lilxix
01-20-2019, 12:33 PM
اول تجربه
اسمى ميدو وعندى 19 سنه
جسمى ناعم وبنوتى ومفيش فيه شعر
كنت دايما بميل للاولاد مش للبنات
كان بيلفت نظرى اوى المحلات اللى بتعرض اللانجرى وكنت بتخيلنى لابسهم
كنت بحوش من مصروفى علشان اشترى بانتيات حريم اللى بيسموها جى سترينج
كنت ببقى فى قمة متعتى وانا لابسهم
اول تجربه ليا كانت مع مدرس من اللى بيجولنا تربيه عملى
كان وسيم اوى وشيك اوى وضحكته مش بتفارق وشه
كنت بحب ابصله دايما واسرح واتخيلنى فى حضنه
هو لاحظ كذا مره ان عنيا معلقه عليه
لما كانت عينى بتجيى فى عينه كنت بتلخبط اوى ووشى بيجيب الوان
فى يوم بعد المدرسه شافنى ماشى بره المدرسه
كان السواق اتاخر عليا
سألنى ساكن فيه قولتله وقالى انى فى طريقه وعرض عليا يوصلنى
فرحت اوى وهو لاحظ دا ومتكلمش
قعدت جمبه وقعد يتكلم معايا كتير وانا مش مركز معاه خالص
مركز بس فى اللى شوفته واقف بين رجله وعامل خيمه فى البنطلون
هو اخد باله بس كان ذكى ومحبش يكسفنى
ووقفنا ونزل اشترالنا عصير وانا بشربه نقط شويه على شفايفى فمد ايده ومسحها بصوابعه وهو بيبتسم
وقتها كنت خلاص هيغمى عليا ولمسة صوابعه كهربتنى وسخنت جسمى اوى
وكان نفسى اخد صوباعه فى بوقى وابوسه
بس هو كان هادى اوى وشال ايده تانى بس عمل حركة دوبتنى اكتر
بصوابعه اللى مسح بيها شفايفى حطها على شفايفه ولحس العصير اللى كان عليها وهو بيبصيلى ويبتسم
وقعد يحكيلى عن نفسه واهله كتير وانه عايش لوحده بعيد عن اهله لحد ما وصلنى لللبيت
وكمان نزل فتحلى باب العربيه وقالى اتفضل يا قمر
انا سمعت ياقمر دى وكان هيغمى عليا من الفرحه
وقالى لو احتاجت اى حاجه تعالالى على طول
وسلم عليا وباسنى من خدى قريب من شفايفى
وحسيت بسخونة نفسه على وشى اتمنيت ان اللحظه دى متنتهيش ووشى قلب الوان الطيف
وطلعت البيت وفضلت طول الايام اللى بعدها بفكر فيه وبتخيل شفايفى بين شفايفه
لحد ما جالنا يوم الحصه بتاعته
وبدا الحصه وكل شويه يسأل اسأله صعبه وكان نادر اوى لو حد رفع ايده وجاوب
بعد الحصه قالى مشى السواق وتعالى اوصلك انا
وانا طبعا ما صدقت وطلعت معاه
قالى ان مستواك مش كويس فى الماده ومعرفتش تجاوب على اى سؤال
وانت محتاج دروس تقويه فى الماده
وانت علشان طالب شاطر ومجتهد انا ممكن اساعدك
طبعا انا ما صدقت ووفقت على طول وقولتله هكلم اهلى
قالى بس انا مش بروح لحد البيت علشان التشديد على الدروس الخصوصيه
لو حابب ممكن تاخد عندى فى البيت
وادانى رقمه علشان اعرفه راى اهلى
وفعلا كلمت اهلى ووافقوا واتصلت بيه وعرفته
وهو كانه ما صدق وقالى خلاص هجيلك بكره بعد المدرسه واخدك
طبعا عرفت اهلى ورحبوا بالموضوع طالما مستويا هيتحسن
وفعلا تانى يوم بعد المدرسه لقيته واقف مستنينى
وفتحلى باب العربيه وقالى اتفضل يا احلى ميدو
وقتها كان نفسى اترمى فى حضنك واتمنيت انه يكون هو مكان كرسى العربيه واكون قاعد فى حضنه كدا
قالى خلينا نعدى نشترى غداء الاول وعدى على محل مشاوى واشترالنا مشاوى وروحت معاه على بيته
كان رقيق اوى بيته من جوا ومنظم
قالى جهز انت السفره لحدا ما ادخل اغير هدومى
وفعلا طلعت الاكل وفرشته على السفره لحد ما غير ورجع
كان لابس بردودا وتيشرت كانوا يجننوا عليه
وقعدنا جمب بعض وكان اوقات يأكلنى بايده وانا كنت مستمتع اوى وطاير من الفرح
بعد الاكل غلسنا ايدينا وعملنا شاى وشربناه وقال يلا نبدا الدرس
قول ما قال كدا حسيت الدنيا اسودت. كان نفسى اقوله انا مش جاى علشان درس
انا جاى علشان ابقى معاك وفى حضنك
هو طبعا ذكى ولاحظ قلبت وشى فقالى لازم اخليك اشطر واحد فى الماده دى ولما نخلص الدرس نبقى نقعد نتكلم شويه قبل ما تروح
قولتله حاضر بس بزعله شويه
وبدانا الدرس
يمكن كانت اغلس ساعه عدت عليا من يوم ما شوفته
الدقايق مش بتمر والوقت كانه واقف والدرس مش عايز يخلص
لحد ما جه الفرج وقالى كفايه كدا النهارده
طبعا فرحت جدا وقولتله ياريت انا تعبت من المذاكره
قالى كلم اهلك بقى عرفهم انك هتتاخر شويه وان الدرس طول
طبعا ما صدقت وعملت كدا واهلى تقبلوا الموضوع طالما بذاكر
وقومنا وروحنا على كنبة الانتريه الكبيره قعدنا عليها
وقعدنا نتفرج على التليفزيون واحنا قاعدين جمب بعض مد ايده على كتفى وحطها عليه
