mohamed20202020
12-19-2018, 12:32 AM
الزمان : الواحده من صباح يوم الاربعاء الموافق 19 من ديسمبر
المكان : غرفتى التى هى بمثابة عالمى
وكعادتى فى هذا الوقت , تحركت لدي كل الرغبات الجنسية الطبيعية والشاذه والغريبة , وظللت اتجول بين صفحات التحرر على الفيس بوك أملا فى بدء صداقة مع احد هؤلاء الطامعين فى هتك اعراض اى ديوث , والتمتع بشرفه , والاستحواذ على كرامته واسراره , دائما ابحث عن هؤلاء الذين لا يرون فيك الا مصدراً لمتعتهم حتى اذا ما انتهوا داسوك بالاقدام ! لقد اخبرتكم منذ قليل , هى رغبات غريبة وشاذه
فتذكرت كل شيء
لم اكن سوى طفلاً كأى طفل , يلهو ويلعب مع اطفال مثله , يصرخون ويهرولون ويتعاركون , فى النهاية هى الطفولة الحمقاء , لكن هذا الطفل ترعرعت بداخله نبتة غريبة , هذا الطفل كان يشعر بالنشوة حينما يشتمه احد الاصدقاء
محمود : انت يلا يا ابن المتناكه سيب الكورة عشان مفرقعش بزاز كسمك
انت بتكلمنى انا ؟ .. ربما اردته ان يزيد ويتحمس
ايوا بكلمك انت يا ابن المرا الزانية ( صوت شخير ) كسم ام المنيوكه امك اللى حبلت فيك فى الاتوبيس ( صوت شخير ) دا انت امك بتتناك فى الخرابات يلا
ربما تحركت بالقرب من احدهم وصفعته صفعة شديده حتى استدار ورآنى
وحياة كسمك لو مسكتك لانيكك يا ابن المتناكه يا ابن الزانية يا كسمك
عذراً اصدقائى على الالفاظ ولكنى انقل لكم تفاصيل ما حدث .. سامحونى
لم أفهم وقتها ما سر هذه السعاده التى تنتابنى حينما يشتمها احدهم ويتفنن فى وصفها بأقذر الاوصاف التى لا يصفها رجل لامرأه الا اذا كانت امرأه تخون زوجها وتذهب لبيوت الدعارة وهكذا توصف
وكأطفال صغار , كنا نكتشف كل شيء حولنا , بل ونكتشف كل شيء بداخلنا , اكتشفنا اعضائنا التناسلية , وربما احد هذه الاكتشافات رأيتها بنفسي
ولا يا محمود تعالى استنانى على باب الشقة هخش اجيب فلوس واجي نروح نلعب كونتر
ماما : دخل صاحبك يا محمد تعالى يامحمود استناه ازي ماما عاملة ايه
كويسة يا طنط
طنط طبعا كانت ترتدى قميص نوم اسود اسفل الركبة بمسافة بسيطه ولا عيب فى ذلك فلم نكن سوى ابناء الثانية عشر من عمرنا
رأيت محمود , رأيته يداعب قضيبه وهو ينظر لامى التى تقف على الكرسي تمسح مروحة السقف رافعه يداها الاثنين لاعلى كاشفة عن ابط ابيض اللون وعن صدر وبزاز تتدلي بطريقة جنونية , رأيته يزيد فى مداعبته حتى ظننته سيخلعه من مكانه
والحقيقة اننى ايضا كنت اداعبه حتى قذفت للمرة الاولى , لماذا شعرت بالنشوة الجنسية لما رأيت احداً ما ينظر لامى نظرة شهوانية بحته ؟
ظل هذا السؤال يراودنى فى كل ليلة
وبحكم وظيفتها كمدرسة فى مرحلة الاعدادى , كانت تدرس فى مدرسة للشباب فقط بعضهم يعلم انها امى , والبعض الاخر لا يعلم
هى لا ترتدى ازياءاً فاضحه .. جيبة ليست بالضيقة ولكنها مع ذلك كانت تظهر اردافها بشده , كانت تتحرك فى المدرسة وكنت ارى الجميع ينظر اليها ويعض على شفتاه
سمعت البعض يتحدث عنها
