Mmabdelhamid
10-29-2018, 10:32 AM
الاحتياج..
الاحتياج كلمة تحمل العديد من المعانى..
هناك احتياج للمال، هناك احتياج للصحة، هناك احتياج للعاطفة، هناك احتياج للجنس، .. وغيرها..
فى كل يوم يمر ترى فيها كل هذه الانواع و اكثر من الاحتياج.. فماذا عن حاجتك انت..؟
عندما كنت صغير كنت افتقر الى مشاعر الاب الذى مات بعد عامين من ولادتى تاركنى انا و امى و اختى التى تكبرنى بعامين..
تاركا امى لنظرات المجتمع البائس لهذه الاسره المتوسطة حيث الام الموظفة و الابناء فى سن الطفوله..
لم يستوعب العقل وقتها ما كان يدور عندما يزورنا عمى ليجلس معنا و يحنو علينا ثم يدخل مع والدتى فى غرفه النوم مغلقين الباب خلفهم لاسمع نحيب من والدتى بشكل غير مفهوم مع بعد الاصوات ك(ااااح، اففف،...) ثم يخرج بعد ساعه عمى من الغرفه لا يرتدى سوى ملابسه الداخلية ليدخل الحمام ليستحم ثم تخرج بعده والدتى بشعر غير مصفف و ملابس شبه عاريه تكشف عن جسد خمرى ممتلئ قليلا بمؤخرة تخرج عن الظهر بشكل كروى تاتى اسفل ظهر مفرود و فخده متوسطه الطول تلامس الفخده الاخرى ليتوسطها من الامام هذا الاندر الرفيع يلامس من اسفله كس منفوخ و سوة تشبه الثقب فى البطن يغطى صدرها قميص النوم الشفاف المفتوح من البطن و مغلق من الصدر يكشف من اسفله صدر مستدير متوسط الحجم بحلمه مدببه لونها داكن يميل الى اللون البنى يلتثق الصدران معا مع شده القميص من الاعلى بحزام يمر من اسفله و رقبتها المتوسطه الطول و العرض يعلوه وجها مستدير بشفاه تميل الى اللون الاحمر و طابع الحسن يزينها تعلوها انف صغيره و عينان واسعتان بنيه تميل الى العسلى و شعرا اسود ناعم و كثيف..
تنتظر حتى يخرج من الحمام لتناوله الفوطه وتلبسه ملابسه و تدخل هى الاخرى للدش ليجلس معنا عمى سامى يتحدث معنا عن حالنا..
مر الوقت وكانت زياره عمى اسبوعيه فى يوم الخميس بعد انتهائه من عمله يمر علينا ليقضى بعض الوقت كالمعتاد..
بعد مرور ثلاثة اعوام..
جاء عمى فى زيارته المعتاده ولكن لم تكن والدتى فى المنزل فقد ذهبت لشراء احتياجات للمنزل..
كانت اختى منى قد وصلت الى سن 8 سنوات..
دخل عمى لينتظر والدتى حتى تعود لتعطيه الجرعه الاسبوعيه للنيك ولكن هذه المره فى اثناء انتظاره طلب من منى الحضور امامه لتلتقط شئ قد وقع منه على الارض..
كانت منى ترتدى جلباب منزل قصير لسنها الصغير ابيض اللون عندما انحنت الى الامام كشف ذلك عن اندر ابيض يزينه ورود صغيره تحاط بفخده بيضاء..
كانت نظره عمى اليها مريبه حتى انه عندما اتت له بما قد وقع على الارض تعمد ان يحتضنها لينزل بيده الى مؤخرتها يمسك بها و يدلكها و هو يقبل راسها و رقبتها و منى لا تعرف ماذا يفعل و انا كذلك ولكن كان هناك ضيق من تصرفاته من كلانا حتى اننا كنا نكره هذا اليوم لحضوره الينا لانه ياخد منا والدتى لفترة من اليوم..
