Sami Tounsi
02-28-2018, 08:41 PM
تنويه : قبل البداية في قصتنا التي من عنوانها المزيكا الدال على محتواها، اردت ان اسلم على اغلى الأحباب و أعز الأصحاب رواد أقسام القصص. سلام عليكم أحبتي و آسف على غياب طويل إستمر شهورا و ذلك مرده أشغالي و انشغالي في دردشة نسوانجي...
قصتنا هذه ستكون عبارة عن سرد أحداث من واقع حياتي، خيرت الكتابة من الواقع و أن أشارككم محطات و أحداث دارت رحاها في فترة مراهقتي و أول شبابي. أنا بعدت عن الكتابة فتره طويله فكونوا رحماء معي و لا تقسو في تعليقاتكم، اتمنى أن ينال اعجابكم ما ستقرؤونه و لكم مني أعطر تحية ممزوجة بأجمل الأشواق.... في هذا الجزء سيكون السرد بالعربيه و الحوارات و الجنس بالعاميه المصريه حتى يفهم الجميع فقليل من يفهم لهجتي التونسيه...
الجزء الاول حنان ام طيز جنان
الفصل الأول : كاراتيه من تحت
يسرح بي الفكر و تحملني الذكرى الى الزمن الجميل. زمن خالي من أعباء حياة الراشدين البالغين حيث كان جل همي تجربة كل جديد و النّهل من ملذات الحياة و الغوص فيها ما استطعت إليه سبيلا و ها انا احبو بين كلماتي و اسير في نفس الدروب التي خطوتها ايام الصغر...
نشأت في مجتمع متحرر نسبيا حيث المدارس و الجامعات والمعاهد مختلطة و كذلك نوادي الجيم... حينها كنت أبلغ 17 من العمر تقريبا، شاب وسيم و رياضي و بعكس باقي الشباب لم تكن كرة القدم ما يستهويني بل الكاراتيه و مارستها منذ الصغر حيث سجلني والدي في الجيم الذي في حينا و لم أبلغ بعد السابعة من عمري حينها. هناك نشأت بيني و بين زميلة لي اسمها حنان صداقة جميلة زادت من متانتها زمالتنا في نفس المدرسة و الفصل.
حنان كانت بنوته جميله بأتم معنى الكلمة، لا تخطئ عين جمالها، كانت سمراء كبنات تاهيتي و ما يميزها لون عيناها الأخضر الزجاجي و رموشها الطويلة...وجه مستدير نحاسي البشرة، انف صغير يعلو شفاه مرسومة تبهرك ابتسامتها الخلابه حينما تكشف عن غمازات خدودها التي تزين أجمل و أعذب و أرق إبتسامة...
تدرجنا في الفصول الدراسية سويا و كانت علاقتنا عادية قلبت إلى قرب في يوم شتائي عاصف. يومها كنت في الجيم و قد تدرجت في الرتب و حزت على الحزام الأسود بعد ثماني سنوات من التدريب حيث أنه كان لا بد من بلوغ سن معينة حتى تستطيع الترشح لنيله...
بعد أن حزت خبرة لا بأس بها كلفني المدرب حينها بمساعدة المنتسبين الجدد رغم حداثة سني، أمر ملأني فخرا و اعتزازا فكنت اوجه من هم اكبر مني سنا و أضخم مني جثة بل كان التغلب عليهم في مواجهة أمر بسيط هين، كنا نقوم بالحركات الإحمائية و تمديد العضلات و كنت منشغلا مع فوجي و فجأة سمعت صوتا مألوفا ميزته أذني يناديني من الخلف...سامي سامي... التفت الى مصدر الصوت فرأيت حنان و قد أحضرها مساعد المدرب و اسمه علاء
علاء : واضح انكو بتعرفو بعض
سامي : اه دي زميلتي في المدرسه و آخر وحده كنت مستني اني اشفها هنا معانا
حنان : كلو من سي بابا كان مصر اني اتعلم ازاي ادافع عن نفسي و كان عاوز يسجلني في النادي الرياضي في الثكنه العسكريه...انت اكيد عارف انو شغال في الجيش......
ارادت حنان أن تكمل كلامها لكن قاطعها مساعد المدرب و قال أنها ستكون تحت اشرافي و كويس اننا عارفين بعض فهذا سيساعدها على الاندماج في الجو المجموعة ثم تركنا و مضى...
أكملنا التدريب يومها و لم نتكلم خلاله كثيرا الا بعض التوجيهات التي أعطيتها اياها، اصلا اول يوم لا يشارك الجدد في التدريبات بل يأدون حركات معينه باستمرار و يحاولون اتناقها نسبيا و حفض اسم الحركة. بعد نهاية التدريب و الإستحمام و تغيير الملابس خرجت من الجيم فوجدت حنان تنتظرني خارجا و ما ان رأتني حتى بادرت مازحة
حنان : سنساي (مدرب بالياباني)
سامي : بتتريقي يا مستجده
حنان : لا مش بتريق ولا حاجه انا بس ... انا بس كنت عاوزاك توعدني وعد ومش اي كلام وعد وتنفذه .. ممكن ؟؟
سامي : اوك يلا اوصلك للمحطه وهنتكلم ف السكه
مشينا معا جنب الى جنب و حنان تعلو وجهها حمره كنت اضنها من أثر التعب و التدريب لكن لما سمعت بعدها نبرة صوتها المتهدج علمت انها حمرة كسوف و خجل
حنان : انا ايه الي جبني معاكو
سامي : رجليكي
حنان : و النبي يا خفه...لا جبني سي بابا الي كان عاوز يخليني ادرب مع الجنود و عيالهم في الثكنه بس انا قدرت اني اخليه يسجلني في جيم مدني
سامي : طب مالك مكسوفه هو احنا بنعمل حاجه عيب مثلا
حنان : انا اصلا مليش لا في رياضه و لا في هبل كاراتيه..انا...انا ...
سامي : ما تتكلمي عوزه تقولي ايه
حنان : عوزاك توعدني ان محدش في المدرسه يعرف اني بدرب كاراتيه... هيتريقو عليه و يقولو مسترجله
سامي : متخافيش مش هيعرف مخلوق...هو ده الطلب الي قلب وشك احمر كنت فكرك هتقولي انك معجبه...
ضحكت حنان من كلامي و مزحتي فحينها كنا يافعين و لم يكن في الاذهان اصلا امور مثل الإعجاب اقلها في ذهنها فانا بدأت ممارسة العادة السرية منذ سنة خلت اي في سن الثانية عشر. توطدت علاقة الصداقة مع حنان و صرنا نجلس الى نفس الطاولة في الفصل و استمر بنا الحال ماضي هكذا بين مدرسة و جيم حتى تم نقل اباها الى مدينة اخرى و استمر غيابها مدة تجاوزة الثلاثة سنوات انقطع فيها بيننا كل اتصال ثم ظهرت حنان بعدها من جديد ليبدأ فصل جديد من حكايتنا...
عادت حنان و رجعت سجلت في نفس المعهد الذي ارتاده، لم نكن في نفس الفصل لكن رجعنا نتشارك نفس المدرسة و كنا في اخر سنه ثانوي. حنان رجعت و قد تبدل شكلها و نمى جسمها و اي نمو، لون عيناها مع سمرتها كان مزيجا فتاكا، ورثت سمرة ابيها و تقاسيم جسد امها و لون عينيها. تغير في حنان كل شيء صدرها نمى و تدور ففاق في كبره الرمانة، طولها الفارع كان ميزة فيها زده وزنها المتناسق و من لبس البنات المتحرر في بلدي و من الفيزونات التي كانت دوما ترتديها و التي تبين جسدا و ستايل يسيل منه اللعاب و يسلب العقول و يسلب الألباب و تنتصب له الزبوب شامخه في عنفوانها و جبروتها...ارجل طويله ملفوفه مخروطه مصبوبه كعواميد الرخام تنطلق مسدله من مؤخره رهيبه مرفوعه و بارزه الى الخلف، استدارتها تزيد من اثارتها...خصرها كان مشدودا متناسقا مع بقية جسدها و ضهرها ممدود في استقامة و بطنها مشدودة واضح انها كانت لا تزال تمارس الرياضة. أكثر ما كان يثيرني في حنان رعشة طيزها حين تمشي الهويناء، كان كل لحم طيزها يرتعش في كل ارتفاع فلقة ثم نزولها لترتفع اختها، طراوة و دلال و طيز يثير الازبار و يحرك فسق الخيال...كانت فعلا فرسه و انا محاسن الصدف جعلتني لها الخيّال...
تقابلنا خارج المعهد و لم تنساني صديقة الصبى، اقبلت عليا و سلمنا على بعض بالأيدي، كم كنت اود حينها ان أقبل خدها المياس لكني خشيت من ردة فعلها و أن تتكون عندها فكرة سيئة عني. رجعت حنان الى المدرسة و سألتني عن الجيم حيث كنا نتدرب فأخبرتها أن عدد المنتسبين كبر فغيرنا لموقع أكبر حتى يساع الجميع و دللتها على العنوان و لم تتأخر في في تسجيل عضوية و بالإلتحاق بنا لنفتح صفحة جديدة كان للصدفة أكبر الأدوار فيها.
حينها كنا في اوائل فصل الخريف و في وسط الأسبوع و السنة الدراسية كانت في منطلقها و بدايتها، عدد الحاضرين في الجيم لم يكن كبيرا و المدرب كان رجلا خبيثا نوعا ما و إستغلاليا فمع أننا القدماء ندفع له مالا كل شهر مقابل التدريبات الا انه كان يلقي علينا عاهل التدريب فيستأثر كل واحد قديم فينا من ذوي الخبرة بمجموعة تتكون من ستة الى سبعة منتسبين يعلمهم الجديد و يطور تقنياتهم. الستايل المتبع حينها كان اسمه الشوتوكان وهو الأكثر انتشارا عالميا، مدرسة يابانية قديمة كل الهدف منها اخراج المنافس من المعركة و التغلب عليه باقل عدد من الحركات و اللكمات و الركلات و كان وجوبا على المتدربين ان يكونوا منخفضين في حركاتهم و مرتكزين بقوة على الأرض و انا كنت استغل هذا مع حنان فالمس مرة ضهرها حتى اجبرها على الاستقامة اكثر و مره اعدل تموضع ارجلها و اتعمد لمس اعلى ماخرتها الطرية و افخاذها طبعا لمسات خفيفه سريعه و لم تكن استثناء عن غيرها فكل نصلح له و نعلمه...
يوم حضي العظيم كان الحضور قليلا و بسبب تحضيرنا لمسابقة كنت احذ مجموعة من ثلاثة و اعطيهم تمرينا معينا لا يمرون لغيره حتى يتقنونه تماما و يحفظونه غيبيا و يومها تأخرنا قليلا و غادر كل الحضور...
اكملنا التدريب الذي استمر لأكثر من ساعتين و توجه الباقي لحجرات تبديل الملابس حيث يأخذ الجميع حماما سريعا للتخلص من العرق و يغيرون ملابسهم. يومها سبق البقية و بقيت اتجاذب اطراف الحديث مع حنان المتذمرة من جديتي في التدريب، جلسنا نرتاح هنيهة على المدرج الخشبي في اخر القاعه و كلمتني حنان الذي كان الارهاق يبدو عليها جليا
حنان مازحه : روح يا شيخ ربنا يهدك .. الي يشوفك وانت قافش علينا يقول خلاص بكرة هنخش بطوله العالم .. كل حته في جسمي بتدعي عليك
سامي : بطلي يا غلباويه مانا زيي زيك اهو جسمي مكسر وبتحرك بالعافيه .. اممم وبعدين مانتي الي مسترجله وسايبه اللعب بالعرايس والنميمه والرغي مع صحباتك وجايه تتعلمي ازاي تكسري عضم الخلق ..
