دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة ام فادى جارتى ( الجزء الرابع والاخير )


l[]n
06-30-2019, 01:13 AM
حسيت بأنها جاهزة .. بركت على ركبي خلفها وضعت زبي الموتد كعمود انارة على بوابة طيزها .. قمت بعملية تفريش زادها هياجا .. حاولت دفعه .. أنغرس رأسه .. صرخت صرخة مدوية من شدة الألم ... قالت : شو سعيد بدك تفوت كل هذا بطيزي .. كسي ما أدر يتحمله الا بصعوبة .. كيف ممكن يفوت بطيزي .. دخيلك سعيد ما تستعجل على طيزي .. مع الأيام ممكن بئدر أفوته .. شوي .. شوي .. اليوم بدك تعفيني ... وبعدين ما ترحم .. زبك بدك تفوته حاف ناشف .. بالأليلة ما تعمل له شوية مرطب ...قلت لها : على فكره معي مرطب طبي خاص بنيك الطيز ، فهو مرطب ومخدر في نفس الوقت ... قالت : بترجاك سعيد تخليه شوي .. قبضت عليه بيمناها .. قالت : حرام عليك يا مفتري بدك تفوت هذا كله بطيزي .. بتشئني شأ وبا تخربني .. وبا يشوفني أبو فادي وأنا مخروبه .. شو أول له .. أول له جارك المسكين عمل فيه هيك .... قالت ذلك وهي تضحك .. قلت لها واش الحل أنا ميت في طيزك .. قالت : خليني أمص لك .. ونيك لي كسي بلكن أتهيج وائدر أفوته بالشويش .. قلت لها مثل ما بدك .. فبدأت تمصه مص فضيع .. كانت تبتلعه الى بلعومها .. كان ذلك يثيرني .. بعد مرور دقائق من المص .. جاتني فكرة جهنمية ... قلت لها أذهب الى الدولاب لأحظر شيء .. ذهبت الى الدولاب فأحضرت الكريم الطبي .. وتذكرت البخاخ المخدر للزب .. كنت استعمله مع بنات الهوى الذين يطلبون مني فلوس مقابل كل نيكة .. فكنت استعمل البخاخ حتى اهريهم نيك واستخرج قيمة ما دفعته من اساسهم الوارمة من كثر النيك ، حتى أن بعضهن من كثر النيك تتنازل عن فلوسها مقابل أن اتركها .. ذهبت الى الحمام .. شخيت شوية بول .. ثم بخيت على رأس الزب شوية من البخاخ .. انتظرت شوية حتى حسيت أنه بدأ الرأس يتخدر .. غسلته حتى لا تطعمه أثناء المص ..عدت اليها .. قالت كمان أنا اسمح لي أروح الى الحمام أحس بطني تعورني .. قلت أكيد با تقضي حاجتها .. ذهبت الى الحمام .. تأخرت قليلا .. قلقت عليها .. كان باب الحمام مردودا وليس مغلقا .. تلصصت عليها من شق الباب المفتوح قليلا .. لاحظتها ما زالت تقضي حاجتها .. بعد أن قضت حاجتها شطفت دبرها وكسها بالماء .. ثم أخذت البايب (الخاص بالشطف) ووضعته على فوهة دبرها ، ودفعته حتى دخل طرفه .. ففتحت الصنبور بحذر .. يبدو أن الماء ينساب داخل طيزها .. يبدو لي أنها أرادت تنظيف مؤخرتها من بقايا فضلاتها ، لتكون النيكة نظيفة .. فعلا حدث ما كنت أتوقعه .. أخرجت رأس البايب من طيزها .. فجلست على المرحاض لتخرج الماء الذي ملأ طيزها .. فعلا سمعت خروج مياه غزيرة ولا شك بأنها سحبت معها الى الخارج ما تبقى من فضلاتها ، عادت ثانية تكرر العملية .. هذا الموقف أثارني وهيجني .. فقلت لها : أم فادي سلامات فيك شي .. بدك مساعدة .. قالت : لا ما فيني أشي .. بدي أنظف حالي .. تجرأت .. ففتحت الباب .. وهي مقفية .. قلت : أم فادي ليش عامله بحالك هيك .. أرتبكت قليلا .. قالت شو دخلك الحمام .. بدي أنظف لك طيزي .. شايفتك مصمم الليلة تنيكه .. بدياه نظيف من شان تنبسط .. قلت لها ما عليش .. كل شي فيك مقبول .. أستمريت معها داخل الحمام .. هي ما عاد استحت بعد ما امتلأ طيزها بالمي قعدت على المرحاض تخرجه .. بعد أن تأكدت من خروج الماي .. جات تغسل طيزها بالصابون .. منعتها .. قلت لها خليه هيك ما بدي صابون .. رحية طيزك هيك با تثيرني أكثر .. قالت مثل ما بدك .. ذهبنا الى السرير فقلت لها أبي وضعية 69 قالت : أوكيه .. فغرست زبي في فمها ، ثم اتجهت الى كسها لألحسه .. أستمرت هي في المص وأنا بالمثل ، كنت أشتم من مؤخرتها بقايا رائحة قضاء حاجتها ... يا لها من رائحة مهيجة أثناء الجنس .. ذكرتني بجارتنا السكسية في البلد (أم رحيم) التي عودتني أن أشم طيزها حتى بعد خروجها من الحمام فأصبحت مدمن على تلك الريحة .. فعلا من تعود عليها أثناء الجنس سيدمن عليها .. استمريت الحس لها واستنشق