وقتها انا غمضت عنيا وتوهت عن الدنيا ومحستش بنفسى الا وانا راكن راسى على كتفه وهو محاوطنى بدراعه وقعد يلعبلى فى شعرى وانا فى حضنه كدا
وريحة البرفيوم بتاعه مدوخانى اكتر ما انا دايخ
ولقيته مسك دقنى ورفع وشى لفوق وبقى وشى قدام وشه وعنيا فى عنيه
وانا خلاص مش قادر حتى ابلع ريقى
وبقت عنينا هى اللى بتكلم وبتقول على الرغبه اللى جوانا
قرب شفايفه من شفايفى وانا وقتها غمضت عنيا وخلاص نفسى رايح
وباسنى بوسه صغيره من شفايفى وشال شفايفه مره تانيه فحسيت بنفسى بدون وعى بطلع لسانى وبلحس شفايفى علشان ادوق طعم شفايفه بلسانى
لما لقانى بعمل كدا اخد شفايفى بين شفايفه ودخل شفتى اللى تحت بين شفايفه واقعد يمصها
وانا خلاص كان هيغمى عليا من جمال وحلاوة البوسه
كانت اول بوسه واحلى بوسه فى حياتى
وهو حس بنفسى طالع نازل بسرعه اوى وضربات قلبى بقت سريعه من كتر الشهوه والرغبه اللى جوايا
فضمنى لصدره اوى واخدنى فى حضنى جامد اوى
وانا خلاص بفرفر منه ومش دارى بالدنيا وبقول اكيد مفيش متعه اكتر من كدا ممكن احسها
لقيته دخل لسانه جوا بوقى وبيلعب بيه مع لسانى وبيشرب من ريقى واخد لسانى كله جوا بوقه وقعد يمصه
فلفين ايدى حوالين رقبته خوفت ليكون حلم واصحى من النوم ملقهوش
فضمنى ليه اوى وحرك ايده على ظهر وبيفعصنى جوا حضنه كانه هو كمان كان مشتاق اوى
وانفصلنا عن الدنيا واحنا فى حضن بعض ولسانى جوا بوقه بيمصه ويلاعبه بلسانه وشفاينى بين شفايفه وبيشرب من ريقى
ومحسناش بالوقت الا وتليفونى بيضرب
كان نفسى وقتها اقوم اكسره
بس طبعا علشان لقيت اسم اهلى اضطريت ارد
وكان صوتى طبعا باين عليه انى فى دنيا تانيه
فاهلى اتخضوا وسألونى مالك. قولتلهم لا مفيش بس خلاص اتهلكت من المدرسه والدرس
قالولى خلاص السواق عندك تحت كفايه كدا وانزله وقفلوا
ياه على الفصلان
شويه كمان وكنت هطلع نار من بوقى زى التنين من الزعل
هو كمان مكنش عايز يسيبنى امشى بس قالى خلاص ياحبيبى علشان اهلك ميشكوش فى حاجه
انا سمعت حبيبى من هنا وقومت اترميت فى حضنه تانى
وهو ضمنى ليه اوى وقالى هستناك نكمل الدرس والبوسه الحصه الجابه
ومسبش شفايفى الا على باب الشقه وهو بيفتحهولى ووصلنى للعربيه وطلع
اول ما ركبت العربيه بعت له رساله على التليفون وقولتله فيها بحبك ودا احلى يوم فى حياتى
رد عليا وقالى وانا بعشقك وبتمناك من يوم ما شوفتك فى اول حصه
كنت طاير من الفرحه والسعاده
وعدت 3 ايام كئيبه ممله كانها 3 سنين وانا بعيد عنه
مكنش بيصبرنى الا رساله الحب والعشق اللى كانت بينا
وجه اليوم الموعود. اليوم اللى هقابل فيه حبيبى بعد شوق وعذاب 3 ايام
لقيته مستنينى بعد المدرسه حسيت بلهفه وحب فى صوته وهو بيقولى وحشتنى ياحبيبى
شوفت عينه بتجيبنى من فوقى لتحتى
كانها بتفصص جسمى حته حته
فتح لى باب العربيه وقالى اتفضل يا حياتى
اد ايه هو جميل ورقيق
ركبنا العربيه ولقيته بيطير مش بيسوق
المشوار اللى بناخده فى نص ساعه اخدناه فى اقل من ربع ساعه
بقوله امشى على مهلك ياحبيبى
قالى واللى يشوف جمالك ودلعك يبقى عنده مهل يمشى عليه
وشى احمر وانكسفت اوى
مد ايده اليمين ومسك ايدى الشمال وقربها من شفايفه وباسها
عينى جت على الخيمه اللى بين رجله فضحكة غصب عنى بمياصه اوى
بصلى وضحك وقالى ما انت بدلعك دا ونعومتك وجمالك تصحى الميت مش النايم بس
وقتها جسمى ساب وكان نفسى اقوم واقعد فى حضنه
وشبك صوابعه بصوابعى وهو سايق لحد ما وصلنا البيت عنده
واول ما دخلنا من باب الشقه وهو بيقفل الباب لف ايده حوالين وسطى وشدنى ناحيته وسندنى بضهرى على باب الشقه
واخد شفايفى بين شفايفه فى احلى سيفونية عزف منفرد فى الدنيا
عمرى ما تخيلت ان البوس ممتع بالشكل دا. وزبه بيحك فى بطنى اوى من شدة الحضن
غمضت عنيا واستسلمت فى حضنه وسلمت شفايفى لشفايفه ولسانى للسانه
كان بيمص لسانى بتلذذ كانه بيمص لوليتا وبيتلذذ بكل مصه
وبيشرب من ريقى باستمتاع كانه بيشرب احلى عصير
وانا طبعا كالعاده نفسى رايح ورجلى مش شيلانى
ودخل ايده من تحت القميص على ظهرى وبدأ يدلك فى ضهرى وهو بيبوسنى ويفعص فى ضهرى ويضمنى ليه جامد
وقتها لقيت جسمى ساب وكنت هقع فلفيت ايدى حوالين رقبته وهو شالنى ورفعنى من على الارض
فلفيت رجلى حوالين وسطه وحسيت بزبه واقف اوى وبيخبط فى طيزى من ورا البنطلون.
