رامز رورو
07-11-2018, 08:28 AM
بعد السلام اصدقائي
سأروي عليكم قصه من تأليفي اتمنى ان تحدث لي.
انا رامز شاب في 18 من عمره ابيض البشرة نحيف البونيه وسيم كان يحب الجنس بكل انواعه و جرب مع الرجال و النساء وفي يوم من الايام ذهبت الى الشاطئ انا واصدقائي و كنت ارتدي مايو ضيق يبرز جمال طيز الصغيره المدوره وجسمي ابيض البشرة خفيف الشعر بعد حوالي ساعه قرراره اصدقائي الذهاب الى البيت وانا قرارة الجلوس تحت اشعة الشمس و انا جالس كان يجلس بجواري رجل بعمر الاربعين عام طوله متوسط وسيم الشكل مشعر الجسم يرتدي شورط سباحه كان ينظر الي نظرات غريبه ثم وأذا به يقول من فضلك هل ممكن ان تدهن لي الزيت على جسمي انا لوحدي هنا . اخذت الامر بشكل عادي و وافقت و استلقى على بطنه و بدأة ادهن الزيت على ظهره و هو يتنهد و يتأوخ بصوت خافت وطلب مني ان اكثر من الزيت على جسمه و اضع على اقدامه و افخاذه و ايديه و انا افرك الزيت على يديه و اقدامه بدأة افرك افخاذه فرفع الشورط لاعلى افخاذه و طلب مني دهنها بالزيت وفعلت و يداي تكاد تلمس طيزه و زبه و ملمس شعر جسده الخشن لا يذهب من بالي . انتهيت من دهن الزيت و شكرني ثم قال هل انت وحدك هنا جاوبته بنعم قال لنيقى سويا نتسلا و نتحادث وافقت ثم قال تعال ادهن لك الزيت و بعدها نستلقي و نتحاذث فعلا استلقية على بطني و بدأ يدهن ظهري و اكتافي و يفركهم كان احساس رائع بالراحه كان يدهن من اسفل ظهري صعودا لاكتافي لينزل و يدهن يداي و يعود صعودا لاكتفي لينزل الى اسفل ظهري و كل مره ينزل اكثر ليلمس المايو و بعدها بدا يدهن اقدامي من اصابعي الى افخادي و يلمس بخارج كفه زبي و اردافي بحركه دائريه بكلتا يداه كان يثيرني وبدا بالقدم الاخرى و بنفس الطريقه لاحظ انتصاب زبي و بحرك من الممازحه مسك زبي بين اصابعه و قال وهو ينظر الي وهو يضحك شو وقف زبك و هذا شيئ طبيعي ههههههههوانا ايضا وقف زبي و مسك زبه بيده من فوق الشورط يريني اياه ثم وضع يده على طيزي مطبطب عليها و هو مبتسم ثم استلقى بجانبي و تعرفنا اسمه اياد وهو يعمل طبيب منزله في حي قريب من منزلي و لديه مزرعه في الريف جلسنا بحدود النصف ساعه نتحادث وبعدها قال هيا ننزل الى الماء قليلا و و نزلنا و بدأنا نسبح و نلعب في الماء و يقول افتح قدميك لامر من بينهما و هو يمر مرار يده على زبي ليعود و يقف خلفي ونحن في الماء و يعنقني من الخلف و يرميني في الماء كان دائما يحاول لمس طيزي و زبي و انا اريد ان اعطيه المجال لأني بدأة اتذكر طعام زب صديقي الذي دخل بطيزي من سنتين ولم يكررها .ثم ما ان امسكني من الخلف حتى بدأت افرك طيزي بزبه هنا توقف هو ثم قال بأذني و هو يمد يده تحت الميو ليلمس طيزي هيا نذهب الى منزلي لنأخذ راحتنا و هو يتحدث بدأ يبعص فيني ونحن في الماء .