عاشقة المحارم2
04-26-2018, 09:51 AM
مرحبا اصدقائي أعضاء منتدى نسونجي الكرام
كتب لكن في قصص سابقة كيف دخلت في علاقة مع أختي ووصديقتها جارتنا وقد دامت العلاقة اكتر من سنة حيث ذهبت لأداء الخدمة العسكرية وبعدها توفية والدي فاصبحت واجباتي كثيرة التزامات العمل مع اخي اكثر عد فترة تقدم شاب لخطبت اختي وبعد السؤال عنه ومعرفتنا بسمعته الجيدة وافقنا وبدات التجهيزات للعرس وقبل العرس بيوم قررت اختي وصديقتها توديعي بسهرة من العمر نقضي بها اليل كله عرات يتبادلون مص زبي ورضاعته ولخس كساس ومص بزاز وقبل وهتياج وما يتخيله عقلكم من وضعيات النيك والمداعبة وفي تلك اليلة قذفت حليبي في فمهم وعلى بزازهم وكساسهم اخل طيازهم فكما قلت ليرة وداع ونيك للفجر فكانت حصة أختي بزبري أكبر لانها راحلة اما جارتنا فستبقا تنتاك حتى ياتي نصيبها وأتي الزفاف وكان كبيرا ونتهت التهاني ومضت الايام وانا علاقتي مع بنت الجيران مستمرة الى ان جائني عرض عمل جيد في مدينة أخرة خزنت على فراق بنت الجيران ولاكل لابد من السفر حسن الحظ انا بيت جدي في تلك المدينة ولا أحد يسكن هناك غير جدي وجدتي وعمتي الصغرة التي تكبرني بخمس سنوات فرحبت بقدومي واقامتي معها حيث ملأت وقتها المقتول بلا فائدا فعندما اعود من العمل نجلس ونتحادث وتبدا الاحاديث المغرية عن النسوان والبنات وكم من العلاقات التي مررت بها وهي طبعا تحكي لي عن اصدقائها وسهراتهم عرضت علي الذهاب معهم وتقضية بعض الاوقات لتعرفني على صديقاتها لربما اصاحب حداهم وعمتي في البيت تعتبرني اخوها الصغير لاتستحي مني فتلبس مايحلو لها من تنانير وارواب النوم الغرية وانا بدات انظر لها نظرات الشهوة ومضت الايام هكذا ليوم جئت من العمل مرهق وغير قادر على فعل شيء فقلت لها لن اذهب معك اليوم للسهر سوف انام وبعد ذهابها دخلت غرفتي ونمت نوما عميقا لكن حصل امر جبرني على الاستيقاذ هو عمتي فقد عادت من سهرتها خلت غرفتي ونامت قربي فقد كانت شبه سكرانة فقلت لها انتي في سريري فقالت اعرف وانا هنا لاجلك انا محتاجة لك وبدات تقبلني تفاجات ولم اعرف ما أفعل لاكن سرعان ما قلت لنفسي جاء من يملأ فراغ أختي وجارتنا وندمجت بالموضوع وصرت ابادلها القبل وادعك بزازها ونزلت على رقبتها امصمص واقبل وخلعت كنزتها والستيان ورحت ارضع بزازا وحلماتها السمر واعضعض عليهم وامص وهي تتاوه من شهوتها ومحنها ونزلت على صرتها اداعبها بلساني واقبل بطنها وفي نفس الوقت اخلع البنطلون لكي ابدا بشم كيلوتا العطر بريحت كسها والحسه وهي تدفع راسي بتجاه كسا فمزقت الكيلوت وبدات الكس ذالك الكس لجميل الرائع واشفط الزنبور وادغدغه سناني وهي تنطفد تحتي من كتر اشهوا وتقول ياسر انت وحش مانك طبيعي وبداء ماء كسها بالسيلان وانا اشرب والحسه وقمت وخلعت ثيابي فظهر زبي المتحجر امامها وقالت روعة زبك ضخم فقتربت ولحسته بلسانها من بيضاته حتى الرأس بطريقة لم تفعلها معي اي بنت مصت زبي من قبل وبعدها ادخلته بفمحا حتى وصل الي البلعوم كل هاذا من غير ان تلمسه بيديها وبدأت تداعب زبي بفمها من الداخل دون ان تخرجه بعد ذالك اخرجته وبدات تدعكه بيديها وهو مغطا بلعلبها تدعك وتمص تدعك وتمص ثم تعود لتدخله الي الداخل كله حيث تلمس بيضاتي شفتيها وزبي يملا فمها بد دخل الي رقبتها من كبر حجمه وبعد ان شبعت من مص زبي ورضاعته بطحتها امامي على السرير وباعدت فلقتي طيزها بيدي ليظهر خرم طيزها بزقت عليه ووضعت راس زبي لادخله دون ان احسسها بألم دخوله وفجا دخل زبي كله دون عناءفقد كانت عمتي متعودة على النيك الطيز بدأت بالنيك وادخال زبي لاعماق طيزا واشبع شهوتي وانيك بها وانيك وهي تتلوا تحتي وتتنهد ونزلت عليها اقبل رقبتها واعض حلمات اذنيها وادفع بزبي اي الداخل بكل قوة حتي انفجر زبي داخل طيزا افرغت حليب داخل طيزاولم اقدر على الحراك فنمت فوقها وفي الصباه عندما فقت كانت قربي لان غرفتي لااحد يخلها فقالت لي انت وحش لسا بشريا وضحكنا وبقيت تنتاك على زبي طيلت فترت اقامتي عندها
