بعشق كسك
12-25-2011, 01:07 PM
الرغبة الجنسية المجنونة
أنا ابتهال عمري 24 سنة. تزوجت قبل سنتين. زوجي ينيكني كثيرا ولكنه لا يطفي لهيبي. انه لا يعرف كيف يتعامل مع النساء. لا يعرف كيف يداعبني. ولا يعرف غير ان يبطحني على ظهري ويدخل زبره الكبير في كسي وينيكني ثم يرتمي بجانبي وينام. لا يعرف كيف يتحدث معي بلباقة ولا يفهم في فن الإغراء. انا تزوجته بالطريقة التقليدية. ولم يكن عندي خيار. عندما قلت لاهلي انني لا احبه اثناء الخطوبة جن جنونهم ورفضو ذلك. وتزوجته مضطره
سأحدثكم عن رغبتي الجنسية وعن قصتي
قبل الزواج كان لي علاقات مع بعض الشباب. ولكن هذه العلاقات كانت تتوقف على الملامسة والمغازلة فقط. وأهم هذه العلاقات التي لا انساها كانت مع عبد الرحيم. كل يوم بفكر في عبد الرحيم. وبتمنى لو اني اتجوزته بدل الجحش اللي عندي. عبد الرحيم كان كثير لطيف. وكثير مغري. كان يلبس ملابس كثير انيقة. ويعتني بنظافة جسمه. كان صوته رجولي. ونظرته ثاقبه. وعنده ثقة كبيره في النفس. كان بس يحاكيني ويطلع في عيوني أحس كسي تبلل واحس برغبه كبيره فيه.
وفي يوم من الايام كنت قاعده في مكتبة الجامعة وعم ادرس. ما شفت إلا عبد الرحيم بيحكي "مرحبا ابتهال" بصراحة فاجأني كثير وتلخبطت. سألني اذا ممكن يقعد معي على نفس الطاولة. وقعد وكان جايب كتاب شعر لنزار قباني. انا كنت اعرف عبد الرحيم من خلال الاصدقاء. بس ولا مره جلسنا مع بعض لحالنا. بعد ما حكينا شوي بأمور الجامعة. سألته عن الكتاب اللي معه. وصرنا نحكي عن الشعر وعن نزار قباني. وقلي انه بيحب القاء الشعر. فطلبت منه يقرالي قصيده اذا ممكن. وافق وبدأ يقرأ:
أيتها الأنثى التي في صوتها
تمتزج الفضة . . بالنبيذ . . بالأمطار
ومن مرايا ركبتيها يطلع النهار
ويستعد العمر للإبحار
أيتها الأنثى التي
يختلط البحر بعينيها مع الزيتون
يا وردتي
ونجمتي
وتاج رأسي
ربما أكون
مشاغبا . . أو فوضوي الفكر
أو مجنون
إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن
فأنت يا سيدتي
مسؤولة عن ذلك الجنون
أو كنت ملعونا وهذا ممكن
فكل من يمارس الحب بلا إجازة
في العالم الثالث
يا سيدتي ملعون
فسامحيني مرة واحدة
إذا انا خرجت عن حرفية القانون
فما الذي أصنع يا ريحانتي ؟
إن كان كل امرأة أحببتها
صارت هي القانون
بصراحة... صوته الرجولي وطريقة إلقائه جعلتني اسرح في عالم القصيدة. وجعلتني احلم بهذا الرجل الذي يقرأ لي الشعر. كان عبد الرحيم ينظر الى الكتاب سريعا، يخطف البيت، وينظر في عمق عيني ويقرأ كما لو كان يحدثني وليس كمن يقرأ قصيده للجمهور. وهذا جعلني ارتبك كثيرا. وبعد قليل من المقامة ومحاولتي تجنب نظراته التي تحاول الوصول الى اعمق نقطه في نفسي. لم يكن لي سوى ان افتح له عيني فبدأت انظر في عينيه بنفس الاسلوب. ولاحظت انبعاث مزيد من الاشعه من عينيه، فيبدوا انه فرح لذلك، وانا سبلت عيني واصبحت استقبل اشعته. التي جعلتني ارتجف. وجهي تحول للحمره. نفسي صار عميقا وثقيلا. وشفاهي صارت ترجف. وكسي اصبح مبلولا جدا. يا لهذا الرجل. انه مغري جدا. كم اشتهيت ان يقوم ويضمني إلى صدره في تلك اللحظة. كم تمنيت لو يبقى ينظر إلي لمدة اطول. ولكن ذلك غير ممكن. وبعد أن اتم قصيدته حاولت اسعادة توازني. وشكرته وفلت له بأنه لا بد ان اذهب الان. وذهبت.
