انثى الفا
02-10-2017, 02:17 PM
مهى وعيالها
الجزء الاول
انا اسمى مهى عندى 40 سنه ارمله من 4 سنين ومعايا ولدين ابراهيم ومحمد ابراهيم 22 سنه ومحمد الكبير 24 سنه انا بيضه وقصيره طيزى كبيره ومغلبانى وبزازى اكبر من طياز البنات بتوع اليومين دول والاكبر من دا كله هو شهوتى انا ممحونه من بعد ما جوزى مات كنت مستحمله اول سنتين بس بعد كدا مش قادره استحمل واحده من نسوان العماره صحابى قالتلى هجيبلك راجل ومضمون ومبيتكلمش خالص هيخلص معاكى ويكيفك ويمشى ولا كانك شوفتيه وانا رفضت كنت خايفه على سمعه ولادى وف يوم من الايام واحده قالتلى ما تصبرى نفسك بعيالك شتمتها وقولتلها هو ايه الى انتى بتقوليه دا يا شرموطه قالتلى اسمعى بس انا مش بقولك روحى نيكيهم انا بقولك صبرى نفسك بس البسى خفيف حواليهم ادخلى عليهم الاوضه بقميص النوم ادخلى عليهم الحمام فجاه يعنى هيجيهم عليكى وهما هتلاقيهم لوحدهم ماشيين يحكوا فيكى واحد يضربك على طيزك بالغلط يلعبلك ف بزازك بالغلط يزنقك ف الحيطه بحجه انه يعدى الحاجات دى هتصبرك جامد قولتلها هتصبرنى ايه بس انت عاوزه تهيجينى اكتر منا هايجه قالتلى جربى بس ومش هتخسرى حاجه الوليه مشيت وكلامها مطلعش من دماغى وطول منا قاعده بفكر فيه وكسى بدا ياكلنى وبعدين قولت لنفسى ايه الهباب الى بتفكرى فيه دا وقمت اكمل شغل البيت عدى النهار والليل جه وابراهيم ومحمد رجعوا من الشغل دخلوا عليا المطبخ قالولى ازيك يا ماما وباسونى على خدى وانا هجت شويه وقولتلهم ازيكم يا حبايبى شويه بس يدوب وهتلاقوا الاكل على السفره ابراهيم قال لا انا تعبان موت وعاوز انام ومحمد قال سيبك منه انا هتغدى معاكى يا ست الكل قولتله طاب خش خدلك دش لحد ما اخلص ابراهيم دخل نام ومحمد دخل الحمام واول ما سمعت صوت الميه بتجرى جريت على الباب ابص عليه اشوفه وهو عريان فضلت ابص من خرم الباب مش شايفه حاجه اجى يمين اجى شمال مش شايفه حاجه والولا حس ان فى حد على الباب وجرى يفتح روحت عادله نفسى بسرعه اول ما شافنى اتخض وقالى فيه حاجه يا ماما قولتله لا يا حبيبي وببص تحت لقيت الولا زوبره اد دراعه ونايم كمان غصب عنى عضيت على شفايفى والولا خد باله وضحك وقالى طاب خشى كمليلنا الاكل يا جميل دخلت مكسوفه ف المطبخ وبعد ما طلع فضل يبصلى ويضحك واحنا بنناكل قولتله فيه ايه يا واد مالك قالى ولا حاجه اصل انتى جميله قوى يا ماما قولتله بجد يا محمد ايه رايك قالى ولا بت صغيره عندها 30 سنه قولتله اختشى يا واد وضحكت خلصنا الاكل و افتكرت الوليه لما قالتلى هيحكوا فيكى ويزنقوكى ف الحيطه وكسى ابتدا يولع قولتله محمد تعالى دخل معايا الحاجات دى جوه المطبخ شلنا الاطباق والولا فاضل ماشى ورايا وانا اهز طيزى بالقصد وكل خطوتين اوقع المعلقه وانزل افنس واجيبها لحد ما وصلنا المطبخ وقفت على الحوض وقولتله تعالى حط الى ف ايديك قالى احطه فين وضحك قولتله