اااه على استاذه (....) احا دى قطر ايه الطيز دى كلها يبنى
طيز ايه ولا البزاز انت مش شايف وهى بتكتب على السبورة دا انا ببقي عاوز اطلع اقفش فى بزازها وارضع لغاية الفسحه ههه
ولا انت مش معانا يا اخ ؟
انا : ها , اه لا طبعا معاكم
والحقيقة اننى كنت اتخيل وقتها هذا الطالب وهو يرضع من بزازها
ولا ولا الولا عمرو صور ميس ( ....) وهى بتوطى احا تعالى اتفرج عليها
ااااااااااااااااااااااه ايه كسم الطيز دى يا جدعان
تعالى يا محمد كده بص
انا : ااه فعلا
انا الان يا سادة انظر لصور امى على موبايلات شباب يتناقلونها فيما بينهم حتى يعودوا لمنازلهم فيدخل دورة المياه ويقذف اللبن على وجه امى ... هذا تطور مرعب للاحداث
الامر لم يتوقف عند هذا الحد , تلك كانت البداية , التى لا تمثل سوى نقطة فى بحر
وتلك ايضا بدايتى فى الكتابة
انتظر وبشده تعليقاتكم وانتقادكم وتعديلاتكم كى اراعيها فيما هو قادم
والقادم امتع بكثير
اه نسيت اقولكم
اللى بحكيه دا قصه حقيقية حصلتلى
سلام
الجزء الثاني
انا الآن ابن السابعة عشر ، في مرحلة الثانوية العامه
الفاصل الزمني ما بين الاعدادي والثانوية لم يشهد جديدا ، فقط النشوة حينما يشتمني احدهم ، والمتعه حينما اسمع احدهم يتغزل فيها ويصفها بأكثر الالفاظ انحطاطا وقذارة وكأنه لا يراها ام ولا ست كبيرة يجب احترامها ، وانما يراها في سريره وهو يعاشرها ويزني بها
ما حدث مع امي عكس قوانين الزمان ، فلما ازدادت كبرا في العمر ، ازدادت انوثة ولم تترهل اثدائها وانما تكورت وانتفخت للامام فمهما ارتدت من سنتيانات لن تداري شيئا وسيعلم العامة في الشارع ان هناك كرتان من الملبن قابعتان اسفل العباءه
حتي وجهها ازداد نضارة ، لا تضع شيئا من المكياج الا في المناسبات وقليل من المكياج هو
وكطالب ثانوية عامة كان علي ان اختلط بالغرباء كثيرا في الدروس الخصوصية ، بعضهم كان يعرفني منذ زمن ، ويعرف امي كما عرفتموها انتم ، لن انسي ابدا نظرات الشماته في اعينهم ولن انسي كم كنت منكسر العين امامهم ، لم اكن افهم كيف يتجرؤ زميلي علي ان يسألني : امك عامله ايه يلا لسه حلوة ولا بقت عجوزة
فيرد الاخر : وحتي لو بقت عجوزه هتلاقيها ملفايه برضه زي اللي افلام السكس هتلاقي امه بقت خبرة في مص الازبار
المفترض ان اغضب ، ولكني شعرت بهياج جنسي
السلام عليكم
انا : وعليكم السلام
اول يوم في المجموعه ؟
انا : ايوا انت معانا هنا ؟
اه بس انا جيت من اول الشهر مالك بتعيط ليه ؟
انا : عيال بنت وسخه مش راضيين يبطلوا شتيمه وانا و**** ما جيت جمبهم
هذا الشخص الذي يدعي يوسف ، وقف بجانبي ودافع عني وخافوا منه خيفة شديده
متشكر اوي يا ...
انا يوسف ، قولي يا جو
متشكر يا جو انت شغال ؟
اه شغال مصور في الافراح في قاعة (.....)
يااه علي الصدف ؟
صدف ايه
اصل دي نفس القاعه اللي هيبقي فيها فرح ابن خالي الاسبوع الجاي
ههههههههه صدف فعلا خلاص يامعلم احلي شريط فيديو في الدنيا
هات رقمك يا محمد احنا خلاص اصحاب
طبعا طبعا حاضر اتفضل الرقم (...)