عبق مؤخرتها حتى أحسست بأنها جاهزة من كثر ما ذرفت من كسها من سوائل الهيجان .. تسرب جزء من تلك السوائل الى فتحة دبرها .. بدأت أمسج لها عند فتحة دبرها .. قالت دخيلك فوت لي اصابعك بطيزي .. قمت بمز انبوب الكريم الطبي على فتحة دبرها حتى أغرقته بالكريم .. بدأت بدفع جزء منه الى الداخل .. أنزلقت أصابعي بسهولة كبيرة الى عمق طيزها .. فعملت على تمسيد فتحتها كي تتسع رويدا رويدا .. هي زاد هيجانها .. قالت : أرجوك تنيكني بكسي .. قلت زين .. خذي وضعية الكلب وبا نيكك بكسك من ورا .. طوبزت .. وفعلا .. دفعت بزبي في كسها حتى انغرس بكامله ، فاستمريت أنيكها بعنف .. وأنا أنيكها كنت اغرس أصابعي في فتحة طيزها وأدورهم حتى تتسع الفتحة .. هيجتها تلك الحركة .. أستمريت أنيكها بعنف حتى ارتعشت .. أثرتها مرة أخرى واستمريت أنيكها بكسها .. قالت بغنج مثير: .. شو هيدا يا سعيد .. جننتني .. شو نيكك حلو .. سحبت زبي من كسها فزدت كمية الكريم الطبي على فتحة طيزها .. برشت برأس زبي على فتحة طيزها مع فرك بضرها من تحت .. قلت لها .. هاتي يدك وأفركي بضرك بنفسك .. ففعلت .. أنا استمريت أبرش لها فتحة طيزها .. هاجت من حركاتي .. شعرت أن فتحة طيزها بدأت تتوسع قليلا .. زدت في برش فتحتها .. هي استمرت في فرك بضرها .. هاجت .. قالت .. ما تدفشه بطيزي .. شوي شوي .. لبيت رغبتها فدفعته بحذر فانزلق الرأس .. هي صرخت .. أوجعتني سعيد .. شوي شوي .. دفعته حتى ثلثه .. زاد صراخها .. تركته برهة حتى خف ألمها .. كانت شاده طيزها من الالم فنصحتها .. قلت لها رخي طيزك .. وحاولي تزحمي من طيزك كأنك على المرحاض تنوين قضاء حاجتك ، أو كأنك ترغبين في التخلص من زبي .. سمعت النصيحة .. ففعلت .. شعرت بأن فتحتها أرتخت .. دفعته تدريجيا .. انزلق ما يقارب من نصفه .. هي كانت بين الألم واللذة .. أحس أحيانا بأنها تشد ، وأحيانا ترخي فينسل .. تركته حتى منتصفه .. وطلبت منها أن ترخي طيزها تماما .. ففعلت .. بعد برهة انتظار ليتعود طيزها .. قمت بفرك بظرها لتهييجها .. فعلا بدأت تتجاوب بالرغم من احساسها ببعض الألم .. مديت رأسي بالقرب من أذنيها لأسمعها كلاما يثيرها .. طيزك شو حلو .. طيزك شو حار ولذيذ .. قالت : زبك كمان شو حلو .. قلت لها أدخله .. قالت : دخله شوي .. شوي .. هي بالمقابل دفعت بمؤخرتها حتى ابتلعته .. حقيقة لزوجة طيزها وحرارته وضيقه جعلني استمتع بشكل لم أتوقعه .. فتذكرت جارتنا أم رحيم المدمنة على نيك الطيز ، فلديها طيز عبارة عن حفرة ممكن أن تبتلع زب حمار .. عكس أم فادي .. فحلاوة طيزها في ضيقه .. تركته برهة ليستمتع بحرارة ولزوجة طيزها ، وحتى تتعود عليه .. يبدو أنها انفعلت .. بدأت تفرك كسها .. وتدفع بمؤخرتها .. قالت : نيك لي طيزي .. شوي .. شوي .. سحبته الى الخارج حتى منتصفه ثم أعدته بالتدريج .. كررت العملية عدة مرات .. حسيت أن طيزها تعود عليه .. قلت لها تحسي بألم ..؟ قالت : لا عم حس أن طيزي مخدرة .. فورا عرفت أن الكريم الطبي ورشة البخاخ عملت مفعولها في تخدير طيزها .. فسحبت قضيبي حتى الرأس فدفعته فانسل بسرعة أكبر .. كررت العملية .. شعرت بأنها بمجرد أن أخرجه تبتلعه ثانية بالكامل .. انفعلت .. قالت : سعيد دخيلك نيك لي طيزي .. نيكلي ياته بئوة .. فوت لي ياته لجوة .. نيكني .. بئوة .. بئوة .. ما تخاف ما عم يوجعني .. فعلا بدأت أنيكها بقوة .. هي بدأت ترفع صوتها من الهياج حتى خشيت الجيران أو من يمر بالشارع يسمعها .. فجعلتها تلتهم الوسادة حتى تخفف صوتها .. هيجني طيزها ..هي بدأت بالارتعاش ، وأنا كذلك بدأت أقارب الارتعاش .. قلت لها با كب .. قالت : عبي لي طيزي .. فعلا قذفت حممي في أعماق طيزها .. هي بالمقابل بدأت تستجر دفعات قضيبي حيث كانت تشد عليه بطيزها كمن يريد حلبه .. فأخرجته تاركا وراءه حفرة تفيض بالمني وبعض افرازات نيك طيزها ... مدت يدها الى فتحة طيزها .. قالت شو هيدا .. عامل لي بير بترول بطيزي ... أمسكته تفركه بين يديها قائلة : وأخيرا يا سعيد فوت لي كل هيدا بطيزي ..

