Mimozz
04-15-2020, 03:12 AM
قصتي بدأت وانا عمري ١٢ سنه واختي أكبر مني بسنتين يعني كان عندها ١٤ سنه
اسمي ميمو وبدأت قصتي لما كنت بلعب في الشارع بعدين زهقت وطلعت البيت، وانا طالع على السلم سمعت صوت حركه وهمس جاي من الدور اللي فوقنا، طلعت درجتين وببص لقيت واحد من جيراني في الشارع حاضن أختي الكبيره وعمال يبوس فيها ويقفش بزازها، جسمي سخن واتخضيت، فضلت مراقبهم شوية لحد ما دخل العمارة جيران تانيين، أختي سمعت الصوت وجربت لتحت والولد اللي معاها جري على فوق، أختي وهيا نازله شافتني واتخضت، قالتلي انت واقف هنا من امتى ومسكتني من ايدي ودخلنا الشقه، اول ما دخلنا سابتني ودخلت الحمام، انا فضلت تايه ومش فاهم ايه اللي كان بيحصل دا، أختي خرجت من الحمام وكأن مافيش اي حاجه حصلت، قعدنا كلنا في الصالة وبابا وماما واخواتي بنتفرج على التفزيون، عيني مانزلتش من على اختي وكل شويه افتكر الواد وهو ماسكها من بزازها ومقطع شفايفها بوس، كل ماتيجي عيني في عين أختي الاقيها بتبتسم وبعدين تودي وشها الناحية التانيه ، كلنا بدأنا نقوم علشان ننام، كان بابا وماما بيناموا في اوضه واخويا الكبير في اوضه وانا واختي الكبيره واخواتي الصغيرين في اوضه مع بعض، روحت على السرير بتاعي واتغطيت علشان انام مش عارف انام ، صورة أختي على السلم مش عايزه تروح من بالي، فجأة لقيت أختي بتقولي لو مش عارف تنام تعالى نام جنبي، انا في ثانية نطيت وروحت نمت جنبها، قالتلي احسن تنام ورايه علشان السرير صغير وماتوقعش، نمت وراها وغمضت عيني ولزقت فيها ، بعدين لقيت نفسي بحط ايدي على طيزها، ايدي كانت بترتعش، وطيزها كانت طريه اوي ودافيه، أختي لفت وشها ليا وقالتلي لو عايز تنزل تحت الغطا انزل، ولفت وشها تاني وزقت طيزها عليا اكتر، انا اتجننت وجسمي كله سخن، نزلت فعلا تحت الغطا وقربت وشي من طيزها اوي وفضلت امشي خدودي على اجمل طيز ، حضنت طيزها اوي لقيتها دخلت ايدها تحت الغطا ونزلت الكولت بتاعها، قلبي بقى بيدق بسرعه اوي، طيز أختي قدامي عريانه خالص، حطيت ايديا الإتنين على الفلقتين وفضلت احسس بالراحه وانا بعمل كدا فتحت فلقة طيزها وشوفت اجمل خرم طيز في حياتي، جسمي كان بيتنفض وبتاعي اول مره يوقف، قربت وشي اوي من طيزها وشميت احلى ريحه، فتحت طيزها اوي وقربت مناخيري اكتر وفضلت اشم، حسيت اني روحي بتطير في السما، ماحستش بنفسي غير ولساني عمال يلحس خرم طيز أختي زي المجنون وامص اوي كان نفسي ادخل كلي جواها، حسيت بإيدها على راسي وبتلعب في شعري وبتقرب طيزها اكتر واكتر وعماله تحرك وسطها يمين وشمال، انا بحسبها اتدايقت، اتكسفت وجاي اطلع من تحت الغطا لقيتها بتزقني تاني علشان افضل تحت، بعدين لقيتها بتحط ايدها على طيزها وبتدخل صابعها جوا فتحت طيزها، انا اول ماشوفت المنظر دا لقيت بتاعي بينزل ماده لزجه وجسمي مولع نااااار، اول ما خرجت صابعها من جوا طيزها مسكته وفضلت أمص فيه والحسه اوي
لو عاجباكم القصه وعايزيني اكملها قولولي تعليقات حلوه
الجزء الثاني
انا هاكمل القصه علشان تصحى مشاعري تاني وانا بكتبها
