عاشق الحسسس
03-12-2018, 12:06 AM
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الحادي عشر
القصه حتي الان
بطل القصه حسام تالته اعدادي – ام كرولس الدايه 35 سنه-عادل تالته اعدادي – حمدي تاته اعدادي – شيماء اخت عادل 17 سنه – احلام ام عادل 34 سنه موظفه حكوميه – ابو عادل شغال في السعوديه – صباح 50 سنه جده عادل – صفاء 10 سنين اخت حسام – مني 45 سنه –
متاسف علي الغيبه الطويله لكن حابب اوضح حاجه بالنسبه لكتاباتي اللي هي معظمها خياليه واكيد في كتير من الناس ممكن تشوفها مقززه بس اكيد في ناس فهماني ان مع تقدم العمر وتعدد التجارب الجنسيه الواحد مننا بيحاول يبحث عن الجديد وخصوصا في مجال الجنس عشان كده مع مرور الوقت بنتقبل الجديد وبتلاقي الاقبال علي القصص الشاذه اكتر من غيرها خصوصامع مرور الوقت عشان كده انا بحاول اركز علي الشذوذ واحتماليه الامعقول ده لان معظم القصص دلوقتي بقت مكرره طبعا في مبدعين برده كتبو قصص جميله وحتي لا اطيل عليكم نكمل قصتنا
دلوقتي محاور القصه او نقدر نقول البطلين هما حسام وحمدي .
اول حاجه حمدي ناك عادل وبعدين عادل ناك حمدي وبعدين حمدي رجع تاني وناك عادل وشيماء اخت عادل واحلام ام عادل وبكدا سيطر علي بيت عادل فهرب عادل عند جدته صباح في محاوله من الهرب من مصيره المؤلم بالنسبه له .
تاني حاجه حسام اللي شاف الداده ام كرلوس بتنيك عادل في الفصل فهدد عادل عشان يعرف ومكانش يعرف حاجه في السكس ولكن عادل حكاله علي تجربته كامله واللي فتحت عين حسام علي الجنس ومع ذللك في الوقت ده احتقر حمدي علي اللي بيعمله وكان مفكره حيوان ولكن مع مرور الوقت حسام لقي نفسه بيروح لطريق حمدي وابتدي بنيك عادل تاني بس المره د برداه وتعدي مجون وجنون حمدي لتمتد يده علي اخته وامه ليفتح امه من طيظها ويفتح كس اخته ذات العشر سنوات وطيظها قبل ذلك ثم ينتهي بجده عادل صباح ليجد نفسه اكثر مجون من حمدي نفسه .
ولكن ذي ماقلت قبل كده في المقدمه السكس العادي مع الوقت مابيكفيش وعشان كده بعد سنتين وكان ساعتها كلا من حسام وحمدي ابتدو يزهقو وخصوصا حمدي حيث انه لديه بس امراتين وهما ام عادل احلام واخت عادل شيماء حتي عادل مابقاش يقدر يطوله وكمان شاف جده عادل صباح وابتدي يشتهيها ولكن انا حسام مكانش هممني ده بل كنت بفكر في ام عادل وشيماء اللي انا لسه مانيكتهمش بس ماكنتش عارف ادخلهم اذاي وعادل كان مقاطعهم فصرفت نظر وقلت كفايه اللي عندي واستمر الوضع بيني وبين حمدي ثابت مافيش حد بيقرب للتاني ولكن والد عادل رجع من السفر في اجازته وهيقعد المرة دي تلات شهور يعني حمدي مش هيعرف يعمل حاجه خالص ساعتها ابتدي يبقي شرس مع عادل وحتي جيه زاره في البيت وكان حاول يبات معاة زي ما انا ببات معاة صحاب وكده بس عادل ماادهوش الفرصه وحتي جدته طردته ولكن عادل ماستسلمش وبقي يلاحق عادل في المدرسه واحنا دلوقتي بقينا في ثانوي يعني مافيش ام كرولوس تحميه فاتضطريت اتدخل وامنع حمدي عنه واللي ادي الي خناقه خلتني ضربت حمدي جامد لانه شكله كان فاكر اني كنت سايبه خايف منه ولكن حمدي حاول ياخد حقه مني بس انا ضربته تاني وساعتها عرف انه مش قدي فراقب بيتي وكان عايز يخدني علي خوانه ويضربني وانا نازل من البيت بس حمدي شاف امي مني لفتت نظره خصوصا اني من كتر مابقيت بنيكها وخصوصا طيظها بقت عليها طيظ مغريه وجميله حتي اختي اللي دلوقتي عندها 12 سنه برده اتدورت واحلوت من كتر مابنيك فيها هي كمان وانبهر حمدي واتغير تفكيره الشيطاني انه ينيك عيلتي بس انا ماكنتش اعرف الكلام ده لحد ملاقيت حمدي بيلين معايا بالكلام وجه صالحني مع اني انا اللي ضاربه وقال ايه عايز نبقا اصحاب انا علي طول عرفت انه بيخطط لحاجه ولحسن حظي اني عارف انه عمل ايه لعادل وعيلته بس هوا مش عارف اني عارف عنه كل حاجه بس سكت وقلت خليني معاه احسن يمكن اوصل لام عادل واخته وكل واحد بينصب فخ للتاني بس برده صبرت قلت اخليه يقول اللي عند عشان اعرف هوا عايز ايه وفعلا بانت نواياه بعد فتره لما لقيت اخته الصغيره صاحبت اختي طبعا بترتيبه لان البنات في الوقت ده ماعندهمش الخباثه دي وبعدين هوا اقترح انهم ياخدو درس عندنا في البيت بحيث يبقي ليه حجه جاي يوصل اخته من الدرس ويجيب اخته من الدرس عشان يخش بيتنا ولكن كل الكلام ده ماعداش عليا وخصوصا نظراته لامي فقلت في نفسي طب ياحمدي عايز تلعب خلينا نلعب هما كانو عايزين ياخدو دروس في العربي والرياضه هما كانو ساعتها في خمسه ابتدائي يعني اي حد في جامعه او اي تعليم عالي ممكن يعلمهم وانا كان عندي المدرس وهوا اسمه مجدي وهوا كان مدرس زراعه في ثانوي بس رفدوه من مدرسته لما اكتشفو انه بيسرب الامتحانات للطلبه بفلوس دي غير حبه للمال بطريقه رهيبه بس بصراحه هوا زكي جدا وشاطر ولكن يعمل اي حاجه طالما بتديلو المقابل وهوا اصلا هاجر من بلده بعض الفضيحه مع مراته وابنه الصغير وانا اتعرفت عليه وعرفت حكايته وابتديت اسبك الموضوع اول حاجه قلت لحمدي وامي اني بعرف مدرس كويس هيجي يدي اخت حمدي واختي في البيت عندنا درس وهم وافقو وانا روحت للمدرس مجدي 43 سنه واتفقت معاه علي كل حاجه وهوا وافق بس انا فهمتو ان اخت حمدي اللي هيا اسمها سالي اهلها بيعزبوها وانهم قافلين عليها ومالهاش صحاب وان امي صعبت عليها البت وانها ساعات هتطلب من الاستاذ انه يقول ان في درس بس عشان البت سالي تلعب مع اختي وترفه عن نفسها شويه وانا استخدمت اسم امي عشان مايشكش في حاجه وهوا وافق وبكدا ابتدت الخطه تتنفذ حمدي عمرة مافكر اني بخطط عشان انيك اخته ام 12 سنه عشان كده ماكانش مدي خوانه بس هوا اللي بدا هوا عايز ينيك امي واخته انا هنيك عيلته كلها وابتديت ارمي شباكي حوالين عيلته اول حاجه خليت امي تكلم والدته كنت عايز اعرف وضع عيلته ايه عشان اعرف اخشله منين وبعد يومين امي كانت جايبالي اخبار عيله حمدي كلها وعيلته كالتي عصام الاب49 سنه والام لواحظ 35 سنه فلاحه بسيطه واخته ساميه 25 سنه متجوزه وعايشه مع جوزها واخر العنقود سالي 12 سنه .
وابتدت امي تكلم لواحظ ام حمدي وتصاحبها من غير ترتيب مني وخصوصا ان امي ست مثقفه شخصيه جزابه جدا خصوصا لواحده زي لواحظ مش متعلمه ومقطوعه من شجرة ولا حتي ليها اصحاب وابتدت صفاء اختي وسالي اخت حمدي ياخدو درس في بيتنا بس انا نبهت علي امي ان الواد حمدي مش كويس وانه خول واتمسك قبل كده بيتناك وانه حاول معايا بس انا ضربته وانا قلتلها كده عشان تحتقره ونبهت عليها انها ماتطلعش خالص وهوا موجود وبعض مرور شهرين ابتدي حمدي يخف الرجل علي بتنا خصوصا انه حتي مابقاش عارف يشوف امي وفي نفس الوقت والد عادل سافر شغله ورجع حمدي ينيك في ام عادل واخته تاني وانا في الشهرين دول خليت امي وام حمدي اتقابلو كذا مره عندي في البيت لحد ماتكررت الزيارات واصبحت معتاده وحتي اتعرفت علي الست وهي لقيتها بتحبني جد وخصوصا لما لاقيت شخصيتي قويه جدا وكلمتي اللي هي بتمشي في البيت ده غير انها كل ماكانت بتيجي كنت بحطلها القطره المهيجه للستات بس جرعه مخففه يدوب تسخنها ومن ساعه ماتعرفت علي امه بقيت البس شرطه قصيرة ولبس لازق في البيت علي طول عشان امي ماتحسش بحاجه وبقيت اهزر معاها واحدة واحده لحد ماوصل الهزار بالايد اضربها علي كتفها وهي سكتت وكمان ابتدت هي كمان تهزر بالايد لحد مابقت هيا اللي بتبدي علطول تهزر وتلزق فيا وخصوصا بعد مابحطلها النقط في الشاي لحد مافي مره قعدت اهزر معاها بالايد وكتفتها ومخلتهاش تعرف تضربني خالص لحد ماتعبت وخصوصا اني انا اصلا صحتي جامده جدا واعدت ارقص قدامها واقلها ظبطتك يالحوظه وده كان دلعي ليها وقعدت ارقص طيظي قدامها بلطاخه قامت ضربتني علي طيظي قمت قلتلها اي يلحوظه بدلع قامت عنيها برقت وضربتني تاني علي طيظي قمت قلتلها شكلك شقيه يالحوظه لقيتها مبرقه ونظراتها الشبقه دوختني ساعتها امي جات قعدت وقطعت اللحظه وانا قلتلها هردهالك يالواحظ وهي قالتلي هتردلي ايه ياولا انت قلتلها هتشوفي وعدي اليوم ولواحظ علي الباب كانت بتوطي تلبس الجزمه وانا قمت بعبصتها بعبوص عدي من كسها علي طيظها قامت شهقت وبصتلي قمت مديها واحد تاني وقلتلها احنا كده خالصين يالواحظ قامت قالتلي بس انا ضربتك بس بس انت بعبصت قلتلها ولسه هبعبصك كل لما اشوفك ولسه هتكمل كلام امي جت وودعتها علي الباب ومشيت بعد مابصتلي جامد بس الخطه الاساسيه مش دي لان عشان اوصل للخطوه اللي فاتت دي اخدت شهرين والسبب اني اخدت الوقت دي عشان يكون ابو عادل يسافر وحمدي يرجع علي ام عادل وشيماء وانا كنت متاكد انه هيتهرب يجيب اخته الدرس فطبعا امه هتاخد مكانه وبما اني مهدت الطريق فكل اللي ناقص الوقت المناسب بس ولكن المكسب الاكبر ماكانش لواحظ ام حمدي ولكن كانت سالي اخت حمدي واكيد ماكانش متوقع اني بفكر انيك البت الصغيره وابتديت مع اخت حمدي وكانت الداخله سهله وخصوصا اني خليت الاستاذ يسبت 5 مواعيد في الاسبوع اتنين من المواعيد دي مابيجيش وبتقضي سالي اليومين دول عندنا في البيت وجهزت نفسي وقلت انا لازم اول اسبوع اكون نايكها وجيه اخريوم في الاسبوع وحطيت منوم لاختي ولامي وحطيت قطره لسالي وحاولت سالي تصحي اختي بس اختي بقت قتيله فلقتها زعلانه فقلتلها انت زعلانه ليه قالتلي ان هي زهقانه عايزه تلعب قلتلها انا عندي لعبه جميله لو حابه تلعبي قالتلي ماشي (عبيطه ) شفتها ابتدت تفرك عرفت ان النقط السحريه ابتدي مفعولها فعلطول ابتديت احسس علي كسها من الجيبه بتاعتها وهس بصتلي قلتلها سيبي نفسك وانا هبسطك قامت سكتت وانا كل ده مابطلتش دعك في كسها وحاسس نفسها بيزيد وسخنت علي الاخير وجسمها ساب قمت انتهزت الفرصه وقمت رفعتلها الجيبه وحطيت ايدي علي كسها البكر العاري شهقت سالي وارتعشت لاول مره في حياتها ولكني مسيبتهاش واستغليت سيبان جسمه وقلعتها الاندر ونيمتها علي الوضع الفرنساوي وابتديت في لحسي لكسها وتخيريمي لطيظها بصوابعي بعد ماجهزت طيظها بالكريم واستمريت بتوسيع طيظه بصوابعي ولحسي لكسها بلساني مع تدفق مياه شهوتها داخل اعماق فمي ولم اتوقف الا بعد جابت شهوتها للمره التالته واصبعين في شرجها ولكني لم اعتليها في هذا اليوم فخطتي بحاجه للصبر فاذا نيكتها من طيظها هيبان في مشيتها وهيشك حمدي وامه ايضا ولم اكن في عجله من امري فامامي شهران وبعد ذلك ساعتليها هي وامها وسانتهي بحمدي نفسه سانيكه واكسر عينه ومش هترك ليه اي صغره حتي يعود وينتقم سازيقه ما ازاقه لعادل وهنيك عيلته كلها قدامه وفي خلال هذه الشهرين لم اكن افوت فرصه لتفريش سالي اخت حمدي وتوسيع طيظها حتي اصبحت تاخذ ثلاث اصابع بسهوله وقبلاتي لها حتي علمتها كيف تمص قضيبي حتي الاحتراف وفي نفس ذلك الوقت كنت اعبث في راس لواحظ ام حمدي تخطيطا لنيكها ومرت الشهرين حتي جاء اليوم الذي كنت بانتظره وهو يوم ماجابت لواحظ بنتها سالي وجت تجيبها الدرس من غير حمدي وانا فهمت انه خلاص بايت في بيت عادل ضحكت ضحكه وجيه الوقت
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثاني عشر
جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالنسبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السحريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها ورايت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عاريه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها حيدا قلت لها ان تحميني كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حمدي فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حمدي ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كده هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاجهولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرداه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثالث عشر
وبلغت والدتي باني هبقا اروح اجيب اخت حمدي وكده عشان هوا مشغول وطبعا امي ماتقدرش تقولي لا في حاجه غير ان الموضوع مافيهوش حاجه وفعلا روحت اخد سالي اخت حمدي عشان الدرس ودخلت عندهم البيت وسلمت علي ابو حمدي وهوا كان راقد علي السرير وعرفت بعد كده انه مريض وفين وفين لما بيقوم من السرير وهوا شكرني علي توصيلي لبنته ووصاني عليها وطبعا حمدي صورني لابوه اني ملاك ودخلت لواحظ بالشاي وتكلمت شويه مع ابو حمدي وبعدين طلعت وكنت مستني سالي عشان اوصلها ولم تسلم لواحظ من بعابيصي لطيظها وتوعدي لها بنيكها ولكن كانت لواحظ مطمنه ان دة اخري لانها في بيتها فتلاكتني المسها كما اريد حتي مااعملهاش فضيحه واخدت سالي وذهبنا لبيتنا علي اساس ان في درس بس دة كان الميعاد الفشنك بتاع الاستاذ ولم تكن امي في المنزل حيث انها ذهبت الي عرس بنت خالتي في العريش وانا وصلتها امبارح بنفسي لحد بيت خالتي وجيت وطبعا البارحه لم استطع لمس امي او حتي اختي حيث كان اليوم كله سفر فكنت ممسك بسالي اخت حمدي ذات ال12 عاما واخرجت مفتاح البيت وكل تفكيري اني سانيكها اليوم كما نكت امها دخلت المنزل وفد كنت قد حطيت المنوم لاختي حتي تنام حتي اختلي بسالي وبمجرد دخولنا الشقه وقفلي للباب سالتني سالي اين اختي قلتلها نايمه وانا افك زراير البنطلون وانزل بنطالي ليظهر زبي شامخ فضحكت سالي لتنزل لتمص زبي كما دربتها قبل ذلك ولكني لم اتركها طويلا فقمت برفعها وانزالها ارضا وانزلت بنطلاها لاري طيظها العاريه لاكل كسها وطيظها وهي تان من الشهوه وانا صوابعي في طيظها اوسعها كالعاده ولكني توقفت فجاه واحست سالي بشيء غليظ يخترق طيظها وارادت الالتفاف لتري ماهذا ولكني لم اترك لها المجال لاثبتها من رقبتها كعادتي مع جميع النساء واخترق طيظ سالي واحده واحد ببطيء حتي دخل الي اعماق طيظها لاقذف اول مره في طيظها البكر ولكني لم اتوقف عن نيكها فقد كنت شبقا لم ارحم البنت التي ارتعشت مرار رفعت سالي واخذتها علي غرفتي ووضعتها علي نفس السرير الذي اعتليت فيه امها منذ بضعه ايام واخذت اقبل سالي بقوه والتي حولتها الي شبقه جنسيه ولبوه كبيره قلتلها النهارده هفشخك ياسالي وتتعدد المشاهد لنيكي لسالي وتعشيرها ثلاث مرات قبل ان احمي سالي والبستها ولم ارد ان اجعلها تكره الجنس او اوؤزيها جتي مايبانش عليها ادام اهلها واديتها شويه نصائح انها تقعد في مايه سخنه وانها ماتلعبش في طيظها لوحديها واخذتها واوصلتها لمنزلها وكان الاب نائما ولواحظ استقبلتني ودخلت سالي الي الحمام وتركتني مع امها لواحظ لاعبث بجسدها واقبلها بقوه وتركتني لواحظ وكانت حريصه الاتجعلني امسك رقبتها لانها تعلم انا هعمل ايه بعد ما همسكها وتاخرت سالي في الحمام خصوصا انني لسه نايكها في طيظها لاول مره ولم اضع الفرصه لافتراس لواحظ فكنت ممسك بها بقوه اقبلها ويدي تحوم في جميع انحاء جسدها وتوترت لواجظ وخصوصا مع دكي لها من علي الملابس فقد احست بي انيكها وهي لابسه ولم ينقذها الاصوت باب الحمام وخروج سالي لاترك لواحظ لا تقوي علي النظر في عيني مما فعلته بها واتيقنت لواحظ انني لو انفردت بها ساعتليها ثانيه وانها لا تقدر علي مقاومتي غيرت الموضوع وقلتلها مش هتشربونا حاجه ولا ايه ودخلت لواحظ لتحضر الشاي ودخلت سالي لتنام وانا دخلت المطبخ لتراني لواحظ لتبلع ريقها وتسالني سالي فين قلتلها نايمه وكنت اقرب ليها وكنت افك حزام بنطالي في نفس الوقت لتبلع لواحظ ريقها ارادت ان تنهرني ولكن ماخرج منها كان عكس ما ارادت فقالتلي بس لحد يسمعنا قلتلها ماحدش هيسمع كله نايم انزلت بنطالي ليبان زبي لامسك رقبتها سريعا اقبل فمها بقوه حاولت تتمنع ولكني قلتلها وطي صوتك لحد يسمعك فقالتلي سيبني ارجوك قلتلها لفي وارفعي جلبيتك هركبك بسرعه مش هطول هتفرفصي مش هسيبك نظرت لواحظ لزبي وانا اقفش في بزازها واقبلها بشهوه لتتركني الفها وارفع جلبابها لاعتليها بقوه مع افتراسي لها حتي قذفت داخل كسها وما ان قذفت بداخلها انزلت جلبابها بسرعه وقالتلي يلا امشي قبل ماحد يصحي فلبست هدومي ولم انسي تقبيلها بقوه قبل الذهاب الي بيتي لامسك اختي واذهب بها الي سرير امي فهي ستاخذ مكانها حتي تاتي من سفرها وافاقت اختي علي منظري وانا واضع رجليها علي كتفي وزبي داخل خارج في كسها وطيظها وقد اعتادت اختي علي نيكي لها ايضا وخصوصا انها تعلم ان امها غير موجوده وانها هتتناك براحتها ولم اترك اختي طول هذا اليوم واخدت في تعشيرها حتي هدات وفي اليوم التالي اتصلت بلواحظ واخبرتها ان الدرس لاغي لان امي مريضه وان سالي خليها في البيت فما كان منها الانها اصرت علي المجيء لزياره امي ووضعت المنوم لاختي وانتظرت حتي جاءت لواحظ وراتني وبلعت ريقها وانا في منطقتي ولكنها ذهبت الي غرفه امب فوجدتها خاليه وسمعت صوت الباب يقفل وانا بداخل الغرفه فبلعت ريقها وقالتلي امك فين قلتلها امي مسافره العريش وانا انزل بنطالي لتري لواحظ زبي الواقف كالاسد فبلعت ريقها وقالتلي واختك فين فاخبرتها مع امها مافيش حد هنا ماردتش اقلها انها نايمه عشان تعرف ان مافيش مفر قلعت كل هدومي وتقدمت اللي لواحظ وبلعت لواحظ ريقها وانا قربت منها باكلها بعيني انوي تعشيرها ولن اتركها والا هيا شيله عيل علي كتفها
امسكت لواحظ من جلبابها بقوه من عند كسها وسحبتها لعندي بقوه لابديء بتقبيلها بقوه وشهوه في فمها ورقبتها ويدي تعبث في بزازها وطيظها من علي هدومها ولواحظ ممسكه بجلبابها بقوه لتمنعني من رفع جلبابها ولكن مقاومتها كانت اضعف من كل المرات ومازلت ممسكا لواحظ اكلها اكل وارهزها وادفعها ناحيه سرير امي وهي رات ذلك وحاولت الهرب ولكني لفيتها لاري مؤخرتها البارزه من جلبابها ويدي تعبث في طيظها وكسها بقوه لارميها علي السرير ممسكا رقبتها وهي تزكرت اني كنت قد نيكتها في نفس الوضعيه من قبل كنت استمتع جدا بمقاومه لواحظ واستمتع جدا بانتصاري عليها بعض تثبيتها ونيكها ايضا وفعلا لم تمر دقايق وكنت قلعت لواحظ هدومها تماما وزبي بداخلها ادكها دكا وهدئت لواحظ وتركتني افعل فيها مااريد للمره الاولي فانمتها علي الوضع الكلابي لاتزوق كسها لاول مره بلساني والعب في طيظها بصوابعي والتي اثارتها بشده وحاولت ادخال اصبعي في طيظها فدخل بسهوله شديده فادخلت الاصبع الثاني والثالث فدخل بسهوله ايضا مع انفجار شهوه لواحظ من كسها كالشلال مع اصوات استمتاعها فعرفت وقلت احا دي مدقره في طيظها وجامد كمان دي طيظ متعشره جامد وبكثره طب ممكن ابو حامد هوا اللي بينيكها بس انا استبعدت الموضوع الراجل اصلا تلاقيه ماقربش ليها بقالو فتره بسبب تعبه وماضيعتش وقت طلعت صوابعي من طيظها لادخل زبي مكان صوابعي في طيظ لواحظ لمنتصفه وكنت مستعد اذا قاومت لارهزه بقوه وادكها حتي لاتهرب ولكني فوجئت بلواحظ ترجع بطيظها بنفسها لتاخذ زبي كاملا بداخل طيظها لتغمض عينيها باستمتاع واصبحت لواحظ تنيك نفسها بزبي وانا مزهول منها ديه شكلها طيظها بتاكلها وماصدقت تركت لواحظ تنيك نفسها وانا واقف ولما احسست ان لواحظ هتجيب شهوتها وابتدت تسرع امسكتها بقوه لاخرج زبي لتشهق لواحظ وتنظر الي بشهوه تريد المزيد تركت لواحظ وذهبت لانام علي السرير وقلتلها تعالي اقعدي بنفسك وبرداكي فنظرت الي زبي وفهمت اني عايز اخليها تقعد بنفسها وبقده ابقي روضتها تماما توقعت مقاومه من لواحظ ولكن لواحظ فاجئتني بانها وقفت علي السرير ومسكت زبي ونزلت عليه تحته في طيظها باحتراف وتيتدي تنيكني بقوه وترزع بقوه في طيظها مع انفاسها المتقطعه ولم احتمل لارفعها واضع قدميها علي كتفي لابدا دكي فيها بقوه في طيظها الشبقه لاقبلها وانيكها بقوه الي ان قذفت في طيظها لتقذف لواحظ من كسها في نفس الوقت اخرجت زبي من طيظها لامسك لواحظ لاضع زبي في فمها لتاخذه من غير تمنع بشهوه شديده قلتلها طيظك حلوه يالواحظ لو اعرف كده كنت فشختهالك من زمان جهزي زبي عشان مش هيطلع من طيظك النهارده ولواحظ تمص بشهوه ليقف زبي لاقوم بقلب لواحظ علي بطنها لانيكها تاني من طيظها بقوة مع اهاتها القويه وصوت زبي الداخل والخارج في طيظها بقوه حتي نسيت كسها لانيكها في طيظها لمده ساعه حتي امسكتها وذهبت بيها الي الحمام حيث انها لازم تمشي ماينفعش تتاخر لانيكها في الحمام مره تانيه ولم ارحمها من قبلات وتحسيس مني علي جسمها حتي تركتها تذهب الي بيتها وبمجرد ان غادرت دخلت علي اختي لاشيلها وهي نائمه وذهبت الي سرير امي وانمتها عليه لامسك بنطالها وهي نائمه وازلته لاري طيظها البيضاء لاضع اصبعي داخل طيظها ولافشخ قدماها وازلت بنطالي استعدادا لنيك اختي ولم تمر دقائق وكان زبي مستقر داخل اختي لادكها دكا حتي الصباح وبعد يومين ذهبت لاخذ اخت حمدي من بيتهم ولكن لواحظ قالتلي ان بنتها تعبانه وان تستطع الذهاب للدرس وكان الاب في المشفي مع حمدي للمراجعه الدوريه للطبيب لامسك لواحظ من طيظها من علي الهدوم وكنت عرفت نقطه ضعفها طيظها بتاكلها قوي ولم تقاوم لواحظ لتجد نفسها مفشوخه القدمين وزبي ينحر في طيظها نحرا في غرفه حمدي ههههههههههه مش عارف هيبقا شعوره ايه لما يعرف اني بنيك امه علي سريره ههه ولم اترك لواحظ الا بعد ان عبيت طيظ لواحظ بلبني مرتين وينتهي فصل عيله حمدي بمشهد لواحظ وهي علي ركبها تمص زبري ولا احسن شرموطه وبصتلي وانا عرفت انها عايزه تاني في طيظها اللي مابتشبعش ضحكت وقلتلها عايزه تتناكي تاني يالواحظ بصتلي وهزت راسها علي استحياء قلتلها طب قومي ولفي ووسعي خرمك بايدك عشان انيكك فقامت لواحظ لتلف وتوسع بين فلقتيها وتحسس علي طيظها الشبقه وتنظر لي نظره استعطاف لادك طيظها قلت في نفسي شكلي ايقظت مارد اللي هوا لواحظ لامسك لواحظ مره ثانيه لادك طيظها المليئه بلبني والتي لا تشبع ولم اتركها الاجثه هامده علي سرير حمدي ههههههههههههههههه دلوقتي مافيش غيرك ياحمدي ودورك جه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الرابع عشر
الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه
اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سيره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه غاقفلت باب الغرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي بقوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بسقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايع فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مكتوب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي .
صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع حمدي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراع ابويا اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او اغتصاب او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي كلها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكلرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل حمدي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر حمدي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقاله صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حلركه تمرد والا لقه تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحمدي وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حمدي ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه .
جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وانه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحوا صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت حمدي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لادع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في اي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه
ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس عشر
وقفنا عند الجزء الي فات وكيف جيبت صبحي وخططت معاه هنعمل ايه في حمدي بس من كلامي مع صبحي اتغير تفكيري ولقيت الخيارات وسعت قدامي وحمدي اصبح حشره في نظري فالبنسبه للحاجات اللي ابويا كان بيخلي صبحي يعملها حمدي ده حشره وكل اللي انا بعمله ده شغل عيال ونويت اني استغل صبحي زي ما ابويا كان بيستغله بس بما انني مليونير ومش محتاج فلوس او شغل فنويت اشبع رغباتي في ستات شفتها في الفيديوهات منهم مدرسات لمحاميات لموظفات كبار وزوجات مسؤولين وظباط في الدوله كانو بيتناكو من صبحي في الفيديوهات منهم اغتصبهم صبحي ومنهم برداهم للمتعه وانا نويت اجيبهم كلهم واي واحده تعجبني هنيكها وامرت حمدي يبتدي بالخطه .
اول حاجه اتعرف صبحي علي حمدي كان الموضوع صدفه واخد وقت صغير وكانو اصدقاء وخصوصا انه شاف صبحي بيصرف ازاي والبنات اللي بيعرفهم واللي عمر ماحمدي ماعرف زيهم ابتدي صبحي يبهر حمدي كل شويه ويشده ليه لحد ماحمدي بقي كل كلامه انه نفسه يبقي زي صبحي وهنا ابتدي حمدي اول الخيط اللي هيضيع حمدي تماما وده كان الهيروين طبعا حمدي رفض طبعا وصبحي مازنش عليه بس هوا كان عارف هيجيبو ازاي وهنا تدخل الشخصيه رودي 35 سنه شرموطه المهام وديه ما كانتش شرموطه عاديه ديه شرموطه كان بيستعملها صبحي مره تروح ترسم علي واحد وتخليه ينيكها وتصوره وتجيب الفيديو لصبحي عشان يهدد بيه الشخص ده او تغري واحد وتحطله حاجه تخليه يغيب عن الوعي وتتصل بحمدي وتسلمه الشخص ده علي الجاهز او حتي توقع شخص في فخ المخدرات ودي كانت الطريقه اللي اقنعني بيها صبحي للتعامل مع حمدي لانه قالي انه لما يدمن هيعمل كل حاجه عشان الجرعه وهيبقا بمزاجه هوا وقالي سيبلي الموضوع ده بس قلتله ماشي وفعلا ابتدت رودي تحوم حولين حمدي وهيا بصراحه مزه جامده بس انا مشفتهاش لوقتيها وليا فصل معاها بعدين المهم ابتدت رودي تغري حمدي لحد ماجرت رجله للمخدرات واحد واحده لحد مااصبح حمدي مدمن وهنا ذي مادايما بنشوف في الافلام العربي واللي للاسف دايما بنقع في نفس الغلطه قالتله رودي اجيبلك منين هيروين معاييش فلوس وابتدا حمدي يدور علي فلوس او حد بدرب معاه لحد مافكر في صاحبه ومثله الاعلي صبحي وفعلا طلب من صبحي انه يدرب معاه وكده وما ممانعش صبحي بالعكس كان بيديلو اللي هوا عايزه لحد ماتعود حمدي وهنا صبحي بين قال انه منزعج من حمدي وان ماينفعش يدرب ببلاش كل حاجه ليها تمن قام طبعا حمدي ساله وقاله انه ممكن يعمل اي حاجه قم ضحك صبحي وقاله ان ليه عنده شغلانه لو عملها هيديلو 1000 جنيه وكمان الهيروين لحد ميعاد الحرعه الجايه وافق حمدي علي طول قام قاله صبحي طب كويس انا هبعتك لراجل ومعاك شنطه هتسلمهاله وتنفز كل الي يقولك عليه وخلي بالك او ترفض اي حاجه يقولك عليها والا مش هترجع تاني قام حمدي قاله يعني ايه قاله ان الراجل اللي انا بعتك عنده قتال قتله اسهل حاجه عنده انه يقتلك ويتاويك قام حمدي خاف قام طمنه صبحي وقاله متقلقش انت طول ماهتطاوعه مش هيازيك قلتله هطاوعه ازاي يعني قاله لما تروح هتعرف قلق حمدي بس ماقداموش حل تاني لازم يروح اداله صبحي العنوان ومعلومات عن الراجل اللي اسمه عنان 40 سنه ونزل حمدي بالشنطه واول مانزل حمدي رفع صبحي سماعه التليفون واتصل بعنان وقاله انا بعتلك الواد وهوا في تانيه ثانوي قام عنان قاله كويس عيل صغير قاله حمدي مش هوسيك ماتجيبش سيرتي ونفز اللي اتفقنا عليه وفعلا وصل حمدي علي العنوان وخبط علي الشقه وفتحله عنان وهوا كان راجل مشعر جدا ضخم وطوله مترين سلم علي حمدي وقاله خش ودخل حمدي واول مادخل اتفاجيء من اللي شافه وكان هيغمي عليه من الخوف في اللي شافه قدامه كان جثه واحد مرميه علي الارض قدام عينيه واصبح حمدي يرتعش من قدميه الي اعلي راسه لايقوي علي الحراك ولم ينظر له عنان وامسك الجثه ولفها بكيس وجم ناس كانو في الشقه اخدو جثه الراجل ونظفو الدم كان الموضوع ده عادي جدا وطبيعي كانهم عملوه مئات المرات ومعتادين عليه والتفت عنان لحمدي وقاله معلش ماتاخذنيش شوفت المنظر ده اقعد يله ولكن حمدي واقف يرتعش مش عارف يعمل ايه وعنان وشه اتغير وضرب حمدي قلم جامد ليسقط حمدي ارضا وصرخ عليه وقاله انا مابقولش الكلمه مرتين واللي بيعارضني بموته قوم ياد اقعد علي الكرسي والا مش هتطلع من هنا قام حمدي وقعد علي الكرسي بسرعه الصاروخ وهوا بيرتجف قاله جيبت البضاعه قام حمدي رض بصوت مبحوح في الشنطه اهي وادي الشنطه لعنان فتح عنان الشنطه وتفحصها جيدا وقفلها وبصلي جامد بصه لم يشعر حمدي الا بنفسه بيبول علي نفسه من الخوف لينظر له عنان بغضب ومسك حمدي من قفاه وقاله انت اللي انت عملته ده وقام عنان ومسك المسدس ووجهه اللي راس حمدي وقاله اتشاهد ياد فقام حمدي فضل يعيط ويترجاه ويقوله ماتقتلنيش ارجوك وانا هعمل اي حاجه انت عايزها قام ضحك عنان وقاله اي حاجه ؟ قاله صبحي اي حاجه قاله طب اقلع بنطلونك والريحه المعفنه دي وخش الحمام اتشطف بس نظف القرف اللي انت عملته علي الكرسي ده ونضف حمدي الارض وبعدين دخل الحمام وقلع بنطلونه والاندر بتاعه وطلع عريان من تحت وسال عنان لو عنده حاجه يلبسها مكان هدومه الوسخه بصله عنان بنظره يعرفها حمدي جيدا فهي نظرات المفترس ورد عليه عنان وقاله وانت عايز تلبس ليه مالوش لزمه تلبس حاجه وكان عنان يلمس قضيبه ويعض علي شفتيه وينظر لحمدي فقد كان عنان يعشق نيك الاولاد في سن حمدي وعرف حمدي ان عنان عايز ينيكه ولكن خوفه من الموت خلاه يسكت بل يتمني ان عنان ينيكه ويتركه يذهب كما ان حمدي اتناك قبل كده من عادل مره واحده اهم حاجه ينجو وفعلا قام عنان بازال بنطاله ليبان زبه الضخم الطويل والتخين والذي هوا ضعف زب حمدي بصله عنان وقاله بالمر انزل ياد مص زبي عشان هنيكك وماتفكرش كتير والا هتموت هعد لتلاته لو مانزلتش مصيت هموتك وعد عنان واحد ولم يكمل اتنين ونزل حمدي ليمسك زب عنان الضخم لياخذه في فمه علي استحياء ليمسكه عنان ليدك فم حمدي بقوه ويقبل حمدي في فمه كانه امراه حتي اصبح زب عنان كالحديد ليرفع عنان حمدي ويلفه وينيمه علي الطاوله ويبتدي يلحس طيظ حمدي ويبوسها ويدخل اصابعه بداخله وعرف حمدي ان عنان هينيكه بهذا الذب العملاق وانه بيعد طيظه عشان يخرقه وفعلا لم تمر دقايق وكان زب عنان يخترق طيظ حمدي يشقها شق مع دموع حمدي واهاته المعبره عن المه الذي تلاشي بعض وقت من الزمن بعد ان اعتادت طيظه علي زب عنان ليقذف عنان داخل طيظ حمدي مع زئيره فقد كانت متعه حنان في نيك الولاد الصغار وكم ناك وفتح اولاد صغار واخرج عنان زبه من طيظ حمدي وقاله تعالي مصي يابت قبل ماتمشي ونزل حمدي مكسورا زليلا يمص زب عنان ليعطيه عنان بنطالا من لديه واعطاه شنطه و500 جنيه وقاله ادي الشنطه دي لصبحي وال500 جنيه دي ليك وليك زيهم لو حبيت تيجي وتديني طيظك انيكها برداك وذهب حمدي وكله غضب وكان يريد ان ينتقم من صبحي ولم يتوقع ان يضعه صبحي في هذه الورطه وكان في نفسه يتوعد صبحي وكا فاكر انه سينتقم ولكن لما دخل عند بيت صبحي فوجيء بمنظر اساب جسمه ثانيه وجد حمدي احد الرجال اللي كانو بينقلو الجثه في بيت عنان مربوط مشوه امام صبحي لم ينظر صبحي لحمدي ليخرج مسدسه ويطلق التار في جبين الرجل ليردي قتيلا ونسي حمدي وقتها انتقامه وكان كل مايريده ان يذهب من هنا والا يعود مره اخري نظر اليه صبحي وقاله فين الشنطه اخذها صبحي منه وتفحصها لياتي ناس اخرون ويشيلو الجثه وينظفو الارض ونظر اليه صبحي وابتسم وقال لحمدي مبروك عليك اول عمليه ناجحه عنان اتبسط منك كتير وكلمني يشكر فيك والضحكه الشامته علي وجهه صدمت وعرفت انه كان يعلم بنوايا عنان ومع ذلك ارسلني اليه اعطاني الف جنيه واعطاني المخدر اخذت تمن نيكي وانا اشعر بالمهانه والذل وقلت لصبحي انا مش عايز اشتغل تاني ارجوك ياصبحي اي حاجه غير الشغله دي سمع صبحي الكلمه دي وتغير وجهه وكان حمدي يري شخص تاني غير صبحي الذي يعرف وقاله حمدي بصوت بارد يخيف الاسد انت عارف انا قتلت الراجل اللي انت شوفته ليه قلتله ليه قالي عشان كان عايز يسيب الشغل ويشتغل في حته تانيه وقعد حمدي علي كرسي مكتبه وقاله الس في شغلنا ماينفعش يطلع بره عايز تبطل تشتغل معايا يبقي لازم تموت وماتنساش انت اللي قلت انك عايز تشتغل معايا وانك مستعد تعمل اي حاجه تردد حمدي ولكن صبحي قاله عموما روح دلوقتي ورد علي بعدين وراح حمدي وهوا في دنيا تانيه لايعرف مالذي وضع نفسه فيه وما ان ذهب حمدي يفتح صبحي كاميره الكمبيوتر ليظهر علي الجانب الاخر حسام وهوا يبتسم وقاله صبحي السيده وقعت ياسيدي قاله حسام عنان صوره فيديو؟ قاله صبحي اه وانا هجيبهولك لحد عندك وهحاسب رودي بس ابعتلي فلوس قام حسام قاله مافيش داعي انا هجيلك وعايز اقابل الرجاله كلها واستغرب صبحي وقاله ليه ياسيدي قاله حمدي لاني بفكر افتح شركه ابويا تاني وعايز اعرف الرجاله وانظم الدنيا تحمس صبحي وقاله تحت امرك قاله طب جمع الرجاله والستات اللي بيشتغلو معانا وتعالو علي مكتب ابويا القديم هنتقابل هناك استغرب صبحي لان ابو حسام كان بيقابل الناس وبينظم العمليات السوداء من مكتبه القديم وماحدش بعرف المكتب القديم غير ناس قليلين جدا حس صبحي كانه بيشوف ابو حسام بيكلمه مش حسام نفسه وهوا مايعرفش ان حسام قرا مذكرات ابوه اللي شارح فيها كل شيء عن حياته وازاي كان بيدير الامور ذهب حمدي باكرا اللي المكتب وفتحه وقام بتنظيفه المكتب وقام بفتح كمبيوتر ابيه والذي كان موصول بالكاميرات المخفيه في المكتب والذي وجد حسام الباسوورد لبرامج التحكم في المذكرات وايضا الكثير من الفيديوهات لجميع رجاله والستات العاملين لدي ابي فلدي ابي ايضا ستات غير رودي يعملون معه وكان هناك ملف لكل عامل وعامله بالمعلومات الكامله لهم وعائلتهم وعناوينهم وفيديوهات ووثائق تدين كل شخص يتعامل مع ابي ابي كان كالاخطابوط لديه ازرع في كل مكان فكان يعاقب بقسوه لاي خطىء ويجازي بسخاء في العمل الجيد ولذلك كسب احترام العاملين لديه واحترامهم وخوفهم منه في نفس الوقت اخذت اقرا المعلومات واشاهد الفيديوهات وانا اتتبع خطا والدي لاصبح مثله وقد ورثت زكاء ابي وقوه شخصيته فهوا رباني قبل ان يموت وحفظت المعلومات عن العاملين لدي في الحرب السوداء حيث كان هذا المكتب للعمليات السوداء فقط وجاء صبحي ووجدني جالس علي الكمبيوتر فارتعش فهو يعرف ان والدي كان يضع فيديوهات ومعلومات العاملين هناك ولكن صبحي لا يعرف في الكمبيوتر حتي انه حاول ان يحضر خبير كمبيوتر ليستخرج المعلومات من الكمبيوتر ولكن لم يجد شيء ولكني لدي كلمه المرور والطريقه حيث ان مفتاح المرور مرتبط بملف موجود بالهارد اللي وجدته بالمنزل والفيديوهات موزعه في اماكن مختلفه فيوجد البعض منها علي الهارد اللي لاقيته في المنزل والبعض وجدته هنا في مكتب العمليات السوداء والبعض الاخر في الشركه نفسها والبعض الاخر في شقه سريه موصوفه في المذكرات نظرت لصبحي وضحكت وقلتله كل حاجه معايا ياصبحي وابويا قالي كل حاجه وانا شوفتك وانت كسرت المكتب وحاولت تاخد الحاجه من علي الكمبيوتر في كاميره المكتب اتغير لون صبحي وقالي انا اسف ياسيدي قلتله مش مهم انا همشيهالك المره دي بس ياصوفي بس بعد الاجتماع النهارده هخدك علي بيتك وهنيكك علي سريرك يابت ياصوفي عشان اعرفك انك المره بتاعتي يامتناك وكل خاين هيموت النهارده وادتله مسدس وكان في المكتب وانا خدت مسدس تاني وقلتله حضر نفسك لان في ناس هتموت النهارده ارتعش صبحي واتفاجىء ياترا معقول اللي قدامي ده عيل في ثانوي فعلا ابن الوز عوام قلت لصبحي ابقي تخلي البت امل اللي كانت شغاله مع ابويا تنظف المكان ترجع تشتغل من بكره انا هبتدي شغل من المكتب هنا من بكره وكانت امل دي فلاحه في اواخر التلاتينات بتنظف المكتب وتعمل شاي وكانت شغاله مع ابويا ولكن لما المكتب قفل رماها صبحي في الشارع لان ابويا كان بيثق فيها وكان صبحي بيغير منها ولكن ابويا كان موصي امي عليها واللي خلي امي تشوفلها شغل في المصلحه معاها وكانت برده بتنام في اوده في المصلحه شغلانه زي البوابه كده كانت عايشه عيشه دنك بس انا بعد ماقريت ملفها عرفت اد ايه هي كانت امينه وبتحب والدي لان والدي لمها من الشارع وشغلها وهي يمكن الوحيده اللي ابويا كان بيثق فيها بجد وعارفه كل اسرار الشغل كله وكان الكتب دورين كان في الدور اللي فوق فيه اودتين اوده لوالدي وواحده لامل كانت بتبات فيها ولكن صبحي طردها طبعا ومبقاش في حته تبات فيها اتغير وش صبحي بعض ماقلتله عن امل بس انا ماهتمتش بيه واحد ذي صبحي لازم تفضل دايسه والا هياكلك وجم موظفين السواد واناهسميهم كده لان كل شغلهم في العمليات السوداء وكانو 5 موظفين رئيسين في تاني طبعا بس دول رؤساء المنظومات وكانو كالاتي عنان اللي ناك حمدي 40 سنه وده كان ممتاز في جمع المعلومات والتعذيب / علاء 34 سنه كان ممتاز في التاديب اي حد عايز تادبه تعمل معاه حركه تقل منه قدام الناس علاء هو الراجل بتاعك / اشرف 31 سنه ده قتال قتله بس بيقتل لصالح والدي بس / مصلح 29 سنه وده ممتاز في السرقه وزرع الادله يعني لو عايز تلبس حد مصيبه او عايز تسرق حاجه من غير مااحد يعرف انها حتي اتسرقت مصلح هوا الراجل بتاعك واخيرا رودي اللي انتو عارفينها ودي طبعا مسؤوله عن شغل الدعاره ده عندها كام بت تحت اديها وكان ابويا بيصرف عليهم بسخاء وكان بيرميهم علي اي حد حسب الحاجه من سرقه لخطف لحتي القتل وكانت رودي ريسه المجموعه دي طبعا كل الدعم ده وقف لما والدي اتوفي عشان كده هما جم علي طول لما صبحي قالهم اني عايز افتح الشغل تاني بسيط علي رودي وكان شايف غاده عبد الرازق بالظبط مره مثيره جدا شرحتلهم اني عايز اشغل شغل ابويا تاني وورتهم فيديوهاتهم اللي عندي بما فيهم رودي وابتديت افرض نفسي عليهم ولكن علاء مكانش عاجبه ان عيل صغير يديله اوامر ومره واحدي قام شخر وقالي مابقاش الاانت يبقو شخه تامرنا وبص للناس اللي جمبه وقالهم انتو هتخلو عيل ذي ده يامركم ولا ايه بصتله كده وضحكت بصوت عالي وقلتله كنت عارف انك ياعلاء مش هترضي وانك بمجرد ماوالدي مات كنت عايز تبلع شغل والدي وحتي حطيت ايدك في ايد خصومي في السوق مش صح ولا اجيب ابو راغب يشهد عليك استغرب وارتعش علاء وكل الرجاله استغربو ان عندي المعلومات دي وماديتش علاء فرصه شاورت لصبحي وقلتله خلص عليه واتردد صبحي لان حتي ابويا عمره ماقتل واحد من رجالته وخصوصا قدام اي حد من رجالته بس انا كنت مستعد ورفعت مسدسي وقتلت علاء قدام الناس كلهم بصيت لجثه علاء وقلت بصوت كله كره الخاين مالوش ديه عندي اتفاجئو جميع الرجاله وصبحي بالذات وانا بصتلهم وقلتلهم انا مش هرغم حد يشتغل معايا وزي ما ابويا عملكم انا هعمل غيركم بالساهل ولكن اللي عايز يشتغل معايا مش هخليه يخرج من طوعي وهيشوف معايا عز اكتر من ابويا هسيبكم تفكرو وبكره تيجو تقولولي قراركم بصلي صبحي وقالي سيدي بس رجاله علاء هنعمل فيهم ايه لو عرفوا انك قتلته هتبقي مجزره وهنخسر رجالته بصيت لصبحي وضحكت وقلتله ماكد كده علاء كان خاين وانا كنت هقتله كده كده وامبارح علاء اتخانق مع ابن ابو راغب وضربه وابن ابو راغب حلف يقتله احنا هنلبسها لابن ابو راغب وبكده نوقع رجاله علاء في ابو راغب وهيخلصوا علي بعض كده كده مابقووش ينفعوني مافيش حاجه اسمها رجاله علاء في حاجه اسمها رجاله حسام وعلاء ده واحد من رجالتي اي حاجه غير كده ماتنفعنيش خليهم يخلصو علي بعضيهم وبكره تلفلي علي الاحداث ودير الايتام تجبلي 100 عيل ندربهم عقبال مابوراغب ورجاله علاء يخلصو علي بعض نكون احنا جهزنا رجالتنا وناكل السوق اتفاجئو الرجاله اللي كانو واقفين وصبحي اولهم بصتيت للرجاله وقلت لهم امشو وردو عليا بكره في نفس الميعاد والمكان ومشيو الرجاله ولكن رودي استنت وانا كنت عارف انها عايزه تاخد حسابها علي المهمه وشوفت في عنيها انها موافقه تشتغل معايا قلت لرودي ايه ماتروحي وتيجي بكره يارودي قامت قالتلي انا تحت امرك ياسيدي ودي كان تعليم ابويا لكل رجالته بينادوه كده قمت قلتلها بس انت لواحدك مش كفايه قالتلي انا وبناتي تحت امرك ياسيدي قعدت علي المكتب بهدوء وقلت لصبحي روح هات امل دلوقتي وتعالي ماتجيش وغير وهي في ايدك ان شاء **** تبوس رجلها واوعي تزعلها والا مش هيطلع عليك نهار مشي صبحي وفتحت الخزنه واديتها 5000 جنيه برات وقالتلي بس ده كتير ياسيدي قلتلها ولسه معايا هتشوفي كل خير قلتلها
قوليلي عندك كام بت واعمارهم ونشاطهم دلوقتي قالتلي انا عندي 12 بت 7 في اواخر العشرينات و3 في اوائل التلاتينات و 2 في اواخر التلاتينات حاليا كله شغال شغل فردي وفي 3 مسجلين دعاره خصوصا بعض ماابوك مات ومابقاش حد يصرف عليهم زي الاول سكت وفكرت شويه وقلتلها ماينفعش العدد قليل والبنات وشهم اتحرق في السوق ومابقووش ينفعو في حد منهم مااشتغلش في الفتره دي ردت رودي وقالتلي في تلاته بس كانو شغالين معايا تحت صبحي علي عمليات خفيفه الباقي شغال فردي قلتلها كويس الثلاثه اللي شغالين معاكي دول بس هيرجعو يشتغلو معايا تاني الباقي مش عايزهم وتجبيهم معاكي بكره الاجتماع انا عايز اقابلهم قالت لي تحت امرك ياسيدي قمت وبصيت علي رودي من فوق لتحت وهي ضحكت بشرمطه وانا ضحكتلها وفتحت سوسته البطلون ومانزلتش عيني من عليها ضحكت رودي وفتحت سوسته بنطلونها وعينيها برده ما تشالتش من عليها فهي بخبرتها عرفت اني عايز ادوقها وانيكها وانها لو بسطتني هتستفيد اكتر مني نزلت بنطلوني ليبان زبي اللي اقل من زب عنان قليلا ولكنه زب شاب بخيره لتعض رودي علي شفتها بشرمطه وتنزل بنطلونها الضيق لاري كسها المحلوق المجهز للنيك في اي وقت وخلعت رودي بنطلونها لترميه علي الكرسي وتضحك بلبونه وتلف لتريني طيظها تعرض مفاتنها لي لاري شرجها وياله من شرج غائر محفور فكرت في نفسي كام زب ناك هذه الطيظ وعبئها بلبنه لم اقترب منها وتركتها تعرض مفاتنها فبالنسبه لي رودي ليست اخر واحده هدكها النهارده فانا وعدت صبحي بدكه النهارده علي سريره لانه خاني ولم اكن ساتركه وفتحت رودي زراير البلوزه لديها اتظهر اثدائها العملاقه تحركها وتلحس فيهم لتثيرني فاقتربت منها واقتربت لي بجراه واصبح زبي ملاصق لكسها وننظر لبعضنا البعض وصدري ملتصق ببزازها لامسك بزازها لتبتدي معركه بيني وبين رودي تاكل فمي وتمص لساني ولسانها كالحيه في فمي يدي اصبحت داخل شرجها وهيا ممسكه بزبي بين يديها تجهزه لدكها لتنزل رودي ارضا وتمص زبي كالشفاط انها حقا امراه خبيره اشبعت رودي زبي مصا حتي انفجر بحممه داخل فمها لتبلع لبني لاخر نقطه لتنظر لي نظره انتصار كانها اعتادت ان تحلب الرجال ولكني لست كاي رجل ومازلت في اول شبابي فزبي لم ينام لارفع رودي وانيمها علي المكتب لاضع زبي في طيظها ليدخل في بالوعه رودي المعتاده علي النحر لابتدي رحلتي في نيك رودي اتنقل بين كسها وطيظها المستعملين بسهوله وتنسيق رودي معي في جميع الاوضاع بسهوله ورن تليفوني ليتصل بي صبحي ويخبرني انه قادم ومعه امل بعد نصف ساعه وانا كانت رجل رودي فوق كتفي ارهزها رهزا لارهزها رهزه اخيره لاقذف بداخلها وانزلها فورا لتنظف زبي بفمها وانتهت رودي بتنظيف زبي بمهاره وقلت لها ان تنظف نفسها لان صبحي قادم وذهبت رودي عاريه الي الحمام ولبني يخرج من فتحاتها وهي تمشي بطيظها النافره من كثره تعشيرودك الرجال لهذه الطيظ ذهبت خلفها لانظف نفسي ايضا وكانت رودي معتاده علي هذا الوضع وكانت تنظف نفسها وتضع اصبعها داخل شرجها لاخراج لبني من داخلها وانا لم احتمل هذه العاهره لاشيل اصبعها من شرجها لادخل زبي في شرجها لادكها لتضحك ضحكه انتصار وتقولي كنت عارفه انك هتديني واحد في الحمام وانا قلتلها انا هفشخك يابت المتناكه وهي تقلي ادي ذي ما انت عايز جيب اخرك ولم احتمل لاقذف بداخلها اخرجت زبي واحتممنا سويا ولبسنا ملابسنا وجلست في مكتب والدي الذي هوا مكتبي الان ورودي تجلس امامي ليرن الجرس اخبرت رودي ان تفتح الباب وفتحت الباب ليظهر امامي صبحي واجم الوجه وبجانبه امراه في اواخر التلاتينات صباح وكانت صباح صاحبه وجه بشوش تلبس جلباب فلاحي لايكشف من جسمها شىء نظرت اليها ووجدت عتاب في عينيها كانها تقول لي لماذا تخليتو عني فاخبرت رودي ان تذهب واخبرت صبحي ان يذهب بعد ان اخبرته ان امل سوف تتولي امور المكتب في غيابي امامها لاصالحها قليلا وقلت لصبحي استناني في بيتكم عايز ازورك وضحكت ضحكه خبيثه هوا عرفها كويس مشي صبحي ورودي وفضلت امل بصيت لامل وقلتلها اقعدي ياامل قالتلي مايصحش ياسيدي لم اصر عليها قلت لها انا عرفت اللي صبحي عمله معاكي وانا ماكنتش علي علم بيه من النهارده انتي هترجعي تمسكي المكتب تاني وعشان الموضوع اللي فات مايكررش انا هكتبلك الشقه الصغيره اللي فوق المكتب باسمك عشان تبقي ضامنه مكان ليكي تعيش فيه بس هترجعي تقعدي لاودتك في المكتب زي الاول وماتقوليش لحد اني كتبتلك الشقه والا الناس هتطمع فيا وبرده تبقا الشقه دي كارت مخفي ممكن نلعب بيه برده وعموما لو قلتي لحد علي موضوع الشقه دي انا هخفيكي قالتلي تامر ياسيدي ده انت الغالي ابن الغالي مش عارفه اقلك ايه علي كرمك ده وفضلت تشكر وتدعي وشكل الشحاتين ده قلتلها بصي اللي انا بعمله ده مش لله ياختي انت لو وافقت يبقي هتعتبريني ذي ابويا بالظبط وهيبقا ولائك ليا قامت نزلت تبوس ايدي وتشكرني وتقولي انا تحت امرك ياسيدي قلتلها تمام وبالنسبه لصبحي احب ابشرك اني رايح انيكه دلوقتي علي سريره للصبح بصتلي امل وضحكت وقالت في نفسها فعلا ابن الوز عوام وهيا طبعا علي علم بجميع طباع والدي سابقا اديت امل نسخه من المفاتيح وذهبت لبيت صبحي عشان اعشره ابن المتناكه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس عشر