طوال ذلك اليوم وانا افكر في عبد الرحيم، وكنت مثارة جدا، لدرجة ان كسي بقي مبلولا طوال اليوم. وعند عودتي للبيت ركضت بسرعة لغرفتي. وبدأت احسس على كسي إلا ان استرحت.
ومن يومها اصبح عبد الرحيم هو فارس احلامي. فكل ليلة احلم به يأتي إلي ويغريني ويمارس الحب والجنس معي.
ومرت الايام، ولم نلتقي انا وعبد الرحيم بمفردنا بل مع بقية الاصدقاء. كنت اريد ان اكون معه لوحدي ولكن ذلك لم يحدث. لا اعرف لماذا. ممكن لان لنا اصدقاء كثيرين ومن الصعب جدا الانفراد بشخص من الشلة دون الاخرين. ومن فتره لاخرى كنت استرق نظرات قليله الى عينيه. وكان يحس بي. ويبادلني النظرات. ولكن لم يحدث اكثر من ذلك.
وبعد زواجي بزوجي الأهبل لم يمض يوم إلا وافكر في عبد الرحيم. واتخيله يأتي إلي، يقرأ لي الشعر. ويغازلني وينيكني.
وفي يوم ما قررت أن اراسل عبد الرحيم. وبحثت في ايميلي. فوجد ايميله. وبعثت له الرسالة التالية:
"سلام يا عبد الرحيم. أنا ابتهال، يا رب ما تكون نسيتني! انا بصراحة مشتاقة كثير لزملاء الجامعة وحابة اسمع اخباركم.. يا ريت تخبرني عنك ونبقى على تواصل...بالنسبة لي انا بخير. تزوجت قبل.............. الخ الخ."
وخلال اقل من 5 دقائق وصلني الرد: ""هلاااااا ابتهال، كيف لي ان انساك؟ انا ايضا مشتاق. اذا كنت موجوده الان على الانترنت فلتفتحي المسنجر. واذا لم تكوني فسأبعث لك رد مطول لاحقا""
الرسالة اسعدتني. ورده السريع ايضا. ولكني لم اتوقع ان يطلب مني ان احادثه بالمسنجر. وانا لا احادث احب المسنجر اطلاقا ولا استخدمه، حتى انه لا يوجد في جهازي مسنجر.... فكرت لعدة ثواني وانا مرتبكه جدا... ثم قررت ان انزل المسنجر.. وفعلا نزلته ودخلت واذا به يرحب بي..
واصبحنا نتكلم كل يوم على المسنجر لعدة شهور، وبدأت علاقتنا تزداد قوه. وبدأت احدثه عن حياتي الخاصة وعن زوجي. وانني لا احبه. وبعد فتره، تحول حديثنا الى الجنس. واصبحنا نتكلم في امور الجنس.
وخلال تلك الفتره كانت رغبتي في عبد الرحيم تزداد يوما بعد يوم. واصبحت مجنونة به.