معروف ان اول نيكه في حياة البشر عمرها مابتتنسي ويفضل او راجل ناكك او اول بنت نكتها هما رمز الجنس في حياتك كلها ، وانا اجمل حاجه حصلت في حياتي ان اول واحده نكتها وعلمتني النيك كانت أختي
اول مره زي ماحكيت في قصتي الأولى اني لمست طيزها بس وانا تحت الغطا وفضلت الحس لحد ما جبتهم على نفسي وبعدين خلتني اروح انام على سريري
زي ما قولتلكم قبل كدا ان انا وقتها كان عندي ١٢ سنه واختي أكبر مني بسنتين، نمت ليلتها على سريري وانا على شفايفي لسه ريحة طيز أختي بعد ما لحستها، ولسه على لساني طعمها، قافل عيني ولسه زي ماكون حاضن طيزها، روحت في النوم وصحيت الصبح علشان اروح المدرسه، بابا كان بيوصل أختي الأول علشان مدرستها بعيده ويرجع تاني ياخدني من البيت يوديني مدرستي، صحيت من النوم بدور على اختي زي المجنون، كان نفسي احضنها بس هيا راحت المدرسه، لبست وروحت انا كمان المدرسه، وطول وقت المدرسه مش قادر افكر غير فيها، كنت اليوم دا بين كل الحصص بروح حمامات المدرسه اقفل على نفسي واغمض عيني وافتكر أختي ونعومه طيزها وازاي طريه وطعمعا حلو اوي، ومجرد ما احط ايدي على زبري اجيبهم، وارجع الفصل بسرعه، خلصت الدراسه وبابا عدى عليا علشان ياخدني وكانت اجمل مفجأة واول مره تحصل، جاب أختي من مدرستها بدري وكانت معاه في العربيه، جريت على العربيه فرحان زي المجنون، أختي كانت قاعده ورا وسايبالي الكرسي اللي جنب بابا علشان كنا بتتخانق عليه، نسيت الكرسي ونسيت كل حاجه وركبت جنبها ورا، بابا استغرب جدا وقالي انت مش عايز تركب جنبي، قولتله حاسس ان انا تعبان ومش عايز اركب قدام خليني هنا، قالي مالكم جرالكم ايه اختك كمان كلمتني من المدرسه وقالت إنها تعبانه وعايزه تروح بدري علشان كدا جبتها الأول، بصيت لأختي وانا مكسوف شويه ومسكت ايدها بقولها الف سلامه عليكي، مسكت ايدي وضغطت عليها وبصتلي في عيني وقالتلي انا كويسه، انا خلاص وقعت في حبها، بوست ايدها وهيا قربت مني اوي، بابا ركن العربيه علشان ينزل يشتري حجات من الماركت، اول ما نزل بصيت لأختي وكنت محضر كلام كتير اوي اقوله، فجأة لساني اتربط وبقيت باصص ليها ومش عارف اقول ايه، أختي بصيتلي وعينها كلها نيك، حطت ايدها على زبري بالراحه وقربت من ودني وقالتلي انت لحسك حلو اوي، طيزي بتاكلني طول اليوم بسبب لحسك إمبارح، انا جسمي ولع وبتاعي وقف ومش قادر انطق، ضغطت على زبري وقالتلي احا انت زبرك وقف، اول مره اسمع أختي بتقول الكلام دا معرفش ليه فجأة لقيتني بقولها انا بحبك، فجأتني بردها، انا عايزاك تنيكني بزبرك الواقف دا، اول ماخلصت الجمله كنت جبتهم جوا هدومي، بابا جه في وقته، اتحركنا وروحنا البيت، نزلنا من العربيه وبابا طلع السلم واختي وراه وانا وراها، عيني على طيزها وايدي بتفرك زبري،وصلنا الشقه وماما كانت محضره الغدا، اكلنا وبعدين كل واحد فينا اخد دش، ماما قالت لأختي انها عايزه تغسل السجاد فوق على السطح وعايزه أختي تنضف المكان اللي ماما هاتغسل فيه السجاد على السطح، زعلت ان أختي هاتطلع وهاتتشغل عني، فجأة لقيت أختي بتقول لماما انها عايزاني اساعدها فوق، ماما قالتلها خديه