نادية طيظ
06-01-2019, 09:27 AM
لحظة القلق ... قلبى يدق جامد .... ايدى تغرق عرق ... عندما تلقى نظراتى بنظرات شاب خطف قلبى
عندما أتأمل عينيه و اشتهى شفتيه. ... أ تفحص جسده وعضلاته. .... أتخيل نفسى عاريا بين ذراعيه قبل أن يمتلكنى. ... فى لحظات الاقتراب والخوف منه ....
أجمل لحظات لا يمكن أن أنساها. ....
عندما تلقى اصابعنا تداعبنى أصابعه. ... فابتسم فى خجل. .... وقلق. ... وخوف غريب
عندما يضمنى إلى جسده. ... يتحسس جسدى. ... يحاول خلع ملابسى
أجمل لحظات عمرى
عندما انظر بعمق داخل عينيه. ... فاراه صادقا فعلا. .. أرى إرادته فى عينيه... جاد جدا ... فعلا يريدنى حبيبة له
أشعر بصدق مشاعره. ...
أحيط خصره بذراعى. .. اتحسس ظهره و اكتافه. ... اتحسس صدره و آداعب حلمات بزازه بعد أن يخلع قميصه. .. اتحسس لحمه. .. ذراعيه. ... اتحسس واعتصرت عضلات ذراعيه الصلبة القوية. ... أشعر برجولته. ... ذكورته تنتشر رائحتها فى مخى
أجمل لحظات العمر حقا
عندما أتأمل شفتيه. ... ممتلئة. ... حنونة. .. كبيرة. ..تحت شاربه الخشن الذى نسى أن يحلقه بالموسى
اشتهى شفتيه. .. ارتجف و أحيط رقبته بذراعى برفق برقة بحنان. ...
اقترب من شفتيه ببطؤ. .. أتأمل جمال شفتيه المثيرتين. .... تختلط أنفاسه بانفاسى. ... أتنفس عطور ذكورته و هرمونات الشهوة تنفجر فيه. ..
أجمل لحظات العمر ...
رعشة ..عندما تلمس شفتاه شفتى للثوانى الأولى من القبلة الأولى. ... رعشة قلق ... رغبة شهوانية حيوانية. ... تلتصق شفتانا. .. تضغطان. .. تتعاركان فى شوق ... اعض بشفتى شفتيه. .... التصق بجسده أكثر. .. امتص شفتيه. .. أ جذب رقبته لالتهم شفتيه بجوع. .. لذة شفتيه تنسينى الخوف. ... ويختفي القلق. .... استسلم لشفتيه. .. أتركه يضع شفتيى بقوة. .. أشعر برضاعته يتلذذ بجمال شفتى وسخونتهما. ... ادفع لسانى داخل فمه. . اغتصب لسانه بلسانى. .. يفهم ما أريده. .... أجمل لحظة عندما يفهم ما أريده ....يتجاوب بحماس وحرارة. ... يندفع كالمجنون يدفع لسانه داخل فمى. ... امتص لسانه وارضعه. ... اغمض عينيى من المتعة الجنسية و اللذات البركانية من لسانه فى فمى. ... افتح عيونى وانا التهم شفتيه ... وأنا اعتصر لسانه وارضعه. ... التأمل عينيه بعمق. .. بحب ... بإعجاب لجمال عينيه. .. أرى رغبته. .. شهوته المجنونة فى اغتصابى تتفجر فى نظرات عينيه الآن. .. ارتعش من الخوف اللذيذ منه. ... من قضيبه الرهيب بين بطنى و بطنه. ...
تتسلل يدى تتحسس صدره و بطنه ....
