دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة زوجتي وزميلها في العمل حتى الجزء الثاني


ديوث أختي
03-07-2019, 11:48 AM
زوجتي وزميلها في العمل






ما كان ممكنا إلا أن أشك بها. كان يوماً عادياً بالنسبة لي. فقد خرجت من عملي باكراً جداً، ثم ذهبت الى الجامعة كي ألتحق بآخر محاضرة لهذا الأسبوع. بعد ساعتان من الإستماع لدكتورتي الفنلندية، عدت الى البيت وعند الخامسة إتصلت بزوجتي لأسألها إن كانت ستتأخر في العمل فقالت لي أنا أجمع أوراقي وسأخرج بعد عشر دقائق. قلت إذن نتعشى في مطعم ياباني ما رأيك؟ قالت أوكي.

وصلت الى البيت أخذت دوشا ساخناً وبدلت ملابسي وجلست أنتظرها. بعد أقل من ربع ساعة وصلتني رسالة منها تقول: سأتأخر قليلاً لأن علي أن أتحدث الى زميلي في العمل قليلاً. قلت لها لا مانع. فتحت كتاباً لأقرأ وأنا أعتقد أنها لن تأخذ الكثير من الوقت وأخذني الوقت لأنتبه أن ساعة مضت. كتبت لها رسالة أقول إن كانت بخير فقالت لي نعم ما زلت أنا وهو ولست بعيدة عن البيت أن في القرب من السوبر ماركت التي بجانب البيت. رددت عليها بالقول أني سآكل أي شيء إن كانت ستتأخر كثيراً. فقالت لي أوكي. خرجت من البيت لأشتري ساندويشاً صغيراً أخفف به جوعي، ثم قلت لأذهب الى جانب السوبر ماركت وأراقب لعلي أراها من بعيد وأعرف مع من تجلس؟ ذهبت الى هناك ومررت من جانب كل المقاهي والمطاعم التي بالمنطقة وهي ليست كثيرة، حتى أني دخلت الى المطعم الياباني وصعدت الى الطابق الثاني فيه كي أتأكد إن كانت هناك أم لا. لكن دون جدوى، بعت لها رسالة وقلت لها أني أنتظرها. فقالت لي بعد ربع ساعة، أنها ا زالت مع زميلها.

عدت الى البيت وجلست قبالة التلفزيون وأنا أنتظرها لكنها لم تأت قبل الحادية عشر ليلاً. بقيت معه خمس ساعات كاملة، وحين دخلت بدا عليها التعب وكانت تغطي رقبتها بمنديل لم يكن معها حين خرجت في الصباح. دخلت الى الغرفة وبدأت تفتش على البيجاماً وفي هذا الوقت لحقت بها وفتحت الباب وإذ على رقبتها علامتان من قبل قوية أو عضات واحدة منهم كانت قوية جداً ولونت مكانها بألوان بنية وحمراء عند الأطراف. قلت لها ما هذا؟ قالت لا شي عضتني نحلة في العمل. قلت لها كم نحلة إثنتان دفعة واحدة كيف؟ أنت تعملين في الحقل أو في مكتب؟ كما أن هذه ليست قرصة نحلة وأنت تعرفين هذا جيداً قولي ماذا حصل وأنا أريد فقط أن اعرف. قالت فعلاً لم يحصل شيء. قلت لها أن فتشت كل الأماكن جنب السوبر ماركت لكن لم تكوني هنا كما أخبرتني في الرسالة وأخبرتني الآن. كنت معه في شقته؟ وجدت نفسها محاصرة كلياً وما عليها سوى أن تخبرني. قالت لي نعم كنت معه في شقته قرب السوبر ماركت ولم أكذب عليك. فقلت وهو يربي النحل في الشقة؟ قالت لا لقد نمت معه. منذ مدة وهو يحاول أن ينام معي وأنا لم أكن أرفض لكن لا أريد أن أنام مع زميل العمل لأن هذا يؤثر على العلاقة داخل العمل وأنا مديرته. فقلت لكن لماذا وافقت اليوم وذهبتي معه؟

فقالت إكتشفت اليوم صباحاً أنه صديق فيليب صديقي الذي تعرفه. اليوم صباحاً إتصل بي وقال لي أن أحد أصدقاؤه يعمل معنا في الشركة لكن لا يعرف في أي قسم. فقلت له ما إسمه فقال لي أن إسمه جون وأنه أفريقي وأنه أخبره أنه الوحيد الأفريقي في القسم الذي يعمل فيه. وحين سأله عن زملاؤه أخبره من وقال له إسمي وإني مديرته المباشرة. قال لي فيليب أنه لم يقل له شيء عن الذي بيني وبينه، لكن أخبره أنه سيراه ليخبره بأمر بعد فترة. وكان هذا قبل أسبوع من اليوم. أخبر فيليب جون أنه على علاقة بين وإني أحب الجنس، فما كان من جون إلا أن أخبره أنه يشعر بذلك وأنه يحاول التقرب مني لكني لا أكترث له. فقال له فيليب أن يحاول بطرق غير مباشرة. اليوم صباحاً رلتقيت بفيليب قبل العمل شربنا القهوة وأخبرني أن جون يحلم أن ينيكني وهو فحل جداً وقوي في السكس. بصراحة كلام فيليب عن جون أشعل جسدي وكسي وحين وصلت الى الشركة صباحاً قلت له أن علينا أن نتحدث اليوم إن كان لديك وقت بعد العمل. ( كنت إتفقت مع فيليب أن يخبره أني موافقة ). لكن حين قلت له أن عليها أن نتحدث قال لي أنه لا يعرف ما هو برنامجه اليوم وسيخبرني حين يعرف إن كانت سيتأخر أم لا في العمل الذي ينجزه. قلت له أوكي. وحين اتصلت انت بي وقلت لك أني أجمع أوراقي وبينما أنا خارجة وجدته يقف على الباب ويقول لي أنه أنهى عمله ويمكننا أن نتحدث في شقته إن لم أمانع. فقلت له أترك لي مجالا لكي أذهب لبيتي قليلاً فقال لي لا تقلقي كل شيء متوفر عندي وإن كنت محتاجة لشيء نشتريه فوراً فقلت له أريد أن أغير ملابسي الداخليه فقط فقال لي لا تقلقي نشتري هذا في طريقنا وأختارها على ذوقي إن لم تمانعي. وهذا ما حصل.