بدا يرفع عمى سامى الجلباب لمنى متحجج انه يريد الاطمئنان على انها غير مبتله ليكشف الاندر ثم يسقطه عنها فيلفها ليرى مؤخرتها ثم يلحس يده و يضعها فوق مؤخره منى و يدلكها ثم جعلها تجلس هكذا على رجله ليفتح لها ارجلها فيرى ذلك الكس الصغير الذى لم ينمو فيه الشعر بعد حيث انها لم تصبح مراهقة بعد اخذ عمى يفتح شفرات كسها و يكشف عن كس وردى يزينه من الداخل الشفرات الداخليه البارزه ثم يغلقه ليغطى الشفرات الخارجيه الكس من الداخل فتصبح ملتصقه ثم يفتحه ثانية حتى انه طلب منها ان تقف فوق رجله لانه يريد ان يشم ذلك المكان ففعلت منى ليقترب من كسها ليقبله ثم اخذ يلقعه بلسانه و يدلكه دقائق حتى ادرك ان والدتى اوشكت الحضور فانزل منى و البسها ملابسها و هو يحك فيها قضيبه الذى انتصب اسفل البنطال و طلب منها التكتم عما فعل والا تقول لوالدتها عن ذلك ثم جعلها تذهب لتحضر له الماء..
ذهبت منى تاركه عمى سامى فى الصالون لتحضر له الماء ..
اخذ عمى سامى يداعب قضيبه المنتصب من فوق البنطال حتى سمع صوت المفتاح قد وضع فى طبله الباب انها رباب والدتى..
كانت تمر منى من الصاله فى اتجاه الغرفه حامله كوب الماء لعمى عندما رات والدتى شعرت بالارتباك لم تكن تعرف هل من الافضل ان تقول لها ما فعله عمى منذ قليل ام تصمت..تذكرت وعدها بالصمت و ذهبت الى الصالون..
لمين المياه دى يا منى؟.
عمو سامى هنا يا ماما فى الصالون و طلب كوبايه مياة..
دخلت والدتى اليه سريعا لتصافحه و تحتضنه و تقبله كثيرا.. لم تنتبه الى قضيبه المنتصب حتى احتك بسوتها لتلاحظ الهياج منه..
طلبت منه الدخول لغرفه النوم حتى تاخذ جرعتها من الهياج..
كان لدى فضول ان ارى ما يحدث عندما اغلقوا الباب ذهبت لاتابع من ثقب المفتاح لارى والدتى تخلع تلك العباءة السوداء و الطرحه و تساعد عمى فى خلع بنطاله و ملابسه الداخليه حتى اصبح عارى و قضيبه منتصب بشده نظرت اليه رباب بهياج شديد لتنزل على ركبتيها تداعب قضيبه فيجلس هو الاخر على السرير فاتح رجليه فتبدا المص فامسك عمى راسها ليدخل قضيبه اكثر و ينيك فمها كانما ينيك الكس و هى تردد "زوبرك حلو اوى يا سامى.. اااه اااح... طعمه جميل اوى.. عايزه لبن.. نزل لبن عايزه اشرب لبنك." كان الرد منه فقط علامات الشهوه على و جهه مع عصره لبزازها التى اخرجها من السونتيانه التى لا تزال ترتديها ثم انحنى و زوبره فى فمها ليفك لها القفل و يخلع السونتيانه ليخرج صدرها بالكامل فيمسكه و يداعبه و يمسك بحلماتها يعتصرها بيده لتتاوه و تقول له " نيكنى"..
اخرج قضيبه من فمها.. قومى يا شرموطه عايز افشخ كسك الممحون ده..
قلعها الاندر و اصبحت هى الاخرى عاريه تماما..
عايز انيكك انتى و بنك يا شرموطه...
كان الذهول على وجه والدتى لوهله ولكن الشهوة قد كان لها النصيب الاقوى من الظهور على وجهها
نيك شرموطتك..
نادى على منى يا رباب..
نعم..؟
نادى.. على .... منى.
سامى انت بتقول ايه؟ دى طفله..
وضع يده على كسها و جذبها اليه بعنف..
انا بنيكك و بفشخك و بديكى فلوس اكتر من اى فلوس ممكن اديها لاى مومس من الشارع لما اطلب حاجه تتنفذ يا شرموطه و اخذ يعصر بزازها بيده الاخرى بعنف..
منى.. تعالى يا حبيبتى
جريت بعيدا قبل ان تقترب منى فكررت رباب النداء ولكن فتحت الباب قليلا حتى لبت منى النداء و اتت اليها لتدخلها الغرفه..
لو عجبتكم هكملها و لو واحده حابه اعمل فيها زى رباب و منى تكلمنى خاص..
