بعشق ابن خالتى
06-07-2018, 01:44 AM
هاى حبايبى أنا عضو جديد لسة دة اول موضوع ليا وبصراحة مش عارف أبدأ منين لكن بحاول افضفض معاكم انا رجل اربعينى ولكنى عشت حياة ممتلئة بالأحداث هحاول اسرد ليكم بعض منها وهحاول اعملها على اجزاء عشان متملوش من وهكتفى الموضوع دة بالمقدمة دى
الى اللقاء
والدى اتوفى وانا خمس سنين تقريبا وكنت رقم اربعة فى اخواتى وامى ست طيبة من بتوع زمان كان قبلى ٣بنات وبعدى بنت وولد عشر شهور توأم المهم امى كانت بتخاف عليا جدا لانى زى ماكانت دايما تقول جيتلهم على شوقة فكانت مدللانى الى حد كبير جدا لدرجة انى مكنتش بخرج من البيت الا فى ايديها ولا العب مع حد الا مع اخواتى وصاحبت اخواتى اتعودت على كدة وحبيت القاعدة فى البيت واللعب البناتى بالعرايس والمطبخ والحاجات دى لدرجة انى لما دخلت المدرسة كنت بخاف اقعد جنب الولاد ولا بحب اتكلم معاهم ولا العب معاهم وكنت بحب دايما العب مع البنات بس واقعد جنبهم بس المدرسين كانو بينقلونى جنب زمايلى الولاد وكنت بقوم غصب عنى وفى البيت طبعا كنت انا واخواتى زى بعض فى كل حاجة بالعكس يمكن كنت متدلع اكتر منهم كمان يعنى حتى لو احتاجنا طلب من برة امى كانت تبعت اختى اللى قبلى ومتبعتنيش عشان خايفة عليا المهم حبيت الحياة كدة واتعودت عليها كدة ومكنتش اعرف انها كدة مش طبيعية لدرجة انى لما كنت بألعب مع صاحبة اختى عروسة وعريس وكانت تطلب منى انى احطهولها مكنتش بحب كدة وكنت بعملها عشان متزعلش انما انا كنت عاوز العب فيها وهى تلعب فى بتاعى وخلاص ولدرجة انى حبيت شغل البيت يعنى الكنس والمسح وغسيل المواعين وكنت بنشر الغسيل والم الغسيل واحط المشبك فى بقى زى ما الستات بتعمل كنت بتكسف اخرج البلكونة مثلا وانا بالفانلة بس لازم البس حاجة فوقيها وياريت لو تكون فوطة مثلا وامسكها من الطرفين والضمهم على بعض المهم دى كانت حياتى طول ما انا فى البيت ومليش اى مخرج غير كدة احيانا وانا فى الاجازات كانت امى تسفرنى البلد عند خالتى على سبيل التغيير وعشان تكون مطمنة عليا وياريتها ماعملت كدة
هاى حبايبى وحشتونى موت
مش هطول عليكم المرة اللى فاتت وقفنا لحد ما أمى بدأت تبعتنى عند خالتى عشان اغير جو وكدة وخالتى كان عندها خمس ولاد ولد ١٦سنة وولد قدى بالزبط وولد اصغر منى وبنتين كبار عنى المهم كنت طبعا بلعب طول النهار مع ولاد خالتى اللى قريبين من سنى لكن المشكلة بقة كانت فى ابن خالتى الكبير كان دايما بيتقرب منى وبيحاول يهزر معايا ويمسكنى من اماكن حساسة يعنى من سدرى ويضربنى على طيازى وانا مكنتش بدقق كطفل يعنى بعتقد انه بيطبطب عليا عشان يتيم وكدة بس فى يوم وانا نايم صحيت على حاجة جامدة بتخبط فى طيازى لفيت ايديا لقيت زبه واقف حديد وسخن موله ونفسه عالى جدا بس انا خوفت اوى وروحت لفف ولازق ضهرى فى الحيطة وطلعت برة اللحاف لقيته بيقوللى متخافش وانا قلبى بيدق دقات سريعة جدا فاكرها زى ماتكون امبارح وقعدت اتوسل له عشان يسيبنى وهو زانقنى فى الحيطة وراح واخد ايديا علزبه