أعترفت لي قائلة : سعيد بالرغم من أنك اليوم شوية وجعت لي طيزي .. لكن بصراحة كانت نياكة العمر .. بدياك تعاهدني تكون لي لوحدي وأنا با أدفع لأبو فادي ايجار الغرفة .. واذا احتجت شي مصاري .. ما تستحي أول لي بعطيك كم ما بدك ... قلت لها تسلمي يا أم فادي .. قالت : ما بدي أياك تقول لي أم فادي .. أول لي (با رضوة) .. هاذ أسمي .. ام فادي بس أودام الناس .. لوحدنا رضوة .. لفتت على الساعة واذا هي الرابعة عصرا .. قالت سعيد شو هيدا .. ما حسينا بالوئت ونحن بلا غدا .. خليني أفوت على البيت أعمل شي غدا .. قلت لها بلاش تتعبي حالك المطعم قريب .. نطلب لنا غدا .. قالت مثل ما بدك .. طلبت غدا .. هي دخلت الحمام تنظف حالها .. انتظرت حتى خرجت .. فدخلت أغتسلت .. فخرجت .. بعد أن أحظر الجرسون الغدا تناولنا الغدا .. بعد الغدا قلت لها لابد من تريب واحد على الأقل يا رضوة قبل ما تروحي .. قالت : هديتني يا سعيد .. لكن كرما لك با خليك تنيكني .. شو رأيك بالحمام .. قلت لها وهو كذلك ، دخلنا الحمام .. ملأنا الحوض بالماء .. مصت لي زبي على بال ما الحوض يمتلي .. دخلنا الى الحوض .. لحست لها كسها ثم أدرتها فلحست لها مؤخرتها .. حتى هيجتها .. وضعت زبي على فتحة طيزها .. قالت : نيك الطيز حلو .. بس أحسه بيوجعني .. خليه يوم ثاني لما يلتم شوي با خليك تنيك لي طيزي لمان تمل منه .. ها الحين نيك لي كسي .. قعدت في الحوض .. هي جات وقعدت على زبي .. فركت كسها على زبي حتى تهيجت فقعدت عليه فانسل الى عمق كسها .. فأخذت تصعد وتنزل عليه حتى اختلط سائلها بالماء .. ما ألذ النيك وسط الماء فهي أول تجربة لي .. استمرت هي تنيكني بكسها داخل الماء .. طلبت مني أن أغير الوضع .. فطوبزت في الماء .. قالت دخله من الخلف .. بس مش في طيزي .. في كسي .. قلت لها : ما عليش .. برشت لها طيزها .. قلت لها شو رأيك بالبروش .. قالت حلو يجنن .. قلت لها أدخله .. قالت لا .. دخله بكسي .. دفعت به بكسها الذي أصبح لزجا من هياجها .. أستمريت أنيكها .. حتى ارتعشت .. وأنا بالمقابل أحسست بقرب القذف فسحبته من كسها .. قلت لها قربي فمك .. لأقذف فيه .. قربت فمها وأدخلته فقذف كل حممه في بلعومها فبلعته بالكامل .. قالت : شو طيبين حليباتك يا حبيبي ..

وكالعادة عزمني أبو فادي ليلة الجمعة على الكأس .. ذهبت اليه وجيت أم فادي لابسة فستان يوخذ العقل .. زاد من مقدار اثارة جسدها .. فيه فتحة من الخلف .. يبن سيقانها وجزء من فخذها عندا تدنو الى الأسفل .. هي وظبت القعدة كالعادة بالكاسات والثلج والمزة .. بدأنا أنا وبو فادي الشرب حتى الاساعة اثنا عشر ليلا .. وكعادته أبو فادي بدأ يتثائب لينام .. قلت له أستأذن .. قال بكير .. أسهر ونام هون عندنا ، فالبيت واحد ..لاحظت أم فادي من داخل تؤشر لي بأن أواصل الجلسة .. قلت : أيش السالفة ...؟ قعدت وشربت لي كأس ...
