دخول

عرض كامل الموضوع : جعلوها عاهره (قصص سكس عربى منتهى الاثاره الجزء الثانى )!!!!!!!


نهر العطش
10-23-2011, 11:55 PM
جعلوني عاهرة - جـ17
كانت نورا ذاهبة لتبدأ عملها اليومي عندما جلست ليلي على الأريكة واضعه ساقا فوق الأخري وهي تهز ساقها وتنظر لجسد نورا وهي تسير بينما مؤخرتها ترتج خلفها فقالت ليلي نورا ... تعالي هنا، أتت نورا مسرعة وهي تقول نعم يا ستي، كانت نظرات ليلي تخترق ملابسها فهي لم تنسي منظر كسها الشهي فقالت لها إنتي إمتي حلقتي كسك؟؟ شعرت نورا بالخجل الشديد ونظرت بالأرض بينما ليلي تنتظر جوابا وهي تهز ساقاها، لم تجد نورا ردا فوقفت صامته فأمسكت ليلي بفستانها ترفعه وتنظر من تحته لتقول لها هو لسه محلوق ولا الشعر طلع؟؟ كانت ليلي تحافظ علي توضيب كسها من أجل شهيرة فردت بصوت منخفض ملئ بالخجل حلقاه يا ستي، مدت ليلي يدها لتبعد لباس نورا جانبا فظهرت عانتها البيضاء وهي حليقة بينما يزينها ذلك الشارب الذي يعطي إتساعا وطولا لكسها فيزيده شهوة وحلاوة، إنتفضت نورا عندما لمستها أصابع ليلي وسحبت جسدها للخلف قليلا فجذبتها ليلي من لباسها لتقربها أكثر وهي تتفحص كسها ثم قامت متجهه لغرفة نومها وهي تقول لها إقلعي هدومك هنا وتعالي ورايا عريانة ... فاهمة عريانة، ودخلت ليلي حجرة نومها فخلعت كامل ملابسها وتمددت على السرير بينما وقفت ن ورا بالخارج في خجل شديد فكيف تخلع عارية بصاله المنزل ولكن صرخة ليلي من داخل الغرفة أجبرتها لتسرع وتخلع ملابسها بينما اسرعت تدسها بالمطبخ وتجري تجاه غرفة سيدتها عارية بينما ثدياها يقفزان ومؤخرتها تصفق فتصدر صوتا، لم تكن نورا نست لسعات الحزام على جسدها فأصبحت تطيع أوامر ليلي طاعة عمياء، وقفت نورا علي باب الغرفة وهي عارية ومطرقة بالأرض من الخجل فلم ترفع عيناها ولم تري أن ليلي عارية هي أيضا، نظرت ليلي لجسد نورا بينما نورا عاقدة يديها أمام جسدها لتخبئ كسها خجلا فقالت ليلي تعالي ... قربي، إقتربت نورا من سرير ليلي وأثناء إقترابها بدأ جسد ليلي العاري يظهر فبدأت ترفع عيناها لتجد سيدتها عارية هي أيضا، كان كس نورا مبللا من وضعها فهي تستثار من أي شئ جنسي بسرعة شديدة، وقفت نورا عند حافة السرير لتقول لها ليلي إتدوري يا بنت وريني جسمك، فبدأت نورا تستدير ببطئ وعينا ليلي تستدير علي لحم جسدها تتمعن في تلك التضاريس البكر حتي إستكملت نورا دورتها وعادت واقفة أمام سرير سيدتها فمدت يلي يدها مباشرة بين فخذي نورا لتجد مياه كس نورا تفضحها، فسحبت يدها بينما تفرك سوائل نورا بين اصابعها وهي تقول لها كسك مبلول ليه؟؟ ... هايجة؟؟، بالطبع لم ترد نورا ولكن ليلي إقتربت من جسد نورا وبدأت تتشمم بطنها بينما تحتضن مؤخرتها، صدرت أهه من نورا بينما ترغب فى الإمساك برأس ليلي ولكنها لا تستطيع، تركتها ليلي لتقول لها شايفة ماكياجي اللي هناك ده ... روحي هاتيه، كانت تشير بيدها تجاه أدوات تجميلها الموضوعة فوق التسريحة، استدارت نورا لتأتي بأدوات التجميل بينما تأكلها ليلي بنظراتها ولا تطيق صبرا عليها، أحضرت نورا طلب سيدتها التي أمرتها بالجلوس علي حافة السرير أمامها وبدأت ترسم وجه الفتاه ليبدأ شكل نورا يتغير تماما مع أدوات التجميل فهي أجمل من الجميع بدون ماكياج أما الأن فهي لا مثيل لها، لم تكتفي ليلي بتجميل وجه نورا بل وضعت قليلا من أحمر الخدود حول إستدارات ثدياها وعلي مؤخرتها بينما رسمت حلماتها وشرجها بأحمر الشفاه، برقت عينا ليلي وهي تنظر تجاه أجمل فتاه رأتها منذ يوم مولدها فلم تطق صبرا لتلقي بكل ما في يديها وترقد نورا وتنهال عليها تقبيلا وعناقا بينما تفرك كسها بجسد الفتاه بعنف، كانت أهات نورا عنيفة فقد ثارت نورا جدا من منظرها بعد التجميل وأحست بجمالها وجمال جسدها، أتت نورا شهوتها تلك المرة لك ن ليلي لم تكن قد أتت شهوتها بعد ولم تترك نورا فرقدت علي ظهرها فاتحة فخذاها وطلبت من نورا أن تلعق لها شفراتها وكانت نورا مشتاقة لكس ليلي الضخم فرقدت بين فخذاها بينما لسانها يقوم بمعركة محاولا التغلب علي إنتصاب زنبور ليلي القوي حتي صرخت ليلي حطي صباعك في طيزي ... حطي صباعك في طيزي، فدفعت نورا إصبعها لتخترق شرج ليلي بشدة فصرخت وهي تغلق فخذاها علي رأس نورا وترتعش فقد أفرغت شهوتهاقامت نورا بعد ذلك لتقوم بأعمال المنزل ولكن ليلي طالبتها بأن تبقي عارية طوال وجودهما منفردين بالمنزل ولا ترتدي ملابسها إلا بإقتراب وصول الاولاد من المدرسة، ومنذ ذلك اليوم أصبحت نورا الخادمة العارية صباحا فبمجرد خروج الأولاد تخلع ملابسها وتتجمل لسيدتها بعدما علمتها ليلي فن التجميل لتقوم بأعمال المنزل عارية تماما أما بصر سيدتها التي تطلبها للجنس أكثر من مرة في الصباحلم تكتفي ليلي بذلك بل كانت ترغب في أحداث أكثر إثارة فإتصلت في أحد الأيام بصديقة مقربة لها تدعي لبني، وكانت ليلي ولبني لا يفترقان قبل زواجهما ولكن بعد الزواج إنشغلت كل منهما عن الأخري بمشاكل الزواج والأولاد ولكن لم تنقطع إتصالاتهما وكانا يتحدثان فى الجنس سويا فهما لا يخجلان من بعضهما البعض، قالت ليلي للبني أنها ترغب في أن تريها نوعا جديدا من الخدمة المنزلية ودعتها ذلك الصباح لزيارتها ولم تمتنع لبني بل لبت الزيارة فأولادها بالمدارس أيضاكانت نورا عارية تنظف الصالة عندما سمعت طرقا علي الباب فأسرعت جارية للمطبخ تبحث عن ملابسها بينما وجدت نورا متوجهه لفتح الباب وهي تقول لها بتعملي إيه ... حتقعدي زي ما إنتي، ذهلت نورا من كلام سيدتها ولم تطع فقد مدت يدها لفستانها لتجد صفعة قوية علي وجهها توقعها أرضا بينما الشرر يتطاير من عينا ليلي، فتركت فستانها وتوجهت ليلي لفتح الباب، وقفت نورا لا تعلم ماذا تفعل بينما فتحت ليلي الباب لتجد صديقتها لبني فرحبت بها ودخلا ليجلسا بين الضحك والترحيب حتي صاحت ليلي قائلة نورا .... الشاي، سمعت نورا ولكنها لم تعلم ماذا تفعل فأعدت الشاي بينما إنتظرت قدوم ليلي لتأخذه فهي بالطبع لن تخرج أما ضيفة ليلي بهذا الجسد العاري، مضت بضع دقائق قبلما تصرخ ليلي ثانية فين الشاي يا بنت، لترد نورا من الداخل الشاي جاهز يا ستي، فقالت ليلي هاتيه، تجمدت نورا بمكانها فقدماها لا تسعفانها لتجد ليلي واقفة فوق رأسها تصرخ بها مش قلتلك هاتي الشاي، فردت نورا بهمس ألبس هدومي يا ستي ؟؟ فقرصتها ليلي في ثديها وهي تقول لها لأ ... تعالي عريانة زي ما إنتي، وتركتها لتجلس مع صديقتها بينما حملت نورا الشاي وسارت بأقدام ترتعش ووجهه ا ناظر للأرض لتخرج بالشاي، ذهلت لبني عندما رأت فتاه خارقة الجمال بينما تتجمل بتلك المساحيق التي لم تغطي وجهها فقط بل تغطي ثدياها ومؤخرتها ايضا فصاحت لبني إيه ده يا ليلي، فضحكت ليلي ضحكة غانية وهي تقول خدامتي الجديدة، وضعت نورا الشاي بينما تدلي ثدياها عندما إنحنت لتضع الشاي فقالت ليلي إيه رأيك، ضحكت لبني خجلا وهي تقول و**** لسة مجنونة زي ما إنتي يا ليلي ... ما إتغيرتيش، فنظرت ليلي لنورا وهي تقول إتدوري يا بنت خلي ستك لبني تتفرج علي جسمك، بدأت نورا تستدير لتنظر لبني لجسدها العاري وقد كان بحق جسدا مثيرا فقالت لبني لأ وإيه ... حاطلها ماكياج علي طيزها، فقالت لها نورا إنتي ما شفتيش الخرم، وقالت لنورا وطي وإفتحي طيزك، كانت نورا تشعر بالخجل الشديد ولكنها إنحنت ومدت كفيها لتبعد فلقتي مؤخرتها ولتنطلق ضحكة عالية من ليلي ولبني عندما يريان ذلك الشرج وقد إزدان بدائرة حمراء من أحمر الشفاه، فقالت لبني دا إنتي مدلعاها خالص، فردت ليلي أصل البنت تستاهل ... جسمها حلو قوي، وقالت لنورا تعالي هنا، فإقتربت نورا لتمسك ليلي أحد أثدائها وهي تقول شوفي لحمها طري خالص ... إمسكيها وجربي، فمدت لبني يدها لت مسك الثدي الأخر فوجدت الفتاه شديدة النعومة وجسدها لين تماما، فقالت أيوة و**** يا ليلي عندك حق، ومدت يدها الأخري تتحسس مؤخرة نورا الناعمة وعندها قالت ليلي لنورا خشي جوا ولما أعوزك حأندهلك، فإستدارت نورا داخلي للمطبخ بينما بدأت أثار سوائل شهوتها تسيب على فخذاها وهي تفكر إلي أين ستصل بها ليلي—