لم أكن أتوقع أن ينيكني بهذا الشكل. لقد دخلت الى شقته وبعد أن آغلق الباب فوراً بدأ بتقبيلي من رقبتي وفمي وصدري ووجدت نفسي بعد أقل من دقيقة عارية كلياً من كل شيء وبيدي كيس اللانجري الجديد وطلب مني أن البسه. لبسته وكان هو يحضر كأساً له لأني لا أشرب في هذا الوقت وجاء وقف أمامي وطلب مني أن أفتح البنطلون وفتحته لأندهش بأكبر زب رأيته في حياتي. حين أخبرني فيليب أن زبه كبير جدا لم أصدق لكن حين رأيته جننت وصورته وبعت الرسالة الى فيليب مع قلب وقبلات كثيرة. وبدأت أمص له زبه كما لو أنني لم أشاهد زبا في حياتي. ناكني ثلاث مرات مرتان كب حليبه في كسي والثالثة في طيزي وطلب مني أن ينيكني كل يوم أن كان ممكناً فقلت لا لا يمكن سنلتقي فقط مرتان في الأسبوع وإن أحببت السبت والأحد أفضل وقت لي لأن زوجي يعمل السبت والأحد أنا حرة أعمل ما أريد لأن هذا اليوم لي.



وهذا ما حصل.


زوجتي وزميلها في العمل ( 2 )




هل من ضرورة لأعرفكم بي؟ أنا رامز زوج هيام. قبل أن أتزوج بها كنت ديوثاً على أختي. لكنها تزوجت وما عاد ممكنا أن تكون كما كانت حين كانت تسكن معي. كان هذا في الماضي قبل أن أتزوج من هيام، التي كانت تأتي الى شقة جاري في بيروت. ثم سافرنا الى فرنسا وكتبت ( مغامرات العام الأول مع زوجتي ) وأنا بصدد كتابة الجزء الثالث منها بعد فترة بسيطة. فقد كانت مغامرات العام الأول قبل أن تجد هيام عملا لها وتصبح مستقلة جداً وتعرف كل شيء هنا عن المجتمع والناس …إلخ.

هذه القصة بعد أن بدأت تعمل. هيام وجدت عملاً جيداً جداً، دون أن تترك صديقها الأول الذي تعرفت عليه هنا فيليب. هو الأول الذي ذهبت معه الى شقته ثم ذهبت معه الى نادي للجنس وكان برفقتهما صديقه وزوجته. واستمرت العلاقة معه ولا تزال حتى اليوم. صحيح أنها خفت مع الوقت وخرجت مع غيره كثيراً، لكنها لأسباب لم أفهمها حتى اليوم لم تنه العلاقة بينهما. ربما تعتبره صديقاً أكثر أنه ينيكها فقط، وهي دائما ما تذهب الى بيته دون حتي أن تقول لي من قبل فقط ترسل لي رسالة ( أنا عند فيليب، لا تقلق ) قبل عدة أشهر، بقيت عنده ثلاثة أيام دون أن تعود الى البيت وحين كنت أسألها كانت تقول أنها مبسوطة وأن فيليب ترك لها البيت.

في الجزء الأول من هذه القصة خرجت هيام مع جون زميلها الأفريقي الذي بالمناسبة عرف آن هيام تحب النيك بسبب فيليب الذي يعرفه وعن طريق الصدفة عرف منه أن هيام هي مديرته في العمل، لكنه لا يعمل عندها في الشركة بل هو مندوب من شركة تعمل مع الشركة عندها على برنامج ما وصدف أنها مديرة المشروع، وأثناء حديثه مع فيليب قال له أنه يعمل مع شركة هيام فقال له فيليب أن هناك صديقة له تحب النيك وشرهة جدا ووصفه لها فقال له أنها مديرته. هي خرجت قبل جان مع غيره خصوصا أنها في عملها تسافر أحيانا وهناك تنام مع آخرين وتصارحني وتكتب لي بالتفاصيل ما يحصل معها. ( في الجزء الأول كتب لي شريفف أن لا تفاصيل في القصة والسبب أني كتبته على عجل وكنت في قمة هياجي ) لذلك في الجزء الثاني سأبذل جهدي لكتابة التفاصيل بشكل مسهب وأكثر وضوحاً.

اتفقت هيام وجون أن تلتقيه في الويك إند لأني أعمل وتكون وحدها، لديها كل الوقت لتفعل ما تريد. بعد أن أخبرتني ما حصل معها وجون قلت لها أن لا مانع لدي شرط أن أكون مطمئنا عليك. بقيت أكثر من شهر بعدما ناكها جون قبل أن ترسل له تقول أنها تريده لنقاش مسألة في العمل ( بونجور جون، إن كان لديك الوقت بعد العمل بودي أن نلتقي لنقاش بعض المسائل الخاصة ببرنامج الأمن الخاص بالمشروع الذي تعمل عليه أنت مع سيسيل ومارك. بونجور هيام، نعم لدي وقت لكن ليس اليوم ربما غدا إن أحببت نلتقي في القهوة التي تعملين فيها عادة إن لم تمانعي؟ إوكي أنتظرك الساعة العاشرة الأحد صباحاً ).

قالت لي مساء الجمعة أنها ستكون مع جون يوم الأحد، سنذهب الى بيته. أكيد هو فهم أني أريده للنيك وليس للعمل. قلت لها وهل أعجبك. نعم هو جميل وقوي في النيك لكني أحب أن يكون فيليب معنا، سأكلم فيليب إن كان قادراً. قلت لها إن كانت لا تريد أن تذهب لبيته يمكنها أن تأتي به هنا في البيت أنا سأكون في العمل حتى آخر النهار. قالت لا حبيبي في بيته أفضل أرتاح هناك أكثر. سأخبرك إن كان فيليب سيأتي على كل حال. صباحاً قالت لي أن فيليب ذهب لزيارة والده في مدينة ثانية وسيأتي نهاية الويك إند لكنه قال لي إنه سيتصرف ويرد علي. قلت لها كيف يعني سيتصرف؟ قالت يمكن يخبر حدا يجي من اللي بيعرفن وبيعرفوني. هلأ بشوف شو بده يعمل، بس بصراحة حابة كون مع أكثر من واحد ما بدي جون وحده كثير مهيجة من عشر أيام ما نمت مع حدا. ذهبت الى العمل وقالت لي أنها ستخرج قليلا تشتري بعض الأغراض وتتسوق وربما تتغدى مع صديقتها.