أجمل لحظة فى عمرى
اتحسس قضيبه طولا وعرضا. ... قلبى يدق بعنف. .. منتصب صلب شديد ... غليظ جدا ... قاتل بالتأكيد .... مجرم. .. هتاك العرض والشرف. ..ممزق الشرج. ... فاتح الأعماق. .. مقتحم الأسرار. .. نازف الدماء. ... سيقتلنى. .. قلبى يدق يدق يدق بعنف غير محتمل. ... أحاول النسيان. . اهجم على شفتيه اسكر بهما لانسى ما هو قادم .... خايف. . ارتعش. .. لا .. لا ... سأحاول الهرب والنجاة منه بأى طريقة الآن
أجمل رعشات العمر
يخلع ملابسى. .. يعرينى. .. قطع الطريق على الهروب. .. شفتاه تلتهم خدودى. .رقبتى. .. يضع ثدييى فى فمه .... اذوب و أكاد أغيب عن الوعى. ... من اللذة والشبق. ... يقبل بطنى. .. يتحسس أردافى بتلذذ. ... يعتصر طيظى بقوة. .. يفشخنى بحنان ولكن بإصرار. ... إصبعه الأوسط يتسلل تحتى فى الفلق الفاصل ينزلق إلى فتحتى الشرجية. ... يتحسسها برقة. .. بحنان ... يضغط إصبعه. ... أقاوم إصبعه بلذة. . أقاوم إصبعه بدلال ونعومة ومياه ... اتاوه ... أ غنج .... أجمل لحظات عمرى
اتحسس صدره. ... اعريه. .. افك حزام بنطلونه. ... المس رأس قضيبه بلهفة. ... اخمن حجمها تقريبا. ... ارتعش من الخوف. ... سيقتلنى. .. إنه كبير جدا جدا ... سأموت. .... ولكننى اخلع له الكلوت و أطلق الحرية لقضيبه المجنون الثائر القاتل المجرم الجميل الرائع. .. حبيبى انا
أجمل لحظات عمرى
يسحب منى الكلوت. .. فاشهق. .. أ غنج. .. أخجل ... التهم شفتيه و اعانقه. .. حتى يخلع عنى الكلوت تماما. ... فاموت شوقا إلى قضيبه ليقتلنى ويضع نهاية لخوفى. .. قلق لايحتمل
أجمل لحظات عمرى
انام على بطنى فى دلال وانوثتى تشعل نار حبيبى
أجمل لحظات عمرى
يقبل ظهرى ببطؤ يتحسس أردافى ويعتصرهما. .... قبلات تنزلق لأسفل جسدى. ... الآن يقبل أردافى. .. أكاد اموت. .. يعض لحم ودهون طيظى المنتفخة التى ترتفع لتلقى منه قبلاته وعضاته. .... يعضنى و يقبلنى حول فتحتى الشرجية الآن. ... أ غنج له من قلبى آهات وآهات
أجمل لحظات عمرى
لسانه يتذوق فتحتى الشرجية. ... يلحسها بعمق طويلا. .. يلحس اخدود و فلق طيظى طولا و عرضا. ....
أجمل لحظات عمرى
لسانه يحاول بقوة مرات ومرات ومرات بدون يأس أن يوسع ويخترق فتحتى الشرجية. ... يفشل طويلا .... ولكننى استسلم. .. اساعده. .. افتح له و لسانه نفسى ... أباعد أردافى بيدى له ... اهمس. .. اعشقك. .. بشويش. .. على مهلك ياحبيبي. ... انا ليك. .. ملك إيديك. .. أباعد افخاذى بكل قوتى. ... و يخترقنى لسانه. ... يفوت منه المقدمة. .. تنغرس داخل عضلات فتحتى الشرجية. ... يحاول أكثر ... يحاول أعمق .... اموت من اللذة. ... اتاوه ... أ غنج. .. اتوسل اطلب المزيد ..... أقول كفاية .... موش قادرة. ... خدنى بأة. .. بسرعة خدنى
أجمل لحظات عمرى
يجلس على ركبته. ... اعتلى فخذيه. ... اعانقه. ... انظر فى عينيه .... أغيب عن الوعى مع شفتيه ولسانه
رأس قضيبه العظيم تدلك فتحة طيظى بإصرار وبطؤ وقوة. ... لزجة.. ساخنة. .. قوية. .. كبيرة جدا ....
يضغط. .. أتنفس بصعوبة. ... قلبى يدق فى رعب. .... أكاد أبكى. ... أقول ... بلاش النهاردة. ... بالراحة قوى وحياة ماما. .. بلاش تموتنى. .. انا حبيبتك. .. خاف عليا أبو رجلك. ... يضغط .... يضغط .... يضغط. ..
