عصر يوم
01-18-2012, 05:12 PM
البنزين 80
قصتي تبدأ بكوني سيدة عادية ,جميلة ومرحة , شابة في مقتبل العمر , لا أختلف عن أي إمرأة ,تعيش في الحياة, تسعي وتمرح تأكل وتشرب, تربيت في أسرة متوسطة الحال ,أب حنون علي أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا, وأم عطوفة, لم تنجب سوانا أنا وأخي كمال , تخرجت من كلية الهندسة بتفوق, ثم التحقت بإحدى الشركات الكبيرة بمدينتي العاصمة , التي أقطن بها ,وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال , وليست علي الزيرو, والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80,ولأزمة البنزين في مدينتي , كنت أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة, لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين, وهذا ما جعلني أتعرف علي مرسي شاب في الثلاثين من عمره, يعمل محاسب بإحدي الشركات بإحدي المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة,شاب وسيم , تتمناه أية إمرأة,وتقدم لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدي الشقق والتي أخذناها علي الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقي الأساس, وكانت من أحلي سنين عمري فترة خطوبتي , عشقت كمال وعشقني, وإثناء تجهيزنا للشقة , كنا نختلس بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي ,ثم تطورت العلاقة حتي وصلت للتفريش علي كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلاّ عند الدخلة بي يوم عرسي ولم يكن طماعا وإكتفي بما أعطيه له من جنس لايحدث الآّ مع المراهقين , وتزوجنا علي شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت, وإغترفت وزوجي من الجنس كل ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام وبعد سنتان من الزواج أتي ما كدر صفو هذه السعادة , عندما قلقت أنا وزوجي علي عدم حملي منه ,فكان ولابد من الذهاب للمختصين للوقوف علي أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة , وصُدمت عندما علمت أن السبب هو أنا , وتيقنت أنني لن أري أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا.
وهدم عش الزوجية الذي كان يضمنا , وذهب كل منا لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي, كإنسانة محطمة , معذبة , كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّ بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداي يعملان معا بإحدي الشركات ويخرجان كل صباح لعملهم أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلاّ أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا ذنب لهم فيها وفجرت مناحي أخري لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس وأصبح من الطبيعي أن تري فتيات يتسكعن بالمنتزهات العامة وغيرها مقابل الحصول علي فتيان يطفئن ظمأهن وشبقهن للجنس فهو احتياج ضروري كالماء و الهواء لمن لا يستطيع أن يتزوج من الشباب الممتلئ والمخزن بالحيوانات المنوية وللفتيات المتعطشة للجنس والمحرومة منه وكيف السبيل اليه؟ .
المهم حاول أهلي إخراجي من حالة إكتآبي و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل و عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغير فيه مجري حياتي تماما . واسمحوا لي ان احكي لكم عن هذا اليوم ما فيه وبتفاصيله الصغيرة منها والكبيرة التي حولتني إلي مرحي وإقبالي علي الحياة.
ففي صباح هذا اليوم خرج والداي وأخي للعمل وعند العاشرة صباحا فوجئت بأبي وأمي يحضران من عملهما لوفاة أحد أقاربنا في محافظة بعيدة وأنهم سيسافرون للعزاء والإقامة هناك لثلاثة أيام لواجبات العزاء وأوصتني أمي بأخي خيرا ولكني لم أكن بحاجة لوصيتها ثم تركاني وسافرا .
وعندما جاء أخي من اعمله أحضرت له غداءه وأخبرته بما حدث ثم دخلت لغرفتي استرجع أحزاني كعادتي وأسلم نفسي لأحزاني علي حياة فقدت فيها الزوج وعش الزوجية السعيد
وإذا بكمال أخي يدخل علي غرفتي قائلا: أختي العزيزة ممكن أقعد معاكي ونتكلم مع بعض علشان إنتي صعبانة عليّ أوي ومش عاجبني حالك ده, قلت له :خير يا عم كمال أنا مش ناقصة
قال لي لحد امتي هتفضلي متقوقعة ومش عاوزة تعيشي حياتك وبداءت محاولات جديدة لكمال لإخراجي مما أنا فيه وأخذ يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي و أنني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي ومن الرجال ما يطلبون من هم مثلي للزواج ودي مش نهاية الدنيا يا حبيبتي خرجي نفسك وعيشي حياتك من جديد فجعل مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري
وقد قال كمال كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو أنني لن أتحمل الوحدة طول العمر وسأحتاج يوما لرجل يملأ علي حياتي ويعوضني علي ما فاتني فيها من الحب والحنان والسعادة والسرور
ولم يتركني كمال إلا بعد ان إرتسمت الإبتسامة علي شفتاي وتأكد اني بدأت فعلا أفكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر علي جسد إمرأة هدتها الكآبة و الحزن علي لا شيئ
