Master1ameen
05-07-2019, 02:43 PM
كانت حياتي عادية جدا قبل الزواج ..
ولكنني معروف بين جميع أصدقائي بانني عنيف وأحب السيطرة ..
وشائت الأقدار بان يعرض علي احد الأصدقاء المقربين الزواج من اخته..
وكان صديقي سامي يحبني كثيرا لانني كنت أساعده في جميع المعاملات الحياتية..
وكان سامي وحيداً هو وأخته أميرة وأمه ولاء ..
وفي اثناء الخطبة كانت العائلة تعتمد علي في كل شيئ يخص امورهم الحياتية..
واعلمت زوجتي بانني احب الأنثى الخاضعة ..
فقالت لي انها أيضا تحب الرجل المسيطر ..
وتم الزواج ..
وفي اول ليلة كانت حياتي جميلة جداً
حتى ان حماتي ولاء أتت في الصباح كي تطمئن علينا ..
وعندما دخلت سمعتها تقول ب زوجتي هل تم الزواج ؟
فقالت اجل ولكنه مؤلم بسبب الحجم الكبير ..
تفاجئت بان حماتي الأرملة قد تغير لون وجهها ..
وكان شيئاً اثارها ..
ولم اعطي الموضوع أهمية .. لانه كان يوجد مخطط في راسي ..
وبعد مرور ما يقارب الشهرين أصبحت سيطرتي على زوجتي مطلقة بالكامل ..
فأخبرتها ان تخبرني بقصة اخوها ولماذا لم يتزوج إلى الان رغم انه اصبح في الخامسة والثلاثين من العمر..
بدأت تغير الموضوع ولم تجبني .. شعرت بالفضول والقلق ..
وأردت ان اعرف اكثر عن هذه العائلة ..
كان سامي قد اتصل بي وقال : يا عادل ارجوك انتهى عقد ايجار المحل في البلدية وأريد ان تجدده لي ..
أجبته وقلت له في المساء سوف يكون جاهزا ..
أخبرت زوجتي ان تذهب إلى منزل أهلها وإنني سوف أعيدها معي في المساء إلى المنزل ..
واتصلت ب احد الأصدقاء وأخبرته عن موضوع تجديد الإيجار في البلدية .. فقال لي ساعة ويصبح العقد الجديد جاهزا ...
ومر الوقت بسرعة واحضر لي صديقي العقد ..
انتظرت حتى أصبحت الساعة العاشرة مسائاً وذهبت إلى منزل أهل زوجتي ..
فتح لي الباب سامي بلهفة وقال لي بشر ماذا حصل معك ؟؟
وهنا أتت زوجتي أيضا إلى الباب
فقلت ل سامي احضر لي كاس ماء فانا متعب من الدرج ..
فركض إلى المطبخ
كانت زوجتي تتفاجئ من اخوها كيف يكون مطيعاً لهذه الدرجة ..
احضر سامي الماء وكنت جالساً على الكرسي
فأخرجت من جيبي ورقة العقد وقلت يصوت مرتفع
ااااه لقد تعبت اقدامي كثيرا من الصعود والنزول في المعاملات
فقال لي سامي انا اسف اتعبتك معي يا عادل
ارجوك دعني اعوضها لك واعمل لك مساجاً لقدميك ما رأيك ؟
نظرت إلى زوجتي وهي متفاجئة وقالت غدا سوف أخذ عادل إلى احد مراكز المساج ..
ولكن سامي قاطعها وقال ان زوجك يتعب من اجلنا هذا اقل ما يكون ونزل على ركبتيه وبدا يدلك اقدامي ..
وأنا كنت مسترجي ولكن زوجتي نهضت غاضبة وغادرت الغرفة ..
كنت اشعر. بها انها تراقبنا من الباب
فأرسلت لها رسالة على موبايلها هل اعجبتك المشاهدة
والأن سوف أجعله يقبل قدامي ..
فقلت ل سامي يداك جميلتين ورفعت قدمي إلى وجهه وقلت اااه كم انا متعب ولا شعوريا وضع شفتيه على قدماي ..
وهنا حصل ما لم يكن في الحسبان
وهنا حصل ما لم بكن في الحسبان
فقد دخلت حماتي ولاء وشاهدت ابنها سامي يقبل قدامي ويعتني بهما
بقيت واقفة ما يقارب الدقيقتين ولم تتكلم اكتفت بابتسامه خبيثة
ثم أخبرت سامي انه يكفي لليوم فقد ارتاحت قدمي
وسالتها كيف حالك يا جميلة الجميلات..
ابتسمت وقالت بخير ..
هيا إلى المطبخ فقد انتبهت من إعداد العشاء..
وناديت على زوجتي إلى الطعام ..
