Sally Zakry
07-25-2019, 09:13 AM
فوق سطح مدرسة القربية و محكمة العشق
كنت طفلا جميلا على ألأعتاب الأولى لممراهقة فى سن العاشرة، وكما أنا دائما تميزنى أردافى الكبيرة المستديرة بإثارتها لكل من يراها ويسعى لملامستها، حتى البنات والسيدات من مختلف الأعمار، فضلا عن جمال وجهى وعيونى النسائية وشفتاى الموردتين الناعمتين التى تدعو كل من يختلى بى أن يغتصب القبلات منهما بأى وسيلة ، فضلا عن ثدياى البارزين كثييى بنت فى السادسة عشرة من عمرها استدارة وبروزا ، مما كان يدعو بعض النساء وأصدقاء أخى مثل الدكتور أحمد بن عم عثمان أن يعتصرهما ويدس يديه داخل ملابسى يتحسس لحم صدرى وبطنى وهو يلحس وجهى ويمتص شفتاى طويلا بنهم حتى أدوخ بين يديه ولا أستيقظ إلا بتدفق المنى من قضيبه الكبير الغليظ بين أردافى العارية وأنا جالس على فخذيه، كنت أراه فأعرف أنه لن يتركنى إلا وقد ملأ ملابسى الداخليه بقذفه ولبنه الغليظ اللزج، وفى جيبى العديد من باكوات الشيكولاتة...
ذهبت يوما مع أبى الذى كان يعمل فى مدرسة خاصة بعد سن التقاعد الى المدرسة المقامة فوق مسجد بجوار محكمة باب الخلق، وانغمس أبى فى بعض الحصص والمناقشات مع صاحب المدرسة فى أمور تخص زيادة المرتب ، وكان صاحب المدرسة عجوزا خبيثا يحيل أبى دائما إلى ابنه الشاب الصغير طالب معهد المعلمين، والذى كان قد أوقع أمى فى براثنه وناكها بتشجيع وايعاز من أبى حتى يحصل على الوظيفة، وطالما كنت أراه ينيك أمى مندفعا بشبابه وطيشه وحرمانها من الزبر القوى الشاب ، ،،، طلب منى أبى أن أنتظره فى أى مكان بالمدرسة، فأخذنى مدرس متوسط العمر شديد العضلات قوى بارز الرجولة والخشونة، هو ابن صاحب المدرسة أيضا، ولكنه كان فظا غليظ الطبع الى سطح المدرسة فى حجرة جانبية ليس فيها سوى كرسى وسرير ومكتب، وأخذنى بين فخذيه يشاركنى الحديث، ويعانقنى كثيرا ويقبلنى يمتص شفتيى طويلا وبتلذذ غريب، بينما يداه تتحسس أردافى المكورة الكبيرة وتعتصرهما باشتهاء أعرفه من خبراتى السابقة، وعرفت أنه يريد أن ينيكنى ولكنه يريد أن يخدعنى فاستسلمت له وليديه وقبلاته الحيوانية، ولسانه الكبير الذى يغوص فى فمى يريدنى أن أمتصه، فأخذت أمتصه، حتى أحسست بيد الشاب تفك أزرار بنطالى وتجذبه ألى أسفا ببطء وهو يتحسس أردافى ويباعد بين الفلقتين، بعد أن أنزل لى الكلوت وبدأ يتحسس فتحة طيظى وشرجى بعصبية واشتهاء، وأحسست بقضيبه قويا كبيرا منتصبا يغزنى ويضغط أسفل بطنى وهو جالس على السرير، أغمضت عينى ورميت جسدى فى أحضانه بينما إصبعه الغليظ يغوص ببطء مبللا بلعابه الكثير داخل فتحة طيظى يدلكها الى العمق،