جعلوني عاهرة - جـ18
وقفت نورا بالمطبخ بينما جسدها يرتعش من شهوتها فأي بنت في مثل تلك السن الحرجة تتعرض لما تتعرض له نورا لا بد أن تنهال شهوتها فورا، كانت تعليقات ليلي ولبني علي جسدها تصل لأسماعها فتزيد إثارتها فهما يتحدثان عن ليونة لحمها بينما ليلي تصف للبني شكل زنبورها الكبير فوقفت نورا وبدأت تدلك شفراتها وهي مستندة علي حائط المطبخ، كانت ليلي تتحدث مع لبني بينما بدأت تلاحظ أثار الشهوة علي لبني فقد إزدادت وجنتيها إحمرارا بينما كانت تفرك يديها بعصبية وتضم فخذيها أحيانا فسألتها عجبتك البنت؟؟ فردت لبني تهبل يا نورا ... و**** إنتي مجنونة مين يتخيل إن عنده خدامة عريانة فى بيته يندهها وقت مايحب زي ما إنتي بتعملي كدة، فردت ليلي أندهالك تاني دلوقت، وأدارت ليلي وجهها ناحية المطبخ فوجدت نورا مستندة للحائط تفرك شفراتها فقالت للبني بهمس تعالي شوفي البنت بتعمل إيه، فمدت لبني رأسها لتري نورا وهي تمارس عادتها السرية فجذبتها ليلي وقاما متسللين لتجدهما نورا فجأة واقفين أمامها يضحكان بالصوت العالي علي ما تفعل فسحبت يدها من بين فخذاها بسرعة بينما ليلي تقول من بين ضحكاتها للبني شوفي المتناكة بتعمل إيه، ثم مدت يدعا لتقبض علي زنبور نورا المنتصب وهي تقول للبني تعالي ناجذها الصالة نلعب فيها شوية، وسحبت نورا من زنبورها وهي تسير تجاه الصالة لتجرها خلفها من ذلك الزنبور المنتصب بينما تطلق نورا بعض صيحات الألم والشهوة وهي تسرع خلف سيدتها لكيلا يؤلمها جذب زنبورها، وصلت ليلي ولبني للأريكة ليجلسان بينما أمرت ليلي نورا أن تجثوا فى الأرض أمامهما ثم بدأت تداعب ثديها بقدمها ككرة فتقذفه ذات اليمين وذات اليسار وتطلب من لبني أن تشاركها هذا العبث فخلعت لبني حذائها لتشترك مع ليلي في تقاذف أثداء نورا مستخدمين إقدامهما بينما أمسكت لبني حلمة ثديها بين أصابع قدمها وبدأت تفرك ذلك الثدي لتتلوي نورا بين تلك الأقدام فهي تكاد تموت من شدة شهوتها، مدت نورا يدها تجاه أشفارها لتدلكها فركلت ليلي يدها لتبعدها وهي تقول للبني شوفي البنت عاوزة تلعب فى كسها قدامنا، ثم وجهت كلامها لنورا قائلة مالك يا شرموطة ... إيه هايجة، ثم وضعت قدمها الأخرى تحت كس نورا لتفرك كسها بأصابع أقدامها ولتفقد نورا سيطرتها تماما فإرتمت بالأرض تتلوي وتطلق صرخات شديدة بينما ليلي ولبني يضحكان علي ذلك المنظر، قالت ليلي للبني مش عاوزة تجربي لسان البنت . .. دي بتلحس لحس، قالت لبني لأ، فقد خجلت من ليلي فهما يتحدثان فى الجنس لكنهما لم يفعلا شيئا سويا من قبل، فقالت ليلي لنورا تعالي هنا يا بنت، وفتحت فخذاها لتدعوها بأن تدخل رأسها بين فخذاها، فأدخلت نورا رأسها بين فخذي سيدتها بينما لم ترفع ليلي فستانها فرأت لبني رأس نورا تتحرك أسفل فستان ليلي حتي رأت رأسها قد وصلت لأعلي فخذاها ثم بدأت تري ليلي وقد اغمضت عيناها بينما وضعت يدها على رأس نورا من فوق الفستان تدفعها بشدة، كانت نورا تلعق كس ليلي بشراهه فقد إعتادت على ما يمتع سيدتها فأمسكت بزنبور ليلي بين شفاهها ثم بدأت تلعق رأس ذلك الزنبور بحركات دائرية سريعة مستخدمة لسانها وكمية هائلة من اللعاب وبعدما تشعر ببدء إنقباضات مهبل سيدتها تلعق الشفرتان بينما تدخل لسانها بداخل مهبل ليلي مع كل نبضة من مهبلها وعندما تشعر بإقتراب قذف ليلي فإنها تسرع بإدخال إصبعها بشرج ليلي لتصرخ ليلي وتقبض علي رأسها بفخذاها ولا تتركها إلا عندما تهدأ إنقباضات مهبلها، رأت لبني تلك الحركات العنيفة لنورا أسفل فستان ليلي كما رأت صرخات ليلي وإنقباضاتها على رأس الفتاه فشعرت بالنيران تشتعل فى جسدها وبدأت تمد يدها تتحسس ل حم مؤخرة نورا الجاثية وشرجها فإزدادت إشتعالا ولم تكن نورا تنتهي من ليلي وترتخي الأخيرة مطلقة رأس نورا من بين فخذاها إلا وإمتدت يد لبني تمسك نورا من شعرها لتقذفها بين فخذاها بينما باعدت بينهما لتفسح مجالا لرأس نورا بالدخول بينما مارست نورا بكس لبني تلك الطقوس التي تعلمتها من ليلي فى لعق الكس والشفرات بينما جذبت نورا قدم لبني لتجلس فوقها فاركة كسها بقدم لبني أثناء لعق كسها، شعرت نورا بإنقباضات مهبل لبني وصرخاتها فعلمت أن نشوتها قد إقتربت فمدت إصبعها تجاه شرج لبني لتخترقة ولكنها وجدته شديد الضيق فهو ليس بالشرج المتمرس كشرج ليلي فوضعت إصبعها بكس لبني لتبلله جيدا من سوائلها اللزجة ثم دفعته بشدة بشرجها فصرخت لبني متألمة فهذه أول مرة بحياتها يغزو أحدا شرجها لكن مع متعة لعق نورا إستسلمت لتصب شهوتها فوق وجه نورا، لم تتخلي نورا عن قدم لبني فهي لم تأتي شهوتها بعد وظلت تدلك اشفارها بتلك القدم حتي أنزلت شهوتها وإرتمي جسدها الصغير تحت أقدام السيدتان اللاهثتان فوق الأريكةنظرت ليلي بالساعة المعلقة على الحائط ووجدت أن موعد عودة الأولاد من المدرسة قد إقترب فأمرت نورا بأن تذهب للحمام لتزيل اثار ادوات التجميل تماما وترتدي ملابسها لتعد طعام الغذاء بينما قامت لبني بخطوات متعثرة تجاه الباب لتعود لمنزلها بينما تقول لليلي بكرة الصبح حأجيلك ... أنا مش حأسيب