لقيت نفسى بطريقة لا اراديه بحرك طيزى عليه وبرفع نفسى وبنزل عليه تانى
كان نفسى وقتها مكونش لابس حاجه علشان احس بيه على طيزى
ومشى بيا لحد الكنبه ونيمنى عليها على ظهرى
كل دا وشفايفه مش سايبه شفايفى ولا لسانه سايب لسانى
وبعدين رفع وشه وبص فى عنيا بحب اوى وقالى بعشقك وانا قولتله وانا بموت فيك اوى
نزل على رقبتى بلسانه لحس وبوس وانا دايخ ومغمض عينى ومش قادر افتحها من المتعه اللى حاسس بيها لاول مره فى حياتى
وعضعض بشويش فى حلمة ودنى ولحسها ومصها ودخل لسانه جوا ودنى لحد ما جسمى كله اتنفض بين ايديه
وبدأ بفكيلى زراير القميص فرفعت ظهرى علشان يعرف يقلعهولى
وبدأ يرفعلى الفانله الداخليه بشويش وكل جزء يبان من بطنى كان بيبوسه ويلحسه
دوبنى وجننى اوى وانا قاعد بتلوى من تحته وهو نازل بوس ولحس وعضعضه بشويش
لحد ما وصل لصدرى محستش الا وهو شافطه فى بوقه وبيمصمص فيه كانه بياكله
وانا اللى كنت مفكر المتعه فى البوس بس طلع ان كل حاجه ليها متعه مختلفه
كنت طاير فوق السحاب وهو بياكل صدرى ويقولى دا صدر دا ولا حبات عنب مرشويه عسل
وبعدين فك لى زراير البنطلون وابتدأ يقلعهولى وعينه بتاكل كل جزء بيبان من تحت البنطلون قبل طبعا ما ياكله بشفايفه ويلحسه بلسانه ويعضعضه باسنانه
وبقيت قدامه بالبانتى بس وبدأ من اول صوابع رجلى من تحت مص وبوس واول ما وصل لفوق الركبه
بدأت اتلوى تحته من المتعه اللى كنت حاسس بيها ولقيتنى بشد فى شعره حتى هو مكنش حاسس بألم شد الشعر وكان فى دنيا تانيه خالص
وياه بقى لما وصل للفخذ من جوه بلسانه وشفايفه
كان نار ومسكت فى جسمى ولقيتنى مش قادر اسيطر على جسمى خلاص وبتلوى زى التعبان
ولف ايده حوالين وسطى ومسك طرف البانتى من فوق ففهمت انه عايز يقلعهولى فرفعت وسطى لفوق وقلعهولى
لقانى غرقان ومبلول اوى انا والبانتى من جوا فقالى مش حرام العسل دا تنزله بره كدا
واخد زبى فى بوقه اول ما عمل كدا لقيت نفسى بصرخ وحاسس بحرقان رهيب فى زبى
ولقيت نافورة لبن فتحت ودى كانت اول مره فى حياتى انزل وجسمى كله بيتنفض وبيترعش
ومش قادر اسيطر عليه ونفسى عالى اوى وقلبى بيدق بسرعه وصوت اهاتى عاليه اوى
كل دا وزبى فى بوقه وهو حاطط ايده على بوقى علشان الصوت
لحد ما خلصت تنزيل وابتديت اهدى وجسمى يخف من الرعشه اللى فيه
وفتحت عنيا لقيته بيبصلى وبيضحك ووشه وهدومه كلها غرقانين من لبنى
وهو بيبلع اللى قدر يحطه فى بوقه منه وبيلحس شفايفه بلسانه علشان ياخد البواقى اللى عليها
وقرب منى وباسنى بوسه كلها حب وحنيه وقالى اول مره؟ مقدرتش حتى ارد عليه وهزيت دماغى بالموافقه بس
فقام وراح المطبخ ولقيته جايبلنا عصاير وفاكهه وقالى اشرب وكل علشان تفوق
ولما فوقت ببص فى الساعه لقيت تقريبا فات ساعتين من اول ما جينا
فقالى ايه خلاص هتروح قولتله لا طبعا ازاى ومسكت التليفون وطلبت اهلى وقولتلهم انى هخرج مع اصاحبى النهارده وهتاخر شويه
ولما سمعنى بقول كدا فرح اوى وقعد يبوس فى جسمى وانا بتكلم وكل دا اوانا لسه نايم على الكنبه.
وقالى هروح اقلع هدومى اللى اتغرقت دى وندخل ناخد دش سوا وغمزلى بعينه
هكملكم الباقى المره الجايه
الجزء الثالث من قصتى اول تجربه
انا فضلت اتدلع ومقومتش وجسمى كان همدان اوى وسايب من بعضه. وهو راح يقلع هدومه ودخل الحمام ملقنيش هناك فنادى عليا
قولت ما بديهاش بقى لاول مره هشوفه عريان وهشوف جسمه وهشوف زبه اللى نفسى فيه اوى
قومت بالعافيه ودخلتله الحمام اول ما دخلت وشوفته اتسمرت فى مكانى وعينى بتفصص كل حته فى جسمه
اقول ايه واوصف ايه بس فى جسمه. جسمى رياضى مشدود بشعر صدر خفيف وزبره قدامه واقف زى الحارس ,ومياة الدش نازله على جسمه زى حبات اللؤلؤ فضلت مبرق ليه وببلع ريقى بالعافيه
كان ناعم اوى ومفهوش شعر ومش تخين ودا اللى كنت خايف منه اوى ومش طويل اوى اقدر اقول وسط بس طبعا بالمقارنه ببتاعى يبقى عملاق
هو شافنى متسمر مكانى كدا ففتح ايدى الاتنين وقالى تعالى. وانا زى المتخدر روحتله وانا مش حاسس برجلى ماشيه ازاى
وعنيا مش بتتشال من على زبه وفجأه لقيتنى فى حضنه تحت المياه وزبه لازق فى صورتى
اه من الاحساس دا. احساس متيوصفش بالكلام. نزلت ايدى ومسكت زبره حسيت بنعومته اوى وسخونيته كان نار طالعه منه
اول ما لاقانى مسكته اخد شايفى بين شفايفه فى بوسه. لا مينفعش يتقال عليها بوسه دى يتقال عليها جرعه مخدره
بتخدر الجسم كله وتخليه يسيب من بعضه وفى نفس الوقت مش قادر اشيل ايدى من على زبه
كانها لزقة عليه مش عايزه تسيبه وانا بحركها عليه وكان شادد اوى وواقف اوى اوى. محستش بنفسى الا وانا ببعد عن حضنه
ونزل على ركبتى لحد ما زبه بقى فى مواجهة وشى. وبقيت قدام زب حبيبى لاول مره ولاول مره فى حياتى اشوف زب غير زبى المنمنم دا.
رفعت عينى لعينه كانى باستاذنه انى العب معاه. وهو مردش بالكلام بس ابتسم وغمزلى بعينه. وقفل مياة الدش بايده
مكنتش عارف اعمل ايه لانى عمرى ما جربت قبل كدا. بس قولت انا اعمل زى ما كان بيعملى
اول حاجه طلعت لسانى ولحسته بسرعه علشان ادوق طعمه. حسيت بمتعه غير عاديه وزبى المنمنم دا وقف وقام اوى.
مسكت زبه بايدى ورفعهته لفوق ونزلت بلسانى عند اخر زبه ولحسته من تحت لفوق كانى بلحس ايس كريم
وبرفع عينى لفوق اشوفه مبسوط باللى بعمله ولا لا لقيت مغمض عينه وباين متعه رهيبه على وشه
وصوت تاوهاته بتطلع منه اوى بصوت عالى حبيت ابسطه اكتر ومسبتش حته فى زبه الا لما لحستها بلسانى واتغرقت من ريقى
وبعد ما لسانى خلص مهمته مع زب حبيبى على اكمل وجه ودا طبعا باين من صوت اهاته اللى مش بتبطل ومش وشه اللى بقى احمر اوى من كتر الشهوه والمتعه اللى هو فيها.