هو ايه الى تحطه فين يا ولا بشرمطه قالى الطبق احط الطبق فين قولتله تعالى حطه ف الحوض ومتحركتش من مكانى راح جاى من ورا ضهرى ولزق ف طيزى بحجه انه مش طايل الحوض وفضل واقف ابتديت انا اغسل الاطباق وانا هايجه وعلى اخرى ومصممه ان الولا لازم يمسك طيزى النهارده روحت مناديه عليه قولتله محمد تعالى بسرعه عاوزاك ولقيته ف ساعتها واقف ورايا بيحك نفسه فيا قولتله يا حماده انا ايدى مليانه ميه وصابون وعاوزه اهرش تعرف تهرشلى انت ايدك نضيفه قالى دا انتى تؤمرينى اهرشلك فين شاورى بس قولتله ف ضهرى من تحت راح الولا حاطط ايده فوق طيزى وبدا يهرش قالى هنا قولتله ايوه ادخل جوه شويه بدا يغوص بايده ف طيزى ويهرش وانا طيزى تتهز مع كل هرشه ويقولى هنا قولتله جوه شويه كمان عند الخرم لقيته شال ايده ونزلها من تحت الكلوت وحته صوابعه على خرم طيزى وقالى هنا قولتله ايوه اهرش يا حماده فضل يهرش وانا اقول اه اه كمان بدا يدخل صوباعه ف خرم طيزى ويهرش قولتله كمان نزل ايدك شويه وانا عاوزاه يمسك كسى يفعصه انا كسى قايد نار نزل الولا بايده لحد تحت وبدا يلعب ف كسى قالى هنا يا ماما قولتله ايوه يا حماده اهرش جامد فضل يهرش يهرش ويدخل صوباعه وانا خلاص كنت هجيبهم وطلعت صويته بمحن غصب عنى وبعددها سمعت صوت ابراهيم ابنى جاى جرى من الاوضه راح محمد شادد ايده بسرعه وجرى دخل اوضته وانا عدلت الكلوت بسرعه قبل ما ابراهيم ييجى ابراهيم دخلى بسرعه المطبخ وقالى ف ايه يا ماما مالك قولتله ولا حاجه يا حبيبي دا كان صرصار بس ف بص على الكلوت لقاه غرقان مايه قالى ايه الميه دى كلها قولتله ولا حاجه دا من الغسيل خش انت نام فسابنى ودخل اوضته تانى واول ما مشى واتاكدت انه قفل باب اوضته روحت قالعه الكلوت ومبينه طيزى ووقفت اكمل غسيل الاطباق وكنت فاكره ان محمد هيرجع تاانى واول ما يدخل ويشوف طيزى عريانه هيهجم عليا ويكمل الى بداناه ويريحنى من النار الى انا فيها بس الولا مجاش وخيب ظنى خلصت غسيل ولبست هدومى وقولت انا مش نايمه النهارده الا لما اتناك روحت لمحمد على اوضته كان الباب مفتوح بصيت عليه لقيته فاتح سكس على الكمبيوتر وقاعد على السرير دخلت عليه وخضيته راح قافل الى بيتفرج عليه وحاول يغطى على زوبره بس مكانش عارف من طوله راح مغطى نفسه بالبطانيه فبصتله وضحكت وقولتله انت بتعمل ايه يا ولا قالى ولا حاجه بتفرج على نكت روحت عنده وقعدت جنبه على السرير قولتله طاب ما تضحكنى معاك الباب مقفول اهو راح قايلى بس دى نكت قليله الادب قولتله وماله انا بموت ف قله الادب قالى بصراحه يا ماما انا كنت بتفرج على فيديوهات سكس كان فيديو ولد بينيك امه قولتله يا فضيحتى ولد بينيك امه انت عاوز تنيكنى يا محمد ف لقيت الولا حس بالذنب وبتاعه نام وقالى انا اسف يا ماما وانا بقول لنفسى ايه يا شرموطه الى انتى عملتيه دا ف رديت عليه بسرعه وقولتله لا متزعلش طاب