معاكي، انا في ثانية كنت فوق على السطح مستني أختي، السطح كان فيه اوضه فاضيه مالهاش باب، اوقات كنا بنخزن فيها حجات او انا بطلع اشرب فيها سجاير من وراهم في البيت، اول ما أختي دخلت السطح أخدتها الأوضه وقولتلها على فكره انا بشرب سجاير هنا، ضحكت اوي وقالتلي انا بعمل حجات أكبر من السجاير بكتير، مافهمتش وسألتها حجات ايه، لقيتها بتقرب مني وكانت لابسه ترنج بتاع البيت، لزقت فيا ولزقتني في الحيطه وقالتلي نفسك تنكني؟، انا اتخضيت وقولتلها بمنتهى السذاجه انا عمري ما نكت قبل كدا، لقيتها حطت ايدها من تحت بنطلوني ومسكت زبري بالراحه وطلعته من البنطلون، قالتلي النهاردة زبرك هاينيك، ونزلت على ركبها وحطت زبري كله في بوقها، انا روحي اتسحبت وفجأة وقفت على طراطيف صوابعي، قالتلي اهدى، انا كدا بمصلك، كلامها كان بيولع جسمي، قالتلي انت زبرك حلو اوي وطعمه حلو و ناشف زي الحديده بس صغير شوية، وفضلت تمص لحد ما زبري بقى غرقان ميه من ريقها، وقفت وقربت من شفايفي وبصتلي في عيني وقالتلي عايزه اخليك تدوق طعم زبرك، وقربت اوي من شفايفه وباستني، بوسه طعمها لحد النهارده جوايه، ولفت وادتني ضهرها ونزلت البنطلون وطيزها بقت قدامي بنور النهار، انا نزلت على ركبي في لحظه فصلت مقرب وشي وباصص لطيزها ثواني بعدين رفعت ايدي الإتنين وحسست عليها بالراحة خالص، نعومة طيزها كانت هيا السحر اللي بيدوخني، لقيتها بتقولي انا عايزاك تبعبصني، سألتها إزاي، قامت لفه ايدها ومشت صابعها بين فلقة طيزها، بعدين فتحت طيزها بإيدها التانيه وفضلت تلعب بصابعها في خرم طيزها وتقولي كدا يا حبيبي، محستش بنفسي غير وانا بلحس صابعها وخرم طيزها مع بعض، دخلت صابعها جوا طيزها وفضلت تلعب في نفسها بعدين طلعت صابعها وقالتلي مص صابعي، مصيته وانا حاسس اني خلاص نفسي احط زبري هنا جواها، هيا قالتلي يلا علشان تنيكني، قامت منزله راسها على الأرض وركبها على الأرض ورفعت طيزها ليا ، خرم طيزها مفتوح قدامي لقيتها بتلف ايدها تمسك زبري وايدها غرقانه ميه من ريقها، وقالتلي يلا حط زبرك حبيبي في فتحة طيزي دي بالراحه، انا وقفت وحطيت ايدي على ضهرها ودخلت زبري بالراحه زي ما قالتلي، لقيت نااااااااااااااار جواها واول ما زبري دخلت لقيتها بتاخد نفس وبتقول آآآآآه نيكني في طيزي يا حبيبي، اختك الكبيره بقت شرموطتك اللي بتنيكها في طيزها، اول ماسمعت الكلمتين دول واحساسي بالنار اللي جوا طيزها وريحة النيك اللي طلعت، انا نزلت على طول جواها، ضحكت ضحكه متناكه اوي كأنها بجد رقاصه من اللي يشوفهم في الأفلام، قالتلي انا كنت متأكده إنك مش هاتستحمل طيزي الحلوه وهاتجيبهم بسرعه، انا فضلت متنح مش عارف ارد، قامت ولبس ت بنطلونها وانا لبست وقالتلي انا هاعودك تتأخر في النيك علشان انا خلاص مش عايزه اتناك من حد غيرك، الجمله صدمتني، قولتلها انت اتناكتي قبل كدا، ضحكت وقالتلي قبل ما انت تشرب سجاير في الأوضه دي
الموضوع اتطور اكتر واكتر لدرجه وصلتنا ان اشوفها و ولاد تانيين بينيكوها، وانا بقيت بنيك ولاد اصحابي في المدرسه
