عن هنا، مدرسة كويسة بس ياريتها ترضى ، أنا لى جمايل كثيرة عليها.
_طيب قوم على الحمام ، أنا حضرت لك المية السخنة بتغلى علشان نستحمى وتدلعنى شوية جوة فى الحمام
_يعنى كنت منتظرة أنيكك ؟ وكمان حضرت الحمام من بدرى؟ ياخرابى على النسوان والمحن بتاعهم؟ (إن كيدهن عظيم) بصحيح، عااال ، فى الحمام أدلعك ياقشطة ، اسبقينى
_سيب الواد فى الدولاب واوعى تضربه واللا تكلمه ، خلاص بكرة يروح المدرسة ونخلص منه
وأسرع سامى يرقد على بطنه أمام باب الحمام المرتفع ، ليشاهد استمرار ممارسة أبيه محمود أفندى للجنس مع أمه نبوية، ولكن كما تحتم الممارسة فى الحمام يوميا ، حيث تعود الزوجان بأن تنحنى نبوية وهى ممسكة بصنبور المياه تستند عليه ، وقد دلكت طيظها بالصابون ، ومحمود أفندى يقف وراءها ممسكا بقضيبه العملاق الرهيب وكأنه يمسك بهراوة ، ليدسه ببطء وبإصرار بين أرداف نبوية التى تموء وتتأوه وتتمنع وتطلب عدم التنفيذ مرارا وتكرارا وسرعان ماتتوسل أن يكون رقيقا فى دخول قضيبه المفترى المتوحش كما تقول وأن يكون رحيما فلا يدخله كله بينما تساعده هى بفتح أردافها بيديها تباعد بينهما وتضغط نفسها بكل وزنها للخلف حتى تنزلق هراوة القضيب بالكامل وتختفى كله داخل بطنها ثم تبدأ تتحرك بانسجام مع اندفاعاته وسحباته منها وهو يتلون أسفل الرأس باللون البنى بما التصق به من براز يسحبه القضيب معه للخارج ، ليتركه على فوهة طيظها ويندفع منزلقا داخلا بدونه وقد تجمع ماتجمع منه بين الأرداف وعلى عانة محمود أفندى الذى يسرع بتسليط خرطوم الماء الدافىء عليه يزيله أثناء دخوله وخروجه بقضيبه فى طيظ نبوية وهى تشهق ثم تغنج تطلب المزيد والمزيد ثم تتأوه وتوحوح متلذذة بالنار وسخونة اللبن الذى يرضعها ويسقيها فى بطنها.، ما إن ينتهى الزوجان من ممارسة الجنس والأستحمام ويبدأ محمود أفندى فىارتداء الملابس ، حتى يرتفع صوت نبوية تنادى ابنها الذى تعرف جيدا أنه قد شاهد كل شىء بكل تركيز ، حيث تحرص دائما على أن تنظر اليه من تحت باب الحمام وتتأكد من وجوده ، كلما انحنت بشدة أثناء النيك مع محمود أفندى ، أو وهى تتصنع إلتقاط الصابونة أو شىء سقط على الأرض ، وتلتقى عيناها بعينى ابنها الصبى الصغير النائم على بطنه يراقبها من تحت باب الحمام ، ويدق قلبها للصغير الذى يغار عليها من أبيه فتشعر بمزيد من الحب والشفقة نحوه، وكم حاولت أن تشرح له مايحدث جنسيا بين أبيه وبينها، ولكنه كان دائما غاضبا يرفض السماع، كم من مرة شرحت له أن ذلك يسعد كل زوج ، وأن من دور الزوجة أن تسعد زوجها وترضى له وأن تعطيه جسدها يستمتع به وينيكه كيفما شاء، كم من مرة قالت له أن هذا النيك يسعدها ويمتعها جدا هى الأخرى وأنها تحبه وتريده، ولكن هذا الصبى قد صمم على أن جسد نبوية أمه مقدس ولايمكن لأنسان أن يقترب منه أو يلمسه غيره هو فقط. وعندما يستجيب سامى لنداء أمه نبوية ، يكون أبوه محمود أفندى كان قد خرج من الحمام شديد الأحمرار وقد ظهر واضحا عليه كل علامات الرضا