ايه رايك اتفرج معاك قالى تمام قولتله بس فرجه بس قالى حاضر راح الولا مشغل الكمبيوتر ونايم على جنبه على السرير روحت انا طالعه جنبه واديته ضهرى وحطينا البطانيه علينا احنا الاتنين وبدانا نتفرج الفيديو بدا بولا بيتنصت على امه ف الحمام وبيبص على جسمها والوليه كانت معصعصه قولتله ايه دا يا حماده انت بتحب النسوان الرفيعه يعنى واحده زىى كدا متبقاش على مزاجكك قالى لا لا انا بحبه بس علشان الولا بيعملها مع امه وهو بيتكلم الولا ف الفيلم قلع البنطلون وبتاعه كان كبير قولتله طاب هو بينيك امه علشان بتاعه قد الخرطوم انت بقى عاوز تنيك بايه فقالى انا بتاعى كبير برده واكبر من بتاع الولا حتى شوفى وبدا يقرب نحيتى يلزق فخاده ف طيزى من ورا قالى ايه حاسه بيه فضلت اتغنج واقوله لا دا اكيد صغير خالص قالى لا انتى مش حاسه بس علشان على الهدوم قولتله طاب ما تتصرف الولا راح قالع بنطلونه ومنزلى الكلوت ورجع يلزق فيا تانى من ورا وبدات احس ببتاعه اكبر بكتير من الى شوفته ف الحمام قالى ايه رايك احطه قولتله تحطه فين ف الحوض وضحكت بشرمطه قالى لا انا عاوز احطه ف كسك قولتله احنا قولنا فرجه بس قالى طاب اى حاجه طيب قولتله لو احترمت نفسك هخليك تحطه بعد الفيلم ما يخلص قالى طاب ايه رايك احطه دلوقتى بين فخادك بس قولتله ماشى رح حاطط بتاعه بين فخادى وفضل يحشر فيه لحد ما طلع من الناحيه التانيه وراسه بقت باينه من بعد كسى كانى انا الى عندى زوبر قولتله اهدى بقى واتفرج خلى ليلتك تعدى على خير فضل شويه كدا هادى وانا بتفرج على الفيلم وسايحه خلاص لقيته ابتدى يحركه داخل طالع وماسوره زبره بتحك شفرات كسى فضل يدخل ويطلع ف فخادى وانا بتحرك معاه وبتفرج على الفيلم لقيته بيقولى ايه الميه دى كلها يا ماما دا انتى كسك ملهلب وغرقان مايه قولتله دى مايه الحوض يا كسمك الولا اتهيج وفضل يرزع فيه اسرع واسرع ومره واحده بتاعه راح داخل بالغلط ف كسى وابن الشرموطه دخله كله مره واحده وانا مسكت نفسى من الصويت بالعافيه بس الولا موقفش وفضل يدخل ويطلع انا عرفت انه لسه فاكر ان بتاعه بين فخادى وانه لسه ماخدش باله ان بتاعه دخل ف كسى الولا فضل يرزع فيا من ورا وانا مش مصدقه ايه الطول دا وايه الطخن دا الولا هيفشخنى حتتين شويه وبدات حركاته تسرع اكتر وبدا يهيج على الفيلم ويرزع فيا ويقولى ماما انا خلاص هجيبهم انا كان نفسى اجيب اول مره فيكى وانا بقول لنفسى امال انت بتعمل ايه اروينى ادينى كل الى عندك وبعدها بخمس ضربات صوت الضرب ف طيزى كان باين فيهم الولا كب شلال جوه كسى وانا مش مستحمله وقولت خلاص خلص الى عنده لقيته بيتحرك تانى قولت انا هموت كدا النهارده والولا مش حاسس ان بتاعه ف كسى ومفكره بين فخادى وبيهبد بكل قوته وانا خلاص هيغمى عليا من النشوه وبعد اكتر من نص ساعه نيك ومع نهايه الفيلم والولا الى ف الفيلم بيجيبهم على وش امه ابنى بتاعه