لو عايزين تتابعوا قصتي او ليكم اي تعليق ارجوكم اكتبوه وفرحوني ان زبري وطيز أختي عجبوكم
اسمي ميمو وبدأت قصتي لما كنت بلعب في الشارع بعدين زهقت وطلعت البيت، وانا طالع على السلم سمعت صوت حركه وهمس جاي من الدور اللي فوقنا، طلعت درجتين وببص لقيت واحد من جيراني في الشارع حاضن أختي الكبيره وعمال يبوس فيها ويقفش بزازها، جسمي سخن واتخضيت، فضلت مراقبهم شوية لحد ما دخل العمارة جيران تانيين، أختي سمعت الصوت وجربت لتحت والولد اللي معاها جري على فوق، أختي وهيا نازله شافتني واتخضت، قالتلي انت واقف هنا من امتى ومسكتني من ايدي ودخلنا الشقه، اول ما دخلنا سابتني ودخلت الحمام، انا فضلت تايه ومش فاهم ايه اللي كان بيحصل دا، أختي خرجت من الحمام وكأن مافيش اي حاجه حصلت، قعدنا كلنا في الصالة وبابا وماما واخواتي بنتفرج على التفزيون، عيني مانزلتش من على اختي وكل شويه افتكر الواد وهو ماسكها من بزازها ومقطع شفايفها بوس، كل ماتيجي عيني في عين أختي الاقيها بتبتسم وبعدين تودي وشها الناحية التانيه ، كلنا بدأنا نقوم علشان ننام، كان بابا وماما بيناموا في اوضه واخويا الكبير في اوضه وانا واختي الكبيره واخواتي الصغيرين في اوضه مع بعض، روحت على السرير بتاعي واتغطيت علشان انام مش عارف انام ، صورة أختي على السلم مش عايزه تروح من بالي، فجأة لقيت أختي بتقولي لو مش عارف تنام تعالى نام جنبي، انا في ثانية نطيت وروحت نمت جنبها، قالتلي احسن تنام ورايه علشان السرير صغير وماتوقعش، نمت وراها وغمضت عيني ولزقت فيها ، بعدين لقيت نفسي بحط ايدي على طيزها، ايدي كانت بترتعش، وطيزها كانت طريه اوي ودافيه، أختي لفت وشها ليا وقالتلي لو عايز تنزل تحت الغطا انزل، ولفت وشها تاني وزقت طيزها عليا اكتر، انا اتجننت وجسمي كله سخن، نزلت فعلا تحت الغطا وقربت وشي من طيزها اوي وفضلت امشي خدودي على اجمل طيز ، حضنت طيزها اوي لقيتها دخلت ايدها تحت الغطا ونزلت الكولت بتاعها، قلبي بقى بيدق بسرعه اوي، طيز أختي قدامي عريانه خالص، حطيت ايديا الإتنين على الفلقتين وفضلت احسس بالراحه وانا بعمل كدا فتحت فلقة طيزها وشوفت اجمل خرم طيز في حياتي، جسمي كان بيتنفض وبتاعي اول مره يوقف، قربت وشي اوي من طيزها وشميت احلى ريحه، فتحت طيزها اوي وقربت مناخيري اكتر وفضلت اشم، حسيت اني روحي بتطير في السما، ماحستش بنفسي غير ولساني عمال يلحس خرم طيز أختي زي المجنون وامص اوي كان نفسي ادخل كلي جواها، حسيت بإيدها على راسي وبتلعب في شعري وبتقرب طيزها اكتر واكتر وعماله تحرك وسطها يمين وشمال، انا بحسبها اتدايقت، اتكسفت وجاي اطلع من تحت الغطا لقيتها بتزقني تاني علشان افضل تحت، بعدين لقيتها بتحط ايدها على طيزها وبتدخل صابعها جوا فتحت طيزها، انا اول ماشوفت المنظر دا لقيت بتاعي بينزل ماده لزجه وجسمي مولع نااااار، اول ما خرجت صابعها من جوا طيزها مسكته وفضلت أمص فيه والحسه اوي
لو عاجباكم القصه وعايزيني اكملها قولولي تعليقات حلوه
الجزء الثاني
انا هاكمل القصه علشان تصحى مشاعري تاني وانا بكتبها
معروف ان اول نيكه في حياة البشر عمرها مابتتنسي ويفضل او راجل ناكك او اول بنت نكتها هما رمز الجنس في حياتك كلها ، وانا اجمل حاجه حصلت في حياتي ان اول واحده نكتها وعلمتني النيك كانت أختي
اول مره زي ماحكيت في قصتي الأولى اني لمست طيزها بس وانا تحت الغطا وفضلت الحس لحد ما جبتهم على نفسي وبعدين خلتني اروح انام على سريري
زي ما قولتلكم قبل كدا ان انا وقتها كان عندي ١٢ سنه واختي أكبر مني بسنتين، نمت ليلتها على سريري وانا على شفايفي لسه ريحة طيز أختي بعد ما لحستها، ولسه على لساني طعمها، قافل عيني ولسه زي ماكون حاضن طيزها، روحت في النوم وصحيت الصبح علشان اروح المدرسه، بابا كان بيوصل أختي الأول علشان مدرستها بعيده ويرجع تاني ياخدني من البيت يوديني مدرستي، صحيت من النوم بدور على اختي زي المجنون، كان نفسي احضنها بس هيا راحت المدرسه، لبست وروحت انا كمان المدرسه، وطول وقت المدرسه مش قادر افكر غير فيها، كنت اليوم دا بين كل الحصص بروح حمامات المدرسه اقفل على نفسي واغمض عيني وافتكر أختي ونعومه طيزها وازاي طريه وطعمعا حلو اوي، ومجرد ما احط ايدي على زبري اجيبهم، وارجع الفصل بسرعه، خلصت الدراسه وبابا عدى عليا علشان ياخدني وكانت اجمل مفجأة واول مره تحصل، جاب أختي من مدرستها بدري وكانت معاه في العربيه، جريت على العربيه فرحان زي المجنون، أختي كانت قاعده ورا وسايبالي الكرسي اللي جنب بابا علشان كنا بتتخانق عليه، نسيت الكرسي ونسيت كل حاجه وركبت جنبها ورا، بابا استغرب جدا وقالي انت مش عايز تركب جنبي، قولتله حاسس ان انا تعبان ومش عايز اركب قدام خليني هنا، قالي مالكم جرالكم ايه اختك كمان كلمتني من المدرسه وقالت إنها تعبانه وعايزه تروح بدري علشان كدا جبتها الأول، بصيت لأختي وانا مكسوف شويه ومسكت ايدها بقولها الف سلامه عليكي، مسكت ايدي وضغطت عليها وبصتلي في عيني وقالتلي انا كويسه، انا خلاص وقعت في حبها، بوست ايدها وهيا قربت مني اوي، بابا ركن العربيه علشان ينزل يشتري حجات من الماركت، اول ما نزل بصيت لأختي وكنت محضر كلام كتير اوي اقوله، فجأة لساني اتربط وبقيت باصص ليها ومش عارف اقول ايه، أختي بصيتلي وعينها كلها نيك، حطت ايدها على زبري بالراحه وقربت من ودني وقالتلي انت لحسك حلو اوي، طيزي بتاكلني طول اليوم بسبب لحسك إمبارح، انا جسمي ولع وبتاعي وقف ومش قادر انطق، ضغطت على زبري وقالتلي احا انت زبرك وقف، اول مره اسمع أختي بتقول الكلام دا معرفش ليه فجأة لقيتني بقولها انا بحبك، فجأتني بردها، انا عايزاك تنيكني بزبرك الواقف دا، اول ماخلصت الجمله كنت جبتهم جوا هدومي، بابا جه في وقته، اتحركنا وروحنا البيت، نزلنا من العربيه وبابا طلع السلم واختي وراه وانا وراها، عيني على طيزها وايدي بتفرك زبري،وصلنا الشقه وماما كانت محضره الغدا، اكلنا وبعدين كل واحد فينا اخد دش، ماما قالت لأختي انها عايزه تغسل السجاد فوق على السطح وعايزه أختي تنضف المكان اللي ماما هاتغسل فيه السجاد على السطح، زعلت ان أختي هاتطلع وهاتتشغل عني، فجأة لقيت أختي بتقول لماما انها عايزاني اساعدها فوق، ماما قالتلها خديه معاكي، انا في ثانية كنت فوق على السطح مستني أختي، السطح كان فيه اوضه فاضيه مالهاش باب، اوقات كنا بنخزن فيها حجات او انا بطلع اشرب فيها سجاير من وراهم في البيت، اول ما أختي دخلت السطح أخدتها الأوضه وقولتلها على فكره انا بشرب سجاير هنا، ضحكت اوي وقالتلي انا بعمل حجات أكبر من السجاير بكتير، مافهمتش وسألتها حجات ايه، لقيتها بتقرب مني وكانت لابسه ترنج بتاع البيت، لزقت فيا ولزقتني في الحيطه وقالتلي نفسك تنكني؟