عصر يوم
05-04-2014, 05:25 PM
سميرة حياتي...
/ (/
كانت ضحية أهلها, زوجوها لراجل مابتحبهوش عمره فوق الـ50 سنة علشان ميسور ومعاه فلوس وأهلها ظروفهم كانت علي قد حالهم, وعمرها عند زواجها كان23 سنة وكانت زميلتي بكلية الصيدلة وكنا علي علاقة عاطفية رومانسية وبعد تخرجنا بأربعة أشهر ذهبت لأخطبها من أهلها ففوجئت بأن أهلها أجبروها علي الزواج ... ووافقت بالرغم من عدم إرادتها ذلك .. وتم زواجها...
قابلتها في حفلة زفاف أحد أقاربي بالصدفة البحتة فأنا لا أحب الصخب الشديد والصوت العالي لوحدات الصوت في الحفلات لذلك وعند لحظة خروجي خارج باب قاعة الحفل.. اصطدمت عفويا بإمرأة فنظرت إليها وأنا اعتذر بشدة وإذا بي أري أجمل إمرأة رأتها عيناي فتسمرت مكاني وأنا أقول "عفوا أنا آسف وظلت عيناي في عينيها لفترة لا اعرف كم هي.. فقلت لها بصوت خافت مرتعد سميرة ؟ وكنت أقولها خائفا أن تكون ليست هي .. ليس لأنها جميلة .. ولكن لأني أحسست بأنها هي وخفت أن يخطئ إحساسي علي الرغم من انه لم يخطئ أبدا من قبل فقالت هي بنفس الطريقة التي قلت بها إنت أحمد ؟ فقلت لها ياه!! الدنيا صغيرة .. أنا مش مصدق نفسي!! وخرجت معي بفناء القاعة.. وجلسنا علي أحد المناضد وأنا وهي مش مصدقين نفسنا وعينينا في عيني بعضنا ولا نتحدث وتركنا الكلام لأعيننا..
حتي رغبت في قطع هذا الصمت الرهيب لأني أحب صوتها جدا.. فقلت إنتي جمالك زاد أكثر من زمان بكثير.. اتكسفت ووشها احمر وقالت إنت بتبالغ كثير.. وسألتني عن أخباري وهل تزوجت من عدمه؟ فأخبرتها بعدم زواجي وإنشغالي بفتح صيدلية كبيرة بأحد الأحياء الراقية وإمتلاكي ڨيلا بشاطئ البحر...
وأخبرتني أنها تعيش الآن بڨيلتها علي البحر والتي إتضح أنها قريبا جدا من ڨيلتي!! وإنتهي حفل الزفاف قبل منتصف الليل.. وعلي أمل أن نتلاقي قريبا وتبادلنا أخذ رقمي هاتفينا ..وركبت سيارتها وسرت وراءها بسيارتي لقرب مسكننا ووجدتها تقف مرة واحدة علي شاطئ البحر وتخرج من السيارة وخرجت وراءها لنقف علي كورنيش البحر ليتعانق كفينا ونسير لأقرب كازينو ونفرغ ما بداخلنا من عذاب السنين وما فعلته بنا وتشكو لي وأشكو لها.. وكأن الزمن قد عاقبها بذنب أهلها وتطرق حديثنا عن معانتها مع زوجها وضيعان شبابها ووحدتها معه وحدثتني بلا حرج.. عن حياتها الزوجية منذ زواجها وحتي بعد وفاة زوجها.. فقد مر أكثر من 5سنوات منذ رأيتها آخر مرة.. قالت يوم أتيت لتخطبني كانت ليلة دخلتي علي زوجي وجاءت ليلة الدخلة ...وزفوني لحد شقتنا ليدخل علي من لا أحبه ولا أرغبه وكانت ليلة سوداء علي .. فأنا مع من لا أحبه ..هو إنسان لم يراعي في أنني أنثي وجميلة وتحتاج للحب والعطف والحنان ولكن هيهات أن تحصل عليهما من إنسان فاقد الحب لم أراه سوي مرتين مرة عند الخطوبة والمرة الثانية عند الدخلة.. عندها لم يستطع الدخول علي فلم يقم بالتمهيد الجسدى عن طريق الملاعبة المثيرة التي تمثل أمتع ما فى العملية الجنسية للمرأة فجسد المرأة أكثر انفعالا وأكثر تأثيرا للمس والضغط والتقبيل فقد أغفل المداعبة نتيجة لجهله و أنانيته وربما لخجله الزائف فجعلني مرعوبة منه وبذلك لم أستسلم له تماما فتحولت العملية إلى ما يشبه الاغتصاب... وإغتصبني وأنا زوجته..