اغمض عينى. .. قررت الإنتحار موتا نزيفا بهذا القضيب العملاق. ... قضيب حبيبى .... و ليكون ما يكون. .. سأموت الآن. ...
قلت له اعطينى مسكن قوى للألم. ... قال ... ما تخافيش. ... موش حا اوجعك خالص. ... انت حياتى ..عمرى ... حبيبتى .... ما اقدرش اوجعك. .. اوعدك مفيش وجع خالص
أجمل لحظات عمرى. ..
أغمضت عينى. ... نزلت بثقل جسمى الممتلىء الثقيل. ... اضغط نفسى لأسفل. .. افتح طياظى بيدى الاثنتين. .... وهمست فى شفتيه. .. انت وعدتنى. .. مفيش وجع ... ممكن اسامحك لو وجعنى شوية صغيرة بس. ...
و ألقيت بكل ثقلى. ... نزلت بكل قوتى على قضيبه المحشور فى فتحتى الشرجية وانا اكتم انفاسى. .. مغلقة العينين
أجمل لحظات عمرى وقمة المتعة والذكريات
انزلق القضيب ببطؤ شديد جدا. .... يشق طريقه داخل فتحتى الشرجية. .. صعب ... صعب .... صعب ... نسيت الألم. ..واغمضت عينى. . تاوهت متعة وغنجت شبقا. ..... ومرت دقائق لذيذة. .. والقضيب ينزلق إلى أعلى ليعبر فتحتى الشرجية. ... و يملأ بطنى. ...
أجمل لحظات عمرى. ..
نظرت فى عينيه. .. تأملت ابتسامة شفتيه. .. همس. .. معلهش استحملى. .. خلاص بيدخل كله ... أ صبرى كمان شوية .... ينزلق القضيب ...
اغمض عينى. ... اعانقه بلهفة. .. و شفتاى تلتهم شفتيه. .. والقضيب ينزلق. .. ينزلق. .. ينزلق إلى أعلى داخل بطنى
أجمل لحظات عمرى
فتحت عينى بخوف ... و تاوهت ... تشنجت. . عندما اصطدم قمة رأس القضيب داخل بطنى بقلبى مباشرة. ... كاد قلبى يقف. ... اضطربت واختلت و تبرجلت دقاته بعنف
عرق غزير يتصبب على كل جسمى. ....
دوخة و عدم وعى للحظات اقتربت فيها من الموت حقا
بطؤ شديد فى التنفس
قلبى يعود لينبض بانتظام ولكن بطيئا خجولا يفكر في الاعتزال تماما
تعلقت برقبة حبيبى ورحت ارضع شفتيه لاعود إلى الحياة
قال لى ... مالك ؟ ... تعبانة. .. فيك ايه ؟
قلت. .. مفيش. . انا مبسوطة قوى .... قوى. ... بس طلع زبرك برة شوية. ... عاوزة أتنفس. ..
قال حاضر ... ولكنه ضربه بقوة داخل بطنى فشهقت برعب. .. حبيبى يضحك. ... يلتهم جسدى بفمه بجنون
قلت ... بسرعة شوية. .. خلص بأة. ... هات جوايا بسرعة....
موش قادرة. ... حاسة اموت
خلص وهات بأة. ......
واللا اقول لك ؟ خليك براحتك خالص. ... انا بقيت كويسة. .. مبسوطة قوى. .. اعمل لى قوى. .. اعمل جامد قوى قوى قوى. ..
أجمل لحظات عمرى
أقرت بطنه باللبن المندفع من قضيبى المزنوق فى بطنه. .. انا جبت بدون وعى. ... كميات من القذف لم اصدقها. ..
قال انت جبتى ؟ تبقى فعلا مبسوطة قوى
أجمل لحظات عمرى
القانى3على ظهرى. ... رفع افخاذى على صدره. ... وراح ينيكنى بحنان ولذة. ..