بعد ربع ساعة أبو فادي يشخر وفي سابع نومه .. جت أم فادي , وقعدت جنبي .. وبدأت تصب لي كأس .. صبت هي كمان كأس .. فعلا .. لما قعدت جنبي حسيت أنها شربانه هيه كمان لان لسانها ثقيل شوي .. اطلعت لها بدون تعليق .. خايف يسمع كلامي أبو فادي .. قالت : وهيه تؤشر الى أبو فادي .. في سابع نومة ما با يصحى الا الصبح .. قلت لها : متأكدة ..؟ قالت : حطيت له منوم في الكأس الأخيرة .. با تخليه ينام للصبح .. المهم شربنا لنا أنا وهيه كم كأس .. أبو فادي أدار ظهرة ونام باتجاه الجدار .. قالت : ي**** على أوضت النوم .. نهضت معها .. هيه شبه سكرانه تترنح في مشيتها .. أسندتها لأوضت النوم .. قلت لها ما نا مطمأن أن بو فادي ما يصحى من نومه وتكون فضيحة .. قالت : ما تخاف خذ راحتك للصبح .. هي سكرانه خالص .. وجريئة .. على طول قشعت لي ثوبي وحملت على زبي تمصه .. قالت : بدياك اليوم تنيك لي طيزي للفجر .. طيزي عم يحكني .. وأحسه حفرة بدها من يسدها .. وما في غير هاذ بيسدها .. مشيرة لزبي .. استمرت تمص وتلحس وتمص بيوضي .. قلت لها صبر نخلع ثيابنا .. قالت ما عندي وقت .. ي**** أوام أخلع .. هي كمان قامت تخلع .. انسدحت على السرير على بطنها .. قالت أعمل لي مساج .. أنسدحت فوقها وبديت أمسج لها رقبتها وانتقلت فورا الى ظهرها ثم أردافها وهي تتأوه من اللذة .. قالت دخيلك مسج لي طيزي .. مسجت لها طيزها .. فتحت فلقتيها .. هي بدورها رفعت مؤخرتها غرست أنفي ووجهي بين فلقتيها .. يالها من مثيرة .. بالرغم من روائح العطر في بقية أنحاء جسدها الا أنها تركت مؤخرتها تعبق ببقايا فضلاتها لتثيرني .. استنشقت ذلك العبق بعمق .. هي أحست بذلك .. قالت : حبيبي .. شم لي طيزي .. أعجبتك ريحته .. خليتها هيك بدون غسيل .. عارفه أنها بتعجبك .. قلت لها بصراحة انتي سكسية .. المهم هي رفعت مؤخرتها ووضعت تحتها مخدة .. فلقت فلقتيها لتسمح لي بالوصول بلساني الى فتحة شرجها .. قالت : حياتي ألحس لي طيزي .. بدأت الحس .. قالت : الحس بقوة .. دخل لسانك .. نيكني بلسانك في طيزي .. استمريت ألحس لها طيزها حتى شعرت بأنها استوت .. وضعت رأس زبي على فتحة طيزها .. قالت ما تسوي شوية كريم يرطبه .. مدت يدها الى علبة الكريم ووضعت كمية منه على فتحة طيزها وأدخلته الى الداخل بأصابعها .. وضعت قليل من الكريم على قضيبي ومسجته حتى تتأكد من انزلاقه .. قالت : هالكيت فوته .. طيزي جاهزة .. وضعته على فوهت طيزها وبرشته قليلا .. هي يبدو أنها الليلة مستعدة ومتلهفة لاستقباله .. ضغطت عليه .. هي بالمقابل دفعت بمؤخرتها .. فتحتها مرتخية تماما .. فشعرت بأنه ينسل بسهولة أكبر من المرة الماضية .. جعلته ينساب بالتدريج لاستمتع بانزلاقه في دهاليز طيزها .. ما أروع انزلاقه .. أحسست بأنه أنغرس الى الأعماق .. قالت : سعيد شو حلو زبك وهوه عم يفوت بطيزي .. دخيلك طلعه وفوته ثاني .. أخرجته رويدا رويدا لتحس بلذة خروجه .. قالت : شو هيدا عم يجنن .. دخيلك فوته لجوه .. أعدته بنفس البطئ .. قالت : أحسه كثعبان ضخم وناعم ينسل الى أعماق طيزي .. كررت العملية عدة مرات .. حتى أحسست بانفعالها .. أخذت تصرخ .. آه .. آه .. نيكلي طيزي يا سعيد .. بقوة .. بقوة .. يا سعيد .. بدأ صوتها وصراخها يعلو من اللذة والسكار .. قلت ارجوك خفضي صوتك ليصحى أبو فادي ويعمل لنا فضيحة .. قالت ما يصحى .. شو بده .. في واحد عم يريحه وينيك لي طيزي .. بالعكس لو صحي وسمع صوتي وأنا عم أتنيك بطيزي با يستانس وبينبسط .. قالت : خلي زبك داخل .. وأوم معايه لفرجيك .. قمت أشوف شو با تعمل .. سحبتني وزبي في أعماق طيزها باتجاه أبو فادي .. قلت لها : أنتي مجنونه وسكرانه .. شو الي بتعمليه .. يصحى أبو فادي يسوي لنا فضيحة .. قالت ما عليك .. تعال معاي .. بركت بالقرب من أبو فادي .. قالت : نيكني هون .. بس بعنف .. أنا كمان يمكن السكرة طيرت مني الخوف .. بدأت أنيكها في طيزها .. قالت : زيد نيكني بعنف .. صرخت أبو فادي .. شوف سعيد جارك الطيب عم يهري لي طيزي .. عم ينيكني .. زبه الكبير عم يفوت لجواتي .. أوم أصحى وشوف .. ما أدري الحرمة سكرانة أو أنها متفقه مع زوجها أني أريحه من نيكها .. أستمريت أنيكها وهي تتأوه وتهذي بكلمات جنسية مثيرة .. شعرت بأن طيزها أصبحت كحفرة كبيرة .. سحبت زبي الى الخارج واذا بي أراه ملطخا ببعض الكريم وببعض أوساخها .. قلت لها : شو اليوم ما عملتي البيب في طيزك .. طلع زبي وسخان .. قالت : خليته هيك لأني حاسة بأنك تفضله هيك بريحته واوساخه .. أخذت مسحة من زبي ، بأصابعها وقربت الى عند أبو فادي .. ومسحت بأصبعها على أنفه .. قلت لها : شو عم تعملي يا مجنونه .. قالت : خليه يشم ريحة طيزي بلكن يفوق ويشوفني وأنا عم أتناك من طيزي .. قلت لها نظفي زبي .. أخذت تمصه وتلحسة الى أن نظفته تماما .. قلت لها : بدي أغير .. قالت : مثل ما بدك .. غرست زبي بكسها فهريتها نيك حتى علا صوتها .. استمريت أنيكها حتى ارتعشت عدة مرات .. أخرجته من كسها وأعدته في طيزها .. بعد ان شعرت بأنها التمت قليلا .. زبي ينسل بكل يسر .. نكتها بعنف .. كان انزلاقه وخرجه يحدث أصواتا مثيرة .. هيجتني أصوات الانزلاق .. كما أنها أثارتها .. أرتعشت .. فشدت على زبي .. مما دفعني الى أن أجاريها بالارتعاش ، فقذفت بالمني في أعماق طيزها .. فسحبته فأعطى انسحابه صوتا مع تدفق بعض سوائل المني .. خرج زبي ملطخا بالمني والكريم وبعض فضلاتها .. قلت لها : قومي نظفيه .. قالت : جيبه الى عند انف أبو فادي يشمه .. قلت لها : الا هذه أسمحي لي .. فمسحت باصابعها على زبي وكررت ما عملته مع أبو فادي في المرة السابقة .. والراجل في سابع نومه .. قلت لها : لما يقوم الصباح ويشم أوساخك شو يقول ..؟ قالت : با أقول له يا بو فادي وانته سكران نيكتني بطيزي انته وجارك سعيد .. با ينبسط .. هوه بده هيك .. قلت : بده هيك كيف ..؟ دون أن ترد المهم التهمت زبي وقامت بمصه ولحسه حتى نظفته .. أنتصب ثانية .. فسدحتها على ظهرها بجوار أبو فادي ، وأولجت زبي في كسها واستمريت أنيكها حتى هريتها من النيك .. قالت : كفاية نيك في كسي .. نيك لي طيزي .. فانبطحت على بطنها .. ودون أية كريمات دفشت زبي وهي لامة فلقتيها .. فانسل بشيء من المقاومة الممتعة من جراء لملمت فلقتيها .. كان احساسا لذيذا لي ولها .. أستمريت أنيكها في طيزها بهذا الوضع الملموم الى أن شعشع الفجر وبدأت خيوطه تخترق النوافذ .. قلت لها : خلاص بدي أكب .. قالت خرجه وكبه على صدري .. كبيته على صدرها .. أخذت تلعق بعضه وتمسح به صدرها .. أخذت تمصه .. قالت : بصراحة الليلة هريتني نيك بهذا الزب .. أحس كسي وطيزي راخيين ومجروحين يا مفتري .. ثم قلبت مكوتها .. قالت شوف طيزي .. فعلا لاحظته مفتوح وكأنه مجروح من كثر النيك وكسها بالمثل .. ذهبت الى الحمام لأنظف نفسي ثم خرجت من الحمام وارتديت ملابسي .. هي ارتدت ملابسها .. وبدأت تفيق أبو فادي .. أنا خفت فاتجهت ناحية الباب .. ركضت وراي .. قالت لا تخاف .. با أقول له .. سعيد سهر معاك ونام حدك .. قلت لها مالوش لزوم .. أصرت ..الى الآن أنا مش عارف شو قصدها من هذه الحركات .. هل هي متفقة معه .. الأيام ستكشف لي ذلك .. بدأت هي تفيق أبو فادي .. أبو فادي .. أوم كمل نومتك بالأوضة .. فاق أبو فادي .. بدأ يتشمشم أثار طيزها على أنفه .. قال شو هيدا .. وين انا نايم .. قلت له : صباح الخير أبو فادي .. قال : سعيد سوري أنته نمت هون .. قالت هي : أنتو باثنيناتكم نمتم هون ، على الأرض .. قال : أنا آسف يا سعيد ثقلت عليك بالشرب .. قلت : ولو أبو فادي .. نمت نومه هنية ما صحيت الا قبل شوي .. المهم أم فادي ما سببت لها ازعاج بنومي هون .. قالت : لا البيت بيتك [font=&quot]واحنا اهلك .. المهم ودعتهم واتجهت ناحية الباب ..

أعترفت لي قائلة : سعيد بالرغم من أنك اليوم شوية وجعت لي طيزي .. لكن بصراحة كانت نياكة العمر .. بدياك تعاهدني تكون لي لوحدي وأنا با أدفع لأبو فادي ايجار الغرفة .. واذا احتجت شي مصاري .. ما تستحي أول لي بعطيك كم ما بدك ... قلت لها تسلمي يا أم فادي .. قالت : ما بدي أياك تقول لي أم فادي .. أول لي (با رضوة) .. هاذ أسمي .. ام فادي بس أودام الناس .. لوحدنا رضوة .. لفتت على الساعة واذا هي الرابعة عصرا .. قالت سعيد شو هيدا .. ما حسينا بالوئت ونحن بلا غدا .. خليني أفوت على البيت أعمل شي غدا .. قلت لها بلاش تتعبي حالك المطعم قريب .. نطلب لنا غدا .. قالت مثل ما بدك .. طلبت غدا .. هي دخلت الحمام تنظف حالها .. انتظرت حتى خرجت .. فدخلت أغتسلت .. فخرجت .. بعد أن أحظر الجرسون الغدا تناولنا الغدا .. بعد الغدا قلت لها لابد من تريب واحد على الأقل يا رضوة قبل ما تروحي .. قالت : هديتني يا سعيد .. لكن كرما لك با خليك تنيكني .. شو رأيك بالحمام .. قلت لها وهو كذلك ، دخلنا الحمام .. ملأنا الحوض بالماء .. مصت لي زبي على بال ما الحوض يمتلي .. دخلنا الى الحوض .. لحست لها كسها ثم أدرتها فلحست لها مؤخرتها .. حتى هيجتها .. وضعت زبي على فتحة طيزها .. قالت : نيك الطيز حلو .. بس أحسه بيوجعني .. خليه يوم ثاني لما يلتم شوي با خليك تنيك لي طيزي لمان تمل منه .. ها الحين نيك لي كسي .. قعدت في الحوض .. هي جات وقعدت على زبي .. فركت كسها على زبي حتى تهيجت فقعدت عليه فانسل الى عمق كسها .. فأخذت تصعد وتنزل عليه حتى اختلط سائلها بالماء .. ما ألذ النيك وسط الماء فهي أول تجربة لي .. استمرت هي تنيكني بكسها داخل الماء .. طلبت مني أن أغير الوضع .. فطوبزت في الماء .. قالت دخله من الخلف .. بس مش في طيزي .. في كسي .. قلت لها : ما عليش .. برشت لها طيزها .. قلت لها شو رأيك بالبروش .. قالت حلو يجنن .. قلت لها أدخله .. قالت لا .. دخله بكسي .. دفعت به بكسها الذي أصبح لزجا من هياجها .. أستمريت أنيكها .. حتى ارتعشت .. وأنا بالمقابل أحسست بقرب القذف فسحبته من كسها .. قلت لها قربي فمك .. لأقذف فيه .. قربت فمها وأدخلته فقذف كل حممه في بلعومها فبلعته بالكامل .. قالت : شو طيبين حليباتك يا حبيبي ..