وفي يوم من الايام اقترح عبد الرحيم أن نلتقي. وانا ترددت كثير. ولكني وافقت. والتقيته على الشط. شربنا القهوة. تحدثنا. نظرنا في عيون بعض. وكنت ارى نظرة شهوة في عيني عبد الرحيم. وكنت اظهر شهوتي له ايضا. كنا نلامس بعضنا قليلا ونحن نتمشى. وكنا نتحدث في امور الزواج والحب والعلاقات الاجتماعية وفي النهاية تحول حديثنا الى الموضوع المفضل مؤخرا الا وهو الجنس ونكت الجنس، ولكنا كنا نتظاهر بأننا اصدقاء، فلم يقدم احد منا على فعل أي شيء...
وبعدها اصبحنا نلتقي كلما حانت الفرصة. نتحدث في كل شيء. وأزداد تولعا به ورغبه به.
وفي يوم من الايام قررت ان ابوح له برغبتي. انا متأكده انه يريدني. فالشهوة تفيض من عينيه.
وقررت ان ادعوه للبيت عندي. حيث ان زوجي مسافر في رحلة عمل. وبما انه كان دائما يتمنى أن يأكل من طبخ يدي. قمت بعزيمته على العشاء. ووافق على العزيمه. وطبخت له اكل لذيذ. ولبست اجمل ما عندي، ووضعت موسيقى رومنسية. وملأت البيت ورود وروائح. جاء عبد الرحيم، دخل بيتي. وملأني فرح ورغبه. كان الاكل جاهزا، تعشينا. واحب طبخي كثيرا. عملنا قهوة سوية وذهبنا للصالون. وجلست بجانبه. فطلبت ان يقرأ لي قصيده، وفعلا بدأ يقرأ مما يحفظ وينظر في عيني نظرته المعهودة. بدأت اشعر بقلبي يريد ان يقفز من صدري. وكسي اصبح مشتعلا. كسي اصبح كتلة من ****ب. واحسست بنار المحن تملأ صدري. وشفاهي اصبحت حساسة جدا، واعترتها هزة بسيطة.
لم اعرف ماذا افعل. وبعد ان قرأ لي قصيدتين اوثلاث. عاود الحديث في امور اخرى. ولم يحاول ان يفعل شيء. لا يبدو عليه الخجل. بل هو كتلة من الثقة في النفس. وبدأنا نتحدث عن المستقبل. ولكن النار التي في صدري لم تنظفيء. وقررت مع نفسي أن هذه الليلة هي التي كنت انتظر من سنوات. هذه الليلة سأحصل اخيرا على الرجل الذي أريد. اريد ان التصق بعبد الرحيم. اريده ان يضمني. إلى صدره. ان يقبل شفاهي. اريد ان اكون عارية امامه. اريد ان افتح له نفسي. واجعله يدخل عالمي. فهو الرجل الذي اشتهي منذ سنوات. وهو الرجل الذي يجعلني اشتعل دون ان يفعل اي شيء. انه جذاب جدا. وانا لا املك إلا ان امنح له نفسي. سيكون شعورا رائعا بالتأكيد ان اشعر به وهو ينيكني ويملا كسي بأيره. سيكون شعورا رائعا ان يقذف نيران حبه في داخلي. لا لن اترك الفرصة تذهب. سأبادر انا بالخطوة الاولى. ولا بد انها ستكون اعظم ليلة في حياتي
فبدأت اقترب منه شيئا فشيئا حتى تلاصقت اجسادنا. وقمت بوضع يدي على ركبته. ولكني لم احركها. وهو بدت عليه علامات الاستغراب. ولكنه لم يقل شيئا واكملنا الحديث. وبعد قليل مددت يدي إلى زبه وقمت بالتحسيس على زبه لفتره وجيزه سادها الصمت. ولاحظت ان زبره بدأ بالانتفاخ. ولكنه امسك بيدي ووضعها علىركبتي واقترب مني كثيرا ونظر في عيني وقال: نحن اصدقاء، وهذا لا يجوز. وقام وذهب.