كان همه يشبع رغبته وخلاص ومش مهم أنا نهائيا.. دخل علي حجرة النوم وراح مقلعني هدومي ومن ذهولي ما بقتش عارفة أعمل حاجة ولا أقوله حاجة وواقفة مكاني وبس.. و راح منيمني علي السرير وقلع هدومه وراح مدخل قضيبه في ودقيقتين بالظبط وكان خلص وسابني ونام مكانه.. وفضلت طول الليل مش عارفة أنام من شدة الألم النفسي لفض عذريتى و من تعذيب الشهوة اللي عمرها ما عرفتها غير من كلام صحباتي لما كنت سن المراهقة ... وفضلت حياتي كده لمدة شهر كل يوم من ده.. وبعد شهر العسل ما خلص ما بقاش يمارس معايا الجنس غير مرة في الأسبوع أو مرتين حسب ظروفه حتي أنني كنت بأحاول أثيره وهو مافيش.. لحد ما جاءت ليلة كنت هأموت من فرط الشهوة وعند رجوعه من عمله.. لبست احلي قميص نوم عندي واللي هو بيحبه أوي.. وأخذت أدلع فيه وأأكله في فمه بمياصة ودلع.. وبعد ما أكل وخلص.. دخل اوضة النوم.. و دخلت وراه.. بحسبه سبقني علشان يجهز نفسه.. اتاريه دخل لينام.. وفضلت آكل في نفسي طول الليل.. ومن يوميها وأنا كرهته وكرهت الجواز وكرهت الجنس وكرهت أهلي اللي دفعوني لكل ده.. وفضلت علي كده 4 سنين من العذاب وأنا في عز شبابي وهو زي ما هو.. مرة كل شهر ويا ريتها ما بتحصل.. لأنه بيشعللني فيها ويسيبني أكوي بنار شهوتي وماليش ونيس غير إني أجيب شهوتي بنيك كسي بصباعي .. وسافر زوجي للخليج ولم أجد ونيس لي سوي أفلام السكس علي النت وكنت بأتفرج علي أفلام السكس علشان أطفي نار شهوتي الزايدة .. وبعدها بكام شهر جاءني خبر وفاة جوزي و زعلت عليه, لأنه علي الرغم من انه ما كانش بيشبعني جنسيا إلا انه كان بيلبي كل طلباتي المادية وكان بيحبني بس ما كانش عارف يسعدني ... وترك لي ثروة محترمة و لم أنجب منه أطفال... وفضلت علي كده سنة كاملة, تقدم لي فيها العديد من الرجال ومعظمهم كان طمعان في فلوسي ...و بالرغم من إحتياجي وشبقي الشديد للجنس إلا أنني رفضت كل من تقدم لي وفضلت الحياة بلا زواج بعد أن جربت حظي علي زوج فرضه أهلي علي . ولإرواء عطشي الجنسي فضلت أن أمارس العادة السرية بصباعي أو خيارة أو باذنجانة كوسيلة بديلة للعضو الذكري حتي أهدتني إحدي صديقاتي قضيبا ذكريا مستورد من الخارج يعمل بالكهرباء ويستطيع أن يعوضني إلي حد ما عن العضو الذكري الطبيعي من ناحية الملمس و الشكل والعمل فهو هزاز بعدة سرعات و ينزل مادة تشبه لبن الرجل و حارة نوعا ما وهي مادة معقمة للمهبل غير خطرة و ينتهي بما يشبه اللسان لمداعبة البظر إثناء إدخال القضيب بالمهبل .. كانت صريحة جدا معي وكأنني صديقها التي تشكو له ظلم الزمان بها وما عانته وما حرمت منه وزرفت دموعها غزيرة أمامي وضعفت من بكائها الذي لم أراه في يوم ما في عينيها وقلت لها أكيد بكرة أحسن ... وفوجئنا بشقشقة ضوء الفجر وركب كلا منا سيارته ليتوجه لڨيلته ونمت نوما عميقا حتي ساعة متأخرة من النهار ولم يوقظني سوي إتصالها بي تسألني.. إنت فين..قلت أنا علي السرير..قلت إنت صحّتيني حرام عليكي!! قالت أنا آسفة..لأني سهرتك للصبح ..قلت لها بالعكس كلامنا مع بعض رجعنا للذكريات ولحياتي وهو أكيد خير..هي حأشوفك إمتي؟ قلت في القريب العاجل أنا خلاص ما أقدرش أستغني عنك يا حياتي .. قالت يا حبيب قلبي دي صدفة حتجمعنا للأبد والمستقبل و النهاردة معاك يا حبيبي...قلت لها حبيبتي أما زلت تحبينني ؟أما زلت تعشقينني كما أحبك وأعشقك؟ قالت نعم أنا أريدك