وكالعادة عزمني أبو فادي ليلة الجمعة على الكأس .. ذهبت اليه وجيت أم فادي لابسة فستان يوخذ العقل .. زاد من مقدار اثارة جسدها .. فيه فتحة من الخلف .. يبن سيقانها وجزء من فخذها عندا تدنو الى الأسفل .. هي وظبت القعدة كالعادة بالكاسات والثلج والمزة .. بدأنا أنا وبو فادي الشرب حتى الاساعة اثنا عشر ليلا .. وكعادته أبو فادي بدأ يتثائب لينام .. قلت له أستأذن .. قال بكير .. أسهر ونام هون عندنا ، فالبيت واحد ..لاحظت أم فادي من داخل تؤشر لي بأن أواصل الجلسة .. قلت : أيش السالفة ...؟ قعدت وشربت لي كأس ...
بعد ربع ساعة أبو فادي يشخر وفي سابع نومه .. جت أم فادي , وقعدت جنبي .. وبدأت تصب لي كأس .. صبت هي كمان كأس .. فعلا .. لما قعدت جنبي حسيت أنها شربانه هيه كمان لان لسانها ثقيل شوي .. اطلعت لها بدون تعليق .. خايف يسمع كلامي أبو فادي .. قالت : وهيه تؤشر الى أبو فادي .. في سابع نومة ما با يصحى الا الصبح .. قلت لها : متأكدة ..؟ قالت : حطيت له منوم في الكأس الأخيرة .. با تخليه ينام للصبح .. المهم شربنا لنا أنا وهيه كم كأس .. أبو فادي أدار ظهرة ونام باتجاه الجدار .. قالت : ي**** على أوضت النوم .. نهضت معها .. هيه شبه سكرانه تترنح في مشيتها .. أسندتها لأوضت النوم .. قلت لها ما نا مطمأن أن بو فادي ما يصحى من نومه وتكون فضيحة .. قالت : ما تخاف خذ راحتك للصبح .. هي سكرانه خالص .. وجريئة .. على طول قشعت لي ثوبي وحملت على زبي تمصه .. قالت : بدياك اليوم تنيك لي طيزي للفجر .. طيزي عم يحكني .. وأحسه حفرة بدها من يسدها .. وما في غير هاذ بيسدها .. مشيرة لزبي .. استمرت تمص وتلحس وتمص بيوضي .. قلت لها صبر نخلع ثيابنا .. قالت ما عندي وقت .. ي**** أوام أخلع .. هي كمان قامت تخلع .. انسدحت على السرير على بطنها .. قالت أعمل لي مساج .. أنسدحت فوقها وبديت أمسج لها رقبتها وانتقلت فورا الى ظهرها ثم أردافها وهي تتأوه من اللذة .. قالت دخيلك مسج لي طيزي .. مسجت لها طيزها .. فتحت فلقتيها .. هي بدورها رفعت مؤخرتها غرست أنفي ووجهي بين فلقتيها .. يالها من مثيرة .. بالرغم من روائح العطر في بقية أنحاء جسدها الا أنها تركت مؤخرتها تعبق ببقايا فضلاتها لتثيرني .. استنشقت ذلك العبق بعمق .. هي أحست بذلك .. قالت : حبيبي .. شم لي طيزي .. أعجبتك ريحته .. خليتها هيك بدون غسيل .. عارفه أنها بتعجبك .. قلت لها بصراحة انتي سكسية .. المهم هي رفعت مؤخرتها ووضعت تحتها مخدة .. فلقت فلقتيها لتسمح لي بالوصول بلساني الى فتحة شرجها .. قالت : حياتي ألحس لي طيزي .. بدأت الحس .. قالت : الحس بقوة .. دخل لسانك .. نيكني بلسانك في طيزي .. استمريت ألحس لها طيزها حتى شعرت بأنها استوت .. وضعت رأس زبي على فتحة طيزها .. قالت ما تسوي شوية كريم يرطبه .. مدت يدها الى علبة الكريم ووضعت كمية منه على فتحة طيزها وأدخلته الى الداخل بأصابعها .. وضعت قليل من الكريم على قضيبي ومسجته حتى تتأكد من انزلاقه .. قالت : هالكيت فوته .. طيزي جاهزة .. وضعته على فوهت طيزها وبرشته قليلا .. هي يبدو أنها الليلة مستعدة ومتلهفة لاستقباله .. ضغطت عليه .. هي بالمقابل دفعت بمؤخرتها .. فتحتها مرتخية تماما .. فشعرت بأنه ينسل بسهولة أكبر من المرة الماضية .. جعلته ينساب بالتدريج لاستمتع بانزلاقه في دهاليز طيزها .. ما أروع انزلاقه .. أحسست بأنه أنغرس الى الأعماق .. قالت : سعيد شو حلو زبك وهوه عم يفوت بطيزي .. دخيلك طلعه وفوته ثاني .. أخرجته رويدا رويدا لتحس بلذة خروجه .. قالت : شو هيدا عم يجنن .. دخيلك فوته لجوه .. أعدته بنفس البطئ .. قالت : أحسه كثعبان ضخم وناعم ينسل الى أعماق طيزي .. كررت