لم اصدق ما حدث ولم استوعب ذلك. وبعدها بقينا على اتصال. حاول هو ان يفهمني بأن شهوه تجاهي هو شعور صداقه فقط. وانا حاولت اقنعه بأن يمارس الحب معي. لاني اشتهيه. وحاولت إغراءه كثيرا. ولكنه بقى مصرا على موقفه
وبعد فتره باح لي بالحقيقة. وهي انه لوطي وانه لا يشعر باي شهوة نحو النساء.... فوجئت كثير ولكني تقبلت الامر بعد معاناة طويلة ... وفي النهاية قال لي بأنه يمكنه ان يمارس معي الجنس فقط لاشباع رغبتي، ولكنه لن يستمتع بذلك.. ولكني رفضت، فأنا اريد عبد الرحيم الذي تملأه الرجولة. اريد ان ينيكني ليس ليرضيني فقط، بل لأن الشهوة تملأ صدره
احلامي بعبد الرحيم بدأت تخف. ولكن شهوتي ما زات تملأني. وزوجي لا يعرف كيف يطفيء شهوتي. لا اعرف ماذا افعل. قانا اريد رجلا يكون قادرا على اشباع رغباتي واطفاء شهوتي. رجلا يحسسني بأنه افضل الرجال بفعله لا بقوله
ولكني مظلومة ولا يمكن لي ان احقق ما اريد. ربما اقوم بخيانة زوجي. ولكني لن افعل ذلك مع اي شخص. لا بد ان اجد الحبيب الذي يقدر ان يسعدني. ولكن لا يوجد اي وسيله استطيع فيها الوصول لهذا الحبيب. فمعظم الوقت انا في البيت ولا اختلط مع الرجال.
وبعد فتره خطرت لي فكره ان استخدم المسنجر. ومن يومها وانا ادخل على غرف الشات واتعرف على شباب. وامارس معهم الجنس على الانترنت. الجنس الوهمي. ولكني لم اجد الشخص الذي ابحث عنه بعد. الذي سأجعله ينيكني في الواقع
مع تحياتى
فى انتظار ردودكم لمزيد من القصص السكسية المثيرة
أنا ابتهال عمري 24 سنة. تزوجت قبل سنتين. زوجي ينيكني كثيرا ولكنه لا يطفي لهيبي. انه لا يعرف كيف يتعامل مع النساء. لا يعرف كيف يداعبني. ولا يعرف غير ان يبطحني على ظهري ويدخل زبره الكبير في كسي وينيكني ثم يرتمي بجانبي وينام. لا يعرف كيف يتحدث معي بلباقة ولا يفهم في فن الإغراء. انا تزوجته بالطريقة التقليدية. ولم يكن عندي خيار. عندما قلت لاهلي انني لا احبه اثناء الخطوبة جن جنونهم ورفضو ذلك. وتزوجته مضطره
سأحدثكم عن رغبتي الجنسية وعن قصتي
قبل الزواج كان لي علاقات مع بعض الشباب. ولكن هذه العلاقات كانت تتوقف على الملامسة والمغازلة فقط. وأهم هذه العلاقات التي لا انساها كانت مع عبد الرحيم. كل يوم بفكر في عبد الرحيم. وبتمنى لو اني اتجوزته بدل الجحش اللي عندي. عبد الرحيم كان كثير لطيف. وكثير مغري. كان يلبس ملابس كثير انيقة. ويعتني بنظافة جسمه. كان صوته رجولي. ونظرته ثاقبه. وعنده ثقة كبيره في النفس. كان بس يحاكيني ويطلع في عيوني أحس كسي تبلل واحس برغبه كبيره فيه.