إنت حبيبي ومازال قلبي ينبض بحبك...وإنتهت مكالمتنا عند الثامنة صباحا بكل عبارات العشق والشوق وواعدتها أن آتي إليها في ڨيلتها عند السابعة مساءا لأعرض عليها أمر هام!! ورحبت بي وإنها سوف تكون في إنتظاري علي شغف .. وذهبت في الموعد وأنا علي شوق لها لقد أحيت في شرارة الحب وجعلت قلبي يرفرف بالشوق لها.. وفتح لي الحارس باب الڨيللا ودخلت وكانت في إستقبالي في أبهي صورة وأوج جمالا.. ووجدتني أنا وهي نتسارع لنرتمي في أحضان بعض بدون أي تفكير وأخذتها في حضني وقبلتها في فمها قبلة كلها شوق ولهفة ووجدتها تبادلني نفس الشعور وكانت قبلة تذيب الجليد بحرارتها وظللنا علي ذلك 10 دقائق وثم ابتعدت وأنا انظر في عينيها قائلا أنا مش مصدق انك بين يدي, بحبك.. قالت وأنا كمان بحبك.. ودخلنا في بوسة ثانية ومن ثم ابتعدت .. وجلست قبالتها لأخبرها بأنني أريد الزواج منها اليوم قبل بكرة وأني سوف أعوضها عن السنين التي فقدتها .. وأخبرتني بالموافقة علي أن يجمعنا المأذون بعد ثلاثة أيام لتستعد لعرسها ولنعيش معا في عش زوجية يجمعنا .. ووجدتها تقف وتجلس في حجري لترتمي بأحضاني وندخل في قبلة ثالثة ولتخبرني بأنها تريد أن تكون دخلتها هذه الساعة وهذا شرطها للزواج مني..
و تلفت حولي لأبحث عن غرفة نومها, وكأنها فهمتني وقالت لي "فوق"فحملتها بين ذراعي وذهبت بها إلي الاعلي وأنا اصعد السلم وهي تتأبط رقبتي بذراعيها ودخلنا غرفة النوم ووضعتها علي السرير وأنا اقبلها في فمها ولا اترك شفاها التي لا توصف ودعوني اصف لكم سميرة, فهي فتاة جميلة طولها حوالي 175 سم ووزنها قرابة الـ 65 كيلو
لديها نهدين متوسطين لا يمكن أن يكونا لامرأة سبق لها الزواج ومؤخرتها.. آه من مؤخرتها.. ملفوفة وكبيرة أعشقها عشق الوليد لثدي أمه.. وأعود إلي قصتي.. ظللت اقبل شفتاها والثمها بين شفتي مصا وعضا خفيفا مع كلمات من الحب والحنان .. وبدأت بالنزول إلي رقبتها مصا ولحسا وهي تتأوه من نشوتها واقبل كل جزء من رقبتها ووجهها واقبل اذنينها وادخل لساني فيها فترتعش هي وبدأت بالنزول إلي رقبتها مرة أخري اقبلها والتهمها وبدأت بخلع فستانها الجميل عنها بعد أن أوقفتها فخلعته عنها وخلعت قميص النوم الذي بأسفله ومن ثم لعبت بصدرها وهي لا تزال بالسونتيانة وثم خلعتها عنها .. ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, وأقبل بشكل خفيف و رومانسي في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى كتفيها , مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها وتصلبت حلمتاها وأصبح ثدياها قابلان للاستثارات الجنسية.. في البداية قمت باللمس الخفيف بأطراف الأصابع وبعمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي إلى الأعلى مقتربا من المنطقة الوردية المحيطة بالحلمات و الحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وإتجهت لمنطقة البطن والسرة و باطن الفخذين باللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقتربت من كسها ولم ألمسه فقد كانت ترتدي كلوتها.. إلي أن وصلت إلي سرتها فظللت الحسها إلي أن صرخت هي من النشوة وارتعشت فقلت لها لسة بدري علي كدة يا حبيبتي!! قالت مجرد فكرة إني معاك يا حبيبي وفي حضني بتخليني منتشية ..فقبلتها في فمها واستكملت ما كنت افعله وبدأت اخلع عنها كلوتها و كنت كلما لمسته لمسة خفيفة أجدني اعصره ماءا من كثرة نشوتها ومن إرتعاشاتها المتكررة وأنا اقبل كل ما يظهر لي من عانتها الممتدة من السرة إلى البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت الافرازات المهبلية و غطت فرجها بكامله وأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. ورفعت رأسي أنظر لكسها ومدي جماله وحلاوته