العملية عدة مرات .. حتى أحسست بانفعالها .. أخذت تصرخ .. آه .. آه .. نيكلي طيزي يا سعيد .. بقوة .. بقوة .. يا سعيد .. بدأ صوتها وصراخها يعلو من اللذة والسكار .. قلت ارجوك خفضي صوتك ليصحى أبو فادي ويعمل لنا فضيحة .. قالت ما يصحى .. شو بده .. في واحد عم يريحه وينيك لي طيزي .. بالعكس لو صحي وسمع صوتي وأنا عم أتنيك بطيزي با يستانس وبينبسط .. قالت : خلي زبك داخل .. وأوم معايه لفرجيك .. قمت أشوف شو با تعمل .. سحبتني وزبي في أعماق طيزها باتجاه أبو فادي .. قلت لها : أنتي مجنونه وسكرانه .. شو الي بتعمليه .. يصحى أبو فادي يسوي لنا فضيحة .. قالت ما عليك .. تعال معاي .. بركت بالقرب من أبو فادي .. قالت : نيكني هون .. بس بعنف .. أنا كمان يمكن السكرة طيرت مني الخوف .. بدأت أنيكها في طيزها .. قالت : زيد نيكني بعنف .. صرخت أبو فادي .. شوف سعيد جارك الطيب عم يهري لي طيزي .. عم ينيكني .. زبه الكبير عم يفوت لجواتي .. أوم أصحى وشوف .. ما أدري الحرمة سكرانة أو أنها متفقه مع زوجها أني أريحه من نيكها .. أستمريت أنيكها وهي تتأوه وتهذي بكلمات جنسية مثيرة .. شعرت بأن طيزها أصبحت كحفرة كبيرة .. سحبت زبي الى الخارج واذا بي أراه ملطخا ببعض الكريم وببعض أوساخها .. قلت لها : شو اليوم ما عملتي البيب في طيزك .. طلع زبي وسخان .. قالت : خليته هيك لأني حاسة بأنك تفضله هيك بريحته واوساخه .. أخذت مسحة من زبي ، بأصابعها وقربت الى عند أبو فادي .. ومسحت بأصبعها على أنفه .. قلت لها : شو عم تعملي يا مجنونه .. قالت : خليه يشم ريحة طيزي بلكن يفوق ويشوفني وأنا عم أتناك من طيزي .. قلت لها نظفي زبي .. أخذت تمصه وتلحسة الى أن نظفته تماما .. قلت لها : بدي أغير .. قالت : مثل ما بدك .. غرست زبي بكسها فهريتها نيك حتى علا صوتها .. استمريت أنيكها حتى ارتعشت عدة مرات .. أخرجته من كسها وأعدته في طيزها .. بعد ان شعرت بأنها التمت قليلا .. زبي ينسل بكل يسر .. نكتها بعنف .. كان انزلاقه وخرجه يحدث أصواتا مثيرة .. هيجتني أصوات الانزلاق .. كما أنها أثارتها .. أرتعشت .. فشدت على زبي .. مما دفعني الى أن أجاريها بالارتعاش ، فقذفت بالمني في أعماق طيزها .. فسحبته فأعطى انسحابه صوتا مع تدفق بعض سوائل المني .. خرج زبي ملطخا بالمني والكريم وبعض فضلاتها .. قلت لها : قومي نظفيه .. قالت : جيبه الى عند انف أبو فادي يشمه .. قلت لها : الا هذه أسمحي لي .. فمسحت باصابعها على زبي وكررت ما عملته مع أبو فادي في المرة السابقة .. والراجل في سابع نومه .. قلت لها : لما يقوم الصباح ويشم أوساخك شو يقول ..؟ قالت : با أقول له يا بو فادي وانته سكران نيكتني بطيزي انته وجارك سعيد .. با ينبسط .. هوه بده هيك .. قلت : بده هيك كيف ..؟ دون أن ترد المهم التهمت زبي وقامت بمصه ولحسه حتى نظفته .. أنتصب ثانية .. فسدحتها على ظهرها بجوار أبو فادي ، وأولجت زبي في كسها واستمريت أنيكها حتى هريتها من النيك .. قالت : كفاية نيك في كسي .. نيك لي طيزي .. فانبطحت على بطنها .. ودون أية كريمات دفشت زبي وهي لامة فلقتيها .. فانسل بشيء من المقاومة الممتعة من جراء لملمت فلقتيها .. كان احساسا لذيذا لي ولها .. أستمريت أنيكها في طيزها بهذا الوضع الملموم الى أن شعشع الفجر وبدأت خيوطه تخترق النوافذ .. قلت لها : خلاص بدي أكب .. قالت خرجه وكبه على صدري .. كبيته على صدرها .. أخذت تلعق بعضه وتمسح به صدرها .. أخذت تمصه .. قالت : بصراحة الليلة هريتني نيك بهذا الزب .. أحس كسي وطيزي راخيين ومجروحين يا مفتري .. ثم قلبت مكوتها .. قالت شوف طيزي .. فعلا لاحظته مفتوح وكأنه مجروح من كثر النيك وكسها بالمثل .. ذهبت الى الحمام لأنظف نفسي ثم خرجت من الحمام وارتديت ملابسي .. هي ارتدت ملابسها .. وبدأت تفيق أبو فادي .. أنا خفت فاتجهت ناحية الباب .. ركضت وراي .. قالت لا تخاف .. با أقول له .. سعيد سهر معاك ونام حدك .. قلت لها مالوش لزوم .. أصرت ..