وفي يوم من الايام كنت قاعده في مكتبة الجامعة وعم ادرس. ما شفت إلا عبد الرحيم بيحكي "مرحبا ابتهال" بصراحة فاجأني كثير وتلخبطت. سألني اذا ممكن يقعد معي على نفس الطاولة. وقعد وكان جايب كتاب شعر لنزار قباني. انا كنت اعرف عبد الرحيم من خلال الاصدقاء. بس ولا مره جلسنا مع بعض لحالنا. بعد ما حكينا شوي بأمور الجامعة. سألته عن الكتاب اللي معه. وصرنا نحكي عن الشعر وعن نزار قباني. وقلي انه بيحب القاء الشعر. فطلبت منه يقرالي قصيده اذا ممكن. وافق وبدأ يقرأ:
أيتها الأنثى التي في صوتها
تمتزج الفضة . . بالنبيذ . . بالأمطار
ومن مرايا ركبتيها يطلع النهار
ويستعد العمر للإبحار
أيتها الأنثى التي
يختلط البحر بعينيها مع الزيتون
يا وردتي
ونجمتي
وتاج رأسي
ربما أكون
مشاغبا . . أو فوضوي الفكر
أو مجنون
إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن
فأنت يا سيدتي
مسؤولة عن ذلك الجنون
أو كنت ملعونا وهذا ممكن
فكل من يمارس الحب بلا إجازة
في العالم الثالث
يا سيدتي ملعون
فسامحيني مرة واحدة
إذا انا خرجت عن حرفية القانون
فما الذي أصنع يا ريحانتي ؟
إن كان كل امرأة أحببتها
صارت هي القانون
بصراحة... صوته الرجولي وطريقة إلقائه جعلتني اسرح في عالم القصيدة. وجعلتني احلم بهذا الرجل الذي يقرأ لي الشعر. كان عبد الرحيم ينظر الى الكتاب سريعا، يخطف البيت، وينظر في عمق عيني ويقرأ كما لو كان يحدثني وليس كمن يقرأ قصيده للجمهور. وهذا جعلني ارتبك كثيرا. وبعد قليل من المقامة ومحاولتي تجنب نظراته التي تحاول الوصول الى اعمق نقطه في نفسي. لم يكن لي سوى ان افتح له عيني فبدأت انظر في عينيه بنفس الاسلوب. ولاحظت انبعاث مزيد من الاشعه من عينيه، فيبدوا انه فرح لذلك، وانا سبلت عيني واصبحت استقبل اشعته. التي جعلتني ارتجف. وجهي تحول للحمره. نفسي صار عميقا وثقيلا. وشفاهي صارت ترجف. وكسي اصبح مبلولا جدا. يا لهذا الرجل. انه مغري جدا. كم اشتهيت ان يقوم ويضمني إلى صدره في تلك اللحظة. كم تمنيت لو يبقى ينظر إلي لمدة اطول. ولكن ذلك غير ممكن. وبعد أن اتم قصيدته حاولت اسعادة توازني. وشكرته وفلت له بأنه لا بد ان اذهب الان. وذهبت.
طوال ذلك اليوم وانا افكر في عبد الرحيم، وكنت مثارة جدا، لدرجة ان كسي بقي مبلولا طوال اليوم. وعند عودتي للبيت ركضت بسرعة لغرفتي. وبدأت احسس على كسي إلا ان استرحت.
ومن يومها اصبح عبد الرحيم هو فارس احلامي. فكل ليلة احلم به يأتي إلي ويغريني ويمارس الحب والجنس معي.
ومرت الايام، ولم نلتقي انا وعبد الرحيم بمفردنا بل مع بقية الاصدقاء. كنت اريد ان اكون معه لوحدي ولكن ذلك لم يحدث. لا اعرف لماذا. ممكن لان لنا اصدقاء كثيرين ومن الصعب جدا الانفراد بشخص من الشلة دون الاخرين. ومن فتره لاخرى كنت استرق نظرات قليله الى عينيه. وكان يحس بي. ويبادلني النظرات. ولكن لم يحدث اكثر من ذلك.
وبعد زواجي بزوجي الأهبل لم يمض يوم إلا وافكر في عبد الرحيم. واتخيله يأتي إلي، يقرأ لي الشعر. ويغازلني وينيكني.