ولأنه فد فتح لي قلبه فقد أثر في كلامه جيدا وأخرجني من حالة الكآبة التي لازمتني ثم طلب مني ان ارتدي أحلي ملابسي لنخرج معا كفتي وفتاة و رفضت في البداية وبعد إلحاح شديد منه وافقت وفعلا أحسست بشيء جديد يغزو حياتي وارتديت أحلي ملابسي وتزينت وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء بأفخم مطاعم المدينة ثم ذهبنا لأحد الكازينوهات الممتلئة بالفتيان و الفتيات الممتلئة بالحياة و الشباب وفي طريق عودتنا للمنزل أخذ كمال يسمعني أحلي النكات ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وعندما وصلنا لشقتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلي الألوان المبهجة وتخليت عن الألوان الكئيبة و جاءتني فكرة لماذا لا ألبس في البيت ملابس خفيفة وجميلة فلقدي ذادت رغبتي في الحياة و فعلا ارتديت أحلي ملابسي وخرجت لأجد كمال يجلس في الصالة يشاهد التلفزيون , وما ان رآني حتى أطلق صفارة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي ولن اخفي عليكم هزت ذلك مشاعري كثيرا وأطربني أكثر ما أطلقه كمال من عبارات وصف لجمالي ورشاقتي وهذا الإطراء أحسسني بذاتي كأنثى وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم ظهر في التليفزيون كليب به غناء ورقص خارج قليلا فضحك عصام وقال : شوفي البنات هوا ده الرقص بجد الممتع ولاّ بلاش ,ياه دول بنات يتحلوا من علي حبل المشنقة , يا هو علي الجمال
فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال كمال هوا انتي تعرفي ترقصي مثلهم دول حاجة ثانية قلت له طبعا قال بس مش زى دول قلت له و أحسن وقمت واقفة أمامه قالي وريني طيب الرقص
وكأن هذه الكلمات كانت كإذن لي بان أقوم وأتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا أحسست واندمجت بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي وأخذت ارقص بطريقة جنسية صارخة وكأني أمام زوجي , ولمعت عين كمال وسال لعابه وأحسست أنه سيقوم يهجم عليّ فشددته من يده
ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنا نستريح من الرقص
رأيت كمال ينظر لي بإمعان ويحدق ويقول لي انتي إنسانة جميلة قوي الراجل جوزك غبي قوي
أنا مش عارف جوزك طلقك الزاي أنا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل أسيبها قلت له ليه بس قال جمال وحلاوة وأنوثة طاغية وجسم زى المانيكان بجد انتي حلوة فعلا ملعون هذا الزوج بجد
هذه الكلمات هزّتني و حسّيت اني بسمعها لأول مرة وأثارت مشاعري جدا كأنثى وأغمضت عيناي وسرحت وأنا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من إمتاع جنسي لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف يشبعني ويسعدني جدا وبينما أنا في هذا الحال إذ فوجئت بيد عصام تربت علي فخذي ويقول لي روحتي فين يا حبيبتي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يا ه يا كمال يا خويا فينك من زمان , أنت عرفت تخرجني من حزني
قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كثير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني أكثر وطبع علي خدي قبلة أشعلت نيران جسدي المتأججة ووجدت نفسي أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري أتذكر ما حدث وتخيلت كمال وهو يراقصني بحب وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتاي ويضاجعني ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما أنا سرحانة إذ بكمال يدخل ويقول أنا مش عارف أنام , وعندما دخل عليا كان أفخاذي عارية تقريبا فأنزلت قميصي قليلا وقلت له ولا أنا قال لي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلت له مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل إستلقي بجانبي علي السرير وهو يتكلم معي وبدأت أنا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون كمال نظرة طالما لمحتها في عين زوجي النهمة لإلتهام جسدي وتأكدت عندما نزلت ببصري إلي قضيبه المنتصب ولأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان كمال شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي ونهضت من علي السرير وهوا يكلمني فجلس علي طرف السرير المواجه لي ووقفت وكأني ألتقط شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حجر كمال الذي كان وكأنه كان ينتظر ذلك فتصنع كأنه يسندني وامسك بثدياي واعتصرهما بقوة وكأنه إستمع لصوت جسدي المتعطش للنيك صوت و ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك كمال بزازي عندما تصنعت اني تألمت من الوقوع وحملني كمال وهو محتضنني بقوة وأنا أتغنج بعلوقية ومياصة مبالغ فيها تحرك فيه الشهوة وتزيد من انتصاب زوبره وتجعله ينيكني لا محالة وأحسست بقرب هبوب العاصفة
ورفعني كمال ووضعني علي السرير وقلت له رجلي بتوجعي يا كمال فكشف عن قدمي ليري موضع الألم وأشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وأنا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي موضع الألم وبدأ يدلك فخذي وهنا بدأ كسي يبكي بافرازاته وظهر البلل علي كلوتي بصورة واضحة لاحظها كمال فبدأت يده رويدا رويدا حتى وصلت إلي قرب كسي فأمسكت بيد كمال وانزلتها وقلت له الوجع تحت مش فوق تحرج كمال قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الذي سببته له فقلت له أنا آسفة وإعتدلت وطبعت علي خده قبلة حارة ساخنة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير التي جعلت كمال يقترب مني ويقول مش ممكن أزعل منك يا حبيبتي وطبع قبلة ساخنة جدا علي خدي أجبرتني علي إغماض عيناي وتلتها قبلة أخري فأخري حتي أحسست بفم كمال يدور علي وجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي نفسي تماما واستسلمت لقبلاته الساخنة التي بدأت تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وأنا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد كمال التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدأت قبلاته تتحول إلي رقبتي وأذني وأنا أغنج بصوت ضعيف كمال سيبني أنا مش مستحملة وهوا يقول بحبك وأنا أقول له لأ ويقول لي بحبك حتي أصبحت في دنيا ثانية ليس فيها إلا أنا وكمال والجنس وهنا هجم كمال علي جسدي بجسده وأصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيبه يحتك ببطني وبدا كمال في إخراج بزازي من الملابس وامسك بهما ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهما وبدأت تخرج مني آهات لم أرددها منذ زمن وكان كمال متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والآخر في يديه ويفرك حلمته بإصبعه علا صوتي قليلا وأنا أقول له كفاية كده يا كمال مش قادرة بينما هو يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا إراديا إلي كسي تفركه أبعد كمال يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هنا علت آهاتي أكثر قام عني كمال وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبدأ في خلع ملابسي حتي جردني منها تماما وظهر كسي الغير محلوق فأثار هذا الوضع جدا عصام فاحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزوبره يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكأنه يطلب مني ان اخرج زوبره من مكمنه وفعلا لبيت النداء وأمسكت بزوبره المنتصب من فوق الشورت وبدي لي أنني سأواجه زوبر لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت عصام بيدي ويالروعة ما رأيت زوبر ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم أتردد لحظة واحدة في أخذه في كفي وفركه واستحلابه وتحسس رأسه
الطرية الحنونة التي أفتقدها منذ فراق زوجي لي وإلتففت بإصبعي السبابة والإبهام لأقيس حجمه
وهالني كبر زوبر كمال وهو غير زوبر زوجي القصير الرفيع وسألت نفسي كل ده حيدخل كسك دا أنا أكيد كسي صغر من قلة النيك وأكيد زوبر كمال حيعورني سحب عصام زبه من يدي وأنا متضررة من ذلك جلس عصام في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل برأسه يتشمم كسي أحسست بأنفاسه الساخنة تلفح كسي فخارت قواي تماما وبدأ طرف لسانه يستكشف كسي أحسست بلذة غريبة فهذه أول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع أمسكت براس عصام وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدبب في كسي فصرخت من اللذة وأنا أقول كمان كمان آه يا كمال نيكني بلسانك وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي أتتني رعشتي الأولي فصرخت بشدة وأنا انتفض علي السرير من المتعة و أحسست بمائي كسي يغرق السرير تركني كمال حتي هدأت قليلا وقام بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع إصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له كمال أرجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلت له مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام كمال ورفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزوبره وكسي يبكي وأنا اصرخ وأقول له حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زوبره في كسي فادخل عصام راس زوبره بهدوء وأخرجه مرة اخري فدسست أظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الأسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت أتوسل اليه واستعطفه وأقول له أبوس رجلك دخله فقال لي قولي الأول انك بتحبيني فبكيت وقلت له لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدأت لقول له أنا بحبك أوي يا كمال وحخليك تنيكني كل يوم أنا حبقي علقتك يا كمولة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زوبره في كسي بهدوء فخرجت مني آهه لذيذة أثارت كمال جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا كيمو بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه بقوة آه آه أح زوبرك حلو أوي نيكني قطع كسي يا كيمو آه أح آه أح زوبرك بيحرقني في كسي زوبرك كبير قوي يا كيمو نيك نيك
أنا محتاجا لك آه يا كسي يا معلّي حسي أنت فين من زمان يا كيمو زوبرك جميل قوي قوي قوي
بداء يصيب الجنون كمال في نيكي فبداء يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل
وأنا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل كمال ينيكني حتي قارب علي إخراج منيه فأخرج زوبره وقلت له لماذا أخرجت زوبرك من كسي حرام عليك يا كيم لا تخاف وخرج منيه علي بطني ومسحت له زوبره ثم أخذت أدغدغ في رأسه بيدي وألعب فيه حتي إنتصب كالصاروخ مرة أخري ثم نام كيمو علي ظهره وركبته وأدخلت زوبره في كسي ورشقته رشقه حسيت أنه وصل لأحشائي من طوله وضخامته فصدرت مني آهه هزت أركان الحجرة وانزلت خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي وفجأة هدأ كمال ثم وجدت زوبره يزداد حجمه ويرتعش وينفض ويخرج قذائفه في كسي كطلقات المدفع ونزلت علي صدره أقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي وقال لي أصل كسك سخن من جوة قوي ونار والصراحة يا حبيبتي أنا أول مرة في حياتي أنيك فيها نتاية وأول مرة أعرف إن الكس من جوة بيبقي سخن قوي كدة فقلت له لأ يا حبيبي مش كل الاكساس دى نار الشوق و الشبق والشهوة وبعدين النيكة دي بيسموها نيكة الفرسة يعني أنا يا حبيبي اللي كنت بأنيكك علشان كدة يا حبيبي أنت حسيت بالسخونية في زوبرك .