جعلنى أستدير وأنحنى قليلا، ووضع قضيبه الضخم المنفوخ المنتصب على فتحة طيظى، وجذبنى اليه بشدة وهو يضغط قضيبه فى فتحتى، أحسست أنها تنزلق ببطؤ، تسمح للقضيب بالدخول بصعوبة شديدة، وبدأت أحس بالألم خفيفا، يشتد تدريجيا، ولكننى كنت أفقد الوعى وعلى وشك الموت حين انفلت القضيب واندفع بقوة فدخلت رأسه الكبيرة كلها فى طيظى، تأوهت بضعف ووهن أستغيث رافضا ما يحدث لى من ألم، وطلبت منه أن يتركنى أعود لأبى وأمى التى كان ينيكها أخوه فى حجرة بدور أخر أسفل هذه، ولكنه لم يستمع وأخذ يضغط قضيبه بقوة حتى أحسست به كبيرا جدا يملأنى تماما ويصطدم بقوة فى نهاية طيظى من الداخل، تأوهت وتأوهت وفجأة اندفعت أمواج من اللبن الساخن من قضيبه الملتهب داخل طيظى وأنا احاول الافلات من بين فخذيه عبثا، واستمر عصره لى فى أحضانه بقوة حتى انتهى اندفاع اللبن من قضيبه وبدأ القضيب ينسحب خارجى وفجاة انسحب كله منى واندفع معه كل ماكان بأمعائى ومصارينى من براز ولبنه وعصارات المعوية فلوثت بنطلونه واللباس والأرض بين قدميه، فى اللحظة التى وقعت فيها مغشيا على فاقد الوعى
انتبهت بعد وقت لا أعلمه فوجدته يغسل مؤخرتى وأفخاذى بخرطوم مياه فوق السطح فى الشمس الحارقة أمام الحجرة التى ناكنى فيها ، أعطانى زجاجة مشروبات غازية وباكو شيكولاتة فأكلت وشربت ولكننى تقياتها فورا، فضحك قائلا يبدو أنك بقيت حامل ياخول ،،، لم أرد فى محاولة لانتصاب طولى وأنا أترنح ،،، وعاد بالملابس التى تخصنى فارتديتها ونزلت الى الدور الأرضى حيث كان أبى العجوز الذليل المطرود من المدرسة فى انتظارى يبحث عنى
فى البيت سألتنى أمى عن مظهرى الغير طبيعى وحالتى الصحية والدوخة التى تنتابنى والقىء المتكرر، ورأت قطرات من الدم على اللباس فى ملابسى الداخلية ، فأصابها الشك والارتياب والرهبة وسألتنى ما الذى حدث لى؟ فقصصت عليها كل شىء بالتفصيل وهى تسأل أكثر وأنا أخبرها أكثر بكل التفاصيل الدقيقة، والتى لم تنس أن تسأل عن حجم قضيبه وطوله وغلظته وقوة انتصابه، كما سألتنى إن كنت قد تألمت أو أننى استمتعت أكثر خلال دخول وخروج القضيب فى طيظى ،،، فأخبرتها بالاثنين وأننى استمتعت مع الألم، وسألتنى عن كميات اللبن التى كان يقذفها فى طيظى ولونها وحجمها وشكلها، فأخبرتها، فسألتنى ان كنت أتمنى أن أكرر نفس التجربة والموقف مع شاب آخر أكثر رقة وحنانا ينيكنى برفق؟ فوافقتها، ووعدتنى بأنها ستوفر لى الفرصة الأفضل ، وحتى تشاركنى الآلآم و تخفف عنى خلعت ملابسها وفتحت أردافها، حتى أفحص فتحتها الشرجية وأرى كيف أنها ملتهبة وواسعة لأن أبى يفضل أن ينيكها فى طيظها باستمرار لأنها أكثر متعة ولذة ... فقلت أننى رأيت بعض عشاقها أيضا ينيكون طيظها كابن صاحب المدرسة والطبيب الدكتور عادل الأزهرى و الأستاذ عبد التواب زوج صديقتها الذى يضربها بقسوة وهى تصرخ .... فضحكت وأخذت تدهن فتحتى الشرجية بدهانات طبية ووعدتنى بأنها ستأخذنى الى سريرها الليلة لتنيكنى فى طيظى برفق وليونة وسوف تمتعنى بلا حدود
