عاشق السمروات
06-13-2019, 03:53 AM
صباح الخير أولا اعرفكم بنفسى انا عبد الجبار 55 عام من مصر وقد نشأت فى عزبة من إحدى عزب محافظة الدقهلية أقرب مركز لها يبعد حوالى 25 كيلو متر كانت عزبة لايوجد بها كهرباء ولا محطة ماء إلا حنفية واحدة أيهما المرشح وكان الجميع يملأ منها ماء للشرب بدأت حكايتي مع الجنس منذ الصغر كنت أعيش فى بيت العائلة أو بيت جدى أسرة مكونة من10 رجال و 12امرأة و 8 أحفاد وكنت الولد والوحيد على 7 بنات وهم جدى و زوجاته الثلاثة وابى واعمامى 9 وامى و زوجات اعمامى وكنا نعيش فى بيت مكون من ثلاث طوابق كلها غرف نوم ويوجد فى البيت حمام واحد بالدور الأرضى والكل كان يستعمل هذا الحمام وكان والدى هو الكبير وابن الكبير دائما يحظى باهتمام الجميع ولأن الولد الوحيد فكانت كل طلباتى موجبة لن أطول عليكم بدأت حكايتي مع الجنس فى احدى الليالى المظلمة دائما فكنا ننام فى الظلام وكان عمرى وقتها 9 سنوات صحوت على صوت أنين خافت وكان صوت امى مع ابى فى حالة جماع وكنت اول مرة أسمع كلمة كسى و زبك فنظرت إليهم ولم أرى شئ لان الظلام دامس فذهبت إلى المدرسة ومازلت هذة الكلمات فى رأسى لا أعلم معناها ولا المقصود بها وعدت من المدرسة ومازلت تلك الكلمات فى راسى وكانت لى زوجة عم تحبنى جدا وكانت زوجة الصغير اسمها
سومة شديدة الجمال ذات قوام ممشوق له عينان ساحرتان كانت دائما ما تلعب معى ودائما كنت إذهب معها الغيط وعندما كنت أريد الاستحمام كانت هى تحمنى وكنت اقول لزوجات اعمامى يا امى مثل جميع الفلاحين فكنت انديها امى فقالت قل لى سومة من غير امى وإحدى المرات وهى تحمنى كانت تلعب فى زبى الذى كان أكبر من سنى كنت أنتظر الليل حتى اسمع صوت امى الخافت فى جنح الليل ولا أعلم ما هذا ولم أسأل حتى وصلت سن البلوغ عند الثالثة عشر صحيت من النوم بعد أجمل حلم يحلم به اى صبى وصل إلى مرحلة البلوغ فكانت سومة من حلمت بها فنزلت اول نقطة منى على سومة ففى الصباح دخلت الحمام كالعادة ولم اعير ما حدث اى اهتمام وذهبت المدرسة وكنت قد صرت بالاعدادى وعندما عدت دخلت ابدل ملابسى وكانت امى بالغرفة فنظرت إلى سروالى الداخلى فرات مكان المنى قالت تعالى الع الشورت ده كدا خلعته وراحت مزغرته وحضر جميع النساء فى البيت فى ايه خير يا اختى قالت الحلو بقى راجل وشافوا الشورت واذا بسومة تقول انا إلى ححمى العريس وبدخلتنى الحمام وبدأت تحمينى وكانت تلعب فى زبى و إذ بى أتذكر الحلم فينتصب زبى فى يدها وكما قلت سابق سنى كان مثل زب رجل كبير فتعرقت وابلعت ريقها ببطء وتركتنى وخرجت بره الحمام فلم أعقب وأكملت استحمامى وخرجت فى اليوم التالى ذهبت معها الى الغيط واحنا ركبين العربة بالحمار سألتني انت كنت بتحلم بأيه قلت زى اى حد بيحلم قالت الحلم إلى نزلت فيه لبنك قلت لبنى هو انا عندى لبن قالت ايوا إلى نزل منك وانت نايم سكت و ما ردتش عليها قالت ايه مكسوف منى قلت بس خايف تزعلى قالت مش هزعل مين كان معاك فى للحلم قلت انتى يا سومة قالت يا واد قلت **** قالت إحكى قلت حلمت انى بابوسك و بدخل البلبل بتاعى فى البلبل بتاعك ضحكت وقالت هو اسمه بلبل قلت نعم قالت