ذهبت لبيت صبحي وكان في مكان فخم والشقه كانت ممتازه وطبعا ده بيبين اد ايه ابويا كان بيصرف علي رجالته طلعت خبط علي الباب ليفتح لي صبحي جاهم الوجه فهوا عارف اني جاي انيكه حتي ابويا كان بينيكه لتعليمه الادب بس وكان قليلا ايضا ولكن ماريده انا اني سوف انيكه طوال الليل كالمراه وهذا ذل ولكنه يعرف انه هوا خان ولازم يتعاقب وده طبعا التاثير النفسي اللي والدي زرعه جواه واللي اصبح من تكوينه هوا ممكن يكون طاغيه في اي حته لكن قدامي وقدام والدي يكون بنت مكسوره الجناح وحمدي كان بيعيش مع امه ست عندها 52 سنه اسمها شوقيه تشبه الفنانه سوسن بدر تحس انك بتشوف فيلم قديم لما تشوفها كانت لابسه جلابيه واسعه مش مبينه اي حاجه من جسمها دخلت مع صبحي غرفته لادكه واعيد زرع التاثير النفسي والزكريات السابقه لنيك عنتر له في الاحداث ارغمته علي مص زبي حتي عنتر لم يرغمه علي ذلك لامسك صحبي انحره نحرا وافشخه فشخا حتي الصباح وفي منتصف الليل خرجت لادخل الحمام لاري شوقيه ام صبحي في المطبخ تلبس جلبيه بيتي ضيقه لاري تفاصيل جسدها المثيره فلديها بزاز عملاقه وطيظ عملاقه وجسمها الباقي ليس ممتليء فضحكت وقلت في نفسي شكلي هنيك امك ياصبحي دخلت الحمام وانتهيت ودخلت المطبخ واحست شوقيه بي لتقولي ايه اللي مصحيك دلوقتي يابيه قلتلها جعان يام صبحي ماعندكمش حاجه تتاكل قالتلي امرك يابيه قعدت علي الكرسي اراقب ام صبحي وهي تعد الاكل وهي توطي كل فتره لتظهر مفاتنها وهي لاحظت شوقيه ولكن ابنها في الداخل وانا رب عمل ابنها اذي زعلتني لن يمكنهم العيش بسهوله بعد ذلك كما انها تعرف ان ابنها يعمل في عمل خطير وانها لايمكن ان تتصرف بتهور فهي لم تكن اول مره يحضر صبحي احد من اصدقائه ويحاولون التحرش بها حتي نجح احد من اصدقاء صبحي بنيكها من قبل بينما صبحي ابنها في الغرفه المجاوره ولم تستطع شوقيه حتي التمنع ولكن انا حسام اصبحت جريئا بجح فماذا سيحصل لقد اثارتني ام صبحي وهانيكها واصبحت اتحرش باام صبحي بجرائه ابعبصها وامسك اثدائها وامسك طياظها واقبلها وهي لاتتكلم وتعد الاكل كانها معتاده علي هذه التحرشات تركت ام صبحي قليلا وذهبت الي غرفه صبحي لاتاكد من انه نائم واقفلت الباب بطريقه بانه بمجرد ان فتح الباب استطيع سماعه وانا في المطبخ وخلعت بنطلوني ودخلت المطبخ علي ام صبحي لتري زبي الواقف وتعرف مصيرها قالتلي الاكل جاهز يابيه وعينيها في الارض فهي تعلم انها ستتناك قلتلها عندك حق الاكل جاهز قدامي امسكت شوقيه ارهزها واكلها لاسحبها علي الحمام حيث ان المطبخ قريب علي غرفه صبحي وهي لم تمانع ايضا وتركتني اكلها واسحبها للحمام لاقفل الحمام وانحر ام صبحي لمده نصف ساعه لاقذف في اعماق كسها لاتركها واخرج لانام ثانيه بجانب صبحي صحي صبحي لينظف نفسه من اثار نيكي له وفطرنا انا وهوا وامه وام صبحي لا ترفع نظرها في نظري من نيكي لها البارحه اخبرت صبحي ان يذهب ليشوف الموضوع بتاع امبارح اللي قلتله عليه واللي هوا بتاع الايتام والعيال بتوع الاحداث لنعوض رجاله علاء وبصتله بصه هوا عارفها اني عايز انيكه فاسرع بالذهاب وانا قلتله ماتستنا نمشي مع بعض ولكنه قالي انه مستعجل واننا نتقابل بالليل في المكتب هرب صبحي وكان فاكرني عايز انيكه بس للاسف انا عايز انيك امه وهوا فتحلي المجال بنفسه واستغربت شوقيه من تصرف صبحي وبصت لحسام اللي بصلها وقام فاكك زراير البنطلون ليخرج زبه ومسك راسها لياكل فمها ولسانها ليضع زبه في فمها لتستقبل زبه في فمها لتمصه مستسلمه فحسام ناكها البارحه علي اي حال ولكن اليوم حسام قرر انه هينيكها اقوي من ليله دخلتها ليقذف حسام في وجه شوقيه وداخل فمها ليسحب حسام ام صبحي علي غرفتها ممسكا اثدائها العملاقه وتركتني شوقيه يعبث بجسدها وهي مستسلمه كالعاده فهي تعودت علي تحرشات اصدقاء ابنها بها كما ان حسام قد ناكها امبارح في الحمام فهو داقها بالفعل ودلوقتي هوا بس هيحط عليها بصحيح بس بس كانت فعلا اول مره من اول جوزها مايموت حد هيركبها صح المرتين اللي اتناكتهم كانو علي حظر وبسرعه من صاحب صبحي ابنها وحسام اللي ناكها امبارح بس دلوقتي هي لواحديها في البيت وحاسه بالمفترس حسام ولبنه اللي لسه في وشها لما ناك بقها في المطبخ وايديه اللي بتعبث بجسدها وبتقلعاها هدومها حتي قلعها حسام جلبستها حتي تصبح بالباس بس حيث ان صدرها الضخم لايحتمل حماله الصدر مع كلمات حسام تلفح اذناها بكلمات مثل هنيك امك ياشوقيه هافشخ كس امك ياشوقيه ومازال حسام يسحب ام صبحي علي علي غرفتها وزبه ينكزها في طيظها من الخلف لتساعد حسام في التحرك لغرفتها خوفا من ان يضعها حسام ارضا لينيكها وهي قد احست بهيجان حسام ورغبته في اكلها لتدخل غرفتها بصعوبه من تدقير حسام وبوسه لرقبتها ولفمها ولحسه لبزازها لترمي ام صبحي نفسها علي السرير لتضمن لنفسها مكان مريح لتتناك فيه قفل حسام باب الغرفه لينظر لفريسته الذي ناكها وناك ابنها ليمسك حسام لباسها ليخلعه لتصبح عاريه تماما لينزل ليلحس هذا الكس الجميل الدخم ياكله اكل لتشهق شوقيه الغير معتاده علي ذلك وحسام يرفع فيها كالوحش ليقلبها علي بطنها كانها فتاه عندها 10 كيلو ليدخل زبه في كسها ليرهزها وهوا ياكل فمها ويدكها دكا بزبه واوسع حسام بين فلقتيها ليري شرجها الغير مستعمل وهذا من نظره حسام الخبيره ليبتدي بتوسيعه باصابعه ولم يخطر بخاطر ام صبحي ان حسام هينيكها في طيظها فهي لاتعلم هذه الامور هي تعلم ان تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء كما انها كانت مستمتعه بافتراس حسام لها وقام حسام بنيك شوقيه يقلبها تاره يضع قدميها علي كتفه ليدكها وتاره اخري يمسك شعرها ليرهزها في الوضع الفرنساوي واصبح حسام ينيك ام صبحي في جميع الوضعيات حتي اتاه تليفون من امل تذكره بميعاد الاجتماع بعد ساعه ليقذف حسام بداخل ام صبحي ويقبلها بقوه ويقلها انا ماشي الاجتماع بس لسه هنيكك ومش سايبك الا وانت شايله عيل علي كتفك ونظر اليها حسام ما افظع جسمها الساخن لم اشعر برغبه في فشخ امراه مثل هذا والشهوه المتفجره الا تجاه امي وشوقيه ام صبحي تركتها وذهبت الي المكتب لاجهز نفسي للاجتماع حضر صبحي اولا واخبرني انه وجد 50 شخص من الاحداث و20 شخص من دير الايتام ليحلو مكان علاء ورجالته قلتله بس لسه في 30 شخص انا قلتلك عايز 100 شخص قالي انه صعب يلاقي العدد اللي انا عايزه في محافظتنا قلتله كويس انا عايز 25 بس من محافظتنا ويكونو مقطوعين من شجره قام رد صبحي وقالي والباقي قلتله هتسافر تجبهملي من 15 محافظه مختلفين وتتاكد انهم مقطوعيين من شجره بكره هتسافر وهديك مصاريف ولازم تنجز المهمه دي زي ماقلتلك قالي امرك ياسيدي وكده انا بعدته عن طريقي 10 ايام علي الاقل ده مش لو اكتر راح صبحي قالي انا تحت امرك ياسيدي بس ماقدرش اسيب امي لوحدها قلتله ماتقلقش ادي رقمي لامك خليها تكلمني لو احتاجت حاجه وانا كل يومين هشقر عليها واي حاجه عايزاها انا رقبتي سداده بس لغايه ماتيجي قالي يبقي كده اسافر وانا مستريح وادتاه تليفون وقلتله يخليه معاه وده كان فيه جهاز تتبع عشان اعرف هوا فين في اي وقت وفعلا جيه ميعاد الاجتماع وكانت واقفه امل علي يميني وصبحي علي شمالي ودخل اشرف ومصلح وعنان ورودي وكان معاها تلات بنات مالتفتش ليهم دلوقتي مش وقتهم التفت للرجاله وقلتلهم هه ردكم ايه قامو بصو لبعض وقالولي احنا تحت امرك ياسيدي قلت كويس اوعدكو انكم مش هتندمو طلعت 15000 جنيه واديت لكل واحد فيهم 5000 جنيه وهما برقو لما شافو الفلوس لان اطخن عمليه مابيطلعلهمش فيها 2000 جنيه بالكتير قالولي تشكر ياسيدي ولمو الفلوس ماتعرفش امتي ولا فين لمو الفلوس ضحكت وقلتلهم ده لسه ما انا قلتلكم هتشوفو معايا خير ماشفتهوش مع ابويا عموما خلينا في الجد انت طبعا عارفين ان المكتب ده كان الظل لشركه الاستيراد والتصدير يعني الشغل هنا كل غرضه انه يخدم شركه الاستيراد والتصدير يوقع خصوم الشركه ويخدم مصالحها بس انا هعكس الموضوع هيكون المكتب والعمليات السوده هي الاساس وشركه الاستيراد والتصدير هي الغطا عليه قالولي ازاي قلتلهم هقلكم ازاي احنا هنقدم خدمه اجراميه علي داير المحافظات قتل سرقه فضايح ومخدرات اي حاجه بالمقابل المناسب وبالربح هسند بيه شركه الاستيراد والتصدير اللي برده هنستخدمها في شغلنا الاسود بس هيكون عندي مصدرين دخل واحد شرعي قدام الناس وواحد غير شرعي مخفي دوركم انتو ان كل واحد فيكم مسؤول عن اختصاصه اما بالنسبه للشغل هيجي ازاي فدي حاجه انتو مالكمش فيها انا اللي هوزع عليكم الشغل والمقابل هههههه ال5000 جنيه اللي اديتهالكم ديه هتبقي فكه بالنسبالكم قل الناس برقو وهما بيبصولي لان الفكره جهنميه لو نجحت فعلا هياكلو الشهد بس اللي اغرب ان الفكره طلعت من دماغ عيل في ثانوي اللي قدامهم بقو خايفين منه ومن دماغه اللي اوسخ من ابوه لو الواد ده كبر وتحققت فكرته ده هيكون حوت من حيتان البلد بس حسام وقفهم وقالهم دلوقتي انا عايزكم كلكو هتسافرو بكره عشان تساعدو صبحي
عنان بما انك المسؤول عن المعلومات عايزك تجيبلي 100 واحد يكونو مقطوعين من شجره ويكون مش اكتر من 18 سنه ويكونو من محافظات مختلفه / اشرف بما انك هتبقي مسؤول عن الاغتيلات فانت اللي هتختارهم هيكونو اقل وهما 10 اشخاص بس بس عايزهم نخبه وانت مسؤول عن تدريبهم وكان اشرف اصلا ظابط في الجيش يعني هوا مناسب جدا للموضوع ده / مصلح بما انك انت هتكون بتاع العمليات اللي من تحت والسرقات فنت برده هتجيبلي 100 شخص هتدربهم بنفسك بمعرفتك حسب حاجه السوق وصبحي هياخد مكان علاء في العمليات وهوا انا فهمته علي كل حاجه وانتي يارودي هما دولك البنات ردت عليا رودي وقالتلي دول شمس 29 سنه وكانت شبه منه شلبي بس ارفع ورغده 30 سنه وكانت شبه علاغانم ومنه 30 سنه تشبه سميه الخشاب وكان جسمهم نافر باين انها نسوان متعشره بلبن رجاله كتير قلتلها وانتي يارودي عايز منك 100 بنت 50 تحت العشرين سنه و20 تحت ال18 سنه و30 اقل من 30 سنه قامت رودي قالتلي هجبهملك ازاي دول قلتلها بنفس الطريقه دير الايتام والاحداث بس عايزك تشوفي بنظرتك البنات اللي يجي منهم ماترغميش حد علي حاجه مش عايز مشاكل ولو اي واحد ماقدرش يكمل العدد مش مهم المهم مايبقاش الفرق كبير واي خطوه شاكين فيها بلغوني انا مش عايز حد يتصرف من دماغه في المرحله دي وانتي يارودي كل واحده من البنات اللي معاكي هيكونو ريسات تحتك وانا هيبقي تعاملي معاكي انت مباشر وانت توزعي تعليماتي وخدو التليفونات دي دي تليفونات غير قابله للتتبع في واحد انا ديته لصبحي وده كان تليفونات لقيتهم في المكتب هنا وامل طبعا وريتني كل حاجه وهي تعرف اسرار ابويا اكتر مني وهي كانت تليفونات ابويا مستوردها من روسيا عسكريه غير قابله للتتبع وبتشتغل من غير شرايح حاجه عاليه جدا بس فيهم جهاز تتبع للمصدر يعني انا علي طول عارف هما فين من الموبايل الرئيسي اللي هوا معايا واوعي حد فيكم يجيب حد وانتو في نفس المحافظه كل واحد فيكم يروح علي محافظه مختلفه واوعو اتنين يجتمعوا في نفس المحافظه دلوقتي كل واحد فيكم يروح علي محافظه وانا هحركو من عندي ماحدش يتحرك من محافظته غير لما انا ابلغه بالتعليمات يلا كل واحد يروح يجهز نفسه وخليت رودي والبنات يستنو قلت لازم اجربهم الاول الواحد بعد كده هيقدم سلعه لازم يكون امين ياجماعه ههههههه ومشيو كلهم وامل طلعت لغرفتها بعد ماغمذتها وفضلت رودي ومنه وشمس ورغده قلتلهم بالنسبه ليكم انتو الاربعه كل واحده فيكم هيكون عندها 3 مقرات كل مقر هيبقا فيه 10 بنات والبيوت انا مقررها من دلوقتي اول حاجه هتدربو البنات واي بت جديده تجيبوهالي هنصورها وهي بتتناك وهي بتعمل جريمه كبيره عشان نضمن ولائهم بعد كده ممكن تختارو ريسات للمجموعات يكونو مناسبين وتثقو فيهم بس كل 3 مقرات مسؤوله منكم انتو قدامي والتمام كله يوصل لرودي وهي هتوصلهولي وهقلكم تتواصلو مع بعض ازاي وماتقلقوش انكو ماتقدروش تلاقو العدد اللي انا قلتلكم عليه لاني ناوي اول ماهفتح شركه الاستيراد والتصدير هجيب بنات من بره وولاد عشان اكمل الاعداد المطلوبه انا خليتكم لوحدكم عشان المعلومات الخاصه بشبكتم لازم تكون سريه ومفصوله والا كل شويه هلاقي واحد ناطط عليكم وعلي البنات بتاعتكم ثانيا انتو مسؤولين مني يعني مافيش شغل فردي عايزين اي فلوس اطلبوها من رودي وانا هبعتلها اي خيانه اسئلو رودي جزائها الموت علي طول هي شافت بنفسيها وشكل رودي حكتلهم لانهم بلعو ريئهم المقرات كلها متوزعه في جميع المحافظات وكل مقر فيه خمس شقق في نفس العماره ومافيش شقق غريبه فاصله بين الشقق ولازقه في بعض يعني مافيش خوف من الجيران طبعا هما مستغربين من اللي بقوله لاني عشان الاقي النمط ده في كل المحافظات مستحيل بس انا قدامي ملف اللي لاقيته في خبايا المكتب اللي وريتهالي امل والملف اللي قدامي فيه سندات عقارات لوالدي في جميع انحاء الجمهوريه بالباطن وبطرق زكيه جدا يعني لولا امل دلتني وانا لاقيتهم ماكنتش عرفت مكانهم وكان قدامي 10000 سند عقاري رقم ماهول بسندات باسم ناس متوفيين او مهاجريين او اشخاص ابويا ماسك عليهم حاجه ولكن عقود حق التصرف لوالدي والورثه اللي هوا انا لان ابويا كتب كل ثروته باسمي وانا اصلا عمري مابخلت علي امي واختي بحاجه وعمرنا مافكرنا في حوارت الورث والكلام ده عشان كده انا فكرت في الخطه دي ووسعت عدد الافراد وكمان المفجئه الساره اني عرفت شقه ابويا السريه فين ودي اللي هتعرفني حاجه ابويا كلها فين والفيديوهات للمسؤولين الكبار فين ومش عارف ممكن الاقي ايه تاني بصراحه انا كل مره بلاقي والدي بيفاجئني بحاجات انا مش متخيلها واللي مخليني بحترمه اكتر غير زكائه واستعدادته المختلفه تمثيله عمر ماحد شك فيه وكان خير وعلي طول بيصرف علي الغلابه بس طلع كله تمويه وانا حتي ابني مكشفتوش الا لما مات بصيت للبنات وقمت فكيت سوسته البنطلو وضحكتلهم قامت ضحكت رودي وغمذتهم قامو ضحكو وابتدو يفكو بنطلوناتهم كلهم وابتدو يعرضو اجسامهم بخرامهم اللي باينه انها مخروقه كتير من رجاله متعدده وفضلو يبوسو في بعض قدامي عشان يسخنوني وانا قلعت هدومي ليقف زبي استعدا لفشخ الشراميط اللي قدامي مسكت زبي وقلتلهم تعالو ياشراميط مصو زب سيدكم علي ركبكم وجم الاربعه علي ركبهم بدلع ليمصو زبي كل واحده فيهم بتاخد جزء من زبي لتلحسه لتتشابك السنتهم ويقبلو بعض وهما بيمصو لزبي رفعت شمس لاكل فمها ولساني ياكل لسانها ورودي سخنت علي رغده واخدتها علي الارض تبوسها بشهوه وانا رفعت مني ونزلت بوس فيها جمب شمس وفمي يتنقل بين فم شمس ومني واصابعي تدخل فتحاتهم الغائره مسكت شمس لارفعها علي المكتب وامسكت قدميها لافشخها واعطيت قدم لمني وامسكت قدم ونزلنا انا ومني نلحس كس وطيظ شمس والسنتنا تتلامس لاقبل مني احيانا لنتظوق طعم فتحات شمس من فم بعضنا نظرت لرودي لاراها تحمل رغده ذات الجسم الصغير لتدفعها في الحائط لتاكلها اكل وترهزها رهز وقامت رودي بحمل رغده ووضعتها علي الكنبه لتفتح رجليها وتنزل تاكل من كسها وطيظها وتصرخ رودي اخيرا طولتك يارنده من زمان نفسي انيكك
عايزه اشوف هتهربي مني ازاي وصرخت رندا وقالتلها بتحسسيني انك سايباني في حالي مانتي كل ما تشوفيني مابسلمش من بعابيصك وتقفيشك ليا ولا نسيتي لما زنقتيني في الحمام قبل كده وماانقذنيش منك الا زبون في الشغل مستعجل ردت رودي الا فات مات يارغده النهارده انا هنيك امك وماحدش هيخلصك من ايدي بصتلها رغده وقالتلها طب انا هوريك ياكس امك قامت رغده ومسكت رودي من شعرها وجابتها وخليتها تمص كسها وقالتلها مش هوه ده اللي نفسك في ياشرموطه خديه يامتناكه النهارده هافضي كل عسلي في بوقك يامتناكه ورودي تصرخ ياه كسك حلو يابت انا بحب انيك البنات اللي في جسمك موت النهارده يوم امك اسود وقعت رودي رغده ارضا وفعت رجليها عند راسها لتاكل كسها وطيظها بقوه مع تاوهات رغده فرودي امراه خبيره في الجنس حقا اما حسام فقت رفع مني ليصبح كس مني في وجه شمس وكس شمس في وجه مني ليدخل زبه في طيظ شمس بينما مني تلحس كس شمس وشمس تلحس كس مني واصبح حسام يتنقل بين كس وطيظ شمس وفم مني ليديرهم حسام بقوه لتصبح طيظ وكس مني امامه وفم شمس امامه تلحس كس مني ليدخل حسام زبه في طيظ مني ويفعل بها كما فعل في شمس ورودي كانت ترفع رغده تدكها دكا مع اهات رغده لتضحك مني من المنظر ورودي ترفع رغده كالطفله تاكلها بينما كنت ارهز زبي في طيظ مني نظرت الي رغده ونظرت الي شمس ومني وقلتلهم كملو مع بعض انتو عشان هنيك الشراميط الاتنين دول وكانت رودي نايمه تلحس كس رغده ونايمه علي ركبها في الوضع الفرنساوي لادخل زبي في طيظها وهي تلحس في كس رغده لارهزها رهز وكنت انظر لرغده وهي الوحيده التي لم انيكها في الاربعه فرفعت رودي لاضع كسها في بوق رغده وادخل زبي في طيظ رغده لارهزها وادك فتحاتها واصبحت اتنقل بين فتحات رغده لاكون قد نكت الاربع لبوات جعلت الاربع لبوات بنامو جمب بعض في الوضع الفرنساوي لانيك فيهم في الوضع الفرنساوي وهم يقبلو بعض بشهوه امامي اربع لبوات لاتشبع نيك امامي لالقحهم بلبني حتي انفجرت حمم زبي ليمصوني البوئات وتخور قواي ذهبت لاجلس علي المكتب عاري من الاسفل واخبرتهم ان يلبسو هدومهم ويذهبو وكل واحده فيهم لبست هدومها ولم تترك رودي رغدا فعلمت ان رودي لن تترك رغده الاجثه هامده وهتمصها مص ذهبو جميعا ودوست علي زرار الاستدعاء لتاتي امل ومازلت عاريا من الاسفل وراتني امل ولكن كانها انسان الي لم اشعر باي تغير في مشاعرها كانها معتاده علي هذا المنظر قلت لامل نظفي المكتي وانا هبات هنا النهارده قالتلي حاضر ياسيدي استفذتني جدا عدم تاثرها او تغيير ملامحه فقد كانت الغرفه مليئه من لبني المتناثر من اجسام الشراميط الاربعه فذهبت اليها وانا مازلت عاري من الاسفل واقتربت منها لم تبتعد امل ولم تتغير ملامحها اطلاقا التصقت فيها من الخلف ولم تتحرك امل او تهتز تعجبت من تصرفاتها ولكني ضحكت في نفسي قلت ما اكيد والدي مارحمهاش وبعدين ديه كانت علطول جمبه ده مش بعيد من كتر ماناكها تطلع امي اللي مخلفاني اثارتني فكره انها كانت بتتناك من ابي خلعت لامل الجلباب ولم تمانع اوتهتز قلت في بالي كويس ياامل هنيكك زي ما كان ابويا بينيكك قلعتلها جلبابها ليظهر جسمها مفاجئه قدامي فكانت لاتلبس اي شيء تحت الجلباب فهي في بيتها اصلا ولديها بزاز نافره كبيره وطياظ ساخنه للغايه قلتلها عشان كده لابسه جلابيه واسعه عارفه اني لوشوفت جسمك هنيكك مسكت امل من قفاها وذهبت بيها لغرفتي ويد علي قفاها وصوابعي داخل طيظها المستعمله اكيد من والدي واخذت امل من قفاها وصوابعي تتنقل بين كسها وطيظها وفمها مع عدم ممانعه من امل ومن غير حتي ان تهتز كانها معتاده علي ذلك ادخلتها غرفتي في المكتب لانزلها ارضا وامسك شعرها وقلتلها مصي عشان النهارده انت هتباتي معايا النهارده هنزل فيكي نيك للصبح وردت قالتلي حاضر ياسيدي نزلت امل تمص باحتراف ولكن برده من غير اي تغيير من ملامحها كانها مدربه علي انها تتناك حتي كانت افضل من رودي بصيت لامل وهي بتمص زبي وقلتلها اعملي حسابك انت علطول في وشي ومعايا يعني انت اكتر واحده هنيكك في اي مره انا هنيكك اكتر مما كان ابويا بينيكك وماردتش امل ولسه بتمص لتنفجر حممي داخل فم امل وبلعته امل ولم تترك نقطه منه خارجا ومازلت تمص زبي فهي تنفز الاوامر بس انا قلتلها مصي فهي هتمص لحد مااغير الامر امسكت امل من قفاها لاحتضنها من الخلف ونيمتها جمبي علي السرير لابتدي في نيكي لامل الي الصباح اذا قلت لها اركبي علي زبي تصعد لتركب من الاعلي حتي قذفت بداخلها لاخبرها بتغيير الفتحه لتتدخله في طيظها وتركب تاني كالانسان الالي تنفز التعليمات فقط وتعالي الصوت في غرفتي وصوت نيكي لامل للصباح صحيت صباحا لاري امل تنظف المكتب وتمسحه ولا كان المجهود البارحه قد اثر فيها ضحكت ده فعلا ابويا ده داهيه ده مدربها تدريب عالي عشان كده بيعتمد عليها كفيء فعلا طلعت عريان من الغرفه روحت الحمام استحميت وامل عملتلي الفطار وفطرت وبعدين نزلت ويتغير المشهد ليظهر مشهد حسام وهوا بيرن جرس منزل مالوف لدينا ليفتح الباب ويظهر وجه مالوف لدينا ايضا ويقول بصوت ازيك يابيه ورد حسام علي الصوت انا ابنك وصاني عليكي قبل مايسافر وكنت جايبلك شويه حاجات بلعت الست ريقها وضحك حسام وقالها انا جاي اكمل اللي ماكملتوش امبارح ياام صبحي فقد ذهب حسام لام صبحي امسك حسام ام صبحي من ايديها ودفعها داخلا وقفل الباب وقالها هنتكلم علي الباب ولا ايه مش هتشربينا حاجه ولا ايه فقالتلو ام حمدي تكرم يابيه ولفت ام حمدي لتمشي الي المطبخ يتبعها حمدي ويده تغوص في طيظها ليتحسسها فقد جاء اليوم لينيك طيظها فلم ينيكها المره اللي فاتت وتركته ام حمدي يعبث كما يشاء فهي استمتعت المره اللي فاتت واتركبت صح وكانت ام حمدي كامي لديهم العادات القديمه للنساء فما ان امسكها رجل لينكها تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء لم تكد تصل ام حمدي للمطبخ واصبحت عاريه تماما ليسحبها حسام الي غرفتها وام حمدي تسرع فهي احست بزب حسام علي استعداد علي اختراقها في اي وقت وارادت ان تكون علي سريرها لانها لم تعد صغيره وتحتاج ان تكون في وضع مريح ايضا ليدخل حسام ام صبحي الي غرفتها ويرميها علي سرير ونيمها علي جنبها واخرج كريم ووضع منه في طيظ ام صبحي وادخل اصبعه في طيظها ليوسعها نظرت له ام صبحي وقالتله هتعمل ايه يابيه قالها حسام هنيكك في طيظك يابت وادخلت اصبعين لتشهق ام صبحي ولم ينتظر حسام ليدهن زبه ويثبت ام صبحي جيدا ليدخل زبه في اعماق طيظها لتفتح ام صبحي رجليها ليبتدي حسام في فحر طيظ ام صبحي وظل حسام طوال يومين في بيت صبحي ينيك امه ويروضها ويملئها بلبنه ولم يتركها حسام ينكحها في كل ركن في المنزل لينتهي المشهد بمنظر حسام وهوا ياكل في بيت صبحي وام صبحي تمص زبه وهوا ياكل الغداء ومنظر ام صبحي تاكل زب حسام ووجهها شبق فقط حولها حسام لشرموطه تعشق الزب ليشير لها حسام لتقوم بسرعه بخلع جلبابها التي ترتديه علي اللحم من وقت ماجاء حمدي وتفلس ووجهها مشتاق لذب حسام اللي ناكها في اليومين دول مش اقل من عشرين مره هذا الشاب الذي في عمر حفيدها والذي لم يكف عن نحرها البارحه ومنظرها البارحه وقدميها مرفوعه علي كتف حسام وزبه الذي اصبح يتنقل بين طيزها وكسها ولبن حسام الذي مازال بداخلها هذا المنظر لم يفارق مخيلتها لتفيق صباحا لتجد حسام يحاول الاستيقاظ وزبه واقف ونظر اليها حسام ولم يستشيرها قلبها علي جنبها وادخل زبه في اعماق كسها ليقذف سريعا في كسها وامسكها حسام ليدخل بها الحمام واصبحت ام صبحي تحمم حسام مع لعب حسام في جسد ام صبحي الساخن ليقف زب حسام ثانيه ليلف حسام ام صبحي ليدخل زبه في اعماق طيظها تحت الدش حتي يقذف بداخل طيظها وتركها حسام وقالها حضريلي الفطار يلا عشان انا ماشي والان ام صبحي بنفسها تعرض كسها وطيظها لحسام لينيكها فهي ستشتاق لهذا الذب وهذا الرجل اللي ركبها صح واصبحت تحت قدميه ترغب فيه ليقوم حسام بدكها بقوه للمره الاخيره قبل ان يذهب بعد ان قضي معها يومين لم يخرج زبه تقريبا من داخلها اطلاقا في هذه اليومين ترك حسام رقمه لام صبحي واخبرها انه هيبعت السواق يجبلها اي حاجه هي عايزاها او لو حابه تروح اي حته وسابها حسام وروح البيت اليومين دول لانه بقاله كتير ماشافش اهله .
