عبد حقير
07-24-2019, 04:59 PM
ذهبت أمس لشاطئ البحر،، ابتعدت عن الناس لمكان فيه صخور، وجلست وسط الصخور البحرية أتأمل أمواج البحر.. فجأة لاحت لي فتاة شقراء في قمة الجمال تتجول عند الصخور وكأنها تبحث عن شيء.. كان جمالها يوحي بأنها من اصول أوروبية، جمال أوروبا الشرقية، بلباس البحر وبحذاء رياضي أبيض.. لكنها عندما رأتني أصيبت بمفاجأة وحيرة، فوقفت واتجهت نحوها وناديتها، فلما اقتربت مني سألتها: من أين أنت؟ وماذا دهاك..
فقالت الحسناء الجميلة: كنت أستجم مع الناس في الشاطئ الرملي، لكنني اكلت اليوم
الكثير من الفول والطعمية فشعرت بمغص بوغازات و......
فأكملت انا كلامها: واتيت إلى هنا بين الصخور بعيدا عن عيون الناس لكي......
فاكملت هي كلامي: ولكنني وجدتك أنت هنا..
فقلت لها: لا داعي للإحراج أبدا، أنا عندي الحل، سأكون أنا تواليت..
فقالت: لا لا لا استطيع، فقد أكلت الكثير من الفول، فقلت: كل ما يخرج من الحلوات حلو..
فأخذت تجري في الصخور بحذائها الرياضي وانا أجري خلفها وهي تقفز كالغزال من صخرة لصخرة لغاية ما تعبنا، ولحقتها فوقفت وقالت: ماذا تريد مني؟
قلت: أريد طعام مؤخرتك،،
فقالت: هيا انزل تحت الصخور..
وما هي إلا دقيقة حتى كنت متكئا على ظهري على الأرض، وجلست القرفصاء وجعلت طيزها البيضاء الناعمة فوق وجهي، بدأت الحس خرم طيزها فخرجت منه غازات متتالبة، ففتحت فمي جيدا فبدات تنزل الكتل البنية الناعمة وتسقط مباشرة داخل فمي..
وأكلت كل طعام مؤخرتها رغم أنه كان وفيرا فقد نزلت منها كميات كثيرة لكنني أكلتها كلها وبقيت ألحس ثقب
شرجها وامصمصه وأستقبل ما بقي من الغازات المتتالية، وهي تتأوه وتقول: انني أشعر بالراحة الان.. وبعد قليل رفعت طيزها لتقف، فقلت لها: يمكنك ارتداء لباسك يا جميلتي فقد نضفت طيزك جيدا بفمي ولساني..
فقالت: ألا تريد شرب الويسكي؟
فقلت لها: وااااااااو نعم،
فجلست القرفصاء مرة ثانية ووضعت كسها الوردي على فمي فانطلق الشلال الذهبي دخل فمي فبقيت أشرب وأشرب بولها النقي الصافي المنعش ومصمصت كسها الناعم رغم انها كانت تحيض وكان فيه دم، لكنني مصمصته
جيدا، وأخيرا تعبت هي فقامت واقفة ولبست لباسها الذي يفضح أكثر مما يستر، فامرتني بأن أفتح فمي
فبصقت في فمي عدة مرات، ثم اتجهت الجميلة نحو صخرة عالية فجلست عليها ودلت رجليها، ثم قالت:
كنت أمارس الرياضة في الشاطئ وجريت كثيرا في الصخور وبسبب حرارة الجو قدماي تؤلماني وتحتاجان لتلحيس.
ففرحت كثيرا وبدات اشلح لها حذاءها الرياضي بسرعة وكانت تنتعله بدون جوارب..
وبدأت بتلحيس قدمها بكل إخلاص ثم قمت بتلحيس القدم الثانية، ولحست كل قدم مدة عشر دقائق..
حينها قالت: صديقاتي ينتظرنني هناك في الشاطئ الرملي.. سأذهب إليهن، وإذا أرادت إحداهن التواليت سأرسلها إليك.
لم أعرف هل أطير من الفرح.. هل أنا في فيلم.. أم حلم.. أم علم.. أو وهم..
هل أخيرا تبتسم لي الدنيا..
فقالت الحسناء الجميلة: كنت أستجم مع الناس في الشاطئ الرملي، لكنني اكلت اليوم
الكثير من الفول والطعمية فشعرت بمغص بوغازات و......
فأكملت انا كلامها: واتيت إلى هنا بين الصخور بعيدا عن عيون الناس لكي......
فاكملت هي كلامي: ولكنني وجدتك أنت هنا..
فقلت لها: لا داعي للإحراج أبدا، أنا عندي الحل، سأكون أنا تواليت..
فقالت: لا لا لا استطيع، فقد أكلت الكثير من الفول، فقلت: كل ما يخرج من الحلوات حلو..
فأخذت تجري في الصخور بحذائها الرياضي وانا أجري خلفها وهي تقفز كالغزال من صخرة لصخرة لغاية ما تعبنا، ولحقتها فوقفت وقالت: ماذا تريد مني؟
قلت: أريد طعام مؤخرتك،،
فقالت: هيا انزل تحت الصخور..
وما هي إلا دقيقة حتى كنت متكئا على ظهري على الأرض، وجلست القرفصاء وجعلت طيزها البيضاء الناعمة فوق وجهي، بدأت الحس خرم طيزها فخرجت منه غازات متتالبة، ففتحت فمي جيدا فبدات تنزل الكتل البنية الناعمة وتسقط مباشرة داخل فمي..
وأكلت كل طعام مؤخرتها رغم أنه كان وفيرا فقد نزلت منها كميات كثيرة لكنني أكلتها كلها وبقيت ألحس ثقب
شرجها وامصمصه وأستقبل ما بقي من الغازات المتتالية، وهي تتأوه وتقول: انني أشعر بالراحة الان.. وبعد قليل رفعت طيزها لتقف، فقلت لها: يمكنك ارتداء لباسك يا جميلتي فقد نضفت طيزك جيدا بفمي ولساني..
فقالت: ألا تريد شرب الويسكي؟
فقلت لها: وااااااااو نعم،
فجلست القرفصاء مرة ثانية ووضعت كسها الوردي على فمي فانطلق الشلال الذهبي دخل فمي فبقيت أشرب وأشرب بولها النقي الصافي المنعش ومصمصت كسها الناعم رغم انها كانت تحيض وكان فيه دم، لكنني مصمصته
جيدا، وأخيرا تعبت هي فقامت واقفة ولبست لباسها الذي يفضح أكثر مما يستر، فامرتني بأن أفتح فمي
فبصقت في فمي عدة مرات، ثم اتجهت الجميلة نحو صخرة عالية فجلست عليها ودلت رجليها، ثم قالت:
كنت أمارس الرياضة في الشاطئ وجريت كثيرا في الصخور وبسبب حرارة الجو قدماي تؤلماني وتحتاجان لتلحيس.
ففرحت كثيرا وبدات اشلح لها حذاءها الرياضي بسرعة وكانت تنتعله بدون جوارب..
وبدأت بتلحيس قدمها بكل إخلاص ثم قمت بتلحيس القدم الثانية، ولحست كل قدم مدة عشر دقائق..
حينها قالت: صديقاتي ينتظرنني هناك في الشاطئ الرملي.. سأذهب إليهن، وإذا أرادت إحداهن التواليت سأرسلها إليك.
لم أعرف هل أطير من الفرح.. هل أنا في فيلم.. أم حلم.. أم علم.. أو وهم..
هل أخيرا تبتسم لي الدنيا..