وفي يوم ما قررت أن اراسل عبد الرحيم. وبحثت في ايميلي. فوجد ايميله. وبعثت له الرسالة التالية:
"سلام يا عبد الرحيم. أنا ابتهال، يا رب ما تكون نسيتني! انا بصراحة مشتاقة كثير لزملاء الجامعة وحابة اسمع اخباركم.. يا ريت تخبرني عنك ونبقى على تواصل...بالنسبة لي انا بخير. تزوجت قبل.............. الخ الخ."
وخلال اقل من 5 دقائق وصلني الرد: ""هلاااااا ابتهال، كيف لي ان انساك؟ انا ايضا مشتاق. اذا كنت موجوده الان على الانترنت فلتفتحي المسنجر. واذا لم تكوني فسأبعث لك رد مطول لاحقا""
الرسالة اسعدتني. ورده السريع ايضا. ولكني لم اتوقع ان يطلب مني ان احادثه بالمسنجر. وانا لا احادث احب المسنجر اطلاقا ولا استخدمه، حتى انه لا يوجد في جهازي مسنجر.... فكرت لعدة ثواني وانا مرتبكه جدا... ثم قررت ان انزل المسنجر.. وفعلا نزلته ودخلت واذا به يرحب بي..
واصبحنا نتكلم كل يوم على المسنجر لعدة شهور، وبدأت علاقتنا تزداد قوه. وبدأت احدثه عن حياتي الخاصة وعن زوجي. وانني لا احبه. وبعد فتره، تحول حديثنا الى الجنس. واصبحنا نتكلم في امور الجنس.
وخلال تلك الفتره كانت رغبتي في عبد الرحيم تزداد يوما بعد يوم. واصبحت مجنونة به.
وفي يوم من الايام اقترح عبد الرحيم أن نلتقي. وانا ترددت كثير. ولكني وافقت. والتقيته على الشط. شربنا القهوة. تحدثنا. نظرنا في عيون بعض. وكنت ارى نظرة شهوة في عيني عبد الرحيم. وكنت اظهر شهوتي له ايضا. كنا نلامس بعضنا قليلا ونحن نتمشى. وكنا نتحدث في امور الزواج والحب والعلاقات الاجتماعية وفي النهاية تحول حديثنا الى الموضوع المفضل مؤخرا الا وهو الجنس ونكت الجنس، ولكنا كنا نتظاهر بأننا اصدقاء، فلم يقدم احد منا على فعل أي شيء...
وبعدها اصبحنا نلتقي كلما حانت الفرصة. نتحدث في كل شيء. وأزداد تولعا به ورغبه به.
وفي يوم من الايام قررت ان ابوح له برغبتي. انا متأكده انه يريدني. فالشهوة تفيض من عينيه.
وقررت ان ادعوه للبيت عندي. حيث ان زوجي مسافر في رحلة عمل. وبما انه كان دائما يتمنى أن يأكل من طبخ يدي. قمت بعزيمته على العشاء. ووافق على العزيمه. وطبخت له اكل لذيذ. ولبست اجمل ما عندي، ووضعت موسيقى رومنسية. وملأت البيت ورود وروائح. جاء عبد الرحيم، دخل بيتي. وملأني فرح ورغبه. كان الاكل جاهزا، تعشينا. واحب طبخي كثيرا. عملنا قهوة سوية وذهبنا للصالون. وجلست بجانبه. فطلبت ان يقرأ لي قصيده، وفعلا بدأ يقرأ مما يحفظ وينظر في عيني نظرته المعهودة. بدأت اشعر بقلبي يريد ان يقفز من صدري. وكسي اصبح مشتعلا. كسي اصبح كتلة من ****ب. واحسست بنار المحن تملأ صدري. وشفاهي اصبحت حساسة جدا، واعترتها هزة بسيطة.
