naiyek
01-23-2012, 01:17 AM
كتبت هذه القصه بعد تداعيات السفر الذي قد يضطرني الى غياب طويل عن زوجتي التي لا امل منها اطلاقا ، ًفانا في اشتياق دائم لها حتى في اللحضات التي امارس معها بها الجنس.
اسمي عارف وابلغ م العمر 27 عاما امتلك جسما متوسط في الطول وفي البنيه وانا معجب بقوامي واضن ان هنالك الكثير من النساء من يرغبن بمعاشرتي،امتلك زبا عريض وهو ما يلعب دورا هاما في اشباع رغبات زوجتي واطفاء محنتها. زوجتي تشبهني في انها متوسطه في الجسم الا ان جسمها مثالي كامراه عربيه فمقاساتها 42-34-44 بيضاء بياض العربيات من الداخل ولها نهدان جميلان واحب ان اراهما بوضع جانبي حيت ارى البروز الواضح بهما بمقدمتهما حلمات كبيره تستثيرني بشكل مفاجئ يدق قلبي مع اهتزازاتها كالزنبرك.
انا في طبيعتي عندي غريزه جنسيه قويه جدا وهذابالطبع خارج عن ارادتي فلا يمككني التحم بنفسي وتثبيط عزيمتها عن اشباع حاجاتي وحاجات زوجتي.
ان ما يميز علاقتي بزوجتي انني احبها وهي كذلك راضين بقسمتنا ولا نتطلع الى غيرنا فالانسان لا يمكن ان يصل الى راحة نفسة الا اذا سلك طريقا صحيحابعيدا عن الشبهات والخوف من اللا شيء. كما اننا لا نعتاد على التحضير المسبق كغيرنا فانا اعلم ان الخميس بالنسبة للمتزوجين هو يوم مقدس وهذا بنظري خطأ. فالغريزة هي التي تطلبني فلا يجوز التحكم بغريزتي فمن الممكن ان ينعكس التاثير الى مالا يحمد عقباه. اعتدنا على ممارسة الجنس في كل الاوقات وكل منا يلبي نداء الاخر مجرد ان ينظر في عينيه ليرى الرغبة الجامحة للجنس.
ان اجمل الاوقات التي استمتع بها هي عندما استيقظ في منتصف الليل . فللوظيفه دور سلبي ، حيث اني اكون منهكا عند عودتي من الدوام ولا احب ان التقي بحبيبتي في الفراش الا وانا بكامل قوتي حتى لا تملني وتضل في اشتياقها الدائم للقائي. دعوني اخبركم عن سر هو اني اصحو في منتصف الليل لقضاء حاجتي ولكني عندما ارجع يجن جنوني لروئية حبيبتي عندها ينبض قلبي وزبي للقاءها وهنا هي المصيبه.
ان مجرد التفكير في السفر للعمل ببعثه في الخارج قد تستمر ثلاث سنوات جعلني اهلوس ليل نهار. ومن كثر الهواجس التي تنتابني رايت كابوسا في منامي اقض مواجعي واحاسيسي. حلمت اني افقد حبيبتي مما جعلني اصحو وانا اصرخ . قامت حبيبتي بجانبي لكي تهدا من روعي حيث قالت لي بعد مضي وقت على الفزع *" ما بك يا عمري *لقد شعرت بصراخك يهز كياني اني خائفة الان تعال وعانقي اني خائفة" ماذا تتوقعون مني ان افعل فانا ايضا في قمة الهلع الا انني اعتدي عناقها في كل الحالات ، عانقتها حتى هدات قبلتها وتاكد انها ارتاحت . اسندت راسها على المخدة *وقمت الى التواليت وبعد ان رجعت رايتها تتمدد ي وضعية تغريني بشدة فالاضاواء خافته ومن شدة بياضها اراها بوضوح فهي كالجبن الابيض.*
رجعت الى مكاني لا اريد ايقاضها *الا انني صرت اتقلب في الفراش وشعرت انه من المستحيل ان انام وزبي منتصب بشده فقد بدا ماء الشهوة يسيل من راسة ذو الراس الناتئ بشده. عندها اقتربت براسي منها وصرت اتنفس بحراره قربها واقبلها قبلات خفيفة حتى لا تصحو منزعجة. شعرت بها تتململ قليلا فمضيت اقبلها حتى صحصحت وتقابلني بانينها.*
كثيرا ما كانت تحب المص فامسكت زبي بيدها تلعب به بنفس الوقت انا اقبل شفاهها اللذيذة وبقيت على هذه الوضعية حتى صارت تقترب بكسها من زبي لشوقها اليه لم امانع الا انني احب ان آكل وجبتي كامله. نمت فوقها اقبلها بشده وبطني ند كسها انزلت بقبلاتي الشديده على رقبتها صعودا ونزولا وهي *لا تقوى على الحراك فتتحت روب النوم لاراى اجمل نهدين ينادياني بصوت عالي وانا كلي شبق لامصمصهما ولولا انهما لحبيبتي لكنت مضغتهما باسناني لشدة جمالهما وطراوتهما فلهما ملمس المارشملو الا انهما ازكى. هي كالعادة تتلوى اعصرهما بيدي واقرص حلماتها باصابعي واعود بفمي لاقبل رقبتها وشفتيها في هذا الحظات احس بزبي كالحديديضرب *من فوق الساتان ببطنها الممسوح الخالي من الدون اصبحت لاتقوى على الحراك بقيت طويلا على هذة لحال حتى رايتها تهتز تحتي وتصرخ من شدة النشوة بقيت احضنها واقبل الى ان استقرت وهدات ونظرت الي كنظرة العروس عند صباح دخلتها بقمة السعاده على تحقق من انجازات على صعيد الجنس.