غنجت وتاوهت. ... قلت ... جامد. .. عاوزاه كله جوة بيضرب جامد قوى
أجمل لحظات عمرى
تدفق اللبن مندفعا بقوة ساخنا من قضيب حبيبى يملأ بطنى. ... أغمضت عينى ثم فتحتها أتأمل داخل عينيه. .... تأملت شفتيه. .. و غبت معها في قبلات عميقة طويلة. .. متعلقة برقبته. .. يضمنى بقوة إلى صدره. ....
قلت :.... انت جبت ؟ .... انا لسة لم أشبع. ... عاوزة تانى. .... خليك جوة طيظى ما تطلعوش شوية
أجمل لحظات عمرى
اشتد انتصاب قضيبه داخل بطنى مرة ثالثة. ... وراح يضرب اعماقى بقوة. ....
مضى الوقت طويلا وانا اعتصر قضيبه داخل فتحتى الشرجية
انتظر أن يقذف مرة ثالثة .... ثم رابعة ... ثم خامسة. ...وسابعة
كما سبق و فعلها وقذف داخلى جون الافريقى من جنوب افريقيا فى أمريكا. ... تسعة مرات ملانى جون باللبن. .. لم يسحب قضيبه خارج فتحتى الشرجية خلالها ولا مرة ....
أجمل لحظات عمرى
حبيبتى. .. أجيب فيك تانى. .. انا جبت حداشر مرة. .. انا تعبت. .. انا حا اموت
قلت. .. كفاية كده عليك دلوقت .... تعالى نستحمى مع بعض. ... و نبقى ننيك تانى بعد العشاء
أجمل لحظات عمرى
امتصصت قضيبه فى الحمام وقذف كثيرا فى فمى وابتلعت اللبن كله للمرة الثانية عشرة
لحست له طيظه. ... ادخلت لسانى فى فتحته الشرجية حتى قذف مرة كمان
أجمل لحظات عمرى
تمدد ونام تحتى. ، ، ، جلست على صدره بطيظى. .. ثم على وجهه وتبولت كثيرا
غسلت وجهه بالبول و شرب منه فى فمه
أجمل لحظات عمرى
عندما اقترب منه بخوف وقلق. .... أحيط رقبته بيدى اتحسس خديه
عندما أتأمل عينيه و اشتهى شفتيه. ... أ تفحص جسده وعضلاته. .... أتخيل نفسى عاريا بين ذراعيه قبل أن يمتلكنى. ... فى لحظات الاقتراب والخوف منه ....
أجمل لحظات لا يمكن أن أنساها. ....
عندما تلقى اصابعنا تداعبنى أصابعه. ... فابتسم فى خجل. .... وقلق. ... وخوف غريب
عندما يضمنى إلى جسده. ... يتحسس جسدى. ... يحاول خلع ملابسى
أجمل لحظات عمرى
عندما انظر بعمق داخل عينيه. ... فاراه صادقا فعلا. .. أرى إرادته فى عينيه... جاد جدا ... فعلا يريدنى حبيبة له
أشعر بصدق مشاعره. ...
أحيط خصره بذراعى. .. اتحسس ظهره و اكتافه. ... اتحسس صدره و آداعب حلمات بزازه بعد أن يخلع قميصه. .. اتحسس لحمه. .. ذراعيه. ... اتحسس واعتصرت عضلات ذراعيه الصلبة القوية. ... أشعر برجولته. ... ذكورته تنتشر رائحتها فى مخى
أجمل لحظات العمر حقا
عندما أتأمل شفتيه. ... ممتلئة. ... حنونة. .. كبيرة. ..تحت شاربه الخشن الذى نسى أن يحلقه بالموسى
اشتهى شفتيه. .. ارتجف و أحيط رقبته بذراعى برفق برقة بحنان. ...
اقترب من شفتيه ببطؤ. .. أتأمل جمال شفتيه المثيرتين. .... تختلط أنفاسه بانفاسى. ... أتنفس عطور ذكورته و هرمونات الشهوة تنفجر فيه. ..
أجمل لحظات العمر ...