وافقت و خرجنا قال نستحم في البيت لا داعي لتلبس ركبنا السيارة و في الطريق كان يتلمس جسمي و انا امسك زبه المنتصب وصلنا نزلة من السيارة و صعدنا الى البيت دخلنا الى الحمام انا وهو خلعنا ملابسنا و نزل في البانيوه كان كبير و مداور اجلسني في حضنه و زبه بين افخذي مخمور بالماء و يلعب بزبي و يمص رقبتي وانا في قمة الهيجان ثم يبعصني في طيزي باصبعه لاهتاح اكثر فأكثر ثم ليقف و يعطيني قضيبه لامصه كان طويل و رفيع ليس ثخين و بدأة امصه بشراها و اهاته تتعالى من المتعه و لينحني يدخل اصبعه في طيزي و يبعصها ليوسعه ثم يدخل اصبعان و انا أتأوه من الذه ثم يقف خلفي و يقول لي افتح طيزك لاشد له اردافي لتظهر فتحتي بكامله ليمرر عليها زبه صعودا و نزول شعور ولا احلا ثم يبدا ادخال زبه فيني يدفع به و طيزي تنفتح لتستقبل هذا الزب الرائع ليدخل نصفه من اول مره و بعدها يخرجه و يدخل وكل مره يدخله اكثر ليصل الى احشائي و بعدها يسرع وينيك بطيزي بسرعه ليصدر صوت التصفيق بين بطنه و اردافي و بعدها يشدني من اكتافي ليدخل زبه الى اخره فيني و هو ينبض و يقذف لبنه الساخن بداخلي و هو يتأوخ و يتلذذ فيني ينام فوقي لدقيقه دون حركة ثم يرتخي زبه و يخرج من طيزي و يسيل لبنه خارج منها ايضا ثم يتمدد بالبانيوه و يجلسنه في حضنه و يمسك زبي ل يحركه للاعلى و الاسفل و اصابعه في فمي حتى قذفت انا الاخر لبني فوق يداه ليحضر لبني و يمسح و جهي به و يدخل قليلا من بفمي مع اصابعه و انا مستسلم له ثم نكمل حمامنا و نخرج نرتدي ملابسنا و انا خارج قال هل اعجبك زبي قلت كثيرا قال هل تذهب الى مزرعتي نبيت فيها يوم كامل اخذت رقم هاتفه و قالت ساتصل بك عندكا يكون هناك مجال لاذهب معك . و ذهبت الى البيت و انا افكر بزبه و عرضه للذهاب الى المزرعه بعد يومان بدأة اشتاق الى طعم زبه وهو في فمي و طيزي حتى قرارت انا اتصل به و اذهب معه واتصلت به و حددنا موعد و اخبرت اهلي انا سأبيت عند اصدقائي و ذهبت معه و نحن في الطريق كان يغزلني ويتلمس حتى و صلنا الى المزرعه كانت في طابقان و قبو دخلنا حضر الطعام و اكلنا ثم غمزني بعينه و قال هيا نستمتع بجسمعك الرائع نزلنا الى القبو كان هناك غرفه فيها اداواة جنسيه و مكينات و اشياء لم اعرفها خفت قليلا فقال لا تخاف هذه كل للمتعه اقترب مني و بدأ بتقبيلي و تحسس على جسمي و طيزي ثم خلع لي ثيابي كلها و اخذني الى شيئ يشبه الأرجوحه اجلسني فيه على ظهري ثم بدأ يربطني به ربط اقدامي ثم يداي وانا بدأت اخاف منه ثم ما هي ألا دقائق حتى شد بعض الحبال حتى ارتفعة اقدامي الى الاعلى و تباعدة عن بعضها لتظهر طيزي و فتحتي جاهزه للنيك و يداي مربوطه لا حول لي و لا قوه ثم ذهب و اتى بكريم و زب صناعي اثخن من زبه دهن الكريم على فتحتي و بدأ يبعصها بأصابعه ليكبرها ثم ادخل زب الصناعي فيها كان كبير لم يدخل فورا فتألمت كثيرا و هو بحاول ادخاله و صوتي يعلو من اخات و ااأهات لبدخل الزب الصناعي فيني اخرج زبه و وقف اما وجهي و جعلني امص له زبه و يده الاخرى تحرك الزب الصناعب بطيزي و انا في قمة النشوه كان الزب كبير و يألم ثم اخرج زبه من قمي و ذهب الى طيزي و اصبح يدخل الزب الصناعي فيها بسرعه و يضرب اردافي بيداهوانا أتألم اكثر و أكثر و هو مستمتع بنيكي بتلزب الصناعي ثم اخرج الزب الصناعي ليدخل زبه هو كان اصغر من الصناعي و يبسط اكثر