حنان : ههههههه مسترجله ... انت لسه فاكر فكرتني بالذي مضي .. وكمان عملتني نونو وبلعب بالعرايس ناقص تقولي يا عيله وتبقي كملت ...
كنت اكلمها وعيناي راشقه في شفاهها العذبه ونضري يتابع كل خلجه من خلجات ملامحها الرقيقه ثم اجبتها مبتسما القي كلماتي في خبث مقنع ..
سامي : لا عيله ايه بقي دانا الي عيل وربنا. . انتي كبرتي واتغيرتي اوي يا حنان
حنان: اتغيرت ازاي .. انا لسه حنان بتاعت زمان
قطعت كلامها قائلا
سامي : تفتكري؟؟؟؟ انتي كبرتي وكل حاجه فيكي اتغيرت ووووو
حنان : وووو اييه؟ كمل مالك سكت ليه؟
سامي : طيب هكمل .. انا مش بحك ولا بعاكسك بس انتي احلويتي وجسمك فار ومش ببالغ صعب ان بنت حلوة وقمر زيك تديني وش وريق حلو وتلاغيني ...
حنان : ههههههههههههههههه لا انت مش بتحك ابدا ... انت اهبل ولا ايه احنا اصحاب من سنين طويله وبعدين مش انا بس الي حلوة مانت كمان مز ووسيم وقمر ..
سامي : ممكن ... شفتي حمدي؟
حنان: حمدي الي معانا؟؟ مالو
سامي: يعني مكنتيش واخده بالك هههههه دا ساح ونسي نفسه ونسي التدريب .. معذور ماهو دماغو مكنتش معانا ... كانت سارحه في الهمالايا ..
حنان : همالايا ؟؟ انت بتقول ايه مش فاهمه حاجه
سامي: مش كنتي كل الحصه قدامه وهو وراكي و...
قطعت حنان كلامي بابتسامه وقد ارتسمت بسمه خجل علي شفاهها و كان واضحا انها قد.فهمت تلميحاتي و ان زميلنا لم يفقه شيء من التدريب لأنه كانت عصارة تركيزه منصبة على طيزها و ارتعاشاته...
حنان : الوقت اتاخر يا دوب الحق اعمل حمام علسريع و اغير هدومي و اروح
تركتني حنان مكاني و اتجهت لحجرات الملابس، كنت أعلم أنها ستسبقني للحمام الوحيد الذي فيه مياه ساخنه، كانت القاعه بدائية نوعا ما في تجهيزاتها و لم تحتوي الا على حماما وحيدا كامل التجهيز باقي الحمامات كانت عباره عن حنفيه مياه بارده ركبت عاليا و رغم دفاوة الجو المعتدله الا ان حماما باردا كان سيمرضني بعد كل هذا المجهود المبذول و حرارة جسمي المرتفعه بسبب التدريبات. توجهت لخزانتي و تناولت منشفه و عبوة شامبو و غياراتي التي أحضرتها معي مسبقا ثم قصدت الحمام انتضر دوري و حين بلغته لفت نضري امرا، باب الحمام الذي كان اصلا لا يقفل بالمفتاح لعطل فيه بل كنا نقفله و نضع سطلا مملوئا بالماء خلفه حتى لا ينفرج لكنه هذه المرة كان منفرجا ليس كثيرا بل بمقدار 5 سنتي تقريبا. تخيل حنان العارية خلف الباب، خلو القاعه من الناس الا من حارس يقبع خارحا ثم صوت انهمار الماء، كل هذا بعث انقباضا في بطني و شعورا غامرا بالاثارة. توجهت الى باب الحمام و انا اتحرك بخفة كالسارق بدون ان اصدر اي ضجيج و مددت رأسي بحذر شديد، مقدار انفراج الباب لم يكن يسمح لي الا برأيت يد الحنان العارية ترتفع و تنزل في الهواء و هي تفرك في جسمها بالشامبو الذي كانت رائحته تداعب مسام انفي، من مجرد رأيت يدها العارية انتصب زبي بشده و عقلي يحاول ان يتخيل الباقي. كنت في حالة صراع داخلي فمن جهة كنت اخاف الفضيحة و ان تكتشف حنان اني استرق النضر و من جهة اخرى كان هياجاني و شبقي و شدة اشتياقي لرايتها عاريه و لم يطل بي التفكير حتى مددت يدي و زدت فليلا من انفراج الباب ثم رجعت للوراء بسرعة حتى تضن حنان في حالة انتبهت الى انفراج الباب انه بفعل التيار الهوائي.
انتضرت ثواني و لما وجدتها لم تنتبه الى الباب رجعت استرق النضر و يا لهول و شدة ما رأيت، كانت حنان تقف عارية تماما كما ولدتها امها وجهها إلى الحائط و ضهرها العاري تتساقط عليه المياه تنسل نزولا حتى تصل خصرها الذيق كعنق الزجاجه ينفرج منه طيزها الكبير نسبيا النافر الى الوراء و المياه تلتهمه و تنساب مخترقة شقها و تنزل على اروع افخاذ و ارجل يمكنك ان تتخيلها... اه من حنان ارداف مرسومة بريشة رسام و طيز منتفخ مكور باعتدال يرتعش لحمه الطري... من اقل حركة تقوم بها تصيب طيزها رعشات كانت تعزف اجمل سنفونيه يسمعها زبي فيزيد تمددا و انتصابا و تنتفخ رأسه و تبرز عروقه في احتقان.
زبي الذي تخلص من سجن الكيمونو و البوكسر و كنت ادلكه بجنون و انا اتابع ادق حركات حنان بصعوبه فزدت من دفع الباب قليلا من مد راسي و هنا شدة اهتياجي انستني كل حذر و تلاشت مشاعر الخوف فاحساس الرغبة الهادر الجارف الذي امتلكني من هول ما ارى لم يترك مكانا داخلي لخوف او حذر.
كنت اجلخ زبي في جنون و مع انقطاع الماء و بعض تأوهات المتعة الصادرة مني رغما عني، التفت حنان فجأه و رأتني بوضوح اقف خلف انفراج الباب الذي تعدي العشرين سنتي و انا امسك زبي المنتصب بشدة و احكم قبضتي عليه مما زاد من انتفاخ رأسه و بروزه...تنقلت عينا حنان المندهشة بين وجهي و زبي و لثانية بقيت مشدوهة دون حركه ثم احتضنت نهداها بركان الاثارة بذراعها و بيدها الاخرى غطت كسها و بصوت متقطع متهدج قالت
حنان : منك يا سامي...مكنتش مستنياها منك...اقفل و اطلع بره...
حنان لم تصرخ و لم تستنجد بالناس و كلامها كان يقطر عتبا و ملامه ربما بانت عليها دلالات خيبة الأمل اكثر من الغضب و الخوف. من ناحيتي حملني شعور جارف بالاثارة القصوى و الهيجان المستنطع و الشبق الاعمى و لم اشعر بنفسي الا و انا اقتحم عليها الحمام و زبي يتدلى امامي حتى هول الموقف لم يجعل من انتصابه يخبو و يتلاشى بل كنت اشعر كانه قضيب من حديد استقر فوق خصيتان محتقنتان بفعل الاثاره، تقدمت منها بسرعه حتى صرت ابعد عنها خطوتان حينها علّت صوتها قائله
حنان : اطلع برا يا مجنون اطلع اطلع و ربنا هصرخ و الم عليك الخلق و اوديك في داهية
كلامها حينها كان دون معنى بالنسبة لي فانا لم اكن انوي اغتصابها و فض بكراتها بل كل ما اردته هو لمس لحمها و مرسه و تدليك و تقيبل كل جزء في جسدها حضنتها و هي تحاول دفعي جاهدة و زيي المنتصب استقر على كسها فشعرت به و حينها تحول صوتها مخنوقا بعبراتها وهو تقول متوسلة
حنان : ابوس ايدك يا سامي انا لسه بنت ما تضرنيش ابوس ايدك و رجلك سيبني في حالي...فوق فوق و ارجع لعقلك انا زي اختك متعملش فيه مصيبه و تفضحني بين الناس انا عمري ما اذيتك و لا سمعتك حتى كلمه وحشه...مش ده جزاتي
سمعت كلامها و علمت انها تخاف من أن الحقها بركب النساء و ان افتحها، كنت قد سيطرت عليها بسهولة و أحكمت عليها مسكتي فرخيت ذراعاي و رجعت خطوة الى الوراء ثم امسكت خداها بكفاي و رفعت وجهها حتى تراشقت النضرات و تقابلت الاعين و كنت انضر لها بعين ضاحكه احاول التخفيف من روعها و طمانتها لعلي اصل الى مبتغاي معها و كنت قد بدأت اعود الى رشدي قليلا فعلمت حينها اني اذا لم اقنعها و اطمنها فانا هالك لا محاله
سامي : حنان انا مش وحش عشان افتحك ولا اغتصبك ولا حتى اغصبك على حاجه انتي مش عوزاها...افهميني بس ممكن؟
حنان كانت تنضري اليا دون حراك و دون كلام، كررت كلمة ممكن و كنت امسك خداها برفق و هي وضعت كفاها على صدري حتى تمنعني من الالتحام بجسدها
سامي : مش هقلك سر لو اعترفت اني معجب بيكي من ساعت ما عرفتك انا حاسس انك عارفه و مدكنه...حنان انا نفسي فيكي بجنون...و مش هعمل اي حاجه تضرك... انتي دخلتي الحمام بنت و هتطلعي منو بنت...
كنت اكلمها و يدي تركت خدها و ضهر كفي انسابا نزولا على رقبتها حتى احتضنت كل بزها في كفي و اكملت قائلا...كل الي هنعملوه بوس و احضان و تفريش...حاجات سطحيه حبي مستحيل تضرك بالعكس همتعك و تمتعيني...مش انا مز و حلو و قمر؟ خلاص ذوقي من القمر و ذوقيه من عسلك
اقتربت منها اكثر مع انها لا تزال تبعدني كفاها الضاغطان على صدري و رجع زبري يحط فوق كسها و كنت أشعر بحرارته الرهيبه المنبعة من شفراته تلهب قضيبي...
حنان لا زالت خائفه و كلامي لم يكن له التأثير الذي رجوته فقررت المضي قدما و ان احاول تهيبجها و تسخينها فامسكت بداها و انزلتهم حتى حضنو زبي و بيضاتي و قلت لها... مش ده الي مخوفك؟ خلاص امسكيه بايديكي و كده مش هيدخل فيكي...و بين كلامي مصصت رقبتها و لساني صار بيلحس في ودنها و ورى ودنها و حسيت بانفسها الحاهر الملتهبه على رقبتي و انا اقول لها ... بس خلي بالك زي مانا هاخذ بالي من كسك و احافض عليه مقفول انتي كمان بلاش تعملي اي حركه و تدمري مستقبلي الزاهر زبي امانه بين ايديكي...
كنت احاول بشتى الطرق ان انزع عنها الريبه و ان اطرد هاجس الخوف منها و اجرها الى التفاعل معي...اول ما نزلت بلساني على بزها و مصيته و بلعت الحلمه و دفنت وشي بين بزازها سمعت اول كلام اطربني من حنان...تكلمت بصوت كانه رعد الاثاره و نبرة الهيجان فضحتها و قالت ...كفايه كفايه انا معدتش قادره كفايه حرام عليك... كنت اشعر بقبضتها و قد تراخت مستكها لزبي...تنفسها المتقطع و عدم دفعها لي...صدرها الذي كان منتصبا و قد تحول لحجر ناعم املس صلب و طري في نفس الوقت...رتم تنفسها و اهة فرت منها غصبا عنها، كانت كلها ادلة انها بدات تتفاعل معي و تسلمني في حصون جسدها فامطرتها بالقبلات على خدودها و عيناها و انفها و رقبتها. لم اترك مكانا في وجها و رقبتها الاو لعقته و تركت شفاهها للاخر اردت ان احصد منها موافقتها من شفتيها قبلات محمومة. لم اكن في حاجة لكلاماه و انها تقلي اعمل فيه الي انت عوزه... لا لا ...قبله تردهالي كانت كفايه...