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السابع عشر
ذهبت اللي منزلي فقد مرت فتره اسبوع لم اذهب قابلت امي واختي وشرحت لامي اني اخطط لاعاده فتح شركه ابي وهوا كان بص تحصيل حاصل لان امي بص تعرف تقولي حاضر ونعم وبلغتني امي ان حمدي جه سال عليا كذا مره وانا عرفت هوا سال عليا ليا اكيد فلوسه خلصت والمخدرات خلصت وهوا عايز فلوس يجيب بيها مخدرات وسالت امي برده علي ام حمدي واخته وقالتلي امي ان ام حمدي بتزورها بره وبتسال عليا علي طول اخدت اختي وامي فسحتهم لان اختي بالذات كان نفسها تخرج خرجنا اتعشينا بره ورجعنا متاخر واختي طبعا اول مارجعنا راحت جري علي السرير عشان تنام عشان تصحي للمدرسه تاني يوم دخلت اوده امي وامي كانت بتغيير عبايه الخروج وبتلبس قميص النوم بصيت لامي وضحكت وخصوصا لما شوفت الاندر بتاعها علي الكرسي فامي عارفاني كويس وعارفه ان بعد الغيبه الطويله دي يمكن مش زبي مش هيطلع منها غير وهي حامل فعملت امي حسابها في دماغها انها مش هتطلع من الاوده بتاعتها ليومين علي الاقل وحتي كلمت الشغل وقالتلهم انها مش جايه وفعلا كان ظنها في محله لما سمعت صوت قفل الباب بالمفتاح وحست بكف ايد اعتادت علي لمساته يمسكها من رقبتها الحركه اللي دايما لما بتحصلها ابنها بيركبها وبيفشخها حتي انها فكرت ان ابوه المتوفي لم ينيكها في حياته كلها كما ناكها ابنها في السنتين الفائتتين فقط فقط تزوجت ام حسام ابو حسام وهوا كان لديه 55 سنه ولكن حسام شاب في اول شبابه قوي الشخصيه كوالده وهي مدربه علي الطاعه ليفعل حسام بامه المعتاد ليسحبها علي السرير ممسكها من قفاها كالفرخ لينزل امه علي ركبها واخرج حسام زبه من البنطال ليضعه امام وجه امه لتقوم الام بواجبها وتمص زب ابنها فهي لم تكن اول مره تمص زب ابنها التي اعتادت عليه حتي اصبحت كل فتحاتها تاخذ شكل زب ابنها لتاخذ زب ابنها في فمها لتمصه بشهوه فهي ايضا مشتاقه له وترغب به ولم يطل حسام ليرفع امه وياخذ امه علي سريرها ليبدا روتينه بفحر اخرام امه بقوه ليدكها بقوه للصباح ولم يتركها الا لتوصيل اخته للباص لترجع الام وكانت ترغب بالنوم فلم يتركها حسام لمده 6 ساعات حتي ان لبن ابنها الغزير مازال يسيل من كسها وطيظها ويوجد الكثير منه ايضا في داخل فمها ولكنها وجدت حسام منتظرها اول مارجعت المنزل ليمسكها ثانيه ليسحبعا الي غرفه النوم ثانيه ليكمل دكه فيها ليقذف المزيد من لبنه بداخل امه ولم يتوقف حسام عن اعتلاء امه الا عند مجيء اخته للمدرسه ليترك حسام امه ملقاه علي السرير فاتحه اقدامها مغطاه بمنيه من راسها لاسفل قدميها خرج حسام واستحم وذهب لينام وحضرت ام حسام بعض من الاكل لبنتها وتركت اكل حسام واخبرت ابنتها اذا استيقظ خسام تسخنله الاكل صحي حسام ليلا وكانت امه مازالت نائمه واحست اخته به لتذهب لتجهز الاكل له اكل حسام ولم تسلم اخت حسام من يده التي تعبث فيها وفي جميع اجزاء جسمها وما ان انتهي حسام من الاكل تظر الي اخته ذات ال12 عاما نظره تعرفها الاخت جيدا وتنتظرها فالفتاه صغيره وشبقه وحسام ينيكها منذ كان ليها 10 سنوات وسحب حسام اخته ليرفعها علي طرابيظه الاكل وسحب بنطالها ليفشخ بين قدميها واخته مستسلمه فهي معتاده ايضا فالبنسبه لها حسام ينيكها منذ الصغر وهوا الان هينيكها كالعاده لييبتدي حسام في نيك اخته اللي بمجرد ان دخل كسها قذفت فورا فهم حسام انها مشتاقه لزبه وتكررت رعشات اخت حسام ليحملها حسام من المطبخ ليضعها في غرفتها ولكن لم يطل حسام مع اخته حيث انها ارتعشت كثيرا وتعبت والبنت صغيره وهي الوحيده اخته الذي لايهتم ان يحيب ظهره معها فقط كان يمتعها فقط حيث انه لديه امه والان لديه ستات كتيره بستطيع الاختيار منهم
دخل حسام لغرفته وامسك الهارد الذي وجده في غرفه والدته والذي غير حياته وفتح طرق عديده امامه ورجع حمدي بزكرياته ليتذكر ابيه الذي كان اسعد يوم في حياه حسام هو يوم موت ابيه طبعا القراء سيستغربون لماذا اقول هذا وانا طوال القصه اتتبع خطي والدي الاجابه بسيطه جدا انا اكره والدي جدا ولكن دائما مبهور به وبذكائه فلم يكن ابي متعلم تعليم جامعي او حتي دخل مدرسه في حياته ولكنه كان يحمل عقل يلهث وراء المعرفه وتطوير الذات فكان ابي يتكلم 5 لغات مختلفه غير العربيه وحاصل علي عده دكتورات في مجالات برمجه الكمبيوتر والديناميكا الحراريه والطاقه وكل هذا استغرق منه 20 سنه فقط وهذا مع زحمه اعماله كما ان ابقي ابتدي ياخذ طريق المعرفه في الثلاثين من عمره ولم يكتفي والدي بذللك ليقوم بدراسه الطب العضوي والنفسي والكيمياء المتقدمه لياخذ الدكتوراه في الجراحه الميكروكوبيه والكيمياء العضويه واراد ابي تعلم المزيد لم يكتفي ابدا من العلم ولكن اصبح ابي في ال65 من عمره حتي استيعابه اصبح بطيء وغاص ابي في التجارب الطبيه والتجارب علي البشر الحي ويمكن يكون هذا سبب تكوينه للمؤوسسه الاجراميه فسخر ابي كل ثرواته في التجارب العلميه وما حققه والدي تعدي حدود العلم الموجود الان في العالم فابي لا يوجد لديه مباديء ولا رحمه فقد كان يقوم بكل تجاربه علي البشر فاذا كانت تجارب نفسيه او جراحيه او تجارب العقاقير الكيميائيه طبعا القراء ايضا سيستغربون لماذا علمت هذا لاجاوب علي هذا السؤال يجب ان احكي لكم حكايتي من وقت طفولتي ما ان اصبحت امي حامل من ابي وعرف ابي اني ولد كما ان اثار التقدم في العمر قد لحقت بي وعرف ابي انه لن يشاهد ابنه وهوا شاب امامه فهوا سيموت قبل ذللك علي الارجح فاراد ابي ان يجعلني احقق مافشل هوا قي تحقيقه في حياته وان يقضي معي وقت اطول بعد ان يموت وهذا ما سافهمه لاحقا فبمجرد ان اصبحت في الثالثه من عمري انتزعني ابي من حضن والدتي لياخذني الي معسكر قضيت فيه 10 سنوات يعني كل طفولتي تقريبا كا المعسكر يدج بالمسلحين ومليء بالمعامل الكيميائيه واحدث المعدات الطبيه وماكينات وحواسيب واسلحه لم يكن معسكر بل مدينه كامله احضرني ابي لهذا المكان الذي علمت فيما بعد ان ابي انشيء هذا المكان لتعليمي فقط ليضع ابي خطته لي فقط كانت خطه ابي انه في خلال عشر سنوات ان اتعلم 7 لغات حيه وهم الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه والروسيه والصينيه والايطاليه والالمانيه وتعلمي لبرمجه الكمبيوتر وهندسه الميكانيك والكهرباء والطب النفسي والعضوي والكيمياء وهوا اخطار هذه المجالات لانه ايضا يعرفها جيد وهوا بذللك ساكون قد ابتديت بدايه متقدمه ومتفوقه عن اي شخص فابي تمكن من معرف كل هذا وهوا في 65 من عمره بينما انا ساتمكن من اكثر مما يعرفه وساكون في ال13 من عمري حسب خطته واحضر ابي 7 معلمين يعلموني اللغات والرياضه والفيزياء وهذه المواد فقط التي كنت ادرسها حيث اراد ابي ان يعلمني ماسيفيدني في حياتي فقط وليس كالتعليم في مصر حشو ومايفيدش في الحياه العمليه عكس اللي عمله معايا ابي فقد كانت كل دراستي عمليه فقد كان يومي كالاتي استيقظ في السادسه صباحا ليقوم رجل يلبس ثياب رسميه يبدو عليه ظابط عسكري ليقوم بيتدريبي بتدريبات قاسيه جدا ومازلت لدي 3 سنوات فقط لمده ساعتين صباحا وليس هذا فقط بل وتدريب اسلحه ودفاع عن النفسي فلاخبركم عن طفولتي المريره فعندما وصلت ل5 سنوات اصبحت افك السلاح وانا مغمض عيني واصبحت اصيب الاهداف بدقه من مسافه 500 متر بينما الاطفال في عمري يلعبون ويمرحون في كل مكان بعد التدريب تبتدي دروس الفيزياء والرياضه واللغات من ال9 حتي ال5 لانام لمده نصف ساعه فقط لاستيقظ لاخذ دروسي الاخري في الكمبيوتر والديناميكا والكهرباء والكيمياء وكانت كل الدروس عمليه يعني في معامل بمهام مختلفه يعني اصلح هذه او كيف اقوم بتركيبه كيميائيه او اصلاحات مختلفه لم يكن هناك شرح بل عمل وانتهي من هذه الدروس في 12 ليقوم ابي بحقني بمواد لم اعلم عنها شيء في هذا الوقت ليلا لانام لحد ال6 صباحا لاعيد هذا الروتين الذي لم يتغير ابدا الا عندما اصبحت في السادسه من عمري فقد تعلمت الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه ليقل لدي العبء الدراسي للغات وابي كان سعيدا بمقدرتي علي التعلم فكافئني ابي بان قام بالبدا في دروس الطب العضوي والنفسي (حسام في هذا الوقت ؛ تبا للك ياابي ) وكان تعليمي في الطب مع الجراح بانيير الانجليزي ودروس الطب النفسي مع الدكتور شارل الفرنسي والدكتوران كانو مجانين وسفاحين لا يوجد لديهم قيمه للروح الانسانيه فتخيلو ان الدكتور بانيير لتعليمي التشريح الجسدي للانسان تعلمت باجراء جراحات علي 1000 شخص حيين من نساء ورجال واطفال وكبار السن اقوم بحمل اعضاء البشر وهم احياء وبما اني كنت صغير حينها لم اعرف معني الخوف ام ماذا افعل تخيلو اذا اراد الدكتور تعليمي وظائف عضو من الاعضاء البشريه مثلا القلب كمثال يحضر جسد بشري حي لاقوم بفتحه بنفسه ودراسه العضو والنسان حي تخيلو ان في اول سنه لي في تعلم الطب كنت اقوم بالجراحه علي 20 شخصا علي الاقل يوميا في جراحات مختلفه واستمر الوضع هذا ولم ينسي ابي بحقني بهذه الماده التي يحقني بها من الصغر يوميا واستمر لدي هذا الروتين لمده 8 سنوات اخري لاصل الي 13 عاما وقد كنت تعلمت 7 لغات منذ سنتين ليعلمني ابي بنفسه لغه اخري بنفسه وارغمني علي تعلمها حتي لم اعرف اسم هذه اللغه وتعلمت ايضا الكمبيوتر كما اعرف كف يدي من برمجه لتركيب لتصنيع وتعلمت ايضا الميكانيك والكهرباء علي اعلي مستوي وما اكتشفته في الموضوع ان كلما تعلمت شيء جيدا يساعدك في شيء اخر لان العلم كله متشابه لدرجه كبيره واللغات خاصه اما بالنسبه للطب والكيمياء فقد اصبحت اقوم بالمركبات الكيميائيه والجراحه كما اقوم بالجري صباحا فها هو ذللك طفل لديه 13 عاما جراح وكيميائي ومهندس كمبيوتر وديناميكا وكهرباء ويتكلم 8 لغات كان ابي سعيدا بي كاني هدف حياته وانا اكرهه واتمني موته بشده 10 سنوات وانا سجين في هذا المكان حتي غير مسموح لي بمعرفه الاصدقاء حتي امي لم اراها منذ كنت في الثالثه من عمري لياتي لي افضل خبر في حياتي ان والدي علي فراش الموت يحتضر ذهبت جري لاحضر هذه اللحظه الرائعه ولكن للاسف والدي توفي قبل ان اصل اليه وحتي لم اري جثته ولم اشعر بمثل هذه السعاده من قبل اخيرا انا حر وقام ابي بكتابه جميع ثروته لي بمفردي وفورا قمت بتسجيلي في المدرسه التي تذهب اليها اختي وبمعارف ابي تسجلت في المدرسه فورا في ثالثه اعدادي بنفس سني وكم اردت ان اصبح كبقيه الاطفال وفعلا لاول مره اصبحت حرا حتي اقوم بما اريد حتي قابلت عادل والبقيه كما في القصه حتي الان اسف علي هذه المقدمه الطويله ولكنها مهمه جدا للاجزاء القادمه من القصه وايضا هناك هذه اللغه الغريبه التي علمني اياها والدي بنفسه فعندما جائت امل الي المكتب المظلم اخبرتني عن غرفه سريه في غرفه والدي في المكتب وجدت فيها التليفونات الغير قابله للتتبع اللي اديتها لرجالتي والتليفون الرئيسي اللي بيتتبعهم كلهم ولاقيت السندات ال10000 العقاريه بس ده كله مافجانيش بس اللي لفت انتباهي كان في لوحه الكترونيه وموجود فيها لغز مكتوب باللغه الغريبه اللي علمهالي والدي واللي كان دايما يقولي اللغز ده وفعلا حليت اللغز لتظهر فتحه غريبه الشكل بجانب اللوحه في ذللك الوقت كان هذا اخر ما توصلت اليه في ذلك الوقت والان انا نائم علي السرير في غرفتي ممسك بالهارد وجدت ان مخرج الهارد شكله غريب جدا فلمعت فكره في راسي فنهضت بسرعه وخرجت من المنزل اول شيء خرجت اللي محل ملابس حريمي واشتريت بناطيل استرتش وقماش وبلوزات وقمصان نوم وجزم وغيارات داخليه وذهبت اللي المكتب المظلم قابلتني امل واعطيتها الملابس ولم اكلم امل حتي رفعت يديها وخلعتلها جلبيتها لتصبح عاريه فهي لاتلبس غيارات ليلا فهو بيتها ايضا ولم تعترض امل فهي مدربه علي الطاعه المطلقه وجربت الهدوم علي امل وكنت بقلعها والبسها كالمانيكان واعطيتها الملابس وقلتلها ان ترمي ملابسها القديمه وتلبس الهدوم اللي جبتهالها دي اديتها تعليماتي وذهبت الي غرفه مكتب والدي ووضعت فتحه الهارد الغريبه في فتحه الحيط ليتطابقو معا ويفتح باب سري ليظهر امامي غرفه اخري لابهر بالفعل فوجدت شاشه كمبيوتر كبيره وكتيب كبير نظرت الي الكتيب لاري العنوان مكتوب الي ابني العزيز اخذت الكتاب بسرعه اقراءه فوجدت في الكتاب ايضا مذكرات وشرح عن الجهاز الذي امامي قراءت الكتيب واخذت في قرائته مده 6 ساعات وما ان انتهيت من قرائته شعرت بحماس شديد فتحت الكمبيوتر لافتح ملف مكتوب فيه العينه رقم 1 وكانت العينه هي ابي المتوفي فقد كان ابي يتمني الخلود وهوا ما كان مستحيل ولكن ابي كان يبحث عن طريقه لتكوين بني ادم متفوق فكريا وجسديا لهذا كانت دراساته في الجراحه الميكروسكوبيه والانسجه وبعض تجاربه في جميع حياته وجميع الاسرار الذي استطاع الحصول عليها تمكن من عمل اكتشافين في حياته ده طبعا حسب المذكرات وهما عقار الهرم والخليه القاهره الميكرسكوبيه وبعد تجارب كبيره علي البشر استطاع والدي تحقيق نجاح مذهل وكان اول عينه حيه للمشروع فكان عقار الهرم هو عباره عن عقار يقوم بتقويه الانسجه وبيسرع تجدد الخلايا يعني لو واحد اتعور واخد العقار جرحه هيلم اسرع بكتير وكمان معدل تجدد الخلايا اسرع واللي هيدي حيويه دايما طبعا العمر واحد بس اثار الشيخوخه مش هتظهر اما الخليه القاهره فهي خليه ميكروسكوبيه بتتزرع في الجسم بيقدر اللي زارع الخليه الميكروسكوبيه التحكم عصبيا ونفسيا في الخلايا الميكروسكوبيه التابعه في جسم اي شخص تاني يعني والدي زارع في جسمه الخلايا الميكروسكوبيه القاهره وزارع في ناس كتير الخلايا التابعه في الجهاز العصبي يقدر يتحكم فيهم بس عض ما والدي كان هوا اول نموذج ناجح في التجربه دي لقي والدي مشاكل واعراض جانبيه للتجارب دي اول حاجه عقار الهرم بيبطيء شيخوخه الخياله وبيحافظ عليها وقت اطوال بس والدي لما نجح في التجربه كان عنده 63 سنه يعني مافيش فايده لازم يكون التجربه سنها صغير وتتحقن بصفه منتظمه لمده 7 سنين وبعديه الجسم بيجدد الخلايا لواحده وبيقوي مناعه الجسم كمان وكمان في عرض جانبي للعقار اسمه الصعار الجنسي يعني الانسان بيبقي محتاج جنس كثير مش بس كده احتياجاته الجنسيه بتزايد مع العمر اما بالنسبه للخلايا القاهره فهي بتاثر علي الخلايا وبتسبب الشيخوخه المبكره ولكن مع عقار الهرم بيضيع التاثير الجانبي ده وكمان لازم تاهيل الاشخاص اللي مزروع جواهم الخلايا التابعه نفسيا في سن صغير عشان تقدر تتحكم فيهم بحريه قفلت الملف بتاع والدي وفتحت ملف تاني مكتوب فيه النوذج الاوحد فتحته لاقيته كله بيتكلم عني وعن اني انا النوذج الوحيد الناجح في العالم حاليا فالماده اللي كان والدي بيحقني بيها منذ الثالثه من عمري هيا العقار الهرمي وكمان مزروع جوايا الخلايا القاهره وطبعا الملف ده وضحلي امور كتيره مثلا اذاي انا عمري مامرضت في حياتي وكمان القدره الجنسيه الكبيره اللي عندي قفلت الملف بتاعي وفتحت ملفات تاني اسمه الخلايا النايمه فتحت الملف لاقيت فيه معلومات عن 4000 شخص واسمائهم مش غريبه عليا فتحت السندات العقاريه ولاقيت ان اصحاب العقارات دي هما اسماء الخلايا النايمه دول لان والدي كان بيملك العقارات دي من الباطن ما كانش في حاجه باسمه اجراميه وكل شخص من الاشخاص دي لاقوهم اتباع والدي كلهم اما مشردين او ايتام او احداث وخطفهم ابي وقام بزرع الخلايا التابعه فيهم منذ الصغر وعملهم غسيل دماغ بالتعذيب والترغيب لحد مااصبح يمكن التحكم فيهم بسهوله ومن الملفات دي لاقيت امل منهم برده فكرت قلت يمكن عشان كده هي مستسلمالي بس انا مش حاسس اني بتحكم فيها بس الجواب كان موجود ادامي وهي عباره عن اسوره موجوده في الدرج الاسوره دي كان والدي بيلبسها دايما لما كان عايش الخلايا القاهره مابتشتغلش من غير الاسوره مع بعض تقدر تتحكم بالخلايا الخفيه اللي هما اصلا مايعرفوش شكلك ولا اي معلومات عنك ولا حتي عارفين انه بيتحكم فيهم فهما حاسيين انهم هما بيعملو كده برداهم اختراع عبقري فعلا وايه 4000 شخص لما قريت معلوماتهم فيهم وزراء حاليين وسابقيين وظباط شرطه وسيدات اعمال وزوجات ناس مهمين وبوابين والشبكه منتشره في جميع انحاء مصر وكمان موجود لغز اخير مكتوب باللغه الاخيره بيشير لمخبيء الظل وده مقر ابويا اللي في جميع اسراره سكت وسرحت بافكاري اللي انا شايفه قدامي ده مش مجرد اجرام عادي او حتي جاسوسيه ده حاجه اكبر بكتير مابقتش قادر افهم هوا ابويا عايزني اعمل ايه بالظبط فكرت كتير وقررت اني خليني زي ما انا كده حتي الاسوره سيبتها مكانها بس سحبت الملفات ال4000 بتوع العملاء الخفيين علي الهارد ونزلت قعدت علي المكتب الرئيسي بتاع المكتب ووصلت الهارد علي الجهاز في المكتب وقعدت اشوف العملاء دول واحده واحده
القصه حتي الان
بطل القصه حسام تالته اعدادي – ام كرولس الدايه 35 سنه-عادل تالته اعدادي – حمدي تاته اعدادي – شيماء اخت عادل 17 سنه – احلام ام عادل 34 سنه موظفه حكوميه – ابو عادل شغال في السعوديه – صباح 50 سنه جده عادل – صفاء 10 سنين اخت حسام – مني 45 سنه –
متاسف علي الغيبه الطويله لكن حابب اوضح حاجه بالنسبه لكتاباتي اللي هي معظمها خياليه واكيد في كتير من الناس ممكن تشوفها مقززه بس اكيد في ناس فهماني ان مع تقدم العمر وتعدد التجارب الجنسيه الواحد مننا بيحاول يبحث عن الجديد وخصوصا في مجال الجنس عشان كده مع مرور الوقت بنتقبل الجديد وبتلاقي الاقبال علي القصص الشاذه اكتر من غيرها خصوصامع مرور الوقت عشان كده انا بحاول اركز علي الشذوذ واحتماليه الامعقول ده لان معظم القصص دلوقتي بقت مكرره طبعا في مبدعين برده كتبو قصص جميله وحتي لا اطيل عليكم نكمل قصتنا
دلوقتي محاور القصه او نقدر نقول البطلين هما حسام وحمدي .
