الراعي و النساء
04-29-2019, 12:37 AM
مستوحاة من قصة حقيقية
مراد يعمل في ماركت بجد و نشاط ينقل عينيه في ادب مصطنع بين زبائن الماركت و يخفي في نفسه قدر المستطاع الشوق الجامح لممارسة الجنس؛ كما المعتاد ان يكون اغلب زبائن الماركت من السيدات منهن انسات و متزوجات و كثيرا ما كان يدقق في مؤخراتهن الرجراجه مثل اطباق الجيلي حين كانوا يميلون لتفحص شيئ ما لشراءه؛ تلك بيضاء و تلك سمراء و تلك نحيفه و تلك متناسقه و كثيرا منهن اصابتهن السمنه لكن ليسس بإفراط لقد سافر مراد لكي يلتمس بعضا من النقود تساعده علي سد جزء من متطلبات الحياة من اي عمل متاح امامه شيئ فشيئ اكتسب ثقة صاحب المحل و ترك له ادارة المحل بحرية مطلقه..
علي الجهة المقابلة تسكن نشوي ذات ال 41 عاما في ريعان الشباب مع امها العجوز و اختها الصغري و بحكم المعامله الدائمه مع مراد و نشوي تولدت بينهم صداقة قويه و كذلك اختها الصغري و امهم و تبادل معهم ارقم الهواتف كذلك جرت بين مراد و نشوي تحديدا مكالمات كثيرة حتي ان مراد كان يزورهم في شقتهم و يجلس مع نشوي بعد ان توطدت علاقتهم جدا...
يجلس مراد في العمل بعد عناء يوم طويل يتصفح مواقع التواصل فإذا برسالة تأتيه علي الواتساب تخبره انها نشوي و انها بعثت اليه الرساله كي تري اذا ما كان مستيقظا ام انه نائم رد عليها مراد انه مستيقظ و طلبت منه ان تكلمه علي الجوال لم يرد لها طلب كما اعتاد و ..
الو ازيك يا نشوي
_عامل ايه يا مراد فينك مش بشوفك يعني
لا ابدا مشاغل يا ست الكل
_مشاغل ايه بس يا عم خلينا نشوفك مش كده بقولك ايه ممكن اطلب منك طلب
_اتفضلي انتي تأمري امر
ما تيجي تشرب معايا الشاي
_لا معلهش الوقت دلوقتي متأخر و مش هينفع
كده برضه اول مره اطلب منك حاجه تقولي لا براحتك يا مراد
_ خلاص انا جايلك يا نشوي اعملي الشاي علي ما اطلعلك
في ثواني هيكون جاهز متتأخرش.
بعدما انهي مراد بعض ما تبقي من العمل و خرج لكي يغسل يديه فإذا به يلتفت نحو شرفة نشوي ليجدها تقف ناظرة له لوحت بيدها له مشيرة له ان يأتي.
كان مراد قد توطدت علاقته بكل الساكنين في هذة المنطقه كذلك توطدت اكثر بالبوابين الذين يقومون بدور حراسة العمارات لذلك لم يكن مستغربا علي احد ان يدخل مراد الي اي عمارة بالمنطقه.
توجه مراد نحو مدخل العمارة التي تسكن بها نشوي و استقل المصعد و الي الطابق الثاني نحو شقة نشوي..
قبل ان يضغط زر الجرس وجد الباب قد انفتح و تطل منه نشوي في بهاءها المعهود و هي تمد يدها ل مراد لتصافحه.
دخل مراد الشقه و وجد ام نشوي تجلس في الصالة تشاهد احد المسلسلات سلم عليها مراد و كذلك اختها الصغري‘‘’’
جاءه صوت نشوي من داخل غرفتها تعالي يا مراد.
قالت له امها (روح شوفها دي وقعت النهارده و مش قادره تمشي علي رجلها) مراد. دا امتي انا لسه شايفها في البلكونه
ام نشوي.. ما هي زهقت و كانت تشم هوا قوم شوفها
مراد_خير ايه اللي حصل سلامتك
نشوي_ادخل و اقفل الباب ما هو انت لو كلمتني النهاردة كنت عرفت
... معلهش ما انتي عارفه ظروف الشغل و النهارده كمان كان فيه مندوبين كتيير و كنت مشغول خالص
. انا يا سيدي كنت بنضف في ارضية الشقه اتزحلقت و وقعت و من ساعتها مش قادره امشي بص كده..
في حركة بدت عفوية رفعت نشوي بنطلون البرمودا الذي ترتديه لكي يشاهد مراد اثر الكدمة التي لحقت بها.