وقاللى طيب متخافشى ادعكهولى بس مسكته عشان يسكت وقعدت ادعكهوله لقيته بيقوللى طيب مش هعمل فيك حاجة من ورا خليه قدام بس قلتله ازاى قاللى نزل البنطلون وراح حطه بين وراكى تحت بيوضى وقعد يحك بيه فى ليوضى وبين وراكى وتحت بيوضى لحد ماحسيت انه قرب على خرمى بعدت وفضل على كدة لحد ماحسيت بحاجة سخنة مولعة بتمشى على وراكى وعلى بيوضى غرقتنى وهو بدأ يهدى المشكلة انه بقى عاوز كدة كل يوم ولما رفضت تانى يوم قاللى هقول لأمك على اللى حصل امبارح خوفت جدا من امى وبدأ يبتزنى كل يوم بالموضوع دة كنت فى الأول مدايق جدا وبعملها وانا مضرر عشان ميقولشى لامى بس شوية شوية بدأت استمتع معاه لدرجة انى بقيت استنى الليل بس هو مكتفاش بكدة بقة طول الناهر يتحرش بيا ويستغل اى فرصة عشان يمسكنى او يدقر فيا وجه فى يوم مكنشى فى حد فى البيت لقيته بيقوللى تعالى نستحمة انا افتكرت انه عاوز زى كل يوم قلت عادى دخلت معاه الحمام وقلعنى هدومى كلها وهو كمان قالع كل هدومه وشغل الميه وفضل يلع فى زبه ويقوللى امسكه كدة مسكته قالى عاوز تدوقه قلتله ازاى قاللى حطه فى بقك كنت قرفان اوى بس بدأت احطه فى بقى كان كبير اوى على بقى لحسته بلسانى من غير ما ادخله بقى لقيته بينزل حاجة زى الميا كدة بس طعمها فى ملح شوية كانت لذيذة بدأت الحسه لحد ماوقف جامد لقيته بيدعكه بالصابون قلت بيغسله عادى قاللى تعالى بقة العبلك فى بتاعك وراح موقفنى قدامه وقعد يمصلى فى زبى وان متبهدل وزبى صغير جدا عن بتاعه ولقيته بيدخل صباعه من تحت بيوضى وبيحطه فى خرمى وكان صباعه مليان صابون راح متزحلق جوة خرمى روحت شاهق قاللى متخافش وقعد يبعبصنى وهو بيمص فى زبى بينى وبينكم استحليتها لقيته بيلفنى ويقعدنى على زبه بس زبه كان كبير اوى فضل يحاول فيه انه يدخل معرفشى لحد ماجبهم على خرمى وانا قاعد عليه قومنى وغسلى طيازى وغسل زبه ولبسنا وخرجنا وانا بترعش من الحمام وجسمى كله بيتهز وبقيت انتظره كل يوم عشان يعمل فيا حاجة جديدة بس المهم ميدخش زبه فى خرمى
هاى حبايبى معلش اتأخرت عليكم العيد بقة وكدة كل سنة وانتم طيبين
وقفنا المرة اللى فاتت لحد ما اتعودت على ابن خالتى وبقيت كل يوم استناه اشوف اية الجديد والمهم انه ميدخلش زبه فى خرمى لحد الاجازة ماخلصت واضطريت اروح عشان المدرسة وكدة وطبعا محدش يعرف اى حاجة عن اللى حصل دة روحت وانا بكره اللى حصل وبكره ابن خالتى ومش طايق حتى اسمع اسمه وفضلت على كدة كتير بس للأسف بدأت احس حاجات جديدة بتحصللى يعنى اسرح كتير فى اللى كان بيحصل افتكر واتمنى انه يتكرر ومكنتش برتاح الا لما ادخل الحمام والعب فى خرمى واحسس عليه من برة وساعات من جوة واقول يعنى صباعى هيعمل اية لحد ما اجيب لبنى وكنت لا اتعدى ال١٣ سنة واتعودت على كدة وبقيت بعمل الحاجات دى كتير بس الموضوع تطور لدرجة انى بقيت اتخيل نفسى بنت حقيقية وانام فى حضن المخدة وساعات اجيب اى حاجة اربطها فى المخدة تشبه الزب والعب فيها واقعد عليها بس بردو مش بدخلها صلت لتالتة اعدادى بالطريقة دى