الاحتياج كلمة تحمل العديد من المعانى..
هناك احتياج للمال، هناك احتياج للصحة، هناك احتياج للعاطفة، هناك احتياج للجنس، .. وغيرها..
فى كل يوم يمر ترى فيها كل هذه الانواع و اكثر من الاحتياج.. فماذا عن حاجتك انت..؟
عندما كنت صغير كنت افتقر الى مشاعر الاب الذى مات بعد عامين من ولادتى تاركنى انا و امى و اختى التى تكبرنى بعامين..
تاركا امى لنظرات المجتمع البائس لهذه الاسره المتوسطة حيث الام الموظفة و الابناء فى سن الطفوله..
لم يستوعب العقل وقتها ما كان يدور عندما يزورنا عمى ليجلس معنا و يحنو علينا ثم يدخل مع والدتى فى غرفه النوم مغلقين الباب خلفهم لاسمع نحيب من والدتى بشكل غير مفهوم مع بعد الاصوات ك(ااااح، اففف،...) ثم يخرج بعد ساعه عمى من الغرفه لا يرتدى سوى ملابسه الداخلية ليدخل الحمام ليستحم ثم تخرج بعده والدتى بشعر غير مصفف و ملابس شبه عاريه تكشف عن جسد خمرى ممتلئ قليلا بمؤخرة تخرج عن الظهر بشكل كروى تاتى اسفل ظهر مفرود و فخده متوسطه الطول تلامس الفخده الاخرى ليتوسطها من الامام هذا الاندر الرفيع يلامس من اسفله كس منفوخ و سوة تشبه الثقب فى البطن يغطى صدرها قميص النوم الشفاف المفتوح من البطن و مغلق من الصدر يكشف من اسفله صدر مستدير متوسط الحجم بحلمه مدببه لونها داكن يميل الى اللون البنى يلتثق الصدران معا مع شده القميص من الاعلى بحزام يمر من اسفله و رقبتها المتوسطه الطول و العرض يعلوه وجها مستدير بشفاه تميل الى اللون الاحمر و طابع الحسن يزينها تعلوها انف صغيره و عينان واسعتان بنيه تميل الى العسلى و شعرا اسود ناعم و كثيف..
تنتظر حتى يخرج من الحمام لتناوله الفوطه وتلبسه ملابسه و تدخل هى الاخرى للدش ليجلس معنا عمى سامى يتحدث معنا عن حالنا..
مر الوقت وكانت زياره عمى اسبوعيه فى يوم الخميس بعد انتهائه من عمله يمر علينا ليقضى بعض الوقت كالمعتاد..
بعد مرور ثلاثة اعوام..
جاء عمى فى زيارته المعتاده ولكن لم تكن والدتى فى المنزل فقد ذهبت لشراء احتياجات للمنزل..
كانت اختى منى قد وصلت الى سن 8 سنوات..
دخل عمى لينتظر والدتى حتى تعود لتعطيه الجرعه الاسبوعيه للنيك ولكن هذه المره فى اثناء انتظاره طلب من منى الحضور امامه لتلتقط شئ قد وقع منه على الارض..
كانت منى ترتدى جلباب منزل قصير لسنها الصغير ابيض اللون عندما انحنت الى الامام كشف ذلك عن اندر ابيض يزينه ورود صغيره تحاط بفخده بيضاء..
كانت نظره عمى اليها مريبه حتى انه عندما اتت له بما قد وقع على الارض تعمد ان يحتضنها لينزل بيده الى مؤخرتها يمسك بها و يدلكها و هو يقبل راسها و رقبتها و منى لا تعرف ماذا يفعل و انا كذلك ولكن كان هناك ضيق من تصرفاته من كلانا حتى اننا كنا نكره هذا اليوم لحضوره الينا لانه ياخد منا والدتى لفترة من اليوم..
