Baaghi
04-29-2018, 01:07 PM
هل ظننت يوما إنك تستطيع أن تمارس الجنس في المقابر إن لم تظن فتعالى معي خلال هذه السطور لتعرف ماذا حدث معي
أسمى سامح عاشور مهندس بترول في شركة ضخمة جدا كانت دايما نزواتي كتير لكن في يوم وأنا راجع من ديسكو من الديسكو هات إللي دايما بروحها فجاه لقيت قدامى بنت واقفه قصاد العربية اتفادتها بصعوبة ولقيتها جاية عليا بمجرد ما العربية وقفت وتسألنى ممكن توصلنى طبعا وافقت وكنت في اليوم ده مليش مزاج لا بنت من الديسكو ختها وواحنا ماشيين كنت حاسس إنها بتقرأ افكارى
متخافش التوصيلة مش ببلاش
وانتى معاكى التمن
التمن موجود ومحتاج حد ياخده
وأنا موجود وهاخد التمن
إطلع على مكان كويس طيب عشان تاخد التمن
وطلعت علي شقتى واوصفلكم بقا البنت دى شقراء بعيون زرقاء بيضاء البشرة مع حسنه فوق حرف الشفاه العلوية وصدر مثل حبتي الرمان وجسد يشع من الجمال في الظلام وتناسق خلاب في الارداف كنت أشعر إنها ليست إنسانه بل إنها ملاك
بمجرد ما دخلت الشقة دخلت ورايا وعملتالها حاجه تشربها ودخلنا ع أوضة النوم قعدنا سواء علي السرير نتبادل النظرات واقتربت الشفايف لتعلن اقبل أجمل ملاك كانت شفايفها تشعرنى بأنى أشرب رحيق ملكة النحل و ظللنا نتبادل القبلات ولسانى يداعب لسانها في شبق و من حسن حظي كانت ترتدى بادى خفيفة وعندما كنت المس صدرها كنت أشعر إنها لا ترتدي شئ خلعت لها البادى والبراء واصبحت الاكل بنهم في صدرها كالمحروم ولا إسمه منها سوى الانين والاهات وفي أقل من ثوانى كنا أنا وهي عاريين وأكملت أنا التهامى لصدرها وهي تمسك بإحدى يدها قضيبي تجلخه ويالا نعومة يديها نهضت وانزلت راسي علي اشافر كسها الطب الجميل الوردة اللون ويالهو من جمال خلاب ظللت الحس بلساني كسها ولم اترك فيه ملي واحد بدون إن اذوق طعمه وفي لحظه تحولت اهاتها وانينها إلى صراخ ادخله ادخلها واريحنى فقمت وامسكت قضيبي وظللت احك كسها الجميل برأسه وبدأت إدخاله ببطئ شديد وأنا اسمع صراخها ادخلها كله حتى رحمى لا ترحمني افشخني وأنا ادخلها ببطئ وعندما دخل كله بدأت أسرع من وتيرة النيك وظللت أنيك فيها في كل الاوضاع ولكن فجاه وعندما أردت أن انزل المنى رأيت ما جعلتنى أسقط غاشيا
يتبع.......