وكنت بنتهز اى فرصة اكون لوحدى فى البيت والبس لبس اخواتى الداخى وساعات الخارجى كمان واعيش على الاقل ساعة او اتنين كأنثى ادخل المطبخ اعمل شاى مثلا وانا باللبس دة انام ادلع ارقص المهم احس انى بنت ومش اى بنت انثى بمعنى الكلمة وكان مساعدنى فى الموضوع دة انى مكلبظ شوية وابيض ومتختخ يعنى كأنى بنت بالزبط المهم وانا فى اعدادى روحت اشتغل فى مصنع وكان فى عيل صغير يعنى عشر سنين كدة مشهور انه بيتناك فاتفقت مع واحد زميلى اننا ناخده ننيكه الواد مجاش يومها واحنا كنا تعبانين اوى معرفش اية اللى خلانى اقترحت على زميلى دة اننا ننيك بعض المهم اتفقنا وبعد المصنع مافضى طلعنا اخر دور ودخلنا المخزن وقعدنا نمص لبعض ونلعب لبعض بس بينى وبينكم كنت مشتاق اوى انه يعمللى زى ابن خالتى فقلتله احنا ننيك بعض وانت تنيكنى الاول ياسيدى قال اية عشان يوافق يعنى وانا اللى كان نفسى كدة المهم قعدت امصله زبه لحد ماوقف زى الحديد وطلعت فوقه بس بردو مدخلتوش لانى خوفت بس هو كان هاج قوى راح قايم ومنيمنى على بطنى قلتله متدخلوش قالى حاضر لعب بزبه شوية بين فلقتين طيازى وحسيت بزبه على خرمى ساعتها قلبى انخطف منى ومحسيتش بنفسى وروحت فى دنيا تانية وهو زى مايكون حس انى مش دريان راح ضاغط بزبه جامد محسيتش الا وهو بيخترق خرمى روحت شاهق شاهقة جامدة راح قافل بقى بايديه وقاللى متخافش خلاص هخلص اهه وانا بتلوى تحته وهو عمال ينيك بعنف ويحركه جوايا جامد لحد ماحسيت بلبنه سخن مولع بس المرادى جوة خرمى وراح نايم فوقى وانا استسلمت خلاص لانه معتش فى حاجة نقصانى حسيت ساعتها انى فتاة فقدت عذريتها خلاص مبقتش عذراء قام من فوقى وطبطب عليا وقاللى متزعلش مش هقول لحد خوفت من الكلمة وقلتله لا احنا اتفقنا اننا ننيك بعض راح ضاحك وقايم وسايبنى ونازل فضلت اليوم دة اعيط زى مكون عمرى ماعيط قبل كدة لحد ماطلع النهار وروحت الشغل ساعة ماشافنى راح ضاحك وقايللى ازيك ياحبيبتى عاملة اية كنت بين شعورين غريبين الأول انى مبسوط اوى انى اخيرا بقيت ست وفى حد عارف كدة وبيتعامل معايا على طبيعتى والتانى خوفى وقلقى واحساسى بعدم الأمان المهم قلتله النهاردة كمان قاللى اية انت استحلتها قلت له اه بالليل طلعنا تانى على اساس اننا هنعمل زى امبارح بس المرادى غلبته وروحت نايم فوقه ونايكه ومدخل زبى كل فى طيازه ونزلت لبنى جواه وقام من تحتى وقعد يشتم قلتله كدة محدش احسن من حد وكانت اخر مرة نتقابل بالشكل دة بعدها بفترة لقيته بيقوللى معايا فلم سكس عاوزين نشوفه رفضت رفض تام ومرضيتش اروح معاه لأنى كنت عارف اللى هيحصل وكارهه فضلت على كدة فترة معملشى اى حاجة وكنت كل ماافتكر ابكى بكاء شديد والعن ابن خالتى اللى كان السبب والعن نفسى انى بفكر فى الحاجات دى واشتكى لربنا لية يارب انا بقيت كدة بس احيانا كنت بضعف كل كام شهر لما ابقى لوحدى اروح بسرعة ادور على لبس اخواتى والبسه وارقص واعيش كأنثى واسرح فى اللى حصللى كله وساعات كنت اجيب خيارة والعب بيها على خرمى وادخل طرفها بس عشان ماأوسعش وانزل لبنى وهى فى خرمى لحد ماارتاح بس مكنش بيحصل كتير الموضوع دة لحد مايوم حصل شئ غير تفكيرى كله هقول لكم عليه المرة الجاية