جه الدور على شفايفى علشان تمتع حبيبى وزب حبيبى. اخدته بين شفايفى بالعرض كاته قطعة هوت دوج فى سندويتش واحرك شفايفى عليه من اول راسه لحد اخره
لا بجد كل حاجه ليها طعم ومتعه مختلفه اوى. البوس غير الحضن غير مص الزب. اشكال والوان من المتعه اللى اتمنيت انها متنتهيش
لقيت حبيبى صوت اهاته بدأت تعلى اوى وجسمه كله بيتنفض ومسك فى الدش بايده وفجأه لقيت ماسورة لبن وضربت من زبه
وانا واقف ملبوخ مش عارف اعمل ايه غير انى ببص له بس وبشوفه وهو بينزل بعد ما وشى وايدى غرقوا من لبنه
لحد ما اللبن وقف وجسمه نفضته بدأت تقل بس صوت اهاته زى ماهو بس اطول شويه يعنى بدل ما كان بيقول اه اه بس بدا يقول ااااااه اااااااه
ولقيته نزل فى البانيو ونام على ظهره فيه وهو مغمض عنيه. فنزلت انا كمان ونمت براسى على صدره. لقيت رفع ايده وحضنى وقعد يلعب فى شعرى
قعدنا فى حضن بعض كدا شويه لحد ما نفسه هدى وجسمه استريح وفتح عينه ورفع دقنى بايده وقرب شفايفى من شفايفه وباسنى بوسه سريعه.
وقالى ايه اللى انت عملته فيا دا. انا افتكرته زعل لانها كانت اول مره ليا بس افتكرت صوت اهاته ومتعته. فقولتله لانى بعشقك ونفسى تبقى مبسوط معايا زى ما انا مبسوط معاك
قالى انا اسعد واحد فى الدنيا وانا معاك. قولتله وانا كانى ملكت الدنيا وانا فى حضنك. وفضلنا فى حضن بعض شويه
وقالى يلا نقوم نستحمى سوا. انا قومت من على صدره ومشيت لطرف البانيو علشان اوسعه مكان يقوم وكنت عطيه ظهرى.
فات ثوانى ومحستش بحركة قومه من البانيو. فلفيت وشى اشوف فيه ايه لقيته فاتح بوقه ومبرق بعينه ومبلم ومش بينطق.وزبه واقف واقفه اكتر من اللى كان واقفها وهو بين شفايفى
اتخضيت عليه وروحتله وقولتله فيه ايه ياحبيبى. بدأ يفوق وقالى اول مره اشوفك من ظهرك واشوف طيزك فانكسفت ووشى احمر.
قالى يخرب بيت كدا. دى طيز دى ولا طبق جلى. انا عمرى ما شوفت كدا. اتغلبت على كسوفى واديتله ظهر تانى ولفيت وشى لورا ابص على طيزى وقولتله بدلع ومصايه ايه وحشه.
ملحقتش لسه اكمل كلمة وحشه لقيته هجم عليها ولف ابده حوالين وسطى ولزق وشه فى طيزى . انا اتخضيت فى الاول بس لما لقيته بيمرغ وشه فيها عرفت انه بيلعب معاها
ولقيت رجلى سابت ومش شيلانى.فسندت بايدى على حيطة الحمام. انا مره حد يعمل معايا كدا دا مش بيبوس مثلا لا دا بيمرغ راسه فيها رايح جاى ونفسه مسموع اوى واهاته عاليا اوى وبتكوينى وتجننى
وحسيت بمتعه رهيبه متقلش عن متعتى وانا بلعبله فى زبه. وقولتله براحه ياحبيبى انا كدا هقع. وهو مش بينطق . فمسكته من شعره وبعدة راسه شويه بالعافيه وقولتله انا كدا هقع ياحبيبى
فخاف عليه وبدا يفوق ويبعد وشه شويه بس لسه عنيه متعلقه بطيزى ووشه قصادها وبدأ يهدى شويه ويتكلم
وقالى انت ازاى كدا. قولتله كدا ازاى يعنى وانا مش فاهم هو يقصد ايه قالى جسمك ناعم اوى ومفيش فيه ولا شعره وريحته جميله اوى.
قولتله انا دايما بهتم بيه وبستعمل شاور جل وبدى لوشن وكريهات وبدهنه مسك عود وعنبر وصندل وخلطات تانيه مخصوصه للجسم . قالى حتى شعر راسك ناعم اوى. قولتله بحب اهتم بكل جسمى من اول شعر راسى لضوافر رجلى
ولما بسافر مع اهلى كل اجازه بشترى حاجته كلها واجيبها معايا لانى مش بلاقى اللى انا اعايزه هنا
قالى طيب بالنسبه لجسمك اللى مفيش فيه ولا شعره دا قولتله اتعرفت على صاحبة بيوتى سنتر فى اخر سفريه وعملتهولى ليزر بس هو كدا كدا كان ناعم لوحده وطبيعته كدا من غير شعر كتير.
كل الحوار دا وهو لسه مبرق لطيزى وعينه مش مفرقاها وانا لافف وشى وبكلمه.
قولتله مش هناخد الشاور بقى. ولسه مكملتش الجمله لقيت تليفونى بيرن فستأذنه انى اروح اشوف مين طبعا وافق وهو مقموص وكانه كان حاسس
طلعوا اهلى بيستعجلونى علشان اتاخرت. رفعت التليفون لعينى وببص فى الساعه اتخضيت لقيتى تقريبا فات 3 ساعات من اول ما دخلنا الحمام.