كب فيا للمره التانيه ولبنه سخن خلانى اجيبهم للمره الرابعه ولقيت محمد قرب على ودانى وباسنى وقالى ماما الفيلم خلص يلا نعمل الى وعدتينى بيه وانا مش عارفه اتنفس قولتله هو انت لسه فيك حيل دا انا نفسى اتقطع قالى لا منا جبتهم على الارض انا عاوز ادخله ف كسك بقى قولتله امال انت بتعمل ايه من ساعتها الولا بص تحت لقى بتاعه نايم جوه كسى لقيته بيضحك وبيقول دا من امتى دا قولتله من اول مره يا خول منظر طيزى وكسى وهو اللبن نازل منه هيج الولا ولقيت بتاعه بعد ما كان نايم جوايا وقف وبقى اطول واطخن من الاول ولقيته عدلنى على وضع الكلبه وعاوز يكمل قولتله محمد اهدى عليا انت كبيت فيا مرتين سيبنى ارتاح شويه وهو كانه مسروع ومش سامع منى اى حاجه وفضل ينيك فيا بكل الاوضاع وانا اتهز واترعش واجيبهم كل خمس دقايق وهو مبيهداش وفضلنا على الوضع دا اكتر من تلت ساعات الولا كب فيا اكتر من 6 مرات على السرير وعلى الارض ويلزقنى واقفه ف الحيطه وبكل الاوضاع وانا خلاص اغمى عليا واخيرا ابن الشرموطه قام من عليا وقعد على السرير ياخد نفسه وانا قعدت استوعب الى حصل وفرحانه فرح مش سايعنى اربع سنين حرمان اداهوملى ف 4 ساعات وبعد شويه لقيته قايم تانى وبيقولى ماما يلا بينا تانى قولتله تانى ايه لا انا مستحملش كدا وجريت منه زى العروسه ما بتجرى من جوزها بضحك وهو فضل يجرى ورايا وبتاعه قدامه مترين يجرى ويمسكنى ويحط بتاعه بسرعه وانا واقفه وانا اتملص منه واطلع بتاعه واجرى جرى ورايا تانى كعبلنى على الارض ونزل غرس بتاعه ف كسى وانا اتملصت منه برده وطلعته وجريت وفضلنا نلعب كدا لحد ما عرفت اهرب منه ف الاخر ودخلت الحمام استحمى ف دخل ورايا قولتله مالك يا ولا بتاعك واقف كدا ليه انت مبتتهدش قالى اخر مره بس قولتله يا عبيط منا معاك على طول قالى اخر مره قولتله يا ولا كسى اتهرى قالى طاب هحطه ف طيزك قولتله طيزى دا انت مشكله قالى طيزك حلوه وانا بهرشلك فيها ف المطبخ كانت واسعه وحلوه قولتله طاب تعالى جرب بس احذرك بيقولوا الواحده الى تتناك من طيزها مبتشتبعش قالى متخافيش انا هشبعك قولتله كل يوم يا ولا قالى وكل ساعه كمان قولتله طاب تعالى يلا راح جاى من ورايا وخلانى افنسله وحط راس بتاعه على خرم طيزى وبدا يدخله وانا اتالم من المتعه وهو يقولى ايه بيوجع وانا اقوله اغرسه كمان ريحنى وهو يغرس وانا اتاوه وفضل يدخل يدخل ويحشر وكان بتاعه مبيخلصش واول ما وصل لاخره لقيته نزل الى ف زوبره كله ف بطنى والسخونيه بدات تظهر عليا وانا هايجه زى الحماره وهو يهبدنى ف طيزى ومع كل هبده شويه لبن من الى كان منزلهم فى كسى من شويه ينزلوا من كسى وفضل ينيكنى ف طيزى بكل الاوضاع لحد النهار ما طلع علينا وباسنى بوسه كبيره ف بوقى واستحمى ودخل نام وانا مش مصدقه نفسى ان هيبقى فيه من دا كل يوم ودخلت انام انا كمان
انتظروا باقى الاجزاء مع محمد ومع ابراهيم ومع محمد وابراهيم مع بعض