الى اللقاء
والدى اتوفى وانا خمس سنين تقريبا وكنت رقم اربعة فى اخواتى وامى ست طيبة من بتوع زمان كان قبلى ٣بنات وبعدى بنت وولد عشر شهور توأم المهم امى كانت بتخاف عليا جدا لانى زى ماكانت دايما تقول جيتلهم على شوقة فكانت مدللانى الى حد كبير جدا لدرجة انى مكنتش بخرج من البيت الا فى ايديها ولا العب مع حد الا مع اخواتى وصاحبت اخواتى اتعودت على كدة وحبيت القاعدة فى البيت واللعب البناتى بالعرايس والمطبخ والحاجات دى لدرجة انى لما دخلت المدرسة كنت بخاف اقعد جنب الولاد ولا بحب اتكلم معاهم ولا العب معاهم وكنت بحب دايما العب مع البنات بس واقعد جنبهم بس المدرسين كانو بينقلونى جنب زمايلى الولاد وكنت بقوم غصب عنى وفى البيت طبعا كنت انا واخواتى زى بعض فى كل حاجة بالعكس يمكن كنت متدلع اكتر منهم كمان يعنى حتى لو احتاجنا طلب من برة امى كانت تبعت اختى اللى قبلى ومتبعتنيش عشان خايفة عليا المهم حبيت الحياة كدة واتعودت عليها كدة ومكنتش اعرف انها كدة مش طبيعية لدرجة انى لما كنت بألعب مع صاحبة اختى عروسة وعريس وكانت تطلب منى انى احطهولها مكنتش بحب كدة وكنت بعملها عشان متزعلش انما انا كنت عاوز العب فيها وهى تلعب فى بتاعى وخلاص ولدرجة انى حبيت شغل البيت يعنى الكنس والمسح وغسيل المواعين وكنت بنشر الغسيل والم الغسيل واحط المشبك فى بقى زى ما الستات بتعمل كنت بتكسف اخرج البلكونة مثلا وانا بالفانلة بس لازم البس حاجة فوقيها وياريت لو تكون فوطة مثلا وامسكها من الطرفين والضمهم على بعض المهم دى كانت حياتى طول ما انا فى البيت ومليش اى مخرج غير كدة احيانا وانا فى الاجازات كانت امى تسفرنى البلد عند خالتى على سبيل التغيير وعشان تكون مطمنة عليا وياريتها ماعملت كدة
هاى حبايبى وحشتونى موت
مش هطول عليكم المرة اللى فاتت وقفنا لحد ما أمى بدأت تبعتنى عند خالتى عشان اغير جو وكدة وخالتى كان عندها خمس ولاد ولد ١٦سنة وولد قدى بالزبط وولد اصغر منى وبنتين كبار عنى المهم كنت طبعا بلعب طول النهار مع ولاد خالتى اللى قريبين من سنى لكن المشكلة بقة كانت فى ابن خالتى الكبير كان دايما بيتقرب منى وبيحاول يهزر معايا ويمسكنى من اماكن حساسة يعنى من سدرى ويضربنى على طيازى وانا مكنتش بدقق كطفل يعنى بعتقد انه بيطبطب عليا عشان يتيم وكدة بس فى يوم وانا نايم صحيت على حاجة جامدة بتخبط فى طيازى لفيت ايديا لقيت زبه واقف حديد وسخن موله ونفسه عالى جدا بس انا خوفت اوى وروحت لفف ولازق ضهرى فى الحيطة وطلعت برة اللحاف لقيته بيقوللى متخافش وانا قلبى بيدق دقات سريعة جدا فاكرها زى ماتكون امبارح وقعدت اتوسل له عشان يسيبنى وهو زانقنى فى الحيطة وراح واخد ايديا علزبه وقاللى طيب متخافشى ادعكهولى بس مسكته عشان يسكت وقعدت ادعكهوله لقيته بيقوللى طيب مش هعمل فيك حاجة من ورا خليه قدام بس قلتله ازاى قاللى