، انا اتخضيت وقولتلها بمنتهى السذاجه انا عمري ما نكت قبل كدا، لقيتها حطت ايدها من تحت بنطلوني ومسكت زبري بالراحه وطلعته من البنطلون، قالتلي النهاردة زبرك هاينيك، ونزلت على ركبها وحطت زبري كله في بوقها، انا روحي اتسحبت وفجأة وقفت على طراطيف صوابعي، قالتلي اهدى، انا كدا بمصلك، كلامها كان بيولع جسمي، قالتلي انت زبرك حلو اوي وطعمه حلو و ناشف زي الحديده بس صغير شوية، وفضلت تمص لحد ما زبري بقى غرقان ميه من ريقها، وقفت وقربت من شفايفي وبصتلي في عيني وقالتلي عايزه اخليك تدوق طعم زبرك، وقربت اوي من شفايفه وباستني، بوسه طعمها لحد النهارده جوايه، ولفت وادتني ضهرها ونزلت البنطلون وطيزها بقت قدامي بنور النهار، انا نزلت على ركبي في لحظه فصلت مقرب وشي وباصص لطيزها ثواني بعدين رفعت ايدي الإتنين وحسست عليها بالراحة خالص، نعومة طيزها كانت هيا السحر اللي بيدوخني، لقيتها بتقولي انا عايزاك تبعبصني، سألتها إزاي، قامت لفه ايدها ومشت صابعها بين فلقة طيزها، بعدين فتحت طيزها بإيدها التانيه وفضلت تلعب بصابعها في خرم طيزها وتقولي كدا يا حبيبي، محستش بنفسي غير وانا بلحس صابعها وخرم طيزها مع بعض، دخلت صابعها جوا طيزها وفضلت تلعب في نفسها بعدين طلعت صابعها وقالتلي مص صابعي، مصيته وانا حاسس اني خلاص نفسي احط زبري هنا جواها، هيا قالتلي يلا علشان تنيكني، قامت منزله راسها على الأرض وركبها على الأرض ورفعت طيزها ليا ، خرم طيزها مفتوح قدامي لقيتها بتلف ايدها تمسك زبري وايدها غرقانه ميه من ريقها، وقالتلي يلا حط زبرك حبيبي في فتحة طيزي دي بالراحه، انا وقفت وحطيت ايدي على ضهرها ودخلت زبري بالراحه زي ما قالتلي، لقيت نااااااااااااااار جواها واول ما زبري دخلت لقيتها بتاخد نفس وبتقول آآآآآه نيكني في طيزي يا حبيبي، اختك الكبيره بقت شرموطتك اللي بتنيكها في طيزها، اول ماسمعت الكلمتين دول واحساسي بالنار اللي جوا طيزها وريحة النيك اللي طلعت، انا نزلت على طول جواها، ضحكت ضحكه متناكه اوي كأنها بجد رقاصه من اللي يشوفهم في الأفلام، قالتلي انا كنت متأكده إنك مش هاتستحمل طيزي الحلوه وهاتجيبهم بسرعه، انا فضلت متنح مش عارف ارد، قامت ولبس ت بنطلونها وانا لبست وقالتلي انا هاعودك تتأخر في النيك علشان انا خلاص مش عايزه اتناك من حد غيرك، الجمله صدمتني، قولتلها انت اتناكتي قبل كدا، ضحكت وقالتلي قبل ما انت تشرب سجاير في الأوضه دي
الموضوع اتطور اكتر واكتر لدرجه وصلتنا ان اشوفها و ولاد تانيين بينيكوها، وانا بقيت بنيك ولاد اصحابي في المدرسه
لو عايزين تتابعوا قصتي او ليكم اي تعليق ارجوكم اكتبوه وفرحوني ان زبري وطيز أختي عجبوكم