رعشة ..عندما تلمس شفتاه شفتى للثوانى الأولى من القبلة الأولى. ... رعشة قلق ... رغبة شهوانية حيوانية. ... تلتصق شفتانا. .. تضغطان. .. تتعاركان فى شوق ... اعض بشفتى شفتيه. .... التصق بجسده أكثر. .. امتص شفتيه. .. أ جذب رقبته لالتهم شفتيه بجوع. .. لذة شفتيه تنسينى الخوف. ... ويختفي القلق. .... استسلم لشفتيه. .. أتركه يضع شفتيى بقوة. .. أشعر برضاعته يتلذذ بجمال شفتى وسخونتهما. ... ادفع لسانى داخل فمه. . اغتصب لسانه بلسانى. .. يفهم ما أريده. .... أجمل لحظة عندما يفهم ما أريده ....يتجاوب بحماس وحرارة. ... يندفع كالمجنون يدفع لسانه داخل فمى. ... امتص لسانه وارضعه. ... اغمض عينيى من المتعة الجنسية و اللذات البركانية من لسانه فى فمى. ... افتح عيونى وانا التهم شفتيه ... وأنا اعتصر لسانه وارضعه. ... التأمل عينيه بعمق. .. بحب ... بإعجاب لجمال عينيه. .. أرى رغبته. .. شهوته المجنونة فى اغتصابى تتفجر فى نظرات عينيه الآن. .. ارتعش من الخوف اللذيذ منه. ... من قضيبه الرهيب بين بطنى و بطنه. ...
تتسلل يدى تتحسس صدره و بطنه ....
أجمل لحظة فى عمرى
اتحسس قضيبه طولا وعرضا. ... قلبى يدق بعنف. .. منتصب صلب شديد ... غليظ جدا ... قاتل بالتأكيد .... مجرم. .. هتاك العرض والشرف. ..ممزق الشرج. ... فاتح الأعماق. .. مقتحم الأسرار. .. نازف الدماء. ... سيقتلنى. .. قلبى يدق يدق يدق بعنف غير محتمل. ... أحاول النسيان. . اهجم على شفتيه اسكر بهما لانسى ما هو قادم .... خايف. . ارتعش. .. لا .. لا ... سأحاول الهرب والنجاة منه بأى طريقة الآن
أجمل رعشات العمر
يخلع ملابسى. .. يعرينى. .. قطع الطريق على الهروب. .. شفتاه تلتهم خدودى. .رقبتى. .. يضع ثدييى فى فمه .... اذوب و أكاد أغيب عن الوعى. ... من اللذة والشبق. ... يقبل بطنى. .. يتحسس أردافى بتلذذ. ... يعتصر طيظى بقوة. .. يفشخنى بحنان ولكن بإصرار. ... إصبعه الأوسط يتسلل تحتى فى الفلق الفاصل ينزلق إلى فتحتى الشرجية. ... يتحسسها برقة. .. بحنان ... يضغط إصبعه. ... أقاوم إصبعه بلذة. . أقاوم إصبعه بدلال ونعومة ومياه ... اتاوه ... أ غنج .... أجمل لحظات عمرى
اتحسس صدره. ... اعريه. .. افك حزام بنطلونه. ... المس رأس قضيبه بلهفة. ... اخمن حجمها تقريبا. ... ارتعش من الخوف. ... سيقتلنى. .. إنه كبير جدا جدا ... سأموت. .... ولكننى اخلع له الكلوت و أطلق الحرية لقضيبه المجنون الثائر القاتل المجرم الجميل الرائع. .. حبيبى انا
أجمل لحظات عمرى
يسحب منى الكلوت. .. فاشهق. .. أ غنج. .. أخجل ... التهم شفتيه و اعانقه. .. حتى يخلع عنى الكلوت تماما. ... فاموت شوقا إلى قضيبه ليقتلنى ويضع نهاية لخوفى. .. قلق لايحتمل
أجمل لحظات عمرى
انام على بطنى فى دلال وانوثتى تشعل نار حبيبى
أجمل لحظات عمرى
يقبل ظهرى ببطؤ يتحسس أردافى ويعتصرهما. .... قبلات تنزلق لأسفل جسدى. ... الآن يقبل أردافى. .. أكاد اموت. .. يعض لحم ودهون طيظى المنتفخة التى ترتفع لتلقى منه قبلاته وعضاته. .... يعضنى و يقبلنى حول فتحتى الشرجية الآن. ... أ غنج له من قلبى آهات وآهات
أجمل لحظات عمرى
لسانه يتذوق فتحتى الشرجية. ... يلحسها بعمق طويلا. .. يلحس اخدود و فلق طيظى طولا و عرضا. ....