ووجدته يقول لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلت له مش بحب في طيزي فضحك كمال وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام كمال فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزوبره وتحاول إدخاله في كسي فقلت له أنت بتقول أول مرة تنيك فقال بس بتفرج علي أفلام
هنا فهمت ما يطلبه فأخذت أساعده حتي أدخل زوبره في كسي بالمقلوب فأحسست بأن كسي مقلوب فعلا بس كل زوبره في سقف كسي ورأس زوبره الطرية حاسة بيها خالص وهنا وجدت طعم آخر للنيك فأخذت اتاوه بشدة وواحسست بثقل في جسد عصام ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله طبعا جوة كسي احنا شرقيين يا عصام مش زي الأجانب وبعدين دي أفلام عاوزين يسوقوها وبس فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي أحسست كأني ارض بور متعطشة للماء و ظل كمال جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزوبره في كسي استغربت لم يصغر زوبره ولم يخرج مني كعادة الرجال وسألته فأجاب نعم يا عيون كمال قلت له أنت لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلت له اصل زوبرك لسه فيا ومنامشي قال ايوة قلت له ازاي قال مش عارف لماذا ينام ورقص قلبي طربا لهذا الخبر قلت له طب أنا عايزة أقوم ادخل الحمام ونزل عصام من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وأنظفه فوجدته وكأنه كهف غسلت نفسي جيدا وقمت بحلاقة شعر كسي الطويل و عدت لكمال فوجدته نائما علي ظهره وزوبره متدلي بين فخذيه في منظر مثير ألقيت بنفسي بجانبه فأحس بي فأخذني في أحضانه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة أوي كده يا حبيبتي قلت له البركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلت له جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وأنا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زوبره الذي بداء ينتصب من جديد قال لي كمال مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ونظرت له وقلت هذه عادات غربية ثم فتح ما بين ساقي ونظر إلي كسي وقال لي أنت حلقتي شعرة كسك قلت له علشان خاطرك يا جميل ونزل إلي كسي وكسي في فمه يتعامل معه بلسانه خرجت مني آهات أخري وشد كمال زنبوري بأسنانه ثم أخذ يشفط فيه ويلحسه وكأنه يلحس جيلاتي وثم أخذ يلحس في أشفاري بنهم وشغف كالمجنون ويدخل لسانه جوة كسي وكأنه ينيكني بلسانه وقلت له ده كمان إتعلمته من أفلام السكس قال لي أيوة وقلت له علي فكرة أنت حر بس فيه رجالة بتقرف من ده ولكنه واصل لحسه ومصه ونيكه لكسي بلسانه حتي زاد الإحساس في كسي بالنار قلت له كيمو قال نعم يا قلبي قلت له دخل زوبرك أنا حتجنن قال لي أصبري حاضر
قلت له يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلت له مش قادرة وفعلا أخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ أعطيني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني طيزي ولكني لم احذره هذه المرة دلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلتله يلا يا كيمو بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني كيمو وزبه يدخل في كسي حتي وصل لآخره قلت له دي نيكة بيسموها الفرنساوي و هنا بدأت أتراقص و زوبره بداخلي حتي امسكني من أردافي وبدأ يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمود فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لأعلي ولايزال كيمو يطعن كسي بزوبره وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعا شاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة قلت له أوي قالي ولسه قلت له إيه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
قلت له كمال طيظي لأ مفهوم كلامي ينعل أبو الافلام التي تشاهدها وقمت من علي السرير وأنا في شدة الحزن ووجدت كمال يأتي الي مسرعا وزوبره يتدلي أمامه وفلت له كمال حبيبي رغبتك دي مش طبيعية إطلاقا ولا يمكن أن تفكر أن تمارسها معي أو مع غيري وذهبنا الي الحمام وإغتسلنا وإرتدينا ملابسنا ونام كمال بجانبي ورحت أنا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت كمال وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذا بها 12ضهراونظر اليه والي نفسي وإقترب مني وطبع قبلة عي شفتاي وقال لي صباحية مباركة يا عروسة وقلت له أنت مش رايح عملك قال لي هو فيه عريس يروح شغله دا أنت شغلي لغاية ما يرجع أبوانا من السفر وقمت الي الحمام لاغتسل فإذا بكمال محضر أحلي فطار لكلانا وقلت له دي مش عادتك قال لي دا أنت عروسة في صباحيتها وتناولنا إفطارنا الشهي علي أنغام موسيقي جميلة ولم أتمالك نفسي ووجدتني أرقص علي أنغامها الراقصة ووجدت كمال يحتضنني ويعتصرني ويقبلني قبلات ساخنة ويسحبني من ايدي ويأخذني لحجرته وينزع عني ملابسي ويرميني علي السرير رافعا ساقاي علي كتفيه وداحسا زوبره في كسي فأحسست كأنني أريد أن أتبول فقلت لكمال أنا عاوزة أتبول فقال لي لأ ياحبيبتي دي رأس زوبري ضربت في الجي سبوت بتاعك ودي منطقة للشهوة العالية للنسوان ونزلي ما تخفيش وفعلا تركت ماء شهوتها من الجي سبوت تخرج ويمتلأ كسها بها فأحس كيمو أن زوبره عائم جوة كسي فقال لي أنت وسعتي وكسك كبر من كثرة النيك فقلت له البركة فيك يا هاريني وجاءت شهوته وإشتد إنتصاب زوبره وقذف شلال من مائه داخلي وزوبره مازال منتصبا وسحبت نفسي منه وجريت الي الحمام لأغتسل وجري ورائي ونزلنا تحت الدش سويا ووجدته يدحس زوبره المنتصب في طيزي قلت له لأ كفاية اللي حصل امبارح والنهاردة أنت ما صدقت قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امنعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقي يا كيمو مش هقدر وبينما انا أبعده إذ بيدي تلمس زوبره فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابدأ في مهمتي وبعد قليل رفعني كمال لأواجهه وجهه بوجه وبدأ يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة أسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وأنا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الأرض لم يطل كمال لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي يعلو حتي أنزلنا سويا وهنا أخذت حياتي مجري آخر أصبح فيه عصام شقيقي وعشيقي , وكانت أحلي ثلاثة أيام في حياتي أرجعت لوجهي الإبتسامة ولحياتي الأمل ورجع والداي وإستغربا علي التحول الذي حدث والفضل يرجع فيه لزوبر أخي كيمو الذي وجدت فيه العوض والسلوي,,,,