فإذا بي أري كسا لم تري عيني مثله من قبل كس ذو شفرات مكتظة وذو بظر كبير منتصب كقضيب طـفـل ولا توجد عليه أي شعرة وكأنها كانت تشعر أن حبيبها سيراه هذا اليوم فأنهلت عليه مصا ولحسا وتقبيلا.. وهي تتأوه وتصرخ صرخات المتعة وأنا ادخل لساني في كسها وهي تتلفظ بكلمات من فرط النشوة مثل "ايوة, كمان يا حبيبي, أنا ملكك للأبد, بحبك..نيكني, دخله بقي أرجوك أنا مش قادرة إلي أن ضمت ساقيها علي رأسي وهي تضغط عليها وأنا اشعر بإنقباضات كسها تزداد وأنا متلهف لشرب عسل كس حبيبتي ..وفعلا أنزلت ماءها ولكن هذه المرة في فمي وأنا اشربه كله وأحاول ألا اجعل أي قطرة تخرج منه.. ثم وقفت وخلعت ملابسي وجعلتها تخلع عني سروالي الداخلي...
وقلت لها "تحبي تمصي يا حبيبتي ولا تقرفي ؟ قالت ..أقرف ؟ ده أنا كنت بحلم بيه من زمان, ده أنا مش هاسيبه أصلا ..ده إنت ممكن تترجاني إني أسيبه.. ابتسمت لها ... وما إن رأت زوبري تفاجأت لعرضه وضخامته.. فقالت هيدخل فيا ازَّاي ده؟ ده هيخلص عليا.. وبدأت تمص فيه باستمتاع وغنج وكانت محترفة مص رغم إنها لم تكن قد فعلتها من قبل وظلت هكذا حتي أخرجته من فمها وقالت "مش قادرة خلاص أرجوك دخله وارحمني...
وفعلا نومتها علي ظهرها وفشخت فخادها فظهر لي كسها وبظرها.. يا جمالهم وحلاوتهم ..يتكلو أكل.. وبدأت باللمس الرقيق والخفيف للشفرتين ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم توجهت للبظر وباللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت بتحريكهما دخولا وخروجا لاستثارة البظر و الكس إلى وصلت للنشوة و الرعشة , بدأت أفرش برأس ذكري علي بظرها وشفرتيها مرة مرتان ثلاث ثم غيبت رأس زوبري بكسها ثم أخرجتها و أدخلت زوبري بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زدت السرعة وأنا أضربها علي مؤخرتها وأنا أحرك زوبري داخل كسها بحركة دائرية ومرات بشكل عمودي للأعلى ومرات بشكل عمودي في الأطراف لكي أحرك البظر في اتجاهات متعددة ويصل زوبري لجميع المناطق الحساسة بمهبلها وعند إخراج زوبري من اكسها أثناء التكرار كنت أجعله ملتصق تماما بجدار كسها أثناء السحب للخلف... ثم إنتظمت في الإدخال و الإخراج... وعندما أحسست برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم اندفاع وبعدم حركة من زوبري وعندما إنتهت رعشتي لم أُخرج زوبري بالرغم من إرتخائه .. ووجدتها تبعدني بيدها .. وابتعدت ... وقلت لها أنا آسف يا حبيبتي جبت لبني غصب عني جوة كسك.. قالت لي.. يا حبيبي دي أحسن متعة لي ما تخافش أنا عاملة حسابي... وارتمينا علي السرير ونحن نلهث أنفاسنا ومن ثم نظرنا في أعين بعضنا, وفي نفس اللحظة قلنا "بحبك"فضحكنا وقبلنا بعضنا قبلة حارة أخري...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
/ (/
كانت ضحية أهلها, زوجوها لراجل مابتحبهوش عمره فوق الـ50 سنة علشان ميسور ومعاه فلوس وأهلها ظروفهم كانت علي قد حالهم, وعمرها عند زواجها كان23 سنة وكانت زميلتي بكلية الصيدلة وكنا علي علاقة عاطفية رومانسية وبعد تخرجنا بأربعة أشهر ذهبت لأخطبها من أهلها ففوجئت بأن أهلها أجبروها علي الزواج ... ووافقت بالرغم من عدم إرادتها ذلك .. وتم زواجها...