اول حاجه حمدي ناك عادل وبعدين عادل ناك حمدي وبعدين حمدي رجع تاني وناك عادل وشيماء اخت عادل واحلام ام عادل وبكدا سيطر علي بيت عادل فهرب عادل عند جدته صباح في محاوله من الهرب من مصيره المؤلم بالنسبه له .
تاني حاجه حسام اللي شاف الداده ام كرلوس بتنيك عادل في الفصل فهدد عادل عشان يعرف ومكانش يعرف حاجه في السكس ولكن عادل حكاله علي تجربته كامله واللي فتحت عين حسام علي الجنس ومع ذللك في الوقت ده احتقر حمدي علي اللي بيعمله وكان مفكره حيوان ولكن مع مرور الوقت حسام لقي نفسه بيروح لطريق حمدي وابتدي بنيك عادل تاني بس المره د برداه وتعدي مجون وجنون حمدي لتمتد يده علي اخته وامه ليفتح امه من طيظها ويفتح كس اخته ذات العشر سنوات وطيظها قبل ذلك ثم ينتهي بجده عادل صباح ليجد نفسه اكثر مجون من حمدي نفسه .
ولكن ذي ماقلت قبل كده في المقدمه السكس العادي مع الوقت مابيكفيش وعشان كده بعد سنتين وكان ساعتها كلا من حسام وحمدي ابتدو يزهقو وخصوصا حمدي حيث انه لديه بس امراتين وهما ام عادل احلام واخت عادل شيماء حتي عادل مابقاش يقدر يطوله وكمان شاف جده عادل صباح وابتدي يشتهيها ولكن انا حسام مكانش هممني ده بل كنت بفكر في ام عادل وشيماء اللي انا لسه مانيكتهمش بس ماكنتش عارف ادخلهم اذاي وعادل كان مقاطعهم فصرفت نظر وقلت كفايه اللي عندي واستمر الوضع بيني وبين حمدي ثابت مافيش حد بيقرب للتاني ولكن والد عادل رجع من السفر في اجازته وهيقعد المرة دي تلات شهور يعني حمدي مش هيعرف يعمل حاجه خالص ساعتها ابتدي يبقي شرس مع عادل وحتي جيه زاره في البيت وكان حاول يبات معاة زي ما انا ببات معاة صحاب وكده بس عادل ماادهوش الفرصه وحتي جدته طردته ولكن عادل ماستسلمش وبقي يلاحق عادل في المدرسه واحنا دلوقتي بقينا في ثانوي يعني مافيش ام كرولوس تحميه فاتضطريت اتدخل وامنع حمدي عنه واللي ادي الي خناقه خلتني ضربت حمدي جامد لانه شكله كان فاكر اني كنت سايبه خايف منه ولكن حمدي حاول ياخد حقه مني بس انا ضربته تاني وساعتها عرف انه مش قدي فراقب بيتي وكان عايز يخدني علي خوانه ويضربني وانا نازل من البيت بس حمدي شاف امي مني لفتت نظره خصوصا اني من كتر مابقيت بنيكها وخصوصا طيظها بقت عليها طيظ مغريه وجميله حتي اختي اللي دلوقتي عندها 12 سنه برده اتدورت واحلوت من كتر مابنيك فيها هي كمان وانبهر حمدي واتغير تفكيره الشيطاني انه ينيك عيلتي بس انا ماكنتش اعرف الكلام ده لحد ملاقيت حمدي بيلين معايا بالكلام وجه صالحني مع اني انا اللي ضاربه وقال ايه عايز نبقا اصحاب انا علي طول عرفت انه بيخطط لحاجه ولحسن حظي اني عارف انه عمل ايه لعادل وعيلته بس هوا مش عارف اني عارف عنه كل حاجه بس سكت وقلت خليني معاه احسن يمكن اوصل لام عادل واخته وكل واحد بينصب فخ للتاني بس برده صبرت قلت اخليه يقول اللي عند عشان اعرف هوا عايز ايه وفعلا بانت نواياه بعد فتره لما لقيت اخته الصغيره صاحبت اختي طبعا بترتيبه لان البنات في الوقت ده ماعندهمش الخباثه دي وبعدين هوا اقترح انهم ياخدو درس عندنا في البيت بحيث يبقي ليه حجه جاي يوصل اخته من الدرس ويجيب اخته من الدرس عشان يخش بيتنا ولكن كل الكلام ده ماعداش عليا وخصوصا نظراته لامي فقلت في نفسي طب ياحمدي عايز تلعب خلينا نلعب هما كانو عايزين ياخدو دروس في العربي والرياضه هما كانو ساعتها في خمسه ابتدائي يعني اي حد في جامعه او اي تعليم عالي ممكن يعلمهم وانا كان عندي المدرس وهوا اسمه مجدي وهوا كان مدرس زراعه في ثانوي بس رفدوه من مدرسته لما اكتشفو انه بيسرب الامتحانات للطلبه بفلوس دي غير حبه للمال بطريقه رهيبه بس بصراحه هوا زكي جدا وشاطر ولكن يعمل اي حاجه طالما بتديلو المقابل وهوا اصلا هاجر من بلده بعض الفضيحه مع مراته وابنه الصغير وانا اتعرفت عليه وعرفت حكايته وابتديت اسبك الموضوع اول حاجه قلت لحمدي وامي اني بعرف مدرس كويس هيجي يدي اخت حمدي واختي في البيت عندنا درس وهم وافقو وانا روحت للمدرس مجدي 43 سنه واتفقت معاه علي كل حاجه وهوا وافق بس انا فهمتو ان اخت حمدي اللي هيا اسمها سالي اهلها بيعزبوها وانهم قافلين عليها ومالهاش صحاب وان امي صعبت عليها البت وانها ساعات هتطلب من الاستاذ انه يقول ان في درس بس عشان البت سالي تلعب مع اختي وترفه عن نفسها شويه وانا استخدمت اسم امي عشان مايشكش في حاجه وهوا وافق وبكدا ابتدت الخطه تتنفذ حمدي عمرة مافكر اني بخطط عشان انيك اخته ام 12 سنه عشان كده ماكانش مدي خوانه بس هوا اللي بدا هوا عايز ينيك امي واخته انا هنيك عيلته كلها وابتديت ارمي شباكي حوالين عيلته اول حاجه خليت امي تكلم والدته كنت عايز اعرف وضع عيلته ايه عشان اعرف اخشله منين وبعد يومين امي كانت جايبالي اخبار عيله حمدي كلها وعيلته كالتي عصام الاب49 سنه والام لواحظ 35 سنه فلاحه بسيطه واخته ساميه 25 سنه متجوزه وعايشه مع جوزها واخر العنقود سالي 12 سنه .
وابتدت امي تكلم لواحظ ام حمدي وتصاحبها من غير ترتيب مني وخصوصا ان امي ست مثقفه شخصيه جزابه جدا خصوصا لواحده زي لواحظ مش متعلمه ومقطوعه من شجرة ولا حتي ليها اصحاب وابتدت صفاء اختي وسالي اخت حمدي ياخدو درس في بيتنا بس انا نبهت علي امي ان الواد حمدي مش كويس وانه خول واتمسك قبل كده بيتناك وانه حاول معايا بس انا ضربته وانا قلتلها كده عشان تحتقره ونبهت عليها انها ماتطلعش خالص وهوا موجود وبعض مرور شهرين ابتدي حمدي يخف الرجل علي بتنا خصوصا انه حتي مابقاش عارف يشوف امي وفي نفس الوقت والد عادل سافر شغله ورجع حمدي ينيك في ام عادل واخته تاني وانا في الشهرين دول خليت امي وام حمدي اتقابلو كذا مره عندي في البيت لحد ماتكررت الزيارات واصبحت معتاده وحتي اتعرفت علي الست وهي لقيتها بتحبني جد وخصوصا لما لاقيت شخصيتي قويه جدا وكلمتي اللي هي بتمشي في البيت ده غير انها كل ماكانت بتيجي كنت بحطلها القطره المهيجه للستات بس جرعه مخففه يدوب تسخنها ومن ساعه ماتعرفت علي امه بقيت البس شرطه قصيرة ولبس لازق في البيت علي طول عشان امي ماتحسش بحاجه وبقيت اهزر معاها واحدة واحده لحد ماوصل الهزار بالايد اضربها علي كتفها وهي سكتت وكمان ابتدت هي كمان تهزر بالايد لحد مابقت هيا اللي بتبدي علطول تهزر وتلزق فيا وخصوصا بعد مابحطلها النقط في الشاي لحد مافي مره قعدت اهزر معاها بالايد وكتفتها ومخلتهاش تعرف تضربني خالص لحد ماتعبت وخصوصا اني انا اصلا صحتي جامده جدا واعدت ارقص قدامها واقلها ظبطتك يالحوظه وده كان دلعي ليها وقعدت ارقص طيظي قدامها بلطاخه قامت ضربتني علي طيظي قمت قلتلها اي يلحوظه بدلع قامت عنيها برقت وضربتني تاني علي طيظي قمت قلتلها شكلك شقيه يالحوظه لقيتها مبرقه ونظراتها الشبقه دوختني ساعتها امي جات قعدت وقطعت اللحظه وانا قلتلها هردهالك يالواحظ وهي قالتلي هتردلي ايه ياولا انت قلتلها هتشوفي وعدي اليوم ولواحظ علي الباب كانت بتوطي تلبس الجزمه وانا قمت بعبصتها بعبوص عدي من كسها علي طيظها قامت شهقت وبصتلي قمت مديها واحد تاني وقلتلها احنا كده خالصين يالواحظ قامت قالتلي بس انا ضربتك بس بس انت بعبصت قلتلها ولسه هبعبصك كل لما اشوفك ولسه هتكمل كلام امي جت وودعتها علي الباب ومشيت بعد مابصتلي جامد بس الخطه الاساسيه مش دي لان عشان اوصل للخطوه اللي فاتت دي اخدت شهرين والسبب اني اخدت الوقت دي عشان يكون ابو عادل يسافر وحمدي يرجع علي ام عادل وشيماء وانا كنت متاكد انه هيتهرب يجيب اخته الدرس فطبعا امه هتاخد مكانه وبما اني مهدت الطريق فكل اللي ناقص الوقت المناسب بس ولكن المكسب الاكبر ماكانش لواحظ ام حمدي ولكن كانت سالي اخت حمدي واكيد ماكانش متوقع اني بفكر انيك البت الصغيره وابتديت مع اخت حمدي وكانت الداخله سهله وخصوصا اني خليت الاستاذ يسبت 5 مواعيد في الاسبوع اتنين من المواعيد دي مابيجيش وبتقضي سالي اليومين دول عندنا في البيت وجهزت نفسي وقلت انا لازم اول اسبوع اكون نايكها وجيه اخريوم في الاسبوع وحطيت منوم لاختي ولامي وحطيت قطره لسالي وحاولت سالي تصحي اختي بس اختي بقت قتيله فلقتها زعلانه فقلتلها انت زعلانه ليه قالتلي ان هي زهقانه عايزه تلعب قلتلها انا عندي لعبه جميله لو حابه تلعبي قالتلي ماشي (عبيطه ) شفتها ابتدت تفرك عرفت ان النقط السحريه ابتدي مفعولها فعلطول ابتديت احسس علي كسها من الجيبه بتاعتها وهس بصتلي قلتلها سيبي نفسك وانا هبسطك قامت سكتت وانا كل ده مابطلتش دعك في كسها وحاسس نفسها بيزيد وسخنت علي الاخير وجسمها ساب قمت انتهزت الفرصه وقمت رفعتلها الجيبه وحطيت ايدي علي كسها البكر العاري شهقت سالي وارتعشت لاول مره في حياتها ولكني مسيبتهاش واستغليت سيبان جسمه وقلعتها الاندر ونيمتها علي الوضع الفرنساوي وابتديت في لحسي لكسها وتخيريمي لطيظها بصوابعي بعد ماجهزت طيظها بالكريم واستمريت بتوسيع طيظه بصوابعي ولحسي لكسها بلساني مع تدفق مياه شهوتها داخل اعماق فمي ولم اتوقف الا بعد جابت شهوتها للمره التالته واصبعين في شرجها ولكني لم اعتليها في هذا اليوم فخطتي بحاجه للصبر فاذا نيكتها من طيظها هيبان في مشيتها وهيشك حمدي وامه ايضا ولم اكن في عجله من امري فامامي شهران وبعد ذلك ساعتليها هي وامها وسانتهي بحمدي نفسه سانيكه واكسر عينه ومش هترك ليه اي صغره حتي يعود وينتقم سازيقه ما ازاقه لعادل وهنيك عيلته كلها قدامه وفي خلال هذه الشهرين لم اكن افوت فرصه لتفريش سالي اخت حمدي وتوسيع طيظها حتي اصبحت تاخذ ثلاث اصابع بسهوله وقبلاتي لها حتي علمتها كيف تمص قضيبي حتي الاحتراف وفي نفس ذلك الوقت كنت اعبث في راس لواحظ ام حمدي تخطيطا لنيكها ومرت الشهرين حتي جاء اليوم الذي كنت بانتظره وهو يوم ماجابت لواحظ بنتها سالي وجت تجيبها الدرس من غير حمدي وانا فهمت انه خلاص بايت في بيت عادل ضحكت ضحكه وجيه الوقت
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثاني عشر
جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالنسبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السحريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها ورايت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عاريه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها حيدا قلت لها ان تحميني كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حمدي فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حمدي ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كده هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاجهولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرداه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثالث عشر
وبلغت والدتي باني هبقا اروح اجيب اخت حمدي وكده عشان هوا مشغول وطبعا امي ماتقدرش تقولي لا في حاجه غير ان الموضوع مافيهوش حاجه وفعلا روحت اخد سالي اخت حمدي عشان الدرس ودخلت عندهم البيت وسلمت علي ابو حمدي وهوا كان راقد علي السرير وعرفت بعد كده انه مريض وفين وفين لما بيقوم من السرير وهوا شكرني علي توصيلي لبنته ووصاني عليها وطبعا حمدي صورني لابوه اني ملاك ودخلت لواحظ بالشاي وتكلمت شويه مع ابو حمدي وبعدين طلعت وكنت مستني سالي عشان اوصلها ولم تسلم لواحظ من بعابيصي لطيظها وتوعدي لها بنيكها ولكن كانت لواحظ مطمنه ان دة اخري لانها في بيتها فتلاكتني المسها كما اريد حتي مااعملهاش فضيحه واخدت سالي وذهبنا لبيتنا علي اساس ان في درس بس دة كان الميعاد الفشنك بتاع الاستاذ ولم تكن امي في المنزل حيث انها ذهبت الي عرس بنت خالتي في العريش وانا وصلتها امبارح بنفسي لحد بيت خالتي وجيت وطبعا البارحه لم استطع لمس امي او حتي اختي حيث كان اليوم كله سفر فكنت ممسك بسالي اخت حمدي ذات ال12 عاما واخرجت مفتاح البيت وكل تفكيري اني سانيكها اليوم كما نكت امها دخلت المنزل وفد كنت قد حطيت المنوم لاختي حتي تنام حتي اختلي بسالي وبمجرد دخولنا الشقه وقفلي للباب سالتني سالي اين اختي قلتلها نايمه وانا افك زراير البنطلون وانزل بنطالي ليظهر زبي شامخ فضحكت سالي لتنزل لتمص زبي كما دربتها قبل ذلك ولكني لم اتركها طويلا فقمت برفعها وانزالها ارضا وانزلت بنطلاها لاري طيظها العاريه لاكل كسها وطيظها وهي تان من الشهوه وانا صوابعي في طيظها اوسعها كالعاده ولكني توقفت فجاه واحست سالي بشيء غليظ يخترق طيظها وارادت الالتفاف لتري ماهذا ولكني لم اترك لها المجال لاثبتها من رقبتها كعادتي مع جميع النساء واخترق طيظ سالي واحده واحد ببطيء حتي دخل الي اعماق طيظها لاقذف اول مره في طيظها البكر ولكني لم اتوقف عن نيكها فقد كنت شبقا لم ارحم البنت التي ارتعشت مرار رفعت سالي واخذتها علي غرفتي ووضعتها علي نفس السرير الذي اعتليت فيه امها منذ بضعه ايام واخذت اقبل سالي بقوه والتي حولتها الي شبقه جنسيه ولبوه كبيره قلتلها النهارده هفشخك ياسالي وتتعدد المشاهد لنيكي لسالي وتعشيرها ثلاث مرات قبل ان احمي سالي والبستها ولم ارد ان اجعلها تكره الجنس او اوؤزيها جتي مايبانش عليها ادام اهلها واديتها شويه نصائح انها تقعد في مايه سخنه وانها ماتلعبش في طيظها لوحديها واخذتها واوصلتها لمنزلها وكان الاب نائما ولواحظ استقبلتني ودخلت سالي الي الحمام وتركتني مع امها لواحظ لاعبث بجسدها واقبلها بقوه وتركتني لواحظ وكانت حريصه الاتجعلني امسك رقبتها لانها تعلم انا هعمل ايه بعد ما همسكها وتاخرت سالي في الحمام خصوصا انني لسه نايكها في طيظها لاول مره ولم اضع الفرصه لافتراس لواحظ فكنت ممسك بها بقوه اقبلها ويدي تحوم في جميع انحاء جسدها وتوترت لواجظ وخصوصا مع دكي لها من علي الملابس فقد احست بي انيكها وهي لابسه ولم ينقذها الاصوت باب الحمام وخروج سالي لاترك لواحظ لا تقوي علي النظر في عيني مما فعلته بها واتيقنت لواحظ انني لو انفردت بها ساعتليها ثانيه وانها لا تقدر علي مقاومتي غيرت الموضوع وقلتلها مش هتشربونا حاجه ولا ايه ودخلت لواحظ لتحضر الشاي ودخلت سالي لتنام وانا دخلت المطبخ لتراني لواحظ لتبلع ريقها وتسالني سالي فين قلتلها نايمه وكنت اقرب ليها وكنت افك حزام بنطالي في نفس الوقت لتبلع لواحظ ريقها ارادت ان تنهرني ولكن ماخرج منها كان عكس ما ارادت فقالتلي بس لحد يسمعنا قلتلها ماحدش هيسمع كله نايم انزلت بنطالي ليبان زبي لامسك رقبتها سريعا اقبل فمها بقوه حاولت تتمنع ولكني قلتلها وطي صوتك لحد يسمعك فقالتلي سيبني ارجوك قلتلها لفي وارفعي جلبيتك هركبك بسرعه مش هطول هتفرفصي مش هسيبك نظرت لواحظ لزبي وانا اقفش في بزازها واقبلها بشهوه لتتركني الفها وارفع جلبابها لاعتليها بقوه مع افتراسي لها حتي قذفت داخل كسها وما ان قذفت بداخلها انزلت جلبابها بسرعه وقالتلي يلا امشي قبل ماحد يصحي فلبست هدومي ولم انسي تقبيلها بقوه قبل الذهاب الي بيتي لامسك اختي واذهب بها الي سرير امي فهي ستاخذ مكانها حتي تاتي من سفرها وافاقت اختي علي منظري وانا واضع رجليها علي كتفي وزبي داخل خارج في كسها وطيظها وقد اعتادت اختي علي نيكي لها ايضا وخصوصا انها تعلم ان امها غير موجوده وانها هتتناك براحتها ولم اترك اختي طول هذا اليوم واخدت في تعشيرها حتي هدات وفي اليوم التالي اتصلت بلواحظ واخبرتها ان الدرس لاغي لان امي مريضه وان سالي خليها في البيت فما كان منها الانها اصرت علي المجيء لزياره امي ووضعت المنوم لاختي وانتظرت حتي جاءت لواحظ وراتني وبلعت ريقها وانا في منطقتي ولكنها ذهبت الي غرفه امب فوجدتها خاليه وسمعت صوت الباب يقفل وانا بداخل الغرفه فبلعت ريقها وقالتلي امك فين قلتلها امي مسافره العريش وانا انزل بنطالي لتري لواحظ زبي الواقف كالاسد فبلعت ريقها وقالتلي واختك فين فاخبرتها مع امها مافيش حد هنا ماردتش اقلها انها نايمه عشان تعرف ان مافيش مفر قلعت كل هدومي وتقدمت اللي لواحظ وبلعت لواحظ ريقها وانا قربت منها باكلها بعيني انوي تعشيرها ولن اتركها والا هيا شيله عيل علي كتفها
امسكت لواحظ من جلبابها بقوه من عند كسها وسحبتها لعندي بقوه لابديء بتقبيلها بقوه وشهوه في فمها ورقبتها ويدي تعبث في بزازها وطيظها من علي هدومها ولواحظ ممسكه بجلبابها بقوه لتمنعني من رفع جلبابها ولكن مقاومتها كانت اضعف من كل المرات ومازلت ممسكا لواحظ اكلها اكل وارهزها وادفعها ناحيه سرير امي وهي رات ذلك وحاولت الهرب ولكني لفيتها لاري مؤخرتها البارزه من جلبابها ويدي تعبث في طيظها وكسها بقوه لارميها علي السرير ممسكا رقبتها وهي تزكرت اني كنت قد نيكتها في نفس الوضعيه من قبل كنت استمتع جدا بمقاومه لواحظ واستمتع جدا بانتصاري عليها بعض تثبيتها ونيكها ايضا وفعلا لم تمر دقايق وكنت قلعت لواحظ هدومها تماما وزبي بداخلها ادكها دكا وهدئت لواحظ وتركتني افعل فيها مااريد للمره الاولي فانمتها علي الوضع الكلابي لاتزوق كسها لاول مره بلساني والعب في طيظها بصوابعي والتي اثارتها بشده وحاولت ادخال اصبعي في طيظها فدخل بسهوله شديده فادخلت الاصبع الثاني والثالث فدخل بسهوله ايضا مع انفجار شهوه لواحظ من كسها كالشلال مع اصوات استمتاعها فعرفت وقلت احا دي مدقره في طيظها وجامد كمان دي طيظ متعشره جامد وبكثره طب ممكن ابو حامد هوا اللي بينيكها بس انا استبعدت الموضوع الراجل اصلا تلاقيه ماقربش ليها بقالو فتره بسبب تعبه وماضيعتش وقت طلعت صوابعي من طيظها لادخل زبي مكان صوابعي في طيظ لواحظ لمنتصفه وكنت مستعد اذا قاومت لارهزه بقوه وادكها حتي لاتهرب ولكني فوجئت بلواحظ ترجع بطيظها بنفسها لتاخذ زبي كاملا بداخل طيظها لتغمض عينيها باستمتاع واصبحت لواحظ تنيك نفسها بزبي وانا مزهول منها ديه شكلها طيظها بتاكلها وماصدقت تركت لواحظ تنيك نفسها وانا واقف ولما احسست ان لواحظ هتجيب شهوتها وابتدت تسرع امسكتها بقوه لاخرج زبي لتشهق لواحظ وتنظر الي بشهوه تريد المزيد تركت لواحظ وذهبت لانام علي السرير وقلتلها تعالي اقعدي بنفسك وبرداكي فنظرت الي زبي وفهمت اني عايز اخليها تقعد بنفسها وبقده ابقي روضتها تماما توقعت مقاومه من لواحظ ولكن لواحظ فاجئتني بانها وقفت علي السرير ومسكت زبي ونزلت عليه تحته في طيظها باحتراف وتيتدي تنيكني بقوه وترزع بقوه في طيظها مع انفاسها المتقطعه ولم احتمل لارفعها واضع قدميها علي كتفي لابدا دكي فيها بقوه في طيظها الشبقه لاقبلها وانيكها بقوه الي ان قذفت في طيظها لتقذف لواحظ من كسها في نفس الوقت اخرجت زبي من طيظها لامسك لواحظ لاضع زبي في فمها لتاخذه من غير تمنع بشهوه شديده قلتلها طيظك حلوه يالواحظ لو اعرف كده كنت فشختهالك من زمان جهزي زبي عشان مش هيطلع من طيظك النهارده ولواحظ تمص بشهوه ليقف زبي لاقوم بقلب لواحظ علي بطنها لانيكها تاني من طيظها بقوة مع اهاتها القويه وصوت زبي الداخل والخارج في طيظها بقوه حتي نسيت كسها لانيكها في طيظها لمده ساعه حتي امسكتها وذهبت بيها الي الحمام حيث انها لازم تمشي ماينفعش تتاخر لانيكها في الحمام مره تانيه ولم ارحمها من قبلات وتحسيس مني علي جسمها حتي تركتها تذهب الي بيتها وبمجرد ان غادرت دخلت علي اختي لاشيلها وهي نائمه وذهبت الي سرير امي وانمتها عليه لامسك بنطالها وهي نائمه وازلته لاري طيظها البيضاء لاضع اصبعي داخل طيظها ولافشخ قدماها وازلت بنطالي استعدادا لنيك اختي ولم تمر دقائق وكان زبي مستقر داخل اختي لادكها دكا حتي الصباح وبعد يومين ذهبت لاخذ اخت حمدي من بيتهم ولكن لواحظ قالتلي ان بنتها تعبانه وان تستطع الذهاب للدرس وكان الاب في المشفي مع حمدي للمراجعه الدوريه للطبيب لامسك لواحظ من طيظها من علي الهدوم وكنت عرفت نقطه ضعفها طيظها بتاكلها قوي ولم تقاوم لواحظ لتجد نفسها مفشوخه القدمين وزبي ينحر في طيظها نحرا في غرفه حمدي ههههههههههه مش عارف هيبقا شعوره ايه لما يعرف اني بنيك امه علي سريره ههه ولم اترك لواحظ الا بعد ان عبيت طيظ لواحظ بلبني مرتين وينتهي فصل عيله حمدي بمشهد لواحظ وهي علي ركبها تمص زبري ولا احسن شرموطه وبصتلي وانا عرفت انها عايزه تاني في طيظها اللي مابتشبعش ضحكت وقلتلها عايزه تتناكي تاني يالواحظ بصتلي وهزت راسها علي استحياء قلتلها طب قومي ولفي ووسعي خرمك بايدك عشان انيكك فقامت لواحظ لتلف وتوسع بين فلقتيها وتحسس علي طيظها الشبقه وتنظر لي نظره استعطاف لادك طيظها قلت في نفسي شكلي ايقظت مارد اللي هوا لواحظ لامسك لواحظ مره ثانيه لادك طيظها المليئه بلبني والتي لا تشبع ولم اتركها الاجثه هامده علي سرير حمدي ههههههههههههههههه دلوقتي مافيش غيرك ياحمدي ودورك جه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الرابع عشر
الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه
اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سيره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه غاقفلت باب الغرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي بقوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بسقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايع فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مكتوب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي .
صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع حمدي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراع ابويا اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او اغتصاب او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي كلها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكلرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل حمدي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر حمدي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقاله صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حلركه تمرد والا لقه تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحمدي وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حمدي ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه .
جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وانه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحوا صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت حمدي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لادع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في اي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه
ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس عشر
وقفنا عند الجزء الي فات وكيف جيبت صبحي وخططت معاه هنعمل ايه في حمدي بس من كلامي مع صبحي اتغير تفكيري ولقيت الخيارات وسعت قدامي وحمدي اصبح حشره في نظري فالبنسبه للحاجات اللي ابويا كان بيخلي صبحي يعملها حمدي ده حشره وكل اللي انا بعمله ده شغل عيال ونويت اني استغل صبحي زي ما ابويا كان بيستغله بس بما انني مليونير ومش محتاج فلوس او شغل فنويت اشبع رغباتي في ستات شفتها في الفيديوهات منهم مدرسات لمحاميات لموظفات كبار وزوجات مسؤولين وظباط في الدوله كانو بيتناكو من صبحي في الفيديوهات منهم اغتصبهم صبحي ومنهم برداهم للمتعه وانا نويت اجيبهم كلهم واي واحده تعجبني هنيكها وامرت حمدي يبتدي بالخطه .
اول حاجه اتعرف صبحي علي حمدي كان الموضوع صدفه واخد وقت صغير وكانو اصدقاء وخصوصا انه شاف صبحي بيصرف ازاي والبنات اللي بيعرفهم واللي عمر ماحمدي ماعرف زيهم ابتدي صبحي يبهر حمدي كل شويه ويشده ليه لحد ماحمدي بقي كل كلامه انه نفسه يبقي زي صبحي وهنا ابتدي حمدي اول الخيط اللي هيضيع حمدي تماما وده كان الهيروين طبعا حمدي رفض طبعا وصبحي مازنش عليه بس هوا كان عارف هيجيبو ازاي وهنا تدخل الشخصيه رودي 35 سنه شرموطه المهام وديه ما كانتش شرموطه عاديه ديه شرموطه كان بيستعملها صبحي مره تروح ترسم علي واحد وتخليه ينيكها وتصوره وتجيب الفيديو لصبحي عشان يهدد بيه الشخص ده او تغري واحد وتحطله حاجه تخليه يغيب عن الوعي وتتصل بحمدي وتسلمه الشخص ده علي الجاهز او حتي توقع شخص في فخ المخدرات ودي كانت الطريقه اللي اقنعني بيها صبحي للتعامل مع حمدي لانه قالي انه لما يدمن هيعمل كل حاجه عشان الجرعه وهيبقا بمزاجه هوا وقالي سيبلي الموضوع ده بس قلتله ماشي وفعلا ابتدت رودي تحوم حولين حمدي وهيا بصراحه مزه جامده بس انا مشفتهاش لوقتيها وليا فصل معاها بعدين المهم ابتدت رودي تغري حمدي لحد ماجرت رجله للمخدرات واحد واحده لحد مااصبح حمدي مدمن وهنا ذي مادايما بنشوف في الافلام العربي واللي للاسف دايما بنقع في نفس الغلطه قالتله رودي اجيبلك منين هيروين معاييش فلوس وابتدا حمدي يدور علي فلوس او حد بدرب معاه لحد مافكر في صاحبه ومثله الاعلي صبحي وفعلا طلب من صبحي انه يدرب معاه وكده وما ممانعش صبحي بالعكس كان بيديلو اللي هوا عايزه لحد ماتعود حمدي وهنا صبحي بين قال انه منزعج من حمدي وان ماينفعش يدرب ببلاش كل حاجه ليها تمن قام طبعا حمدي ساله وقاله انه ممكن يعمل اي حاجه قم ضحك صبحي وقاله ان ليه عنده شغلانه لو عملها هيديلو 1000 جنيه وكمان الهيروين لحد ميعاد الحرعه الجايه وافق حمدي علي طول قام قاله صبحي طب كويس انا هبعتك لراجل ومعاك شنطه هتسلمهاله وتنفز كل الي يقولك عليه وخلي بالك او ترفض اي حاجه يقولك عليها والا مش هترجع تاني قام حمدي قاله يعني ايه قاله ان الراجل اللي انا بعتك عنده قتال قتله اسهل حاجه عنده انه يقتلك ويتاويك قام حمدي خاف قام طمنه صبحي وقاله متقلقش انت طول ماهتطاوعه مش هيازيك قلتله هطاوعه ازاي يعني قاله لما تروح هتعرف قلق حمدي بس ماقداموش حل تاني لازم يروح اداله صبحي العنوان ومعلومات عن الراجل اللي اسمه عنان 40 سنه ونزل حمدي بالشنطه واول مانزل حمدي رفع صبحي سماعه التليفون واتصل بعنان وقاله انا بعتلك الواد وهوا في تانيه ثانوي قام عنان قاله كويس عيل صغير قاله حمدي مش هوسيك ماتجيبش سيرتي ونفز اللي اتفقنا عليه وفعلا وصل حمدي علي العنوان وخبط علي الشقه وفتحله عنان وهوا كان راجل مشعر جدا ضخم وطوله مترين سلم علي حمدي وقاله خش ودخل حمدي واول مادخل اتفاجيء من اللي شافه وكان هيغمي عليه من الخوف في اللي شافه قدامه كان جثه واحد مرميه علي الارض قدام عينيه واصبح حمدي يرتعش من قدميه الي اعلي راسه لايقوي علي الحراك ولم ينظر له عنان وامسك الجثه ولفها بكيس وجم ناس كانو في الشقه اخدو جثه الراجل ونظفو الدم كان الموضوع ده عادي جدا وطبيعي كانهم عملوه مئات المرات ومعتادين عليه والتفت عنان لحمدي وقاله معلش ماتاخذنيش شوفت المنظر ده اقعد يله ولكن حمدي واقف يرتعش مش عارف يعمل ايه وعنان وشه اتغير وضرب حمدي قلم جامد ليسقط حمدي ارضا وصرخ عليه وقاله انا مابقولش الكلمه مرتين واللي بيعارضني بموته قوم ياد اقعد علي الكرسي والا مش هتطلع من هنا قام حمدي وقعد علي الكرسي بسرعه الصاروخ وهوا بيرتجف قاله جيبت البضاعه قام حمدي رض بصوت مبحوح في الشنطه اهي وادي الشنطه لعنان فتح عنان الشنطه وتفحصها جيدا وقفلها وبصلي جامد بصه لم يشعر حمدي الا بنفسه بيبول علي نفسه من الخوف لينظر له عنان بغضب ومسك حمدي من قفاه وقاله انت اللي انت عملته ده وقام عنان ومسك المسدس ووجهه اللي راس حمدي وقاله اتشاهد ياد فقام حمدي فضل يعيط ويترجاه ويقوله ماتقتلنيش ارجوك وانا هعمل اي حاجه انت عايزها قام ضحك عنان وقاله اي حاجه ؟ قاله صبحي اي حاجه قاله طب اقلع بنطلونك والريحه المعفنه دي وخش الحمام اتشطف بس نظف القرف اللي انت عملته علي الكرسي ده ونضف حمدي الارض وبعدين دخل الحمام وقلع بنطلونه والاندر بتاعه وطلع عريان من تحت وسال عنان لو عنده حاجه يلبسها مكان هدومه الوسخه بصله عنان بنظره يعرفها حمدي جيدا فهي نظرات المفترس ورد عليه عنان وقاله وانت عايز تلبس ليه مالوش لزمه تلبس حاجه وكان عنان يلمس قضيبه ويعض علي شفتيه وينظر لحمدي فقد كان عنان يعشق نيك الاولاد في سن حمدي وعرف حمدي ان عنان عايز ينيكه ولكن خوفه من الموت خلاه يسكت بل يتمني ان عنان ينيكه ويتركه يذهب كما ان حمدي اتناك قبل كده من عادل مره واحده اهم حاجه ينجو وفعلا قام عنان بازال بنطاله ليبان زبه الضخم الطويل والتخين والذي هوا ضعف زب حمدي بصله عنان وقاله بالمر انزل ياد مص زبي عشان هنيكك وماتفكرش كتير والا هتموت هعد لتلاته لو مانزلتش مصيت هموتك وعد عنان واحد ولم يكمل اتنين ونزل حمدي ليمسك زب عنان الضخم لياخذه في فمه علي استحياء ليمسكه عنان ليدك فم حمدي بقوه ويقبل حمدي في فمه كانه امراه حتي اصبح زب عنان كالحديد ليرفع عنان حمدي ويلفه وينيمه علي الطاوله ويبتدي يلحس طيظ حمدي ويبوسها ويدخل اصابعه بداخله وعرف حمدي ان عنان هينيكه بهذا الذب العملاق وانه بيعد طيظه عشان يخرقه وفعلا لم تمر دقايق وكان زب عنان يخترق طيظ حمدي يشقها شق مع دموع حمدي واهاته المعبره عن المه الذي تلاشي بعض وقت من الزمن بعد ان اعتادت طيظه علي زب عنان ليقذف عنان داخل طيظ حمدي مع زئيره فقد كانت متعه حنان في نيك الولاد الصغار وكم ناك وفتح اولاد صغار واخرج عنان زبه من طيظ حمدي وقاله تعالي مصي يابت قبل ماتمشي ونزل حمدي مكسورا زليلا يمص زب عنان ليعطيه عنان بنطالا من لديه واعطاه شنطه و500 جنيه وقاله ادي الشنطه دي لصبحي وال500 جنيه دي ليك وليك زيهم لو حبيت تيجي وتديني طيظك انيكها برداك وذهب حمدي وكله غضب وكان يريد ان ينتقم من صبحي ولم يتوقع ان يضعه صبحي في هذه الورطه وكان في نفسه يتوعد صبحي وكا فاكر انه سينتقم ولكن لما دخل عند بيت صبحي فوجيء بمنظر اساب جسمه ثانيه وجد حمدي احد الرجال اللي كانو بينقلو الجثه في بيت عنان مربوط مشوه امام صبحي لم ينظر صبحي لحمدي ليخرج مسدسه ويطلق التار في جبين الرجل ليردي قتيلا ونسي حمدي وقتها انتقامه وكان كل مايريده ان يذهب من هنا والا يعود مره اخري نظر اليه صبحي وقاله فين الشنطه اخذها صبحي منه وتفحصها لياتي ناس اخرون ويشيلو الجثه وينظفو الارض ونظر اليه صبحي وابتسم وقال لحمدي مبروك عليك اول عمليه ناجحه عنان اتبسط منك كتير وكلمني يشكر فيك والضحكه الشامته علي وجهه صدمت وعرفت انه كان يعلم بنوايا عنان ومع ذلك ارسلني اليه اعطاني الف جنيه واعطاني المخدر اخذت تمن نيكي وانا اشعر بالمهانه والذل وقلت لصبحي انا مش عايز اشتغل تاني ارجوك ياصبحي اي حاجه غير الشغله دي سمع صبحي الكلمه دي وتغير وجهه وكان حمدي يري شخص تاني غير صبحي الذي يعرف وقاله حمدي بصوت بارد يخيف الاسد انت عارف انا قتلت الراجل اللي انت شوفته ليه قلتله ليه قالي عشان كان عايز يسيب الشغل ويشتغل في حته تانيه وقعد حمدي علي كرسي مكتبه وقاله الس في شغلنا ماينفعش يطلع بره عايز تبطل تشتغل معايا يبقي لازم تموت وماتنساش انت اللي قلت انك عايز تشتغل معايا وانك مستعد تعمل اي حاجه تردد حمدي ولكن صبحي قاله عموما روح دلوقتي ورد علي بعدين وراح حمدي وهوا في دنيا تانيه لايعرف مالذي وضع نفسه فيه وما ان ذهب حمدي يفتح صبحي كاميره الكمبيوتر ليظهر علي الجانب الاخر حسام وهوا يبتسم وقاله صبحي السيده وقعت ياسيدي قاله حسام عنان صوره فيديو؟ قاله صبحي اه وانا هجيبهولك لحد عندك وهحاسب رودي بس ابعتلي فلوس قام حسام قاله مافيش داعي انا هجيلك وعايز اقابل الرجاله كلها واستغرب صبحي وقاله ليه ياسيدي قاله حمدي لاني بفكر افتح شركه ابويا تاني وعايز اعرف الرجاله وانظم الدنيا تحمس صبحي وقاله تحت امرك قاله طب جمع الرجاله والستات اللي بيشتغلو معانا وتعالو علي مكتب ابويا القديم هنتقابل هناك استغرب صبحي لان ابو حسام كان بيقابل الناس وبينظم العمليات السوداء من مكتبه القديم وماحدش بعرف المكتب القديم غير ناس قليلين جدا حس صبحي كانه بيشوف ابو حسام بيكلمه مش حسام نفسه وهوا مايعرفش ان حسام قرا مذكرات ابوه اللي شارح فيها كل شيء عن حياته وازاي كان بيدير الامور ذهب حمدي باكرا اللي المكتب وفتحه وقام بتنظيفه المكتب وقام بفتح كمبيوتر ابيه والذي كان موصول بالكاميرات المخفيه في المكتب والذي وجد حسام الباسوورد لبرامج التحكم في المذكرات وايضا الكثير من الفيديوهات لجميع رجاله والستات العاملين لدي ابي فلدي ابي ايضا ستات غير رودي يعملون معه وكان هناك ملف لكل عامل وعامله بالمعلومات الكامله لهم وعائلتهم وعناوينهم وفيديوهات ووثائق تدين كل شخص يتعامل مع ابي ابي كان كالاخطابوط لديه ازرع في كل مكان فكان يعاقب بقسوه لاي خطىء ويجازي بسخاء في العمل الجيد ولذلك كسب احترام العاملين لديه واحترامهم وخوفهم منه في نفس الوقت اخذت اقرا المعلومات واشاهد الفيديوهات وانا اتتبع خطا والدي لاصبح مثله وقد ورثت زكاء ابي وقوه شخصيته فهوا رباني قبل ان يموت وحفظت المعلومات عن العاملين لدي في الحرب السوداء حيث كان هذا المكتب للعمليات السوداء فقط وجاء صبحي ووجدني جالس علي الكمبيوتر فارتعش فهو يعرف ان والدي كان يضع فيديوهات ومعلومات العاملين هناك ولكن صبحي لا يعرف في الكمبيوتر حتي انه حاول ان يحضر خبير كمبيوتر ليستخرج المعلومات من الكمبيوتر ولكن لم يجد شيء ولكني لدي كلمه المرور والطريقه حيث ان مفتاح المرور مرتبط بملف موجود بالهارد اللي وجدته بالمنزل والفيديوهات موزعه في اماكن مختلفه فيوجد البعض منها علي الهارد اللي لاقيته في المنزل والبعض وجدته هنا في مكتب العمليات السوداء والبعض الاخر في الشركه نفسها والبعض الاخر في شقه سريه موصوفه في المذكرات نظرت لصبحي وضحكت وقلتله كل حاجه معايا ياصبحي وابويا قالي كل حاجه وانا شوفتك وانت كسرت المكتب وحاولت تاخد الحاجه من علي الكمبيوتر في كاميره المكتب اتغير لون صبحي وقالي انا اسف ياسيدي قلتله مش مهم انا همشيهالك المره دي بس ياصوفي بس بعد الاجتماع النهارده هخدك علي بيتك وهنيكك علي سريرك يابت ياصوفي عشان اعرفك انك المره بتاعتي يامتناك وكل خاين هيموت النهارده وادتله مسدس وكان في المكتب وانا خدت مسدس تاني وقلتله حضر نفسك لان في ناس هتموت النهارده ارتعش صبحي واتفاجىء ياترا معقول اللي قدامي ده عيل في ثانوي فعلا ابن الوز عوام قلت لصبحي ابقي تخلي البت امل اللي كانت شغاله مع ابويا تنظف المكان ترجع تشتغل من بكره انا هبتدي شغل من المكتب هنا من بكره وكانت امل دي فلاحه في اواخر التلاتينات بتنظف المكتب وتعمل شاي وكانت شغاله مع ابويا ولكن لما المكتب قفل رماها صبحي في الشارع لان ابويا كان بيثق فيها وكان صبحي بيغير منها ولكن ابويا كان موصي امي عليها واللي خلي امي تشوفلها شغل في المصلحه معاها وكانت برده بتنام في اوده في المصلحه شغلانه زي البوابه كده كانت عايشه عيشه دنك بس انا بعد ماقريت ملفها عرفت اد ايه هي كانت امينه وبتحب والدي لان والدي لمها من الشارع وشغلها وهي يمكن الوحيده اللي ابويا كان بيثق فيها بجد وعارفه كل اسرار الشغل كله وكان الكتب دورين كان في الدور اللي فوق فيه اودتين اوده لوالدي وواحده لامل كانت بتبات فيها ولكن صبحي طردها طبعا ومبقاش في حته تبات فيها اتغير وش صبحي بعض ماقلتله عن امل بس انا ماهتمتش بيه واحد ذي صبحي لازم تفضل دايسه والا هياكلك وجم موظفين السواد واناهسميهم كده لان كل شغلهم في العمليات السوداء وكانو 5 موظفين رئيسين في تاني طبعا بس دول رؤساء المنظومات وكانو كالاتي عنان اللي ناك حمدي 40 سنه وده كان ممتاز في جمع المعلومات والتعذيب / علاء 34 سنه كان ممتاز في التاديب اي حد عايز تادبه تعمل معاه حركه تقل منه قدام الناس علاء هو الراجل بتاعك / اشرف 31 سنه ده قتال قتله بس بيقتل لصالح والدي بس / مصلح 29 سنه وده ممتاز في السرقه وزرع الادله يعني لو عايز تلبس حد مصيبه او عايز تسرق حاجه من غير مااحد يعرف انها حتي اتسرقت مصلح هوا الراجل بتاعك واخيرا رودي اللي انتو عارفينها ودي طبعا مسؤوله عن شغل الدعاره ده عندها كام بت تحت اديها وكان ابويا بيصرف عليهم بسخاء وكان بيرميهم علي اي حد حسب الحاجه من سرقه لخطف لحتي القتل وكانت رودي ريسه المجموعه دي طبعا كل الدعم ده وقف لما والدي اتوفي عشان كده هما جم علي طول لما صبحي قالهم اني عايز افتح الشغل تاني بسيط علي رودي وكان شايف غاده عبد الرازق بالظبط مره مثيره جدا شرحتلهم اني عايز اشغل شغل ابويا تاني وورتهم فيديوهاتهم اللي عندي بما فيهم رودي وابتديت افرض نفسي عليهم ولكن علاء مكانش عاجبه ان عيل صغير يديله اوامر ومره واحدي قام شخر وقالي مابقاش الاانت يبقو شخه تامرنا وبص للناس اللي جمبه وقالهم انتو هتخلو عيل ذي ده يامركم ولا ايه بصتله كده وضحكت بصوت عالي وقلتله كنت عارف انك ياعلاء مش هترضي وانك بمجرد ماوالدي مات كنت عايز تبلع شغل والدي وحتي حطيت ايدك في ايد خصومي في السوق مش صح ولا اجيب ابو راغب يشهد عليك استغرب وارتعش علاء وكل الرجاله استغربو ان عندي المعلومات دي وماديتش علاء فرصه شاورت لصبحي وقلتله خلص عليه واتردد صبحي لان حتي ابويا عمره ماقتل واحد من رجالته وخصوصا قدام اي حد من رجالته بس انا كنت مستعد ورفعت مسدسي وقتلت علاء قدام الناس كلهم بصيت لجثه علاء وقلت بصوت كله كره الخاين مالوش ديه عندي اتفاجئو جميع الرجاله وصبحي بالذات وانا بصتلهم وقلتلهم انا مش هرغم حد يشتغل معايا وزي ما ابويا عملكم انا هعمل غيركم بالساهل ولكن اللي عايز يشتغل معايا مش هخليه يخرج من طوعي وهيشوف معايا عز اكتر من ابويا هسيبكم تفكرو وبكره تيجو تقولولي قراركم بصلي صبحي وقالي سيدي بس رجاله علاء هنعمل فيهم ايه لو عرفوا انك قتلته هتبقي مجزره وهنخسر رجالته بصيت لصبحي وضحكت وقلتله ماكد كده علاء كان خاين وانا كنت هقتله كده كده وامبارح علاء اتخانق مع ابن ابو راغب وضربه وابن ابو راغب حلف يقتله احنا هنلبسها لابن ابو راغب وبكده نوقع رجاله علاء في ابو راغب وهيخلصوا علي بعض كده كده مابقووش ينفعوني مافيش حاجه اسمها رجاله علاء في حاجه اسمها رجاله حسام وعلاء ده واحد من رجالتي اي حاجه غير كده ماتنفعنيش خليهم يخلصو علي بعضيهم وبكره تلفلي علي الاحداث ودير الايتام تجبلي 100 عيل ندربهم عقبال مابوراغب ورجاله علاء يخلصو علي بعض نكون احنا جهزنا رجالتنا وناكل السوق اتفاجئو الرجاله اللي كانو واقفين وصبحي اولهم بصتيت للرجاله وقلت لهم امشو وردو عليا بكره في نفس الميعاد والمكان ومشيو الرجاله ولكن رودي استنت وانا كنت عارف انها عايزه تاخد حسابها علي المهمه وشوفت في عنيها انها موافقه تشتغل معايا قلت لرودي ايه ماتروحي وتيجي بكره يارودي قامت قالتلي انا تحت امرك ياسيدي ودي كان تعليم ابويا لكل رجالته بينادوه كده قمت قلتلها بس انت لواحدك مش كفايه قالتلي انا وبناتي تحت امرك ياسيدي قعدت علي المكتب بهدوء وقلت لصبحي روح هات امل دلوقتي وتعالي ماتجيش وغير وهي في ايدك ان شاء **** تبوس رجلها واوعي تزعلها والا مش هيطلع عليك نهار مشي صبحي وفتحت الخزنه واديتها 5000 جنيه برات وقالتلي بس ده كتير ياسيدي قلتلها ولسه معايا هتشوفي كل خير قلتلها
قوليلي عندك كام بت واعمارهم ونشاطهم دلوقتي قالتلي انا عندي 12 بت 7 في اواخر العشرينات و3 في اوائل التلاتينات و 2 في اواخر التلاتينات حاليا كله شغال شغل فردي وفي 3 مسجلين دعاره خصوصا بعض ماابوك مات ومابقاش حد يصرف عليهم زي الاول سكت وفكرت شويه وقلتلها ماينفعش العدد قليل والبنات وشهم اتحرق في السوق ومابقووش ينفعو في حد منهم مااشتغلش في الفتره دي ردت رودي وقالتلي في تلاته بس كانو شغالين معايا تحت صبحي علي عمليات خفيفه الباقي شغال فردي قلتلها كويس الثلاثه اللي شغالين معاكي دول بس هيرجعو يشتغلو معايا تاني الباقي مش عايزهم وتجبيهم معاكي بكره الاجتماع انا عايز اقابلهم قالت لي تحت امرك ياسيدي قمت وبصيت علي رودي من فوق لتحت وهي ضحكت بشرمطه وانا ضحكتلها وفتحت سوسته البطلون ومانزلتش عيني من عليها ضحكت رودي وفتحت سوسته بنطلونها وعينيها برده ما تشالتش من عليها فهي بخبرتها عرفت اني عايز ادوقها وانيكها وانها لو بسطتني هتستفيد اكتر مني نزلت بنطلوني ليبان زبي اللي اقل من زب عنان قليلا ولكنه زب شاب بخيره لتعض رودي علي شفتها بشرمطه وتنزل بنطلونها الضيق لاري كسها المحلوق المجهز للنيك في اي وقت وخلعت رودي بنطلونها لترميه علي الكرسي وتضحك بلبونه وتلف لتريني طيظها تعرض مفاتنها لي لاري شرجها وياله من شرج غائر محفور فكرت في نفسي كام زب ناك هذه الطيظ وعبئها بلبنه لم اقترب منها وتركتها تعرض مفاتنها فبالنسبه لي رودي ليست اخر واحده هدكها النهارده فانا وعدت صبحي بدكه النهارده علي سريره لانه خاني ولم اكن ساتركه وفتحت رودي زراير البلوزه لديها اتظهر اثدائها العملاقه تحركها وتلحس فيهم لتثيرني فاقتربت منها واقتربت لي بجراه واصبح زبي ملاصق لكسها وننظر لبعضنا البعض وصدري ملتصق ببزازها لامسك بزازها لتبتدي معركه بيني وبين رودي تاكل فمي وتمص لساني ولسانها كالحيه في فمي يدي اصبحت داخل شرجها وهيا ممسكه بزبي بين يديها تجهزه لدكها لتنزل رودي ارضا وتمص زبي كالشفاط انها حقا امراه خبيره اشبعت رودي زبي مصا حتي انفجر بحممه داخل فمها لتبلع لبني لاخر نقطه لتنظر لي نظره انتصار كانها اعتادت ان تحلب الرجال ولكني لست كاي رجل ومازلت في اول شبابي فزبي لم ينام لارفع رودي وانيمها علي المكتب لاضع زبي في طيظها ليدخل في بالوعه رودي المعتاده علي النحر لابتدي رحلتي في نيك رودي اتنقل بين كسها وطيظها المستعملين بسهوله وتنسيق رودي معي في جميع الاوضاع بسهوله ورن تليفوني ليتصل بي صبحي ويخبرني انه قادم ومعه امل بعد نصف ساعه وانا كانت رجل رودي فوق كتفي ارهزها رهزا لارهزها رهزه اخيره لاقذف بداخلها وانزلها فورا لتنظف زبي بفمها وانتهت رودي بتنظيف زبي بمهاره وقلت لها ان تنظف نفسها لان صبحي قادم وذهبت رودي عاريه الي الحمام ولبني يخرج من فتحاتها وهي تمشي بطيظها النافره من كثره تعشيرودك الرجال لهذه الطيظ ذهبت خلفها لانظف نفسي ايضا وكانت رودي معتاده علي هذا الوضع وكانت تنظف نفسها وتضع اصبعها داخل شرجها لاخراج لبني من داخلها وانا لم احتمل هذه العاهره لاشيل اصبعها من شرجها لادخل زبي في شرجها لادكها لتضحك ضحكه انتصار وتقولي كنت عارفه انك هتديني واحد في الحمام وانا قلتلها انا هفشخك يابت المتناكه وهي تقلي ادي ذي ما انت عايز جيب اخرك ولم احتمل لاقذف بداخلها اخرجت زبي واحتممنا سويا ولبسنا ملابسنا وجلست في مكتب والدي الذي هوا مكتبي الان ورودي تجلس امامي ليرن الجرس اخبرت رودي ان تفتح الباب وفتحت الباب ليظهر امامي صبحي واجم الوجه وبجانبه امراه في اواخر التلاتينات صباح وكانت صباح صاحبه وجه بشوش تلبس جلباب فلاحي لايكشف من جسمها شىء نظرت اليها ووجدت عتاب في عينيها كانها تقول لي لماذا تخليتو عني فاخبرت رودي ان تذهب واخبرت صبحي ان يذهب بعد ان اخبرته ان امل سوف تتولي امور المكتب في غيابي امامها لاصالحها قليلا وقلت لصبحي استناني في بيتكم عايز ازورك وضحكت ضحكه خبيثه هوا عرفها كويس مشي صبحي ورودي وفضلت امل بصيت لامل وقلتلها اقعدي ياامل قالتلي مايصحش ياسيدي لم اصر عليها قلت لها انا عرفت اللي صبحي عمله معاكي وانا ماكنتش علي علم بيه من النهارده انتي هترجعي تمسكي المكتب تاني وعشان الموضوع اللي فات مايكررش انا هكتبلك الشقه الصغيره اللي فوق المكتب باسمك عشان تبقي ضامنه مكان ليكي تعيش فيه بس هترجعي تقعدي لاودتك في المكتب زي الاول وماتقوليش لحد اني كتبتلك الشقه والا الناس هتطمع فيا وبرده تبقا الشقه دي كارت مخفي ممكن نلعب بيه برده وعموما لو قلتي لحد علي موضوع الشقه دي انا هخفيكي قالتلي تامر ياسيدي ده انت الغالي ابن الغالي مش عارفه اقلك ايه علي كرمك ده وفضلت تشكر وتدعي وشكل الشحاتين ده قلتلها بصي اللي انا بعمله ده مش لله ياختي انت لو وافقت يبقي هتعتبريني ذي ابويا بالظبط وهيبقا ولائك ليا قامت نزلت تبوس ايدي وتشكرني وتقولي انا تحت امرك ياسيدي قلتلها تمام وبالنسبه لصبحي احب ابشرك اني رايح انيكه دلوقتي علي سريره للصبح بصتلي امل وضحكت وقالت في نفسها فعلا ابن الوز عوام وهيا طبعا علي علم بجميع طباع والدي سابقا اديت امل نسخه من المفاتيح وذهبت لبيت صبحي عشان اعشره ابن المتناكه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس عشر