اتمنا ان تعجبكم القصة ولنا لقاء أخر في قصة ثانية
كتب لكن في قصص سابقة كيف دخلت في علاقة مع أختي ووصديقتها جارتنا وقد دامت العلاقة اكتر من سنة حيث ذهبت لأداء الخدمة العسكرية وبعدها توفية والدي فاصبحت واجباتي كثيرة التزامات العمل مع اخي اكثر عد فترة تقدم شاب لخطبت اختي وبعد السؤال عنه ومعرفتنا بسمعته الجيدة وافقنا وبدات التجهيزات للعرس وقبل العرس بيوم قررت اختي وصديقتها توديعي بسهرة من العمر نقضي بها اليل كله عرات يتبادلون مص زبي ورضاعته ولخس كساس ومص بزاز وقبل وهتياج وما يتخيله عقلكم من وضعيات النيك والمداعبة وفي تلك اليلة قذفت حليبي في فمهم وعلى بزازهم وكساسهم اخل طيازهم فكما قلت ليرة وداع ونيك للفجر فكانت حصة أختي بزبري أكبر لانها راحلة اما جارتنا فستبقا تنتاك حتى ياتي نصيبها وأتي الزفاف وكان كبيرا ونتهت التهاني ومضت الايام وانا علاقتي مع بنت الجيران مستمرة الى ان جائني عرض عمل جيد في مدينة أخرة خزنت على فراق بنت الجيران ولاكل لابد من السفر حسن الحظ انا بيت جدي في تلك المدينة ولا أحد يسكن هناك غير جدي وجدتي وعمتي الصغرة التي تكبرني بخمس سنوات فرحبت بقدومي واقامتي معها حيث ملأت وقتها المقتول بلا فائدا فعندما اعود من العمل نجلس ونتحادث وتبدا الاحاديث المغرية عن النسوان والبنات وكم من العلاقات التي مررت بها وهي طبعا تحكي لي عن اصدقائها وسهراتهم عرضت علي الذهاب معهم وتقضية بعض الاوقات لتعرفني على صديقاتها لربما اصاحب حداهم وعمتي في البيت تعتبرني اخوها الصغير لاتستحي مني فتلبس مايحلو لها من تنانير وارواب النوم الغرية وانا بدات انظر لها نظرات الشهوة ومضت الايام هكذا ليوم جئت من العمل مرهق وغير قادر على فعل شيء فقلت لها لن اذهب معك اليوم للسهر سوف انام وبعد ذهابها دخلت غرفتي ونمت نوما عميقا لكن حصل امر جبرني على الاستيقاذ هو عمتي فقد عادت من سهرتها خلت غرفتي ونامت قربي فقد كانت شبه سكرانة فقلت لها انتي في سريري فقالت اعرف وانا هنا لاجلك انا محتاجة لك وبدات تقبلني تفاجات ولم اعرف ما أفعل لاكن سرعان ما قلت لنفسي جاء من يملأ فراغ أختي وجارتنا وندمجت بالموضوع وصرت ابادلها القبل وادعك بزازها ونزلت على رقبتها امصمص واقبل وخلعت كنزتها والستيان ورحت ارضع بزازا وحلماتها السمر واعضعض عليهم وامص وهي تتاوه من شهوتها ومحنها ونزلت على صرتها اداعبها بلساني واقبل بطنها وفي نفس الوقت اخلع البنطلون لكي ابدا بشم كيلوتا العطر بريحت كسها والحسه وهي تدفع راسي بتجاه كسا فمزقت الكيلوت وبدات الكس ذالك الكس لجميل الرائع واشفط الزنبور وادغدغه سناني وهي تنطفد تحتي من كتر اشهوا وتقول ياسر انت وحش مانك طبيعي وبداء ماء كسها بالسيلان وانا اشرب والحسه وقمت وخلعت ثيابي فظهر زبي المتحجر امامها وقالت روعة زبك ضخم فقتربت ولحسته بلسانها من بيضاته حتى الرأس بطريقة لم تفعلها معي اي بنت مصت زبي من قبل وبعدها ادخلته بفمحا حتى وصل الي البلعوم كل هاذا من غير ان تلمسه بيديها وبدأت تداعب زبي بفمها من الداخل دون ان تخرجه بعد ذالك اخرجته وبدات تدعكه بيديها وهو مغطا بلعلبها تدعك وتمص تدعك وتمص ثم تعود لتدخله الي الداخل كله حيث تلمس بيضاتي شفتيها وزبي يملا فمها بد دخل الي رقبتها من كبر حجمه وبعد ان شبعت من مص زبي ورضاعته بطحتها امامي على السرير وباعدت فلقتي طيزها بيدي ليظهر خرم طيزها بزقت عليه ووضعت راس زبي لادخله دون ان احسسها بألم دخوله وفجا دخل زبي كله دون عناءفقد كانت عمتي متعودة على النيك الطيز بدأت بالنيك وادخال زبي لاعماق طيزا واشبع شهوتي وانيك بها وانيك وهي تتلوا تحتي وتتنهد ونزلت عليها اقبل رقبتها واعض حلمات اذنيها وادفع بزبي اي الداخل بكل قوة حتي انفجر زبي داخل طيزا افرغت حليب داخل طيزاولم اقدر على الحراك فنمت فوقها وفي الصباه عندما فقت كانت قربي لان غرفتي لااحد يخلها فقالت لي انت وحش لسا بشريا وضحكنا وبقيت تنتاك على زبي طيلت فترت اقامتي عندها
اتمنا ان تعجبكم القصة ولنا لقاء أخر في قصة ثانية