قابلتها في حفلة زفاف أحد أقاربي بالصدفة البحتة فأنا لا أحب الصخب الشديد والصوت العالي لوحدات الصوت في الحفلات لذلك وعند لحظة خروجي خارج باب قاعة الحفل.. اصطدمت عفويا بإمرأة فنظرت إليها وأنا اعتذر بشدة وإذا بي أري أجمل إمرأة رأتها عيناي فتسمرت مكاني وأنا أقول "عفوا أنا آسف وظلت عيناي في عينيها لفترة لا اعرف كم هي.. فقلت لها بصوت خافت مرتعد سميرة ؟ وكنت أقولها خائفا أن تكون ليست هي .. ليس لأنها جميلة .. ولكن لأني أحسست بأنها هي وخفت أن يخطئ إحساسي علي الرغم من انه لم يخطئ أبدا من قبل فقالت هي بنفس الطريقة التي قلت بها إنت أحمد ؟ فقلت لها ياه!! الدنيا صغيرة .. أنا مش مصدق نفسي!! وخرجت معي بفناء القاعة.. وجلسنا علي أحد المناضد وأنا وهي مش مصدقين نفسنا وعينينا في عيني بعضنا ولا نتحدث وتركنا الكلام لأعيننا..
حتي رغبت في قطع هذا الصمت الرهيب لأني أحب صوتها جدا.. فقلت إنتي جمالك زاد أكثر من زمان بكثير.. اتكسفت ووشها احمر وقالت إنت بتبالغ كثير.. وسألتني عن أخباري وهل تزوجت من عدمه؟ فأخبرتها بعدم زواجي وإنشغالي بفتح صيدلية كبيرة بأحد الأحياء الراقية وإمتلاكي ڨيلا بشاطئ البحر...
وأخبرتني أنها تعيش الآن بڨيلتها علي البحر والتي إتضح أنها قريبا جدا من ڨيلتي!! وإنتهي حفل الزفاف قبل منتصف الليل.. وعلي أمل أن نتلاقي قريبا وتبادلنا أخذ رقمي هاتفينا ..وركبت سيارتها وسرت وراءها بسيارتي لقرب مسكننا ووجدتها تقف مرة واحدة علي شاطئ البحر وتخرج من السيارة وخرجت وراءها لنقف علي كورنيش البحر ليتعانق كفينا ونسير لأقرب كازينو ونفرغ ما بداخلنا من عذاب السنين وما فعلته بنا وتشكو لي وأشكو لها.. وكأن الزمن قد عاقبها بذنب أهلها وتطرق حديثنا عن معانتها مع زوجها وضيعان شبابها ووحدتها معه وحدثتني بلا حرج.. عن حياتها الزوجية منذ زواجها وحتي بعد وفاة زوجها.. فقد مر أكثر من 5سنوات منذ رأيتها آخر مرة.. قالت يوم أتيت لتخطبني كانت ليلة دخلتي علي زوجي وجاءت ليلة الدخلة ...وزفوني لحد شقتنا ليدخل علي من لا أحبه ولا أرغبه وكانت ليلة سوداء علي .. فأنا مع من لا أحبه ..هو إنسان لم يراعي في أنني أنثي وجميلة وتحتاج للحب والعطف والحنان ولكن هيهات أن تحصل عليهما من إنسان فاقد الحب لم أراه سوي مرتين مرة عند الخطوبة والمرة الثانية عند الدخلة.. عندها لم يستطع الدخول علي فلم يقم بالتمهيد الجسدى عن طريق الملاعبة المثيرة التي تمثل أمتع ما فى العملية الجنسية للمرأة فجسد المرأة أكثر انفعالا وأكثر تأثيرا للمس والضغط والتقبيل فقد أغفل المداعبة نتيجة لجهله و أنانيته وربما لخجله الزائف فجعلني مرعوبة منه وبذلك لم أستسلم له تماما فتحولت العملية إلى ما يشبه الاغتصاب... وإغتصبني وأنا زوجته..