قصتي تبدأ بكوني سيدة عادية ,جميلة ومرحة , شابة في مقتبل العمر , لا أختلف عن أي إمرأة ,تعيش في الحياة, تسعي وتمرح تأكل وتشرب, تربيت في أسرة متوسطة الحال ,أب حنون علي أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا, وأم عطوفة, لم تنجب سوانا أنا وأخي كمال , تخرجت من كلية الهندسة بتفوق, ثم التحقت بإحدى الشركات الكبيرة بمدينتي العاصمة , التي أقطن بها ,وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال , وليست علي الزيرو, والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80,ولأزمة البنزين في مدينتي , كنت أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة, لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين, وهذا ما جعلني أتعرف علي مرسي شاب في الثلاثين من عمره, يعمل محاسب بإحدي الشركات بإحدي المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة,شاب وسيم , تتمناه أية إمرأة,وتقدم لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدي الشقق والتي أخذناها علي الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقي الأساس, وكانت من أحلي سنين عمري فترة خطوبتي , عشقت كمال وعشقني, وإثناء تجهيزنا للشقة , كنا نختلس بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي ,ثم تطورت العلاقة حتي وصلت للتفريش علي كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلاّ عند الدخلة بي يوم عرسي ولم يكن طماعا وإكتفي بما أعطيه له من جنس لايحدث الآّ مع المراهقين , وتزوجنا علي شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت, وإغترفت وزوجي من الجنس كل ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام وبعد سنتان من الزواج أتي ما كدر صفو هذه السعادة , عندما قلقت أنا وزوجي علي عدم حملي منه ,فكان ولابد من الذهاب للمختصين للوقوف علي أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة , وصُدمت عندما علمت أن السبب هو أنا , وتيقنت أنني لن أري أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا.
وهدم عش الزوجية الذي كان يضمنا , وذهب كل منا لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي, كإنسانة محطمة , معذبة , كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّ بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداي يعملان معا بإحدي الشركات ويخرجان كل صباح لعملهم أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلاّ أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا ذنب لهم فيها وفجرت مناحي أخري لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس وأصبح من الطبيعي أن تري فتيات يتسكعن بالمنتزهات العامة وغيرها مقابل الحصول علي فتيان يطفئن ظمأهن وشبقهن للجنس فهو احتياج ضروري كالماء و الهواء لمن لا يستطيع أن يتزوج من الشباب الممتلئ والمخزن بالحيوانات المنوية وللفتيات المتعطشة للجنس والمحرومة منه وكيف السبيل اليه؟ .
المهم حاول أهلي إخراجي من حالة إكتآبي و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل و عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغير فيه مجري حياتي تماما . واسمحوا لي ان احكي لكم عن هذا اليوم ما فيه وبتفاصيله الصغيرة منها والكبيرة التي حولتني إلي مرحي وإقبالي علي الحياة.
ففي صباح هذا اليوم خرج والداي وأخي للعمل وعند العاشرة صباحا فوجئت بأبي وأمي يحضران من عملهما لوفاة أحد أقاربنا في محافظة بعيدة وأنهم سيسافرون للعزاء والإقامة هناك لثلاثة أيام لواجبات العزاء وأوصتني أمي بأخي خيرا ولكني لم أكن بحاجة لوصيتها ثم تركاني وسافرا .
وعندما جاء أخي من اعمله أحضرت له غداءه وأخبرته بما حدث ثم دخلت لغرفتي استرجع أحزاني كعادتي وأسلم نفسي لأحزاني علي حياة فقدت فيها الزوج وعش الزوجية السعيد
وإذا بكمال أخي يدخل علي غرفتي قائلا: أختي العزيزة ممكن أقعد معاكي ونتكلم مع بعض علشان إنتي صعبانة عليّ أوي ومش عاجبني حالك ده, قلت له :خير يا عم كمال أنا مش ناقصة
قال لي لحد امتي هتفضلي متقوقعة ومش عاوزة تعيشي حياتك وبداءت محاولات جديدة لكمال لإخراجي مما أنا فيه وأخذ يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي و أنني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي ومن الرجال ما يطلبون من هم مثلي للزواج ودي مش نهاية الدنيا يا حبيبتي خرجي نفسك وعيشي حياتك من جديد فجعل مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري
وقد قال كمال كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو أنني لن أتحمل الوحدة طول العمر وسأحتاج يوما لرجل يملأ علي حياتي ويعوضني علي ما فاتني فيها من الحب والحنان والسعادة والسرور
ولم يتركني كمال إلا بعد ان إرتسمت الإبتسامة علي شفتاي وتأكد اني بدأت فعلا أفكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر علي جسد إمرأة هدتها الكآبة و الحزن علي لا شيئ