حاولت معاهم انى اتاخر شويه كمان ولانى كنت لسه مشبعتش من حبيبى بس للاسف موفقوش
وقفلت معاهم ورجع الحمام لحبيبى علشان اقوله لقيته فى ظهرى ومبرق لسه فى طيزى بردوا
وسمع الحوار كله ووشه بقى عامل زى التنين المجنح وشوية كمان وهيبخ نار من الزعل
اترميت فى حضنه علشان اعتزله فباسنى بوسه سريعه من راسى وقالى هنعمل ايه يعنى حكم القوى بقى
وسابنى وراح الحمام جاب فوطه ونشفلى جسمى من المياه وحسيت بعنيه بتدمع وحزينه فاتعلقت برقبته ونزلت راسه لتحت وبوستها وقولتله تتعوض المره الجايه
ولقيت عينى غصب عنى بتدمع لوحدها. فاخدنى جوا حضنه وقالى على عينى انك تمشى بس مش بايدى
سيبته ونزلت وانا عنيا مدمعه وخرجت من الباب وقفلته ورايا لانه كان لسه عريان
وبكدا ننهى الجزء الثالث من قصتى واول تجربه
وهبدأ فى كتابة الجزء الرابع
اسمى ميدو وعندى 19 سنه
جسمى ناعم وبنوتى ومفيش فيه شعر
كنت دايما بميل للاولاد مش للبنات
كان بيلفت نظرى اوى المحلات اللى بتعرض اللانجرى وكنت بتخيلنى لابسهم
كنت بحوش من مصروفى علشان اشترى بانتيات حريم اللى بيسموها جى سترينج
كنت ببقى فى قمة متعتى وانا لابسهم
اول تجربه ليا كانت مع مدرس من اللى بيجولنا تربيه عملى
كان وسيم اوى وشيك اوى وضحكته مش بتفارق وشه
كنت بحب ابصله دايما واسرح واتخيلنى فى حضنه
هو لاحظ كذا مره ان عنيا معلقه عليه
لما كانت عينى بتجيى فى عينه كنت بتلخبط اوى ووشى بيجيب الوان
فى يوم بعد المدرسه شافنى ماشى بره المدرسه
كان السواق اتاخر عليا
سألنى ساكن فيه قولتله وقالى انى فى طريقه وعرض عليا يوصلنى
فرحت اوى وهو لاحظ دا ومتكلمش
قعدت جمبه وقعد يتكلم معايا كتير وانا مش مركز معاه خالص
مركز بس فى اللى شوفته واقف بين رجله وعامل خيمه فى البنطلون
هو اخد باله بس كان ذكى ومحبش يكسفنى
ووقفنا ونزل اشترالنا عصير وانا بشربه نقط شويه على شفايفى فمد ايده ومسحها بصوابعه وهو بيبتسم
وقتها كنت خلاص هيغمى عليا ولمسة صوابعه كهربتنى وسخنت جسمى اوى
وكان نفسى اخد صوباعه فى بوقى وابوسه
بس هو كان هادى اوى وشال ايده تانى بس عمل حركة دوبتنى اكتر
بصوابعه اللى مسح بيها شفايفى حطها على شفايفه ولحس العصير اللى كان عليها وهو بيبصيلى ويبتسم
وقعد يحكيلى عن نفسه واهله كتير وانه عايش لوحده بعيد عن اهله لحد ما وصلنى لللبيت
وكمان نزل فتحلى باب العربيه وقالى اتفضل يا قمر
انا سمعت ياقمر دى وكان هيغمى عليا من الفرحه
وقالى لو احتاجت اى حاجه تعالالى على طول
وسلم عليا وباسنى من خدى قريب من شفايفى
وحسيت بسخونة نفسه على وشى اتمنيت ان اللحظه دى متنتهيش ووشى قلب الوان الطيف
وطلعت البيت وفضلت طول الايام اللى بعدها بفكر فيه وبتخيل شفايفى بين شفايفه
لحد ما جالنا يوم الحصه بتاعته
وبدا الحصه وكل شويه يسأل اسأله صعبه وكان نادر اوى لو حد رفع ايده وجاوب
بعد الحصه قالى مشى السواق وتعالى اوصلك انا
وانا طبعا ما صدقت وطلعت معاه
قالى ان مستواك مش كويس فى الماده ومعرفتش تجاوب على اى سؤال
وانت محتاج دروس تقويه فى الماده
وانت علشان طالب شاطر ومجتهد انا ممكن اساعدك
طبعا انا ما صدقت ووفقت على طول وقولتله هكلم اهلى
قالى بس انا مش بروح لحد البيت علشان التشديد على الدروس الخصوصيه
لو حابب ممكن تاخد عندى فى البيت
وادانى رقمه علشان اعرفه راى اهلى
وفعلا كلمت اهلى ووافقوا واتصلت بيه وعرفته
وهو كانه ما صدق وقالى خلاص هجيلك بكره بعد المدرسه واخدك
طبعا عرفت اهلى ورحبوا بالموضوع طالما مستويا هيتحسن
وفعلا تانى يوم بعد المدرسه لقيته واقف مستنينى
وفتحلى باب العربيه وقالى اتفضل يا احلى ميدو
وقتها كان نفسى اترمى فى حضنك واتمنيت انه يكون هو مكان كرسى العربيه واكون قاعد فى حضنه كدا
قالى خلينا نعدى نشترى غداء الاول وعدى على محل مشاوى واشترالنا مشاوى وروحت معاه على بيته
كان رقيق اوى بيته من جوا ومنظم
قالى جهز انت السفره لحدا ما ادخل اغير هدومى
وفعلا طلعت الاكل وفرشته على السفره لحد ما غير ورجع
كان لابس بردودا وتيشرت كانوا يجننوا عليه
وقعدنا جمب بعض وكان اوقات يأكلنى بايده وانا كنت مستمتع اوى وطاير من الفرح
بعد الاكل غلسنا ايدينا وعملنا شاى وشربناه وقال يلا نبدا الدرس
قول ما قال كدا حسيت الدنيا اسودت. كان نفسى اقوله انا مش جاى علشان درس
انا جاى علشان ابقى معاك وفى حضنك
هو طبعا ذكى ولاحظ قلبت وشى فقالى لازم اخليك اشطر واحد فى الماده دى ولما نخلص الدرس نبقى نقعد نتكلم شويه قبل ما تروح
قولتله حاضر بس بزعله شويه
وبدانا الدرس
يمكن كانت اغلس ساعه عدت عليا من يوم ما شوفته
الدقايق مش بتمر والوقت كانه واقف والدرس مش عايز يخلص
لحد ما جه الفرج وقالى كفايه كدا النهارده