كان همه يشبع رغبته وخلاص ومش مهم أنا نهائيا.. دخل علي حجرة النوم وراح مقلعني هدومي ومن ذهولي ما بقتش عارفة أعمل حاجة ولا أقوله حاجة وواقفة مكاني وبس.. و راح منيمني علي السرير وقلع هدومه وراح مدخل قضيبه في ودقيقتين بالظبط وكان خلص وسابني ونام مكانه.. وفضلت طول الليل مش عارفة أنام من شدة الألم النفسي لفض عذريتى و من تعذيب الشهوة اللي عمرها ما عرفتها غير من كلام صحباتي لما كنت سن المراهقة ... وفضلت حياتي كده لمدة شهر كل يوم من ده.. وبعد شهر العسل ما خلص ما بقاش يمارس معايا الجنس غير مرة في الأسبوع أو مرتين حسب ظروفه حتي أنني كنت بأحاول أثيره وهو مافيش.. لحد ما جاءت ليلة كنت هأموت من فرط الشهوة وعند رجوعه من عمله.. لبست احلي قميص نوم عندي واللي هو بيحبه أوي.. وأخذت أدلع فيه وأأكله في فمه بمياصة ودلع.. وبعد ما أكل وخلص.. دخل اوضة النوم.. و دخلت وراه.. بحسبه سبقني علشان يجهز نفسه.. اتاريه دخل لينام.. وفضلت آكل في نفسي طول الليل.. ومن يوميها وأنا كرهته وكرهت الجواز وكرهت الجنس وكرهت أهلي اللي دفعوني لكل ده.. وفضلت علي كده 4 سنين من العذاب وأنا في عز شبابي وهو زي ما هو.. مرة كل شهر ويا ريتها ما بتحصل.. لأنه بيشعللني فيها ويسيبني أكوي بنار شهوتي وماليش ونيس غير إني أجيب شهوتي بنيك كسي بصباعي .. وسافر زوجي للخليج ولم أجد ونيس لي سوي أفلام السكس علي النت وكنت بأتفرج علي أفلام السكس علشان أطفي نار شهوتي الزايدة .. وبعدها بكام شهر جاءني خبر وفاة جوزي و زعلت عليه, لأنه علي الرغم من انه ما كانش بيشبعني جنسيا إلا انه كان بيلبي كل طلباتي المادية وكان بيحبني بس ما كانش عارف يسعدني ... وترك لي ثروة محترمة و لم أنجب منه أطفال... وفضلت علي كده سنة كاملة, تقدم لي فيها العديد من الرجال ومعظمهم كان طمعان في فلوسي ...و بالرغم من إحتياجي وشبقي الشديد للجنس إلا أنني رفضت كل من تقدم لي وفضلت الحياة بلا زواج بعد أن جربت حظي علي زوج فرضه أهلي علي . ولإرواء عطشي الجنسي فضلت أن أمارس العادة السرية بصباعي أو خيارة أو باذنجانة كوسيلة بديلة للعضو الذكري حتي أهدتني إحدي صديقاتي قضيبا ذكريا مستورد من الخارج يعمل بالكهرباء ويستطيع أن يعوضني إلي حد ما عن العضو الذكري الطبيعي من ناحية الملمس و الشكل والعمل فهو هزاز بعدة سرعات و ينزل مادة تشبه لبن الرجل و حارة نوعا ما وهي مادة معقمة للمهبل غير خطرة و ينتهي بما يشبه اللسان لمداعبة البظر إثناء إدخال القضيب بالمهبل .. كانت صريحة جدا معي وكأنني صديقها التي تشكو له ظلم الزمان بها وما عانته وما حرمت منه وزرفت دموعها غزيرة أمامي وضعفت من بكائها الذي لم أراه في يوم ما في عينيها وقلت لها أكيد بكرة أحسن ... وفوجئنا بشقشقة ضوء الفجر وركب كلا منا سيارته ليتوجه لڨيلته ونمت نوما عميقا حتي ساعة متأخرة من النهار ولم يوقظني سوي إتصالها بي تسألني.. إنت فين..قلت أنا علي السرير..قلت إنت صحّتيني حرام عليكي!! قالت أنا آسفة..لأني سهرتك للصبح ..قلت لها بالعكس كلامنا مع بعض رجعنا للذكريات ولحياتي وهو أكيد خير..هي حأشوفك إمتي؟ قلت في القريب العاجل أنا خلاص ما أقدرش أستغني عنك يا حياتي .. قالت يا حبيب قلبي دي صدفة حتجمعنا للأبد والمستقبل و النهاردة معاك يا حبيبي...قلت لها حبيبتي أما زلت تحبينني ؟أما زلت تعشقينني كما أحبك وأعشقك؟ قالت نعم أنا أريدك