ماما : يلا يامحمد عشان نلبس
ثواني ياماما بكلم صاحبي بس
ايه الحلاوة دي ياماما اول مره اشوف لابسه فستان ولونه احمر كمان هههه
عروسه ياواد اهو ههههههه
كانت امي ترتدي فستان احمر سواريه مرصع بالبرونز من الاكتاف ضيق من اعلي الصدر وكعب رجل طويل وطرحه اسبانيش
اهازيج واغاني بداية الافراح المعتاده ومشهد سيوف النار المتقاطعه وطلي بأبيض الي اخر هذه المقدمات حتي رأيت يوسف فشاورتله
ولكنه كان منشغل فلم يأت ، فقط رد السلام من بعيد
واشتعل الفرح رقصا
والدتي وخالاتي وعمتي يلتفون حول العروس الا ان والدتي قررت ان يكون لها رقصه خاصه بها فالتفت الستات حولها وبدأت في التمايل والاهتزاز والتراقص هي وصدرها واردافها وتتلاعب باللبانه بين شفتيها
حتي رأيت يوسف وهو يصور وقد نسي باقي القاعه هو يصور امي فقط ، يعلو وينزل بالكاميرا ، ويلتقط مشاهد وكأنه يصنع شريطه الخاص به
لكت ما اثار الحيرة هو انه اخرج هاتفه المحمول وبدأ يصور رغم وجود نساء كثر حولها الا انه يصورها هي فقط وكان وجهها تجاه الكاميرا
الان ياساده هناك فيديو رقص حار جدا لامي علي موبايل صديقي
تاني يوم
محمد ازيك
ازيك يا جوو متشكر يسطا علي تعبك
تعب ايه يا اهبل احنا اصحاب بس مش كنت تقولي
اقولك ايه
ان عندكم حلويات كده في العيله ههههههههه
اه ههههه
شكلنا هنبقي نسايب.
ياسلام دا انت تشرفنا
( هل يعرف انها امي ام لا ......)
عارف يا اخي الواحد بيستغرب لما يلاقي واحده ترقص بالمنظر دا قدام الناس كلها ، بص ، بص يا محمد
وبدأت اشاهد فيديو الرقص ، ظ،ظ* دقائق من السخونه
ازاي يعني ترقص كده وفي شباب وناس غريبه بس اكيد دي من اهل العروسه مش من اهلك
اه طبعا ياعم انت بتقول ايه
دا انا فضلت ماشي وراها طول الفرح
ماشي وراها ازاي يعني
بحاول اصورها ، بص شايف
يا ابن القحبه انت مصور طيزها ؟ ( في سري طبعا )
شايف اللقطه دي ( مصور وشها وعامل زوم ) بصراحه انا ضربت عليها ظ£ عشاري امبارح وطبعت صورتها وعلقتها عندي كل يوم هضرب عليها عشره بنت الملبن دي
لو جلست شوية كمان لخلعت بنطالي واخبرته ان يضاجعني
يوسف انا لازم امشي معلش هكلمك تاني
طب استني بس محمد محمد ...... ماله دا
................................
محمد اصحي في واحد صاحبك في الصالون ، فتحت عيني ودعيت بكل الادعيه الا يكون اللي في بالي
اهلا محمد ايه يبني مشيت امبارح ليه
تسمرت مكاني وكأن علي رأسي الطير
ايه يبني تعالي
تشربوا ايه ياولاد
قهوه يا طنط لو سمحت
من عينيا
تسلمي
انا قولت اجي تشرحلي المادة دي احسن مش فاهمها خالص
بس انا ورايا حصه دلوقتي يا يوسف
لا ما انت هتطنشها بقي
انصعت له وشرحت ولكنه كان ينظر لبراويز الصور علي الحائط وبها صور امي بالطبع
يوسف ممكن تركز
ةهو انت اللي يشوف امك يعرف يركز
ايه اللي بتقوله دا
بقول ايه دا انت امك خلصت اللبن بتاعي يبني انا مشفتش ولا هشوف واحده ملبن ووتكة كده
انت قليل الادب
انت بتقولي انا قليل الادب ؟ طب افتح الموقع الازرق يا كسمك طول اليوم عشان هتشوف امك وهي بترقص عليه
الرابعه عصرا
السادسه المغرب
العاشره ليلا
.....