بسبب سخونته كان لا يتحرك يهز المرجوحه فقط بيداه ثم اصبح يقوي هز الأرجوحه لابتعد عن زبه حوالي النصف متر و اعود ارتطم به و هو يحاول ان يصيب فتحتي بزبه و انا عائد ليدخل مره فيها ز مره لا يصيبها و كنت اتألم بكلا الحلاتان ثم ذهب يثبت الأرجوحه و يحضر مكينه للنيك مثبت عليها قضيب من أمامها يصوبها على طيزي ويدخل رأس القضيب بفتحتي كان رأسه رفيع و كلما داخل اكثر يصبح اثخن سغل اياد المكينه و بدأ القيب الصناعي يدخل يشق فتحتي و يخرج ببطئ و انا يصدر من ااااه ااااخ اااه اااخ اه اه اه و هو سعيد بما يفعله و قال اليوم لا نوم نيك حتى الصباح و المكينه تعمل بيبطئ ثم ذهب و عاد بعد نصف ساعه دو المكينه تنيك فيني لنصف ساعه ثم حمل جهاز التحكم و بدأ يسرع المكينه و يدخل قضيبها فيني بسرعه اكبر ليمسك هو زبي و يلاعبه و ينتصب بيده ثم احضر كاسه و بدأ يحرك زبي و يداعبه و المكينه تكمل نيكي و فتح طيزي حتى بدأت اقذف و حليبي نزل داخل الكاسه ثم اوقف المكينه و شد الحبال لترتفع فتحتي الى الاعلى ليلعب باصابعه بطيزي و يفرخ الكاسه التي بها لبني داخل طيزي في فتحتي .و هو يضربها بيداه وقال ارتاح قليلا ساعود لك تركني ساعه على هذا الحال وانا اريد انا انتهي من كل هذا النيك عاد و انزل طيزي للاسفل و قال و هو يضحك مبروك انت حامل من حالك بدأ يتحول الامر و الدكتور اياد يتغير معي كنت اريد انا يضاجعني و الان اريد الهرب منه ثم لم اجد الا ثلاث اشخاص عريضي القامه يأون الى القبو و يتفحصون جسمي و يتلمسوني ثم ذهبو مع الدكتور اياد و عادو لوحدهم بعد ربع ساعه و بدأو يتعرون وانا مربوط و صراخي لم ينفعني ليقول احدهم انتاك بكيفك احسن ليك جاوبت انتو ثلاث سأموت قال لا تخاف اقتربو مني لتظهر ازبرهم الطويله و الثخينه اتى اولهم و وضع زبه بفمي امص له و الثاني بداء يمص صدري و رقبتي و الثالث كان يمص و يعض اردافي و يبعص فتحتي بأصبعه و انا استمتع معهم كانو محترفين في التعامل مع جسمي ليتبادل الاماكن من حين لأخر ثم يبدأ احدهم ادخل زبه بفتحت طيزي و الثاني ينيكني بزبه من فمي و الثالث ينتظر دوره ليدخل زبه فيني و كل خمس دقائق يتبادلون و انا لا يسمع مني الا اااه اااه اااه اااه اااخ اااخ اااخ ااخ كانت ازبرهم كبيرة لكن القضيب الذي على المكينه قد كبر فتحتي لتتتسع لهم و لم احس الأ احدهم ينيك في طيزي و الاخر يحاول ادخال اصبعه مع الزب فيني و فتحتي تكاد تنشق ثم لم اخس الا و هم يفكون الحبال عني و ينام احدهم على الارض و يجلسني على زبه ليدخل بسهوله بطيزي و يعود الاخر ليضع زبه بفمي و الثالثي يسرب على اردافي بيده و يحاول ادخال اصبعه مع الزب الذي ينيكني و انا ااااخ ااااخ اااخ اااه اااه اه اه اه لا احس و الا الذي اجلس على زبه يمسكني من ظهري ويكاد يعصرني و زبه ينفجر داخل طيزي يملأه بلبنه لم يهدأ الاول حتى سحبني الثاني للخلف قليلا لاصبح بوضعيت الكلب و الثالث يخنقي بزبه في فمي ليدخل الثاني زبه فيني و ظهر الاول لم يخرج منها بعد و يعاشرني بقوه و صوت تصادم جسمي و جسمه يملا القبو و صوتي لا يظهر