إنت حبيبي ومازال قلبي ينبض بحبك...وإنتهت مكالمتنا عند الثامنة صباحا بكل عبارات العشق والشوق وواعدتها أن آتي إليها في ڨيلتها عند السابعة مساءا لأعرض عليها أمر هام!! ورحبت بي وإنها سوف تكون في إنتظاري علي شغف .. وذهبت في الموعد وأنا علي شوق لها لقد أحيت في شرارة الحب وجعلت قلبي يرفرف بالشوق لها.. وفتح لي الحارس باب الڨيللا ودخلت وكانت في إستقبالي في أبهي صورة وأوج جمالا.. ووجدتني أنا وهي نتسارع لنرتمي في أحضان بعض بدون أي تفكير وأخذتها في حضني وقبلتها في فمها قبلة كلها شوق ولهفة ووجدتها تبادلني نفس الشعور وكانت قبلة تذيب الجليد بحرارتها وظللنا علي ذلك 10 دقائق وثم ابتعدت وأنا انظر في عينيها قائلا أنا مش مصدق انك بين يدي, بحبك.. قالت وأنا كمان بحبك.. ودخلنا في بوسة ثانية ومن ثم ابتعدت .. وجلست قبالتها لأخبرها بأنني أريد الزواج منها اليوم قبل بكرة وأني سوف أعوضها عن السنين التي فقدتها .. وأخبرتني بالموافقة علي أن يجمعنا المأذون بعد ثلاثة أيام لتستعد لعرسها ولنعيش معا في عش زوجية يجمعنا .. ووجدتها تقف وتجلس في حجري لترتمي بأحضاني وندخل في قبلة ثالثة ولتخبرني بأنها تريد أن تكون دخلتها هذه الساعة وهذا شرطها للزواج مني..
و تلفت حولي لأبحث عن غرفة نومها, وكأنها فهمتني وقالت لي "فوق"فحملتها بين ذراعي وذهبت بها إلي الاعلي وأنا اصعد السلم وهي تتأبط رقبتي بذراعيها ودخلنا غرفة النوم ووضعتها علي السرير وأنا اقبلها في فمها ولا اترك شفاها التي لا توصف ودعوني اصف لكم سميرة, فهي فتاة جميلة طولها حوالي 175 سم ووزنها قرابة الـ 65 كيلو
لديها نهدين متوسطين لا يمكن أن يكونا لامرأة سبق لها الزواج ومؤخرتها.. آه من مؤخرتها.. ملفوفة وكبيرة أعشقها عشق الوليد لثدي أمه.. وأعود إلي قصتي.. ظللت اقبل شفتاها والثمها بين شفتي مصا وعضا خفيفا مع كلمات من الحب والحنان .. وبدأت بالنزول إلي رقبتها مصا ولحسا وهي تتأوه من نشوتها واقبل كل جزء من رقبتها ووجهها واقبل اذنينها وادخل لساني فيها فترتعش هي وبدأت بالنزول إلي رقبتها مرة أخري اقبلها والتهمها وبدأت بخلع فستانها الجميل عنها بعد أن أوقفتها فخلعته عنها وخلعت قميص النوم الذي بأسفله ومن ثم لعبت بصدرها وهي لا تزال بالسونتيانة وثم خلعتها عنها .. ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, وأقبل بشكل خفيف و رومانسي في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى كتفيها , مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها وتصلبت حلمتاها وأصبح ثدياها قابلان للاستثارات الجنسية.. في البداية قمت باللمس الخفيف بأطراف الأصابع وبعمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي إلى الأعلى مقتربا من المنطقة الوردية المحيطة بالحلمات و الحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وإتجهت لمنطقة البطن والسرة و باطن الفخذين باللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقتربت من كسها ولم ألمسه فقد كانت ترتدي كلوتها.. إلي أن وصلت إلي سرتها فظللت الحسها إلي أن صرخت هي من النشوة وارتعشت فقلت لها لسة بدري علي كدة يا حبيبتي!! قالت مجرد فكرة إني معاك يا حبيبي وفي حضني بتخليني منتشية ..فقبلتها في فمها واستكملت ما كنت افعله وبدأت اخلع عنها كلوتها و كنت كلما لمسته لمسة خفيفة أجدني اعصره ماءا من كثرة نشوتها ومن إرتعاشاتها المتكررة وأنا اقبل كل ما يظهر لي من عانتها الممتدة من السرة إلى البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت الافرازات المهبلية و غطت فرجها بكامله وأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. ورفعت رأسي أنظر لكسها ومدي جماله وحلاوته