أجمل لحظات عمرى
لسانه يحاول بقوة مرات ومرات ومرات بدون يأس أن يوسع ويخترق فتحتى الشرجية. ... يفشل طويلا .... ولكننى استسلم. .. اساعده. .. افتح له و لسانه نفسى ... أباعد أردافى بيدى له ... اهمس. .. اعشقك. .. بشويش. .. على مهلك ياحبيبي. ... انا ليك. .. ملك إيديك. .. أباعد افخاذى بكل قوتى. ... و يخترقنى لسانه. ... يفوت منه المقدمة. .. تنغرس داخل عضلات فتحتى الشرجية. ... يحاول أكثر ... يحاول أعمق .... اموت من اللذة. ... اتاوه ... أ غنج. .. اتوسل اطلب المزيد ..... أقول كفاية .... موش قادرة. ... خدنى بأة. .. بسرعة خدنى
أجمل لحظات عمرى
يجلس على ركبته. ... اعتلى فخذيه. ... اعانقه. ... انظر فى عينيه .... أغيب عن الوعى مع شفتيه ولسانه
رأس قضيبه العظيم تدلك فتحة طيظى بإصرار وبطؤ وقوة. ... لزجة.. ساخنة. .. قوية. .. كبيرة جدا ....
يضغط. .. أتنفس بصعوبة. ... قلبى يدق فى رعب. .... أكاد أبكى. ... أقول ... بلاش النهاردة. ... بالراحة قوى وحياة ماما. .. بلاش تموتنى. .. انا حبيبتك. .. خاف عليا أبو رجلك. ... يضغط .... يضغط .... يضغط. ..
اغمض عينى. .. قررت الإنتحار موتا نزيفا بهذا القضيب العملاق. ... قضيب حبيبى .... و ليكون ما يكون. .. سأموت الآن. ...
قلت له اعطينى مسكن قوى للألم. ... قال ... ما تخافيش. ... موش حا اوجعك خالص. ... انت حياتى ..عمرى ... حبيبتى .... ما اقدرش اوجعك. .. اوعدك مفيش وجع خالص
أجمل لحظات عمرى. ..
أغمضت عينى. ... نزلت بثقل جسمى الممتلىء الثقيل. ... اضغط نفسى لأسفل. .. افتح طياظى بيدى الاثنتين. .... وهمست فى شفتيه. .. انت وعدتنى. .. مفيش وجع ... ممكن اسامحك لو وجعنى شوية صغيرة بس. ...
و ألقيت بكل ثقلى. ... نزلت بكل قوتى على قضيبه المحشور فى فتحتى الشرجية وانا اكتم انفاسى. .. مغلقة العينين
أجمل لحظات عمرى وقمة المتعة والذكريات
انزلق القضيب ببطؤ شديد جدا. .... يشق طريقه داخل فتحتى الشرجية. .. صعب ... صعب .... صعب ... نسيت الألم. ..واغمضت عينى. . تاوهت متعة وغنجت شبقا. ..... ومرت دقائق لذيذة. .. والقضيب ينزلق إلى أعلى ليعبر فتحتى الشرجية. ... و يملأ بطنى. ...
أجمل لحظات عمرى. ..
نظرت فى عينيه. .. تأملت ابتسامة شفتيه. .. همس. .. معلهش استحملى. .. خلاص بيدخل كله ... أ صبرى كمان شوية .... ينزلق القضيب ...