نزل البنطلون وراح حطه بين وراكى تحت بيوضى وقعد يحك بيه فى ليوضى وبين وراكى وتحت بيوضى لحد ماحسيت انه قرب على خرمى بعدت وفضل على كدة لحد ماحسيت بحاجة سخنة مولعة بتمشى على وراكى وعلى بيوضى غرقتنى وهو بدأ يهدى المشكلة انه بقى عاوز كدة كل يوم ولما رفضت تانى يوم قاللى هقول لأمك على اللى حصل امبارح خوفت جدا من امى وبدأ يبتزنى كل يوم بالموضوع دة كنت فى الأول مدايق جدا وبعملها وانا مضرر عشان ميقولشى لامى بس شوية شوية بدأت استمتع معاه لدرجة انى بقيت استنى الليل بس هو مكتفاش بكدة بقة طول الناهر يتحرش بيا ويستغل اى فرصة عشان يمسكنى او يدقر فيا وجه فى يوم مكنشى فى حد فى البيت لقيته بيقوللى تعالى نستحمة انا افتكرت انه عاوز زى كل يوم قلت عادى دخلت معاه الحمام وقلعنى هدومى كلها وهو كمان قالع كل هدومه وشغل الميه وفضل يلع فى زبه ويقوللى امسكه كدة مسكته قالى عاوز تدوقه قلتله ازاى قاللى حطه فى بقك كنت قرفان اوى بس بدأت احطه فى بقى كان كبير اوى على بقى لحسته بلسانى من غير ما ادخله بقى لقيته بينزل حاجة زى الميا كدة بس طعمها فى ملح شوية كانت لذيذة بدأت الحسه لحد ماوقف جامد لقيته بيدعكه بالصابون قلت بيغسله عادى قاللى تعالى بقة العبلك فى بتاعك وراح موقفنى قدامه وقعد يمصلى فى زبى وان متبهدل وزبى صغير جدا عن بتاعه ولقيته بيدخل صباعه من تحت بيوضى وبيحطه فى خرمى وكان صباعه مليان صابون راح متزحلق جوة خرمى روحت شاهق قاللى متخافش وقعد يبعبصنى وهو بيمص فى زبى بينى وبينكم استحليتها لقيته بيلفنى ويقعدنى على زبه بس زبه كان كبير اوى فضل يحاول فيه انه يدخل معرفشى لحد ماجبهم على خرمى وانا قاعد عليه قومنى وغسلى طيازى وغسل زبه ولبسنا وخرجنا وانا بترعش من الحمام وجسمى كله بيتهز وبقيت انتظره كل يوم عشان يعمل فيا حاجة جديدة بس المهم ميدخش زبه فى خرمى
هاى حبايبى معلش اتأخرت عليكم العيد بقة وكدة كل سنة وانتم طيبين
وقفنا المرة اللى فاتت لحد ما اتعودت على ابن خالتى وبقيت كل يوم استناه اشوف اية الجديد والمهم انه ميدخلش زبه فى خرمى لحد الاجازة ماخلصت واضطريت اروح عشان المدرسة وكدة وطبعا محدش يعرف اى حاجة عن اللى حصل دة روحت وانا بكره اللى حصل وبكره ابن خالتى ومش طايق حتى اسمع اسمه وفضلت على كدة كتير بس للأسف بدأت احس حاجات جديدة بتحصللى يعنى اسرح كتير فى اللى كان بيحصل افتكر واتمنى انه يتكرر ومكنتش برتاح الا لما ادخل الحمام والعب فى خرمى واحسس عليه من برة وساعات من جوة واقول يعنى صباعى هيعمل اية لحد ما اجيب لبنى وكنت لا اتعدى ال١٣ سنة واتعودت على كدة وبقيت بعمل الحاجات دى كتير بس الموضوع تطور لدرجة انى بقيت اتخيل نفسى بنت حقيقية وانام فى حضن المخدة وساعات اجيب اى حاجة اربطها فى المخدة تشبه الزب والعب فيها واقعد عليها بس بردو مش بدخلها صلت لتالتة اعدادى بالطريقة دى وكنت بنتهز اى فرصة اكون لوحدى فى البيت والبس لبس اخواتى الداخى وساعات الخارجى كمان واعيش على الاقل ساعة او اتنين كأنثى ادخل المطبخ اعمل شاى مثلا وانا باللبس دة انام ادلع ارقص المهم احس انى بنت ومش اى بنت انثى بمعنى الكلمة وكان مساعدنى فى الموضوع دة انى مكلبظ شوية وابيض ومتختخ يعنى كأنى بنت بالزبط المهم وانا فى اعدادى روحت اشتغل فى مصنع وكان فى عيل صغير يعنى عشر سنين كدة مشهور انه بيتناك فاتفقت مع واحد زميلى اننا ناخده ننيكه الواد مجاش يومها واحنا كنا تعبانين اوى معرفش اية اللى خلانى اقترحت على زميلى دة اننا ننيك بعض المهم اتفقنا وبعد المصنع مافضى طلعنا اخر دور ودخلنا المخزن وقعدنا نمص لبعض ونلعب لبعض بس بينى وبينكم كنت مشتاق اوى انه يعمللى زى ابن خالتى فقلتله احنا ننيك بعض وانت تنيكنى الاول ياسيدى قال اية عشان يوافق يعنى وانا اللى كان نفسى كدة المهم قعدت امصله زبه لحد ماوقف زى الحديد وطلعت فوقه بس بردو مدخلتوش لانى خوفت بس هو كان هاج قوى راح قايم ومنيمنى على بطنى قلتله متدخلوش قالى حاضر لعب بزبه شوية بين فلقتين طيازى وحسيت بزبه على خرمى ساعتها قلبى انخطف منى ومحسيتش بنفسى وروحت فى دنيا تانية وهو زى مايكون حس انى مش دريان راح ضاغط بزبه جامد محسيتش الا وهو بيخترق خرمى روحت شاهق شاهقة جامدة راح قافل بقى بايديه وقاللى متخافش خلاص هخلص اهه وانا بتلوى تحته وهو عمال ينيك بعنف ويحركه جوايا جامد لحد ماحسيت بلبنه سخن مولع بس المرادى جوة خرمى وراح نايم فوقى وانا استسلمت خلاص لانه معتش فى حاجة نقصانى حسيت ساعتها انى فتاة فقدت عذريتها خلاص مبقتش عذراء قام من فوقى وطبطب عليا وقاللى متزعلش مش هقول لحد خوفت من الكلمة وقلتله لا احنا اتفقنا اننا ننيك بعض راح ضاحك وقايم وسايبنى ونازل فضلت اليوم دة اعيط زى مكون عمرى ماعيط قبل كدة لحد ماطلع النهار وروحت الشغل ساعة ماشافنى راح ضاحك وقايللى ازيك ياحبيبتى عاملة اية كنت بين شعورين غريبين الأول انى مبسوط اوى انى اخيرا بقيت ست وفى حد عارف كدة وبيتعامل معايا على طبيعتى والتانى خوفى وقلقى واحساسى بعدم الأمان المهم قلتله النهاردة كمان قاللى اية انت استحلتها قلت له اه بالليل طلعنا تانى على اساس اننا هنعمل زى امبارح بس المرادى غلبته وروحت نايم فوقه ونايكه ومدخل زبى كل فى طيازه ونزلت لبنى جواه وقام من تحتى وقعد يشتم قلتله كدة محدش احسن من حد وكانت اخر مرة نتقابل بالشكل دة بعدها بفترة لقيته بيقوللى معايا فلم سكس عاوزين نشوفه رفضت رفض تام ومرضيتش اروح معاه لأنى كنت عارف اللى هيحصل وكارهه فضلت على كدة فترة معملشى اى حاجة وكنت كل ماافتكر ابكى بكاء شديد والعن ابن خالتى اللى كان السبب والعن نفسى انى بفكر فى الحاجات دى واشتكى لربنا لية يارب انا بقيت كدة بس احيانا كنت بضعف كل كام شهر لما ابقى لوحدى اروح بسرعة ادور على لبس اخواتى والبسه وارقص واعيش كأنثى واسرح فى اللى حصللى كله وساعات كنت اجيب خيارة والعب بيها على خرمى وادخل طرفها بس عشان ماأوسعش وانزل لبنى وهى فى خرمى لحد ماارتاح بس مكنش بيحصل كتير الموضوع دة لحد مايوم حصل شئ غير تفكيرى كله هقول لكم عليه المرة الجاية