الجزء الاول
انا اسمى مهى عندى 40 سنه ارمله من 4 سنين ومعايا ولدين ابراهيم ومحمد ابراهيم 22 سنه ومحمد الكبير 24 سنه انا بيضه وقصيره طيزى كبيره ومغلبانى وبزازى اكبر من طياز البنات بتوع اليومين دول والاكبر من دا كله هو شهوتى انا ممحونه من بعد ما جوزى مات كنت مستحمله اول سنتين بس بعد كدا مش قادره استحمل واحده من نسوان العماره صحابى قالتلى هجيبلك راجل ومضمون ومبيتكلمش خالص هيخلص معاكى ويكيفك ويمشى ولا كانك شوفتيه وانا رفضت كنت خايفه على سمعه ولادى وف يوم من الايام واحده قالتلى ما تصبرى نفسك بعيالك شتمتها وقولتلها هو ايه الى انتى بتقوليه دا يا شرموطه قالتلى اسمعى بس انا مش بقولك روحى نيكيهم انا بقولك صبرى نفسك بس البسى خفيف حواليهم ادخلى عليهم الاوضه بقميص النوم ادخلى عليهم الحمام فجاه يعنى هيجيهم عليكى وهما هتلاقيهم لوحدهم ماشيين يحكوا فيكى واحد يضربك على طيزك بالغلط يلعبلك ف بزازك بالغلط يزنقك ف الحيطه بحجه انه يعدى الحاجات دى هتصبرك جامد قولتلها هتصبرنى ايه بس انت عاوزه تهيجينى اكتر منا هايجه قالتلى جربى بس ومش هتخسرى حاجه الوليه مشيت وكلامها مطلعش من دماغى وطول منا قاعده بفكر فيه وكسى بدا ياكلنى وبعدين قولت لنفسى ايه الهباب الى بتفكرى فيه دا وقمت اكمل شغل البيت عدى النهار والليل جه وابراهيم ومحمد رجعوا من الشغل دخلوا عليا المطبخ قالولى ازيك يا ماما وباسونى على خدى وانا هجت شويه وقولتلهم ازيكم يا حبايبى شويه بس يدوب وهتلاقوا الاكل على السفره ابراهيم قال لا انا تعبان موت وعاوز انام ومحمد قال سيبك منه انا هتغدى معاكى يا ست الكل قولتله طاب خش خدلك دش لحد ما اخلص ابراهيم دخل نام ومحمد دخل الحمام واول ما سمعت صوت الميه بتجرى جريت على الباب ابص عليه اشوفه وهو عريان فضلت ابص من خرم الباب مش شايفه حاجه اجى يمين اجى شمال مش شايفه حاجه والولا حس ان فى حد على الباب وجرى يفتح روحت عادله نفسى بسرعه اول ما شافنى اتخض وقالى فيه حاجه يا ماما قولتله لا يا حبيبي وببص تحت لقيت الولا زوبره اد دراعه ونايم كمان غصب عنى عضيت على شفايفى والولا خد باله وضحك وقالى طاب خشى كمليلنا الاكل يا جميل دخلت مكسوفه ف المطبخ وبعد ما طلع فضل يبصلى ويضحك واحنا بنناكل قولتله فيه ايه يا واد مالك قالى ولا حاجه اصل انتى جميله قوى يا ماما قولتله بجد يا محمد ايه رايك قالى ولا بت صغيره عندها 30 سنه قولتله اختشى يا واد وضحكت خلصنا الاكل و افتكرت الوليه لما قالتلى هيحكوا فيكى ويزنقوكى ف الحيطه وكسى ابتدا يولع قولتله محمد تعالى دخل معايا الحاجات دى جوه المطبخ شلنا الاطباق والولا فاضل ماشى ورايا وانا اهز طيزى بالقصد وكل خطوتين اوقع المعلقه وانزل افنس واجيبها لحد ما وصلنا المطبخ وقفت على الحوض وقولتله تعالى حط الى ف ايديك قالى احطه فين وضحك قولتله هو ايه الى تحطه فين