طبعا فرحت جدا وقولتله ياريت انا تعبت من المذاكره
قالى كلم اهلك بقى عرفهم انك هتتاخر شويه وان الدرس طول
طبعا ما صدقت وعملت كدا واهلى تقبلوا الموضوع طالما بذاكر
وقومنا وروحنا على كنبة الانتريه الكبيره قعدنا عليها
وقعدنا نتفرج على التليفزيون واحنا قاعدين جمب بعض مد ايده على كتفى وحطها عليه
وقتها انا غمضت عنيا وتوهت عن الدنيا ومحستش بنفسى الا وانا راكن راسى على كتفه وهو محاوطنى بدراعه وقعد يلعبلى فى شعرى وانا فى حضنه كدا
وريحة البرفيوم بتاعه مدوخانى اكتر ما انا دايخ
ولقيته مسك دقنى ورفع وشى لفوق وبقى وشى قدام وشه وعنيا فى عنيه
وانا خلاص مش قادر حتى ابلع ريقى
وبقت عنينا هى اللى بتكلم وبتقول على الرغبه اللى جوانا
قرب شفايفه من شفايفى وانا وقتها غمضت عنيا وخلاص نفسى رايح
وباسنى بوسه صغيره من شفايفى وشال شفايفه مره تانيه فحسيت بنفسى بدون وعى بطلع لسانى وبلحس شفايفى علشان ادوق طعم شفايفه بلسانى
لما لقانى بعمل كدا اخد شفايفى بين شفايفه ودخل شفتى اللى تحت بين شفايفه واقعد يمصها
وانا خلاص كان هيغمى عليا من جمال وحلاوة البوسه
كانت اول بوسه واحلى بوسه فى حياتى
وهو حس بنفسى طالع نازل بسرعه اوى وضربات قلبى بقت سريعه من كتر الشهوه والرغبه اللى جوايا
فضمنى لصدره اوى واخدنى فى حضنى جامد اوى
وانا خلاص بفرفر منه ومش دارى بالدنيا وبقول اكيد مفيش متعه اكتر من كدا ممكن احسها
لقيته دخل لسانه جوا بوقى وبيلعب بيه مع لسانى وبيشرب من ريقى واخد لسانى كله جوا بوقه وقعد يمصه
فلفين ايدى حوالين رقبته خوفت ليكون حلم واصحى من النوم ملقهوش
فضمنى ليه اوى وحرك ايده على ظهر وبيفعصنى جوا حضنه كانه هو كمان كان مشتاق اوى
وانفصلنا عن الدنيا واحنا فى حضن بعض ولسانى جوا بوقه بيمصه ويلاعبه بلسانه وشفاينى بين شفايفه وبيشرب من ريقى
ومحسناش بالوقت الا وتليفونى بيضرب
كان نفسى وقتها اقوم اكسره
بس طبعا علشان لقيت اسم اهلى اضطريت ارد
وكان صوتى طبعا باين عليه انى فى دنيا تانيه
فاهلى اتخضوا وسألونى مالك. قولتلهم لا مفيش بس خلاص اتهلكت من المدرسه والدرس
قالولى خلاص السواق عندك تحت كفايه كدا وانزله وقفلوا
ياه على الفصلان
شويه كمان وكنت هطلع نار من بوقى زى التنين من الزعل
هو كمان مكنش عايز يسيبنى امشى بس قالى خلاص ياحبيبى علشان اهلك ميشكوش فى حاجه
انا سمعت حبيبى من هنا وقومت اترميت فى حضنه تانى
وهو ضمنى ليه اوى وقالى هستناك نكمل الدرس والبوسه الحصه الجابه
ومسبش شفايفى الا على باب الشقه وهو بيفتحهولى ووصلنى للعربيه وطلع
اول ما ركبت العربيه بعت له رساله على التليفون وقولتله فيها بحبك ودا احلى يوم فى حياتى
رد عليا وقالى وانا بعشقك وبتمناك من يوم ما شوفتك فى اول حصه
كنت طاير من الفرحه والسعاده
وعدت 3 ايام كئيبه ممله كانها 3 سنين وانا بعيد عنه
مكنش بيصبرنى الا رساله الحب والعشق اللى كانت بينا
وجه اليوم الموعود. اليوم اللى هقابل فيه حبيبى بعد شوق وعذاب 3 ايام
لقيته مستنينى بعد المدرسه حسيت بلهفه وحب فى صوته وهو بيقولى وحشتنى ياحبيبى
شوفت عينه بتجيبنى من فوقى لتحتى
كانها بتفصص جسمى حته حته
فتح لى باب العربيه وقالى اتفضل يا حياتى
اد ايه هو جميل ورقيق
ركبنا العربيه ولقيته بيطير مش بيسوق
المشوار اللى بناخده فى نص ساعه اخدناه فى اقل من ربع ساعه
بقوله امشى على مهلك ياحبيبى
قالى واللى يشوف جمالك ودلعك يبقى عنده مهل يمشى عليه
وشى احمر وانكسفت اوى
مد ايده اليمين ومسك ايدى الشمال وقربها من شفايفه وباسها
عينى جت على الخيمه اللى بين رجله فضحكة غصب عنى بمياصه اوى
بصلى وضحك وقالى ما انت بدلعك دا ونعومتك وجمالك تصحى الميت مش النايم بس
وقتها جسمى ساب وكان نفسى اقوم واقعد فى حضنه
وشبك صوابعه بصوابعى وهو سايق لحد ما وصلنا البيت عنده
واول ما دخلنا من باب الشقه وهو بيقفل الباب لف ايده حوالين وسطى وشدنى ناحيته وسندنى بضهرى على باب الشقه
واخد شفايفى بين شفايفه فى احلى سيفونية عزف منفرد فى الدنيا
عمرى ما تخيلت ان البوس ممتع بالشكل دا. وزبه بيحك فى بطنى اوى من شدة الحضن
غمضت عنيا واستسلمت فى حضنه وسلمت شفايفى لشفايفه ولسانى للسانه
كان بيمص لسانى بتلذذ كانه بيمص لوليتا وبيتلذذ بكل مصه
وبيشرب من ريقى باستمتاع كانه بيشرب احلى عصير
وانا طبعا كالعاده نفسى رايح ورجلى مش شيلانى
ودخل ايده من تحت القميص على ظهرى وبدأ يدلك فى ضهرى وهو بيبوسنى ويفعص فى ضهرى ويضمنى ليه جامد
وقتها لقيت جسمى ساب وكنت هقع فلفيت ايدى حوالين رقبته وهو شالنى ورفعنى من على الارض
فلفيت رجلى حوالين وسطه وحسيت بزبه واقف اوى وبيخبط فى طيزى من ورا البنطلون.