لو لم تكن هيام زوجتي لكنت حين أراها بالشارع أفعل المستحيل لأنيكها. طويلة صدرها بارز جدا وكبير 38 HH طيزها بارز ولونها بني فاتح شعرها أسود عادة ما تصبغه أسود لامعاً كل من يراها في الشارع يتهيج عليها. حتى في عملها أنا متأكد أن الجميع يريدون نيكها. تشعر حين تراها لأول مرة أنها تبلع الزب ولا تشبع. وهي فعلا من تجربتنا الزوجية ( خمس سنوات حتى الآن ) لا تشبع أبدا حتى لو إنتاكت من أكثر من شخص في وقت واحد. حتى صديقتها التي تعرفت عليها في العمل تحب النيك وتخرج على زوجها كما تفعل زوجتي، لكن زوجها لا يعلم كما عرفت من هيام. وهي جميلة كما هيام لكن طيزها كبيرة جدا ذهبت أكثر من مرة مع هيام الى بيت صديق أفريقي تعرفه هي وكانت هيام تخبرني أنها حين تنتاك تفقد السيطرة على نفسها ولو كان معها عشرة رجال تبلع حليبهم كله وتشربه. قالت لي هيام مرة أن صفاء طلبت من صديقها وأربعة كانوا معهم هي وهيام أن يكبوا حليبهم في كاس وشربته بعدما خلطت كل شيء وأغمي عليها من كثرة الهياج.

في المساء عدت الى البيت وكانت هيام تحضر العشاء. سألتني عن كيف كان يومي أجبتها، ثم سألتها إن كان فيليب قد أجابها. فقالت كلا ليس بعد، أكيد مشغول مع أهله، لكن لا تقلق سأدبر الأمر. وبينما هي تتحدث رن هاتفها فتحت وإذ هي رسالة من فيليب، فقالت وهي فرحة وأخيرا رد. يقول أنها سيرسل لي رقم شخص جزائري هو أخبره ووافق أن يأتي وأنه يشارك معه أحيانا في الحفلات التي يقيمها فيليب في شقته أو في النادي وأنه سيعجبني كثيراً وإن لم أوافق عليه يوجد شاب آخر أفريقي جون يعرفه أيضاً لأنهم من نفس البلد. ما رأيك؟ قلت لها تسأليني أنا؟ قالت نعم. فقلت أنت تعرفي الأفريقي فقالت لا هو ولا الجزائري مع أن فيليب كلمني كثيرا عن الجزائري هو يحبه. لكني أريد أن أكون مع أفارقة. فقلت لها الجزائري أفريقي. فقالت لي سأقول أن يأتيا معاً الإثنان وجون هيك بكونوا ثلاثة وأنا مولعة حبيبي بدي أنتاك. قلتلها راح تكوني وحدك. قالت إيه حتى لو بدي عيط لصفاء مع ثلاثة نحنا التنين ما راح أنبسط بدي الثلاثة إلي أنا وحدي. قلت لها أوكي وبدأنا نعيد الصحون الى المطبخ وقالت لي إن كنت متعبا ادخل نام أنا سأدخل بعد قليل لأني اليوم ذهبت الى الصالون وصرفت نصف النهار هناك ما زال عندي بعض الأشياء أنهيها وأدخل أنام.

دخلت الي النوم وأنا أتخيل كيف ستنتاك هيام غدا من ثلاثة فحول، أنا أعرف أنها انتاكت من أكثر، حين كانت تذهب مع فيليب كانت تشارك بسهرات فيها نساء ورجال كثيرين وهي تحب هذا. لكني قلت سأنتظر للغد وهي ستخبرني بكل شيء كما العادة.

حين خرجت من النوم صباحا كانت هيام جالسة تشرب القهوة وهي تجلس شبه عارية على الكنبة وبيدها ملقط الحواجب الصغير تلتقط به ما بقي من شعر على قدميها بعد أن شالته يوم أمس في الصالون. وصدرها بدون سوتيان كبير وبارز جدا وحلماتها بنية شهوانية وما أن نظرت الى تحت حتى رأيت الكلسون يخترق كسها الوردي الغامق. ذكرتها أن عملي اليوم سينتهي بعد الظهر وإن أنهت موعدها قبل يمكننا أن نتغدى معاً فقالت لا أعلم لا ترتبط بي، بعد شوي رايحة على المقهى وبعد هيك راح يجي جون وراح نشتغل شوي وبعد هيك راح نتغدى وبعتت رسالة لجون بأرقام التلفون هوي راح يتصل بالشابين ويعطيهم عنوان بيته وراح يجو لهونيك فوراً. كرمال هيك ما بعرف أي ساعة ممكن نخلص.

آه نسيت، شفت الصدفة حكتني صفاء وقالتلي إنها رايحة اليوم عند صاحبها وراح يسهروا سوا ويكون في سهرة وهو عازم كثار. قلتلها ما بعرف عندي شغل كثير يمكن ما أقدر إفضى. قامت قالتلي لا تعالي راح تنبسطي جاي واحد إنت بتحبي. قلتلها إني بالدورة الشهرية وما راح إقدر خليها مرة تانية. قالت أوكي راح تروح عليك سهرة حلوة. هي منا عارفة إني راح كون مع جون واللي معه اليوم، إذا بتعرف راح تجن.

جربت أتأخر شوي لأني ما بدي روح على الشغل. من يومين وأنا ناطر وأخذت فرصة من شغلي بدون ما خبر هيام لأن بدي شوف جون. حابب أعرف مين اللي راح ينيك زوجتي وإذا كان حظي حلو راح شوف اللي طالعين على البناية بعد ما هيام توصل هي وجان على البيت. أنا حتى اليوم ما بعرف فيليب، شفته مرة وحدة وهو يوصل هيام مرة على البيت لكن بعدها ما شفته ويمكن إذا شفته بالطريق ما أعرفه. من وقت ما إجت هيام وهيي تخبرني بكل شيء يحصل معها دون أن أشاهده، اتفقنا منذ أن وصلت، هي قالت حين أكون مستعدة لتكون معي سأقول لك. لكنها تخبرني بتفاصيل ما يحصل معها بكل شيء وهذا كان الإتفاق لأنها تعرف أني أحب أن تنتاك مع غيري وهي تحب أن تخرج عليّ مع آخرين.

كانت الساعة الثامنة والنصف وخرجت، قلت لها نلتقي في المساء. قالت أوكي لا تقلق. ذهبت الى مقهى مقابل للمقهى الذي تجلس فيه وجلست بمكان يكشفه كلياً. أخذت قهوتي وفطور خفيف وجريدة ووضعت المنبه على العاشرة إلا ربعاً كيف إنتبه لمن يدخل ومن يخرج. في العاشرة إلا بضعة دقائق دخلت هيام وجلست مقابلي تماماً وطلبت قهوتها وفتحت كومبيوترها وجلست تعمل بعدها بربع ساعة تقريباً وصل شاب أفريقي طويل وضخم. من عندي وأنا بعيد تقريبا عشرون متراً يبدو ضخماً جداً، قلت ليس هو أكيد. بعدها بدقيقة رأيته يسلم على هيام ويقبلها على خدها ويجلس معها. هذا هو جون إذن. ما هذا، هو وحده يكفي إن نام عليها سيمزقها حتماً ( تذكرت لحظتها يوم ناكها وجاءت الى البيت جسمها مدبغ أزرق وأحمر وأصفر ولما سألتها، قبل ما تخبرني، قالت إنها قرصة نحل ) كيف ستتحمل ثلاثة مع بعض هذا أحدهم. ما هذه المرأة وكيف تتحول معي الى طرية وتتوجع وتتألم رغم أن زبي ليس ضخما جداً؟ حين ألمس كسها بيدي ترفض وتقول أنها تتوجع وتصدر أصواتاً وحركاتاً تدل أنها تتوجع. كيف يمكنها أن تنام مع ثلاثة هذا الديناصور أحدهم. كيف تتحمل؟ هل ينيكها بهدوء؟ هل يتعامل معها بلطف ولا يلمسها كيف إذن ينيكها؟

بدأت الأسئلة تأخذني عميقاً وبدأت حقيقة أتهيج وبدأ يظهر عليّ أني مهيج جداً. غبت قليلاً في الأسئلة التي لا أجوبة عليها. قبل أن أنتبه الى أنهما يغادران القهوة. مشيا قليلاً ثم اتجها من خلال طريق فرعي نحو المنطقة التي فيها بعض المطاعم ومنها المطعم الياباني الذي تحبه هيام. أعتقد أنها ستكون هناك لذلك ذهبت بطرق آخر يصلني الى نفس المكان لكن دون أن تراني. بالمقابل يوجد مطعم للهمبرغر يمكنني أن أجلس فيه دون أن تنتبه لي وصلت قبلهما وجلست ثم بضعة دقائق وصلا وجلسا في الداخل. هدفي كان أن أعرف أين يسكن هذا الضخم. بدأت أذكر أني رأيته عدة مرات في الحي قبل ذلك وهي قالت أنه يسكن قريباً يعني ربما في الأبنية القريبة من هناك. بعد قليل طلبت بيرة فأنا لست جائعا ولا أن أتناول أي أكل. بعد أقل من عشرة دقائق خرج جون من الباب الذي يقابلني وهو يتحدث على الهاتف ويقول أين هو بالتحديد وإذا يأتي شابان يقول لهما أنه يجلس معها الآن ( فهمت هذا من حركات يديه ) وأعطاهما المفتاح وطلب منهما أن يصعدا الى البيت وسيلحقان بهما بعد قليل. دخل الى المطعم مجددا وقال لها أنهما وصلا وأنه قال لها أنهما ينتظران في البيت. دخل إلى المطعم مجددا وأنا تبعت الشابين لأعرف أين هو البيت. خرجا من المركز التجاري وتوجها فورا نحو المبنى المقابل ودخلا. لم يكن البيت بعيد عن المطعم سوى عشرة ثوان من المشي. هو يسكن هنا إذن. مشيت ولففت من الطريق الأخر وحين وصلت وجدت جون وهيام قد خرجا ومعهما أكياس ورقية. ربما أخذا الأكل معهما وطلبا غيره لمن معهما. هيام شاهدتني من بعيد لكنها تظاهرت أنها لم ترني. بعد حوالي عشرج دقائق وصلتني منها رسالة تقول ماذا تفعل هنا؟ قلت لها أنهيت عملي باكرا وجئت الى المطعم الياباني لأتغدى لم أكن أعرف أنك هنا. هل هذا هو جون الضخم الذي معك؟ نعم هذا هون جون الآن سأتركك ونتكلم لاحقا حبيبي. أوكي حبيبتي.

كانت الساعة تقريباً الواحدة ظهراً حين وصلتني رسالتها. ذهبت الى البيت وبعدها خرجت ودخلت الى السينما لكن عقلي وتفكيري كان معها، وانتابتني موجة تخيلات جعلت زبي يكب الحليب وحده دون حتى أن المسه. بقيت في السينما للساعة السادسة والنصف ثم خرجت وذهبت لآكل شيئاً وجدتي أدخل الى مطعم يقدم البيتزا الإيطالية الرقيقة وطلبت كأسا من النبيذ الأبيض وأكلت على مهلي ثم وعندما أصبحت السابعة والنصف كتبت لهيام رسالة أسألها إن عادت للبيت لكنها شاهدت الرسالة ولم ترد. قلت ربما هي متعبة وتريد أن تنام. أنهيت عشائي وعدت الى البيت لكن هيام لم تكن في البيت. أعدت كتابة رسالة ثانية لها أسألها إن كانت بخير. فردت بالقول لا تقلق حبيبي أنا بخير لكن متعبة كثيراً ولم أعود الليلة سأنام هنا وغدا في الصباح سأعود لقد أخذت الإثنين إجازة يجب أن ارتاح. قلت لها أوكي إرتاحي وفي الصباح نلتقي أنا أيضا غدا في البيت. فقالت لي المهم لا تقلق فيليب هنا جاء قبل قليل وسيبقى هنا حتى الغد، أرسلت لها قلباً رأته ولم ترد.

نمت بهدوء ورأيت هيام في المنام وهي تمص زب جون وتدخله كله في فمها ثم تلحس بيضاته. لا أدري لما توقعت ثم شاهدت في الحلم أن زب جون قصير رغم أنه ضخم الجثة ويبدو مثل وعلٍ كبير لا طاقة لإمرأة على تحمله. ورغم أني رأيت الشابين الذين كانا معهما هو وهيام وثم فيليب الذي عرفت أنه جاء متأخراً إلا أنني لم أشاهد في الحلم سوى جون هذا. خرجت من النوم على وقع خطوات هيام في الغرفة، وحين فتحت عيناي ورأيتها كانت بدأت تغير ملابسها لتلبس بيجامتها. كان جسدها كله مدبغاً وعليه ألوان زرقاء وخضراء وحمراء، كنت تعرضت للعنف بشكل لا يصدق. سألتها ما هذا قالت هذا نتيجة حفلة الأمس. قلت لها وهل هذا طبيعي؟ قالت لا لكن الأفارقة يمارسون بعنف كبير أنت لم تشاهد صفاء ولا مرة بعد حفلاتها. قلت لها وتقولي لي زوجها لا يعرف كيف يرى كل هذا ولا يعرف. فقالت هو لا يعرف لكنه يعرف دون أن يسأل لأنه لا ينيك صفاء منذ سنوات وتركها تختار هي دون أن يدخل معها في التفاصيل. هل تعتقد أنها أحيانا تغيب عن المنزل ثلاثة أيام وهو لا يعرف أنها تنتاك مع غيره. فقلت لها وانت انبسطت أمس. فقالت نعم كثيراً كان في كثير وجع لكن كثير انبسطت. قلت لها ستخبرينني بالتفصيل، فقالت نعم بعد الغداء أريد أن أنام وبعدها نطلب غداء ونتحدث لا تقلق.

طلبت الغداء من مطعم آسيوي، أنا أحب كثيراً المطبخ الصيني العالمي وهيام أيضاً. أكلنا وقلت لها يلا خبريني شو صار حبيبتي.

مبارح كان في مفاجأة لأول مرة بعيشها ( هيام هي التي ستتكلم منذ الآن ) جون ناكني قبل وبعرف إنه بحب يعض، العض بيعطي إحساس بالقوة رغم إن اللي بهمني زبه وزبه مع إنه أفريقي مش كثير كبير. لما ناكني أول مرة فيليب قالي إنه زبه ضخم بس مبارح لما شفت زب الأفريقي الثاني والجزائري انصدمت. وحتى ما تفكر كثير جون زبه تقريبا 18 أو 19 سنتي وعادي لا تخين ولا شي يعني بفوت كثير عادي حتى وقت ناكني من طيزي كان يفوت عادي وما يوجعني كثير غير الوجع الطبيعي اللي أي وحدة لو كانت طيزا مفتوحة بتحس فيه، هو بيعرف كثير ينيك وبشبع اللي بتكون معه وبيتأخر كثير ليجي، هذا أكثر شي عنده مهم، بيتأخر كثير ليجي. المرة الماضية أنا جيت اربع مرات حتى هو أجا أول مرة. عم تتخيل معي لما الوحدة بتجي أربع مرات واللي عم ينيكها بعده ما كب حليبه؟ يعني كنت متت أنا وصار كسي متل نهر النيل وهو ما بعده زبه متل الحجر يطلع من كسي يفوت بطيزي حتى آخر شي كب كل حليبه بتمي.

لما شفتني مبارح طلعنا بسرعة على بيته وكان الجزائري ناطرنا فاتح الباب لأن جون حكا معه وطلب منه يفتح الباب حتى فوت أنا بسرعة وجون يبقى تحت شوي بعدين يطلع. ما بعرف شو كان بده يعمل بس هو لحقني بعد شي ربع ساعة.

لما دخلت، صار الجزائري ورايي وكان الأفريقي قاعد علي كنباية والإثنين كانوا جوعانين، فتت على المطبخ حتى حط الأغراض بصحون قام الأفريقي قالي لا مش ضروري، جبتوا سوشي ما هيك؟ قلت ايه. قال إذا ناكل فورا بدون ما نوسخ صحون عادي. قلتله أوكي يلا قام الجزائري وقف بوجي وأنا حاملة الأكياس وباسني من تمي، مسكني من خصري وكمل يبوس فيني من شفافي ويمد لسانه داخل فمي وأنا بدأت اتفاعل معه. بصراحة حسيت بأنه مهيج كثير قام الأفريقي أخد من إيدي الأكياس وحطهم على الطاولة وقاله ياسين اتركها ناكل أول وبعدين نبلش قام حرك إيده انو أنت بلش أكل. وبقي يبوس فيني وأنا صرت بإيديه متل الريشة. بعد شي اربع دقائق وقفته وقلتله أنا ما أكلت بعد، خلينا ناكل واليوم كله معنا. قام ابتسم وضربني على طيزي. قعدت جنب الأفريقي وياسين قعد على كرسي وحده وبدأنا الأكل قام جون ضرب عالباب وقام ياسين فتحله. دخل جان وقعد وجاب كرسي عن البلكون وقعد ياكل وقالي اتعرفتي على الشباب قلتله عرفت ياسين خبرني إسمه صديقه بعد. قام الأفريقي الآخر قالي اسمي ملوال أنا من جنوب السودان مثل جون. قلت له تشرفت. قال وأنا وباسني. قال جون نحنا هون في المبنى الأصوات لا تسمع ابدا لأن الجدران فيها عازل للصوت، لكن ما تصرخوا يعني عالخفيف. قال ياسين أوكي. قلت لجون عندك بيرة؟ قال ايه فيه. سأل مين بده بيرة قال ياسين أنا وملوال قال نعم يلا. شربنا البيرة ودخل ياسين الى غرفة جون وخرج وهو بالكلسون فقط ومن خلف الكلسون شعرت أن زبه كبير، لكنه كان لا يزال مرتخياً. وقف بجانبي وبدأ يلعب لي بشعري قليلا ثم مسك يدي ووضعها على زبه. أنزلت كلسونه وكان كما توقعت كبير لكن مرتخ جداً ومتهدل وبدأت أمص به بعدها جاء ملوال ووقف بجانبي وقال لي لم تر زبي بعد. قلت له أنزل البنطلون فخلعه وأنزل كلسونه هو ورأيت زبه تخين جدا، قطره كما قطر الماغ الذي أشرب به القهوة. قلت له تخين جدا فقال سبعة سنتي ونصف قطره وطوله 22 إنتظري لينتصب. ثم سألني ياسين انا من أين فقلت له من لبنان. فقال ملوال يعني تحكي عربي قلت نعم لكن لا أفهم على الجزائريين والمغاربة ابدا ولا أعرف سوداني. فقال لي ملوال تعرفي شو يعني شرموطة قلت نعم. فقال لي انت شرموطتي فقلت له اقبل. وبدأت أمص له وكان جون يشرب البيرة وحده ولا يزال بملابسه. أمسك ياسين شعري وشدني الى زبه وهو في فمي دخل وكدت أختنق فقال له ملوال لا ترهقها ما زلنا في البداية. أمسكت زب ملوال بيدي وبدأت أدعك به حتى بدأ يكبر وينتفخ كان مقابل وجهي واعجبني كثيرا وهو يكبر أمامي ثم وضعت رأسه في فمي ولعبت به بلساني كنت أدور بلساني على زب ملوال وأشعر ان الدنيا تدور بي رأسي أصبح في مكان آخر. رفعني ياسين وطلب مني أن اخلع قميصي وبنطلوني وابقى في السوتيان والكيلوت بأقل من ثانية كنت بلا ملابس. وكان زب ياسين قد كبر كثيرا، لكنه مع ذلك لم يكن كما زب ملوال الذي لم أكن قادرة على إدخاله بفمي فكيف بكسي؟

أجلسني ياسين على الكنبة لينيكني عليها فقال له جون لندخل الى الغرفة أفضل هنا البرادي لا تغطي شيئ. فقال له ياسين لكن أمامنا جدار المركز التجاري ولا أحد يرانا فقال له إن صعد أحد الى السطح يرانا وهيام تسكن في الحي لا أريد أن يراها أحد. قلت له لنبدأ هنا وبعدها ندخل لا مشكلة. فقال أوكي. جلست على الكنبة فقام ياسين بسحبي وأصبح كسي مقابل زبه تماماً وضع على يده بصاقاً من فمه ومسح بها كسي ثم وهو يمسه بيده أدخل اصبعه ثم نزل وبدأ يلحس كسي وفي هذه اللحظة جاء ملوال ووضع زبه بفمي ثم استدار وأبعد ياسين ونظر لي نظرة فيها تحدي كبير وأمسك بقدمي اللتين أصبحتا في الأعلى وأمسك زبه ومسحه بين شفرتي كسي صعودا وهبوطا صعودا وهبوطا صعودا وهبوطا صعودا وهبوطا ثم بلمح البصر أدخله مرة واحدة شعرت أن روحي خرجت من كسي، لأل مرة أشعر بهذا الوجع، لأول وهلة خرج البرق من عيني وأحسست أنه قسمني نصفين. وضعت يدي على بطنه لأبعده فقام ياسين وأمسك يدي ووضعها على زبه وقال لي بالفرنسية خذيه بفمك يا عاهرة. كان ملوال يدكني بزبه وياسين يضربني على وجهي بشكل خفيف ويقرص حلمة صدري من خلف السوتيان ثم أخرج زبه من كسي وجاء ووقف الي جانبي قائلا لياسين دورك. كنت أرتجف من الوجع وهما كان على ما تبين لي قد اتفقا على هذا من قبل. رفع ياسين قدمي لكنه نزل وبدأ بأكل كسي نعم أكله وليس لحسه. كان يمسك بظري بأسنانه ويعض وأنا أصرخ وزب ملوال يعبي فمي لم أكن قادرة على التنفس. رفعت يدي لكي فسحب ملوال زبه وقلت دعوني آخذ أنفاسي ما هذا اتفقتم عليه فضحك ياسين وضحك جون وملوال وقال جون أنت هنا لتنتاكي يا مديرتي، هيا الى الغرفة لنأخذ راحتنا كلنا.