اما انا لا زلت هائجا واريد اطفاء شهوتي عندها اعطيتها زبي لتمصمصه فلعبت به بيديها صعودا ونزولا حيث كانت تمسكه وتلفه بيديها الاثنتين . صرت استثير بالرائحة المنبعة من كسها فقد شممتها قبل ان اقترب منه ان ما يستثيرني هو اللذعه التي تمر بانفي. بهذه الاثناء التقمت زبي بفمها وصارت تمصه ابتداءا بالراس وتلعب بلسانها على راسه كثيرا وانا اءن من اللذه فزوجتي ماهره جدا بالمص صرت لا اقوي على الثبات تمنيت لو الحس كسها بهذه اللحظه وبمجرد التفكير بكسها ورائحتها الشهية بلغت شهوتي قوتها ولم اشعر بنفسي الا وانا اصرخ فاوشكت ان اقذف الحمم حمم بركاني الثائر، جهزت فمها وانا اقذف المني على فمها ومنها ما طار ليهدي على شعرها ومنها ما هو على صدرها. نزلت بفمها لتكمل باقي المهمة وتنظف ما بقي على زبي وبمجراه من مني بفمها وكانها بتاكل اكل كانت امها تعده لها وهي صغيرة الى ان نظفنه بالكامل. حتى تلك النقاط الشفافة اللزجة لم تسلم من شفافهها حضنتها لنكمل.
اروني الانتقادات والردود لتحسين نوعية الكتابه
للانتقاد يرجي ارسال رساله
اسمي عارف وابلغ م العمر 27 عاما امتلك جسما متوسط في الطول وفي البنيه وانا معجب بقوامي واضن ان هنالك الكثير من النساء من يرغبن بمعاشرتي،امتلك زبا عريض وهو ما يلعب دورا هاما في اشباع رغبات زوجتي واطفاء محنتها. زوجتي تشبهني في انها متوسطه في الجسم الا ان جسمها مثالي كامراه عربيه فمقاساتها 42-34-44 بيضاء بياض العربيات من الداخل ولها نهدان جميلان واحب ان اراهما بوضع جانبي حيت ارى البروز الواضح بهما بمقدمتهما حلمات كبيره تستثيرني بشكل مفاجئ يدق قلبي مع اهتزازاتها كالزنبرك.
انا في طبيعتي عندي غريزه جنسيه قويه جدا وهذابالطبع خارج عن ارادتي فلا يمككني التحم بنفسي وتثبيط عزيمتها عن اشباع حاجاتي وحاجات زوجتي.
ان ما يميز علاقتي بزوجتي انني احبها وهي كذلك راضين بقسمتنا ولا نتطلع الى غيرنا فالانسان لا يمكن ان يصل الى راحة نفسة الا اذا سلك طريقا صحيحابعيدا عن الشبهات والخوف من اللا شيء. كما اننا لا نعتاد على التحضير المسبق كغيرنا فانا اعلم ان الخميس بالنسبة للمتزوجين هو يوم مقدس وهذا بنظري خطأ. فالغريزة هي التي تطلبني فلا يجوز التحكم بغريزتي فمن الممكن ان ينعكس التاثير الى مالا يحمد عقباه. اعتدنا على ممارسة الجنس في كل الاوقات وكل منا يلبي نداء الاخر مجرد ان ينظر في عينيه ليرى الرغبة الجامحة للجنس.
ان اجمل الاوقات التي استمتع بها هي عندما استيقظ في منتصف الليل . فللوظيفه دور سلبي ، حيث اني اكون منهكا عند عودتي من الدوام ولا احب ان التقي بحبيبتي في الفراش الا وانا بكامل قوتي حتى لا تملني وتضل في اشتياقها الدائم للقائي. دعوني اخبركم عن سر هو اني اصحو في منتصف الليل لقضاء حاجتي ولكني عندما ارجع يجن جنوني لروئية حبيبتي عندها ينبض قلبي وزبي للقاءها وهنا هي المصيبه.