انتاب مراد الذهول للحظات مما شاهد من ساقان ملفوفتان و فخذين مخروطتان و لم يدرك ان ما فعلته نشوي لم يكن عفويا مستدركا.. لا الف سلامه عليكي،
انت مكسوف مني و لا ايه يا مراد.
بهذه الكلمات افاق مراد من سكرة قد المت به ل لحظات..
لا ابدا دا احنا اخوات، ضحكت نشوي بصوت عالي و في نبرة تحمل معاني كثيرة طلبت من مراد ان يساعدها في رفع ساقها علي السرير و في تردد واضح من مراد قام بمسك قدمها و استدارت هي قليلا لكي ترفع قدمها بعد ان رفعتها نظر مرا الي ها و كان جزء ليس بالصغير من صدرها قد برز من جانب ال بدي كت الذي ترتديه نشوي و قد بدأ يفقد سيطرته علي نفسه بعدما شاهده من سيقانها و صدرها و قالت له دخلني جوه شويه مش قادره اتحرك متتكسفش مني مش انت قولت ان احنا اخوات..؟؟!!
وضع مراد يديه اسفل كتفيها و ما ان هم برفعها حتي جذبته نشوي اليها و اصبح مراد فوق صدرها تماما و لم تضيع نشوي الفرصه فالتقمت شفتاه و في نهم شديد اخذت تقبله بشفتيها و تحيطه بذراعيها و تضغط بشده ليصبح جسديهما مثل جسد واحد و في بطئ ملحوظ تفاعل مراد مع ما حدث و احاط نشوي بيديه و اخذ يقبلها في شفتيها بنهم وسط اهات و همهمات و و
صعد مراد علي السرير و اعتلي نشوي و أخذت يداه تتجول بحركة عشوائيه فوق اي مكان تصل اليه من جسد نشوي و قطيبه يبحث عن مكمن عفتها من فوق الثياب و يضرب فيه بكل عنف.
خارت قواها تماما و اخذت ترجو مراد ان لا يتركها ابدا و يداها تذهب الي ازرار البنطلون الذي يرتديه مراد..
لكن حدث شيئ فجأة غير مسار اللقاء تماما؟؟؟؟؟؟
نلتقي في الجزء الثاني و الأخير اتمني منكم التشجيع و اتمني لكم قراءة شيقة
مراد يعمل في ماركت بجد و نشاط ينقل عينيه في ادب مصطنع بين زبائن الماركت و يخفي في نفسه قدر المستطاع الشوق الجامح لممارسة الجنس؛ كما المعتاد ان يكون اغلب زبائن الماركت من السيدات منهن انسات و متزوجات و كثيرا ما كان يدقق في مؤخراتهن الرجراجه مثل اطباق الجيلي حين كانوا يميلون لتفحص شيئ ما لشراءه؛ تلك بيضاء و تلك سمراء و تلك نحيفه و تلك متناسقه و كثيرا منهن اصابتهن السمنه لكن ليسس بإفراط لقد سافر مراد لكي يلتمس بعضا من النقود تساعده علي سد جزء من متطلبات الحياة من اي عمل متاح امامه شيئ فشيئ اكتسب ثقة صاحب المحل و ترك له ادارة المحل بحرية مطلقه..
علي الجهة المقابلة تسكن نشوي ذات ال 41 عاما في ريعان الشباب مع امها العجوز و اختها الصغري و بحكم المعامله الدائمه مع مراد و نشوي تولدت بينهم صداقة قويه و كذلك اختها الصغري و امهم و تبادل معهم ارقم الهواتف كذلك جرت بين مراد و نشوي تحديدا مكالمات كثيرة حتي ان مراد كان يزورهم في شقتهم و يجلس مع نشوي بعد ان توطدت علاقتهم جدا...
يجلس مراد في العمل بعد عناء يوم طويل يتصفح مواقع التواصل فإذا برسالة تأتيه علي الواتساب تخبره انها نشوي و انها بعثت اليه الرساله كي تري اذا ما كان مستيقظا ام انه نائم رد عليها مراد انه مستيقظ و طلبت منه ان تكلمه علي الجوال لم يرد لها طلب كما اعتاد و ..
الو ازيك يا نشوي
_عامل ايه يا مراد فينك مش بشوفك يعني
لا ابدا مشاغل يا ست الكل
_مشاغل ايه بس يا عم خلينا نشوفك مش كده بقولك ايه ممكن اطلب منك طلب
_اتفضلي انتي تأمري امر
ما تيجي تشرب معايا الشاي
_لا معلهش الوقت دلوقتي متأخر و مش هينفع
كده برضه اول مره اطلب منك حاجه تقولي لا براحتك يا مراد
_ خلاص انا جايلك يا نشوي اعملي الشاي علي ما اطلعلك
في ثواني هيكون جاهز متتأخرش.