بسبب الزب الذي يخنقني بفمي اكد اموت بينهما ليتأوخ الثاني و يدفع بزبه بقوه داخلي لينفجر و يهتز داخلي و من قوة ضرباته اصبحت نائم على بطني و هو يقذف داخلي و الثالث جالس هلى الارض يمسك شعري و ينيك في فمي ليدخله لحلقي و يقذف داخل فمي ليصبح رجلان يقذفان بداخلي ليصمت الجميع لثوان و بعدها ينهض الرجال وانا مستلقي على بطني و المني يسيل من فمي و فتحتي ليمرون على ارافي بأيديهم بضربات الشكر لها لأمتاعهم و يخرجون ليعود الدكتور اياد و يأخذني للحمام لاغتسل يدخل معي ينظف لي طيزي من المني و هو يغسلها اصابعه تدخل داخلها بسهوله كنت لا استطيع الوقوف ثم بدون اي مقدمات اخرج زبه و ادخله بطيزي ليدخل فورا و بكل راحه لينيك فيني لعشر دقائق و انا تخرج مني اهات خافته ليقذف داخل طيزي ثم اكملنا الحمام و ارتدينا ملابسنا و سألته من هؤلاء و كيف تسمح لهم بمعشرتي قال انهم رؤسائي في العمل وانا كل فترا احضر لهم شباب لينامو معهم وانا مسؤل عن صحتك انت في كل هذا الامر و انت اتيت بموفقتك الى هنا و تعرف انك ستنتاك هنا و قال دعنا نتمتع بجمال طيزك و جسمك الرائع صمت لثواني و قال هل تبيت عندي ام تذهب الان
كنت لا اقدر على المشي سابيت اليوم لديك ابتسم و ابتسمت له و قالت سنتان لم يلمس زب طيزي ليائتي بيوم و احد اثنان من الأزبار الاصطنعيا و اربعه من ازبار الرجال يوم من احلامي و لا اروع .
كتبت القصه لكم و انا ادخل في فتحتي قطعة ظز البلاستك تشبه الزب لكن ارفع اجلس عليه و احرك طيزؤ كل حين لعلها تطفي نار طيزي وعشقها للزب ...
سأروي عليكم قصه من تأليفي اتمنى ان تحدث لي.
انا رامز شاب في 18 من عمره ابيض البشرة نحيف البونيه وسيم كان يحب الجنس بكل انواعه و جرب مع الرجال و النساء وفي يوم من الايام ذهبت الى الشاطئ انا واصدقائي و كنت ارتدي مايو ضيق يبرز جمال طيز الصغيره المدوره وجسمي ابيض البشرة خفيف الشعر بعد حوالي ساعه قرراره اصدقائي الذهاب الى البيت وانا قرارة الجلوس تحت اشعة الشمس و انا جالس كان يجلس بجواري رجل بعمر الاربعين عام طوله متوسط وسيم الشكل مشعر الجسم يرتدي شورط سباحه كان ينظر الي نظرات غريبه ثم وأذا به يقول من فضلك هل ممكن ان تدهن لي الزيت على جسمي انا لوحدي هنا . اخذت الامر بشكل عادي و وافقت و استلقى على بطنه و بدأة ادهن الزيت على ظهره و هو يتنهد و يتأوخ بصوت خافت وطلب مني ان اكثر من الزيت على جسمه و اضع على اقدامه و افخاذه و ايديه و انا افرك الزيت على يديه و اقدامه بدأة افرك افخاذه فرفع الشورط لاعلى افخاذه و طلب مني دهنها بالزيت وفعلت و يداي تكاد تلمس طيزه و زبه و ملمس شعر جسده الخشن لا يذهب من بالي . انتهيت من دهن الزيت و شكرني ثم قال هل انت وحدك هنا جاوبته بنعم قال لنيقى سويا نتسلا و نتحادث وافقت ثم قال تعال ادهن لك الزيت و بعدها نستلقي و نتحاذث فعلا استلقية على بطني و بدأ يدهن ظهري و اكتافي و يفركهم كان احساس رائع بالراحه كان يدهن من اسفل ظهري صعودا لاكتافي لينزل و يدهن يداي و يعود صعودا لاكتفي لينزل الى اسفل ظهري و كل مره ينزل اكثر