يا ولا بشرمطه قالى الطبق احط الطبق فين قولتله تعالى حطه ف الحوض ومتحركتش من مكانى راح جاى من ورا ضهرى ولزق ف طيزى بحجه انه مش طايل الحوض وفضل واقف ابتديت انا اغسل الاطباق وانا هايجه وعلى اخرى ومصممه ان الولا لازم يمسك طيزى النهارده روحت مناديه عليه قولتله محمد تعالى بسرعه عاوزاك ولقيته ف ساعتها واقف ورايا بيحك نفسه فيا قولتله يا حماده انا ايدى مليانه ميه وصابون وعاوزه اهرش تعرف تهرشلى انت ايدك نضيفه قالى دا انتى تؤمرينى اهرشلك فين شاورى بس قولتله ف ضهرى من تحت راح الولا حاطط ايده فوق طيزى وبدا يهرش قالى هنا قولتله ايوه ادخل جوه شويه بدا يغوص بايده ف طيزى ويهرش وانا طيزى تتهز مع كل هرشه ويقولى هنا قولتله جوه شويه كمان عند الخرم لقيته شال ايده ونزلها من تحت الكلوت وحته صوابعه على خرم طيزى وقالى هنا قولتله ايوه اهرش يا حماده فضل يهرش وانا اقول اه اه كمان بدا يدخل صوباعه ف خرم طيزى ويهرش قولتله كمان نزل ايدك شويه وانا عاوزاه يمسك كسى يفعصه انا كسى قايد نار نزل الولا بايده لحد تحت وبدا يلعب ف كسى قالى هنا يا ماما قولتله ايوه يا حماده اهرش جامد فضل يهرش يهرش ويدخل صوباعه وانا خلاص كنت هجيبهم وطلعت صويته بمحن غصب عنى وبعددها سمعت صوت ابراهيم ابنى جاى جرى من الاوضه راح محمد شادد ايده بسرعه وجرى دخل اوضته وانا عدلت الكلوت بسرعه قبل ما ابراهيم ييجى ابراهيم دخلى بسرعه المطبخ وقالى ف ايه يا ماما مالك قولتله ولا حاجه يا حبيبي دا كان صرصار بس ف بص على الكلوت لقاه غرقان مايه قالى ايه الميه دى كلها قولتله ولا حاجه دا من الغسيل خش انت نام فسابنى ودخل اوضته تانى واول ما مشى واتاكدت انه قفل باب اوضته روحت قالعه الكلوت ومبينه طيزى ووقفت اكمل غسيل الاطباق وكنت فاكره ان محمد هيرجع تاانى واول ما يدخل ويشوف طيزى عريانه هيهجم عليا ويكمل الى بداناه ويريحنى من النار الى انا فيها بس الولا مجاش وخيب ظنى خلصت غسيل ولبست هدومى وقولت انا مش نايمه النهارده الا لما اتناك روحت لمحمد على اوضته كان الباب مفتوح بصيت عليه لقيته فاتح سكس على الكمبيوتر وقاعد على السرير دخلت عليه وخضيته راح قافل الى بيتفرج عليه وحاول يغطى على زوبره بس مكانش عارف من طوله راح مغطى نفسه بالبطانيه فبصتله وضحكت وقولتله انت بتعمل ايه يا ولا قالى ولا حاجه بتفرج على نكت روحت عنده وقعدت جنبه على السرير قولتله طاب ما تضحكنى معاك الباب مقفول اهو راح قايلى بس دى نكت قليله الادب قولتله وماله انا بموت ف قله الادب قالى بصراحه يا ماما انا كنت بتفرج على فيديوهات سكس كان فيديو ولد بينيك امه قولتله يا فضيحتى ولد بينيك امه انت عاوز تنيكنى يا محمد ف لقيت الولا حس بالذنب وبتاعه نام وقالى انا اسف يا ماما وانا بقول لنفسى ايه يا شرموطه الى انتى عملتيه دا ف رديت عليه بسرعه وقولتله لا متزعلش طاب ايه رايك اتفرج معاك قالى