ولأنه فد فتح لي قلبه فقد أثر في كلامه جيدا وأخرجني من حالة الكآبة التي لازمتني ثم طلب مني ان ارتدي أحلي ملابسي لنخرج معا كفتي وفتاة و رفضت في البداية وبعد إلحاح شديد منه وافقت وفعلا أحسست بشيء جديد يغزو حياتي وارتديت أحلي ملابسي وتزينت وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء بأفخم مطاعم المدينة ثم ذهبنا لأحد الكازينوهات الممتلئة بالفتيان و الفتيات الممتلئة بالحياة و الشباب وفي طريق عودتنا للمنزل أخذ كمال يسمعني أحلي النكات ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وعندما وصلنا لشقتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلي الألوان المبهجة وتخليت عن الألوان الكئيبة و جاءتني فكرة لماذا لا ألبس في البيت ملابس خفيفة وجميلة فلقدي ذادت رغبتي في الحياة و فعلا ارتديت أحلي ملابسي وخرجت لأجد كمال يجلس في الصالة يشاهد التلفزيون , وما ان رآني حتى أطلق صفارة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي ولن اخفي عليكم هزت ذلك مشاعري كثيرا وأطربني أكثر ما أطلقه كمال من عبارات وصف لجمالي ورشاقتي وهذا الإطراء أحسسني بذاتي كأنثى وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم ظهر في التليفزيون كليب به غناء ورقص خارج قليلا فضحك عصام وقال : شوفي البنات هوا ده الرقص بجد الممتع ولاّ بلاش ,ياه دول بنات يتحلوا من علي حبل المشنقة , يا هو علي الجمال
فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال كمال هوا انتي تعرفي ترقصي مثلهم دول حاجة ثانية قلت له طبعا قال بس مش زى دول قلت له و أحسن وقمت واقفة أمامه قالي وريني طيب الرقص
وكأن هذه الكلمات كانت كإذن لي بان أقوم وأتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا أحسست واندمجت بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي وأخذت ارقص بطريقة جنسية صارخة وكأني أمام زوجي , ولمعت عين كمال وسال لعابه وأحسست أنه سيقوم يهجم عليّ فشددته من يده
ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنا نستريح من الرقص
رأيت كمال ينظر لي بإمعان ويحدق ويقول لي انتي إنسانة جميلة قوي الراجل جوزك غبي قوي
أنا مش عارف جوزك طلقك الزاي أنا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل أسيبها قلت له ليه بس قال جمال وحلاوة وأنوثة طاغية وجسم زى المانيكان بجد انتي حلوة فعلا ملعون هذا الزوج بجد
هذه الكلمات هزّتني و حسّيت اني بسمعها لأول مرة وأثارت مشاعري جدا كأنثى وأغمضت عيناي وسرحت وأنا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من إمتاع جنسي لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف يشبعني ويسعدني جدا وبينما أنا في هذا الحال إذ فوجئت بيد عصام تربت علي فخذي ويقول لي روحتي فين يا حبيبتي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يا ه يا كمال يا خويا فينك من زمان , أنت عرفت تخرجني من حزني
قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كثير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني أكثر وطبع علي خدي قبلة أشعلت نيران جسدي المتأججة ووجدت نفسي أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري أتذكر ما حدث وتخيلت كمال وهو يراقصني بحب وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتاي ويضاجعني ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما أنا سرحانة إذ بكمال يدخل ويقول أنا مش عارف أنام , وعندما دخل عليا كان أفخاذي عارية تقريبا فأنزلت قميصي قليلا وقلت له ولا أنا قال لي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلت له مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل إستلقي بجانبي علي السرير وهو يتكلم معي وبدأت أنا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون كمال نظرة طالما لمحتها في عين زوجي النهمة لإلتهام جسدي وتأكدت عندما نزلت ببصري إلي قضيبه المنتصب ولأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان كمال شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي ونهضت من علي السرير وهوا يكلمني فجلس علي طرف السرير المواجه لي ووقفت وكأني ألتقط شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حجر كمال الذي كان وكأنه كان ينتظر ذلك فتصنع كأنه يسندني وامسك بثدياي واعتصرهما بقوة وكأنه إستمع لصوت جسدي المتعطش للنيك صوت و ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك كمال بزازي عندما تصنعت اني تألمت من الوقوع وحملني كمال وهو محتضنني بقوة وأنا أتغنج بعلوقية ومياصة مبالغ فيها تحرك فيه الشهوة وتزيد من انتصاب زوبره وتجعله ينيكني لا محالة وأحسست بقرب هبوب العاصفة