لقيت نفسى بطريقة لا اراديه بحرك طيزى عليه وبرفع نفسى وبنزل عليه تانى
كان نفسى وقتها مكونش لابس حاجه علشان احس بيه على طيزى
ومشى بيا لحد الكنبه ونيمنى عليها على ظهرى
كل دا وشفايفه مش سايبه شفايفى ولا لسانه سايب لسانى
وبعدين رفع وشه وبص فى عنيا بحب اوى وقالى بعشقك وانا قولتله وانا بموت فيك اوى
نزل على رقبتى بلسانه لحس وبوس وانا دايخ ومغمض عينى ومش قادر افتحها من المتعه اللى حاسس بيها لاول مره فى حياتى
وعضعض بشويش فى حلمة ودنى ولحسها ومصها ودخل لسانه جوا ودنى لحد ما جسمى كله اتنفض بين ايديه
وبدأ بفكيلى زراير القميص فرفعت ظهرى علشان يعرف يقلعهولى
وبدأ يرفعلى الفانله الداخليه بشويش وكل جزء يبان من بطنى كان بيبوسه ويلحسه
دوبنى وجننى اوى وانا قاعد بتلوى من تحته وهو نازل بوس ولحس وعضعضه بشويش
لحد ما وصل لصدرى محستش الا وهو شافطه فى بوقه وبيمصمص فيه كانه بياكله
وانا اللى كنت مفكر المتعه فى البوس بس طلع ان كل حاجه ليها متعه مختلفه
كنت طاير فوق السحاب وهو بياكل صدرى ويقولى دا صدر دا ولا حبات عنب مرشويه عسل
وبعدين فك لى زراير البنطلون وابتدأ يقلعهولى وعينه بتاكل كل جزء بيبان من تحت البنطلون قبل طبعا ما ياكله بشفايفه ويلحسه بلسانه ويعضعضه باسنانه
وبقيت قدامه بالبانتى بس وبدأ من اول صوابع رجلى من تحت مص وبوس واول ما وصل لفوق الركبه
بدأت اتلوى تحته من المتعه اللى كنت حاسس بيها ولقيتنى بشد فى شعره حتى هو مكنش حاسس بألم شد الشعر وكان فى دنيا تانيه خالص
وياه بقى لما وصل للفخذ من جوه بلسانه وشفايفه
كان نار ومسكت فى جسمى ولقيتنى مش قادر اسيطر على جسمى خلاص وبتلوى زى التعبان
ولف ايده حوالين وسطى ومسك طرف البانتى من فوق ففهمت انه عايز يقلعهولى فرفعت وسطى لفوق وقلعهولى
لقانى غرقان ومبلول اوى انا والبانتى من جوا فقالى مش حرام العسل دا تنزله بره كدا
واخد زبى فى بوقه اول ما عمل كدا لقيت نفسى بصرخ وحاسس بحرقان رهيب فى زبى
ولقيت نافورة لبن فتحت ودى كانت اول مره فى حياتى انزل وجسمى كله بيتنفض وبيترعش
ومش قادر اسيطر عليه ونفسى عالى اوى وقلبى بيدق بسرعه وصوت اهاتى عاليه اوى
كل دا وزبى فى بوقه وهو حاطط ايده على بوقى علشان الصوت
لحد ما خلصت تنزيل وابتديت اهدى وجسمى يخف من الرعشه اللى فيه
وفتحت عنيا لقيته بيبصلى وبيضحك ووشه وهدومه كلها غرقانين من لبنى
وهو بيبلع اللى قدر يحطه فى بوقه منه وبيلحس شفايفه بلسانه علشان ياخد البواقى اللى عليها
وقرب منى وباسنى بوسه كلها حب وحنيه وقالى اول مره؟ مقدرتش حتى ارد عليه وهزيت دماغى بالموافقه بس
فقام وراح المطبخ ولقيته جايبلنا عصاير وفاكهه وقالى اشرب وكل علشان تفوق
ولما فوقت ببص فى الساعه لقيت تقريبا فات ساعتين من اول ما جينا
فقالى ايه خلاص هتروح قولتله لا طبعا ازاى ومسكت التليفون وطلبت اهلى وقولتلهم انى هخرج مع اصاحبى النهارده وهتاخر شويه
ولما سمعنى بقول كدا فرح اوى وقعد يبوس فى جسمى وانا بتكلم وكل دا اوانا لسه نايم على الكنبه.
وقالى هروح اقلع هدومى اللى اتغرقت دى وندخل ناخد دش سوا وغمزلى بعينه
هكملكم الباقى المره الجايه
الجزء الثالث من قصتى اول تجربه
انا فضلت اتدلع ومقومتش وجسمى كان همدان اوى وسايب من بعضه. وهو راح يقلع هدومه ودخل الحمام ملقنيش هناك فنادى عليا
قولت ما بديهاش بقى لاول مره هشوفه عريان وهشوف جسمه وهشوف زبه اللى نفسى فيه اوى
قومت بالعافيه ودخلتله الحمام اول ما دخلت وشوفته اتسمرت فى مكانى وعينى بتفصص كل حته فى جسمه
اقول ايه واوصف ايه بس فى جسمه. جسمى رياضى مشدود بشعر صدر خفيف وزبره قدامه واقف زى الحارس ,ومياة الدش نازله على جسمه زى حبات اللؤلؤ فضلت مبرق ليه وببلع ريقى بالعافيه
كان ناعم اوى ومفهوش شعر ومش تخين ودا اللى كنت خايف منه اوى ومش طويل اوى اقدر اقول وسط بس طبعا بالمقارنه ببتاعى يبقى عملاق
هو شافنى متسمر مكانى كدا ففتح ايدى الاتنين وقالى تعالى. وانا زى المتخدر روحتله وانا مش حاسس برجلى ماشيه ازاى
وعنيا مش بتتشال من على زبه وفجأه لقيتنى فى حضنه تحت المياه وزبه لازق فى صورتى
اه من الاحساس دا. احساس متيوصفش بالكلام. نزلت ايدى ومسكت زبره حسيت بنعومته اوى وسخونيته كان نار طالعه منه
اول ما لاقانى مسكته اخد شايفى بين شفايفه فى بوسه. لا مينفعش يتقال عليها بوسه دى يتقال عليها جرعه مخدره
بتخدر الجسم كله وتخليه يسيب من بعضه وفى نفس الوقت مش قادر اشيل ايدى من على زبه
كانها لزقة عليه مش عايزه تسيبه وانا بحركها عليه وكان شادد اوى وواقف اوى اوى. محستش بنفسى الا وانا ببعد عن حضنه
ونزل على ركبتى لحد ما زبه بقى فى مواجهة وشى. وبقيت قدام زب حبيبى لاول مره ولاول مره فى حياتى اشوف زب غير زبى المنمنم دا.
رفعت عينى لعينه كانى باستاذنه انى العب معاه. وهو مردش بالكلام بس ابتسم وغمزلى بعينه. وقفل مياة الدش بايده
مكنتش عارف اعمل ايه لانى عمرى ما جربت قبل كدا. بس قولت انا اعمل زى ما كان بيعملى
اول حاجه طلعت لسانى ولحسته بسرعه علشان ادوق طعمه. حسيت بمتعه غير عاديه وزبى المنمنم دا وقف وقام اوى.
مسكت زبه بايدى ورفعهته لفوق ونزلت بلسانى عند اخر زبه ولحسته من تحت لفوق كانى بلحس ايس كريم
وبرفع عينى لفوق اشوفه مبسوط باللى بعمله ولا لا لقيت مغمض عينه وباين متعه رهيبه على وشه
وصوت تاوهاته بتطلع منه اوى بصوت عالى حبيت ابسطه اكتر ومسبتش حته فى زبه الا لما لحستها بلسانى واتغرقت من ريقى
وبعد ما لسانى خلص مهمته مع زب حبيبى على اكمل وجه ودا طبعا باين من صوت اهاته اللى مش بتبطل ومش وشه اللى بقى احمر اوى من كتر الشهوه والمتعه اللى هو فيها.
جه الدور على شفايفى علشان تمتع حبيبى وزب حبيبى. اخدته بين شفايفى بالعرض كاته قطعة هوت دوج فى سندويتش واحرك شفايفى عليه من اول راسه لحد اخره
لا بجد كل حاجه ليها طعم ومتعه مختلفه اوى. البوس غير الحضن غير مص الزب. اشكال والوان من المتعه اللى اتمنيت انها متنتهيش
لقيت حبيبى صوت اهاته بدأت تعلى اوى وجسمه كله بيتنفض ومسك فى الدش بايده وفجأه لقيت ماسورة لبن وضربت من زبه
وانا واقف ملبوخ مش عارف اعمل ايه غير انى ببص له بس وبشوفه وهو بينزل بعد ما وشى وايدى غرقوا من لبنه
لحد ما اللبن وقف وجسمه نفضته بدأت تقل بس صوت اهاته زى ماهو بس اطول شويه يعنى بدل ما كان بيقول اه اه بس بدا يقول ااااااه اااااااه
ولقيته نزل فى البانيو ونام على ظهره فيه وهو مغمض عنيه. فنزلت انا كمان ونمت براسى على صدره. لقيت رفع ايده وحضنى وقعد يلعب فى شعرى
قعدنا فى حضن بعض كدا شويه لحد ما نفسه هدى وجسمه استريح وفتح عينه ورفع دقنى بايده وقرب شفايفى من شفايفه وباسنى بوسه سريعه.
وقالى ايه اللى انت عملته فيا دا. انا افتكرته زعل لانها كانت اول مره ليا بس افتكرت صوت اهاته ومتعته. فقولتله لانى بعشقك ونفسى تبقى مبسوط معايا زى ما انا مبسوط معاك
قالى انا اسعد واحد فى الدنيا وانا معاك. قولتله وانا كانى ملكت الدنيا وانا فى حضنك. وفضلنا فى حضن بعض شويه
وقالى يلا نقوم نستحمى سوا. انا قومت من على صدره ومشيت لطرف البانيو علشان اوسعه مكان يقوم وكنت عطيه ظهرى.
فات ثوانى ومحستش بحركة قومه من البانيو. فلفيت وشى اشوف فيه ايه لقيته فاتح بوقه ومبرق بعينه ومبلم ومش بينطق.وزبه واقف واقفه اكتر من اللى كان واقفها وهو بين شفايفى
اتخضيت عليه وروحتله وقولتله فيه ايه ياحبيبى. بدأ يفوق وقالى اول مره اشوفك من ظهرك واشوف طيزك فانكسفت ووشى احمر.
قالى يخرب بيت كدا. دى طيز دى ولا طبق جلى. انا عمرى ما شوفت كدا. اتغلبت على كسوفى واديتله ظهر تانى ولفيت وشى لورا ابص على طيزى وقولتله بدلع ومصايه ايه وحشه.
ملحقتش لسه اكمل كلمة وحشه لقيته هجم عليها ولف ابده حوالين وسطى ولزق وشه فى طيزى . انا اتخضيت فى الاول بس لما لقيته بيمرغ وشه فيها عرفت انه بيلعب معاها
ولقيت رجلى سابت ومش شيلانى.فسندت بايدى على حيطة الحمام. انا مره حد يعمل معايا كدا دا مش بيبوس مثلا لا دا بيمرغ راسه فيها رايح جاى ونفسه مسموع اوى واهاته عاليا اوى وبتكوينى وتجننى
وحسيت بمتعه رهيبه متقلش عن متعتى وانا بلعبله فى زبه. وقولتله براحه ياحبيبى انا كدا هقع. وهو مش بينطق . فمسكته من شعره وبعدة راسه شويه بالعافيه وقولتله انا كدا هقع ياحبيبى
فخاف عليه وبدا يفوق ويبعد وشه شويه بس لسه عنيه متعلقه بطيزى ووشه قصادها وبدأ يهدى شويه ويتكلم
وقالى انت ازاى كدا. قولتله كدا ازاى يعنى وانا مش فاهم هو يقصد ايه قالى جسمك ناعم اوى ومفيش فيه ولا شعره وريحته جميله اوى.
قولتله انا دايما بهتم بيه وبستعمل شاور جل وبدى لوشن وكريهات وبدهنه مسك عود وعنبر وصندل وخلطات تانيه مخصوصه للجسم . قالى حتى شعر راسك ناعم اوى. قولتله بحب اهتم بكل جسمى من اول شعر راسى لضوافر رجلى
ولما بسافر مع اهلى كل اجازه بشترى حاجته كلها واجيبها معايا لانى مش بلاقى اللى انا اعايزه هنا
قالى طيب بالنسبه لجسمك اللى مفيش فيه ولا شعره دا قولتله اتعرفت على صاحبة بيوتى سنتر فى اخر سفريه وعملتهولى ليزر بس هو كدا كدا كان ناعم لوحده وطبيعته كدا من غير شعر كتير.
كل الحوار دا وهو لسه مبرق لطيزى وعينه مش مفرقاها وانا لافف وشى وبكلمه.
قولتله مش هناخد الشاور بقى. ولسه مكملتش الجمله لقيت تليفونى بيرن فستأذنه انى اروح اشوف مين طبعا وافق وهو مقموص وكانه كان حاسس
طلعوا اهلى بيستعجلونى علشان اتاخرت. رفعت التليفون لعينى وببص فى الساعه اتخضيت لقيتى تقريبا فات 3 ساعات من اول ما دخلنا الحمام.
حاولت معاهم انى اتاخر شويه كمان ولانى كنت لسه مشبعتش من حبيبى بس للاسف موفقوش
وقفلت معاهم ورجع الحمام لحبيبى علشان اقوله لقيته فى ظهرى ومبرق لسه فى طيزى بردوا
وسمع الحوار كله ووشه بقى عامل زى التنين المجنح وشوية كمان وهيبخ نار من الزعل
اترميت فى حضنه علشان اعتزله فباسنى بوسه سريعه من راسى وقالى هنعمل ايه يعنى حكم القوى بقى
وسابنى وراح الحمام جاب فوطه ونشفلى جسمى من المياه وحسيت بعنيه بتدمع وحزينه فاتعلقت برقبته ونزلت راسه لتحت وبوستها وقولتله تتعوض المره الجايه
ولقيت عينى غصب عنى بتدمع لوحدها. فاخدنى جوا حضنه وقالى على عينى انك تمشى بس مش بايدى
سيبته ونزلت وانا عنيا مدمعه وخرجت من الباب وقفلته ورايا لانه كان لسه عريان
وبكدا ننهى الجزء الثالث من قصتى واول تجربه
وهبدأ فى كتابة الجزء الرابع