وضعت جبيني على جبينها و كان نفسي الحار يلهب وجهها و من نضرت منها رايت انكسارا و خضوعا حينها عرفت ان الأمر تقريبا لم يعد اكراها بل هو مجرد كسوف منها ان تقول انا لك...انا لك يا خيالي اركبني و متعني و لا تزهد في قبلاتك و لا تبخس حلماتي و صدري بل التهمني و من المتعة ذوبني...مديت يديا لخصرها و داعبت اردافها و قفشت طيزها الطريه و انا حاسس اني سايح في دنيه تانيه و عالم تاني و قويت مسكتي لطيزها و قفشاني و اهة طويله طلعت مني حسيت من تفاعل حنان معاها ان الاهة سكنت في روحها و كل حماوة شبقي انتقلت لها و قبلتها قبلات خاطفه من شفايفها و اخر قبله دخلت لساني جوه بقها و كانت اسعد لحضات يومي لما لسانها جاوب لساني و اتحرك معاه...من الفرحه توقف عن تقبيلها و نضرت لها باسما من غير كلام كاني اقول لها اخيرا ياااه اخيرا رضيتي عني فاجابتني بنضرة خاطفه بعين مبتسمه و ابتدينا بداية جديدة من ساعتها...
سبت شفايفها و رجعت لبززها بوس و مص و لحس و عضعضه و ايديا كانت غيصه في لحم طيزها و هي خلاص طار خوفها و جنّح و بعد و حضنتني و كانت بتسمح على ضهري...على طول استغليت الموقف بكل انتهازيه و نزلت الحس في صرتها و لساني بلغ سوتها الملساء و كسها المرايه...حنان كانت من النوع الذي تعتني بنضارة جسمها و نضافته،كان جسمها زي المرايه معليهش شعرايه وحده يتيمه...اول ما بلغت كسها بست زنبورها مره و اثنين و لويت لساني و دخلتو في الفتحه الصغيره التي بتبول منها و ابتديت انيك فيها بطرف لساني و احاول ادخلو فبها و هنا ابتدت اهاتها تعلا و صوتها يطلع و انا من الشهوة و المحنه شفطت بضرها كله جوه بقي و عضيته بحنيه و قالت اول كلمة محنه تزينها اهة شبق...اححح بشويش قطعته بسنانك مش كده... اهة شبق تلتها انات و اهات و تاوهات جننتني و خلت لساني و بقي و سناني ما رحموش كسها و هروه هو و شفراته مص و عض و شفط و لحس و كملت معاها حتى حسيت باديها بتدوس على دماغي جامد و حسيت بيها عاوزه تدخل كل راسي في كسها و هي بتقول .... اههه اهههه مش قدره خلاص هجيب اههه رجليا يا سامي رجليا بترعش هوقع منك امسكني حلو ... و مع اخر كلامها طلعت اهة طويله بنت كلب و حسيت بسوايلها و عسلها الي بطعم التوت سايل على وشي و لزوجته ملت خدودي....
سبتها ترتاح حبه و قلتلها
سامي : سامي الي هيفتحك يا خوافه ها مش كده يا مزه...طب اديكي جبتي شهوتك و ريحتي نفسك و انا اهو زبي هيتفرتك من المحنه ما عدتش قادر خلاص...
حنان : ههههه و انا مالي...انا كنت في حالي لا ليا و لا عليا انت الي جتني حد عندي...
سامي : طيب يا بريئه يا غلبانه يا ام المساكين كلهم زي ما عملت معاكي تعملي معايا و تريحيني
حنان : اعملك ايه يعني...
سامي : مصيه
حنان : انا بقرف...
سامي : لا متخافيش نضيف و ريحته حلوه
حنان من كلامها كانت بتلاعبني عشان مفيش وحده تقرف ممكن تعمل الي عملتو...نزلت على ركبها و مسكت زبري... حاولت امسكها من راسها ما سابتنيش و قال نونو بلاش كده حط يديك وراك يا لئيم...كانت خيفه لنكها من بقها و اوصل زبي لحلقها...ابتدت تبوس في زبري و تلحس في الراس بلسانها و ايدها التانيه بتلعب ببيضاتي و بعدين دخلتو في بقها و ابتدت تشد عليه بشفايفها و تنزل تحت و تدخل فيه و تطلع في بقها و ترجع تبوس فيه و تلحسو على طولو زي الايس كريم و انا بقلها ايه رايك فيه قلتلي امم فاجر زي صاحبو قلتلها يعني عجبك ضحكت و مجوبتنيش و كملت مص فيه...
احنا كنا في حمام الجيم مش في بيت وخدين راحتنا و مكنتش عايز اجيب في بقها بصراحه كنت عايز افرش طيزها ****لوبه الي بعد عينيها هي احلى حاجه فيها . وقفتها و لفت علحيطه و فلئسة شوية و بليت زبي كمان بشوية لعاب و بليت كل شق طيزها و فردت زبي على طولو و ابتديت افرش فيها و احرك في زبي على طول شق طيزها و بعدين مسكتو من النص و حطيت الراس بين شفرات كسها و فرشت كسها بكل نعومه و وحده وحده كنت بحاسب لا يدخل فيها بالغلط و تبقى مصيبه...سخونة كسها و حرارته البركانيه كانت اقوى من طاقة احتمال زبي و لما حسيت اني هجيب رجعته بين فلقات طيزها و قلتها تكبس عليه و تبصلي في عينيا، كنت عايز اشوف تذبيلة عينيها و زبي بيطلق في شلال لبن سخن على خرم طيزها الاعجوبه....
كملنا يوميها استحمينا مع بعض و شفايفي ما سابوش شفايفها...
هذه المره لم تكن اخر عهدي بحنان التي توقفت عن كونها زميلتي و صديقتي و تلميذتي و صارت حبيبتي...بعد ان كدت ان اغتصبها تقريبا فمذ رايتها عاريه عقلي و فكري...جسمي و هرموناتي و زبي و بيضاتي كلهم توقفو عن العمل السوي و لم يرضو باقل من حنان ببن احضاني....
انتهت حكايتي مع حنان التي كانت اول مشواري و كنت اول تجربه لها ايضا.... انتضروني في جزء قادم نتناول فيه الجنس الكامل و نيك من الطياز و الكس مع مزه جديده و اكيد سيكون اسخن من هذا...
دمتم بسعاده احبابي النسونجيه ....اخوكم سامي التونسي
الجزء الثاني
في الجزء الاول من قصتنا تعرضنا لافتتاح مشواري الجنسي و على حنان السكسيه، حنان التي تواصلت علاقتنا لسنة كامله و بعد ان كنت المستهتر الطائش احتوتني حنونه و ساعدتني في الدرس و كانت لي خير العون والمساعد بل انها من تعلقها بي عرفتني على امها طبعا تحت مسمى (زميل الدراسة) فأبوها العسكري المتغطرس كان شقني نصفين و علقني من طيزي بصناره في مروحة السقف لو علم اني النياك الرسمي و الحصري لطياز ابنته البديع.
كنت اصطنع الوداعة و نجحت بان اظهر في قمة الادب امام اهلها كلما ما زرتها لنراجع مع بعض و نحضر للثانوية العامة، ففي تونس كان امتحان اجتياز الثانوية صعب و خصوصا في شعبة الرياضيات و هو معترف به دوليا. كنت و حنان نختار الأوقات التي يكون فيها ابوها غائبا فكنا نتناول الدرس بجدية ننهيه في ساعه واحده ثم نخلو لمداعبات العشاق ان سمحت الفرصة و غابت عنا عينا امها المراقبة.
اتذكر مره اننا بدئنا الدرس و المراجعة و كنت لا اخجل من امها و ادخن امامها، يومها طلبت من امها طفاية سجائر و كانت مشغولة في الحديث بل منغمسة في النميمة مع اثنتان من جاراتها فقالت لي ان احضرها بنفسي من المطبخ و ان افتح شباك غرفة حنان حتى يخرج منه دخان السجائر. عدت الى حنان و يومها كانت متألقة في جمالها، كان شعرها ينسدل على ظهرها و قد فاق طوله منتصف الظهر، بلوزتها كانت تكشف اعلى صدرها و تبين خط بزازها المغري و اعلى صدرها، اما جيبتها الجينز التي كانت تصل الركبة مع جلوسها ارتفعت و بلغت نصف فخذها
سامي : انتِ اليوم فعلا شهية.. كل ما فيكِ يناديني كي التهمكِ
حنان مبتسمه : امممم اليوم فقط؟ انا اعرفك جيدا...نبرة صوتك....
سامي : ما به صوتي؟ في العادة نبرته تشجيكِ حين اتغزل بكِ
حنان : هذا ما قصدته... انت تتغزل و هذه البداية...و نحن في البيت و امي التي يبدو انك تناسيت وجودها تقبع في الصالون
سامي : امك الان غاطسه لشوشتها في حوار دجاج و نميمة و نحن اخر همها
اكملت كلامي و سرقت قبلة خاطفة من شفاهها و بادلتني اياها و هي تميل برأسها بشكل مضحك و تراقب باب الغرفة، توقفت عن تقبيلها و انا اقول لها باننا سنسمع خطوات امها لو قدمت لكنها قامت من مكانها و ظننتها ستفتح الباب على مصراعيه حتى تلزمني بالهدوء لكنها توجهت الى جانب باب غرفتها و اتكأت بظهرها على الحائط و قالت هامسه بطريقه سكسية و هي تلوي في شفاهها المرسومة...من هنا اسمع دبيب النملة... لم اتركها تنتضر طويلا حتى لحقتها و كفاي تسبق شفاهي. اخذت شفتها السفلى بين شفاهي امصها و قبضت على بزازها من فوق البلوزه اما هي فقد ضمتني اليها بقوة كانها تريد من جسدانا ان يلتحما و يمتزجا و يصيران واحد و كانت بين القبلات تهمس في اذني سائله : انت بتحبني؟ فأجيبها بكلمات تقطعها اسخن القبلات... انا بموت فيكي... انتي حببتي مليش غيرك و مش عايز اعرف غيرك... تركت صدرها و نزلت بيداي على ظهرها حتى بلغت اردافها و مؤخرتها الطرية و هي احاطت بطيزي تدفعني نحو كسها و هي تحركه و تحكه على زبري...مداعباتنا هذه المرة فاقت كل مره و زادت سخونة حين فبضت على كامل كسها من فوق الاندر براحة كفي فاطلقت آهة طويلة و نطقت بصعوبة قائله : مش هنا هنتفضح تعالى نطلع بره...
امام امها تحججنا بالذهاب للمكتبة العمومية لأننا نحتاج الى مراجع و اتذكر حينها امها المسكينة و هي توصيني على ابنتها فطمأنتها و قلت أن حنان أختي التي لا أحتاج أن يوصيني احد بها، خرجنا و انا القط كلمات امها و هو تمتدح في اخلاقي العالية و حسن تربيتي امام جاراتها...هيهيهيهيييييي...و المسكينة لا تعلم اني كنت أقود في وحيدتها الى اقرب خرابه، بيت مهجور يقع جانب المعهد التقني ببنزرت.