ورفعني كمال ووضعني علي السرير وقلت له رجلي بتوجعي يا كمال فكشف عن قدمي ليري موضع الألم وأشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وأنا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي موضع الألم وبدأ يدلك فخذي وهنا بدأ كسي يبكي بافرازاته وظهر البلل علي كلوتي بصورة واضحة لاحظها كمال فبدأت يده رويدا رويدا حتى وصلت إلي قرب كسي فأمسكت بيد كمال وانزلتها وقلت له الوجع تحت مش فوق تحرج كمال قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الذي سببته له فقلت له أنا آسفة وإعتدلت وطبعت علي خده قبلة حارة ساخنة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير التي جعلت كمال يقترب مني ويقول مش ممكن أزعل منك يا حبيبتي وطبع قبلة ساخنة جدا علي خدي أجبرتني علي إغماض عيناي وتلتها قبلة أخري فأخري حتي أحسست بفم كمال يدور علي وجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي نفسي تماما واستسلمت لقبلاته الساخنة التي بدأت تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وأنا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد كمال التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدأت قبلاته تتحول إلي رقبتي وأذني وأنا أغنج بصوت ضعيف كمال سيبني أنا مش مستحملة وهوا يقول بحبك وأنا أقول له لأ ويقول لي بحبك حتي أصبحت في دنيا ثانية ليس فيها إلا أنا وكمال والجنس وهنا هجم كمال علي جسدي بجسده وأصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيبه يحتك ببطني وبدا كمال في إخراج بزازي من الملابس وامسك بهما ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهما وبدأت تخرج مني آهات لم أرددها منذ زمن وكان كمال متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والآخر في يديه ويفرك حلمته بإصبعه علا صوتي قليلا وأنا أقول له كفاية كده يا كمال مش قادرة بينما هو يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا إراديا إلي كسي تفركه أبعد كمال يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هنا علت آهاتي أكثر قام عني كمال وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبدأ في خلع ملابسي حتي جردني منها تماما وظهر كسي الغير محلوق فأثار هذا الوضع جدا عصام فاحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزوبره يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكأنه يطلب مني ان اخرج زوبره من مكمنه وفعلا لبيت النداء وأمسكت بزوبره المنتصب من فوق الشورت وبدي لي أنني سأواجه زوبر لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت عصام بيدي ويالروعة ما رأيت زوبر ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم أتردد لحظة واحدة في أخذه في كفي وفركه واستحلابه وتحسس رأسه
الطرية الحنونة التي أفتقدها منذ فراق زوجي لي وإلتففت بإصبعي السبابة والإبهام لأقيس حجمه
وهالني كبر زوبر كمال وهو غير زوبر زوجي القصير الرفيع وسألت نفسي كل ده حيدخل كسك دا أنا أكيد كسي صغر من قلة النيك وأكيد زوبر كمال حيعورني سحب عصام زبه من يدي وأنا متضررة من ذلك جلس عصام في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل برأسه يتشمم كسي أحسست بأنفاسه الساخنة تلفح كسي فخارت قواي تماما وبدأ طرف لسانه يستكشف كسي أحسست بلذة غريبة فهذه أول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع أمسكت براس عصام وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدبب في كسي فصرخت من اللذة وأنا أقول كمان كمان آه يا كمال نيكني بلسانك وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي أتتني رعشتي الأولي فصرخت بشدة وأنا انتفض علي السرير من المتعة و أحسست بمائي كسي يغرق السرير تركني كمال حتي هدأت قليلا وقام بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع إصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له كمال أرجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلت له مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام كمال ورفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزوبره وكسي يبكي وأنا اصرخ وأقول له حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زوبره في كسي فادخل عصام راس زوبره بهدوء وأخرجه مرة اخري فدسست أظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الأسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت أتوسل اليه واستعطفه وأقول له أبوس رجلك دخله فقال لي قولي الأول انك بتحبيني فبكيت وقلت له لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدأت لقول له أنا بحبك أوي يا كمال وحخليك تنيكني كل يوم أنا حبقي علقتك يا كمولة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زوبره في كسي بهدوء فخرجت مني آهه لذيذة أثارت كمال جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا كيمو بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه بقوة آه آه أح زوبرك حلو أوي نيكني قطع كسي يا كيمو آه أح آه أح زوبرك بيحرقني في كسي زوبرك كبير قوي يا كيمو نيك نيك
أنا محتاجا لك آه يا كسي يا معلّي حسي أنت فين من زمان يا كيمو زوبرك جميل قوي قوي قوي
بداء يصيب الجنون كمال في نيكي فبداء يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل
وأنا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل كمال ينيكني حتي قارب علي إخراج منيه فأخرج زوبره وقلت له لماذا أخرجت زوبرك من كسي حرام عليك يا كيم لا تخاف وخرج منيه علي بطني ومسحت له زوبره ثم أخذت أدغدغ في رأسه بيدي وألعب فيه حتي إنتصب كالصاروخ مرة أخري ثم نام كيمو علي ظهره وركبته وأدخلت زوبره في كسي ورشقته رشقه حسيت أنه وصل لأحشائي من طوله وضخامته فصدرت مني آهه هزت أركان الحجرة وانزلت خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي وفجأة هدأ كمال ثم وجدت زوبره يزداد حجمه ويرتعش وينفض ويخرج قذائفه في كسي كطلقات المدفع ونزلت علي صدره أقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي وقال لي أصل كسك سخن من جوة قوي ونار والصراحة يا حبيبتي أنا أول مرة في حياتي أنيك فيها نتاية وأول مرة أعرف إن الكس من جوة بيبقي سخن قوي كدة فقلت له لأ يا حبيبي مش كل الاكساس دى نار الشوق و الشبق والشهوة وبعدين النيكة دي بيسموها نيكة الفرسة يعني أنا يا حبيبي اللي كنت بأنيكك علشان كدة يا حبيبي أنت حسيت بالسخونية في زوبرك .