البنت دي، فضحكت ليلي لتقول لها من بكرة حأقطع لها تذاكرعاد الأولاد من المدرسة لتعود الحياه بالمنزل لطبيعتها بينما كانت شهيرة فى شدة الإشتياق لنورا فأخذتها لحجرتها تروي لها ما تم باليوم الدراسي وتختطف اللحظات لتنال قبلة من بين شفتاها وهي لا تعلم أن معشوقتها نورا قد أصبحت لحما عاريا بالمنزل طوال ساعات النهار وليس لأمها فقط بل ولصديقاتها أيضالم يتغير شئ بحياه أفراد المنزل سوي المذاكرة فعلي يحضر له إثنان من أصدقائه ليستذكروا معه بالمنزل بينما شهيرة يأتي لها أستاذ كمال مدرس اللغة العربية ثلاث مرات بالاسبوع ليعطيها بعض الحصص الخاصة، وكان الاستاذ كمال شابا يافعا ولكنه كان لم يتزوج بعد بالرغم من أن سنة قد قارب علي الثلاثين ولذلك كان ينتهز فرصة وجودة مه شعيرة لينظر لاثدائها أو يحاول تلمس فخذاها من أسفل المكتب وهو جالس، وقد روت شهيرة ما يحدث لنورا التي بدأت تراقب يد الأستاذ كمال وهي تحاول الوصول لبعض الأجزاء من جسد شهيرة بينما كانت شهيرة تبتعد فهي مغرمة تماما بنوراكان أصدقاء علي حسين وطارق في مثل سنة بينما أفكار المراهقة تملا رؤسهم وكان علي يروي لهم ما يفعلة بكيلوتات نورا الخادمة وفي أحد المرات سرق لهم كيلوتا ليشاهدونه جميعهم وليصبحوا في شدة الإثارة وكان حسين يحث علي دائما علي الهجوم علي نورا وممارسة الجنس معها فهو يقول لعلي بأنها طالما لم تقل لاحد فهي ترغب في أن يمارس معها الجنس بينما طارق لم يكن مهتما كثيرا بذلك الموضوع بقدر إهتمامه بفارس الأخ الأصغر فقد كان فارس سمين الجسم ذو أثداء تشبة أثداء المراهقات الصغيرة بينما فخذاه الأبيضان السمينان يخلبان عقل طارق فهو لصغر سنه لم ينبت به شعر بعد ولم يزل يتمتع بنعومة بشرة الأطفال ولطالما كان طارق يتركهما يستذكران ليقول لهما بأنه سيساعد فيصل في مذاكرته ويقف بجواره ليغرس قضيبه المنتصب بكتف الصبي أو يتحسس فخذاه في لحظات خاطفة، كان طارق يرغب فى إنتهاز فرصة لينفرد بفارس بينما لم تواته الفرصة للأن فكان يكتفي بتلك اللمسات بينما كان فارس قد شعر بذلك الشئ القاسي الذي ينغرس بكتفه ولكنه لم يبدي أي ردة فعل، وفي أحد الأيام كان يجب علي الاصدقاء الثلاثة شراء أحد الكتب الخارجية وما أن إجتمعوا فقال علي لازم ن نزل دلوقت نشترى الكتب، فرد عليه حسين قائلا يلا بينا بينما تعلل طارق بأنه سيبقي نع فارس يساعده على المذاكرة لحين إحضارهم تلك الكتب فها هي قد واتته الفرصة للإنفراد بفارس، فنزل علي وحسين بينما أغلقوا باب الغرفة علي طارق وفارس فامامهم نصف ساعة على الأقل قبل العودة، وأثناء مرور علي علي المطبخ أوصي نورا بعمل شاي لطارق وإدخاله له الغرفةإقترب طارق من فارس الذي توقع أنه سيلتصق به كالعادة وفعلا إلتصق طارق بفارس وهو ينظر بكتبه ويقول له بتذاكر إيه؟؟ فرد فارس باذاكر علوم، فألقي طارق بثقل جسده بالكامل علي كتف فارس وهو مستندا علي قضيبه المنتصب فقال فارس أي ... أي ... بتوجعني، فإبتسم طارق وغير وضعه ليذهب للكتف الأخر ويعيد ما فعله وهو يقول طيب وكدة بأوجعك برضه، فرد فارس ايوة، فقال له طارق لأ يبقي إنت عيان ... قوم كدة وريني، وأوقف طارق فارس أمامه بينما جلس هو علي الكرسي متصنعا دور الطبيب وبدأ في تحسس جسد فارس وهو واضعه بين فخذيه، فأمسك طارق ثدي فارس يقرصه بشدة وهو يسأله هنا بيوجعك؟؟ وبالطلع تألم فارس من الصرخة ليقول له أيوة بيوجع، فقال له طارق لأ ... لازم أشوف، ورفع ملابس فارس ليجد ذلك اللحم الأبيض الناعم السمين مرر يده علي لحم فارس حتي وصل لثديه بينما تدغدغ فارس من يد طارق فوقف وجسده يتلوي وأعجبته تلك الحركة، أمسك طارق بثدي الطفل برقة وهو يرجه ويهزة وفارس يضحك بينما قضيب طارق كان قد إنتصب تماما، فبدأ طارق يجذب جسد فارس تجاه قضيبه ليصطدم به وهنا سأل فارس طارق قائلا إيه ده، فمد طارق يده وأمسك قضيب الطفل فوجده منتصبا فق ال له زي ده، فقال فارس بس ده كبير، فأمسك طارق يد فارس ووضعها علي قضيبه وهو يقو له شوفه كدة، بدأ فارس يتحسس قضيب طارق وقد أعجبه كبره بينما بدأ طارق فى إنزال ملابس فارس الذي لم يمانع فقد اعجبته يد طارق على قضيبه الصغير، بدأ طارق يتحسس مؤخرة وقضيب فارس الناعمان ثم قال له تعال هنا، وجعل فارس ينحني على السرير بينما بدأ يعبث فى شرجه بإصبعه قليلا ثم أخرج قضيبه وبدأ يمرره علي فخذي فارس وعلي مؤخرته، حاول طارق أن يدفع قضيبه بشرج فارس لكنه كان ضيقا جدا ولم يكن لدي طارق الخبرة الكافيه ليفعل ذلك فإكتفي بجلد فارس علي مؤخرته مستخدما قضيبه بينما بدأ يفرك قضيبه ليأتي شهوته وفارس سعيدا بتلك الحركات التي تهز لحمه السمين، في تلك اللحظة فتحت نورا الباب لتدخل حاملة الشاي فوجدت سيدها فارس منحنيا بينما سيدها طارق مخرجا قضيبه ويعبث به بمؤخرته، فزع الصبيان فور دخول نورا وإعتدلا بينما فارس يحاول حشر بنطلونه بلحمه السمين وطارق يحاول ثني قضيبه المنتصب لإدخاله بالبنطلون، ضحكت نورا وهي تقول الشاي لتضعه علي المنضدة وتخرج وهي ترمقهما بنظرة تعني بأنها قد فضحت سرهما!!!!!!!!!