ما إن بلغناه و دخلنا من بابه و توارينا عن الأنظار حتى رفعت جيبتها و غرفتها من طيزها فنظرت لي نظرة تقطر عبق الشهوة و هي تعض في شفتها، لمحت من بعيد كرتونه مفروشه على الأرض و حولها فضلات علب بيرة فمشينا نحوها و يدي لم تفارق طيزها و كان اصابعي تضغط على خرمها تكاد تخترق الأندر. أخذت الكرتونة و كانت كبيرة نسبيا و توجهنا الى زاوية مضلمة هناك فرشتها ارضا و نزلنا على ركبنا و غبنا في قبلة عميقة و يداي و اصابعي لم تفارق طيزها بعد حتى نزلت لها الأندر و هي ايضا فكت ازرار بنطلوني و نزلتلي البوكسر و طلعت زبي و اخذت تدلك فيه بيدها .
تركت شفاهها و بللت سبابتي و طلبت منها تبليل يدها و ان تحلب زبي، ابتديت العب بخرم طيزها بصوابعي على شكل دواير و ادخل في عقلة اصبعي مما زاد من اثارتها فأسرعت من حلبها لزبي فقلتلها توقفي مش عاوز اجيب كده حطيه في بقك و مصيه. طلعت بزازها من البرا و حنت ضهرها و بلعت نصف زبري و ابتدت تشد عليه بشفايفها و تمص جامد بسرعه و انا مسكت نهدها بايد و الاخرى ما رحمتش طيزها صفع و بعبصه حتى نيمتني على ظهري و ركبت فوقي مفرقه رجليها و حطت بكسها على زبي
حنان : كسي وحش زبك..وحش راسو و هو يخبط في زنبوري
سامي : و زبي مش عرف الا حنان كسك...كلك حنان يا حنان...اههه اكبسي جامد بشفرات كسك عزبري...فتحتك طالع منها نافورة حرارة مذوبه زبي
حنان : ياما نفسي يخش فيه و احس بيه ماليني من جوه ....احححح حاسه بزبك ينبض و يرعتش جوه شفرات كسي ياما نفسي احضنه بجدران كسي مش بشفراته...
كملت تتحرك لورى و قدام و انحنت فوقي حتى امص بزازها و انا إثارتي و هيجاني جننوني خلاص فقلبتها على بطنها و ركبت عليها. كنت ارزع في طيزها بقوة و غل و افرش في شقه...غل لانها ما فتأت تمنعني من ادخاله في خرم طيزها ثم كأنها حست بمصابي فطلبت مني ان اكمل تفريش كسها لكني كنت قد ذبت من طراوة طيزها الكبيرة فمددت يدي ادخلتها تحتها و بليت صوابعي بعسل كسها و شرعت اداعب في زنبورها و احك فيه بسرعه كبيره و كملت تفريش لشق طيزها و كنت احاول عبثا حينما يصل زبي لمستوى خرمها أن ادفعه الى الأمام لعله يستقر في خرمها و يقتحمه الا انها كانت تحرك طيزها يمين و شمال فيكمل زبي طريقه صعودا الى فوق...
سامي : كملي تحريك طيزك و رصي فلقاتك عزبي و ارخيهم...اههه ايوه كده يعرب بيت طراوة طيزك جننتني...
حنان : كسي اتهرى من صوابعك مش قادره خلاص ... تعالى 69...لسانك احن عكسي من صوابعك
حنان احست بدنو شهوتها و كانت تريد مني لحس كسها فتناولته بلساني و ادخلته في فتحتها و اخذت امص شفرات كسها بشفاهي و انيك فيها بلساني الي هرى جدران كسها باللعب و هي لم تقصر مع زبي و التهمته التهاما حتى كادت ان تختنق به حتى قربت رعشتي فأخذت زنبورها كله في فمي امصه بعنف و حنان التي فاجأتها اولى زخات لبني في حلقها أخرجت زبي من فمها و كملت تجلخ فيه و هي تنضر بمحنه الى لبني المتطاير الذي ملى بطني و كان صوت اناتها مالي المكان من سطوة فمي على زنبورها و ما هي الا هنيهات حتى تقوس ضهرها و جابت هي كمان و تسللت قطرات من عسلها داخل فمي....
سنتها بعكس انتضارات و توقعات امي نجحت في تجاوز امتحان الثانوية العامة بمجموع جيد سمح لي بالالتحاق بجامعة علوم الكمبيوتر. انتهت الدراسة و تخلصت من ضغطها و لشديد اسفي عميقه سافرت حنان راجعة الى مسقط رأس ابيها حيث كانوا يصيفون. حل اجمل فصول السنة و ابدعها، فصل الصيف، حل بوثير الظلال ينثر في أرجاء بلدي لمحات الجمال و يلون الدنيا لنا بريشته العجيبة السحرية فتشجي و تطرب بألحانه البحار و الأنهار و تتمايل مع نغماته الأشجار و الأزهار.
كعادة اهل بلدي احتفل اهلي لنيلي شهادة استكمال التعليم الثانوي و كانت هديتي دراجة نارية من نوع سكووتر، كانت سرعتها لا تتجاوز ال100 كيلومتر في الساعة لكنها كانت تفي بالغرض و زيادة. فصل الصيف كان ايضا عنوانا للأفراح و المسرات. و للزيارات و صلة الارحام. كانت لي خاله اكبر من امي و لها ثلاث بنات يكبرنني في السن، بينما انا كنت حينها قد بلغت الثامنة عشر فهن كن بين 23(منال) و ال 25(ريم) و اكبرهن متزوجه لا علاقة لها بما سيدور في قصتنا...
منال بالذات و بحكم قرب السن كانت تجمعني بها صداقة مميزه فهي لا اخوة ذكور لها و انا ترعرعت بينهم كأني اخاهم الصغير المدلل و حامل اسرارهم حتى انها حينما تعرفت على خطيبها عدنان كنت حجتها في الخروج كي تقابله فتقول لامها بأنها ذاهبة الى بيت صديقتها و ستصحبني معها للونس، كان هذا من سنتين تطورت خلالهما علاقة حب رائعة كنت الأول عليها. كان حبهما رقيق كزهرة البنفسج فواح اريجها مذهل ينبعث من القلوب المزهرة،، تفتحت بذرة الحب في قلبيها و نمت و حبن نضجت أعطت طعما رائعا للحياة و أثمرت على زواج توج عشقهما و عشت في خضم أحداثه اول تجاربي الجنسية الكاملة.
تجمع الأهل في بيت خالتي قبل موعد حفل الزواج باسبوعين، الكل يحضر و يساعد العروس، بيت خالتي كان في منطقة كورنيش بنزرت لا يفصله على شاطئ البحر الا عشرات الأمتار، شريط ساحلي طويل يمتد و يمتد لكيلومترات. كان لعدنان خطيب ابن خالتي أخت اسمها راقيه تصغره سنها 22 سنة متزوجه حديثا و من كلام منال معي علمت انها بينها و بين اهل زوجها مشاكل كثيرة سببها رغبتهم في التحكم بها كأنها شبه عبدة و خدامة عندهم تغسل و تطبخ و تكنس و هي البنت التي نشأت مدللة فهي وحيدة أبويها من الإناث بين اربعة ذكور زوجوها لمراد الذي يكبرها بأكثر من عشر سنوات و كان مقيما بفرنسا بدوره كتب كتابه عليها و لم يبقى معها الا شهر ثم عاد لعمله في المهجر و حتى يحضر لها الأوراق اللازمة كي تستطيع اللحاق به.
اول لقائي براقيه كان غريبا نوعا ما، يومها زرت خالتي في بداية المساء و ما ان فتحت الباب الخارجي حتى سمعت صوت شهيق و بكاء فهرعت الى الداخل لاستطلع ما الخطب و ما ان رأتني منال حتى التقفتني مسرعة
منال : اه سامي اتت بك السماء قدمت في وقتك
نظرت اليها متعجبا و حركت رأسي مستفهما منها فقالت لي ادخل. دخلت لأجد خالتي و بناتها متحلقات بشابة في اوائل العشرينات خمرية البشرة ترتدي فستانا ازرق سماوي يصل لتحت الركبة بقليل اعلى صدره مكشوف قليلا الا ان خصلات من شعرها الناعم غطى مفرق صدرها و كانت تحض وجهها بيدها و هي تهمم باكية...هذا اخر ما احتاجه هم اصلا يكيدون لي كيدا و ها انا بغبائي اعطيهم فرصتهم على طبق... سحبتني منال من ذراعي و فهمتني من تكون البنت و انها اخت خطيبها عدنان قدمت لتقيم معهم حتى موعد الزفاف الذي سيقيمونه في ساحة بيت خالتي الواسعة و انها استقلت سيارة أجرة بعد ان نزلت من الحافلة التي ركبتها من تونس العاصمة و لما دفعت اجرة التاكسي و كانت تهم بالنزول تدافع الزبائن اللذين سيلونها في استئجاره فنسيت لم تأخذ حقيبتها الثانية التي اودعتها صندوق أمتعة التاكسي الخلفي و حين تذكرته بعد بضع خطوات كانت السيارة قد انطلقت و ابتعدت و لم يسمع السائق ندائاتها و المصيبة ان الحقيبة كانت تحوي بعض المصوغ الغالي اسورة مرصعه بالألماس و قرطين يرافقانها، منال لم تنسى ان تهمس لي حكاية راقيه مع اهل زوجها و المشاكل التي بينهم. سمعت كلام منال فرق قلبي على البنية و سالتها
انا : هل حفظتي رقم التاكسي على الاقل
راقيه وسط دموعها : لا...لم انتبه...من كان يمكنه ان يتصور ما حدث معي
انا : اه.. و السائق كيف كان و هل تعرفتي اقلها على نوع السيارة ؟
راقيه : رجل اسمر ببطن كبير و شاربه كث...السيارة المانية فولكس فاجن كأنها سيارة اجرة نصف نقل...
من كلامها فهمت انها تقصد سيارة فولكس فاجن كادي و حينها لم تكن من النوع الشائع كسيارة اجرة فالكل كان يشتري الفرنسي ارخص و قطع غياره متوفرة اكثر. من توي طرت و انا افكر في امر واحد، جاري نزار، جاري هذا كان يشتغل في كافيتريا تقبع في قلب محطة الحافلات القادمة من العاصمة و اكيد انه يعرف جل سيارات الأجرة التي تركن هناك فالمحطة كانت مشتركه بين الحافلات و سيارات التاكسي و سيارات الاجرة الشغالة بين المدن...
كنت ادفع السكوتر الى اقصى سرعتها و بلغت المحطة بعد خمس دقائق هناك توجهت الى نزار و رويت له الواقعة و وصفت له السيارة و السائق فتعرف عليه فورا حينها شعرت بالغبطة و ان الحكاية محلولة و زاد نزار من الشعر بيت اذ اخبرني باني لن اجد السائق هنا بل يجب ان اتوجه الى محطة نقل الأحواز حيث يعمل هناك في المساء و كانت قريبة فطرت من فوري و لما وصلت شاه نظري باحثا في صف التكسيات المتوقفة منتضرة دورها فلمحت في اخر الصف السيارة المطلوبة. ما ان بلغتها حتى سلمت على السائق و افهمته باني قريب نزار و فسرت له حكاية الحقيبة و وصفت له بيت خالتي حيث اوصل راقيه فلم يتأخر و فتح الصندوق الخلفي و كانت الحقيبة هناك فتناولتها منه و فتحتها و تحت بعض الملابس، قمصان نوم و غيارات وجدت صندوقا فيه غايتي، المصوغ.