ووجدته يقول لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلت له مش بحب في طيزي فضحك كمال وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام كمال فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزوبره وتحاول إدخاله في كسي فقلت له أنت بتقول أول مرة تنيك فقال بس بتفرج علي أفلام
هنا فهمت ما يطلبه فأخذت أساعده حتي أدخل زوبره في كسي بالمقلوب فأحسست بأن كسي مقلوب فعلا بس كل زوبره في سقف كسي ورأس زوبره الطرية حاسة بيها خالص وهنا وجدت طعم آخر للنيك فأخذت اتاوه بشدة وواحسست بثقل في جسد عصام ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله طبعا جوة كسي احنا شرقيين يا عصام مش زي الأجانب وبعدين دي أفلام عاوزين يسوقوها وبس فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي أحسست كأني ارض بور متعطشة للماء و ظل كمال جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزوبره في كسي استغربت لم يصغر زوبره ولم يخرج مني كعادة الرجال وسألته فأجاب نعم يا عيون كمال قلت له أنت لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلت له اصل زوبرك لسه فيا ومنامشي قال ايوة قلت له ازاي قال مش عارف لماذا ينام ورقص قلبي طربا لهذا الخبر قلت له طب أنا عايزة أقوم ادخل الحمام ونزل عصام من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وأنظفه فوجدته وكأنه كهف غسلت نفسي جيدا وقمت بحلاقة شعر كسي الطويل و عدت لكمال فوجدته نائما علي ظهره وزوبره متدلي بين فخذيه في منظر مثير ألقيت بنفسي بجانبه فأحس بي فأخذني في أحضانه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة أوي كده يا حبيبتي قلت له البركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلت له جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وأنا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زوبره الذي بداء ينتصب من جديد قال لي كمال مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ونظرت له وقلت هذه عادات غربية ثم فتح ما بين ساقي ونظر إلي كسي وقال لي أنت حلقتي شعرة كسك قلت له علشان خاطرك يا جميل ونزل إلي كسي وكسي في فمه يتعامل معه بلسانه خرجت مني آهات أخري وشد كمال زنبوري بأسنانه ثم أخذ يشفط فيه ويلحسه وكأنه يلحس جيلاتي وثم أخذ يلحس في أشفاري بنهم وشغف كالمجنون ويدخل لسانه جوة كسي وكأنه ينيكني بلسانه وقلت له ده كمان إتعلمته من أفلام السكس قال لي أيوة وقلت له علي فكرة أنت حر بس فيه رجالة بتقرف من ده ولكنه واصل لحسه ومصه ونيكه لكسي بلسانه حتي زاد الإحساس في كسي بالنار قلت له كيمو قال نعم يا قلبي قلت له دخل زوبرك أنا حتجنن قال لي أصبري حاضر
قلت له يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلت له مش قادرة وفعلا أخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ أعطيني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني طيزي ولكني لم احذره هذه المرة دلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلتله يلا يا كيمو بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني كيمو وزبه يدخل في كسي حتي وصل لآخره قلت له دي نيكة بيسموها الفرنساوي و هنا بدأت أتراقص و زوبره بداخلي حتي امسكني من أردافي وبدأ يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمود فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لأعلي ولايزال كيمو يطعن كسي بزوبره وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعا شاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة قلت له أوي قالي ولسه قلت له إيه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
قلت له كمال طيظي لأ مفهوم كلامي ينعل أبو الافلام التي تشاهدها وقمت من علي السرير وأنا في شدة الحزن ووجدت كمال يأتي الي مسرعا وزوبره يتدلي أمامه وفلت له كمال حبيبي رغبتك دي مش طبيعية إطلاقا ولا يمكن أن تفكر أن تمارسها معي أو مع غيري وذهبنا الي الحمام وإغتسلنا وإرتدينا ملابسنا ونام كمال بجانبي ورحت أنا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت كمال وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذا بها 12ضهراونظر اليه والي نفسي وإقترب مني وطبع قبلة عي شفتاي وقال لي صباحية مباركة يا عروسة وقلت له أنت مش رايح عملك قال لي هو فيه عريس يروح شغله دا أنت شغلي لغاية ما يرجع أبوانا من السفر وقمت الي الحمام لاغتسل فإذا بكمال محضر أحلي فطار لكلانا وقلت له دي مش عادتك قال لي دا أنت عروسة في صباحيتها وتناولنا إفطارنا الشهي علي أنغام موسيقي جميلة ولم أتمالك نفسي ووجدتني أرقص علي أنغامها الراقصة ووجدت كمال يحتضنني ويعتصرني ويقبلني قبلات ساخنة ويسحبني من ايدي ويأخذني لحجرته وينزع عني ملابسي ويرميني علي السرير رافعا ساقاي علي كتفيه وداحسا زوبره في كسي فأحسست كأنني أريد أن أتبول فقلت لكمال أنا عاوزة أتبول فقال لي لأ ياحبيبتي دي رأس زوبري ضربت في الجي سبوت بتاعك ودي منطقة للشهوة العالية للنسوان ونزلي ما تخفيش وفعلا تركت ماء شهوتها من الجي سبوت تخرج ويمتلأ كسها بها فأحس كيمو أن زوبره عائم جوة كسي فقال لي أنت وسعتي وكسك كبر من كثرة النيك فقلت له البركة فيك يا هاريني وجاءت شهوته وإشتد إنتصاب زوبره وقذف شلال من مائه داخلي وزوبره مازال منتصبا وسحبت نفسي منه وجريت الي الحمام لأغتسل وجري ورائي ونزلنا تحت الدش سويا ووجدته يدحس زوبره المنتصب في طيزي قلت له لأ كفاية اللي حصل امبارح والنهاردة أنت ما صدقت قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امنعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقي يا كيمو مش هقدر وبينما انا أبعده إذ بيدي تلمس زوبره فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابدأ في مهمتي وبعد قليل رفعني كمال لأواجهه وجهه بوجه وبدأ يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة أسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وأنا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الأرض لم يطل كمال لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي يعلو حتي أنزلنا سويا وهنا أخذت حياتي مجري آخر أصبح فيه عصام شقيقي وعشيقي , وكانت أحلي ثلاثة أيام في حياتي أرجعت لوجهي الإبتسامة ولحياتي الأمل ورجع والداي وإستغربا علي التحول الذي حدث والفضل يرجع فيه لزوبر أخي كيمو الذي وجدت فيه العوض والسلوي,,,,