تفاحة ادم
11-27-2011, 09:22 PM
ولاحلى من كده مولعه ناااااار سخنت جامد يانهر

شاهق
11-28-2011, 09:51 PM
/ (/>

aligooodali
01-04-2012, 04:07 PM
Gooooooooooooooooooooooooooood

مولع اوي اوي
01-10-2012, 02:54 PM
جعلوني عاهرة - جـ17
كانت نورا ذاهبة لتبدأ عملها اليومي عندما جلست ليلي على الأريكة واضعه ساقا فوق الأخري وهي تهز ساقها وتنظر لجسد نورا وهي تسير بينما مؤخرتها ترتج خلفها فقالت ليلي نورا ... تعالي هنا، أتت نورا مسرعة وهي تقول نعم يا ستي، كانت نظرات ليلي تخترق ملابسها فهي لم تنسي منظر كسها الشهي فقالت لها إنتي إمتي حلقتي كسك؟؟ شعرت نورا بالخجل الشديد ونظرت بالأرض بينما ليلي تنتظر جوابا وهي تهز ساقاها، لم تجد نورا ردا فوقفت صامته فأمسكت ليلي بفستانها ترفعه وتنظر من تحته لتقول لها هو لسه محلوق ولا الشعر طلع؟؟ كانت ليلي تحافظ علي توضيب كسها من أجل شهيرة فردت بصوت منخفض ملئ بالخجل حلقاه يا ستي، مدت ليلي يدها لتبعد لباس نورا جانبا فظهرت عانتها البيضاء وهي حليقة بينما يزينها ذلك الشارب الذي يعطي إتساعا وطولا لكسها فيزيده شهوة وحلاوة، إنتفضت نورا عندما لمستها أصابع ليلي وسحبت جسدها للخلف قليلا فجذبتها ليلي من لباسها لتقربها أكثر وهي تتفحص كسها ثم قامت متجهه لغرفة نومها وهي تقول لها إقلعي هدومك هنا وتعالي ورايا عريانة ... فاهمة عريانة، ودخلت ليلي حجرة نومها فخلعت كامل ملابسها وتمددت على السرير بينما وقفت ن ورا بالخارج في خجل شديد فكيف تخلع عارية بصاله المنزل ولكن صرخة ليلي من داخل الغرفة أجبرتها لتسرع وتخلع ملابسها بينما اسرعت تدسها بالمطبخ وتجري تجاه غرفة سيدتها عارية بينما ثدياها يقفزان ومؤخرتها تصفق فتصدر صوتا، لم تكن نورا نست لسعات الحزام على جسدها فأصبحت تطيع أوامر ليلي طاعة عمياء، وقفت نورا علي باب الغرفة وهي عارية ومطرقة بالأرض من الخجل فلم ترفع عيناها ولم تري أن ليلي عارية هي أيضا، نظرت ليلي لجسد نورا بينما نورا عاقدة يديها أمام جسدها لتخبئ كسها خجلا فقالت ليلي تعالي ... قربي، إقتربت نورا من سرير ليلي وأثناء إقترابها بدأ جسد ليلي العاري يظهر فبدأت ترفع عيناها لتجد سيدتها عارية هي أيضا، كان كس نورا مبللا من وضعها فهي تستثار من أي شئ جنسي بسرعة شديدة، وقفت نورا عند حافة السرير لتقول لها ليلي إتدوري يا بنت وريني جسمك، فبدأت نورا تستدير ببطئ وعينا ليلي تستدير علي لحم جسدها تتمعن في تلك التضاريس البكر حتي إستكملت نورا دورتها وعادت واقفة أمام سرير سيدتها فمدت يلي يدها مباشرة بين فخذي نورا لتجد مياه كس نورا تفضحها، فسحبت يدها بينما تفرك سوائل نورا بين اصابعها وهي تقول لها كسك مبلول ليه؟؟ ... هايجة؟؟، بالطبع لم ترد نورا ولكن ليلي إقتربت من جسد نورا وبدأت تتشمم بطنها بينما تحتضن مؤخرتها، صدرت أهه من نورا بينما ترغب فى الإمساك برأس ليلي ولكنها لا تستطيع، تركتها ليلي لتقول لها شايفة ماكياجي اللي هناك ده ... روحي هاتيه، كانت تشير بيدها تجاه أدوات تجميلها الموضوعة فوق التسريحة، استدارت نورا لتأتي بأدوات التجميل بينما تأكلها ليلي بنظراتها ولا تطيق صبرا عليها، أحضرت نورا طلب سيدتها التي أمرتها بالجلوس علي حافة السرير أمامها وبدأت ترسم وجه الفتاه ليبدأ شكل نورا يتغير تماما مع أدوات التجميل فهي أجمل من الجميع بدون ماكياج أما الأن فهي لا مثيل لها، لم تكتفي ليلي بتجميل وجه نورا بل وضعت قليلا من أحمر الخدود حول إستدارات ثدياها وعلي مؤخرتها بينما رسمت حلماتها وشرجها بأحمر الشفاه، برقت عينا ليلي وهي تنظر تجاه أجمل فتاه رأتها منذ يوم مولدها فلم تطق صبرا لتلقي بكل ما في يديها وترقد نورا وتنهال عليها تقبيلا وعناقا بينما تفرك كسها بجسد الفتاه بعنف، كانت أهات نورا عنيفة فقد ثارت نورا جدا من منظرها بعد التجميل وأحست بجمالها وجمال جسدها، أتت نورا شهوتها تلك المرة لك ن ليلي لم تكن قد أتت شهوتها بعد ولم تترك نورا فرقدت علي ظهرها فاتحة فخذاها وطلبت من نورا أن تلعق لها شفراتها وكانت نورا مشتاقة لكس ليلي الضخم فرقدت بين فخذاها بينما لسانها يقوم بمعركة محاولا التغلب علي إنتصاب زنبور ليلي القوي حتي صرخت ليلي حطي صباعك في طيزي ... حطي صباعك في طيزي، فدفعت نورا إصبعها لتخترق شرج ليلي بشدة فصرخت وهي تغلق فخذاها علي رأس نورا وترتعش فقد أفرغت شهوتهاقامت نورا بعد ذلك لتقوم بأعمال المنزل ولكن ليلي طالبتها بأن تبقي عارية طوال وجودهما منفردين بالمنزل ولا ترتدي ملابسها إلا بإقتراب وصول الاولاد من المدرسة، ومنذ ذلك اليوم أصبحت نورا الخادمة العارية صباحا فبمجرد خروج الأولاد تخلع ملابسها وتتجمل لسيدتها بعدما علمتها ليلي فن التجميل لتقوم بأعمال المنزل عارية تماما أما بصر سيدتها التي تطلبها للجنس أكثر من مرة في الصباحلم تكتفي ليلي بذلك بل كانت ترغب في أحداث أكثر إثارة فإتصلت في أحد الأيام بصديقة مقربة لها تدعي لبني، وكانت ليلي ولبني لا يفترقان قبل زواجهما ولكن بعد الزواج إنشغلت كل منهما عن الأخري بمشاكل الزواج والأولاد ولكن لم تنقطع إتصالاتهما وكانا يتحدثان فى الجنس سويا فهما لا يخجلان من بعضهما البعض، قالت ليلي للبني أنها ترغب في أن تريها نوعا جديدا من الخدمة المنزلية ودعتها ذلك الصباح لزيارتها ولم تمتنع لبني بل لبت الزيارة فأولادها بالمدارس أيضاكانت نورا عارية تنظف الصالة عندما سمعت طرقا علي الباب فأسرعت جارية للمطبخ تبحث عن ملابسها بينما وجدت نورا متوجهه لفتح الباب وهي تقول لها بتعملي إيه ... حتقعدي زي ما إنتي، ذهلت نورا من كلام سيدتها ولم تطع فقد مدت يدها لفستانها لتجد صفعة قوية علي وجهها توقعها أرضا بينما الشرر يتطاير من عينا ليلي، فتركت فستانها وتوجهت ليلي لفتح الباب، وقفت نورا لا تعلم ماذا تفعل بينما فتحت ليلي الباب لتجد صديقتها لبني فرحبت بها ودخلا ليجلسا بين الضحك والترحيب حتي صاحت ليلي قائلة نورا .... الشاي، سمعت نورا ولكنها لم تعلم ماذا تفعل فأعدت الشاي بينما إنتظرت قدوم ليلي لتأخذه فهي بالطبع لن تخرج أما ضيفة ليلي بهذا الجسد العاري، مضت بضع دقائق قبلما تصرخ ليلي ثانية فين الشاي يا بنت، لترد نورا من الداخل الشاي جاهز يا ستي، فقالت ليلي هاتيه، تجمدت نورا بمكانها فقدماها لا تسعفانها لتجد ليلي واقفة فوق رأسها تصرخ بها مش قلتلك هاتي الشاي، فردت نورا بهمس ألبس هدومي يا ستي ؟؟ فقرصتها ليلي في ثديها وهي تقول لها لأ ... تعالي عريانة زي ما إنتي، وتركتها لتجلس مع صديقتها بينما حملت نورا الشاي وسارت بأقدام ترتعش ووجهه ا ناظر للأرض لتخرج بالشاي، ذهلت لبني عندما رأت فتاه خارقة الجمال بينما تتجمل بتلك المساحيق التي لم تغطي وجهها فقط بل تغطي ثدياها ومؤخرتها ايضا فصاحت لبني إيه ده يا ليلي، فضحكت ليلي ضحكة غانية وهي تقول خدامتي الجديدة، وضعت نورا الشاي بينما تدلي ثدياها عندما إنحنت لتضع الشاي فقالت ليلي إيه رأيك، ضحكت لبني خجلا وهي تقول و**** لسة مجنونة زي ما إنتي يا ليلي ... ما إتغيرتيش، فنظرت ليلي لنورا وهي تقول إتدوري يا بنت خلي ستك لبني تتفرج علي جسمك، بدأت نورا تستدير لتنظر لبني لجسدها العاري وقد كان بحق جسدا مثيرا فقالت لبني لأ وإيه ... حاطلها ماكياج علي طيزها، فقالت لها نورا إنتي ما شفتيش الخرم، وقالت لنورا وطي وإفتحي طيزك، كانت نورا تشعر بالخجل الشديد ولكنها إنحنت ومدت كفيها لتبعد فلقتي مؤخرتها ولتنطلق ضحكة عالية من ليلي ولبني عندما يريان ذلك الشرج وقد إزدان بدائرة حمراء من أحمر الشفاه، فقالت لبني دا إنتي مدلعاها خالص، فردت ليلي أصل البنت تستاهل ... جسمها حلو قوي، وقالت لنورا تعالي هنا، فإقتربت نورا لتمسك ليلي أحد أثدائها وهي تقول شوفي لحمها طري خالص ... إمسكيها وجربي، فمدت لبني يدها لت مسك الثدي الأخر فوجدت الفتاه شديدة النعومة وجسدها لين تماما، فقالت أيوة و**** يا ليلي عندك حق، ومدت يدها الأخري تتحسس مؤخرة نورا الناعمة وعندها قالت ليلي لنورا خشي جوا ولما أعوزك حأندهلك، فإستدارت نورا داخلي للمطبخ بينما بدأت أثار سوائل شهوتها تسيب على فخذاها وهي تفكر إلي أين ستصل بها ليلي—