تمام قولتله بس فرجه بس قالى حاضر راح الولا مشغل الكمبيوتر ونايم على جنبه على السرير روحت انا طالعه جنبه واديته ضهرى وحطينا البطانيه علينا احنا الاتنين وبدانا نتفرج الفيديو بدا بولا بيتنصت على امه ف الحمام وبيبص على جسمها والوليه كانت معصعصه قولتله ايه دا يا حماده انت بتحب النسوان الرفيعه يعنى واحده زىى كدا متبقاش على مزاجكك قالى لا لا انا بحبه بس علشان الولا بيعملها مع امه وهو بيتكلم الولا ف الفيلم قلع البنطلون وبتاعه كان كبير قولتله طاب هو بينيك امه علشان بتاعه قد الخرطوم انت بقى عاوز تنيك بايه فقالى انا بتاعى كبير برده واكبر من بتاع الولا حتى شوفى وبدا يقرب نحيتى يلزق فخاده ف طيزى من ورا قالى ايه حاسه بيه فضلت اتغنج واقوله لا دا اكيد صغير خالص قالى لا انتى مش حاسه بس علشان على الهدوم قولتله طاب ما تتصرف الولا راح قالع بنطلونه ومنزلى الكلوت ورجع يلزق فيا تانى من ورا وبدات احس ببتاعه اكبر بكتير من الى شوفته ف الحمام قالى ايه رايك احطه قولتله تحطه فين ف الحوض وضحكت بشرمطه قالى لا انا عاوز احطه ف كسك قولتله احنا قولنا فرجه بس قالى طاب اى حاجه طيب قولتله لو احترمت نفسك هخليك تحطه بعد الفيلم ما يخلص قالى طاب ايه رايك احطه دلوقتى بين فخادك بس قولتله ماشى رح حاطط بتاعه بين فخادى وفضل يحشر فيه لحد ما طلع من الناحيه التانيه وراسه بقت باينه من بعد كسى كانى انا الى عندى زوبر قولتله اهدى بقى واتفرج خلى ليلتك تعدى على خير فضل شويه كدا هادى وانا بتفرج على الفيلم وسايحه خلاص لقيته ابتدى يحركه داخل طالع وماسوره زبره بتحك شفرات كسى فضل يدخل ويطلع ف فخادى وانا بتحرك معاه وبتفرج على الفيلم لقيته بيقولى ايه الميه دى كلها يا ماما دا انتى كسك ملهلب وغرقان مايه قولتله دى مايه الحوض يا كسمك الولا اتهيج وفضل يرزع فيه اسرع واسرع ومره واحده بتاعه راح داخل بالغلط ف كسى وابن الشرموطه دخله كله مره واحده وانا مسكت نفسى من الصويت بالعافيه بس الولا موقفش وفضل يدخل ويطلع انا عرفت انه لسه فاكر ان بتاعه بين فخادى وانه لسه ماخدش باله ان بتاعه دخل ف كسى الولا فضل يرزع فيا من ورا وانا مش مصدقه ايه الطول دا وايه الطخن دا الولا هيفشخنى حتتين شويه وبدات حركاته تسرع اكتر وبدا يهيج على الفيلم ويرزع فيا ويقولى ماما انا خلاص هجيبهم انا كان نفسى اجيب اول مره فيكى وانا بقول لنفسى امال انت بتعمل ايه اروينى ادينى كل الى عندك وبعدها بخمس ضربات صوت الضرب ف طيزى كان باين فيهم الولا كب شلال جوه كسى وانا مش مستحمله وقولت خلاص خلص الى عنده لقيته بيتحرك تانى قولت انا هموت كدا النهارده والولا مش حاسس ان بتاعه ف كسى ومفكره بين فخادى وبيهبد بكل قوته وانا خلاص هيغمى عليا من النشوه وبعد اكتر من نص ساعه نيك ومع نهايه الفيلم والولا الى ف الفيلم بيجيبهم على وش امه ابنى بتاعه كب فيا للمره التانيه