عدت الى بيت خالتي و ما ان سمعو صوت الدراجة النارية حتى اطلوا من البلكونة و حين لمحة راقيه الحقيبة محشورة بين رجلاي سبقتهم نزولا و قابلتني عند اول المدخل
انا : تنفسي وجهكِ محتقن...الامانة سليمة و صيغتك في الحقيبة كما تركتها
اخذت راقيه الحقيبة تتفقدها و كانت قد اعطتني بضهرها و انحنت و هي تفتحها فارتفع فستانها كاشفا عن ارجل مبرومه لا يمكنك الا تنحني اجلالا لصانعها، كانت ترتدي صندلا كشف عن قدمين غطتهما الحناء و تلتهما صعودا سمانتان ترتجان من نعومة لحمها كلما تحركت و القليل الذي بان من فخذيها كان ينبئ بمزه كيرفي جسدها خُلق ليُفترس، راقيه كانت طويلة نوعا ما تبلغ 175 سنتي على وزن يتجاوز السبعين اي انها كانت انثه كاملة الاستدارات دون سمنه و ترهل... حين تأكدت ان متاعها كان كاملا استدارت نحوي و حينها لأول مرة ركزت على تقاطيع وجهها و استدارته و حسن ملامحها كيف لا و هي من ارتياحها كانت تناظرني ممتنه و ترسم اعذب و ارق ابتسامة ينطلق منها شعاعا تفوق سرعته سرعة الضوء، اه ما اجمل ابتسامتها و قد شقت طريقها وسط دموعها فكنت كالمسحور ماخوذ اللب. تقدمت نحوي و حضنتني بسرعه و بجرأة بنات العاصمة المتفتحات فلامس صدرها صدري لثواني معدودات لكن رغم قصر المده الا ان نعومة نهداها ترك أثرها المخملي الناعم الرقيق على صدري.. تركتني و هي تقول
راقية : انت حقا لا تعلم حجم المأزق الذي أخرجتني منه...
كلمتها و انا انضر مازحا الى خالتي و منال
انا : لا في عصفورة اعلمتني...عصفورة لا تخفي عني اي امر
منال : و انت طبعا دائما فاضحها عصفورتك
انا : ههههه و **** انتِ مفتريه سنتان و انا....
قاطعتني منال حتى لا انسحب من لساني امام امها و افضحها انها كانت تقابل خطيبها لسنتان خلسة من ورائهم
منال : لااااا... انت سيد الناس ... تعالى ارتاح و اشرب كأسا من العصير...
يومها تعرفت أكثر على منال و تكلمت امامي بحرية و انطلاق عن مشاكلها مع حماتها و حتى بعض المشاكل مع زوجها الذي وصفته حرفيا بالغير المراعي و انه ليس بدافئ الإحساس طبعا فهمت انه بارد نوع ما و انها تزوجت زواج صالونات أهلها اعتقدو انه فرصة لن تعاد رحل مقتدر يعيش في اوروبا...كان الحديث معها سلسا سهلا و صرنا شبه اصدقاء ربنا سهولة معشرها و بعض الإعجاب بشخصيتها و خصوصا شكلها الجذاب هو ما جعلني أجعل من بيت خالتي دار مقام ايامها، خالتي الأرملة كنت عندها و عند بناتها الأقرب و ربما اخا رابعا و لقول الحق لكثرة مشاويرهم حينها استغلوني انا و دراجتي النارية ايما استغلال حتى انهم كانوا يدفعون لي ثمن البنزين...
منطقة الكرنيش في بنزرت كانت منطقه سياحية يمتد فيها خط ساحلي تناثرت عليه النزل و المطاعم، بعكس السياح و برغم قرب الشاطئ الشديد لبيت خالتي كنا لا نسبح مقابل المنزل انما نحاول دائما الابتعاد و التوغل شمالا بحثا عن شواطئ اقل زحمة و اكتضاضا فنبتعد عن اعين الحيحانين و البدو الذين ينزحون عن ريفهم صيفا. طبعا ضيفتنا كانت من العاصمة حيث لا بحر هناك فكانت تشتاق الى البحر الا انها كانت تتحرج من أن تطلب مني مرافقتها وحدنا اول الأمر فكنت اوصل ريم بنت خالتي لشاطئ راس سنجله و هو يقع قرب المنطقة العسكرية و يقل رواده الا من العائلات و عدد قليل من المصطافين ثم ارجع و اوصل راقية. يومها مر على تواجدها معنا ثلاثة ايام و توطدت العلاقة بيننا حتى ابهرتني حينها باكتشاف مهم، راقيه كانت مدخنه لكن خلسة و الغريب أنها استأمنتني انا و لم تكشف ذلك لريم ربما لاني كنت مدخن مثلها، يومها اوصلت ريم ثم في نصف الطريق و انا اوصل في راقيه طلبت مني التوقف جانبا و حين توقفنا أخرجت من حقيبة ظهر صغيره كانت تحملها علبة سجائر دنهيل فابتسمت
راقية : لن تخبر احد اليس كذلك
انا : منال و ريم و عدنان فقط
ضربتني على كتفي مازحه و هي تقول
راقية : عدنان!!! عدنان لو علم سوف يذبحني
التحفنا شجيرات بعيدا عن اعين المارة و جلست على السكوتر تدخن في سيجارتها و انا و رغم التحرر الذي نعيشه في بلدي الا انه انغرست في اذهان الجميع فكره تكاد تكون صحيحه و هي ان كل مدخنه لها قليلا في الشرمطه فتبدلت نظرتي لها و صرت ارمقها بعين الشهوة...كانت تحلس على كرسي الدراجة النارية و قد ثنت رجلها فارتفع الفستان الرقيق الذي كان يغطي لبس السباحة لاعلى من نصف فخذها فبان فخذها في كامل استدارته و سحر نعومة لحمها الطري اسر نظري و الغريب انها لمحت نظراتي لكنها لم تستر نفسها فزاد يقيني انها اما شرقانه تركها زوجها بعد اسابيع من فتحها و انا انها اصلا متحرره زيادة عن اللزوم و كنت اكلمها و اتلعثم احيانا و انا استرق نظرات الى لحمها المغري حتى انهت سيجارتها ثم اكملنا طريقنا لحوقا بريم و كنت استهبل و اخبرها ان تتقدم في جلستها على مقعد السكوتر حتى لا تقع فلم تكذب خبرا و التحمت بي من الخلف و هي تحيطني بذراعيها بعد ان كانت فقط تمسكني من خصري...
لحقنا بريم فوجدنا فقط المنشفة المفروشة على الرمل و ريم تلوح لنا من البحر وهو هي تسبح. وضعت راقية حقيبة الظهر على المنشفة و هي تخبرني بانها لم تسبح منذ ستنين ثم تخلصت من الفستان لتبقى في مايوه رمادي عاري الظهر من قطعة واحدة، نزعت الفستان و كادت أن تنزع معه روحي من هول ما رأيت، جسدا يسل اللعاب كاملا فاير ...نهدان كبيران لا يكاد المايوه يغطي منهما الا الربع فبانت طراوتها و استدارتاهما المغرية و بانا انها كبيران يكادان ان يفرا من حبسة المايوه المشدود عليهما و راس الحلمات منبع بركان الإثارة كان يظهر كبيرا كحبة الزيتون واقفا اما مفرق بزازها و من كبرهما فكان من يراه بشبهه بالطيز و شقها، أعطتني بضهرها فقهرتني، طيز حنان كان معقول الكبر اما هذا فكان مستفزا في استدارته و نفوره الى الوراء و ارتفاعه فرغم كبره لم يكن مسدلا ساقطا بل عريضا و مدور بطريقة سكسيه يستنفر لرأيته الزبر و ما زاد من روعتها تناسق رجلاها الملفوفة المصبوبة، حينها كنت العن الغبي زوجها و كيف لرجل أن يترك كنوز الشهوة الصافية هذه خلفه و يسافر. رميت بقميصي و لحقتها فتأبطت ذراعي و هي تمشي فكنت احاول جهدي ان المس بمرفقي بزها و لمسته لثواني فراعتني طراوته و لم يسلم كسها المقبب من نظراتي فكان مرسوها تبان شفراته و شقه بوضوح. أرجعتني الى رشدي و هو تقول...انزل انت اولا الى الماء و اخبرني ان كان باردا فأجبتها ضاحكا باني سأقول انه دافئ في كل الأحوال فقرصتني بنعومة من ذراعي مازحه و هي تقول...لا قول الحق انا اكره الماء البارد و لن اسبح ان وجدته كذلك تحول الأمر إلى نوع من المغازلة المتبادلة حين قرصتها بدوري من جنبها اعلى طيزها بقليل و انا اجيبها باني لم احضرها الى هنا حتى تلتزم الرمل ثم انا على من سأبلطج و احمله و ارميه يمنة و يسرة في الماء فاجابتني باني لن اقدر عليها لكن اياك ان ترميني عميقا فانا لا اعرف السباحة جيدا...
كنت بكلامي الغير برئ اشتري بعد المداعبات و نحن نسبح فحينها كنت سأموت و ألمس جسدها، يداي كانتا تتوقان الى نعومة صدرها و طراوة طيزها و افخاذها و لحسن الصدف مذ نزلنا الماء و كان سخنا قدمت نحونا ريم
ريم : هل احضرتم قارورة مياه؟ يكاد العطش أن يفتك بي
انا : اه تحدينها تحت قميصي حتى لا تسخن من الشمس
راقية : قبل ان تخرجي شوفي مع سي سامي يتوعد بإغراقي لاني لا احسن السباحه
ريم : بدل ان تعلمها تغرقها يا مفتري
انا : ياااه اغراقك مره وحده...شاهد اخر و البس قضية...ريما يا ريما في مثل فرنساوي يقول انك لن تستطيع ان تعلم قردا خرفا حيلا جديدة
كملنا كلامنا و نزلنا البحر الذي كان مضطربا قليلا و من حين لآخر كانت تضربنا موجة ترجعنا الى الخلف و حين بلغت المياه صدورنا و كانت هي تتقدمني بخطوات اذ رمتها موجة الى الخلف فضربتني على رجلي فصحت ااااي عيني حينها ضحكت و قالت عينك تحت في رجلك يا مواطن ههههه فقلتلها يعني انا كذاب؟ ثم سبقتها و باغتها و حملتها من وسطها بيداي التي طالت فخاذها و و مرت على جانب طيزها ثم رميتها ورائي و تكرر الامر مرتان بعدها تعمدت فيهما حملها و تهديدها برميها الى الامام في المياه العميقة و كنت احملها اخر مره على جنب و زبي القائم مغروس في جنبها و لا بد حينها انها شعرت به....
استمرينا نلعب في الماء لكني لم اكثر من الملامسات خشية ردة فعلها رغم انها كانت تضحك و مرحنا يومها و بلطجت على ابنة خالتي قليلا ايضا حتى ابعد عني الشبهات فابان اني امزح لا نية سوداء تقف خلف لعبي حتى تعبنا و عدنا ادراجنا فوصلت راقيه ثم ريم...
الانطلاقة الحقيقية و دخولنا في الجد حدثت بعد يومان من اللعب في البحر و المزاح و كنت و راقية قد تعودنا على بعضنا اكثر و في ليلة بعد ان تعشينا و كان اخوها معنا ثم رجع قافلا الى بيته، ليلتها كأنها ارادت الاختلاء بنفسها قليلا و بعض الوحدة و الهدوء حينها أخذت انثى البودل كلبة بنات خالتي لتنزهها خارجا و تتمشى بدورها على الكرنيش العامر بالناس،، ليلتها نفذت مني السجائر فخرجت بدوري لشراء علبة و من بعيد لمحت الكلبة تجري نحوي بعد ان عرفتني و راقية تلحقها في خطى مستعجلة فلما رأتني ابتسمة قائله
راقيه : الكلبة بنت الكلب حسبتها ستهرب مني و تتوه
انا : هذا المسخ يتوه هههه يا ليت، الكلبة بنت الكلاب حفظت المكان احسن مني و منكي.. ها مروحه؟
راقية : لا حاسه بخنقة لازلت سواحه ماشية جاية و انت الى اين ؟
انا : نفذت مني سجائري ساشتري علبة و ربما اشرب قهوة
راقية : ذكرتني في السجائر انا ايضا نفذت مني...امممم تعرف...