ليلمس المايو و بعدها بدا يدهن اقدامي من اصابعي الى افخادي و يلمس بخارج كفه زبي و اردافي بحركه دائريه بكلتا يداه كان يثيرني وبدا بالقدم الاخرى و بنفس الطريقه لاحظ انتصاب زبي و بحرك من الممازحه مسك زبي بين اصابعه و قال وهو ينظر الي وهو يضحك شو وقف زبك و هذا شيئ طبيعي ههههههههوانا ايضا وقف زبي و مسك زبه بيده من فوق الشورط يريني اياه ثم وضع يده على طيزي مطبطب عليها و هو مبتسم ثم استلقى بجانبي و تعرفنا اسمه اياد وهو يعمل طبيب منزله في حي قريب من منزلي و لديه مزرعه في الريف جلسنا بحدود النصف ساعه نتحادث وبعدها قال هيا ننزل الى الماء قليلا و و نزلنا و بدأنا نسبح و نلعب في الماء و يقول افتح قدميك لامر من بينهما و هو يمر مرار يده على زبي ليعود و يقف خلفي ونحن في الماء و يعنقني من الخلف و يرميني في الماء كان دائما يحاول لمس طيزي و زبي و انا اريد ان اعطيه المجال لأني بدأة اتذكر طعام زب صديقي الذي دخل بطيزي من سنتين ولم يكررها .ثم ما ان امسكني من الخلف حتى بدأت افرك طيزي بزبه هنا توقف هو ثم قال بأذني و هو يمد يده تحت الميو ليلمس طيزي هيا نذهب الى منزلي لنأخذ راحتنا و هو يتحدث بدأ يبعص فيني ونحن في الماء .وافقت و خرجنا قال نستحم في البيت لا داعي لتلبس ركبنا السيارة و في الطريق كان يتلمس جسمي و انا امسك زبه المنتصب وصلنا نزلة من السيارة و صعدنا الى البيت دخلنا الى الحمام انا وهو خلعنا ملابسنا و نزل في البانيوه كان كبير و مداور اجلسني في حضنه و زبه بين افخذي مخمور بالماء و يلعب بزبي و يمص رقبتي وانا في قمة الهيجان ثم يبعصني في طيزي باصبعه لاهتاح اكثر فأكثر ثم ليقف و يعطيني قضيبه لامصه كان طويل و رفيع ليس ثخين و بدأة امصه بشراها و اهاته تتعالى من المتعه و لينحني يدخل اصبعه في طيزي و يبعصها ليوسعه ثم يدخل اصبعان و انا أتأوه من الذه ثم يقف خلفي و يقول لي افتح طيزك لاشد له اردافي لتظهر فتحتي بكامله ليمرر عليها زبه صعودا و نزول شعور ولا احلا ثم يبدا ادخال زبه فيني يدفع به و طيزي تنفتح لتستقبل هذا الزب الرائع ليدخل نصفه من اول مره و بعدها يخرجه و يدخل وكل مره يدخله اكثر ليصل الى احشائي و بعدها يسرع وينيك بطيزي بسرعه ليصدر صوت التصفيق بين بطنه و اردافي و بعدها يشدني من اكتافي ليدخل زبه الى اخره فيني و هو ينبض و يقذف لبنه الساخن بداخلي و هو يتأوخ و يتلذذ فيني ينام فوقي لدقيقه دون حركة ثم يرتخي زبه و يخرج من طيزي و يسيل لبنه خارج منها ايضا ثم يتمدد بالبانيوه و يجلسنه في حضنه و يمسك زبي ل يحركه للاعلى و الاسفل و اصابعه في فمي حتى قذفت انا الاخر لبني فوق يداه ليحضر لبني و يمسح و جهي به و يدخل قليلا من بفمي مع اصابعه و انا مستسلم له ثم نكمل حمامنا و نخرج نرتدي ملابسنا و انا خارج قال هل اعجبك زبي قلت كثيرا قال هل تذهب الى مزرعتي نبيت فيها يوم كامل اخذت رقم هاتفه و قالت ساتصل بك عندكا يكون هناك مجال لاذهب معك . و ذهبت الى البيت و انا افكر بزبه و عرضه للذهاب الى المزرعه بعد يومان بدأة اشتاق الى طعم زبه وهو في فمي