جعلوني عاهرة - جـ18
وقفت نورا بالمطبخ بينما جسدها يرتعش من شهوتها فأي بنت في مثل تلك السن الحرجة تتعرض لما تتعرض له نورا لا بد أن تنهال شهوتها فورا، كانت تعليقات ليلي ولبني علي جسدها تصل لأسماعها فتزيد إثارتها فهما يتحدثان عن ليونة لحمها بينما ليلي تصف للبني شكل زنبورها الكبير فوقفت نورا وبدأت تدلك شفراتها وهي مستندة علي حائط المطبخ، كانت ليلي تتحدث مع لبني بينما بدأت تلاحظ أثار الشهوة علي لبني فقد إزدادت وجنتيها إحمرارا بينما كانت تفرك يديها بعصبية وتضم فخذيها أحيانا فسألتها عجبتك البنت؟؟ فردت لبني تهبل يا نورا ... و**** إنتي مجنونة مين يتخيل إن عنده خدامة عريانة فى بيته يندهها وقت مايحب زي ما إنتي بتعملي كدة، فردت ليلي أندهالك تاني دلوقت، وأدارت ليلي وجهها ناحية المطبخ فوجدت نورا مستندة للحائط تفرك شفراتها فقالت للبني بهمس تعالي شوفي البنت بتعمل إيه، فمدت لبني رأسها لتري نورا وهي تمارس عادتها السرية فجذبتها ليلي وقاما متسللين لتجدهما نورا فجأة واقفين أمامها يضحكان بالصوت العالي علي ما تفعل فسحبت يدها من بين فخذاها بسرعة بينما ليلي تقول من بين ضحكاتها للبني شوفي المتناكة بتعمل إيه، ثم مدت يدعا لتقبض علي زنبور نورا المنتصب وهي تقول للبني تعالي ناجذها الصالة نلعب فيها شوية، وسحبت نورا من زنبورها وهي تسير تجاه الصالة لتجرها خلفها من ذلك الزنبور المنتصب بينما تطلق نورا بعض صيحات الألم والشهوة وهي تسرع خلف سيدتها لكيلا يؤلمها جذب زنبورها، وصلت ليلي ولبني للأريكة ليجلسان بينما أمرت ليلي نورا أن تجثوا فى الأرض أمامهما ثم بدأت تداعب ثديها بقدمها ككرة فتقذفه ذات اليمين وذات اليسار وتطلب من لبني أن تشاركها هذا العبث فخلعت لبني حذائها لتشترك مع ليلي في تقاذف أثداء نورا مستخدمين إقدامهما بينما أمسكت لبني حلمة ثديها بين أصابع قدمها وبدأت تفرك ذلك الثدي لتتلوي نورا بين تلك الأقدام فهي تكاد تموت من شدة شهوتها، مدت نورا يدها تجاه أشفارها لتدلكها فركلت ليلي يدها لتبعدها وهي تقول للبني شوفي البنت عاوزة تلعب فى كسها قدامنا، ثم وجهت كلامها لنورا قائلة مالك يا شرموطة ... إيه هايجة، ثم وضعت قدمها الأخرى تحت كس نورا لتفرك كسها بأصابع أقدامها ولتفقد نورا سيطرتها تماما فإرتمت بالأرض تتلوي وتطلق صرخات شديدة بينما ليلي ولبني يضحكان علي ذلك المنظر، قالت ليلي للبني مش عاوزة تجربي لسان البنت . .. دي بتلحس لحس، قالت لبني لأ، فقد خجلت من ليلي فهما يتحدثان فى الجنس لكنهما لم يفعلا شيئا سويا من قبل، فقالت ليلي لنورا تعالي هنا يا بنت، وفتحت فخذاها لتدعوها بأن تدخل رأسها بين فخذاها، فأدخلت نورا رأسها بين فخذي سيدتها بينما لم ترفع ليلي فستانها فرأت لبني رأس نورا تتحرك أسفل فستان ليلي حتي رأت رأسها قد وصلت لأعلي فخذاها ثم بدأت تري ليلي وقد اغمضت عيناها بينما وضعت يدها على رأس نورا من فوق الفستان تدفعها بشدة، كانت نورا تلعق كس ليلي بشراهه فقد إعتادت على ما يمتع سيدتها فأمسكت بزنبور ليلي بين شفاهها ثم بدأت تلعق رأس ذلك الزنبور بحركات دائرية سريعة مستخدمة لسانها وكمية هائلة من اللعاب وبعدما تشعر ببدء إنقباضات مهبل سيدتها تلعق الشفرتان بينما تدخل لسانها بداخل مهبل ليلي مع كل نبضة من مهبلها وعندما تشعر بإقتراب قذف ليلي فإنها تسرع بإدخال إصبعها بشرج ليلي لتصرخ ليلي وتقبض علي رأسها بفخذاها ولا تتركها إلا عندما تهدأ إنقباضات مهبلها، رأت لبني تلك الحركات العنيفة لنورا أسفل فستان ليلي كما رأت صرخات ليلي وإنقباضاتها على رأس الفتاه فشعرت بالنيران تشتعل فى جسدها وبدأت تمد يدها تتحسس ل حم مؤخرة نورا الجاثية وشرجها فإزدادت إشتعالا ولم تكن نورا تنتهي من ليلي وترتخي الأخيرة مطلقة رأس نورا من بين فخذاها إلا وإمتدت يد لبني تمسك نورا من شعرها لتقذفها بين فخذاها بينما باعدت بينهما لتفسح مجالا لرأس نورا بالدخول بينما مارست نورا بكس لبني تلك الطقوس التي تعلمتها من ليلي فى لعق الكس والشفرات بينما جذبت نورا قدم لبني لتجلس فوقها فاركة كسها بقدم لبني أثناء لعق كسها، شعرت نورا بإنقباضات مهبل لبني وصرخاتها فعلمت أن نشوتها قد إقتربت فمدت إصبعها تجاه شرج لبني لتخترقة ولكنها وجدته شديد الضيق فهو ليس بالشرج المتمرس كشرج ليلي فوضعت إصبعها بكس لبني لتبلله جيدا من سوائلها اللزجة ثم دفعته بشدة بشرجها فصرخت لبني متألمة فهذه أول مرة بحياتها يغزو أحدا شرجها لكن مع متعة لعق نورا إستسلمت لتصب شهوتها فوق وجه نورا، لم تتخلي نورا عن قدم لبني فهي لم تأتي شهوتها بعد وظلت تدلك اشفارها بتلك القدم حتي أنزلت شهوتها وإرتمي جسدها الصغير تحت أقدام السيدتان اللاهثتان فوق الأريكةنظرت ليلي بالساعة المعلقة على الحائط ووجدت أن موعد عودة الأولاد من المدرسة قد إقترب فأمرت نورا بأن تذهب للحمام لتزيل اثار ادوات التجميل تماما وترتدي ملابسها لتعد طعام الغذاء بينما قامت لبني بخطوات متعثرة تجاه الباب لتعود لمنزلها بينما تقول لليلي بكرة الصبح حأجيلك ... أنا مش حأسيب البنت دي، فضحكت ليلي لتقول لها من بكرة حأقطع لها تذاكرعاد الأولاد من المدرسة لتعود الحياه بالمنزل لطبيعتها بينما كانت شهيرة فى شدة الإشتياق لنورا فأخذتها لحجرتها تروي لها ما تم باليوم الدراسي وتختطف اللحظات لتنال قبلة من بين شفتاها وهي لا تعلم أن معشوقتها نورا قد أصبحت لحما عاريا بالمنزل طوال ساعات النهار وليس لأمها فقط بل ولصديقاتها أيضالم يتغير شئ بحياه أفراد المنزل سوي المذاكرة فعلي يحضر له إثنان من أصدقائه ليستذكروا معه بالمنزل بينما شهيرة يأتي لها أستاذ كمال مدرس اللغة العربية ثلاث مرات بالاسبوع ليعطيها بعض الحصص الخاصة، وكان الاستاذ كمال شابا يافعا ولكنه كان لم يتزوج بعد بالرغم من أن سنة قد قارب علي الثلاثين ولذلك كان ينتهز فرصة وجودة مه شعيرة لينظر لاثدائها أو يحاول تلمس فخذاها من أسفل المكتب وهو جالس، وقد روت شهيرة ما يحدث لنورا التي بدأت تراقب يد الأستاذ كمال وهي تحاول الوصول لبعض الأجزاء من جسد شهيرة بينما كانت شهيرة تبتعد فهي مغرمة تماما بنوراكان أصدقاء علي حسين وطارق في مثل سنة بينما أفكار المراهقة تملا رؤسهم وكان علي يروي لهم ما يفعلة بكيلوتات نورا الخادمة وفي أحد المرات سرق لهم كيلوتا ليشاهدونه جميعهم وليصبحوا في شدة الإثارة وكان حسين يحث علي دائما علي الهجوم علي نورا وممارسة الجنس معها فهو يقول لعلي بأنها طالما لم تقل لاحد فهي ترغب في أن يمارس معها الجنس بينما طارق لم يكن مهتما كثيرا بذلك الموضوع بقدر إهتمامه بفارس الأخ الأصغر فقد كان فارس سمين الجسم ذو أثداء تشبة أثداء المراهقات الصغيرة بينما فخذاه الأبيضان السمينان يخلبان عقل طارق فهو لصغر سنه لم ينبت به شعر بعد ولم يزل يتمتع بنعومة بشرة الأطفال ولطالما كان طارق يتركهما يستذكران ليقول لهما بأنه سيساعد فيصل في مذاكرته ويقف بجواره ليغرس قضيبه المنتصب بكتف الصبي أو يتحسس فخذاه في لحظات خاطفة، كان طارق يرغب فى إنتهاز فرصة لينفرد بفارس بينما لم تواته الفرصة للأن فكان يكتفي بتلك اللمسات بينما كان فارس قد شعر بذلك الشئ القاسي الذي ينغرس بكتفه ولكنه لم يبدي أي ردة فعل، وفي أحد الأيام كان يجب علي الاصدقاء الثلاثة شراء أحد الكتب الخارجية وما أن إجتمعوا فقال علي لازم ن نزل دلوقت نشترى الكتب، فرد عليه حسين قائلا يلا بينا بينما تعلل طارق بأنه سيبقي نع فارس يساعده على المذاكرة لحين إحضارهم تلك الكتب فها هي قد واتته الفرصة للإنفراد بفارس، فنزل علي وحسين بينما أغلقوا باب الغرفة علي طارق وفارس فامامهم نصف ساعة على الأقل قبل العودة، وأثناء مرور علي علي المطبخ أوصي نورا بعمل شاي لطارق وإدخاله له الغرفةإقترب طارق من فارس الذي توقع أنه سيلتصق به كالعادة وفعلا إلتصق طارق بفارس وهو ينظر بكتبه ويقول له بتذاكر إيه؟؟ فرد فارس باذاكر علوم، فألقي طارق بثقل جسده بالكامل علي كتف فارس وهو مستندا علي قضيبه المنتصب فقال فارس أي ... أي ... بتوجعني، فإبتسم طارق وغير وضعه ليذهب للكتف الأخر ويعيد ما فعله وهو يقول طيب وكدة بأوجعك برضه، فرد فارس ايوة، فقال له طارق لأ يبقي إنت عيان ... قوم كدة وريني، وأوقف طارق فارس أمامه بينما جلس هو علي الكرسي متصنعا دور الطبيب وبدأ في تحسس جسد فارس وهو واضعه بين فخذيه، فأمسك طارق ثدي فارس يقرصه بشدة وهو يسأله هنا بيوجعك؟؟ وبالطلع تألم فارس من الصرخة ليقول له أيوة بيوجع، فقال له طارق لأ ... لازم أشوف، ورفع ملابس فارس ليجد ذلك اللحم الأبيض الناعم السمين مرر يده علي لحم فارس حتي وصل لثديه بينما تدغدغ فارس من يد طارق فوقف وجسده يتلوي وأعجبته تلك الحركة، أمسك طارق بثدي الطفل برقة وهو يرجه ويهزة وفارس يضحك بينما قضيب طارق كان قد إنتصب تماما، فبدأ طارق يجذب جسد فارس تجاه قضيبه ليصطدم به وهنا سأل فارس طارق قائلا إيه ده، فمد طارق يده وأمسك قضيب الطفل فوجده منتصبا فق ال له زي ده، فقال فارس بس ده كبير، فأمسك طارق يد فارس ووضعها علي قضيبه وهو يقو له شوفه كدة، بدأ فارس يتحسس قضيب طارق وقد أعجبه كبره بينما بدأ طارق فى إنزال ملابس فارس الذي لم يمانع فقد اعجبته يد طارق على قضيبه الصغير، بدأ طارق يتحسس مؤخرة وقضيب فارس الناعمان ثم قال له تعال هنا، وجعل فارس ينحني على السرير بينما بدأ يعبث فى شرجه بإصبعه قليلا ثم أخرج قضيبه وبدأ يمرره علي فخذي فارس وعلي مؤخرته، حاول طارق أن يدفع قضيبه بشرج فارس لكنه كان ضيقا جدا ولم يكن لدي طارق الخبرة الكافيه ليفعل ذلك فإكتفي بجلد فارس علي مؤخرته مستخدما قضيبه بينما بدأ يفرك قضيبه ليأتي شهوته وفارس سعيدا بتلك الحركات التي تهز لحمه السمين، في تلك اللحظة فتحت نورا الباب لتدخل حاملة الشاي فوجدت سيدها فارس منحنيا بينما سيدها طارق مخرجا قضيبه ويعبث به بمؤخرته، فزع الصبيان فور دخول نورا وإعتدلا بينما فارس يحاول حشر بنطلونه بلحمه السمين وطارق يحاول ثني قضيبه المنتصب لإدخاله بالبنطلون، ضحكت نورا وهي تقول الشاي لتضعه علي المنضدة وتخرج وهي ترمقهما بنظرة تعني بأنها قد فضحت سرهما!!!!!!!!!