ذهبت لبيت صبحي وكان في مكان فخم والشقه كانت ممتازه وطبعا ده بيبين اد ايه ابويا كان بيصرف علي رجالته طلعت خبط علي الباب ليفتح لي صبحي جاهم الوجه فهوا عارف اني جاي انيكه حتي ابويا كان بينيكه لتعليمه الادب بس وكان قليلا ايضا ولكن ماريده انا اني سوف انيكه طوال الليل كالمراه وهذا ذل ولكنه يعرف انه هوا خان ولازم يتعاقب وده طبعا التاثير النفسي اللي والدي زرعه جواه واللي اصبح من تكوينه هوا ممكن يكون طاغيه في اي حته لكن قدامي وقدام والدي يكون بنت مكسوره الجناح وحمدي كان بيعيش مع امه ست عندها 52 سنه اسمها شوقيه تشبه الفنانه سوسن بدر تحس انك بتشوف فيلم قديم لما تشوفها كانت لابسه جلابيه واسعه مش مبينه اي حاجه من جسمها دخلت مع صبحي غرفته لادكه واعيد زرع التاثير النفسي والزكريات السابقه لنيك عنتر له في الاحداث ارغمته علي مص زبي حتي عنتر لم يرغمه علي ذلك لامسك صحبي انحره نحرا وافشخه فشخا حتي الصباح وفي منتصف الليل خرجت لادخل الحمام لاري شوقيه ام صبحي في المطبخ تلبس جلبيه بيتي ضيقه لاري تفاصيل جسدها المثيره فلديها بزاز عملاقه وطيظ عملاقه وجسمها الباقي ليس ممتليء فضحكت وقلت في نفسي شكلي هنيك امك ياصبحي دخلت الحمام وانتهيت ودخلت المطبخ واحست شوقيه بي لتقولي ايه اللي مصحيك دلوقتي يابيه قلتلها جعان يام صبحي ماعندكمش حاجه تتاكل قالتلي امرك يابيه قعدت علي الكرسي اراقب ام صبحي وهي تعد الاكل وهي توطي كل فتره لتظهر مفاتنها وهي لاحظت شوقيه ولكن ابنها في الداخل وانا رب عمل ابنها اذي زعلتني لن يمكنهم العيش بسهوله بعد ذلك كما انها تعرف ان ابنها يعمل في عمل خطير وانها لايمكن ان تتصرف بتهور فهي لم تكن اول مره يحضر صبحي احد من اصدقائه ويحاولون التحرش بها حتي نجح احد من اصدقاء صبحي بنيكها من قبل بينما صبحي ابنها في الغرفه المجاوره ولم تستطع شوقيه حتي التمنع ولكن انا حسام اصبحت جريئا بجح فماذا سيحصل لقد اثارتني ام صبحي وهانيكها واصبحت اتحرش باام صبحي بجرائه ابعبصها وامسك اثدائها وامسك طياظها واقبلها وهي لاتتكلم وتعد الاكل كانها معتاده علي هذه التحرشات تركت ام صبحي قليلا وذهبت الي غرفه صبحي لاتاكد من انه نائم واقفلت الباب بطريقه بانه بمجرد ان فتح الباب استطيع سماعه وانا في المطبخ وخلعت بنطلوني ودخلت المطبخ علي ام صبحي لتري زبي الواقف وتعرف مصيرها قالتلي الاكل جاهز يابيه وعينيها في الارض فهي تعلم انها ستتناك قلتلها عندك حق الاكل جاهز قدامي امسكت شوقيه ارهزها واكلها لاسحبها علي الحمام حيث ان المطبخ قريب علي غرفه صبحي وهي لم تمانع ايضا وتركتني اكلها واسحبها للحمام لاقفل الحمام وانحر ام صبحي لمده نصف ساعه لاقذف في اعماق كسها لاتركها واخرج لانام ثانيه بجانب صبحي صحي صبحي لينظف نفسه من اثار نيكي له وفطرنا انا وهوا وامه وام صبحي لا ترفع نظرها في نظري من نيكي لها البارحه اخبرت صبحي ان يذهب ليشوف الموضوع بتاع امبارح اللي قلتله عليه واللي هوا بتاع الايتام والعيال بتوع الاحداث لنعوض رجاله علاء وبصتله بصه هوا عارفها اني عايز انيكه فاسرع بالذهاب وانا قلتله ماتستنا نمشي مع بعض ولكنه قالي انه مستعجل واننا نتقابل بالليل في المكتب هرب صبحي وكان فاكرني عايز انيكه بس للاسف انا عايز انيك امه وهوا فتحلي المجال بنفسه واستغربت شوقيه من تصرف صبحي وبصت لحسام اللي بصلها وقام فاكك زراير البنطلون ليخرج زبه ومسك راسها لياكل فمها ولسانها ليضع زبه في فمها لتستقبل زبه في فمها لتمصه مستسلمه فحسام ناكها البارحه علي اي حال ولكن اليوم حسام قرر انه هينيكها اقوي من ليله دخلتها ليقذف حسام في وجه شوقيه وداخل فمها ليسحب حسام ام صبحي علي غرفتها ممسكا اثدائها العملاقه وتركتني شوقيه يعبث بجسدها وهي مستسلمه كالعاده فهي تعودت علي تحرشات اصدقاء ابنها بها كما ان حسام قد ناكها امبارح في الحمام فهو داقها بالفعل ودلوقتي هوا بس هيحط عليها بصحيح بس بس كانت فعلا اول مره من اول جوزها مايموت حد هيركبها صح المرتين اللي اتناكتهم كانو علي حظر وبسرعه من صاحب صبحي ابنها وحسام اللي ناكها امبارح بس دلوقتي هي لواحديها في البيت وحاسه بالمفترس حسام ولبنه اللي لسه في وشها لما ناك بقها في المطبخ وايديه اللي بتعبث بجسدها وبتقلعاها هدومها حتي قلعها حسام جلبستها حتي تصبح بالباس بس حيث ان صدرها الضخم لايحتمل حماله الصدر مع كلمات حسام تلفح اذناها بكلمات مثل هنيك امك ياشوقيه هافشخ كس امك ياشوقيه ومازال حسام يسحب ام صبحي علي علي غرفتها وزبه ينكزها في طيظها من الخلف لتساعد حسام في التحرك لغرفتها خوفا من ان يضعها حسام ارضا لينيكها وهي قد احست بهيجان حسام ورغبته في اكلها لتدخل غرفتها بصعوبه من تدقير حسام وبوسه لرقبتها ولفمها ولحسه لبزازها لترمي ام صبحي نفسها علي السرير لتضمن لنفسها مكان مريح لتتناك فيه قفل حسام باب الغرفه لينظر لفريسته الذي ناكها وناك ابنها ليمسك حسام لباسها ليخلعه لتصبح عاريه تماما لينزل ليلحس هذا الكس الجميل الدخم ياكله اكل لتشهق شوقيه الغير معتاده علي ذلك وحسام يرفع فيها كالوحش ليقلبها علي بطنها كانها فتاه عندها 10 كيلو ليدخل زبه في كسها ليرهزها وهوا ياكل فمها ويدكها دكا بزبه واوسع حسام بين فلقتيها ليري شرجها الغير مستعمل وهذا من نظره حسام الخبيره ليبتدي بتوسيعه باصابعه ولم يخطر بخاطر ام صبحي ان حسام هينيكها في طيظها فهي لاتعلم هذه الامور هي تعلم ان تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء كما انها كانت مستمتعه بافتراس حسام لها وقام حسام بنيك شوقيه يقلبها تاره يضع قدميها علي كتفه ليدكها وتاره اخري يمسك شعرها ليرهزها في الوضع الفرنساوي واصبح حسام ينيك ام صبحي في جميع الوضعيات حتي اتاه تليفون من امل تذكره بميعاد الاجتماع بعد ساعه ليقذف حسام بداخل ام صبحي ويقبلها بقوه ويقلها انا ماشي الاجتماع بس لسه هنيكك ومش سايبك الا وانت شايله عيل علي كتفك ونظر اليها حسام ما افظع جسمها الساخن لم اشعر برغبه في فشخ امراه مثل هذا والشهوه المتفجره الا تجاه امي وشوقيه ام صبحي تركتها وذهبت الي المكتب لاجهز نفسي للاجتماع حضر صبحي اولا واخبرني انه وجد 50 شخص من الاحداث و20 شخص من دير الايتام ليحلو مكان علاء ورجالته قلتله بس لسه في 30 شخص انا قلتلك عايز 100 شخص قالي انه صعب يلاقي العدد اللي انا عايزه في محافظتنا قلتله كويس انا عايز 25 بس من محافظتنا ويكونو مقطوعين من شجره قام رد صبحي وقالي والباقي قلتله هتسافر تجبهملي من 15 محافظه مختلفين وتتاكد انهم مقطوعيين من شجره بكره هتسافر وهديك مصاريف ولازم تنجز المهمه دي زي ماقلتلك قالي امرك ياسيدي وكده انا بعدته عن طريقي 10 ايام علي الاقل ده مش لو اكتر راح صبحي قالي انا تحت امرك ياسيدي بس ماقدرش اسيب امي لوحدها قلتله ماتقلقش ادي رقمي لامك خليها تكلمني لو احتاجت حاجه وانا كل يومين هشقر عليها واي حاجه عايزاها انا رقبتي سداده بس لغايه ماتيجي قالي يبقي كده اسافر وانا مستريح وادتاه تليفون وقلتله يخليه معاه وده كان فيه جهاز تتبع عشان اعرف هوا فين في اي وقت وفعلا جيه ميعاد الاجتماع وكانت واقفه امل علي يميني وصبحي علي شمالي ودخل اشرف ومصلح وعنان ورودي وكان معاها تلات بنات مالتفتش ليهم دلوقتي مش وقتهم التفت للرجاله وقلتلهم هه ردكم ايه قامو بصو لبعض وقالولي احنا تحت امرك ياسيدي قلت كويس اوعدكو انكم مش هتندمو طلعت 15000 جنيه واديت لكل واحد فيهم 5000 جنيه وهما برقو لما شافو الفلوس لان اطخن عمليه مابيطلعلهمش فيها 2000 جنيه بالكتير قالولي تشكر ياسيدي ولمو الفلوس ماتعرفش امتي ولا فين لمو الفلوس ضحكت وقلتلهم ده لسه ما انا قلتلكم هتشوفو معايا خير ماشفتهوش مع ابويا عموما خلينا في الجد انت طبعا عارفين ان المكتب ده كان الظل لشركه الاستيراد والتصدير يعني الشغل هنا كل غرضه انه يخدم شركه الاستيراد والتصدير يوقع خصوم الشركه ويخدم مصالحها بس انا هعكس الموضوع هيكون المكتب والعمليات السوده هي الاساس وشركه الاستيراد والتصدير هي الغطا عليه قالولي ازاي قلتلهم هقلكم ازاي احنا هنقدم خدمه اجراميه علي داير المحافظات قتل سرقه فضايح ومخدرات اي حاجه بالمقابل المناسب وبالربح هسند بيه شركه الاستيراد والتصدير اللي برده هنستخدمها في شغلنا الاسود بس هيكون عندي مصدرين دخل واحد شرعي قدام الناس وواحد غير شرعي مخفي دوركم انتو ان كل واحد فيكم مسؤول عن اختصاصه اما بالنسبه للشغل هيجي ازاي فدي حاجه انتو مالكمش فيها انا اللي هوزع عليكم الشغل والمقابل هههههه ال5000 جنيه اللي اديتهالكم ديه هتبقي فكه بالنسبالكم قل الناس برقو وهما بيبصولي لان الفكره جهنميه لو نجحت فعلا هياكلو الشهد بس اللي اغرب ان الفكره طلعت من دماغ عيل في ثانوي اللي قدامهم بقو خايفين منه ومن دماغه اللي اوسخ من ابوه لو الواد ده كبر وتحققت فكرته ده هيكون حوت من حيتان البلد بس حسام وقفهم وقالهم دلوقتي انا عايزكم كلكو هتسافرو بكره عشان تساعدو صبحي
عنان بما انك المسؤول عن المعلومات عايزك تجيبلي 100 واحد يكونو مقطوعين من شجره ويكون مش اكتر من 18 سنه ويكونو من محافظات مختلفه / اشرف بما انك هتبقي مسؤول عن الاغتيلات فانت اللي هتختارهم هيكونو اقل وهما 10 اشخاص بس بس عايزهم نخبه وانت مسؤول عن تدريبهم وكان اشرف اصلا ظابط في الجيش يعني هوا مناسب جدا للموضوع ده / مصلح بما انك انت هتكون بتاع العمليات اللي من تحت والسرقات فنت برده هتجيبلي 100 شخص هتدربهم بنفسك بمعرفتك حسب حاجه السوق وصبحي هياخد مكان علاء في العمليات وهوا انا فهمته علي كل حاجه وانتي يارودي هما دولك البنات ردت عليا رودي وقالتلي دول شمس 29 سنه وكانت شبه منه شلبي بس ارفع ورغده 30 سنه وكانت شبه علاغانم ومنه 30 سنه تشبه سميه الخشاب وكان جسمهم نافر باين انها نسوان متعشره بلبن رجاله كتير قلتلها وانتي يارودي عايز منك 100 بنت 50 تحت العشرين سنه و20 تحت ال18 سنه و30 اقل من 30 سنه قامت رودي قالتلي هجبهملك ازاي دول قلتلها بنفس الطريقه دير الايتام والاحداث بس عايزك تشوفي بنظرتك البنات اللي يجي منهم ماترغميش حد علي حاجه مش عايز مشاكل ولو اي واحد ماقدرش يكمل العدد مش مهم المهم مايبقاش الفرق كبير واي خطوه شاكين فيها بلغوني انا مش عايز حد يتصرف من دماغه في المرحله دي وانتي يارودي كل واحده من البنات اللي معاكي هيكونو ريسات تحتك وانا هيبقي تعاملي معاكي انت مباشر وانت توزعي تعليماتي وخدو التليفونات دي دي تليفونات غير قابله للتتبع في واحد انا ديته لصبحي وده كان تليفونات لقيتهم في المكتب هنا وامل طبعا وريتني كل حاجه وهي تعرف اسرار ابويا اكتر مني وهي كانت تليفونات ابويا مستوردها من روسيا عسكريه غير قابله للتتبع وبتشتغل من غير شرايح حاجه عاليه جدا بس فيهم جهاز تتبع للمصدر يعني انا علي طول عارف هما فين من الموبايل الرئيسي اللي هوا معايا واوعي حد فيكم يجيب حد وانتو في نفس المحافظه كل واحد فيكم يروح علي محافظه مختلفه واوعو اتنين يجتمعوا في نفس المحافظه دلوقتي كل واحد فيكم يروح علي محافظه وانا هحركو من عندي ماحدش يتحرك من محافظته غير لما انا ابلغه بالتعليمات يلا كل واحد يروح يجهز نفسه وخليت رودي والبنات يستنو قلت لازم اجربهم الاول الواحد بعد كده هيقدم سلعه لازم يكون امين ياجماعه ههههههه ومشيو كلهم وامل طلعت لغرفتها بعد ماغمذتها وفضلت رودي ومنه وشمس ورغده قلتلهم بالنسبه ليكم انتو الاربعه كل واحده فيكم هيكون عندها 3 مقرات كل مقر هيبقا فيه 10 بنات والبيوت انا مقررها من دلوقتي اول حاجه هتدربو البنات واي بت جديده تجيبوهالي هنصورها وهي بتتناك وهي بتعمل جريمه كبيره عشان نضمن ولائهم بعد كده ممكن تختارو ريسات للمجموعات يكونو مناسبين وتثقو فيهم بس كل 3 مقرات مسؤوله منكم انتو قدامي والتمام كله يوصل لرودي وهي هتوصلهولي وهقلكم تتواصلو مع بعض ازاي وماتقلقوش انكو ماتقدروش تلاقو العدد اللي انا قلتلكم عليه لاني ناوي اول ماهفتح شركه الاستيراد والتصدير هجيب بنات من بره وولاد عشان اكمل الاعداد المطلوبه انا خليتكم لوحدكم عشان المعلومات الخاصه بشبكتم لازم تكون سريه ومفصوله والا كل شويه هلاقي واحد ناطط عليكم وعلي البنات بتاعتكم ثانيا انتو مسؤولين مني يعني مافيش شغل فردي عايزين اي فلوس اطلبوها من رودي وانا هبعتلها اي خيانه اسئلو رودي جزائها الموت علي طول هي شافت بنفسيها وشكل رودي حكتلهم لانهم بلعو ريئهم المقرات كلها متوزعه في جميع المحافظات وكل مقر فيه خمس شقق في نفس العماره ومافيش شقق غريبه فاصله بين الشقق ولازقه في بعض يعني مافيش خوف من الجيران طبعا هما مستغربين من اللي بقوله لاني عشان الاقي النمط ده في كل المحافظات مستحيل بس انا قدامي ملف اللي لاقيته في خبايا المكتب اللي وريتهالي امل والملف اللي قدامي فيه سندات عقارات لوالدي في جميع انحاء الجمهوريه بالباطن وبطرق زكيه جدا يعني لولا امل دلتني وانا لاقيتهم ماكنتش عرفت مكانهم وكان قدامي 10000 سند عقاري رقم ماهول بسندات باسم ناس متوفيين او مهاجريين او اشخاص ابويا ماسك عليهم حاجه ولكن عقود حق التصرف لوالدي والورثه اللي هوا انا لان ابويا كتب كل ثروته باسمي وانا اصلا عمري مابخلت علي امي واختي بحاجه وعمرنا مافكرنا في حوارت الورث والكلام ده عشان كده انا فكرت في الخطه دي ووسعت عدد الافراد وكمان المفجئه الساره اني عرفت شقه ابويا السريه فين ودي اللي هتعرفني حاجه ابويا كلها فين والفيديوهات للمسؤولين الكبار فين ومش عارف ممكن الاقي ايه تاني بصراحه انا كل مره بلاقي والدي بيفاجئني بحاجات انا مش متخيلها واللي مخليني بحترمه اكتر غير زكائه واستعدادته المختلفه تمثيله عمر ماحد شك فيه وكان خير وعلي طول بيصرف علي الغلابه بس طلع كله تمويه وانا حتي ابني مكشفتوش الا لما مات بصيت للبنات وقمت فكيت سوسته البنطلو وضحكتلهم قامت ضحكت رودي وغمذتهم قامو ضحكو وابتدو يفكو بنطلوناتهم كلهم وابتدو يعرضو اجسامهم بخرامهم اللي باينه انها مخروقه كتير من رجاله متعدده وفضلو يبوسو في بعض قدامي عشان يسخنوني وانا قلعت هدومي ليقف زبي استعدا لفشخ الشراميط اللي قدامي مسكت زبي وقلتلهم تعالو ياشراميط مصو زب سيدكم علي ركبكم وجم الاربعه علي ركبهم بدلع ليمصو زبي كل واحده فيهم بتاخد جزء من زبي لتلحسه لتتشابك السنتهم ويقبلو بعض وهما بيمصو لزبي رفعت شمس لاكل فمها ولساني ياكل لسانها ورودي سخنت علي رغده واخدتها علي الارض تبوسها بشهوه وانا رفعت مني ونزلت بوس فيها جمب شمس وفمي يتنقل بين فم شمس ومني واصابعي تدخل فتحاتهم الغائره مسكت شمس لارفعها علي المكتب وامسكت قدميها لافشخها واعطيت قدم لمني وامسكت قدم ونزلنا انا ومني نلحس كس وطيظ شمس والسنتنا تتلامس لاقبل مني احيانا لنتظوق طعم فتحات شمس من فم بعضنا نظرت لرودي لاراها تحمل رغده ذات الجسم الصغير لتدفعها في الحائط لتاكلها اكل وترهزها رهز وقامت رودي بحمل رغده ووضعتها علي الكنبه لتفتح رجليها وتنزل تاكل من كسها وطيظها وتصرخ رودي اخيرا طولتك يارنده من زمان نفسي انيكك
عايزه اشوف هتهربي مني ازاي وصرخت رندا وقالتلها بتحسسيني انك سايباني في حالي مانتي كل ما تشوفيني مابسلمش من بعابيصك وتقفيشك ليا ولا نسيتي لما زنقتيني في الحمام قبل كده وماانقذنيش منك الا زبون في الشغل مستعجل ردت رودي الا فات مات يارغده النهارده انا هنيك امك وماحدش هيخلصك من ايدي بصتلها رغده وقالتلها طب انا هوريك ياكس امك قامت رغده ومسكت رودي من شعرها وجابتها وخليتها تمص كسها وقالتلها مش هوه ده اللي نفسك في ياشرموطه خديه يامتناكه النهارده هافضي كل عسلي في بوقك يامتناكه ورودي تصرخ ياه كسك حلو يابت انا بحب انيك البنات اللي في جسمك موت النهارده يوم امك اسود وقعت رودي رغده ارضا وفعت رجليها عند راسها لتاكل كسها وطيظها بقوه مع تاوهات رغده فرودي امراه خبيره في الجنس حقا اما حسام فقت رفع مني ليصبح كس مني في وجه شمس وكس شمس في وجه مني ليدخل زبه في طيظ شمس بينما مني تلحس كس شمس وشمس تلحس كس مني واصبح حسام يتنقل بين كس وطيظ شمس وفم مني ليديرهم حسام بقوه لتصبح طيظ وكس مني امامه وفم شمس امامه تلحس كس مني ليدخل حسام زبه في طيظ مني ويفعل بها كما فعل في شمس ورودي كانت ترفع رغده تدكها دكا مع اهات رغده لتضحك مني من المنظر ورودي ترفع رغده كالطفله تاكلها بينما كنت ارهز زبي في طيظ مني نظرت الي رغده ونظرت الي شمس ومني وقلتلهم كملو مع بعض انتو عشان هنيك الشراميط الاتنين دول وكانت رودي نايمه تلحس كس رغده ونايمه علي ركبها في الوضع الفرنساوي لادخل زبي في طيظها وهي تلحس في كس رغده لارهزها رهز وكنت انظر لرغده وهي الوحيده التي لم انيكها في الاربعه فرفعت رودي لاضع كسها في بوق رغده وادخل زبي في طيظ رغده لارهزها وادك فتحاتها واصبحت اتنقل بين فتحات رغده لاكون قد نكت الاربع لبوات جعلت الاربع لبوات بنامو جمب بعض في الوضع الفرنساوي لانيك فيهم في الوضع الفرنساوي وهم يقبلو بعض بشهوه امامي اربع لبوات لاتشبع نيك امامي لالقحهم بلبني حتي انفجرت حمم زبي ليمصوني البوئات وتخور قواي ذهبت لاجلس علي المكتب عاري من الاسفل واخبرتهم ان يلبسو هدومهم ويذهبو وكل واحده فيهم لبست هدومها ولم تترك رودي رغدا فعلمت ان رودي لن تترك رغده الاجثه هامده وهتمصها مص ذهبو جميعا ودوست علي زرار الاستدعاء لتاتي امل ومازلت عاريا من الاسفل وراتني امل ولكن كانها انسان الي لم اشعر باي تغير في مشاعرها كانها معتاده علي هذا المنظر قلت لامل نظفي المكتي وانا هبات هنا النهارده قالتلي حاضر ياسيدي استفذتني جدا عدم تاثرها او تغيير ملامحه فقد كانت الغرفه مليئه من لبني المتناثر من اجسام الشراميط الاربعه فذهبت اليها وانا مازلت عاري من الاسفل واقتربت منها لم تبتعد امل ولم تتغير ملامحها اطلاقا التصقت فيها من الخلف ولم تتحرك امل او تهتز تعجبت من تصرفاتها ولكني ضحكت في نفسي قلت ما اكيد والدي مارحمهاش وبعدين ديه كانت علطول جمبه ده مش بعيد من كتر ماناكها تطلع امي اللي مخلفاني اثارتني فكره انها كانت بتتناك من ابي خلعت لامل الجلباب ولم تمانع اوتهتز قلت في بالي كويس ياامل هنيكك زي ما كان ابويا بينيكك قلعتلها جلبابها ليظهر جسمها مفاجئه قدامي فكانت لاتلبس اي شيء تحت الجلباب فهي في بيتها اصلا ولديها بزاز نافره كبيره وطياظ ساخنه للغايه قلتلها عشان كده لابسه جلابيه واسعه عارفه اني لوشوفت جسمك هنيكك مسكت امل من قفاها وذهبت بيها لغرفتي ويد علي قفاها وصوابعي داخل طيظها المستعمله اكيد من والدي واخذت امل من قفاها وصوابعي تتنقل بين كسها وطيظها وفمها مع عدم ممانعه من امل ومن غير حتي ان تهتز كانها معتاده علي ذلك ادخلتها غرفتي في المكتب لانزلها ارضا وامسك شعرها وقلتلها مصي عشان النهارده انت هتباتي معايا النهارده هنزل فيكي نيك للصبح وردت قالتلي حاضر ياسيدي نزلت امل تمص باحتراف ولكن برده من غير اي تغيير من ملامحها كانها مدربه علي انها تتناك حتي كانت افضل من رودي بصيت لامل وهي بتمص زبي وقلتلها اعملي حسابك انت علطول في وشي ومعايا يعني انت اكتر واحده هنيكك في اي مره انا هنيكك اكتر مما كان ابويا بينيكك وماردتش امل ولسه بتمص لتنفجر حممي داخل فم امل وبلعته امل ولم تترك نقطه منه خارجا ومازلت تمص زبي فهي تنفز الاوامر بس انا قلتلها مصي فهي هتمص لحد مااغير الامر امسكت امل من قفاها لاحتضنها من الخلف ونيمتها جمبي علي السرير لابتدي في نيكي لامل الي الصباح اذا قلت لها اركبي علي زبي تصعد لتركب من الاعلي حتي قذفت بداخلها لاخبرها بتغيير الفتحه لتتدخله في طيظها وتركب تاني كالانسان الالي تنفز التعليمات فقط وتعالي الصوت في غرفتي وصوت نيكي لامل للصباح صحيت صباحا لاري امل تنظف المكتب وتمسحه ولا كان المجهود البارحه قد اثر فيها ضحكت ده فعلا ابويا ده داهيه ده مدربها تدريب عالي عشان كده بيعتمد عليها كفيء فعلا طلعت عريان من الغرفه روحت الحمام استحميت وامل عملتلي الفطار وفطرت وبعدين نزلت ويتغير المشهد ليظهر مشهد حسام وهوا بيرن جرس منزل مالوف لدينا ليفتح الباب ويظهر وجه مالوف لدينا ايضا ويقول بصوت ازيك يابيه ورد حسام علي الصوت انا ابنك وصاني عليكي قبل مايسافر وكنت جايبلك شويه حاجات بلعت الست ريقها وضحك حسام وقالها انا جاي اكمل اللي ماكملتوش امبارح ياام صبحي فقد ذهب حسام لام صبحي امسك حسام ام صبحي من ايديها ودفعها داخلا وقفل الباب وقالها هنتكلم علي الباب ولا ايه مش هتشربينا حاجه ولا ايه فقالتلو ام حمدي تكرم يابيه ولفت ام حمدي لتمشي الي المطبخ يتبعها حمدي ويده تغوص في طيظها ليتحسسها فقد جاء اليوم لينيك طيظها فلم ينيكها المره اللي فاتت وتركته ام حمدي يعبث كما يشاء فهي استمتعت المره اللي فاتت واتركبت صح وكانت ام حمدي كامي لديهم العادات القديمه للنساء فما ان امسكها رجل لينكها تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء لم تكد تصل ام حمدي للمطبخ واصبحت عاريه تماما ليسحبها حسام الي غرفتها وام حمدي تسرع فهي احست بزب حسام علي استعداد علي اختراقها في اي وقت وارادت ان تكون علي سريرها لانها لم تعد صغيره وتحتاج ان تكون في وضع مريح ايضا ليدخل حسام ام صبحي الي غرفتها ويرميها علي سرير ونيمها علي جنبها واخرج كريم ووضع منه في طيظ ام صبحي وادخل اصبعه في طيظها ليوسعها نظرت له ام صبحي وقالتله هتعمل ايه يابيه قالها حسام هنيكك في طيظك يابت وادخلت اصبعين لتشهق ام صبحي ولم ينتظر حسام ليدهن زبه ويثبت ام صبحي جيدا ليدخل زبه في اعماق طيظها لتفتح ام صبحي رجليها ليبتدي حسام في فحر طيظ ام صبحي وظل حسام طوال يومين في بيت صبحي ينيك امه ويروضها ويملئها بلبنه ولم يتركها حسام ينكحها في كل ركن في المنزل لينتهي المشهد بمنظر حسام وهوا ياكل في بيت صبحي وام صبحي تمص زبه وهوا ياكل الغداء ومنظر ام صبحي تاكل زب حسام ووجهها شبق فقط حولها حسام لشرموطه تعشق الزب ليشير لها حسام لتقوم بسرعه بخلع جلبابها التي ترتديه علي اللحم من وقت ماجاء حمدي وتفلس ووجهها مشتاق لذب حسام اللي ناكها في اليومين دول مش اقل من عشرين مره هذا الشاب الذي في عمر حفيدها والذي لم يكف عن نحرها البارحه ومنظرها البارحه وقدميها مرفوعه علي كتف حسام وزبه الذي اصبح يتنقل بين طيزها وكسها ولبن حسام الذي مازال بداخلها هذا المنظر لم يفارق مخيلتها لتفيق صباحا لتجد حسام يحاول الاستيقاظ وزبه واقف ونظر اليها حسام ولم يستشيرها قلبها علي جنبها وادخل زبه في اعماق كسها ليقذف سريعا في كسها وامسكها حسام ليدخل بها الحمام واصبحت ام صبحي تحمم حسام مع لعب حسام في جسد ام صبحي الساخن ليقف زب حسام ثانيه ليلف حسام ام صبحي ليدخل زبه في اعماق طيظها تحت الدش حتي يقذف بداخل طيظها وتركها حسام وقالها حضريلي الفطار يلا عشان انا ماشي والان ام صبحي بنفسها تعرض كسها وطيظها لحسام لينيكها فهي ستشتاق لهذا الذب وهذا الرجل اللي ركبها صح واصبحت تحت قدميه ترغب فيه ليقوم حسام بدكها بقوه للمره الاخيره قبل ان يذهب بعد ان قضي معها يومين لم يخرج زبه تقريبا من داخلها اطلاقا في هذه اليومين ترك حسام رقمه لام صبحي واخبرها انه هيبعت السواق يجبلها اي حاجه هي عايزاها او لو حابه تروح اي حته وسابها حسام وروح البيت اليومين دول لانه بقاله كتير ماشافش اهله .