و طيزي حتى قرارت انا اتصل به و اذهب معه واتصلت به و حددنا موعد و اخبرت اهلي انا سأبيت عند اصدقائي و ذهبت معه و نحن في الطريق كان يغزلني ويتلمس حتى و صلنا الى المزرعه كانت في طابقان و قبو دخلنا حضر الطعام و اكلنا ثم غمزني بعينه و قال هيا نستمتع بجسمعك الرائع نزلنا الى القبو كان هناك غرفه فيها اداواة جنسيه و مكينات و اشياء لم اعرفها خفت قليلا فقال لا تخاف هذه كل للمتعه اقترب مني و بدأ بتقبيلي و تحسس على جسمي و طيزي ثم خلع لي ثيابي كلها و اخذني الى شيئ يشبه الأرجوحه اجلسني فيه على ظهري ثم بدأ يربطني به ربط اقدامي ثم يداي وانا بدأت اخاف منه ثم ما هي ألا دقائق حتى شد بعض الحبال حتى ارتفعة اقدامي الى الاعلى و تباعدة عن بعضها لتظهر طيزي و فتحتي جاهزه للنيك و يداي مربوطه لا حول لي و لا قوه ثم ذهب و اتى بكريم و زب صناعي اثخن من زبه دهن الكريم على فتحتي و بدأ يبعصها بأصابعه ليكبرها ثم ادخل زب الصناعي فيها كان كبير لم يدخل فورا فتألمت كثيرا و هو بحاول ادخاله و صوتي يعلو من اخات و ااأهات لبدخل الزب الصناعي فيني اخرج زبه و وقف اما وجهي و جعلني امص له زبه و يده الاخرى تحرك الزب الصناعب بطيزي و انا في قمة النشوه كان الزب كبير و يألم ثم اخرج زبه من قمي و ذهب الى طيزي و اصبح يدخل الزب الصناعي فيها بسرعه و يضرب اردافي بيداهوانا أتألم اكثر و أكثر و هو مستمتع بنيكي بتلزب الصناعي ثم اخرج الزب الصناعي ليدخل زبه هو كان اصغر من الصناعي و يبسط اكثر بسبب سخونته كان لا يتحرك يهز المرجوحه فقط بيداه ثم اصبح يقوي هز الأرجوحه لابتعد عن زبه حوالي النصف متر و اعود ارتطم به و هو يحاول ان يصيب فتحتي بزبه و انا عائد ليدخل مره فيها ز مره لا يصيبها و كنت اتألم بكلا الحلاتان ثم ذهب يثبت الأرجوحه و يحضر مكينه للنيك مثبت عليها قضيب من أمامها يصوبها على طيزي ويدخل رأس القضيب بفتحتي كان رأسه رفيع و كلما داخل اكثر يصبح اثخن سغل اياد المكينه و بدأ القيب الصناعي يدخل يشق فتحتي و يخرج ببطئ و انا يصدر من ااااه ااااخ اااه اااخ اه اه اه و هو سعيد بما يفعله و قال اليوم لا نوم نيك حتى الصباح و المكينه تعمل بيبطئ ثم ذهب و عاد بعد نصف ساعه دو المكينه تنيك فيني لنصف ساعه ثم حمل جهاز التحكم و بدأ يسرع المكينه و يدخل قضيبها فيني بسرعه اكبر ليمسك هو زبي و يلاعبه و ينتصب بيده ثم احضر كاسه و بدأ يحرك زبي و يداعبه و المكينه تكمل نيكي و فتح طيزي حتى بدأت اقذف و حليبي نزل داخل الكاسه ثم اوقف المكينه و شد الحبال لترتفع فتحتي الى الاعلى ليلعب باصابعه بطيزي و يفرخ الكاسه التي بها لبني داخل طيزي في فتحتي .و هو يضربها بيداه وقال ارتاح قليلا ساعود لك تركني ساعه على هذا الحال وانا اريد انا انتهي من كل هذا النيك عاد و انزل طيزي للاسفل و قال و هو يضحك مبروك انت حامل من حالك بدأ يتحول الامر و الدكتور اياد يتغير معي كنت اريد انا يضاجعني و الان اريد الهرب منه ثم لم اجد الا ثلاث اشخاص عريضي القامه يأون الى القبو و يتفحصون جسمي و يتلمسوني ثم ذهبو مع الدكتور اياد و عادو لوحدهم بعد ربع ساعه و بدأو يتعرون وانا مربوط و صراخي لم ينفعني ليقول احدهم انتاك بكيفك احسن ليك جاوبت انتو ثلاث سأموت قال لا تخاف اقتربو مني لتظهر ازبرهم الطويله و الثخينه اتى اولهم و وضع زبه بفمي امص له و الثاني بداء يمص صدري و رقبتي و الثالث كان يمص و يعض اردافي و يبعص فتحتي بأصبعه و انا استمتع معهم كانو محترفين في التعامل مع جسمي ليتبادل الاماكن من حين لأخر ثم يبدأ احدهم ادخل زبه بفتحت طيزي و الثاني ينيكني بزبه من فمي و الثالث ينتظر دوره ليدخل زبه فيني و كل خمس دقائق يتبادلون و انا لا يسمع مني الا اااه اااه اااه اااه اااخ اااخ اااخ ااخ كانت ازبرهم كبيرة لكن القضيب الذي على المكينه قد كبر فتحتي لتتتسع لهم و لم احس الأ احدهم ينيك في طيزي و الاخر يحاول ادخال اصبعه مع الزب فيني و فتحتي تكاد تنشق ثم لم اخس الا و هم يفكون الحبال عني و ينام احدهم على الارض و يجلسني على زبه ليدخل بسهوله بطيزي و يعود الاخر ليضع زبه بفمي و الثالثي يسرب على اردافي بيده و يحاول ادخال اصبعه مع الزب الذي ينيكني و انا ااااخ ااااخ اااخ اااه اااه اه اه اه لا احس و الا الذي اجلس على زبه يمسكني من ظهري ويكاد يعصرني و زبه ينفجر داخل طيزي يملأه بلبنه لم يهدأ الاول حتى سحبني الثاني للخلف قليلا لاصبح بوضعيت الكلب و الثالث يخنقي بزبه في فمي ليدخل الثاني زبه فيني و ظهر الاول لم يخرج منها بعد و يعاشرني بقوه و صوت تصادم جسمي و جسمه يملا القبو و صوتي لا يظهر بسبب الزب الذي يخنقني بفمي اكد اموت بينهما ليتأوخ الثاني و يدفع بزبه بقوه داخلي لينفجر و يهتز داخلي و من قوة ضرباته اصبحت نائم على بطني و هو يقذف داخلي و الثالث جالس هلى الارض يمسك شعري و ينيك في فمي ليدخله لحلقي و يقذف داخل فمي ليصبح رجلان يقذفان بداخلي ليصمت الجميع لثوان و بعدها ينهض الرجال وانا مستلقي على بطني و المني يسيل من فمي و فتحتي ليمرون على ارافي بأيديهم بضربات الشكر لها لأمتاعهم و يخرجون ليعود الدكتور اياد و يأخذني للحمام لاغتسل يدخل معي ينظف لي طيزي من المني و هو يغسلها اصابعه تدخل داخلها بسهوله كنت لا استطيع الوقوف ثم بدون اي مقدمات اخرج زبه و ادخله بطيزي ليدخل فورا و بكل راحه لينيك فيني لعشر دقائق و انا تخرج مني اهات خافته ليقذف داخل طيزي ثم اكملنا الحمام و ارتدينا ملابسنا و سألته من هؤلاء و كيف تسمح لهم بمعشرتي قال انهم رؤسائي في العمل وانا كل فترا احضر لهم شباب لينامو معهم وانا مسؤل عن صحتك انت في كل هذا الامر و انت اتيت بموفقتك الى هنا و تعرف انك ستنتاك هنا و قال دعنا نتمتع بجمال طيزك و جسمك الرائع صمت لثواني و قال هل تبيت عندي ام تذهب الان
كنت لا اقدر على المشي سابيت اليوم لديك ابتسم و ابتسمت له و قالت سنتان لم يلمس زب طيزي ليائتي بيوم و احد اثنان من الأزبار الاصطنعيا و اربعه من ازبار الرجال يوم من احلامي و لا اروع .
كتبت القصه لكم و انا ادخل في فتحتي قطعة ظز البلاستك تشبه الزب لكن ارفع اجلس عليه و احرك طيزؤ كل حين لعلها تطفي نار طيزي وعشقها للزب ...