الكبيركبيرقوى
02-03-2012, 05:31 AM
/>

الكبيركبيرقوى
02-03-2012, 05:34 AM
جعلوني عاهرة - جـ17
كانت نورا ذاهبة لتبدأ عملها اليومي عندما جلست ليلي على الأريكة واضعه ساقا فوق الأخري وهي تهز ساقها وتنظر لجسد نورا وهي تسير بينما مؤخرتها ترتج خلفها فقالت ليلي نورا ... تعالي هنا، أتت نورا مسرعة وهي تقول نعم يا ستي، كانت نظرات ليلي تخترق ملابسها فهي لم تنسي منظر كسها الشهي فقالت لها إنتي إمتي حلقتي كسك؟؟ شعرت نورا بالخجل الشديد ونظرت بالأرض بينما ليلي تنتظر جوابا وهي تهز ساقاها، لم تجد نورا ردا فوقفت صامته فأمسكت ليلي بفستانها ترفعه وتنظر من تحته لتقول لها هو لسه محلوق ولا الشعر طلع؟؟ كانت ليلي تحافظ علي توضيب كسها من أجل شهيرة فردت بصوت منخفض ملئ بالخجل حلقاه يا ستي، مدت ليلي يدها لتبعد لباس نورا جانبا فظهرت عانتها البيضاء وهي حليقة بينما يزينها ذلك الشارب الذي يعطي إتساعا وطولا لكسها فيزيده شهوة وحلاوة، إنتفضت نورا عندما لمستها أصابع ليلي وسحبت جسدها للخلف قليلا فجذبتها ليلي من لباسها لتقربها أكثر وهي تتفحص كسها ثم قامت متجهه لغرفة نومها وهي تقول لها إقلعي هدومك هنا وتعالي ورايا عريانة ... فاهمة عريانة، ودخلت ليلي حجرة نومها فخلعت كامل ملابسها وتمددت على السرير بينما وقفت ن ورا بالخارج في خجل شديد فكيف تخلع عارية بصاله المنزل ولكن صرخة ليلي من داخل الغرفة أجبرتها لتسرع وتخلع ملابسها بينما اسرعت تدسها بالمطبخ وتجري تجاه غرفة سيدتها عارية بينما ثدياها يقفزان ومؤخرتها تصفق فتصدر صوتا، لم تكن نورا نست لسعات الحزام على جسدها فأصبحت تطيع أوامر ليلي طاعة عمياء، وقفت نورا علي باب الغرفة وهي عارية ومطرقة بالأرض من الخجل فلم ترفع عيناها ولم تري أن ليلي عارية هي أيضا، نظرت ليلي لجسد نورا بينما نورا عاقدة يديها أمام جسدها لتخبئ كسها خجلا فقالت ليلي تعالي ... قربي، إقتربت نورا من سرير ليلي وأثناء إقترابها بدأ جسد ليلي العاري يظهر فبدأت ترفع عيناها لتجد سيدتها عارية هي أيضا، كان كس نورا مبللا من وضعها فهي تستثار من أي شئ جنسي بسرعة شديدة، وقفت نورا عند حافة السرير لتقول لها ليلي إتدوري يا بنت وريني جسمك، فبدأت نورا تستدير ببطئ وعينا ليلي تستدير علي لحم جسدها تتمعن في تلك التضاريس البكر حتي إستكملت نورا دورتها وعادت واقفة أمام سرير سيدتها فمدت يلي يدها مباشرة بين فخذي نورا لتجد مياه كس نورا تفضحها، فسحبت يدها بينما تفرك سوائل نورا بين اصابعها وهي تقول لها كسك مبلول ليه؟؟ ... هايجة؟؟، بالطبع لم ترد نورا ولكن ليلي إقتربت من جسد نورا وبدأت تتشمم بطنها بينما تحتضن مؤخرتها، صدرت أهه من نورا بينما ترغب فى الإمساك برأس ليلي ولكنها لا تستطيع، تركتها ليلي لتقول لها شايفة ماكياجي اللي هناك ده ... روحي هاتيه، كانت تشير بيدها تجاه أدوات تجميلها الموضوعة فوق التسريحة، استدارت نورا لتأتي بأدوات التجميل بينما تأكلها ليلي بنظراتها ولا تطيق صبرا عليها، أحضرت نورا طلب سيدتها التي أمرتها بالجلوس علي حافة السرير أمامها وبدأت ترسم وجه الفتاه ليبدأ شكل نورا يتغير تماما مع أدوات التجميل فهي أجمل من الجميع بدون ماكياج أما الأن فهي لا مثيل لها، لم تكتفي ليلي بتجميل وجه نورا بل وضعت قليلا من أحمر الخدود حول إستدارات ثدياها وعلي مؤخرتها بينما رسمت حلماتها وشرجها بأحمر الشفاه، برقت عينا ليلي وهي تنظر تجاه أجمل فتاه رأتها منذ يوم مولدها فلم تطق صبرا لتلقي بكل ما في يديها وترقد نورا وتنهال عليها تقبيلا وعناقا بينما تفرك كسها بجسد الفتاه بعنف، كانت أهات نورا عنيفة فقد ثارت نورا جدا من منظرها بعد التجميل وأحست بجمالها وجمال جسدها، أتت نورا شهوتها تلك المرة لك ن ليلي لم تكن قد أتت شهوتها بعد ولم تترك نورا فرقدت علي ظهرها فاتحة فخذاها وطلبت من نورا أن تلعق لها شفراتها وكانت نورا مشتاقة لكس ليلي الضخم فرقدت بين فخذاها بينما لسانها يقوم بمعركة محاولا التغلب علي إنتصاب زنبور ليلي القوي حتي صرخت ليلي حطي صباعك في طيزي ... حطي صباعك في طيزي، فدفعت نورا إصبعها لتخترق شرج ليلي بشدة فصرخت وهي تغلق فخذاها علي رأس نورا وترتعش فقد أفرغت شهوتهاقامت نورا بعد ذلك لتقوم بأعمال المنزل ولكن ليلي طالبتها بأن تبقي عارية طوال وجودهما منفردين بالمنزل ولا ترتدي ملابسها إلا بإقتراب وصول الاولاد من المدرسة، ومنذ ذلك اليوم أصبحت نورا الخادمة العارية صباحا فبمجرد خروج الأولاد تخلع ملابسها وتتجمل لسيدتها بعدما علمتها ليلي فن التجميل لتقوم بأعمال المنزل عارية تماما أما بصر سيدتها التي تطلبها للجنس أكثر من مرة في الصباحلم تكتفي ليلي بذلك بل كانت ترغب في أحداث أكثر إثارة فإتصلت في أحد الأيام بصديقة مقربة لها تدعي لبني، وكانت ليلي ولبني لا يفترقان قبل زواجهما ولكن بعد الزواج إنشغلت كل منهما عن الأخري بمشاكل الزواج والأولاد ولكن لم تنقطع إتصالاتهما وكانا يتحدثان فى الجنس سويا فهما لا يخجلان من بعضهما البعض، قالت ليلي للبني أنها ترغب في أن تريها نوعا جديدا من الخدمة المنزلية ودعتها ذلك الصباح لزيارتها ولم تمتنع لبني بل لبت الزيارة فأولادها بالمدارس أيضاكانت نورا عارية تنظف الصالة عندما سمعت طرقا علي الباب فأسرعت جارية للمطبخ تبحث عن ملابسها بينما وجدت نورا متوجهه لفتح الباب وهي تقول لها بتعملي إيه ... حتقعدي زي ما إنتي، ذهلت نورا من كلام سيدتها ولم تطع فقد مدت يدها لفستانها لتجد صفعة قوية علي وجهها توقعها أرضا بينما الشرر يتطاير من عينا ليلي، فتركت فستانها وتوجهت ليلي لفتح الباب، وقفت نورا لا تعلم ماذا تفعل بينما فتحت ليلي الباب لتجد صديقتها لبني فرحبت بها ودخلا ليجلسا بين الضحك والترحيب حتي صاحت ليلي قائلة نورا .... الشاي، سمعت نورا ولكنها لم تعلم ماذا تفعل فأعدت الشاي بينما إنتظرت قدوم ليلي لتأخذه فهي بالطبع لن تخرج أما ضيفة ليلي بهذا الجسد العاري، مضت بضع دقائق قبلما تصرخ ليلي ثانية فين الشاي يا بنت، لترد نورا من الداخل الشاي جاهز يا ستي، فقالت ليلي هاتيه، تجمدت نورا بمكانها فقدماها لا تسعفانها لتجد ليلي واقفة فوق رأسها تصرخ بها مش قلتلك هاتي الشاي، فردت نورا بهمس ألبس هدومي يا ستي ؟؟ فقرصتها ليلي في ثديها وهي تقول لها لأ ... تعالي عريانة زي ما إنتي، وتركتها لتجلس مع صديقتها بينما حملت نورا الشاي وسارت بأقدام ترتعش ووجهه ا ناظر للأرض لتخرج بالشاي، ذهلت لبني عندما رأت فتاه خارقة الجمال بينما تتجمل بتلك المساحيق التي لم تغطي وجهها فقط بل تغطي ثدياها ومؤخرتها ايضا فصاحت لبني إيه ده يا ليلي، فضحكت ليلي ضحكة غانية وهي تقول خدامتي الجديدة، وضعت نورا الشاي بينما تدلي ثدياها عندما إنحنت لتضع الشاي فقالت ليلي إيه رأيك، ضحكت لبني خجلا وهي تقول و**** لسة مجنونة زي ما إنتي يا ليلي ... ما إتغيرتيش، فنظرت ليلي لنورا وهي تقول إتدوري يا بنت خلي ستك لبني تتفرج علي جسمك، بدأت نورا تستدير لتنظر لبني لجسدها العاري وقد كان بحق جسدا مثيرا فقالت لبني لأ وإيه ... حاطلها ماكياج علي طيزها، فقالت لها نورا إنتي ما شفتيش الخرم، وقالت لنورا وطي وإفتحي طيزك، كانت نورا تشعر بالخجل الشديد ولكنها إنحنت ومدت كفيها لتبعد فلقتي مؤخرتها ولتنطلق ضحكة عالية من ليلي ولبني عندما يريان ذلك الشرج وقد إزدان بدائرة حمراء من أحمر الشفاه، فقالت لبني دا إنتي مدلعاها خالص، فردت ليلي أصل البنت تستاهل ... جسمها حلو قوي، وقالت لنورا تعالي هنا، فإقتربت نورا لتمسك ليلي أحد أثدائها وهي تقول شوفي لحمها طري خالص ... إمسكيها وجربي، فمدت لبني يدها لت مسك الثدي الأخر فوجدت الفتاه شديدة النعومة وجسدها لين تماما، فقالت أيوة و**** يا ليلي عندك حق، ومدت يدها الأخري تتحسس مؤخرة نورا الناعمة وعندها قالت ليلي لنورا خشي جوا ولما أعوزك حأندهلك، فإستدارت نورا داخلي للمطبخ بينما بدأت أثار سوائل شهوتها تسيب على فخذاها وهي تفكر إلي أين ستصل بها ليلي—