خلاص هنزل هي آخر كلمة قولتها قبل ما يغمى عليا وأنا بنزل في كسها شفت قدامى كائن مرعب مستحيل تكون دى بنى ادمه أبدا وش اسود وعيون حمراء زى الدم والوش متفحم وفي حتت مش موجودة زى ما تكون متحللة شوفت الشكل ده و وقعت من طولى فقت وأنا في البيت وكان مفيش اى حاجه حصلت روحت على شغلي وكنت تعبان ومرهق جدا كأنى كنت بنيك وآحده بقالى يومين استأذنت من الشغل وروحت اترميت ع السرير من التعب وأنا مش حاسس بأي حته في جسمي وأنا نايم بدأت احلم ان الباب خبط خرجت افتح لقيت الوحيدة إللي مستحيل كنت أتصور انى اشوفها سامية زميلتى في الشغل اكتر واحدة بحلم انى أنام معاها جسمها ملهوش حل بالظبط جسم مريهان حسين ولقيت نفسي من الصدمه متنح ولقيتها بتقولى هفضل واقفه ع الباب فقت وقالتلها لا طبعا اتفضلي دخلت وخليتها تقعد في الصالون وقمت عملتالها شاى وبدأنا نتكلم
سامية.. لقيت إنك تعبت فجيت اطمن عليك
متشكر جدا
لا مفيش حاجة
وفجأة وهى بتمسك الشاى أيديها فلتت و وقعت على ألتى شيرت والبنطلون إللي كأنت لابسهم لقيت نفسي بسرعة بقلعها وادخلها الحمام ومن جسمها كان زبرة قام وشد حيلة لقيت عنيها مش متشاله من عليه وهي واقفه قدامى بالبراء والبانتى وبدأت احسس ع جسمها ولقيت شفايفي بتقرب لشفايفها و توهنا سوا في بوسه طويلة وقمت شلتها ودخلت أوضة النوم وقلعتها البراء وبدأت أرضع في بزازها واعصر فيهم ولقيتها بتقولى دخله بقا مش قادره قلتها البانتى ونزلت على كسها وبدأت الحس فيه وأمص زنبورها و اشفط شفايف كسها جواه بقي لحد ما لقتها صرخت وهى بتقول دخله نيكنى يا سامح أرجوك دخلت زبي في كسها وبدأت أنيك فيها وهي عمالة تصوت وتقول نيكنى أنا لبوتك وشرموطتك قومتها وخليتها تاخد الدوجى ستيل وبدأت أنيك فيها تأنى وأنا بلعب بصوابعى في خرم طيزها وبدأت ادخل صباع وراه التانى والتالت وخرجت زبي من كسها ودخلته في طيزها لقيتها صوتت وبتقولى شيله لا طلعه طلعه وأنا ولا سامع لها فضلت واقف لحد ما طيزها اتعودت عليه وبدأت ادخله وأخرجه براحه وهي بدأت تترجانى انى أسرع وتقول كمان نكني الفنى افشخ طيزي نصين وأنا أرد واقولها أعمل أي يا لبوه تقولى افشخ ومتعني يا سيدى بدأت أحس انى خلاص هجبهم قولتالها أجيبهم فين قالتلى هاتهم في كسي طلعت زبرى من طيزها دخلتو في كسها وبدأت انزل وصحيت على الباب بيخبط قومت فتحت لقيت جواب مكتوب فيه هتكونى كل يوم لحد ما أخلف منك و هتجيلي برجلك المقابر
مفهمتش معنى الجواب أي ودخلت الاوضه أكمل نوم ولقيت زبى زى ما يكون لسه منزل دلوقتي حالا
يتبع......
أسمى سامح عاشور مهندس بترول في شركة ضخمة جدا كانت دايما نزواتي كتير لكن في يوم وأنا راجع من ديسكو من الديسكو هات إللي دايما بروحها فجاه لقيت قدامى بنت واقفه قصاد العربية اتفادتها بصعوبة ولقيتها جاية عليا بمجرد ما العربية وقفت وتسألنى ممكن توصلنى طبعا وافقت وكنت في اليوم ده مليش مزاج لا بنت من الديسكو ختها وواحنا ماشيين كنت حاسس إنها بتقرأ افكارى
متخافش التوصيلة مش ببلاش
وانتى معاكى التمن
التمن موجود ومحتاج حد ياخده
وأنا موجود وهاخد التمن
إطلع على مكان كويس طيب عشان تاخد التمن
وطلعت علي شقتى واوصفلكم بقا البنت دى شقراء بعيون زرقاء بيضاء البشرة مع حسنه فوق حرف الشفاه العلوية وصدر مثل حبتي الرمان وجسد يشع من الجمال في الظلام وتناسق خلاب في الارداف كنت أشعر إنها ليست إنسانه بل إنها ملاك
بمجرد ما دخلت الشقة دخلت ورايا وعملتالها حاجه تشربها ودخلنا ع أوضة النوم قعدنا سواء علي السرير نتبادل النظرات واقتربت الشفايف لتعلن اقبل أجمل ملاك كانت شفايفها تشعرنى بأنى أشرب رحيق ملكة النحل و ظللنا نتبادل القبلات ولسانى يداعب لسانها في شبق و من حسن حظي كانت ترتدى بادى خفيفة وعندما كنت المس صدرها كنت أشعر إنها لا ترتدي شئ خلعت لها البادى والبراء واصبحت الاكل بنهم في صدرها كالمحروم ولا إسمه منها سوى الانين والاهات وفي أقل من ثوانى كنا أنا وهي عاريين وأكملت أنا التهامى لصدرها وهي تمسك بإحدى يدها قضيبي تجلخه ويالا نعومة يديها نهضت وانزلت راسي علي اشافر كسها الطب الجميل الوردة اللون ويالهو من جمال خلاب ظللت الحس بلساني كسها ولم اترك فيه ملي واحد بدون إن اذوق طعمه وفي لحظه تحولت اهاتها وانينها إلى صراخ ادخله ادخلها واريحنى فقمت وامسكت قضيبي وظللت احك كسها الجميل برأسه وبدأت إدخاله ببطئ شديد وأنا اسمع صراخها ادخلها كله حتى رحمى لا ترحمني افشخني وأنا ادخلها ببطئ وعندما دخل كله بدأت أسرع من وتيرة النيك وظللت أنيك فيها في كل الاوضاع ولكن فجاه وعندما أردت أن انزل المنى رأيت ما جعلتنى أسقط غاشيا
يتبع.......