..............
المكان : غرفتى التى هى بمثابة عالمى
وكعادتى فى هذا الوقت , تحركت لدي كل الرغبات الجنسية الطبيعية والشاذه والغريبة , وظللت اتجول بين صفحات التحرر على الفيس بوك أملا فى بدء صداقة مع احد هؤلاء الطامعين فى هتك اعراض اى ديوث , والتمتع بشرفه , والاستحواذ على كرامته واسراره , دائما ابحث عن هؤلاء الذين لا يرون فيك الا مصدراً لمتعتهم حتى اذا ما انتهوا داسوك بالاقدام ! لقد اخبرتكم منذ قليل , هى رغبات غريبة وشاذه
فتذكرت كل شيء
لم اكن سوى طفلاً كأى طفل , يلهو ويلعب مع اطفال مثله , يصرخون ويهرولون ويتعاركون , فى النهاية هى الطفولة الحمقاء , لكن هذا الطفل ترعرعت بداخله نبتة غريبة , هذا الطفل كان يشعر بالنشوة حينما يشتمه احد الاصدقاء
محمود : انت يلا يا ابن المتناكه سيب الكورة عشان مفرقعش بزاز كسمك
انت بتكلمنى انا ؟ .. ربما اردته ان يزيد ويتحمس
ايوا بكلمك انت يا ابن المرا الزانية ( صوت شخير ) كسم ام المنيوكه امك اللى حبلت فيك فى الاتوبيس ( صوت شخير ) دا انت امك بتتناك فى الخرابات يلا
ربما تحركت بالقرب من احدهم وصفعته صفعة شديده حتى استدار ورآنى
وحياة كسمك لو مسكتك لانيكك يا ابن المتناكه يا ابن الزانية يا كسمك
عذراً اصدقائى على الالفاظ ولكنى انقل لكم تفاصيل ما حدث .. سامحونى
لم أفهم وقتها ما سر هذه السعاده التى تنتابنى حينما يشتمها احدهم ويتفنن فى وصفها بأقذر الاوصاف التى لا يصفها رجل لامرأه الا اذا كانت امرأه تخون زوجها وتذهب لبيوت الدعارة وهكذا توصف
وكأطفال صغار , كنا نكتشف كل شيء حولنا , بل ونكتشف كل شيء بداخلنا , اكتشفنا اعضائنا التناسلية , وربما احد هذه الاكتشافات رأيتها بنفسي
ولا يا محمود تعالى استنانى على باب الشقة هخش اجيب فلوس واجي نروح نلعب كونتر
ماما : دخل صاحبك يا محمد تعالى يامحمود استناه ازي ماما عاملة ايه
كويسة يا طنط
طنط طبعا كانت ترتدى قميص نوم اسود اسفل الركبة بمسافة بسيطه ولا عيب فى ذلك فلم نكن سوى ابناء الثانية عشر من عمرنا
رأيت محمود , رأيته يداعب قضيبه وهو ينظر لامى التى تقف على الكرسي تمسح مروحة السقف رافعه يداها الاثنين لاعلى كاشفة عن ابط ابيض اللون وعن صدر وبزاز تتدلي بطريقة جنونية , رأيته يزيد فى مداعبته حتى ظننته سيخلعه من مكانه
والحقيقة اننى ايضا كنت اداعبه حتى قذفت للمرة الاولى , لماذا شعرت بالنشوة الجنسية لما رأيت احداً ما ينظر لامى نظرة شهوانية بحته ؟
ظل هذا السؤال يراودنى فى كل ليلة
وبحكم وظيفتها كمدرسة فى مرحلة الاعدادى , كانت تدرس فى مدرسة للشباب فقط بعضهم يعلم انها امى , والبعض الاخر لا يعلم
هى لا ترتدى ازياءاً فاضحه .. جيبة ليست بالضيقة ولكنها مع ذلك كانت تظهر اردافها بشده , كانت تتحرك فى المدرسة وكنت ارى الجميع ينظر اليها ويعض على شفتاه
سمعت البعض يتحدث عنها
اااه على استاذه (....) احا دى قطر ايه الطيز دى كلها يبنى