جعلوني عاهرة - جـ18
وقفت نورا بالمطبخ بينما جسدها يرتعش من شهوتها فأي بنت في مثل تلك السن الحرجة تتعرض لما تتعرض له نورا لا بد أن تنهال شهوتها فورا، كانت تعليقات ليلي ولبني علي جسدها تصل لأسماعها فتزيد إثارتها فهما يتحدثان عن ليونة لحمها بينما ليلي تصف للبني شكل زنبورها الكبير فوقفت نورا وبدأت تدلك شفراتها وهي مستندة علي حائط المطبخ، كانت ليلي تتحدث مع لبني بينما بدأت تلاحظ أثار الشهوة علي لبني فقد إزدادت وجنتيها إحمرارا بينما كانت تفرك يديها بعصبية وتضم فخذيها أحيانا فسألتها عجبتك البنت؟؟ فردت لبني تهبل يا نورا ... و**** إنتي مجنونة مين يتخيل إن عنده خدامة عريانة فى بيته يندهها وقت مايحب زي ما إنتي بتعملي كدة، فردت ليلي أندهالك تاني دلوقت، وأدارت ليلي وجهها ناحية المطبخ فوجدت نورا مستندة للحائط تفرك شفراتها فقالت للبني بهمس تعالي شوفي البنت بتعمل إيه، فمدت لبني رأسها لتري نورا وهي تمارس عادتها السرية فجذبتها ليلي وقاما متسللين لتجدهما نورا فجأة واقفين أمامها يضحكان بالصوت العالي علي ما تفعل فسحبت يدها من بين فخذاها بسرعة بينما ليلي تقول من بين ضحكاتها للبني شوفي المتناكة بتعمل إيه، ثم مدت يدعا لتقبض علي زنبور نورا المنتصب وهي تقول للبني تعالي ناجذها الصالة نلعب فيها شوية، وسحبت نورا من زنبورها وهي تسير تجاه الصالة لتجرها خلفها من ذلك الزنبور المنتصب بينما تطلق نورا بعض صيحات الألم والشهوة وهي تسرع خلف سيدتها لكيلا يؤلمها جذب زنبورها، وصلت ليلي ولبني للأريكة ليجلسان بينما أمرت ليلي نورا أن تجثوا فى الأرض أمامهما ثم بدأت تداعب ثديها بقدمها ككرة فتقذفه ذات اليمين وذات اليسار وتطلب من لبني أن تشاركها هذا العبث فخلعت لبني حذائها لتشترك مع ليلي في تقاذف أثداء نورا مستخدمين إقدامهما بينما أمسكت لبني حلمة ثديها بين أصابع قدمها وبدأت تفرك ذلك الثدي لتتلوي نورا بين تلك الأقدام فهي تكاد تموت من شدة شهوتها، مدت نورا يدها تجاه أشفارها لتدلكها فركلت ليلي يدها لتبعدها وهي تقول للبني شوفي البنت عاوزة تلعب فى كسها قدامنا، ثم وجهت كلامها لنورا قائلة مالك يا شرموطة ... إيه هايجة، ثم وضعت قدمها الأخرى تحت كس نورا لتفرك كسها بأصابع أقدامها ولتفقد نورا سيطرتها تماما فإرتمت بالأرض تتلوي وتطلق صرخات شديدة بينما ليلي ولبني يضحكان علي ذلك المنظر، قالت ليلي للبني مش عاوزة تجربي لسان البنت . .. دي بتلحس لحس، قالت لبني لأ، فقد خجلت من ليلي فهما يتحدثان فى الجنس لكنهما لم يفعلا شيئا سويا من قبل، فقالت ليلي لنورا تعالي هنا يا بنت، وفتحت فخذاها لتدعوها بأن تدخل رأسها بين فخذاها، فأدخلت نورا رأسها بين فخذي سيدتها بينما لم ترفع ليلي فستانها فرأت لبني رأس نورا تتحرك أسفل فستان ليلي حتي رأت رأسها قد وصلت لأعلي فخذاها ثم بدأت تري ليلي وقد اغمضت عيناها بينما وضعت يدها على رأس نورا من فوق الفستان تدفعها بشدة، كانت نورا تلعق كس ليلي بشراهه فقد إعتادت على ما يمتع سيدتها فأمسكت بزنبور ليلي بين شفاهها ثم بدأت تلعق رأس ذلك الزنبور بحركات دائرية سريعة مستخدمة لسانها وكمية هائلة من اللعاب وبعدما تشعر ببدء إنقباضات مهبل سيدتها تلعق الشفرتان بينما تدخل لسانها بداخل مهبل ليلي مع كل نبضة من مهبلها وعندما تشعر بإقتراب قذف ليلي فإنها تسرع بإدخال إصبعها بشرج ليلي لتصرخ ليلي وتقبض علي رأسها بفخذاها ولا تتركها إلا عندما تهدأ إنقباضات مهبلها، رأت لبني تلك الحركات العنيفة لنورا أسفل فستان ليلي كما رأت صرخات ليلي وإنقباضاتها على رأس الفتاه فشعرت بالنيران تشتعل فى جسدها وبدأت تمد يدها تتحسس ل حم مؤخرة نورا الجاثية وشرجها فإزدادت إشتعالا ولم تكن نورا تنتهي من ليلي وترتخي الأخيرة مطلقة رأس نورا من بين فخذاها إلا وإمتدت يد لبني تمسك نورا من شعرها لتقذفها بين فخذاها بينما باعدت بينهما لتفسح مجالا لرأس نورا بالدخول بينما مارست نورا بكس لبني تلك الطقوس التي تعلمتها من ليلي فى لعق الكس والشفرات بينما جذبت نورا قدم لبني لتجلس فوقها فاركة كسها بقدم لبني أثناء لعق كسها، شعرت نورا بإنقباضات مهبل لبني وصرخاتها فعلمت أن نشوتها قد إقتربت فمدت إصبعها تجاه شرج لبني لتخترقة ولكنها وجدته شديد الضيق فهو ليس بالشرج المتمرس كشرج ليلي فوضعت إصبعها بكس لبني لتبلله جيدا من سوائلها اللزجة ثم دفعته بشدة بشرجها فصرخت لبني متألمة فهذه أول مرة بحياتها يغزو أحدا شرجها لكن مع متعة لعق نورا إستسلمت لتصب شهوتها فوق وجه نورا، لم تتخلي نورا عن قدم لبني فهي لم تأتي شهوتها بعد وظلت تدلك اشفارها بتلك القدم حتي أنزلت شهوتها وإرتمي جسدها الصغير تحت أقدام السيدتان اللاهثتان فوق الأريكةنظرت ليلي بالساعة المعلقة على الحائط ووجدت أن موعد عودة الأولاد من المدرسة قد إقترب فأمرت نورا بأن تذهب للحمام لتزيل اثار ادوات التجميل تماما وترتدي ملابسها لتعد طعام الغذاء بينما قامت لبني بخطوات متعثرة تجاه الباب لتعود لمنزلها بينما تقول لليلي بكرة الصبح حأجيلك ... أنا مش حأسيب البنت دي، فضحكت ليلي لتقول لها من بكرة حأقطع لها تذاكرعاد الأولاد من المدرسة لتعود الحياه بالمنزل لطبيعتها بينما كانت شهيرة فى شدة الإشتياق لنورا فأخذتها لحجرتها تروي لها ما تم باليوم الدراسي وتختطف اللحظات لتنال قبلة من بين شفتاها وهي لا تعلم أن معشوقتها نورا قد أصبحت لحما عاريا بالمنزل طوال ساعات النهار وليس لأمها فقط بل ولصديقاتها أيضالم يتغير شئ بحياه أفراد المنزل سوي المذاكرة فعلي يحضر له إثنان من أصدقائه ليستذكروا معه بالمنزل بينما شهيرة يأتي لها أستاذ كمال مدرس اللغة العربية ثلاث مرات بالاسبوع ليعطيها بعض الحصص الخاصة، وكان الاستاذ كمال شابا يافعا ولكنه كان لم يتزوج بعد بالرغم من أن سنة قد قارب علي الثلاثين ولذلك كان ينتهز فرصة وجودة مه شعيرة لينظر لاثدائها أو يحاول تلمس فخذاها من أسفل المكتب وهو جالس، وقد روت شهيرة ما يحدث لنورا التي بدأت تراقب يد الأستاذ كمال وهي تحاول الوصول لبعض الأجزاء من جسد شهيرة بينما كانت شهيرة تبتعد فهي مغرمة تماما بنوراكان أصدقاء علي حسين وطارق في مثل سنة بينما أفكار المراهقة تملا رؤسهم وكان علي يروي لهم ما يفعلة بكيلوتات نورا الخادمة وفي أحد المرات سرق لهم كيلوتا ليشاهدونه جميعهم وليصبحوا في شدة الإثارة وكان حسين يحث علي دائما علي الهجوم علي نورا وممارسة الجنس معها فهو يقول لعلي بأنها طالما لم تقل لاحد فهي ترغب في أن يمارس معها الجنس بينما طارق لم يكن مهتما كثيرا بذلك الموضوع بقدر إهتمامه بفارس الأخ الأصغر فقد كان فارس سمين الجسم ذو أثداء تشبة أثداء المراهقات الصغيرة بينما فخذاه الأبيضان السمينان يخلبان عقل طارق فهو لصغر سنه لم ينبت به شعر بعد ولم يزل يتمتع بنعومة بشرة الأطفال ولطالما كان طارق يتركهما يستذكران ليقول لهما بأنه سيساعد فيصل في مذاكرته ويقف بجواره ليغرس قضيبه المنتصب بكتف الصبي أو يتحسس فخذاه في لحظات خاطفة، كان طارق يرغب فى إنتهاز فرصة لينفرد بفارس بينما لم تواته الفرصة للأن فكان يكتفي بتلك اللمسات بينما كان فارس قد شعر بذلك الشئ القاسي الذي ينغرس بكتفه ولكنه لم يبدي أي ردة فعل، وفي أحد الأيام كان يجب علي الاصدقاء الثلاثة شراء أحد الكتب الخارجية وما أن إجتمعوا فقال علي لازم ن نزل دلوقت نشترى الكتب، فرد عليه حسين قائلا يلا بينا بينما تعلل طارق بأنه سيبقي نع فارس يساعده على المذاكرة لحين إحضارهم تلك الكتب فها هي قد واتته الفرصة للإنفراد بفارس، فنزل علي وحسين بينما أغلقوا باب الغرفة علي طارق وفارس فامامهم نصف ساعة على الأقل قبل العودة، وأثناء مرور علي علي المطبخ أوصي نورا بعمل شاي لطارق وإدخاله له الغرفةإقترب طارق من فارس الذي توقع أنه سيلتصق به كالعادة وفعلا إلتصق طارق بفارس وهو ينظر بكتبه ويقول له بتذاكر إيه؟؟ فرد فارس باذاكر علوم، فألقي طارق بثقل جسده بالكامل علي كتف فارس وهو مستندا علي قضيبه المنتصب فقال فارس أي ... أي ... بتوجعني، فإبتسم طارق وغير وضعه ليذهب للكتف الأخر ويعيد ما فعله وهو يقول طيب وكدة بأوجعك برضه، فرد فارس ايوة، فقال له طارق لأ يبقي إنت عيان ... قوم كدة وريني، وأوقف طارق فارس أمامه بينما جلس هو علي الكرسي متصنعا دور الطبيب وبدأ في تحسس جسد فارس وهو واضعه بين فخذيه، فأمسك طارق ثدي فارس يقرصه بشدة وهو يسأله هنا بيوجعك؟؟ وبالطلع تألم فارس من الصرخة ليقول له أيوة بيوجع، فقال له طارق لأ ... لازم أشوف، ورفع ملابس فارس ليجد ذلك اللحم الأبيض الناعم السمين مرر يده علي لحم فارس حتي وصل لثديه بينما تدغدغ فارس من يد طارق فوقف وجسده يتلوي وأعجبته تلك الحركة، أمسك طارق بثدي الطفل برقة وهو يرجه ويهزة وفارس يضحك بينما قضيب طارق كان قد إنتصب تماما، فبدأ طارق يجذب جسد فارس تجاه قضيبه ليصطدم به وهنا سأل فارس طارق قائلا إيه ده، فمد طارق يده وأمسك قضيب الطفل فوجده منتصبا فق ال له زي ده، فقال فارس بس ده كبير، فأمسك طارق يد فارس ووضعها علي قضيبه وهو يقو له شوفه كدة، بدأ فارس يتحسس قضيب طارق وقد أعجبه كبره بينما بدأ طارق فى إنزال ملابس فارس الذي لم يمانع فقد اعجبته يد طارق على قضيبه الصغير، بدأ طارق يتحسس مؤخرة وقضيب فارس الناعمان ثم قال له تعال هنا، وجعل فارس ينحني على السرير بينما بدأ يعبث فى شرجه بإصبعه قليلا ثم أخرج قضيبه وبدأ يمرره علي فخذي فارس وعلي مؤخرته، حاول طارق أن يدفع قضيبه بشرج فارس لكنه كان ضيقا جدا ولم يكن لدي طارق الخبرة الكافيه ليفعل ذلك فإكتفي بجلد فارس علي مؤخرته مستخدما قضيبه بينما بدأ يفرك قضيبه ليأتي شهوته وفارس سعيدا بتلك الحركات التي تهز لحمه السمين، في تلك اللحظة فتحت نورا الباب لتدخل حاملة الشاي فوجدت سيدها فارس منحنيا بينما سيدها طارق مخرجا قضيبه ويعبث به بمؤخرته، فزع الصبيان فور دخول نورا وإعتدلا بينما فارس يحاول حشر بنطلونه بلحمه السمين وطارق يحاول ثني قضيبه المنتصب لإدخاله بالبنطلون، ضحكت نورا وهي تقول الشاي لتضعه علي المنضدة وتخرج وهي ترمقهما بنظرة تعني بأنها قد فضحت سرهما!!!!!!!!!