كنت طفلا جميلا على ألأعتاب الأولى لممراهقة فى سن العاشرة، وكما أنا دائما تميزنى أردافى الكبيرة المستديرة بإثارتها لكل من يراها ويسعى لملامستها، حتى البنات والسيدات من مختلف الأعمار، فضلا عن جمال وجهى وعيونى النسائية وشفتاى الموردتين الناعمتين التى تدعو كل من يختلى بى أن يغتصب القبلات منهما بأى وسيلة ، فضلا عن ثدياى البارزين كثييى بنت فى السادسة عشرة من عمرها استدارة وبروزا ، مما كان يدعو بعض النساء وأصدقاء أخى مثل الدكتور أحمد بن عم عثمان أن يعتصرهما ويدس يديه داخل ملابسى يتحسس لحم صدرى وبطنى وهو يلحس وجهى ويمتص شفتاى طويلا بنهم حتى أدوخ بين يديه ولا أستيقظ إلا بتدفق المنى من قضيبه الكبير الغليظ بين أردافى العارية وأنا جالس على فخذيه، كنت أراه فأعرف أنه لن يتركنى إلا وقد ملأ ملابسى الداخليه بقذفه ولبنه الغليظ اللزج، وفى جيبى العديد من باكوات الشيكولاتة...
ذهبت يوما مع أبى الذى كان يعمل فى مدرسة خاصة بعد سن التقاعد الى المدرسة المقامة فوق مسجد بجوار محكمة باب الخلق، وانغمس أبى فى بعض الحصص والمناقشات مع صاحب المدرسة فى أمور تخص زيادة المرتب ، وكان صاحب المدرسة عجوزا خبيثا يحيل أبى دائما إلى ابنه الشاب الصغير طالب معهد المعلمين، والذى كان قد أوقع أمى فى براثنه وناكها بتشجيع وايعاز من أبى حتى يحصل على الوظيفة، وطالما كنت أراه ينيك أمى مندفعا بشبابه وطيشه وحرمانها من الزبر القوى الشاب ، ،،، طلب منى أبى أن أنتظره فى أى مكان بالمدرسة، فأخذنى مدرس متوسط العمر شديد العضلات قوى بارز الرجولة والخشونة، هو ابن صاحب المدرسة أيضا، ولكنه كان فظا غليظ الطبع الى سطح المدرسة فى حجرة جانبية ليس فيها سوى كرسى وسرير ومكتب، وأخذنى بين فخذيه يشاركنى الحديث، ويعانقنى كثيرا ويقبلنى يمتص شفتيى طويلا وبتلذذ غريب، بينما يداه تتحسس أردافى المكورة الكبيرة وتعتصرهما باشتهاء أعرفه من خبراتى السابقة، وعرفت أنه يريد أن ينيكنى ولكنه يريد أن يخدعنى فاستسلمت له وليديه وقبلاته الحيوانية، ولسانه الكبير الذى يغوص فى فمى يريدنى أن أمتصه، فأخذت أمتصه، حتى أحسست بيد الشاب تفك أزرار بنطالى وتجذبه ألى أسفا ببطء وهو يتحسس أردافى ويباعد بين الفلقتين، بعد أن أنزل لى الكلوت وبدأ يتحسس فتحة طيظى وشرجى بعصبية واشتهاء، وأحسست بقضيبه قويا كبيرا منتصبا يغزنى ويضغط أسفل بطنى وهو جالس على السرير، أغمضت عينى ورميت جسدى فى أحضانه بينما إصبعه الغليظ يغوص ببطء مبللا بلعابه الكثير داخل فتحة طيظى يدلكها الى العمق،
