Sally Zakry
07-25-2019, 10:02 AM
الطبيب منه لله
ذهبت اليه أشكو من حرقان فى داخل الشرج والبول والخصيتين فى عيادته ، فبدأ علاجى بجلسات أشعة على أسفل بطنى للبروستاتا باعتبارها ملتهبة، مع مضادات حيوية قوية تهد الحيل
ثم تلى ذلك جلسات ثلاث مرات فى الأسبوع، خمسة وعشرين جلسة متتالية تدليك للبروستاتا ، مباشرة بادخال أصابع الدكتور فى جوانتى بالفزلين وينيكنى بصوابعه ويدعك جامد وبسرعة غدة البروستاتا جوة الطيظ ... ؟
وفى الجلسة الثانية لتدليك البروستاتا أمرنى أن الدكتور أن أخلع الكلوت خالص والبنطلون واحتضن مرتبه السرير وأن أغمض عينى، ولم تمض ثوان بعد بدأ التدليك ودخول أصبعه الأوسط الضخم بالفزلين وناكنى بأصبعه حتى ولعت طيظى، قال، استحمل شوية علشان حايدخل أصبعين معا، وفجأة احسست بأننى أتفشخ وطيظى توسع بالقوة وأصبعين يدلكان بالدخول والخروج ويلفهما جوة طيظى
خرج الإصبعان من طيظى وأنا أشعر ببداية متعة وأغمضت عينى وأنا أحتضن مرتبة السرير، وفجاة دخل فى طيظى شىء أعرفه جيدا من قبل ومن كل مرة كان ينيكنى فيها زبر ضخم كبير عنوة وبقسوة، فقد أدخل الدكتور زبره فى طيظى وملأ تجويف بطنى وفشخنى فشخة كبيرة جدا وغير محتملة، فأخذت أتأوه وأتوسل أن يخرج قضيبه من طيظى، وبعد ثوان قليلة بدأت متعتى تشتعل فأخذت أغنج باشتهاء وأقول حاسب ..كمان ... آى ... يالهوى موش معقول ... وتدفق المنى والسائل المنوى فى طيظى بغزارة يملؤنى وأنا تلسعنى سخونته فقلت أح ح طويلة بلا نهاية .. ، انسحب قضيب الدكتور عبدالعال ببطؤ من طيظى وهو يبتسم بسعادة وانتصار، فالتفت إليه متعبا لاأقوى على الوقوف، وتعلقت برقبته القوية وغبت فى أحضانه وشفتيه فى قبلة طويلة جدا ... فرفعنى مرة ثانية على حافة السرير ورفع ساقى على كتفيه، واندفع بكل قضيبه ينيكنى مرة أخرى بهدوء وتلذذ وأنا أغنج مستمتعا أطلب الشدة والقوة أكثر فى ضرب القضيب الضخم فى قاع معدتى ...
واستمرت العلاقة سنوات بينى وبين الطبيب، يعالجنى مجانا وينيكنى ، وقد أغرقنى بهدايا كثيرة وأغدق عليا بالمال، وعاملنى وكأننى عشيقة له أو عاهرة يعطيها المال فى مقابل الجنس، ورضيت أنا وأسعدتنى معاملته وكرمه وبالذات اعتباره أننى أنثى عاشقة تحت أمره يضربنى ويذلنى وينيكنى بحب ورعاية، حتى طلبت منه يوما أن يحولنى إلى أنثى فعلا بإعطائى الهرمونات والأدوية فلبى طلبى وبدأ يحقننى بهرمونات الأنوثة والأقراص والكريمات، فتغير صوتى وشكلى وبرزت بزازى وانتفخت واستدارت أردافى بوضوح أكثر مضاعف عما أنا عليه بطبيعتى من البداية من امتلاك طيظ لاتملك مثلها أنثى .... واستمتعت بتحولى إلى أنثى بلا حدود مما أتاح لى عام متسعا من الاثارة والمغامرات الجنسية مع كثيير من الرجال والشباب أهيجهم بلا حدود وأختار من بينهم من يجذبنى جماله ورقته ورجولته فأختلى به لينيكنى وأنيكه بأقصى شهوة تحرق جوفى للبن المنوى والقبلات والأزبار التى تمتع جوف طيظى