لم اعرف ماذا افعل. وبعد ان قرأ لي قصيدتين اوثلاث. عاود الحديث في امور اخرى. ولم يحاول ان يفعل شيء. لا يبدو عليه الخجل. بل هو كتلة من الثقة في النفس. وبدأنا نتحدث عن المستقبل. ولكن النار التي في صدري لم تنظفيء. وقررت مع نفسي أن هذه الليلة هي التي كنت انتظر من سنوات. هذه الليلة سأحصل اخيرا على الرجل الذي أريد. اريد ان التصق بعبد الرحيم. اريده ان يضمني. إلى صدره. ان يقبل شفاهي. اريد ان اكون عارية امامه. اريد ان افتح له نفسي. واجعله يدخل عالمي. فهو الرجل الذي اشتهي منذ سنوات. وهو الرجل الذي يجعلني اشتعل دون ان يفعل اي شيء. انه جذاب جدا. وانا لا املك إلا ان امنح له نفسي. سيكون شعورا رائعا بالتأكيد ان اشعر به وهو ينيكني ويملا كسي بأيره. سيكون شعورا رائعا ان يقذف نيران حبه في داخلي. لا لن اترك الفرصة تذهب. سأبادر انا بالخطوة الاولى. ولا بد انها ستكون اعظم ليلة في حياتي
فبدأت اقترب منه شيئا فشيئا حتى تلاصقت اجسادنا. وقمت بوضع يدي على ركبته. ولكني لم احركها. وهو بدت عليه علامات الاستغراب. ولكنه لم يقل شيئا واكملنا الحديث. وبعد قليل مددت يدي إلى زبه وقمت بالتحسيس على زبه لفتره وجيزه سادها الصمت. ولاحظت ان زبره بدأ بالانتفاخ. ولكنه امسك بيدي ووضعها علىركبتي واقترب مني كثيرا ونظر في عيني وقال: نحن اصدقاء، وهذا لا يجوز. وقام وذهب.
لم اصدق ما حدث ولم استوعب ذلك. وبعدها بقينا على اتصال. حاول هو ان يفهمني بأن شهوه تجاهي هو شعور صداقه فقط. وانا حاولت اقنعه بأن يمارس الحب معي. لاني اشتهيه. وحاولت إغراءه كثيرا. ولكنه بقى مصرا على موقفه
وبعد فتره باح لي بالحقيقة. وهي انه لوطي وانه لا يشعر باي شهوة نحو النساء.... فوجئت كثير ولكني تقبلت الامر بعد معاناة طويلة ... وفي النهاية قال لي بأنه يمكنه ان يمارس معي الجنس فقط لاشباع رغبتي، ولكنه لن يستمتع بذلك.. ولكني رفضت، فأنا اريد عبد الرحيم الذي تملأه الرجولة. اريد ان ينيكني ليس ليرضيني فقط، بل لأن الشهوة تملأ صدره
احلامي بعبد الرحيم بدأت تخف. ولكن شهوتي ما زات تملأني. وزوجي لا يعرف كيف يطفيء شهوتي. لا اعرف ماذا افعل. قانا اريد رجلا يكون قادرا على اشباع رغباتي واطفاء شهوتي. رجلا يحسسني بأنه افضل الرجال بفعله لا بقوله
ولكني مظلومة ولا يمكن لي ان احقق ما اريد. ربما اقوم بخيانة زوجي. ولكني لن افعل ذلك مع اي شخص. لا بد ان اجد الحبيب الذي يقدر ان يسعدني. ولكن لا يوجد اي وسيله استطيع فيها الوصول لهذا الحبيب. فمعظم الوقت انا في البيت ولا اختلط مع الرجال.
وبعد فتره خطرت لي فكره ان استخدم المسنجر. ومن يومها وانا ادخل على غرف الشات واتعرف على شباب. وامارس معهم الجنس على الانترنت. الجنس الوهمي. ولكني لم اجد الشخص الذي ابحث عنه بعد. الذي سأجعله ينيكني في الواقع
مع تحياتى
فى انتظار ردودكم لمزيد من القصص السكسية المثيرة