خلاص هنزل هي آخر كلمة قولتها قبل ما يغمى عليا وأنا بنزل في كسها شفت قدامى كائن مرعب مستحيل تكون دى بنى ادمه أبدا وش اسود وعيون حمراء زى الدم والوش متفحم وفي حتت مش موجودة زى ما تكون متحللة شوفت الشكل ده و وقعت من طولى فقت وأنا في البيت وكان مفيش اى حاجه حصلت روحت على شغلي وكنت تعبان ومرهق جدا كأنى كنت بنيك وآحده بقالى يومين استأذنت من الشغل وروحت اترميت ع السرير من التعب وأنا مش حاسس بأي حته في جسمي وأنا نايم بدأت احلم ان الباب خبط خرجت افتح لقيت الوحيدة إللي مستحيل كنت أتصور انى اشوفها سامية زميلتى في الشغل اكتر واحدة بحلم انى أنام معاها جسمها ملهوش حل بالظبط جسم مريهان حسين ولقيت نفسي من الصدمه متنح ولقيتها بتقولى هفضل واقفه ع الباب فقت وقالتلها لا طبعا اتفضلي دخلت وخليتها تقعد في الصالون وقمت عملتالها شاى وبدأنا نتكلم
سامية.. لقيت إنك تعبت فجيت اطمن عليك
متشكر جدا
لا مفيش حاجة
وفجأة وهى بتمسك الشاى أيديها فلتت و وقعت على ألتى شيرت والبنطلون إللي كأنت لابسهم لقيت نفسي بسرعة بقلعها وادخلها الحمام ومن جسمها كان زبرة قام وشد حيلة لقيت عنيها مش متشاله من عليه وهي واقفه قدامى بالبراء والبانتى وبدأت احسس ع جسمها ولقيت شفايفي بتقرب لشفايفها و توهنا سوا في بوسه طويلة وقمت شلتها ودخلت أوضة النوم وقلعتها البراء وبدأت أرضع في بزازها واعصر فيهم ولقيتها بتقولى دخله بقا مش قادره قلتها البانتى ونزلت على كسها وبدأت الحس فيه وأمص زنبورها و اشفط شفايف كسها جواه بقي لحد ما لقتها صرخت وهى بتقول دخله نيكنى يا سامح أرجوك دخلت زبي في كسها وبدأت أنيك فيها وهي عمالة تصوت وتقول نيكنى أنا لبوتك وشرموطتك قومتها وخليتها تاخد الدوجى ستيل وبدأت أنيك فيها تأنى وأنا بلعب بصوابعى في خرم طيزها وبدأت ادخل صباع وراه التانى والتالت وخرجت زبي من كسها ودخلته في طيزها لقيتها صوتت وبتقولى شيله لا طلعه طلعه وأنا ولا سامع لها فضلت واقف لحد ما طيزها اتعودت عليه وبدأت ادخله وأخرجه براحه وهي بدأت تترجانى انى أسرع وتقول كمان نكني الفنى افشخ طيزي نصين وأنا أرد واقولها أعمل أي يا لبوه تقولى افشخ ومتعني يا سيدى بدأت أحس انى خلاص هجبهم قولتالها أجيبهم فين قالتلى هاتهم في كسي طلعت زبرى من طيزها دخلتو في كسها وبدأت انزل وصحيت على الباب بيخبط قومت فتحت لقيت جواب مكتوب فيه هتكونى كل يوم لحد ما أخلف منك و هتجيلي برجلك المقابر
مفهمتش معنى الجواب أي ودخلت الاوضه أكمل نوم ولقيت زبى زى ما يكون لسه منزل دلوقتي حالا
يتبع......