والسرور ، فخورا بما أنجزه وبانتصاراته الدامية ويكاد يقول الشعر فخرا بمنازلته للكس والطيظ وجسد نبوية وهو يكر ويفر كجلمود زبر حطه الشبق من عل، وقد اشتكى الكس وبكى من قراع زبره للأركان والزوايا فمزق منها كل بنان، فلم تعد نبوية قادرة على الوقوف معتدلة ، وقد تباعد فخذاها وانحنى خصرها لليسار وارتخت ركبتاها كالكسيح تستند على كل شىء تجده بعد أن أعطت زوجها كل مايرضيه ويسعده ، حقا لقد استمتعت معه ولكن إزالة آثار العدوان الجنسى الكاسح الغاصب القاسى على جسدها الجميل المثير كان يحتاج لأسابيع ، لاتجد منها ساعتين ، حتى يعود الهجوم المغولى التتارى بحلول الظلام وخلود نبوية الى أحضان محمود أفندى فى السرير فى حجرتهما المنعزلة بنهاية الشقة ومعهما ابنهما سامى على سرير منفرد فى ركن الحجرة بمفرده يسمع ويرى طوال الليل ملاحم أخرى من أساطير النيك تمتلىء بما تقوله مراجع العرب الشهيرة (كرجوع الشيخ الى صباه) وما جاء فى كتاب (سروال القس)، وما شابه ذلك مثل (الروض العاطر)، و(تحفة النفوس لأبن عروس)، فقد كان محمود أفندى قارئا نهما للأدب الأيروسى العربى القديم، ينهل منه الكثير ويمتاز فى تطبيقه والتجديد عليه والأبداع فى التمتع والأمتاع بالقضيب والزبر والبتاع، حتى ترتفع التغنجات والتأوهات فتملأ الأسماع ، حتى انتشرت شهرة قضيبه فى البلاد والبقاع، وأصبحت قلوب جارات نبوية لقضيب محمود أفندى تشتاق و لآثاره فى كسها وطيظها ترتاع.
ما أن يدلف سامى الى الحمام ، حتى يبدأ فى عناق جسد أمه العارى المبتل، يشبعها تقبيلا وتشبعه تقبيلا وضما ، يريد أن يطمئن عليها وبأنها بخير وسلامة وأن أباه محمود أفندى لم يأكل منها بزا ولا فخذا، وفى صمت تدقق عيناه فى طيظ أمه وخرمها و فى كس أمه وبين شفتيه كلما حانت له الفرصة أثناء جلوسها القرفصاء على المقعد الخشبى القصير (كرسى الحمام)، وأثناء قيامها وانحناءها، وقد تملكه قلق كبير، فى حين تلاحظه أمه باهتمام وتتبع نظرات عينيه وتركيزها، بينما هى تتشاغل فى صمت وتفكير باغتسال طفلها وتنظيفه ودعكه بالصابون والليفة ، وتفكر بعمق فيما يفكر فيه سامى وسبب تفحصه الشديد لكسها ومهبلها وفتحة طيظها ، وهى ترى الهم والحزن فى عينيه وعلى وجهه الواجم ، فتعرف أن الولد يخاف عليها من الأذى من أبيه ، فتهمس له وهى تضمه (ماتخافشى، ماما حلوة وسليمة وبابا ما عورهاش ولا وجعها ولاحاجة، أهه، شوف بنفسك أنا سليمة وكويسة خالص، .....حط ايديك هنا وهنا وشوف بروحك كويس) وتأخذ يد الصغير لتضعها على كسها فيتحسسه ويتحسس شفتيه ومهبله ويغوص إصبعين له فى الكس وهى توسع له بين فخذيها ، ويخرج يده مستغربا من اللزوجة ولكنه أحب الدفء الشديد داخله ، ليتحسس فتحة طيظها بفضول فتضم نبوية أردافها على يده الصغيرة وتصرخ ضاحكة ، (بس كفاية شقاوة بأة ياسافل ، دهه أنت مجرم زى أبوك) وتضمه ضاحكة الى ثدييها الكبيرين المترجرجين كاللبن الحليب فيخفى وجهه بينهما ضاحكا مسرورا وقد راح عنه الهم والغضب على أبيه مؤقتا.