انا : ...... ماذا
راقيه : دائما كنت اريد تجربة الشيشة لكن لم تواتيني الفرصة لفعلها...
انا : ياااه هذا كل ما تشتهينه...غالي و طلب الرخيص...لكن هنا صعب المقاهي ليست مختلطة...ربما في نزل الخيام...
راقية : يا زميل الصياعة و مفسد الشباب ههههه لن تتركها شهوة عالقه في زوري
انا : ههه مفسد شباب و صياعة ههههه لا لا انتِ اصلا قدمتي صايعة لكن تحتاجين لحبة توجيه صغيرة
مشينا الى النزل القريب و كنا نمزح طوال الطريق حتى بلغناه و دخلنا و هناك جلسنا في التيراس المعشب خارج النايت كلوب و طلبنا شيشة بالتفاح و عصائر و اخذنا الحديث الى سيرة زوجها فسالتها
انا : ممكن ان نتكلم بصراحة اذا ام يكن فيها ازعاج
راقية : تفضل
انا : زوجك... لماذا قلتي اول مرة انه ليس مراعي
راقية : شوف... هو في الحقيقة انسان شهم و يلبي جميع طلباتي لكنه...
انا : ..... لكنه ماذا
راقيه : هو من النوع العملي و تنقصه الرومنسية كما أنه فيه عيب من وجهة نظري ... هو أقرع هههه
انا : هههه واضح انك عندكِ مشكله مع القرع و الصلع
فركت شعري و انا اضحك و اقول لها أنا الحمد للة انا بشعري فقالت اه شايفه انت شعرك جميل و هي تتبسم فرأيتها فرصة حتى أفتح باب الغزل و قلت لها بصوت هادئ و انت ِ ايضا شعركِ جميل و ناعم و ليس فقط الشعر...مراد رجل محضوض انتِ فعلا حسنة المضهر جميلة ... كنت اراقب ردة فعلها فتبسمت و هي ترد
راقية : يعني حتى و نحن بين السياح و انت ترى الشعر الذهبي و القوام الاوروبي و العيون الزرقاء و تجدني جميلة؟؟؟ هههه لا بد انني فعلا جميلة ههه اه انا كذلك
انا : يااه ما حسبته تواضعا اول الأمر فقلب غرورا ههههه ثم انا افضل العيون الخضراء...حبيبتي عيناها خضراء
نضرت نحوي راقية باهتمام حين ذكرت حبيبتي و يبدو أن الكلام قد شدها ثم طلبت مني ان احدثها على حنان ففعلت و وصفتها لها و زدت و اطنبت و زدت من لمحات الرومنسية في كلامي فأحسست كأنها تعيش في خيالها كل كلمة ارويها لها و ختمت كلامي بان اجمل لحظات حياتي كانت تلك التي اقضيها بين ذراعي حنان و ان كل شيئ فيها جميل و بديع.. شفاهها و جسمها و توقفت حينها قالت بصوت ذبلان لماذا سكت اكمل فقلت لها لن أخبركِ بأمر تجهلينه فأنت متزوجه و أكثر مني خبرة و انا كل خبرتي ثم حركت يدي في الهواء فقالت انها لم تفهم حينها زدت من درجة جرأتي و قلت لها انا كل خبرتي سطحي من فوق لفوق لم نفعل كل شيء...خلت ان كلامي قد خدش حيائها لكنها اجابتني قائله
راقيه : اكيد لن تسلمك نفسها فهي بنت ههه يكفيك ما نلته
انا : يعني سأبقى جاهلا؟؟؟ و انا من سوف يعلمني؟
راقية : هههه لا ما تخفش انت لسانك داير برقبتك و وسيم ستجد متطوعة
ركزت نضري في عينيها و انا اسلها
انا : فعلا؟ لن اعيش جاهلا اذن....لوقت طويل
كان كلامي ذا مغزى علمت من لمعت عينيها انها فهمته جيدا...اه من عيناها فهما قصدي و لم تشح بنظرها كأنها تتحداني من سيخجل اولا حينها خرج كابل واضح انهما سياح اجانب و كان يمسك حبيبته من خصرها بطريقة سكسية فقلت مازحا...ها شوفي الناس المتعلمة العايشة ليسو مثلنا يرضعون في جباد شيشة فقالت حينها اول نكته سكسية، قالت ضاحكه... ههه لا انا لا ارضع انا اشفط اجبتها فورا ان هذا احسن...
اكملنا سهرتنا القصيرة و قفلنا راجعين للبيت و في الطريق كررت نفس فعلتها في البلاج تأبطت ذراعي و نحن نمشي... و لما بلغنا زقاق البيت سمعنا نباح كلاب جار خالتي البلدي فحملت الكلبة المسكينة في حضني حتى لا يلتهمونها، راقية ايضا خافت فاقتربت مني جدا و انا استغليت الفرصة ايما استغلال، كنا نمشي و انا اضع يدي على ضهرها لاطمإنها فرحت احرك كفي على بلوزتها الحريرية الناعمة اول الامر بحذر ثم تذكرت جرأتها و نظراتها المستفزة المتحدية و حينها تقريبا صرت امسح على ظهرها بطريقة و لا اوضح و ثقلت حركت يدي و من خوفها من الكلاب و التصاقها النسبي بي نزلت يدي نهائيا حتى صرت احتضنها بذراعي من الخلف و كفي قابضا على جنبها فوق طيزها بقليل و هنا قالت ممازحة اننا لسنا المان كالسياح لكنها لم تبتعد رغم اننا تجاوزنا بيت الجار و الكلاب فزدت من ضمي لها و انا اجيب عن كلامها بابتسامة اغراء مازحة ... نحن عرب دمائنا ساخنه لسنا مثلهم...نحن احسن منهم...
كان بزها ملتحما بصدري اشعر بطراوته الفتاكة و نظراتي لم تفارقها بل كانت تجد منها نفس النظرات تقريبا،،نظرات اثاره ممزوجة بالحذر.. كان الظلام يلفنا فلا عين يبلغنا مرآها و كانت بين ذراعاي انثي كما احبهم و اعشقهم حلوة في انحناءات جسدها وقحة في استفزازها لي بنظراتها الشبقة المترددة... التفت خلفي و كان المكان خاليا كقفار الصحراء و لما عاودت النظر اليها ابتسمة و كانت هذه دعوة صريحة لالتهامها فملت عليها برأسي و التثمت شفاهها.. قبلة خاطفة سريعة ثم أخرى ردتها راقية فرميت الكلبة الغبية من ذراعي و احتضنتها بكلتا يداي ضممتها الى صدري و و ذبت معها في قبلة شبقة عميقة ثم تركتها و قلت...كنت ارغب في التهام شفاهك منذ رأيتك تدخنين و تثنين رجلك و شفت فخذك و لحمك العاري.. اكملت كلامي و قبضت على باطن فخذها بكفي ادعكه بقوة اكاد امزق قماش بنطلونها الجينز حينها ردت باهة جميلة خلابة و قالت... و انا كان نفسي تبسني من ساعت ما ذكرت حبيبتك...قبلني قبل ان تنبح الكلبه اللعينه و يسمعها الجميع...
عدت التهم في شفاهها و يداي سرحت قبضت على طيزها و بعبصتها فرجعت بطيزها للوراء أكثر و فتحت رجليها فقلتلها ... اففف ليييه مش لبسه جيبة كان نفسي المس لحم طيزك فقالت اها طيزي هتعملها اي كملت تقيبل و انا اقلها بين قبلات خاطفه...ادعكها و ابعبصها و اهههه بلساني الحسها كلها فقالت كانها تسنفزني ... و بس... اجبتها و انكها بزبي و لساني
انا : مش قادر خلاص نزلي البنطلون
راقيه : انت اتجننت مش هنا لا لا ... بعدين لما ينامو...
انا : طيب علاقل وريني طيزك هموت و اشفها
راقية : لا لا كفاية صباعك حاسه انو هيخرم البنطلون و يخرمني معاه
انا : طيب اذا كان كده... مش قادر هنفجر... مش انتي بتشفطي زي ما قلتي خلاص مصيلي زبي..متبصيش فوق انا لابس برمودا اقدر اغطي نفسي بسرعه...
نزلت رقروقه على ركبها و و نزلتلي البرمودا و طلعت زبي الي كان واقف على اخره و ابتدت تبوس فيه و تلحس و تلعب بالبيضات و بعدين دخلتو في بقها شوية ذاقتو و طلعتو و رجعت حشرتو تاني و ابتدت تدخل فيه و تطلع من بقها و تلعب بلسانها على راسو و تدخل في طرف لسانها في خرم زبي...الشرموطه كانت خبره و كملت مص و و هي كبسه عليه بشفايفها جامد و انا كنت بتحرك معاها و بنيك في بقها و برزع و انا بزوم حتى حست بكل جسمي اتصلب بعدت زبي عن وشها و كملت تحلب فيه و انا بنطر في لبني في الهوى و على ايدها و انا بتأوه جامد من النشوة الجميلة العارمة الي وصلتني ليها راقيه بحركاتها المتشرمطه الخبيره...
بعد ان انهينا صعدنا درج البيت و مع كل خطوة قبله ثم ابعدتني عنها قليلا و اخرجت منديلا ورقيا ناولتني اياه و طلبت مني ان انضف وجهها من اثار احمر شفاهها حتى لا ننفضح و هي بدورها نصفت وجهي...
دخلنا فوجدنا خالتي قد نامت و البنات جالسات امام التلفاز يتابعن في فلم، اخبرتهم راقية انني رافقتها في نزهة على الكورنيش و انها كانت تريد تذوق الايس كريم من عند البريما فيرا محل مشهور عندنا... انطلت الكذبة عليهم و كلمنا معهم متابعة الفلم ثم توجهن الثلاثة لغرفتهن حتى ينمن و بقيت انا في الصالة حيث كنت انام... كان الاتفاق مع راقيه ان تنتضر البنات حتى يستغرقن في النوم ثم تلحقني الأمر الذي طاله ساعه و نصف او اكثر قليلا كنت. كنت من شدة هياجاني على راقيه اداعب في زبري و انا اتذكر في نومة طيزها و بزازها ثم اترك زبي قبل ان اقذف حتى سمعت الفرج، صوت باب غرفة البنات و قد فتح فقمت من مكاني فلمحت خيالا يقترب في الضلام، كنت اقف عند باب الغرفة و ما ان اكلت راقية برأسها حتى حضنتها و فاجأتها فكانت تضحك همسا و هي تقول اني ارعبتها.