وطوال الوقت كانت نظرات حماتي تجاهي خبيثة جدا وبنفس الوقت كانت متعبة من الوحدة..
وبعدها عدنا انا وزوجتي إلى المنزل .. وعندما دخلنا إلى البيت
وبدون ان اطلب منها نزلت إلى حذائي وخلعته
وقبلت جواربي ..
فقلت لها دعينا نذهب إلى غرفة الجلوس..
قامت ولحقت بي .. فصفعتها وقلت لها تتبعيني وانتي على يديكي وقدميكي ..
فانتي أصبحتي كلبتي الوفية ..
فصاحت وأخيرا فهمت علي يا زوجي وسيدي الحبيب ..
وركعت أمام قدامي وبدات تشتم رائحة جواربي ..
وسألتني بابتسامة من يجيد التقبيل اكثر انا أو اخي سامي ..
ضحكت وقلت لها اخبريني بقصة سامي ..
اريد ان اعرف مافي داخله..
فقالت أمرك يا سيدي ..
سامي كان في عمر الخامسة عشر .. وكنا نعيش في الفيلا
تعرض للاغتصاب من قبل البواب ..
ولكن الغريب انه احب هذا الموضوع ..
وبالصدفة اكتشف والدي المرحوم القصة وطرد البواب ..
واقسم سامي انه لم يعد يمارس ابدا ..
السر ان البواب كان يناديه سامية وهو يحب هذا الاسم ..
وأنا لا اجرء ان اناديه اخاف ان تتحرك الرغبة في داخله ..
ولكن انت تعلم يا سيدي اننا لا نستطع الاعتماد على احد .. والاعتماد كله عليك انت فقط من اجل ان تتابع امورنا المادية والحياتية..
فقلت لها جميل انكِ زكرتي هذا الموضوع
يجب عليكم جميعاً ان تعملولي وكالة عامة كي أستطيع التحرك بسرعة في جميع الأمور ..
وبالأخص أمور امك ..
واتصلت زوجتي ب أمها وأخوها وأخبرتهم بانه يجب عليهم غذا القيام بتوكيل عام لزوجها ... كي يساعدنا في كل الأمور بسرعة اكبر ..
والكل وافق بسرعة غريبة
ومازالت حماتي تنظر لي عندما عملت الوكالة بنظرات مليئة بالخبث..
ولكن ما حصل لي كان في المساء كان اجمل ما ممكن ان يحصل مع اي ماستر سادي
وهذا الجزء الاول من قصتي السيطرة
ولكنني معروف بين جميع أصدقائي بانني عنيف وأحب السيطرة ..
وشائت الأقدار بان يعرض علي احد الأصدقاء المقربين الزواج من اخته..
وكان صديقي سامي يحبني كثيرا لانني كنت أساعده في جميع المعاملات الحياتية..
وكان سامي وحيداً هو وأخته أميرة وأمه ولاء ..
وفي اثناء الخطبة كانت العائلة تعتمد علي في كل شيئ يخص امورهم الحياتية..
واعلمت زوجتي بانني احب الأنثى الخاضعة ..
فقالت لي انها أيضا تحب الرجل المسيطر ..
وتم الزواج ..
وفي اول ليلة كانت حياتي جميلة جداً
حتى ان حماتي ولاء أتت في الصباح كي تطمئن علينا ..
وعندما دخلت سمعتها تقول ب زوجتي هل تم الزواج ؟
فقالت اجل ولكنه مؤلم بسبب الحجم الكبير ..
تفاجئت بان حماتي الأرملة قد تغير لون وجهها ..
وكان شيئاً اثارها ..
ولم اعطي الموضوع أهمية .. لانه كان يوجد مخطط في راسي ..
وبعد مرور ما يقارب الشهرين أصبحت سيطرتي على زوجتي مطلقة بالكامل ..
فأخبرتها ان تخبرني بقصة اخوها ولماذا لم يتزوج إلى الان رغم انه اصبح في الخامسة والثلاثين من العمر..
بدأت تغير الموضوع ولم تجبني .. شعرت بالفضول والقلق ..
وأردت ان اعرف اكثر عن هذه العائلة ..
كان سامي قد اتصل بي وقال : يا عادل ارجوك انتهى عقد ايجار المحل في البلدية وأريد ان تجدده لي ..
أجبته وقلت له في المساء سوف يكون جاهزا ..
أخبرت زوجتي ان تذهب إلى منزل أهلها وإنني سوف أعيدها معي في المساء إلى المنزل ..
واتصلت ب احد الأصدقاء وأخبرته عن موضوع تجديد الإيجار في البلدية .. فقال لي ساعة ويصبح العقد الجديد جاهزا ...
ومر الوقت بسرعة واحضر لي صديقي العقد ..
انتظرت حتى أصبحت الساعة العاشرة مسائاً وذهبت إلى منزل أهل زوجتي ..