طيز ايه ولا البزاز انت مش شايف وهى بتكتب على السبورة دا انا ببقي عاوز اطلع اقفش فى بزازها وارضع لغاية الفسحه ههه
ولا انت مش معانا يا اخ ؟
انا : ها , اه لا طبعا معاكم
والحقيقة اننى كنت اتخيل وقتها هذا الطالب وهو يرضع من بزازها
ولا ولا الولا عمرو صور ميس ( ....) وهى بتوطى احا تعالى اتفرج عليها
ااااااااااااااااااااااه ايه كسم الطيز دى يا جدعان
تعالى يا محمد كده بص
انا : ااه فعلا
انا الان يا سادة انظر لصور امى على موبايلات شباب يتناقلونها فيما بينهم حتى يعودوا لمنازلهم فيدخل دورة المياه ويقذف اللبن على وجه امى ... هذا تطور مرعب للاحداث
الامر لم يتوقف عند هذا الحد , تلك كانت البداية , التى لا تمثل سوى نقطة فى بحر
وتلك ايضا بدايتى فى الكتابة
انتظر وبشده تعليقاتكم وانتقادكم وتعديلاتكم كى اراعيها فيما هو قادم
والقادم امتع بكثير
اه نسيت اقولكم
اللى بحكيه دا قصه حقيقية حصلتلى
سلام
الجزء الثاني
انا الآن ابن السابعة عشر ، في مرحلة الثانوية العامه
الفاصل الزمني ما بين الاعدادي والثانوية لم يشهد جديدا ، فقط النشوة حينما يشتمني احدهم ، والمتعه حينما اسمع احدهم يتغزل فيها ويصفها بأكثر الالفاظ انحطاطا وقذارة وكأنه لا يراها ام ولا ست كبيرة يجب احترامها ، وانما يراها في سريره وهو يعاشرها ويزني بها
ما حدث مع امي عكس قوانين الزمان ، فلما ازدادت كبرا في العمر ، ازدادت انوثة ولم تترهل اثدائها وانما تكورت وانتفخت للامام فمهما ارتدت من سنتيانات لن تداري شيئا وسيعلم العامة في الشارع ان هناك كرتان من الملبن قابعتان اسفل العباءه
حتي وجهها ازداد نضارة ، لا تضع شيئا من المكياج الا في المناسبات وقليل من المكياج هو
وكطالب ثانوية عامة كان علي ان اختلط بالغرباء كثيرا في الدروس الخصوصية ، بعضهم كان يعرفني منذ زمن ، ويعرف امي كما عرفتموها انتم ، لن انسي ابدا نظرات الشماته في اعينهم ولن انسي كم كنت منكسر العين امامهم ، لم اكن افهم كيف يتجرؤ زميلي علي ان يسألني : امك عامله ايه يلا لسه حلوة ولا بقت عجوزة
فيرد الاخر : وحتي لو بقت عجوزه هتلاقيها ملفايه برضه زي اللي افلام السكس هتلاقي امه بقت خبرة في مص الازبار
المفترض ان اغضب ، ولكني شعرت بهياج جنسي
السلام عليكم
انا : وعليكم السلام
اول يوم في المجموعه ؟
انا : ايوا انت معانا هنا ؟
اه بس انا جيت من اول الشهر مالك بتعيط ليه ؟
انا : عيال بنت وسخه مش راضيين يبطلوا شتيمه وانا و**** ما جيت جمبهم
هذا الشخص الذي يدعي يوسف ، وقف بجانبي ودافع عني وخافوا منه خيفة شديده
متشكر اوي يا ...
انا يوسف ، قولي يا جو
متشكر يا جو انت شغال ؟
اه شغال مصور في الافراح في قاعة (.....)
يااه علي الصدف ؟
صدف ايه
اصل دي نفس القاعه اللي هيبقي فيها فرح ابن خالي الاسبوع الجاي
ههههههههه صدف فعلا خلاص يامعلم احلي شريط فيديو في الدنيا
هات رقمك يا محمد احنا خلاص اصحاب
طبعا طبعا حاضر اتفضل الرقم (...)