لا إلى عندك اسمه زب وال عندى اسمه كس عرفت معنى الكلمتين إلى سمعت ولم أعرف منهم وصلنا إلى الغيط وجلسنا نتحدث وسالتنى انت زبك وقف ليه وانا بحميك قلت أفتكرت الحلم قلت يعنى انت بتحبنى قلت طبعا قالت حققت لك الحلم مش هتقول لحد قلت مش هقول لحد ودخلنا تحت عريشة المواشي وبدأت تلعب فى كسها امامى وتقول ايه رأيك فى كسر قلت حلو قالت نفسك تلمسه قلت اه وبدأت تعلمني كيف اتحسس كسها وكيف العب فيه سمعت منها آهات تشبه آهات امى التى سمعتها من قبل فنتصب زبى وكلما زادت اهاتها زاد انتصاب زبى وبدأت تدلك فى زبى و قالت تعرف انى كنت بدخل احميك عشان اشوف زبك زبك كبير وعجبنى أكبر من زب عمك كتير دخله فى كسى وكانت أول مرة يستقر زبى فى كس امرأة وإذ بفيضان يخرج من زبى شئ ساخن وهو لبنى يستقر فى كس سومة اول نيكة فى حياتى واذ بها تقوم وتركب فوق زبى الذى كان شبه منتصب وهو بين شفرات كسها المحلوق وزنبورها الطويل ينتصب ويزداد انتصاب وبدأت تقول انا شرموطتك انا لبوتك انا متناكتك عاوزك تنكنى كل يوم بزبك و هى تطلع و تنزل وفيضانات كسها وحمهما البركانية تتساقط على زبى حتى قلبتها اسفل منى وبدأت انيك فيها بقوة وتقول كمان نيك قوى كمان زبك عاوزاه يدخل كمان نكنى يا حبيبى نكنى فى كل حتة فى كسى وطيزى وبزازى وانا ازداد قوة وسخونة واقترب وقت القذف وشعرت ان هناك نار تخرج منى وهى تقول لبنك مولع طفى نار كسى ااااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه وبعد ما خلصنا نزلت الترعة استحم وعدنا إلى البيت وكن لم يحدث بنا شئ واستمرت العلاقة بيننا لا يعرف عنها أحد شئ وانتقلت للمرحلة الثانوية وكان يجب أن أترك العزبة لأن المدرسة الثانوى فى المركز ومش معقول هسافر كل يوم وبالفعل انتقلت للعيش فى منزل اختى جدى فى المركز وكان بيتها جميل ليس مثل بيتنا وكان يعيش معها زوجها وابنتها المطلقة وبنات ابنتها وكنت أعد الأيام والليالي حتى أعود والتقى بحبيبتى سومة التى أعدت أن انكها كل يوم كنت أعود كل يوم خميس بعد الظهر كانت تنتظرنى بالغيط أعود على الغيط لكى يفرح زبى بكسها حتى حدث ما لم يكن فى الحسبان وهو هدى بنت أخت جدى المطلقة التى كانت عوض عن سومة إلى اللقاء مع هدى فى الجزء الثانى
سومة شديدة الجمال ذات قوام ممشوق له عينان ساحرتان كانت دائما ما تلعب معى ودائما كنت إذهب معها الغيط وعندما كنت أريد الاستحمام كانت هى تحمنى وكنت اقول لزوجات اعمامى يا امى مثل جميع الفلاحين فكنت انديها امى فقالت قل لى سومة من غير امى وإحدى المرات وهى تحمنى كانت تلعب فى زبى الذى كان أكبر من سنى كنت أنتظر الليل حتى اسمع صوت امى الخافت فى جنح الليل ولا أعلم ما هذا ولم أسأل حتى وصلت سن البلوغ عند الثالثة عشر صحيت من النوم بعد أجمل حلم يحلم به اى صبى وصل إلى مرحلة البلوغ فكانت سومة من حلمت بها فنزلت اول نقطة منى على سومة ففى الصباح دخلت الحمام كالعادة ولم اعير ما حدث اى اهتمام وذهبت المدرسة وكنت قد صرت بالاعدادى وعندما عدت دخلت ابدل ملابسى وكانت امى بالغرفة فنظرت إلى سروالى الداخلى فرات مكان المنى قالت تعالى الع الشورت ده كدا خلعته وراحت مزغرته