احساس دافئ
01-10-2012, 09:16 AM
أغلب حواراتك مع زوجك تبوء بالفشل أو تنتهى نهاية لا ترضين عنها، سواء بترك الأمور معلقة أو بمشاجرة غير منتظرة, ويتكرر المشهد كثيراً حتى يفضل كلاكما تجنب الحوار وربما تصلا إلى الخرس الزوجى.. عليك أن تتحلى ببعض الذكاء حين ترغبين فى الوصول لنتيجة مرضية، وأن تتبعى بعض الأساليب المختلفة لتحصلى على أفضل النتائج:- أولاً اختارى التوقيت المناسب لطرح أى موضوع تودين طرحه أو مناقشته حتى وان كان شكوى لديك.
- راعى دائماً أن يكون حديثك إيجابياً وليس سلبياً حتى لا تخسرى معركتك قبل حتى أن تبدأ.
- ابتعدى عن أسلوب الهجوم فلا تقولى له على سبيل المثال: “إحنا مابنخرجش ليه” واستبدليها بعبارة أخرى مثل: “أحب أخرج فى نهاية الأسبوع إيه رأيك؟”، كذلك حين تودين لفت انتباه إلى مظهرك أو رغبتك فى سماع كلمات حلوة فبدلاً من أن تقول “أنت بتقولش أى كلمة حلوة أو أنت مش شايفنى”، قولى له “إيه رأيك فى الفستان ده” أو “طول عمرك كلامك بيعجبنى بس وحشنى شوية” وهكذا.
- فى حالة عدم نجاح تلك المحاولة عليك باتباع وسيلة أكثر مباشرة لكن هيئى الأجواء لتلك المحاولة فلا تتحدثى إليه وهو يمر بأزمة أو مشكلة أو مرهق.
- كونى رقيقة هادئة وابدئى حديثك بأن لديك ما تودين الحديث عنه وتأملين أن يلقى استحسانه.
- ابدئى حديثك بدعمه وانحيازك له مع رغبتك فى الحصول على مؤازرته، فقولى له كم أنتِ مقدرة لانشغاله وللمسئوليات التى يتحملها، لكنك تودين أن تمضى بعض الوقت برفقته أو أنكم تفتقدى كلماته وأسلوبه الرقيق وهكذا.
- مهما كان رد فعله محبطاً لا تنفعلى، بل تحكمى فى أعصابك وعاتبيه بدلاً من أن تهاجميه- لا تفقدى الأمل أبداً فى تحقيق أهدافك وإنما اتبعى أساليب مختلفة حتى تجعليه يدرك أهمية تلك الأمور لديك وبدلاً من أن تستسلمى اجعليه هو يستسلم أمام إصرارك وأسلوبك الراقى.
- راعى دائماً أن يكون حديثك إيجابياً وليس سلبياً حتى لا تخسرى معركتك قبل حتى أن تبدأ.
- ابتعدى عن أسلوب الهجوم فلا تقولى له على سبيل المثال: “إحنا مابنخرجش ليه” واستبدليها بعبارة أخرى مثل: “أحب أخرج فى نهاية الأسبوع إيه رأيك؟”، كذلك حين تودين لفت انتباه إلى مظهرك أو رغبتك فى سماع كلمات حلوة فبدلاً من أن تقول “أنت بتقولش أى كلمة حلوة أو أنت مش شايفنى”، قولى له “إيه رأيك فى الفستان ده” أو “طول عمرك كلامك بيعجبنى بس وحشنى شوية” وهكذا.
- فى حالة عدم نجاح تلك المحاولة عليك باتباع وسيلة أكثر مباشرة لكن هيئى الأجواء لتلك المحاولة فلا تتحدثى إليه وهو يمر بأزمة أو مشكلة أو مرهق.
- كونى رقيقة هادئة وابدئى حديثك بأن لديك ما تودين الحديث عنه وتأملين أن يلقى استحسانه.
- ابدئى حديثك بدعمه وانحيازك له مع رغبتك فى الحصول على مؤازرته، فقولى له كم أنتِ مقدرة لانشغاله وللمسئوليات التى يتحملها، لكنك تودين أن تمضى بعض الوقت برفقته أو أنكم تفتقدى كلماته وأسلوبه الرقيق وهكذا.
- مهما كان رد فعله محبطاً لا تنفعلى، بل تحكمى فى أعصابك وعاتبيه بدلاً من أن تهاجميه- لا تفقدى الأمل أبداً فى تحقيق أهدافك وإنما اتبعى أساليب مختلفة حتى تجعليه يدرك أهمية تلك الأمور لديك وبدلاً من أن تستسلمى اجعليه هو يستسلم أمام إصرارك وأسلوبك الراقى.