بعدما انهي مراد بعض ما تبقي من العمل و خرج لكي يغسل يديه فإذا به يلتفت نحو شرفة نشوي ليجدها تقف ناظرة له لوحت بيدها له مشيرة له ان يأتي.
كان مراد قد توطدت علاقته بكل الساكنين في هذة المنطقه كذلك توطدت اكثر بالبوابين الذين يقومون بدور حراسة العمارات لذلك لم يكن مستغربا علي احد ان يدخل مراد الي اي عمارة بالمنطقه.
توجه مراد نحو مدخل العمارة التي تسكن بها نشوي و استقل المصعد و الي الطابق الثاني نحو شقة نشوي..
قبل ان يضغط زر الجرس وجد الباب قد انفتح و تطل منه نشوي في بهاءها المعهود و هي تمد يدها ل مراد لتصافحه.
دخل مراد الشقه و وجد ام نشوي تجلس في الصالة تشاهد احد المسلسلات سلم عليها مراد و كذلك اختها الصغري‘‘’’
جاءه صوت نشوي من داخل غرفتها تعالي يا مراد.
قالت له امها (روح شوفها دي وقعت النهارده و مش قادره تمشي علي رجلها) مراد. دا امتي انا لسه شايفها في البلكونه
ام نشوي.. ما هي زهقت و كانت تشم هوا قوم شوفها
مراد_خير ايه اللي حصل سلامتك
نشوي_ادخل و اقفل الباب ما هو انت لو كلمتني النهاردة كنت عرفت
... معلهش ما انتي عارفه ظروف الشغل و النهارده كمان كان فيه مندوبين كتيير و كنت مشغول خالص
. انا يا سيدي كنت بنضف في ارضية الشقه اتزحلقت و وقعت و من ساعتها مش قادره امشي بص كده..
في حركة بدت عفوية رفعت نشوي بنطلون البرمودا الذي ترتديه لكي يشاهد مراد اثر الكدمة التي لحقت بها.
انتاب مراد الذهول للحظات مما شاهد من ساقان ملفوفتان و فخذين مخروطتان و لم يدرك ان ما فعلته نشوي لم يكن عفويا مستدركا.. لا الف سلامه عليكي،
انت مكسوف مني و لا ايه يا مراد.
بهذه الكلمات افاق مراد من سكرة قد المت به ل لحظات..
لا ابدا دا احنا اخوات، ضحكت نشوي بصوت عالي و في نبرة تحمل معاني كثيرة طلبت من مراد ان يساعدها في رفع ساقها علي السرير و في تردد واضح من مراد قام بمسك قدمها و استدارت هي قليلا لكي ترفع قدمها بعد ان رفعتها نظر مرا الي ها و كان جزء ليس بالصغير من صدرها قد برز من جانب ال بدي كت الذي ترتديه نشوي و قد بدأ يفقد سيطرته علي نفسه بعدما شاهده من سيقانها و صدرها و قالت له دخلني جوه شويه مش قادره اتحرك متتكسفش مني مش انت قولت ان احنا اخوات..؟؟!!
وضع مراد يديه اسفل كتفيها و ما ان هم برفعها حتي جذبته نشوي اليها و اصبح مراد فوق صدرها تماما و لم تضيع نشوي الفرصه فالتقمت شفتاه و في نهم شديد اخذت تقبله بشفتيها و تحيطه بذراعيها و تضغط بشده ليصبح جسديهما مثل جسد واحد و في بطئ ملحوظ تفاعل مراد مع ما حدث و احاط نشوي بيديه و اخذ يقبلها في شفتيها بنهم وسط اهات و همهمات و و
صعد مراد علي السرير و اعتلي نشوي و أخذت يداه تتجول بحركة عشوائيه فوق اي مكان تصل اليه من جسد نشوي و قطيبه يبحث عن مكمن عفتها من فوق الثياب و يضرب فيه بكل عنف.
خارت قواها تماما و اخذت ترجو مراد ان لا يتركها ابدا و يداها تذهب الي ازرار البنطلون الذي يرتديه مراد..
لكن حدث شيئ فجأة غير مسار اللقاء تماما؟؟؟؟؟؟
نلتقي في الجزء الثاني و الأخير اتمني منكم التشجيع و اتمني لكم قراءة شيقة