بدا يرفع عمى سامى الجلباب لمنى متحجج انه يريد الاطمئنان على انها غير مبتله ليكشف الاندر ثم يسقطه عنها فيلفها ليرى مؤخرتها ثم يلحس يده و يضعها فوق مؤخره منى و يدلكها ثم جعلها تجلس هكذا على رجله ليفتح لها ارجلها فيرى ذلك الكس الصغير الذى لم ينمو فيه الشعر بعد حيث انها لم تصبح مراهقة بعد اخذ عمى يفتح شفرات كسها و يكشف عن كس وردى يزينه من الداخل الشفرات الداخليه البارزه ثم يغلقه ليغطى الشفرات الخارجيه الكس من الداخل فتصبح ملتصقه ثم يفتحه ثانية حتى انه طلب منها ان تقف فوق رجله لانه يريد ان يشم ذلك المكان ففعلت منى ليقترب من كسها ليقبله ثم اخذ يلقعه بلسانه و يدلكه دقائق حتى ادرك ان والدتى اوشكت الحضور فانزل منى و البسها ملابسها و هو يحك فيها قضيبه الذى انتصب اسفل البنطال و طلب منها التكتم عما فعل والا تقول لوالدتها عن ذلك ثم جعلها تذهب لتحضر له الماء..
ذهبت منى تاركه عمى سامى فى الصالون لتحضر له الماء ..
اخذ عمى سامى يداعب قضيبه المنتصب من فوق البنطال حتى سمع صوت المفتاح قد وضع فى طبله الباب انها رباب والدتى..
كانت تمر منى من الصاله فى اتجاه الغرفه حامله كوب الماء لعمى عندما رات والدتى شعرت بالارتباك لم تكن تعرف هل من الافضل ان تقول لها ما فعله عمى منذ قليل ام تصمت..تذكرت وعدها بالصمت و ذهبت الى الصالون..
لمين المياه دى يا منى؟.
عمو سامى هنا يا ماما فى الصالون و طلب كوبايه مياة..
دخلت والدتى اليه سريعا لتصافحه و تحتضنه و تقبله كثيرا.. لم تنتبه الى قضيبه المنتصب حتى احتك بسوتها لتلاحظ الهياج منه..
طلبت منه الدخول لغرفه النوم حتى تاخذ جرعتها من الهياج..
كان لدى فضول ان ارى ما يحدث عندما اغلقوا الباب ذهبت لاتابع من ثقب المفتاح لارى والدتى تخلع تلك العباءة السوداء و الطرحه و تساعد عمى فى خلع بنطاله و ملابسه الداخليه حتى اصبح عارى و قضيبه منتصب بشده نظرت اليه رباب بهياج شديد لتنزل على ركبتيها تداعب قضيبه فيجلس هو الاخر على السرير فاتح رجليه فتبدا المص فامسك عمى راسها ليدخل قضيبه اكثر و ينيك فمها كانما ينيك الكس و هى تردد "زوبرك حلو اوى يا سامى.. اااه اااح... طعمه جميل اوى.. عايزه لبن.. نزل لبن عايزه اشرب لبنك." كان الرد منه فقط علامات الشهوه على و جهه مع عصره لبزازها التى اخرجها من السونتيانه التى لا تزال ترتديها ثم انحنى و زوبره فى فمها ليفك لها القفل و يخلع السونتيانه ليخرج صدرها بالكامل فيمسكه و يداعبه و يمسك بحلماتها يعتصرها بيده لتتاوه و تقول له " نيكنى"..
اخرج قضيبه من فمها.. قومى يا شرموطه عايز افشخ كسك الممحون ده..
قلعها الاندر و اصبحت هى الاخرى عاريه تماما..
عايز انيكك انتى و بنك يا شرموطه...
كان الذهول على وجه والدتى لوهله ولكن الشهوة قد كان لها النصيب الاقوى من الظهور على وجهها
نيك شرموطتك..
نادى على منى يا رباب..
نعم..؟
نادى.. على .... منى.
سامى انت بتقول ايه؟ دى طفله..
وضع يده على كسها و جذبها اليه بعنف..
انا بنيكك و بفشخك و بديكى فلوس اكتر من اى فلوس ممكن اديها لاى مومس من الشارع لما اطلب حاجه تتنفذ يا شرموطه و اخذ يعصر بزازها بيده الاخرى بعنف..
منى.. تعالى يا حبيبتى
جريت بعيدا قبل ان تقترب منى فكررت رباب النداء ولكن فتحت الباب قليلا حتى لبت منى النداء و اتت اليها لتدخلها الغرفه..
لو عجبتكم هكملها و لو واحده حابه اعمل فيها زى رباب و منى تكلمنى خاص..