جعلنى أستدير وأنحنى قليلا، ووضع قضيبه الضخم المنفوخ المنتصب على فتحة طيظى، وجذبنى اليه بشدة وهو يضغط قضيبه فى فتحتى، أحسست أنها تنزلق ببطؤ، تسمح للقضيب بالدخول بصعوبة شديدة، وبدأت أحس بالألم خفيفا، يشتد تدريجيا، ولكننى كنت أفقد الوعى وعلى وشك الموت حين انفلت القضيب واندفع بقوة فدخلت رأسه الكبيرة كلها فى طيظى، تأوهت بضعف ووهن أستغيث رافضا ما يحدث لى من ألم، وطلبت منه أن يتركنى أعود لأبى وأمى التى كان ينيكها أخوه فى حجرة بدور أخر أسفل هذه، ولكنه لم يستمع وأخذ يضغط قضيبه بقوة حتى أحسست به كبيرا جدا يملأنى تماما ويصطدم بقوة فى نهاية طيظى من الداخل، تأوهت وتأوهت وفجأة اندفعت أمواج من اللبن الساخن من قضيبه الملتهب داخل طيظى وأنا احاول الافلات من بين فخذيه عبثا، واستمر عصره لى فى أحضانه بقوة حتى انتهى اندفاع اللبن من قضيبه وبدأ القضيب ينسحب خارجى وفجاة انسحب كله منى واندفع معه كل ماكان بأمعائى ومصارينى من براز ولبنه وعصارات المعوية فلوثت بنطلونه واللباس والأرض بين قدميه، فى اللحظة التى وقعت فيها مغشيا على فاقد الوعى
انتبهت بعد وقت لا أعلمه فوجدته يغسل مؤخرتى وأفخاذى بخرطوم مياه فوق السطح فى الشمس الحارقة أمام الحجرة التى ناكنى فيها ، أعطانى زجاجة مشروبات غازية وباكو شيكولاتة فأكلت وشربت ولكننى تقياتها فورا، فضحك قائلا يبدو أنك بقيت حامل ياخول ،،، لم أرد فى محاولة لانتصاب طولى وأنا أترنح ،،، وعاد بالملابس التى تخصنى فارتديتها ونزلت الى الدور الأرضى حيث كان أبى العجوز الذليل المطرود من المدرسة فى انتظارى يبحث عنى
فى البيت سألتنى أمى عن مظهرى الغير طبيعى وحالتى الصحية والدوخة التى تنتابنى والقىء المتكرر، ورأت قطرات من الدم على اللباس فى ملابسى الداخلية ، فأصابها الشك والارتياب والرهبة وسألتنى ما الذى حدث لى؟ فقصصت عليها كل شىء بالتفصيل وهى تسأل أكثر وأنا أخبرها أكثر بكل التفاصيل الدقيقة، والتى لم تنس أن تسأل عن حجم قضيبه وطوله وغلظته وقوة انتصابه، كما سألتنى إن كنت قد تألمت أو أننى استمتعت أكثر خلال دخول وخروج القضيب فى طيظى ،،، فأخبرتها بالاثنين وأننى استمتعت مع الألم، وسألتنى عن كميات اللبن التى كان يقذفها فى طيظى ولونها وحجمها وشكلها، فأخبرتها، فسألتنى ان كنت أتمنى أن أكرر نفس التجربة والموقف مع شاب آخر أكثر رقة وحنانا ينيكنى برفق؟ فوافقتها، ووعدتنى بأنها ستوفر لى الفرصة الأفضل ، وحتى تشاركنى الآلآم و تخفف عنى خلعت ملابسها وفتحت أردافها، حتى أفحص فتحتها الشرجية وأرى كيف أنها ملتهبة وواسعة لأن أبى يفضل أن ينيكها فى طيظها باستمرار لأنها أكثر متعة ولذة ... فقلت أننى رأيت بعض عشاقها أيضا ينيكون طيظها كابن صاحب المدرسة والطبيب الدكتور عادل الأزهرى و الأستاذ عبد التواب زوج صديقتها الذى يضربها بقسوة وهى تصرخ .... فضحكت وأخذت تدهن فتحتى الشرجية بدهانات طبية ووعدتنى بأنها ستأخذنى الى سريرها الليلة لتنيكنى فى طيظى برفق وليونة وسوف تمتعنى بلا حدود