الأستاذ الدكتور ينيكنى وأنيكه فى عيادته:
ذهبت اليه أشكو من حرقان فى داخل الشرج والبول والخصيتين فى عيادته ، فبدأ علاجى بجلسات أشعة على أسفل بطنى للبروستاتا باعتبارها ملتهبة، مع مضادات حيوية قوية تهد الحيل
ثم تلى ذلك جلسات ثلاث مرات فى الأسبوع، خمسة وعشرين جلسة متتالية تدليك للبروستاتا ، مباشرة بادخال أصابع الدكتور فى جوانتى بالفزلين وينيكنى بصوابعه ويدعك جامد وبسرعة غدة البروستاتا جوة الطيظ ... ؟
وفى الجلسة الثانية لتدليك البروستاتا أمرنى أن الدكتور أن أخلع الكلوت خالص والبنطلون واحتضن مرتبه السرير وأن أغمض عينى، ولم تمض ثوان بعد بدأ التدليك ودخول أصبعه الأوسط الضخم بالفزلين وناكنى بأصبعه حتى ولعت طيظى، قال، استحمل شوية علشان حايدخل أصبعين معا، وفجأة احسست بأننى أتفشخ وطيظى توسع بالقوة وأصبعين يدلكان بالدخول والخروج ويلفهما جوة طيظى
خرج الإصبعان من طيظى وأنا أشعر ببداية متعة وأغمضت عينى وأنا أحتضن مرتبة السرير، وفجاة دخل فى طيظى شىء أعرفه جيدا من قبل ومن كل مرة كان ينيكنى فيها زبر ضخم كبير عنوة وبقسوة، فقد أدخل الدكتور زبره فى طيظى وملأ تجويف بطنى وفشخنى فشخة كبيرة جدا وغير محتملة، فأخذت أتأوه وأتوسل أن يخرج قضيبه من طيظى، وبعد ثوان قليلة بدأت متعتى تشتعل فأخذت أغنج باشتهاء وأقول حاسب ..كمان ... آى ... يالهوى موش معقول ... وتدفق المنى والسائل المنوى فى طيظى بغزارة يملؤنى وأنا تلسعنى سخونته فقلت أح ح طويلة بلا نهاية .. ، انسحب قضيب الدكتور عبدالعال ببطؤ من طيظى وهو يبتسم بسعادة وانتصار، فالتفت إليه متعبا لاأقوى على الوقوف، وتعلقت برقبته القوية وغبت فى أحضانه وشفتيه فى قبلة طويلة جدا ... فرفعنى مرة ثانية على حافة السرير ورفع ساقى على كتفيه، واندفع بكل قضيبه ينيكنى مرة أخرى بهدوء وتلذذ وأنا أغنج مستمتعا أطلب الشدة والقوة أكثر فى ضرب القضيب الضخم فى قاع معدتى ...
واستمرت العلاقة سنوات بينى وبين الطبيب، يعالجنى مجانا وينيكنى ، وقد أغرقنى بهدايا كثيرة وأغدق عليا بالمال، وعاملنى وكأننى عشيقة له أو عاهرة يعطيها المال فى مقابل الجنس، ورضيت أنا وأسعدتنى معاملته وكرمه وبالذات اعتباره أننى أنثى عاشقة تحت أمره يضربنى ويذلنى وينيكنى بحب ورعاية، حتى طلبت منه يوما أن يحولنى إلى أنثى فعلا بإعطائى الهرمونات والأدوية فلبى طلبى وبدأ يحقننى بهرمونات الأنوثة والأقراص والكريمات، فتغير صوتى وشكلى وبرزت بزازى وانتفخت واستدارت أردافى بوضوح أكثر مضاعف عما أنا عليه بطبيعتى من البداية من امتلاك طيظ لاتملك مثلها أنثى .... واستمتعت بتحولى إلى أنثى بلا حدود مما أتاح لى عام متسعا من الاثارة والمغامرات الجنسية مع كثيير من الرجال والشباب أهيجهم بلا حدود وأختار من بينهم من يجذبنى جماله ورقته ورجولته فأختلى به لينيكنى وأنيكه بأقصى شهوة تحرق جوفى للبن المنوى والقبلات والأزبار التى تمتع جوف طيظى
الأستاذ الدكتور ينيكنى وأنيكه فى عيادته: