herta demo
02-13-2019, 08:33 PM
انا شاب عادى كان عمرى وقتها 22 سنة و لى اصحاب كتير من المدرسة و الجامعة بس مدمن سكس عادى و بحب صدور البنات و استريت خالص المهم فى مرة كنت بزور الموقع اللى جيلى كله مر عليه 89.com لقيت فيديوهات gays قلت ادخل و اشوف لقيت شباب بينيكوا بعض حسيت بإثارة فى جسمى كله بعد كدا بقيت ادخل اعمل بحث على gays video و gays movies و بقيت اكتشف مواقع سكس gays و انزل فيديوهات و اتفرج و اضرب عشرات و فى يوم سخنت و حبيت اجرب احساس انى بتناك بقيت اجرب ادخل صابعى بس مش حاسس بمتعة من دخول صابعى بس عندى نشوة كبيرة و عاوز اتناك جربت خبار و بصراحة كان بيحسسنى احساس كويس ناعم و طرى بس بيدخل بصعوبة بقيت اجربه بكريم و ادخل و اطلع و اقعد عليه و مع نفسى خالص و لا يظهر على اى حاجة لا فى تصرفاتى و لا اسلوبى ... كنت متعود دايما يجى عندى اصحابى و كنا بنتفرج على سكس و نشرب سجاير و نتكلم على البنات و نقعد فى اوضتى تجمعات كدا و شلة اصحاب و فى يوم جالى واحد صاحبى أ.م و قعدنا سوا و أهلى كلهم موجودين فقعدنا فى اوضتى محترمين و شوية لقيت البيت فضى علينا انا و هو لقيته بيقولى اشطة بقى شغل سكس قلت له ماشى شغلت فيديوهين لبنات بتتناك و بعدين قلت ايه رأيك اوريك حاجة جديدة عمرنا ما شفنا حاجة زيها و شغلت فيديو لشباب حلوين اوى عمرهم تقريبا زى عمرنا وقتها بقى مستغرب اوى و ازاى الزب بيدخل الخرم الضيق دا بسهولة و بينيك بالسرعة دى المهم حسيت انه سخن اوى و زبه وقف كل دا انا مفكرتش انه ينيكنى كنا هنضرب عشرتين سوا و خلاص المهم ان جهاز الكمبيوتر كان فى صالة البيت و طبعا خايفين ان حد يرجع من برا و يمسكنا و احنا بنسكس بعدها لقيته بيقولى اوريك زبى و تورينى زبك فضحكت و قلت له لا يا عم بعدها بثوانى قلت له ماشى اشطة ( انا فكرت فى لحظة ان ممكن الموقف يتطور و هو اللى بدأ و خلينا نكمل اللحظة ) بس تعالى ندخل اوضتى ممكن اى حد يرجع و يقفشنا المهم دخلنا الاوضة قام مطلع زبه ( زبه حلو حرفيا عريض احمر راسه عريضة بس مش طويل اوى متوسط انك تحس بيه جواك افضل من رؤيته ) انا طبعا عجبنى زبه بس مش لدرجة انى اطلب منه انه ينيكنى و دى كانت اخر لحظات انا متماسك و بتصرف من غير شهوتى تحركنى ( داخليا انا كنت بتقطع و هموت و اتناك ) و بعدها قالى و رينى زبك يلا انا زبى لونه وردى و مش كبير بحجم زبه ممكن نفس الطول بس زبى ارفع منه بعدها لقيته بيقولى ورينى طيزك فضحكت و قلت له انت اتجننت و فجأة قام نازل شادد البنطلون و البوكسر و قام لافف دراعى فجسمى كله لف مع لفة دراعى و قام ماسكنى من طيزى اتنرفزت عليه و ايه اللى انت بتعمله و بوطى ارفع البنطلون و البوكسر و هو ماسكهم و مش عارف ارفعهم ( انا لسه من جوايا عاوز اعرف نهاية اللحظة و عامل متنرفز و مش عاوز اعلى صوتى او ازعق حد يكون رجع من برا و سامعنا ) و بعدها قام شاددنى على السرير و زقنى على وشى انا مش عارف اتصرف ازاى (خايف ازعق حد يسمعنا او الفرصة تضيع ) المهم بدرجة كبيرة من الاستسلام بعد ما زقنى على السرير و بقيت على بطنى و طيزى ليه قام تافف على ايده و بالل خرمى و بينزل بزبه مباشرة على طيزى ( غشيم اوى اول مرة ) و بيزق فيه جامد و انا مش عارف اعمل ايه ( انا كمان اول مرة ) و فعلا اول مرة احس بالآلم الرهيب دا و بزق فيه و بتحرك و اتلوى علشان يرحمنى كان نزلهم جوايا و بعدها كل واحد فاق و معدناش عارفين احنا عملنا كدا ازاى ....