فتح لي الباب سامي بلهفة وقال لي بشر ماذا حصل معك ؟؟
وهنا أتت زوجتي أيضا إلى الباب
فقلت ل سامي احضر لي كاس ماء فانا متعب من الدرج ..
فركض إلى المطبخ
كانت زوجتي تتفاجئ من اخوها كيف يكون مطيعاً لهذه الدرجة ..
احضر سامي الماء وكنت جالساً على الكرسي
فأخرجت من جيبي ورقة العقد وقلت يصوت مرتفع
ااااه لقد تعبت اقدامي كثيرا من الصعود والنزول في المعاملات
فقال لي سامي انا اسف اتعبتك معي يا عادل
ارجوك دعني اعوضها لك واعمل لك مساجاً لقدميك ما رأيك ؟
نظرت إلى زوجتي وهي متفاجئة وقالت غدا سوف أخذ عادل إلى احد مراكز المساج ..
ولكن سامي قاطعها وقال ان زوجك يتعب من اجلنا هذا اقل ما يكون ونزل على ركبتيه وبدا يدلك اقدامي ..
وأنا كنت مسترجي ولكن زوجتي نهضت غاضبة وغادرت الغرفة ..
كنت اشعر. بها انها تراقبنا من الباب
فأرسلت لها رسالة على موبايلها هل اعجبتك المشاهدة
والأن سوف أجعله يقبل قدامي ..
فقلت ل سامي يداك جميلتين ورفعت قدمي إلى وجهه وقلت اااه كم انا متعب ولا شعوريا وضع شفتيه على قدماي ..
وهنا حصل ما لم يكن في الحسبان
وهنا حصل ما لم بكن في الحسبان
فقد دخلت حماتي ولاء وشاهدت ابنها سامي يقبل قدامي ويعتني بهما
بقيت واقفة ما يقارب الدقيقتين ولم تتكلم اكتفت بابتسامه خبيثة
ثم أخبرت سامي انه يكفي لليوم فقد ارتاحت قدمي
وسالتها كيف حالك يا جميلة الجميلات..
ابتسمت وقالت بخير ..
هيا إلى المطبخ فقد انتبهت من إعداد العشاء..
وناديت على زوجتي إلى الطعام ..
وطوال الوقت كانت نظرات حماتي تجاهي خبيثة جدا وبنفس الوقت كانت متعبة من الوحدة..
وبعدها عدنا انا وزوجتي إلى المنزل .. وعندما دخلنا إلى البيت
وبدون ان اطلب منها نزلت إلى حذائي وخلعته
وقبلت جواربي ..
فقلت لها دعينا نذهب إلى غرفة الجلوس..
قامت ولحقت بي .. فصفعتها وقلت لها تتبعيني وانتي على يديكي وقدميكي ..
فانتي أصبحتي كلبتي الوفية ..
فصاحت وأخيرا فهمت علي يا زوجي وسيدي الحبيب ..
وركعت أمام قدامي وبدات تشتم رائحة جواربي ..
وسألتني بابتسامة من يجيد التقبيل اكثر انا أو اخي سامي ..
ضحكت وقلت لها اخبريني بقصة سامي ..
اريد ان اعرف مافي داخله..
فقالت أمرك يا سيدي ..
سامي كان في عمر الخامسة عشر .. وكنا نعيش في الفيلا
تعرض للاغتصاب من قبل البواب ..
ولكن الغريب انه احب هذا الموضوع ..
وبالصدفة اكتشف والدي المرحوم القصة وطرد البواب ..
واقسم سامي انه لم يعد يمارس ابدا ..
السر ان البواب كان يناديه سامية وهو يحب هذا الاسم ..
وأنا لا اجرء ان اناديه اخاف ان تتحرك الرغبة في داخله ..
ولكن انت تعلم يا سيدي اننا لا نستطع الاعتماد على احد .. والاعتماد كله عليك انت فقط من اجل ان تتابع امورنا المادية والحياتية..
فقلت لها جميل انكِ زكرتي هذا الموضوع
يجب عليكم جميعاً ان تعملولي وكالة عامة كي أستطيع التحرك بسرعة في جميع الأمور ..
وبالأخص أمور امك ..
واتصلت زوجتي ب أمها وأخوها وأخبرتهم بانه يجب عليهم غذا القيام بتوكيل عام لزوجها ... كي يساعدنا في كل الأمور بسرعة اكبر ..
والكل وافق بسرعة غريبة
ومازالت حماتي تنظر لي عندما عملت الوكالة بنظرات مليئة بالخبث..
ولكن ما حصل لي كان في المساء كان اجمل ما ممكن ان يحصل مع اي ماستر سادي
وهذا الجزء الاول من قصتي السيطرة