طايو
02-20-2012, 10:08 AM
مشكور... ......مشكور.....................مشك ور.........مشكو ر
مشكور.............مشكور............ ..مشكور............... مشكور
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور

mido7228
03-21-2012, 10:22 AM
/>

أفندينا
09-23-2012, 10:39 PM
تسلم ايدك على القصة الجميلة

ايام وبنعشها
10-21-2012, 05:47 AM
/ (/>

العميــد
03-08-2016, 07:04 AM
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

شاطى العطش
03-08-2016, 11:48 AM
/>



قصص خول مراتيقصص.سكس.محارم.مثيره.بيت.الشيطانقصص سكس محارم اجزاء متكاملهارشيف نسوانجي درب الهواءم site:landsmb.ru/archive/index.php/t-457991.htmlصورسكس.اناوصديقتيانا وصديقي نمارس مع زوجتي ايفا ادمزسكس جماعي نوادي ليليه ٢٠١٩قصص جنسيه الام الحاضنة جزء7قصص نيك اخ ومرت اخيهقصص لواطةقصتي نزلت سرولي ودخلته في طيز اميقصتي مع الشرموطة ناريماناجيب ديلدو منينمراتى تتناك من الفلاح فى الزريبة - قصة حقيقية خصلت معانا فى الاريافقصص وحكايات سكس صنعانيقصص سكس سريعوصال الحائرةموقع حنكش سكس ديوثقصص كسي بياكلني وعايزه اتناكقصص منتدي نسوانجي عائله متحررهسكس نسوان مليانه اروبيقصص سكس في الديسكوسكس نيك غير ماتفق عليه قصص سكس المديرة والموظفنقاس حول نيك الطيزارشيف قصص محارم سكسشافتني انيك بنتهاسكس شميل اسكندرانىقصص سكس امه الخالق site:foto-randewu.ruمخزن السكس العربي نسونجيكلام سكسفيلم السكس النادر تابو مترجم عربى بالكتابه افلامنيك حكايات المكوةصور سكس بنات ebonyقصص جنسيه زوجه خالي وعائلتهانايمه وتنكافلام سكس ام تعلم ابنها على ممارسة جنس site:bfchelovechek.ruقصص سكس امي تلحس طيزيصور سكس رز بلبنقصيدة في النيك الكسصور اجمل نيك5قصص سكس عربي منتديات كامله متسليلهقصص المستريس و السليفtestingتصحى من النوم عالنيك الحارقصص لواط ناكني ونكتهصور شواذ ازبارهم تجننسكسيام مربربه نيباليسكس فصه اف اج شخر محارم/archive/index.php/t-406190.htmlWww.hekayat.nekha.jarati.com site:landsmb.ru/archive/index.php/t-452759.htmlمصريه ضيقه تصرخسكس قصص فتح الطيز سادية وضرببطيزها ضرب الابربتاع المساج قصص لواط نسوانجيقصص سكس شوكولاته سكس خلات شمل سودان سمينهقصص سكس فلاحه في زربهافلام سكس تحول رجل لشميل بالقوةقصص سكس معرصالديوث الجزء العاشرصور سكس عن الدورهقصه جنسيه امي مدرسه ارياف عاريه رقبتهاصور سكس اول مرهقصه كيف ناكني السجاننيك مصري فورتيكه/archive/index.php/t-304816.htmlديوث يمني قصه مرتي تنتاك من صديقيالخياره لا تكفي قصص سكس شواذتنزيل سكس فيدو وشغال واشاهدوقصص سكس نسوانجي اناوميناوامهموقع قصص جنسيه مورشفه صفهنقاشي نسوانجي محارم البدايه site:landsmb.ruتحميل فيديو زب منتصب تحت السروالقصص سكس متسلسلة ما بائعة site:foto-randewu.ruقصص سكس نار ترضع زبه ويرضع كسها واه وصورقصص جنسية في الاتوبيسقصص جنس كواكب تتصادم من انبيذ الاحمر/archive/index.php/f-9-p-630.htmlقصه جنسيه كيف تحولت من مدام ايمان لشرموطهقصص سكس تلذذ المراه بزبسكس ينك مرة صاحب في المنزل وهوبيتفرج علىالتلفزيوني/archive/index.php/t-359605.htmlشواذ راكبين فوق بعضمٌقًاطِْع سِكِسِ ْعرَبّيَ تْحُمٌيَلُ مٌبّاشِرَ مٌيَدِيَافَيَوَقصةفتح طيزالصباياقصص سكس مكتوبة ام يوسفسكسي ناكني العطشان النياكقصص سكس سادي انا واخيقصص سكس مصورة ولد ينك عمته في المطبخ فيلاماموقع نسوانجي قصص محارم في الارياف مكتوبهصور ازبار عطشانةقصتي كيف نكتا بنت فتحتا كسهاقسم خاص من نسوانجي قصص مع حيوانات منتهي اللذةWww.hekayat.neek.amera.comsite:landsmb.ru "الزاني اوي"