ماما : يلا يامحمد عشان نلبس
ثواني ياماما بكلم صاحبي بس
ايه الحلاوة دي ياماما اول مره اشوف لابسه فستان ولونه احمر كمان هههه
عروسه ياواد اهو ههههههه
كانت امي ترتدي فستان احمر سواريه مرصع بالبرونز من الاكتاف ضيق من اعلي الصدر وكعب رجل طويل وطرحه اسبانيش
اهازيج واغاني بداية الافراح المعتاده ومشهد سيوف النار المتقاطعه وطلي بأبيض الي اخر هذه المقدمات حتي رأيت يوسف فشاورتله
ولكنه كان منشغل فلم يأت ، فقط رد السلام من بعيد
واشتعل الفرح رقصا
والدتي وخالاتي وعمتي يلتفون حول العروس الا ان والدتي قررت ان يكون لها رقصه خاصه بها فالتفت الستات حولها وبدأت في التمايل والاهتزاز والتراقص هي وصدرها واردافها وتتلاعب باللبانه بين شفتيها
حتي رأيت يوسف وهو يصور وقد نسي باقي القاعه هو يصور امي فقط ، يعلو وينزل بالكاميرا ، ويلتقط مشاهد وكأنه يصنع شريطه الخاص به
لكت ما اثار الحيرة هو انه اخرج هاتفه المحمول وبدأ يصور رغم وجود نساء كثر حولها الا انه يصورها هي فقط وكان وجهها تجاه الكاميرا
الان ياساده هناك فيديو رقص حار جدا لامي علي موبايل صديقي
تاني يوم
محمد ازيك
ازيك يا جوو متشكر يسطا علي تعبك
تعب ايه يا اهبل احنا اصحاب بس مش كنت تقولي
اقولك ايه
ان عندكم حلويات كده في العيله ههههههههه
اه ههههه
شكلنا هنبقي نسايب.
ياسلام دا انت تشرفنا
( هل يعرف انها امي ام لا ......)
عارف يا اخي الواحد بيستغرب لما يلاقي واحده ترقص بالمنظر دا قدام الناس كلها ، بص ، بص يا محمد
وبدأت اشاهد فيديو الرقص ، ظ،ظ* دقائق من السخونه
ازاي يعني ترقص كده وفي شباب وناس غريبه بس اكيد دي من اهل العروسه مش من اهلك
اه طبعا ياعم انت بتقول ايه
دا انا فضلت ماشي وراها طول الفرح
ماشي وراها ازاي يعني
بحاول اصورها ، بص شايف
يا ابن القحبه انت مصور طيزها ؟ ( في سري طبعا )
شايف اللقطه دي ( مصور وشها وعامل زوم ) بصراحه انا ضربت عليها ظ£ عشاري امبارح وطبعت صورتها وعلقتها عندي كل يوم هضرب عليها عشره بنت الملبن دي
لو جلست شوية كمان لخلعت بنطالي واخبرته ان يضاجعني
يوسف انا لازم امشي معلش هكلمك تاني
طب استني بس محمد محمد ...... ماله دا
................................
محمد اصحي في واحد صاحبك في الصالون ، فتحت عيني ودعيت بكل الادعيه الا يكون اللي في بالي
اهلا محمد ايه يبني مشيت امبارح ليه
تسمرت مكاني وكأن علي رأسي الطير
ايه يبني تعالي
تشربوا ايه ياولاد
قهوه يا طنط لو سمحت
من عينيا
تسلمي
انا قولت اجي تشرحلي المادة دي احسن مش فاهمها خالص
بس انا ورايا حصه دلوقتي يا يوسف
لا ما انت هتطنشها بقي
انصعت له وشرحت ولكنه كان ينظر لبراويز الصور علي الحائط وبها صور امي بالطبع
يوسف ممكن تركز
ةهو انت اللي يشوف امك يعرف يركز
ايه اللي بتقوله دا
بقول ايه دا انت امك خلصت اللبن بتاعي يبني انا مشفتش ولا هشوف واحده ملبن ووتكة كده
انت قليل الادب
انت بتقولي انا قليل الادب ؟ طب افتح الموقع الازرق يا كسمك طول اليوم عشان هتشوف امك وهي بترقص عليه
الرابعه عصرا
السادسه المغرب
العاشره ليلا
.....
..............