ان مجرد التفكير في السفر للعمل ببعثه في الخارج قد تستمر ثلاث سنوات جعلني اهلوس ليل نهار. ومن كثر الهواجس التي تنتابني رايت كابوسا في منامي اقض مواجعي واحاسيسي. حلمت اني افقد حبيبتي مما جعلني اصحو وانا اصرخ . قامت حبيبتي بجانبي لكي تهدا من روعي حيث قالت لي بعد مضي وقت على الفزع *" ما بك يا عمري *لقد شعرت بصراخك يهز كياني اني خائفة الان تعال وعانقي اني خائفة" ماذا تتوقعون مني ان افعل فانا ايضا في قمة الهلع الا انني اعتدي عناقها في كل الحالات ، عانقتها حتى هدات قبلتها وتاكد انها ارتاحت . اسندت راسها على المخدة *وقمت الى التواليت وبعد ان رجعت رايتها تتمدد ي وضعية تغريني بشدة فالاضاواء خافته ومن شدة بياضها اراها بوضوح فهي كالجبن الابيض.*
رجعت الى مكاني لا اريد ايقاضها *الا انني صرت اتقلب في الفراش وشعرت انه من المستحيل ان انام وزبي منتصب بشده فقد بدا ماء الشهوة يسيل من راسة ذو الراس الناتئ بشده. عندها اقتربت براسي منها وصرت اتنفس بحراره قربها واقبلها قبلات خفيفة حتى لا تصحو منزعجة. شعرت بها تتململ قليلا فمضيت اقبلها حتى صحصحت وتقابلني بانينها.*
كثيرا ما كانت تحب المص فامسكت زبي بيدها تلعب به بنفس الوقت انا اقبل شفاهها اللذيذة وبقيت على هذه الوضعية حتى صارت تقترب بكسها من زبي لشوقها اليه لم امانع الا انني احب ان آكل وجبتي كامله. نمت فوقها اقبلها بشده وبطني ند كسها انزلت بقبلاتي الشديده على رقبتها صعودا ونزولا وهي *لا تقوى على الحراك فتتحت روب النوم لاراى اجمل نهدين ينادياني بصوت عالي وانا كلي شبق لامصمصهما ولولا انهما لحبيبتي لكنت مضغتهما باسناني لشدة جمالهما وطراوتهما فلهما ملمس المارشملو الا انهما ازكى. هي كالعادة تتلوى اعصرهما بيدي واقرص حلماتها باصابعي واعود بفمي لاقبل رقبتها وشفتيها في هذا الحظات احس بزبي كالحديديضرب *من فوق الساتان ببطنها الممسوح الخالي من الدون اصبحت لاتقوى على الحراك بقيت طويلا على هذة لحال حتى رايتها تهتز تحتي وتصرخ من شدة النشوة بقيت احضنها واقبل الى ان استقرت وهدات ونظرت الي كنظرة العروس عند صباح دخلتها بقمة السعاده على تحقق من انجازات على صعيد الجنس.
اما انا لا زلت هائجا واريد اطفاء شهوتي عندها اعطيتها زبي لتمصمصه فلعبت به بيديها صعودا ونزولا حيث كانت تمسكه وتلفه بيديها الاثنتين . صرت استثير بالرائحة المنبعة من كسها فقد شممتها قبل ان اقترب منه ان ما يستثيرني هو اللذعه التي تمر بانفي. بهذه الاثناء التقمت زبي بفمها وصارت تمصه ابتداءا بالراس وتلعب بلسانها على راسه كثيرا وانا اءن من اللذه فزوجتي ماهره جدا بالمص صرت لا اقوي على الثبات تمنيت لو الحس كسها بهذه اللحظه وبمجرد التفكير بكسها ورائحتها الشهية بلغت شهوتي قوتها ولم اشعر بنفسي الا وانا اصرخ فاوشكت ان اقذف الحمم حمم بركاني الثائر، جهزت فمها وانا اقذف المني على فمها ومنها ما طار ليهدي على شعرها ومنها ما هو على صدرها. نزلت بفمها لتكمل باقي المهمة وتنظف ما بقي على زبي وبمجراه من مني بفمها وكانها بتاكل اكل كانت امها تعده لها وهي صغيرة الى ان نظفنه بالكامل. حتى تلك النقاط الشفافة اللزجة لم تسلم من شفافهها حضنتها لنكمل.
اروني الانتقادات والردود لتحسين نوعية الكتابه
للانتقاد يرجي ارسال رساله