دخلنا و اقفلت الباب علينا بالمفتاح حتى لا يفاجأنا اي احد ثم بسرعة كبست زر الاباجورة و من نورها الخافة نسبيا لمحت ما شيب شعري و اذاب قلبي و عقد لساني الثرثار عن النطق، كانت راقية لا يستر جسمها الكرفي الكامل الفاجر الا تي شرت ابيض لا يغطي حتى كسها و تحته اندر اسود ساتان بلعته شفرات كسها فكانها كانت ترتدي تونج خيطه الرفيع من الأمام. صدقا ضللت لثواني هكذا ابحلق فيها مشدوها من فجر جسمها الأمر الذي استساغها و حرك انوثتها فقالت هامسة
راقية : ا لهذه الدرجة اعجبتك؟ يبدو ان تأثيري سحري عليك
انا : انا يا راقية اتمنى ان يكون هذا حلما حتى لا استيقظ منه ابدا فتضلين معي
تقدمت نحوي في خطى كلها منيكه و دلع و أرادت ان تخلع قميصها فسبقتها و منعتها و قلت لها تؤتؤتؤ اتركيلي هذه المتعة...سيبيلي نفسك علاخر...و بعبصتها من كسها و انا اقول ... يا ليت كسم الفجر مش يطلع... و من لهفتي عليها خليت صباعي يلعب في كسها و طيرت البكسر بتاعي جبتو اوت و يدوب كنت بديت العب بخرمها حتى حسيت ببلل و ان الاندر صار ندي و هي عينيها ما نزلتش من عينيا و كانت تعض في شفتها و قالتلي انا عوزه اكلك كلك انت دخلت دماغي بستها من رقبتها و ازحت الاندر على جنب و دخلت صباعي في كسها و انا بقلها بهمس في ودانها ... الليلادي مش دماغك الي هيتملي هتدخل فيكي حاجات كتير و كملت كلامي و نزعتلها التي شرت و شفت اجمد بزاز حتة اشطه منفوخة طراوة و هالة بنية فاتحه تحيط بحلماتها الواقفه.. قفشت فيهم حبه و قلتلها كفايه عذاب لفي عاوز اشوفك من ورى لفت و هي بتقول للدرجادي عجباك و احا مش كانت تعجب بس...نزلتلها الاندر بشويش و بطريقه سكسيه و كانت كل تبان حته من طيزها عينيا بتتفتح اكثر... تخيلوا هضبتان مستنفرتان الى الخلف مرتفعتان في شموخ ضاري في اثارته لا عيب يشوبهما، جمال صارخ لو كتبت فيه السطور لجفة اقلامي و انتهت ورقاتي و لم اوفي رجراجها حقه...نزلت على ركبي ابوس في طيزها و بليت صباعين دخلتهم في كسها و ابتديت انيك في خرمها الضيق المفتوح جديد و لساني سرح يلعب على هضاب طيزها و حتى عضيتها من شدة هيجاني من فردة من طيزها فقطعت اهاتها تاوه الم صغير و راقيه هاجت خلاص و حمية هرفت ذلك لما نزلت في وضع الكلبه على ركبها و كيزها مفلئسه ليا و قالتلي كملت بصوابعك متشلهمش و فعلا كملت و ياااه لما فلئسة طيزها زادت كبرة...نزلت وراها شغال لحس و بوس في طيزها و حشرت لساني بين فلقاتها و ابتديت امص في حواف فردات طيزها و لساني هاري شقها لحس و اول ما بلغ خرم طزها لعبت عليه دواير و من سرعة حركة صوابعي في كسها و افعال لساني في خرمها ركبها صارت بترعش و هي بتهنج و كتمه اهتها موطياها عشان ما نتسمعش ثم نطقت برعشه في صوتها و قلتلي دخلو سامي قلتها كده ادخله بالناشف تعالي بليه قالتي همصه بس متشلش صوابعك من جوايه... لفت و نزلت ببقها بلعت زبري و ابتدى دماغها طالع نازل في تناغم الا لما اسرع حركة صوابعي جواها تتوقف ثواني و تشيلو من بقها و تنهج بالاهات المكتومه و زدتها من محنتها لما شلت صوابعي من كسها و دخلت صباع في خرم طيزها الراقي فعلا اسم على مسمى صباعي دخل بصعوبة شوية خرمها مكنش مستعد و واضح جدا انه ضيق...
سابت زبري و نامت على ظهرها و ركبتها و هي رافعه رجليها... بعد ربع ساعه لعب بستها من بقها و زبي كان هيذوق الكس اول مرة...فرشت كسها مرتين و بليت زبي كويس بعسلها و عينت الراس على خرم كسها و ركزت مع حركات وشها جامد و انا بزق في زبري الي بلع راسو كسها و شفتها ازاي غمضت عينيها بطريقه سكسيه تجنن و كملت دفعت نصي قدام و كان زبي كل ما يدخل فيها سنه يحس بحرارة و متعه عمري ما ذقتها و لا حستها و كملت دفع حتى لمسو بيضاتي شفرات كسها ساعتها حضنتني جامد و هي بتاكل في وداني و تهمسلي بصوت مبحوح من الشهوة...استني شوية ما تتحركش دلوقتي اههههه ملتني بيه... كملت كلامها و اخذت شفيفي بين شفيفها و ابتدت تحرك في وسطها على زبي ساعتها ابتديت اتحرك و ارزع فيها وحده وحده و انا حاسس اني في دنيا تانيه و طاير في السماء و سرعت من حركتي و على صوت صفع اللحم باللحم و زبي كان بيدخل فيها لاخرو 17 سنتي عراض غلاض خلوها تزوم و تمسكني من ايدي تدوس عليها جامد و كلمتني ملهمتي و استاذتي و قالتلي...مش بسرعه كده اهدى كده هتجيب و انا لسه... سمعت كلامها و رجعت اتحرك ابطئ لكن برزعو فيها كلو علاخر و ازيد ازق لقدام لما يدخل كلو و حركاتي المبتدئه عحبتها خلتها تمسكني من طيزي بايديها الاتنين و تسحبني اكثر... و من قوة رزعي و قبلهم صوابعي الي هروها كملت معاعا رزعتين انتفضت بعديهم و ضمت راسي جامد بين ابزازها و فهمت انها بتجيب و انا كمان رجعت ارزع فيها بقوة و بسرعة و كلها ثواتي حسيت بزبري ابتدى ينتفض فطلعتو بسرعه و حطيته على سرتها و جبت لبني زخة ورى زخه حتى مليت بطنها و سرتها بلبني السخن...
نطرت لبني و ارتميت تمددت جنبها و بقينا فترة هكذا منفصلين عن الواقع ارجعنا الى رشدنا صوت كحة مرتفعة مأتاها غرفة البنات فتحاملت راقية على نفسها و قامت بسرعه و لبني يتقاطر من على بطنها و اخذت التي شرت و الاندر و طارت مسرعة دخلت الحمام و فعلا بعد دقيقه سمعت صوت فتح باب البنات و طرقات على الحمام، كانت ريم قد استيقضت و تريد قضاء حاجتها....
قضيت باقي ليلتي و انا امني نفسي برجوع ملاكي و حوريتي لكنها آثرت الأمان و لم ترجع فبقية اخطط كيف ساستفرد بها غدا، كنت اؤثر ان يكون لقائنا خارج البيت و ان لا اعيش جو الخوف ثانية، لم يكن امامي الا شواطئ البحر النائية لكن حتى هذا وجب ان نكون وحدنا و كان الحل بسيطا. منال بطبعها كرهت البحر ملته فهو امامها كل يوم يكاد يلتهما و الحل بسيط...
في الغد استيقض الجميع و تحلقنا حول طاولة الفطور، جلست بجوار ريم مقابلا لراقيه و كنا نتبادل نظرات شوق تكاد ان تفضحنا حتى عملت بصوت العقل و تحججت اني اريد ان ادخن سيجارة. اول فرصة اختليت براقيه فيها فهمتها ان تقول انها تريد ان تذهب الى البحر باكرا قبل ان تبلغ الشمس كبد السماء و ترتفع في رابعة النهار و انها لا تطيق الحر الشديد و بالفعل قالت ذلك فجاء الرد لسوء الحظ
ريم : تصدقي...لكي حق نذهب باكرا ثم نرجع فننعم بقيلولة انا تعودت على النوم على الاقل ساعتان كل يوم
نضرت نحوي راقيه تنتضر ردة فعلي فقلت باني كالعادة اوصلت ريم اولا و في طريق الرجوع الى راقيه مررت بمحطة البنزين و ملأت قارورة بلاستك بلتر و نصف من البنزين ثم رجعت الى راقيه التي كانت تنتضرني و ما ان ابتعدنا امتار عن البيت صمتني بقوة و هي راكبة خلفي و قبلتي من رقبتي و هي تقول
راقية : امس كأنها لم تكن مرتك الأولى جنس كاملا لوحدك...انا ايضا لم اشعر بهذا الكم من الاثارة من قبل و اهي ريم بوزتلك كل الي في دماغك
انا : تفتكري؟؟ لماذا لم تفكري انه ممكن ان يتعطل السكوتر مثلا...ابسطها ان ينفذ منا البنزين
راقية : اممم ممكن لكن اذا نفذ كيف نرجع
انا : عادي سنصل الى هناك و انتِ ماشيه و انا اجر في الخردة اللعينة ثم اترككم هناك تسبحن و اخذ زجاجة بلاستيك اصلا انا ماليها بنزين و لاففها في كيس اسود و ارجع بعد نصف ساعه...
راقية : هههه يعني انت ريم لم تفسد كل ملعوبك
انا : لا اطمأني انا محضر لكل شيء...
اكملت كلامي و اخذت طريقا اخر متوغلا في غابة الناضور حتى وصلنا عند حافة شاطئ صخري. كان المكان خاليا قفارا، استطلعت الأرجاء بنضري و توجهنا نحو صخرة عظيمة اخفيت خلفها الموتوسيكل و بدون مقدمات زنقت راقية ظهرها للصخرة و نزلت على شفيفها بوس و مص و عضعضه في شفتها السفلى و نص في لسانها و قلتلها طلعي زبي و العبي بيه..طلعته و هي بتبوس في عنقي و مسكتو تدلك فيه و هي بتهمسلي...وحشني الي امبارح جنني و متعني جاوبتها بصفعه على طيزها و انا بقول... اخيرا هشفها في ضي النهار ضحكت راقية بشرمطه و هي بتقول انا مش مصدقه ان الي بعمل بيها حمام مجنناك للدرجادي جاوبتها بقرصه لطيزها و انا بقلها النهارده فيه فرق النهادره مش هيطلع منها حاجه دي هتاخذ... ضحكتك على كلامي و انا انهمكت اطلع في بزازها و هجمت عليهم بوس و لحس بس كان السويم سوت عاملي ازعاج فقلتلها تنزع ملط و نزعت زيها و زي امبارح ايدي هجمت عكسها فحت و لعب بزنبرها و بعبصه و بليت صوابعي و حشرتهم فيها و لساني كان مش راحم بزازها و حلماتهم و لا سناني عتقوهم... النهارده زدت حاجه جديده و امر اخر...بينما ايدي اليمين كانت فاحته كسها بالنيك زدت بليت سبابتي اليسرى و نزلت بعبصه في خرم طيزها و من فعل صوابعي بطيزها و كسها و لساني و سناني ببزازها البنت ما عادتش قادره توقف عدل على رجليها و ايدها الي مسكه زبري فقدت عليها السيطرة و صارت بتقبض عليه جامد بقوة حتى صحت و نبهتها رخت ايدها و علت صوتها بالاهات وكانت بتزوم و جابت اخرها لما صارو صباعين بينيكو فيها من كسها و صوباعين من طيزها و ساعتها اتاكدت الف بالميه انها مفتوحه من ورى... ضربتها على طيزها و انا بسالها مين سعيد الحض الي خرمها من ورى جاوبت بصوت مهنج ...مراد مراد و قمنا منو سيره ... انا كل همي كان افشخها بالنيك و لا على بالي مين فتحها اصلا... مستنتهاش حتى تمص المرادي خليتها تلفئس تنحني تسند على مقعد الموتوسيكل و جيت وراها دخلو في كسها و ابتديت ماشي جاي عكسها ارزع فبها بسرعه و انا ماسكها من اردافها و كل مدفع زبري لقدام كنت برجع طيزها لورى بايديا و لما احس ان شهوتي قربت اريح حبه و انحني فوقها امص في رقبتها و اقرص في حلمات بزازها و هي قلبت لاكبر شرموطه و ابتدت تحرك في نصها و هي الي تروح قدام و ترجع لورى ترهز على زبي و زدتها في محنتها و عليت صوت اهاتها لما مسكت زنبوىها و هات يا فحت و لعب فيه حتى حسيته بينبض في ايدي و هي كبست جدران كسها على زبري و هي بتجيب....