وحضر جميع النساء فى البيت فى ايه خير يا اختى قالت الحلو بقى راجل وشافوا الشورت واذا بسومة تقول انا إلى ححمى العريس وبدخلتنى الحمام وبدأت تحمينى وكانت تلعب فى زبى و إذ بى أتذكر الحلم فينتصب زبى فى يدها وكما قلت سابق سنى كان مثل زب رجل كبير فتعرقت وابلعت ريقها ببطء وتركتنى وخرجت بره الحمام فلم أعقب وأكملت استحمامى وخرجت فى اليوم التالى ذهبت معها الى الغيط واحنا ركبين العربة بالحمار سألتني انت كنت بتحلم بأيه قلت زى اى حد بيحلم قالت الحلم إلى نزلت فيه لبنك قلت لبنى هو انا عندى لبن قالت ايوا إلى نزل منك وانت نايم سكت و ما ردتش عليها قالت ايه مكسوف منى قلت بس خايف تزعلى قالت مش هزعل مين كان معاك فى للحلم قلت انتى يا سومة قالت يا واد قلت **** قالت إحكى قلت حلمت انى بابوسك و بدخل البلبل بتاعى فى البلبل بتاعك ضحكت وقالت هو اسمه بلبل قلت نعم قالت لا إلى عندك اسمه زب وال عندى اسمه كس عرفت معنى الكلمتين إلى سمعت ولم أعرف منهم وصلنا إلى الغيط وجلسنا نتحدث وسالتنى انت زبك وقف ليه وانا بحميك قلت أفتكرت الحلم قلت يعنى انت بتحبنى قلت طبعا قالت حققت لك الحلم مش هتقول لحد قلت مش هقول لحد ودخلنا تحت عريشة المواشي وبدأت تلعب فى كسها امامى وتقول ايه رأيك فى كسر قلت حلو قالت نفسك تلمسه قلت اه وبدأت تعلمني كيف اتحسس كسها وكيف العب فيه سمعت منها آهات تشبه آهات امى التى سمعتها من قبل فنتصب زبى وكلما زادت اهاتها زاد انتصاب زبى وبدأت تدلك فى زبى و قالت تعرف انى كنت بدخل احميك عشان اشوف زبك زبك كبير وعجبنى أكبر من زب عمك كتير دخله فى كسى وكانت أول مرة يستقر زبى فى كس امرأة وإذ بفيضان يخرج من زبى شئ ساخن وهو لبنى يستقر فى كس سومة اول نيكة فى حياتى واذ بها تقوم وتركب فوق زبى الذى كان شبه منتصب وهو بين شفرات كسها المحلوق وزنبورها الطويل ينتصب ويزداد انتصاب وبدأت تقول انا شرموطتك انا لبوتك انا متناكتك عاوزك تنكنى كل يوم بزبك و هى تطلع و تنزل وفيضانات كسها وحمهما البركانية تتساقط على زبى حتى قلبتها اسفل منى وبدأت انيك فيها بقوة وتقول كمان نيك قوى كمان زبك عاوزاه يدخل كمان نكنى يا حبيبى نكنى فى كل حتة فى كسى وطيزى وبزازى وانا ازداد قوة وسخونة واقترب وقت القذف وشعرت ان هناك نار تخرج منى وهى تقول لبنك مولع طفى نار كسى ااااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه وبعد ما خلصنا نزلت الترعة استحم وعدنا إلى البيت وكن لم يحدث بنا شئ واستمرت العلاقة بيننا لا يعرف عنها أحد شئ وانتقلت للمرحلة الثانوية وكان يجب أن أترك العزبة لأن المدرسة الثانوى فى المركز ومش معقول هسافر كل يوم وبالفعل انتقلت للعيش فى منزل اختى جدى فى المركز وكان بيتها جميل ليس مثل بيتنا وكان يعيش معها زوجها وابنتها المطلقة وبنات ابنتها وكنت أعد الأيام والليالي حتى أعود والتقى بحبيبتى سومة التى أعدت أن انكها كل يوم كنت أعود كل يوم خميس بعد الظهر كانت تنتظرنى بالغيط أعود على الغيط لكى يفرح زبى بكسها حتى حدث ما لم يكن فى الحسبان وهو هدى بنت أخت جدى المطلقة التى كانت عوض عن سومة إلى اللقاء مع هدى فى الجزء الثانى