اغمض عينى. ... اعانقه بلهفة. .. و شفتاى تلتهم شفتيه. .. والقضيب ينزلق. .. ينزلق. .. ينزلق إلى أعلى داخل بطنى
أجمل لحظات عمرى
فتحت عينى بخوف ... و تاوهت ... تشنجت. . عندما اصطدم قمة رأس القضيب داخل بطنى بقلبى مباشرة. ... كاد قلبى يقف. ... اضطربت واختلت و تبرجلت دقاته بعنف
عرق غزير يتصبب على كل جسمى. ....
دوخة و عدم وعى للحظات اقتربت فيها من الموت حقا
بطؤ شديد فى التنفس
قلبى يعود لينبض بانتظام ولكن بطيئا خجولا يفكر في الاعتزال تماما
تعلقت برقبة حبيبى ورحت ارضع شفتيه لاعود إلى الحياة
قال لى ... مالك ؟ ... تعبانة. .. فيك ايه ؟
قلت. .. مفيش. . انا مبسوطة قوى .... قوى. ... بس طلع زبرك برة شوية. ... عاوزة أتنفس. ..
قال حاضر ... ولكنه ضربه بقوة داخل بطنى فشهقت برعب. .. حبيبى يضحك. ... يلتهم جسدى بفمه بجنون
قلت ... بسرعة شوية. .. خلص بأة. ... هات جوايا بسرعة....
موش قادرة. ... حاسة اموت
خلص وهات بأة. ......
واللا اقول لك ؟ خليك براحتك خالص. ... انا بقيت كويسة. .. مبسوطة قوى. .. اعمل لى قوى. .. اعمل جامد قوى قوى قوى. ..
أجمل لحظات عمرى
أقرت بطنه باللبن المندفع من قضيبى المزنوق فى بطنه. .. انا جبت بدون وعى. ... كميات من القذف لم اصدقها. ..
قال انت جبتى ؟ تبقى فعلا مبسوطة قوى
أجمل لحظات عمرى
القانى3على ظهرى. ... رفع افخاذى على صدره. ... وراح ينيكنى بحنان ولذة. ..
غنجت وتاوهت. ... قلت ... جامد. .. عاوزاه كله جوة بيضرب جامد قوى
أجمل لحظات عمرى
تدفق اللبن مندفعا بقوة ساخنا من قضيب حبيبى يملأ بطنى. ... أغمضت عينى ثم فتحتها أتأمل داخل عينيه. .... تأملت شفتيه. .. و غبت معها في قبلات عميقة طويلة. .. متعلقة برقبته. .. يضمنى بقوة إلى صدره. ....
قلت :.... انت جبت ؟ .... انا لسة لم أشبع. ... عاوزة تانى. .... خليك جوة طيظى ما تطلعوش شوية
أجمل لحظات عمرى
اشتد انتصاب قضيبه داخل بطنى مرة ثالثة. ... وراح يضرب اعماقى بقوة. ....
مضى الوقت طويلا وانا اعتصر قضيبه داخل فتحتى الشرجية
انتظر أن يقذف مرة ثالثة .... ثم رابعة ... ثم خامسة. ...وسابعة
كما سبق و فعلها وقذف داخلى جون الافريقى من جنوب افريقيا فى أمريكا. ... تسعة مرات ملانى جون باللبن. .. لم يسحب قضيبه خارج فتحتى الشرجية خلالها ولا مرة ....
أجمل لحظات عمرى
حبيبتى. .. أجيب فيك تانى. .. انا جبت حداشر مرة. .. انا تعبت. .. انا حا اموت
قلت. .. كفاية كده عليك دلوقت .... تعالى نستحمى مع بعض. ... و نبقى ننيك تانى بعد العشاء
أجمل لحظات عمرى
امتصصت قضيبه فى الحمام وقذف كثيرا فى فمى وابتلعت اللبن كله للمرة الثانية عشرة
لحست له طيظه. ... ادخلت لسانى فى فتحته الشرجية حتى قذف مرة كمان
أجمل لحظات عمرى
تمدد ونام تحتى. ، ، ، جلست على صدره بطيظى. .. ثم على وجهه وتبولت كثيرا
غسلت وجهه بالبول و شرب منه فى فمه
أجمل لحظات عمرى
عندما اقترب منه بخوف وقلق. .... أحيط رقبته بيدى اتحسس خديه