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السابع عشر
ذهبت اللي منزلي فقد مرت فتره اسبوع لم اذهب قابلت امي واختي وشرحت لامي اني اخطط لاعاده فتح شركه ابي وهوا كان بص تحصيل حاصل لان امي بص تعرف تقولي حاضر ونعم وبلغتني امي ان حمدي جه سال عليا كذا مره وانا عرفت هوا سال عليا ليا اكيد فلوسه خلصت والمخدرات خلصت وهوا عايز فلوس يجيب بيها مخدرات وسالت امي برده علي ام حمدي واخته وقالتلي امي ان ام حمدي بتزورها بره وبتسال عليا علي طول اخدت اختي وامي فسحتهم لان اختي بالذات كان نفسها تخرج خرجنا اتعشينا بره ورجعنا متاخر واختي طبعا اول مارجعنا راحت جري علي السرير عشان تنام عشان تصحي للمدرسه تاني يوم دخلت اوده امي وامي كانت بتغيير عبايه الخروج وبتلبس قميص النوم بصيت لامي وضحكت وخصوصا لما شوفت الاندر بتاعها علي الكرسي فامي عارفاني كويس وعارفه ان بعد الغيبه الطويله دي يمكن مش زبي مش هيطلع منها غير وهي حامل فعملت امي حسابها في دماغها انها مش هتطلع من الاوده بتاعتها ليومين علي الاقل وحتي كلمت الشغل وقالتلهم انها مش جايه وفعلا كان ظنها في محله لما سمعت صوت قفل الباب بالمفتاح وحست بكف ايد اعتادت علي لمساته يمسكها من رقبتها الحركه اللي دايما لما بتحصلها ابنها بيركبها وبيفشخها حتي انها فكرت ان ابوه المتوفي لم ينيكها في حياته كلها كما ناكها ابنها في السنتين الفائتتين فقط فقط تزوجت ام حسام ابو حسام وهوا كان لديه 55 سنه ولكن حسام شاب في اول شبابه قوي الشخصيه كوالده وهي مدربه علي الطاعه ليفعل حسام بامه المعتاد ليسحبها علي السرير ممسكها من قفاها كالفرخ لينزل امه علي ركبها واخرج حسام زبه من البنطال ليضعه امام وجه امه لتقوم الام بواجبها وتمص زب ابنها فهي لم تكن اول مره تمص زب ابنها التي اعتادت عليه حتي اصبحت كل فتحاتها تاخذ شكل زب ابنها لتاخذ زب ابنها في فمها لتمصه بشهوه فهي ايضا مشتاقه له وترغب به ولم يطل حسام ليرفع امه وياخذ امه علي سريرها ليبدا روتينه بفحر اخرام امه بقوه ليدكها بقوه للصباح ولم يتركها الا لتوصيل اخته للباص لترجع الام وكانت ترغب بالنوم فلم يتركها حسام لمده 6 ساعات حتي ان لبن ابنها الغزير مازال يسيل من كسها وطيظها ويوجد الكثير منه ايضا في داخل فمها ولكنها وجدت حسام منتظرها اول مارجعت المنزل ليمسكها ثانيه ليسحبعا الي غرفه النوم ثانيه ليكمل دكه فيها ليقذف المزيد من لبنه بداخل امه ولم يتوقف حسام عن اعتلاء امه الا عند مجيء اخته للمدرسه ليترك حسام امه ملقاه علي السرير فاتحه اقدامها مغطاه بمنيه من راسها لاسفل قدميها خرج حسام واستحم وذهب لينام وحضرت ام حسام بعض من الاكل لبنتها وتركت اكل حسام واخبرت ابنتها اذا استيقظ خسام تسخنله الاكل صحي حسام ليلا وكانت امه مازالت نائمه واحست اخته به لتذهب لتجهز الاكل له اكل حسام ولم تسلم اخت حسام من يده التي تعبث فيها وفي جميع اجزاء جسمها وما ان انتهي حسام من الاكل تظر الي اخته ذات ال12 عاما نظره تعرفها الاخت جيدا وتنتظرها فالفتاه صغيره وشبقه وحسام ينيكها منذ كان ليها 10 سنوات وسحب حسام اخته ليرفعها علي طرابيظه الاكل وسحب بنطالها ليفشخ بين قدميها واخته مستسلمه فهي معتاده ايضا فالبنسبه لها حسام ينيكها منذ الصغر وهوا الان هينيكها كالعاده لييبتدي حسام في نيك اخته اللي بمجرد ان دخل كسها قذفت فورا فهم حسام انها مشتاقه لزبه وتكررت رعشات اخت حسام ليحملها حسام من المطبخ ليضعها في غرفتها ولكن لم يطل حسام مع اخته حيث انها ارتعشت كثيرا وتعبت والبنت صغيره وهي الوحيده اخته الذي لايهتم ان يحيب ظهره معها فقط كان يمتعها فقط حيث انه لديه امه والان لديه ستات كتيره بستطيع الاختيار منهم
دخل حسام لغرفته وامسك الهارد الذي وجده في غرفه والدته والذي غير حياته وفتح طرق عديده امامه ورجع حمدي بزكرياته ليتذكر ابيه الذي كان اسعد يوم في حياه حسام هو يوم موت ابيه طبعا القراء سيستغربون لماذا اقول هذا وانا طوال القصه اتتبع خطي والدي الاجابه بسيطه جدا انا اكره والدي جدا ولكن دائما مبهور به وبذكائه فلم يكن ابي متعلم تعليم جامعي او حتي دخل مدرسه في حياته ولكنه كان يحمل عقل يلهث وراء المعرفه وتطوير الذات فكان ابي يتكلم 5 لغات مختلفه غير العربيه وحاصل علي عده دكتورات في مجالات برمجه الكمبيوتر والديناميكا الحراريه والطاقه وكل هذا استغرق منه 20 سنه فقط وهذا مع زحمه اعماله كما ان ابقي ابتدي ياخذ طريق المعرفه في الثلاثين من عمره ولم يكتفي والدي بذللك ليقوم بدراسه الطب العضوي والنفسي والكيمياء المتقدمه لياخذ الدكتوراه في الجراحه الميكروكوبيه والكيمياء العضويه واراد ابي تعلم المزيد لم يكتفي ابدا من العلم ولكن اصبح ابي في ال65 من عمره حتي استيعابه اصبح بطيء وغاص ابي في التجارب الطبيه والتجارب علي البشر الحي ويمكن يكون هذا سبب تكوينه للمؤوسسه الاجراميه فسخر ابي كل ثرواته في التجارب العلميه وما حققه والدي تعدي حدود العلم الموجود الان في العالم فابي لا يوجد لديه مباديء ولا رحمه فقد كان يقوم بكل تجاربه علي البشر فاذا كانت تجارب نفسيه او جراحيه او تجارب العقاقير الكيميائيه طبعا القراء ايضا سيستغربون لماذا علمت هذا لاجاوب علي هذا السؤال يجب ان احكي لكم حكايتي من وقت طفولتي ما ان اصبحت امي حامل من ابي وعرف ابي اني ولد كما ان اثار التقدم في العمر قد لحقت بي وعرف ابي انه لن يشاهد ابنه وهوا شاب امامه فهوا سيموت قبل ذللك علي الارجح فاراد ابي ان يجعلني احقق مافشل هوا قي تحقيقه في حياته وان يقضي معي وقت اطول بعد ان يموت وهذا ما سافهمه لاحقا فبمجرد ان اصبحت في الثالثه من عمري انتزعني ابي من حضن والدتي لياخذني الي معسكر قضيت فيه 10 سنوات يعني كل طفولتي تقريبا كا المعسكر يدج بالمسلحين ومليء بالمعامل الكيميائيه واحدث المعدات الطبيه وماكينات وحواسيب واسلحه لم يكن معسكر بل مدينه كامله احضرني ابي لهذا المكان الذي علمت فيما بعد ان ابي انشيء هذا المكان لتعليمي فقط ليضع ابي خطته لي فقط كانت خطه ابي انه في خلال عشر سنوات ان اتعلم 7 لغات حيه وهم الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه والروسيه والصينيه والايطاليه والالمانيه وتعلمي لبرمجه الكمبيوتر وهندسه الميكانيك والكهرباء والطب النفسي والعضوي والكيمياء وهوا اخطار هذه المجالات لانه ايضا يعرفها جيد وهوا بذللك ساكون قد ابتديت بدايه متقدمه ومتفوقه عن اي شخص فابي تمكن من معرف كل هذا وهوا في 65 من عمره بينما انا ساتمكن من اكثر مما يعرفه وساكون في ال13 من عمري حسب خطته واحضر ابي 7 معلمين يعلموني اللغات والرياضه والفيزياء وهذه المواد فقط التي كنت ادرسها حيث اراد ابي ان يعلمني ماسيفيدني في حياتي فقط وليس كالتعليم في مصر حشو ومايفيدش في الحياه العمليه عكس اللي عمله معايا ابي فقد كانت كل دراستي عمليه فقد كان يومي كالاتي استيقظ في السادسه صباحا ليقوم رجل يلبس ثياب رسميه يبدو عليه ظابط عسكري ليقوم بيتدريبي بتدريبات قاسيه جدا ومازلت لدي 3 سنوات فقط لمده ساعتين صباحا وليس هذا فقط بل وتدريب اسلحه ودفاع عن النفسي فلاخبركم عن طفولتي المريره فعندما وصلت ل5 سنوات اصبحت افك السلاح وانا مغمض عيني واصبحت اصيب الاهداف بدقه من مسافه 500 متر بينما الاطفال في عمري يلعبون ويمرحون في كل مكان بعد التدريب تبتدي دروس الفيزياء والرياضه واللغات من ال9 حتي ال5 لانام لمده نصف ساعه فقط لاستيقظ لاخذ دروسي الاخري في الكمبيوتر والديناميكا والكهرباء والكيمياء وكانت كل الدروس عمليه يعني في معامل بمهام مختلفه يعني اصلح هذه او كيف اقوم بتركيبه كيميائيه او اصلاحات مختلفه لم يكن هناك شرح بل عمل وانتهي من هذه الدروس في 12 ليقوم ابي بحقني بمواد لم اعلم عنها شيء في هذا الوقت ليلا لانام لحد ال6 صباحا لاعيد هذا الروتين الذي لم يتغير ابدا الا عندما اصبحت في السادسه من عمري فقد تعلمت الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه ليقل لدي العبء الدراسي للغات وابي كان سعيدا بمقدرتي علي التعلم فكافئني ابي بان قام بالبدا في دروس الطب العضوي والنفسي (حسام في هذا الوقت ؛ تبا للك ياابي ) وكان تعليمي في الطب مع الجراح بانيير الانجليزي ودروس الطب النفسي مع الدكتور شارل الفرنسي والدكتوران كانو مجانين وسفاحين لا يوجد لديهم قيمه للروح الانسانيه فتخيلو ان الدكتور بانيير لتعليمي التشريح الجسدي للانسان تعلمت باجراء جراحات علي 1000 شخص حيين من نساء ورجال واطفال وكبار السن اقوم بحمل اعضاء البشر وهم احياء وبما اني كنت صغير حينها لم اعرف معني الخوف ام ماذا افعل تخيلو اذا اراد الدكتور تعليمي وظائف عضو من الاعضاء البشريه مثلا القلب كمثال يحضر جسد بشري حي لاقوم بفتحه بنفسه ودراسه العضو والنسان حي تخيلو ان في اول سنه لي في تعلم الطب كنت اقوم بالجراحه علي 20 شخصا علي الاقل يوميا في جراحات مختلفه واستمر الوضع هذا ولم ينسي ابي بحقني بهذه الماده التي يحقني بها من الصغر يوميا واستمر لدي هذا الروتين لمده 8 سنوات اخري لاصل الي 13 عاما وقد كنت تعلمت 7 لغات منذ سنتين ليعلمني ابي بنفسه لغه اخري بنفسه وارغمني علي تعلمها حتي لم اعرف اسم هذه اللغه وتعلمت ايضا الكمبيوتر كما اعرف كف يدي من برمجه لتركيب لتصنيع وتعلمت ايضا الميكانيك والكهرباء علي اعلي مستوي وما اكتشفته في الموضوع ان كلما تعلمت شيء جيدا يساعدك في شيء اخر لان العلم كله متشابه لدرجه كبيره واللغات خاصه اما بالنسبه للطب والكيمياء فقد اصبحت اقوم بالمركبات الكيميائيه والجراحه كما اقوم بالجري صباحا فها هو ذللك طفل لديه 13 عاما جراح وكيميائي ومهندس كمبيوتر وديناميكا وكهرباء ويتكلم 8 لغات كان ابي سعيدا بي كاني هدف حياته وانا اكرهه واتمني موته بشده 10 سنوات وانا سجين في هذا المكان حتي غير مسموح لي بمعرفه الاصدقاء حتي امي لم اراها منذ كنت في الثالثه من عمري لياتي لي افضل خبر في حياتي ان والدي علي فراش الموت يحتضر ذهبت جري لاحضر هذه اللحظه الرائعه ولكن للاسف والدي توفي قبل ان اصل اليه وحتي لم اري جثته ولم اشعر بمثل هذه السعاده من قبل اخيرا انا حر وقام ابي بكتابه جميع ثروته لي بمفردي وفورا قمت بتسجيلي في المدرسه التي تذهب اليها اختي وبمعارف ابي تسجلت في المدرسه فورا في ثالثه اعدادي بنفس سني وكم اردت ان اصبح كبقيه الاطفال وفعلا لاول مره اصبحت حرا حتي اقوم بما اريد حتي قابلت عادل والبقيه كما في القصه حتي الان اسف علي هذه المقدمه الطويله ولكنها مهمه جدا للاجزاء القادمه من القصه وايضا هناك هذه اللغه الغريبه التي علمني اياها والدي بنفسه فعندما جائت امل الي المكتب المظلم اخبرتني عن غرفه سريه في غرفه والدي في المكتب وجدت فيها التليفونات الغير قابله للتتبع اللي اديتها لرجالتي والتليفون الرئيسي اللي بيتتبعهم كلهم ولاقيت السندات ال10000 العقاريه بس ده كله مافجانيش بس اللي لفت انتباهي كان في لوحه الكترونيه وموجود فيها لغز مكتوب باللغه الغريبه اللي علمهالي والدي واللي كان دايما يقولي اللغز ده وفعلا حليت اللغز لتظهر فتحه غريبه الشكل بجانب اللوحه في ذللك الوقت كان هذا اخر ما توصلت اليه في ذلك الوقت والان انا نائم علي السرير في غرفتي ممسك بالهارد وجدت ان مخرج الهارد شكله غريب جدا فلمعت فكره في راسي فنهضت بسرعه وخرجت من المنزل اول شيء خرجت اللي محل ملابس حريمي واشتريت بناطيل استرتش وقماش وبلوزات وقمصان نوم وجزم وغيارات داخليه وذهبت اللي المكتب المظلم قابلتني امل واعطيتها الملابس ولم اكلم امل حتي رفعت يديها وخلعتلها جلبيتها لتصبح عاريه فهي لاتلبس غيارات ليلا فهو بيتها ايضا ولم تعترض امل فهي مدربه علي الطاعه المطلقه وجربت الهدوم علي امل وكنت بقلعها والبسها كالمانيكان واعطيتها الملابس وقلتلها ان ترمي ملابسها القديمه وتلبس الهدوم اللي جبتهالها دي اديتها تعليماتي وذهبت الي غرفه مكتب والدي ووضعت فتحه الهارد الغريبه في فتحه الحيط ليتطابقو معا ويفتح باب سري ليظهر امامي غرفه اخري لابهر بالفعل فوجدت شاشه كمبيوتر كبيره وكتيب كبير نظرت الي الكتيب لاري العنوان مكتوب الي ابني العزيز اخذت الكتاب بسرعه اقراءه فوجدت في الكتاب ايضا مذكرات وشرح عن الجهاز الذي امامي قراءت الكتيب واخذت في قرائته مده 6 ساعات وما ان انتهيت من قرائته شعرت بحماس شديد فتحت الكمبيوتر لافتح ملف مكتوب فيه العينه رقم 1 وكانت العينه هي ابي المتوفي فقد كان ابي يتمني الخلود وهوا ما كان مستحيل ولكن ابي كان يبحث عن طريقه لتكوين بني ادم متفوق فكريا وجسديا لهذا كانت دراساته في الجراحه الميكروسكوبيه والانسجه وبعض تجاربه في جميع حياته وجميع الاسرار الذي استطاع الحصول عليها تمكن من عمل اكتشافين في حياته ده طبعا حسب المذكرات وهما عقار الهرم والخليه القاهره الميكرسكوبيه وبعد تجارب كبيره علي البشر استطاع والدي تحقيق نجاح مذهل وكان اول عينه حيه للمشروع فكان عقار الهرم هو عباره عن عقار يقوم بتقويه الانسجه وبيسرع تجدد الخلايا يعني لو واحد اتعور واخد العقار جرحه هيلم اسرع بكتير وكمان معدل تجدد الخلايا اسرع واللي هيدي حيويه دايما طبعا العمر واحد بس اثار الشيخوخه مش هتظهر اما الخليه القاهره فهي خليه ميكروسكوبيه بتتزرع في الجسم بيقدر اللي زارع الخليه الميكروسكوبيه التحكم عصبيا ونفسيا في الخلايا الميكروسكوبيه التابعه في جسم اي شخص تاني يعني والدي زارع في جسمه الخلايا الميكروسكوبيه القاهره وزارع في ناس كتير الخلايا التابعه في الجهاز العصبي يقدر يتحكم فيهم بس عض ما والدي كان هوا اول نموذج ناجح في التجربه دي لقي والدي مشاكل واعراض جانبيه للتجارب دي اول حاجه عقار الهرم بيبطيء شيخوخه الخياله وبيحافظ عليها وقت اطوال بس والدي لما نجح في التجربه كان عنده 63 سنه يعني مافيش فايده لازم يكون التجربه سنها صغير وتتحقن بصفه منتظمه لمده 7 سنين وبعديه الجسم بيجدد الخلايا لواحده وبيقوي مناعه الجسم كمان وكمان في عرض جانبي للعقار اسمه الصعار الجنسي يعني الانسان بيبقي محتاج جنس كثير مش بس كده احتياجاته الجنسيه بتزايد مع العمر اما بالنسبه للخلايا القاهره فهي بتاثر علي الخلايا وبتسبب الشيخوخه المبكره ولكن مع عقار الهرم بيضيع التاثير الجانبي ده وكمان لازم تاهيل الاشخاص اللي مزروع جواهم الخلايا التابعه نفسيا في سن صغير عشان تقدر تتحكم فيهم بحريه قفلت الملف بتاع والدي وفتحت ملف تاني مكتوب فيه النوذج الاوحد فتحته لاقيته كله بيتكلم عني وعن اني انا النوذج الوحيد الناجح في العالم حاليا فالماده اللي كان والدي بيحقني بيها منذ الثالثه من عمري هيا العقار الهرمي وكمان مزروع جوايا الخلايا القاهره وطبعا الملف ده وضحلي امور كتيره مثلا اذاي انا عمري مامرضت في حياتي وكمان القدره الجنسيه الكبيره اللي عندي قفلت الملف بتاعي وفتحت ملفات تاني اسمه الخلايا النايمه فتحت الملف لاقيت فيه معلومات عن 4000 شخص واسمائهم مش غريبه عليا فتحت السندات العقاريه ولاقيت ان اصحاب العقارات دي هما اسماء الخلايا النايمه دول لان والدي كان بيملك العقارات دي من الباطن ما كانش في حاجه باسمه اجراميه وكل شخص من الاشخاص دي لاقوهم اتباع والدي كلهم اما مشردين او ايتام او احداث وخطفهم ابي وقام بزرع الخلايا التابعه فيهم منذ الصغر وعملهم غسيل دماغ بالتعذيب والترغيب لحد مااصبح يمكن التحكم فيهم بسهوله ومن الملفات دي لاقيت امل منهم برده فكرت قلت يمكن عشان كده هي مستسلمالي بس انا مش حاسس اني بتحكم فيها بس الجواب كان موجود ادامي وهي عباره عن اسوره موجوده في الدرج الاسوره دي كان والدي بيلبسها دايما لما كان عايش الخلايا القاهره مابتشتغلش من غير الاسوره مع بعض تقدر تتحكم بالخلايا الخفيه اللي هما اصلا مايعرفوش شكلك ولا اي معلومات عنك ولا حتي عارفين انه بيتحكم فيهم فهما حاسيين انهم هما بيعملو كده برداهم اختراع عبقري فعلا وايه 4000 شخص لما قريت معلوماتهم فيهم وزراء حاليين وسابقيين وظباط شرطه وسيدات اعمال وزوجات ناس مهمين وبوابين والشبكه منتشره في جميع انحاء مصر وكمان موجود لغز اخير مكتوب باللغه الاخيره بيشير لمخبيء الظل وده مقر ابويا اللي في جميع اسراره سكت وسرحت بافكاري اللي انا شايفه قدامي ده مش مجرد اجرام عادي او حتي جاسوسيه ده حاجه اكبر بكتير مابقتش قادر افهم هوا ابويا عايزني اعمل ايه بالظبط فكرت كتير وقررت اني خليني زي ما انا كده حتي الاسوره سيبتها مكانها بس سحبت الملفات ال4000 بتوع العملاء الخفيين علي الهارد ونزلت قعدت علي المكتب الرئيسي بتاع المكتب ووصلت الهارد علي الجهاز في المكتب وقعدت اشوف العملاء دول واحده واحده