ولبنه سخن خلانى اجيبهم للمره الرابعه ولقيت محمد قرب على ودانى وباسنى وقالى ماما الفيلم خلص يلا نعمل الى وعدتينى بيه وانا مش عارفه اتنفس قولتله هو انت لسه فيك حيل دا انا نفسى اتقطع قالى لا منا جبتهم على الارض انا عاوز ادخله ف كسك بقى قولتله امال انت بتعمل ايه من ساعتها الولا بص تحت لقى بتاعه نايم جوه كسى لقيته بيضحك وبيقول دا من امتى دا قولتله من اول مره يا خول منظر طيزى وكسى وهو اللبن نازل منه هيج الولا ولقيت بتاعه بعد ما كان نايم جوايا وقف وبقى اطول واطخن من الاول ولقيته عدلنى على وضع الكلبه وعاوز يكمل قولتله محمد اهدى عليا انت كبيت فيا مرتين سيبنى ارتاح شويه وهو كانه مسروع ومش سامع منى اى حاجه وفضل ينيك فيا بكل الاوضاع وانا اتهز واترعش واجيبهم كل خمس دقايق وهو مبيهداش وفضلنا على الوضع دا اكتر من تلت ساعات الولا كب فيا اكتر من 6 مرات على السرير وعلى الارض ويلزقنى واقفه ف الحيطه وبكل الاوضاع وانا خلاص اغمى عليا واخيرا ابن الشرموطه قام من عليا وقعد على السرير ياخد نفسه وانا قعدت استوعب الى حصل وفرحانه فرح مش سايعنى اربع سنين حرمان اداهوملى ف 4 ساعات وبعد شويه لقيته قايم تانى وبيقولى ماما يلا بينا تانى قولتله تانى ايه لا انا مستحملش كدا وجريت منه زى العروسه ما بتجرى من جوزها بضحك وهو فضل يجرى ورايا وبتاعه قدامه مترين يجرى ويمسكنى ويحط بتاعه بسرعه وانا واقفه وانا اتملص منه واطلع بتاعه واجرى جرى ورايا تانى كعبلنى على الارض ونزل غرس بتاعه ف كسى وانا اتملصت منه برده وطلعته وجريت وفضلنا نلعب كدا لحد ما عرفت اهرب منه ف الاخر ودخلت الحمام استحمى ف دخل ورايا قولتله مالك يا ولا بتاعك واقف كدا ليه انت مبتتهدش قالى اخر مره بس قولتله يا عبيط منا معاك على طول قالى اخر مره قولتله يا ولا كسى اتهرى قالى طاب هحطه ف طيزك قولتله طيزى دا انت مشكله قالى طيزك حلوه وانا بهرشلك فيها ف المطبخ كانت واسعه وحلوه قولتله طاب تعالى جرب بس احذرك بيقولوا الواحده الى تتناك من طيزها مبتشتبعش قالى متخافيش انا هشبعك قولتله كل يوم يا ولا قالى وكل ساعه كمان قولتله طاب تعالى يلا راح جاى من ورايا وخلانى افنسله وحط راس بتاعه على خرم طيزى وبدا يدخله وانا اتالم من المتعه وهو يقولى ايه بيوجع وانا اقوله اغرسه كمان ريحنى وهو يغرس وانا اتاوه وفضل يدخل يدخل ويحشر وكان بتاعه مبيخلصش واول ما وصل لاخره لقيته نزل الى ف زوبره كله ف بطنى والسخونيه بدات تظهر عليا وانا هايجه زى الحماره وهو يهبدنى ف طيزى ومع كل هبده شويه لبن من الى كان منزلهم فى كسى من شويه ينزلوا من كسى وفضل ينيكنى ف طيزى بكل الاوضاع لحد النهار ما طلع علينا وباسنى بوسه كبيره ف بوقى واستحمى ودخل نام وانا مش مصدقه نفسى ان هيبقى فيه من دا كل يوم ودخلت انام انا كمان
انتظروا باقى الاجزاء مع محمد ومع ابراهيم ومع محمد وابراهيم مع بعض