الى الآن أنا مش عارف شو قصدها من هذه الحركات .. هل هي متفقة معه .. الأيام ستكشف لي ذلك .. بدأت هي تفيق أبو فادي .. أبو فادي .. أوم كمل نومتك بالأوضة .. فاق أبو فادي .. بدأ يتشمشم أثار طيزها على أنفه .. قال شو هيدا .. وين انا نايم .. قلت له : صباح الخير أبو فادي .. قال : سعيد سوري أنته نمت هون .. قالت هي : أنتو باثنيناتكم نمتم هون ، على الأرض .. قال : أنا آسف يا سعيد ثقلت عليك بالشرب .. قلت : ولو أبو فادي .. نمت نومه هنية ما صحيت الا قبل شوي .. المهم أم فادي ما سببت لها ازعاج بنومي هون .. قالت : لا البيت بيتك [font=&quot]واحنا اهلك .. المهم ودعتهم واتجهت ناحية الباب ..

ارجوا ان تكون اعجبتكم والى اللقاء فى قصص اخرى

شوفوني
06-30-2019, 05:09 AM
اغلاق مكرر
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=2225&highlight=%DD%C7%CF%ED+%E3%DD%DA%E3 +%C8%C7%E1%CD%ED%E6%ED%C9+%C7%E1%CD %E6%D4+%D4%DE%CA%E5%E3+%E4%D4%E6%CA %E5



قصص سكس متسلسلة نسوانجي عائليةعاوز انيك وحد شاتقصص نيك اخت العروسهسكس بنات ابكاراقصص سكس زوجتي المتحرره وعشقها لنيك المحارمقصص نيك محارم الزلزالناكها اكبر منهقصص سكس نيك ام عمادقصص سكس ومص ورضاعه في السريرقصص نيك محارم روحي ستخرجزب ليناني ينيكصورشيميل مخنثين عريأنينقصص سكس يمنيه اخت صديقي/archive/index.php/t-292880.htmlقصص نيك ومداعبات جنسيةسكس ٣اخويقصص سحاق منتديات نسوانجى الأرشيف كتابه فقط صفحة الارشيففلم.سكس.ذوند/archive/index.php/t-391839.html/archive/index.php/t-89102.htmlقصص نيك محارم [الارشيف 4]افلام سكس بدر قصص/archive/index.php/f-84-p-17.htmlنكت حماتيناكني في طيزي وهومخزناحب اتعرف على شخص جاد ينيك طيزي في صنعاءنيك معلق/showthread.php?t=387880&page=2قصص سكس جارتي مهديه واناصور بنات مصريه بقمصان سكسيه البومات داله نسوانجيقصص ناكوني سندسصالة مليطة نسوانقصص ناكني عمي بزبه الكبير site:bfchelovechek.ruقصص نيك محارم يخرب عقلك أخته site:foto-randewu.ruقصص.سكس.مصورة.قصة.فيلاما.علي.السريرقصص سكس محارم سيد وعائلتهقصص نيك مولعه اركبني خالو بحب زبكسالب وشرميط بورسعيدقصص سكس زوجه متحررهنيك طياز فنقاسي بذب طويلقصص سكس زوجتةوبنتهااسباب نيك الاختقصص خول  نسونجي/archive/index.php/t-387105.htmlمرتي ام العيورهمنتديات سكس بنتين ينيكهم رجل قصصصور سكس cum in sideوحده تتيك وحده باصابع رجليها منتدى نسونجيسكس عربي محارم مصارى نبات قصص مدام مجنون جنس/archive/index.php/t-453130.htmlسميرةطيااااازقصص نيك عنيف واهات نيك طيز بنت عمتي القصه من اولها الي نهايتهاﺍﻧﺎ ﻭﺻﺤﺒﺘﻲ ﻧﻴﻚ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻘﺪﺭﺵ ﺍﻧﺴﺎﻫﺎ site:landsmb.ru/archive/index.php/t-417274.htmlقصص مصوره سكس ليلاعلويعايز اشوف ضوره واحده لبسه بنطلون بين كسهاقصص سكس محارم متسلسله اه انا شرموطهمتى تطلب المراة نياكة الطيزقصص سكس دياثة متعةقصصنهر العطش نكتها وهي عذراصور سكس داني النسونقرائةقصص سكس طويله اناوخالتي جديده site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-149525.htmlاحب الملابس الحريمي متسلسلهكنت اذاكر انا واخي قصص محارمقصص سكس كيف نكت اخت صاحبيصورة انواع الكس نار ساحق ساخن عنيف نار اعياط قصص سكس ساخنه مع اخو صديقتهاسحاق نسوانجي اون لاين