أأمينة
03-26-2019, 10:31 AM
قالت لي:
زميل لي في الشركة لم يكن يطلب مني سوى بعض القبلات البريئة التي اجود عليه بها بعض الأحيان بمقابل كلمات يغازلني بها ويأتيني بهدايا ثمينة كنت احصل عليها دون تعب مقابل قبلة أو مصة من ثدي..
استمر هذا التناوش لمده وكان في بعض الأوقات يوصلني إلى بيتي في سيارته ويحاول التقرب مني اكثر من القبلة ومصة الصدر ولكني كنت اصده واقول:
(ان كنت تريد إمرأة صديقة تثق فيها فانا هي... وان كنت تريد الجنس فهذا آخر لقاء بيننا !! وعندما اقول له هذا كان مطيعا ومهذبا كالقطة الوديعة وكنت احب ابتزازه بهذه الطريقة لأنه هو يكون إبن صاحب الشركة !؟!. .
ذات يوم ركبتُ معه بالسيارة ليأخذني إلى بيتي ركبت الى جانبه فرأيته يسلك طريقا غير طريق بيتي فسألته عن السبب فقال لي نسيتُ شيئا أريد أن أعطيكهيا .
دخلنا غرفة الجلوس وجلست فذهب وأتاني بهدية ثمينة !! فاقتربت منه ان هو مسترخيا على الكنبة وبدأت أالحس رقبته بلساني[ لأني خبيرة بمثل هذه الأشياء ] وأنا أشكره على هذه الهدية بلحسة على الرقبة مع كلمة سكسية رومانسية . فاقتربت من شفتيه فضمني برفق وكانه شرب شيء مخدر.. ولم لإ فقبلاتي تذيب الثلج في قاع البحار !!!وكنت كلما اقتربت من رقبته زاد هيجانه فارتميت على ركبيته ونهودي ملتصقة بصدره...فوقفت قفت التقبيل لأشعل الجو اكثر رومانسيا.
ففتحت ازرار قميصي وبانت نهودي التي هو يعشقها عشق الجنون التي كانت حلماتهاعلى وشك الانفجار!؟!؟
فدسست راسه في وادي نهودي وكأنهما وسط جبلين كالرضيع الجائع و أرتشف لذة حلماتي وانا اتاوه وازيد نارا على نار..... !
بعد هذه المقدمة المثيرة ورغم اثارتي طلب مني الجماع فامتنعت من غير أ أصده ولكني رأسا نزلت اداعب قضيبه من فوق بنطاله وانا أسمع اهااته الموسيقية !
أخرجت قضيبه بسرعة وأمسكته بيدي يده وجذبته ووضعتُه بين نهودي ولم تمر ثواني معدودة إلا واحسست بمنيه الدافئ يتدفق على صدري.
فقد استمتع بنهودي ولم أخسر شيئا فهنيئا له .فهو إبن مدير الشركة المدلل.... فالهدية غالية ولكن ثمن نهودى هي الأغلى !؟
وختمت كلامها فقالت لي:
والفرج أغلى من الكل !؟!؟ وليس شيء إلا له مقابل
زميل لي في الشركة لم يكن يطلب مني سوى بعض القبلات البريئة التي اجود عليه بها بعض الأحيان بمقابل كلمات يغازلني بها ويأتيني بهدايا ثمينة كنت احصل عليها دون تعب مقابل قبلة أو مصة من ثدي..
استمر هذا التناوش لمده وكان في بعض الأوقات يوصلني إلى بيتي في سيارته ويحاول التقرب مني اكثر من القبلة ومصة الصدر ولكني كنت اصده واقول:
(ان كنت تريد إمرأة صديقة تثق فيها فانا هي... وان كنت تريد الجنس فهذا آخر لقاء بيننا !! وعندما اقول له هذا كان مطيعا ومهذبا كالقطة الوديعة وكنت احب ابتزازه بهذه الطريقة لأنه هو يكون إبن صاحب الشركة !؟!. .
ذات يوم ركبتُ معه بالسيارة ليأخذني إلى بيتي ركبت الى جانبه فرأيته يسلك طريقا غير طريق بيتي فسألته عن السبب فقال لي نسيتُ شيئا أريد أن أعطيكهيا .
دخلنا غرفة الجلوس وجلست فذهب وأتاني بهدية ثمينة !! فاقتربت منه ان هو مسترخيا على الكنبة وبدأت أالحس رقبته بلساني[ لأني خبيرة بمثل هذه الأشياء ] وأنا أشكره على هذه الهدية بلحسة على الرقبة مع كلمة سكسية رومانسية . فاقتربت من شفتيه فضمني برفق وكانه شرب شيء مخدر.. ولم لإ فقبلاتي تذيب الثلج في قاع البحار !!!وكنت كلما اقتربت من رقبته زاد هيجانه فارتميت على ركبيته ونهودي ملتصقة بصدره...فوقفت قفت التقبيل لأشعل الجو اكثر رومانسيا.
ففتحت ازرار قميصي وبانت نهودي التي هو يعشقها عشق الجنون التي كانت حلماتهاعلى وشك الانفجار!؟!؟
فدسست راسه في وادي نهودي وكأنهما وسط جبلين كالرضيع الجائع و أرتشف لذة حلماتي وانا اتاوه وازيد نارا على نار..... !
بعد هذه المقدمة المثيرة ورغم اثارتي طلب مني الجماع فامتنعت من غير أ أصده ولكني رأسا نزلت اداعب قضيبه من فوق بنطاله وانا أسمع اهااته الموسيقية !
أخرجت قضيبه بسرعة وأمسكته بيدي يده وجذبته ووضعتُه بين نهودي ولم تمر ثواني معدودة إلا واحسست بمنيه الدافئ يتدفق على صدري.
فقد استمتع بنهودي ولم أخسر شيئا فهنيئا له .فهو إبن مدير الشركة المدلل.... فالهدية غالية ولكن ثمن نهودى هي الأغلى !؟
وختمت كلامها فقالت لي:
والفرج أغلى من الكل !؟!؟ وليس شيء إلا له مقابل