فإذا بي أري كسا لم تري عيني مثله من قبل كس ذو شفرات مكتظة وذو بظر كبير منتصب كقضيب طـفـل ولا توجد عليه أي شعرة وكأنها كانت تشعر أن حبيبها سيراه هذا اليوم فأنهلت عليه مصا ولحسا وتقبيلا.. وهي تتأوه وتصرخ صرخات المتعة وأنا ادخل لساني في كسها وهي تتلفظ بكلمات من فرط النشوة مثل "ايوة, كمان يا حبيبي, أنا ملكك للأبد, بحبك..نيكني, دخله بقي أرجوك أنا مش قادرة إلي أن ضمت ساقيها علي رأسي وهي تضغط عليها وأنا اشعر بإنقباضات كسها تزداد وأنا متلهف لشرب عسل كس حبيبتي ..وفعلا أنزلت ماءها ولكن هذه المرة في فمي وأنا اشربه كله وأحاول ألا اجعل أي قطرة تخرج منه.. ثم وقفت وخلعت ملابسي وجعلتها تخلع عني سروالي الداخلي...
وقلت لها "تحبي تمصي يا حبيبتي ولا تقرفي ؟ قالت ..أقرف ؟ ده أنا كنت بحلم بيه من زمان, ده أنا مش هاسيبه أصلا ..ده إنت ممكن تترجاني إني أسيبه.. ابتسمت لها ... وما إن رأت زوبري تفاجأت لعرضه وضخامته.. فقالت هيدخل فيا ازَّاي ده؟ ده هيخلص عليا.. وبدأت تمص فيه باستمتاع وغنج وكانت محترفة مص رغم إنها لم تكن قد فعلتها من قبل وظلت هكذا حتي أخرجته من فمها وقالت "مش قادرة خلاص أرجوك دخله وارحمني...
وفعلا نومتها علي ظهرها وفشخت فخادها فظهر لي كسها وبظرها.. يا جمالهم وحلاوتهم ..يتكلو أكل.. وبدأت باللمس الرقيق والخفيف للشفرتين ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم توجهت للبظر وباللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت بتحريكهما دخولا وخروجا لاستثارة البظر و الكس إلى وصلت للنشوة و الرعشة , بدأت أفرش برأس ذكري علي بظرها وشفرتيها مرة مرتان ثلاث ثم غيبت رأس زوبري بكسها ثم أخرجتها و أدخلت زوبري بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زدت السرعة وأنا أضربها علي مؤخرتها وأنا أحرك زوبري داخل كسها بحركة دائرية ومرات بشكل عمودي للأعلى ومرات بشكل عمودي في الأطراف لكي أحرك البظر في اتجاهات متعددة ويصل زوبري لجميع المناطق الحساسة بمهبلها وعند إخراج زوبري من اكسها أثناء التكرار كنت أجعله ملتصق تماما بجدار كسها أثناء السحب للخلف... ثم إنتظمت في الإدخال و الإخراج... وعندما أحسست برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم اندفاع وبعدم حركة من زوبري وعندما إنتهت رعشتي لم أُخرج زوبري بالرغم من إرتخائه .. ووجدتها تبعدني بيدها .. وابتعدت ... وقلت لها أنا آسف يا حبيبتي جبت لبني غصب عني جوة كسك.. قالت لي.. يا حبيبي دي أحسن متعة لي ما تخافش أنا عاملة حسابي... وارتمينا علي السرير ونحن نلهث أنفاسنا ومن ثم نظرنا في أعين بعضنا, وفي نفس اللحظة قلنا "بحبك"فضحكنا وقبلنا بعضنا قبلة حارة أخري...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