طلبت ماء جلبها لي جون ثم مشينا جميعا الى الغرفة. نمت وفتحت قدمي وظهر كسي جيداً فقال ياسين كسك جميل يا هيام، ضحكت ثم قال لي أحب أن تمصي لي زبي. هل تمانعين أن آتيت في فمك فقلت لا طبعاً خذ راحتك. وبدأت أمص له مجددا وقال لي أن الأول يأتي معه سريعاً لكن الثاني يأخذ الوقت وملوال قال لي أنا أتأخر كما جون تقريبا آكثر من ياسين قليلاً أشعر أني سأكب قريبا لكن أحب أن أكب في كسك ممكن قلت افضل لا يمكنك على كسي من الخارج. فقال لي في طيزك إذن قلت له ستدخل هذا كله في طيزي فقال لي لا تقلقي لن أفعل كما قبل قليل. جاى جون وكان يمسك زبه ويلعب به ووضع رأسه على حلمتي وبدأ يفركه بها حتى إنتصب وأعطاني اياه لأمصه صرت أمص لياسين وجون وملوال يجلس رأسه عند كسي يلحس لي ويده تداعب فتحة طيزي حتى يحضرها لزبه. قال له جون أدخل في كسها لا تقلق أنا كبيت بكسها قبل. فنظر لي ملوال وهززت رأسي أن أوكي ما في مانع افعل هذا. فقال لي نامي على بطنك ووضع مخدة عند بطني ليرفع كسي لمستوى زبه وبدأ يدخله لكن بهدوء هذه المرة لأنه لم يكن يريد أن يكب سريعاً كنت كلما خرج ودخل أشعر أن كسي ليس لي وكنت أشهق وياسين يضربني على طيزي ويمسك حلمتي بعد أن يدخل يده تحتي ليصل إليها ويعصرها بأصابعه ثم ابعد ملوال الي لم يكن قد كب حليبه بعد وركب ياسين مكانه وبدأ يدك كسي بزبه ويشتمني حتى كب كل حليبه بكسي وكلما يقذف يدخل بقوة وأشعر بحليبه يضرب بسقف كسي من الداخل. أخرج ياسين زبه وفورا وقف ملوال مكان قائلا سأكبه لا تتحركي. أمسك وركي من الخلف وآدخل زبه ثلاث مرات وأخره وفي الرابعة سحبه وقال لي هاتي فمك فورا وضعت فمي أمامه وفتحته وكب في فمي أكبر كمية حليب دخلت فمي في حياتي من زب واحد. بعدهما قال جون الآن دوري وبدأ ينيك بكسي وأنا روحي خرجت من كسي لم أعد أشعر بشيء حتى كب جون داخل كسي وأخرجه ليرتاح وأنا كنت قد أتيت أكثر من ستة مرات.

تمددنا جانب بعضنا لنرتاح إلا ملوال فقد ثني لي قدمي وبدأ يلعب بفتحة طيزي مجددا وهو يقول لي سأحضرها فقط لا تقلقي فقلت له لم أقلق لقد أحببت زبك كثيرا. سمع ياسين هذا ومال ناحيتي وبدأ يقبل لي صدري ويلحس حلمتي حتى أعاداني الإثنان الى الهياج مجددا، أصبحت مثل فرن مشتعل. رويدا رويدا بدأ زب ملوال ينتصب وياسين يمسك بزبه ويضرب به على صدري وجون نائم جانبي لكنه بعد دقيقتين قام وخرج من الغرفة ثم عاد بعد قليل بينا كان ياسين قد وضع زبه في فمي مجددا. أبعد جون مالوال من بين فخدي ووضع زبه في فتحة طيزي قائلا لملوال سأحضرها لزبك قليلاً. بدأ يدخل زبه ويحركه داخل طيزي حتى بدأت افقد الإحساس بأعضائي، نمل جسمي، فخداي بدءا بالإرتجاف ثم نادى ملوال وقال له ادخل هيا. وضع ملوال على زبه كريماً خفيفا ثم بصق علي فتحتي وحاول أن يدخله لكنه لم يدخل، قال لياسين تعال انت. وضع ياسين زبه وأدخله وملوال يقول له حركه زبك يمينا ويسارا وأدخله بالكامل أدخل حتى آخر زبك وكنت أشعر أن زبه وصل الى معدتي. صحيح أنها ليست المرة الأولى التي ينيكني أحد من طيزي، صديق فيليب الفرنسي بيار أدخل زبه مرة وكان كبيرا جدا بالنسبة لفرنسي لكن ليس كزب ملوال. زب ملوال أكبر من تحت طيزي كثيراً ربما يشقني إن أدخله لكني كنت أحب أن يحاول. أخرج ياسين زبه وعاد ملوال وزبه متل الصخر وضع كريما مرة جديدة وبدأت محاولته الثانية وكان جون يعض بجسدي كله صدري وبطني ورقبتي وشفتي لم يترك مكانا إلا وعضني منه. بدأ ملوال يحقق تقدم وأنا أعض على المخدة كي لا أصرخ وكان زبه يدخل على مهل لكن ليس كله، دخل بعض رأسه فقط، وكان ياسين راقب ويقول تابع تابع وأنا ارتجف وبدأ فعلا يدخل وروحي تخرج شقني الى مئة دخل ربعه ثم نصفه وتوقف لم يعد قادرت على إدخاله أكثر قال لي ياسين تريدن ان يدخل اكثر هززت برأسي أن لا. سحب ملوال زبه من فتحة طيزي وأدخله مباشرة في كسي. لا يمكن شرح الإحساس لكني غبت عن الوعي لثواني وصرخت وكان يدخل ويخرج بسرعة كبيرة قبل أن يصرخ ويقول سآتي سآتي وكب هذه المرة في كسي.

تناوبوا بعد ذلك علي جميعاً وأنا بقيت أمص وأنتاك وأضرب ويعضني ياسين وجون حتى انتهيت قبل أن يرن هاتف جون ليخبره فيليب أنه وصل وهو تحت. تركوني في الساعة الثامنة والربع. فيليب قال لي لن افعل شيئا لقد إخترت ملوال لأني أعرف أن سيشق كسك بالكامل وياسين لأنه يحب العنف والشتم وانت تحبين ذلك وجون تعرفيه. قلت له أنا غير قادرة على المشي سأنام هنا فقال لي وأنا سأبقى معك وجون طبعا. وها أنا يا حبيبي.

شريفف
03-07-2019, 12:12 PM
البدايه كويسه
ولاكن بنقصها كتير من التفاصيل فى التعارف عليك وعلى زوجتك كونك ديوث عليها
وايضا ينقصها المزيد من التفاصيل الجنسيه
حيث متعه الديوث فى معرفه كيف اتناكت زوحته وكونه ينكها على لبن فحلها
اعملها اجزاء اخرى
وممكن تعمل عليها فاش باك. على كيفيه تعارفك بها وعن بعض الاصدقاء اللى ناكو مراتك على سريرك

شوفوني
03-07-2019, 12:20 PM
شكرا لمشاركتنا هذه القصة

ديوث أختي
03-07-2019, 01:59 PM
البدايه كويسه
ولاكن بنقصها كتير من التفاصيل فى التعارف عليك وعلى زوجتك كونك ديوث عليها
وايضا ينقصها المزيد من التفاصيل الجنسيه
حيث متعه الديوث فى معرفه كيف اتناكت زوحته وكونه ينكها على لبن فحلها
اعملها اجزاء اخرى
وممكن تعمل عليها فاش باك. على كيفيه تعارفك بها وعن بعض الاصدقاء اللى ناكو مراتك على سريرك



