ايمان المتناكة
05-29-2017, 11:55 AM
كانت مغامرتي اللي فاتت قدام الشباك غيرت فيا حاجات كتير. حسيت اني قدام عالم سحري جميل مالوش بداية و لا نهاية, كله متعة و سعادة. حسيت اني ممكن اتمتع من غير ما اخون جوزي ولا افضح نفسي و بيتي. عالم النت ده عالم رائع و بديع فعلا. بدأت افكر ايه اللي ممكن اعمله تاني و يكون جديد و في نفس الوقت امان؟ اشتريت ويب كام و عملت حساب على سكايب بأسم وهمي و بدأت اضيف ناس من اللي انا اعرفهم بس طبعا من غير ما اعرفهم انا مين. و يا للهول على رأي يوسف وهبي, كل اللي كنت فاكراهم اصدقاء محترمين طلعوا رجالة عينيهم زايغة و عاوزين ينيكوا اي واحدة و خلاص. رغم انهم كلهم متجوزين. و في مرة كنت بكلم واحد اسمه سيد كان عاوز يتجوزني زمان. طبعا ما كنتش قايله له اني ايمان, بس هو قالي اني اسلوبي بيفكروا بواحدة كان يعرفها و بيحبها زمان. جرجرته في الكلام لحد ما قالي انه كان يعرف واحدة اسمها ايمان و كان جسمها ناار و انه كان دايما هايج عليها و على جسمها. كلامه هيجني و حسيت ان كسي بدأ يغرق, سألته لو هي قدامك دلوقتي حتعم ايه؟ قالي حفضل ارضع في حلمة بزها و الحس كسها و احط وشي بين طيازها. كنت بكلمه و انا بمارس العادة السرية و بدعك كسي و بضربه جامد. كلامه عني هيجني قوي و حسسني بأنوثتي. و مرة واحدة فتح الكام بتاعته و لقيته عريان و زوبره واقف.ياااااه يا سيد, يخرب بيتك, كنت مخبي الزوبر الكبير ده عني فين. طلب مني اني افتح الكاميرا. فتحتها بس طبعا نزلتها تحت علشان ما يشوفش وشي.كنت ملط, مافيش فتلة على جسمي.قمت وقفت و لفيت قدام الكاميرا علشان امتعه بجسمي كله. و كانت اول مرة امارس فيها الجنس اونلاين. فضلت ادعك في كسي و انا بشخر و اقوله بحبك يا سيد و هو فضل يحلب قضيبه لحد ما نزلنا شهوتنا سوا.
بدأ يبقى في عندي هوس بازبار الرجالة, ضفت كل الرجالة اللي اعرفهم. زمايلي و اصحابي و اصحاب جوزي. و كنت بفضل اتشرمط عليهم في الكلام لحد ما يفتحوا الكاميرا و اشوف ازبارهم.
كانت اظرف حاجة لما اشوفهم بعد كده في الحقيقة و ابقى عرافة شكل زوبر كل واحد فيهم من غير هما ما يعرفوا اني كاشفاهم.
و في نفس الوقت استمريت في تهييج جارنا العزيز اللي بقى يفضل واقف في البلكونة علشان ياخد جرعته اليومية من جسمي الملبن. كنت بفضل اتمشى في الشقة و انا ملط طول اليوم و اتمنى ان الجيران يتفرجوا عليا. و في يوم كنت هايجة جدااا بشكل غير طبيعي و الشيطان لعب في دماغي جامد. قررت اني اعمل حاجة مجنونة تماما. خرجت و قفت على السلم بتاع العمارة و انا ملط. ايوة زي ما سمعتم كده, وقفت ملط تماما. طبعا ماكنش في حد موجود بس احساسي اني ملط عالسلم جنني و وحسيت بنار قايدة في كسي. قعدت علي بسطة السلم و فتحت رجلي على الاخر و بدأت اضرب سبعة و نص و انا بدعك في بزازي و اعض شفايفي لحد ما نزلت شهوتي و غرقت السلم.
جريت بعد كده على شقتي و انا بسأل نفسي يا تري في حد اتفرج عليا؟ يا تري في حد شافني؟
بدأ يبقى في عندي هوس بازبار الرجالة, ضفت كل الرجالة اللي اعرفهم. زمايلي و اصحابي و اصحاب جوزي. و كنت بفضل اتشرمط عليهم في الكلام لحد ما يفتحوا الكاميرا و اشوف ازبارهم.
كانت اظرف حاجة لما اشوفهم بعد كده في الحقيقة و ابقى عرافة شكل زوبر كل واحد فيهم من غير هما ما يعرفوا اني كاشفاهم.
و في نفس الوقت استمريت في تهييج جارنا العزيز اللي بقى يفضل واقف في البلكونة علشان ياخد جرعته اليومية من جسمي الملبن. كنت بفضل اتمشى في الشقة و انا ملط طول اليوم و اتمنى ان الجيران يتفرجوا عليا. و في يوم كنت هايجة جدااا بشكل غير طبيعي و الشيطان لعب في دماغي جامد. قررت اني اعمل حاجة مجنونة تماما. خرجت و قفت على السلم بتاع العمارة و انا ملط. ايوة زي ما سمعتم كده, وقفت ملط تماما. طبعا ماكنش في حد موجود بس احساسي اني ملط عالسلم جنني و وحسيت بنار قايدة في كسي. قعدت علي بسطة السلم و فتحت رجلي على الاخر و بدأت اضرب سبعة و نص و انا بدعك في بزازي و اعض شفايفي لحد ما نزلت شهوتي و غرقت السلم.
جريت بعد كده على شقتي و انا بسأل نفسي يا تري في حد اتفرج عليا؟ يا تري في حد شافني؟