معك حق، لكن أنا كنت عم بكتب اللي صار على عجل ونسيت كثير تفاصيل، بوعدك إني أصحح الخطأ بكرا عندي وقت حتى ارتب القصة بشكل آخر. تحياتي

حنين محتاج
03-07-2019, 08:00 PM
عايزين قصص طويلة

Sami Tounsi
03-09-2019, 05:24 AM
ينقل لقسم القصص العربي،القصه لا تحتوي على محارم

شريفف
04-07-2019, 12:08 PM
معك حق، لكن أنا كنت عم بكتب اللي صار على عجل ونسيت كثير تفاصيل، بوعدك إني أصحح الخطأ بكرا عندي وقت حتى ارتب القصة بشكل آخر. تحياتي

شكرا حبيبى تقبلك للنقد
وهذا لمزيد من المتعه
منتظر منك المزيد والجديد

الامير البغدادي
04-08-2019, 06:22 PM
ترجمة تحتاج دقة

كلي نار
04-08-2019, 11:32 PM
تجنن القصه ومتابع

شوفوني
07-23-2020, 08:41 PM
عند الرغبة بالاضافة للقصة يتم ذلك بنشر الجزء على شكل رد ثم تبليغنا لندمجه لتبقى كامل القصة متواصلة في موضوع واحد

لا تنشر موضوع في المرات القادمة

ديوث أختي
07-25-2020, 09:50 AM
عند الرغبة بالاضافة للقصة يتم ذلك بنشر الجزء على شكل رد ثم تبليغنا لندمجه لتبقى كامل القصة متواصلة في موضوع واحد

لا تنشر موضوع في المرات القادمة



سلام، بالحقيقة أن نشرتها لأني لا أحب التسلسل حيث الجزء الأول قديم منذ عام تقريباً والجديد مسهب أكثر وفيه تفاصيل جديدة. كما أنه هكذا لا يأخذ حقه من القراءة والتعليقات.

محبتي
شكرا

تخين وبكرش
07-25-2020, 10:22 AM
مشكوووووووووووووووووور

نسونجي وزبير
07-25-2020, 10:45 AM
شكرا للقصة الجميلة وياريت لو فيه هنا فسم للقصة القصيرة

/>

نسونجي وزبير
07-25-2020, 02:10 PM
/>

ديوث أختي
07-27-2020, 03:37 PM
مشكوووووووووووووووووور



العفو، يوجد قصص كثيرة سأنشرها لاحقا

ديوث أختي
07-27-2020, 03:38 PM
/ />
ميرسي

القصص القادمة ستكون رائعة أيضا



البومات صور سكس بنوتي ليدي بوي عربيقصص ناكني عمي اخ ابي وفتح كسي site:bfchelovechek.ruقصص سكس ماما مع كل الاحترامقصص نيك اكساس الطالباتبنت مفتري أقأبلهأ كيفنيك كلاسيكياتقصص سكس الادب الايروسينيك أمراه من آلازياف في آلغيط سكسقصص نسوانجي تنتاك من بعد التهديد وتصير شرموطه عاهره/showthread.php?t=370630&page=2قصص.سكس.مك .مصيفقصص سكس أم لؤي اكلت زبيsite:landsmb.ru "الجامحة"صورسكس جديده لبنات تخلع تنتكقصه حققيه لسكس شاب ناك اخته الوحيده بسبب فقر الحالقصةنيكحبيبييغرق كسها زيت وينيكهاقصص نيك مزه يمنيه/archive/index.php/t-148153.html/archive/index.php/t-175336.htmlسكس شيميل روبن هودwww./سكس شميل.comمع شليلقصص بنات سحاق صدفه تعارفمنتدى نسوانجي رائحة الطيز قصة الدكتور والمريضه نسونجيقصص سكس هزي بزازكعوز رقم سالب من المعادياحدات قصص نيك طياز العايله site:bfchelovechek.ru/showthread.php?t=64872&page=3ادخل زبة بيب افخاذي قصص لواطقصص دلك البظر للمتعه وخطواته الدلكقصص لواط زوجتي خلتني خول كبير جنس site:bfchelovechek.ruقصص سكس فيلاما ١٩ موقع نسوانجي/showthread.php?t=160196قصص "نيك"عرب ""ميلف"اجراح في منزل xnnxx مسلخ في ظيزها نساهقصص جنس نيك اليمنقصص سكس مرات خالى وأخواتها الشراميط نسوانجيقصص سكس محارم واحد لواحدصور سكس بانت ممحونا تشتي زب طويلسكسي قصص ناكني المجرم النياكصور سكس نار موت مثليات جديدهصور اطياز أهلي تويترسكسي اخ بص على اختو بجي لبنهاصور سوالب مع التعليق عرب نارمدير المصنع ينيك فيلمفحل ينيك زوجات اليمن موقع نسوانجيسكس محارم نيوزيلانديصورسكس جمال النيك ف نصر عالم المجهول قصص سكس محارمصور افلام سكس نيك في المشتيفي/archive/index.php/t-7992.htmlقصة سكس شرب بولي ولحس كسي وشرب ماءهقصص نيك عيالقصص سكس عالريقبالتفاصيل وبالأجزاء الكاملة جعلوني عاهرة 55 56قصص مكتوبة نيك اطياز محارم عربيقصة جنسية متسلسلةقصص نيك اخوات نسوانجيقصتي ام سعوديه ممحونه مكوه مع sxs شرا ميط الإسكندرية نسواجي ديوثقصص زوجي يلحس كسي بعدالنيك ديوث/archive/index.php/t-523642.htmlقصص نيك نكت جارتي العزاء/archive/index.php/t-427083.htmlاطيازتجنن ازوبسكس ينيك جارته قدريهقصةسكس شكولاتةقصص سكس نسونجي تبادل زوجات مشعرات الابطقصتي ناكني لما كسي ورم من كثر النيك