هديت حبه و طلعته من كسها و زدت بليتو من عسل كسها و ريقي و فرشت شق طيزها شوية و رجعت ابعبص في خرمها و اتف فيه و انا فاتحو و مباعد فردات طيزها بايديا... عدلت راس زبي على خرم طيزها و قلتلها تلفلي بوشها عايز اشوفها عامله ازاي و انا بقتحم في طيزها و فعلا اول ما حسيت بحشفة راس زبي تدخل ابتدت شفايفها تتلوي و تزوم... كان منظرها فاجر و انا ببص لزبري و هو بيختفي حبه حبه و طيزها بيبلعو.. دخلت زبي لاقل من النص و ابتديت اتحرك بصعوبة زبري مش بيزفلط يزلق زي في كسها حتى هي ابتدى صوتها يعلى ... اه اه اه بشويش اه اه مترزعش جامد اه يا سامي كفايه مدخلش اكتر كده كفايه ... منضر طيزها المربربه كان تحفه و هي بالعه نص زبري، مدت ايدها تلعب بكسها و لما شفتها حميت اكثر سرعت من حركتي و قلتلها تشد و ترخي خرم طيزها على زبري فجوبتني وسط اهة بنت متناكه انها متقدرش بيوجع جامد لما تشد خرمها قلتها خلاص ارخي نفسك و اتمتعي مش عاوزك تتوجعي و ابتدت تعمل في حركات سكسيه عشان اجيب بسرعه و ارحم طيزها و تحركها و تهزها و انا خلاص جبت اخري معاها زقيتو فيها و و نطرت لبني كلو جوه طيزها و كان منضر يهبل و انا بشيل في زبري و خرم طيزها الي قلب احمر برجع يقفل و اللبن نازل منه...
احبابي كانت هذه مغامرتي مع راقيه امل انها نالت اعجابكم و ساترك القصة مفتوحه اضيف فيها اجزاء اخرى اذا تيسر...
لي عودة في قصه مم النوع الذي اعشقه ... النوع الرومنسي الدرامي الحزين و انتضروني قصة احداثها واقعية حدث لصديق لنا ابكت كل قلب ذو احساس سمع احداثها.. انتضروني في قصة ... و من الحب ما قتل....
اخوكم سامي التونسي
قصتنا هذه ستكون عبارة عن سرد أحداث من واقع حياتي، خيرت الكتابة من الواقع و أن أشارككم محطات و أحداث دارت رحاها في فترة مراهقتي و أول شبابي. أنا بعدت عن الكتابة فتره طويله فكونوا رحماء معي و لا تقسو في تعليقاتكم، اتمنى أن ينال اعجابكم ما ستقرؤونه و لكم مني أعطر تحية ممزوجة بأجمل الأشواق.... في هذا الجزء سيكون السرد بالعربيه و الحوارات و الجنس بالعاميه المصريه حتى يفهم الجميع فقليل من يفهم لهجتي التونسيه...
الجزء الاول حنان ام طيز جنان
الفصل الأول : كاراتيه من تحت
يسرح بي الفكر و تحملني الذكرى الى الزمن الجميل. زمن خالي من أعباء حياة الراشدين البالغين حيث كان جل همي تجربة كل جديد و النّهل من ملذات الحياة و الغوص فيها ما استطعت إليه سبيلا و ها انا احبو بين كلماتي و اسير في نفس الدروب التي خطوتها ايام الصغر...
نشأت في مجتمع متحرر نسبيا حيث المدارس و الجامعات والمعاهد مختلطة و كذلك نوادي الجيم... حينها كنت أبلغ 17 من العمر تقريبا، شاب وسيم و رياضي و بعكس باقي الشباب لم تكن كرة القدم ما يستهويني بل الكاراتيه و مارستها منذ الصغر حيث سجلني والدي في الجيم الذي في حينا و لم أبلغ بعد السابعة من عمري حينها. هناك نشأت بيني و بين زميلة لي اسمها حنان صداقة جميلة زادت من متانتها زمالتنا في نفس المدرسة و الفصل.
حنان كانت بنوته جميله بأتم معنى الكلمة، لا تخطئ عين جمالها، كانت سمراء كبنات تاهيتي و ما يميزها لون عيناها الأخضر الزجاجي و رموشها الطويلة...وجه مستدير نحاسي البشرة، انف صغير يعلو شفاه مرسومة تبهرك ابتسامتها الخلابه حينما تكشف عن غمازات خدودها التي تزين أجمل و أعذب و أرق إبتسامة...
تدرجنا في الفصول الدراسية سويا و كانت علاقتنا عادية قلبت إلى قرب في يوم شتائي عاصف. يومها كنت في الجيم و قد تدرجت في الرتب و حزت على الحزام الأسود بعد ثماني سنوات من التدريب حيث أنه كان لا بد من بلوغ سن معينة حتى تستطيع الترشح لنيله...
بعد أن حزت خبرة لا بأس بها كلفني المدرب حينها بمساعدة المنتسبين الجدد رغم حداثة سني، أمر ملأني فخرا و اعتزازا فكنت اوجه من هم اكبر مني سنا و أضخم مني جثة بل كان التغلب عليهم في مواجهة أمر بسيط هين، كنا نقوم بالحركات الإحمائية و تمديد العضلات و كنت منشغلا مع فوجي و فجأة سمعت صوتا مألوفا ميزته أذني يناديني من الخلف...سامي سامي... التفت الى مصدر الصوت فرأيت حنان و قد أحضرها مساعد المدرب و اسمه علاء
علاء : واضح انكو بتعرفو بعض
سامي : اه دي زميلتي في المدرسه و آخر وحده كنت مستني اني اشفها هنا معانا
حنان : كلو من سي بابا كان مصر اني اتعلم ازاي ادافع عن نفسي و كان عاوز يسجلني في النادي الرياضي في الثكنه العسكريه...انت اكيد عارف انو شغال في الجيش......
ارادت حنان أن تكمل كلامها لكن قاطعها مساعد المدرب و قال أنها ستكون تحت اشرافي و كويس اننا عارفين بعض فهذا سيساعدها على الاندماج في الجو المجموعة ثم تركنا و مضى...
أكملنا التدريب يومها و لم نتكلم خلاله كثيرا الا بعض التوجيهات التي أعطيتها اياها، اصلا اول يوم لا يشارك الجدد في التدريبات بل يأدون حركات معينه باستمرار و يحاولون اتناقها نسبيا و حفض اسم الحركة. بعد نهاية التدريب و الإستحمام و تغيير الملابس خرجت من الجيم فوجدت حنان تنتظرني خارجا و ما ان رأتني حتى بادرت مازحة
حنان : سنساي (مدرب بالياباني)
سامي : بتتريقي يا مستجده
حنان : لا مش بتريق ولا حاجه انا بس ... انا بس كنت عاوزاك توعدني وعد ومش اي كلام وعد وتنفذه .. ممكن ؟؟
سامي : اوك يلا اوصلك للمحطه وهنتكلم ف السكه
مشينا معا جنب الى جنب و حنان تعلو وجهها حمره كنت اضنها من أثر التعب و التدريب لكن لما سمعت بعدها نبرة صوتها المتهدج علمت انها حمرة كسوف و خجل
حنان : انا ايه الي جبني معاكو
سامي : رجليكي
حنان : و النبي يا خفه...لا جبني سي بابا الي كان عاوز يخليني ادرب مع الجنود و عيالهم في الثكنه بس انا قدرت اني اخليه يسجلني في جيم مدني
سامي : طب مالك مكسوفه هو احنا بنعمل حاجه عيب مثلا
حنان : انا اصلا مليش لا في رياضه و لا في هبل كاراتيه..انا...انا ...
سامي : ما تتكلمي عوزه تقولي ايه
حنان : عوزاك توعدني ان محدش في المدرسه يعرف اني بدرب كاراتيه... هيتريقو عليه و يقولو مسترجله
سامي : متخافيش مش هيعرف مخلوق...هو ده الطلب الي قلب وشك احمر كنت فكرك هتقولي انك معجبه...
ضحكت حنان من كلامي و مزحتي فحينها كنا يافعين و لم يكن في الاذهان اصلا امور مثل الإعجاب اقلها في ذهنها فانا بدأت ممارسة العادة السرية منذ سنة خلت اي في سن الثانية عشر. توطدت علاقة الصداقة مع حنان و صرنا نجلس الى نفس الطاولة في الفصل و استمر بنا الحال ماضي هكذا بين مدرسة و جيم حتى تم نقل اباها الى مدينة اخرى و استمر غيابها مدة تجاوزة الثلاثة سنوات انقطع فيها بيننا كل اتصال ثم ظهرت حنان بعدها من جديد ليبدأ فصل جديد من حكايتنا...
عادت حنان و رجعت سجلت في نفس المعهد الذي ارتاده، لم نكن في نفس الفصل لكن رجعنا نتشارك نفس المدرسة و كنا في اخر سنه ثانوي. حنان رجعت و قد تبدل شكلها و نمى جسمها و اي نمو، لون عيناها مع سمرتها كان مزيجا فتاكا، ورثت سمرة ابيها و تقاسيم جسد امها و لون عينيها. تغير في حنان كل شيء صدرها نمى و تدور ففاق في كبره الرمانة، طولها الفارع كان ميزة فيها زده وزنها المتناسق و من لبس البنات المتحرر في بلدي و من الفيزونات التي كانت دوما ترتديها و التي تبين جسدا و ستايل يسيل منه اللعاب و يسلب العقول و يسلب الألباب و تنتصب له الزبوب شامخه في عنفوانها و جبروتها...ارجل طويله ملفوفه مخروطه مصبوبه كعواميد الرخام تنطلق مسدله من مؤخره رهيبه مرفوعه و بارزه الى الخلف، استدارتها تزيد من اثارتها...خصرها كان مشدودا متناسقا مع بقية جسدها و ضهرها ممدود في استقامة و بطنها مشدودة واضح انها كانت لا تزال تمارس الرياضة. أكثر ما كان يثيرني في حنان رعشة طيزها حين تمشي الهويناء، كان كل لحم طيزها يرتعش في كل ارتفاع فلقة ثم نزولها لترتفع اختها، طراوة و دلال و طيز يثير الازبار و يحرك فسق الخيال...كانت فعلا فرسه و انا محاسن الصدف جعلتني لها الخيّال...
تقابلنا خارج المعهد و لم تنساني صديقة الصبى، اقبلت عليا و سلمنا على بعض بالأيدي، كم كنت اود حينها ان أقبل خدها المياس لكني خشيت من ردة فعلها و أن تتكون عندها فكرة سيئة عني. رجعت حنان الى المدرسة و سألتني عن الجيم حيث كنا نتدرب فأخبرتها أن عدد المنتسبين كبر فغيرنا لموقع أكبر حتى يساع الجميع و دللتها على العنوان و لم تتأخر في في تسجيل عضوية و بالإلتحاق بنا لنفتح صفحة جديدة كان للصدفة أكبر الأدوار فيها.
حينها كنا في اوائل فصل الخريف و في وسط الأسبوع و السنة الدراسية كانت في منطلقها و بدايتها، عدد الحاضرين في الجيم لم يكن كبيرا و المدرب كان رجلا خبيثا نوعا ما و إستغلاليا فمع أننا القدماء ندفع له مالا كل شهر مقابل التدريبات الا انه كان يلقي علينا عاهل التدريب فيستأثر كل واحد قديم فينا من ذوي الخبرة بمجموعة تتكون من ستة الى سبعة منتسبين يعلمهم الجديد و يطور تقنياتهم. الستايل المتبع حينها كان اسمه الشوتوكان وهو الأكثر انتشارا عالميا، مدرسة يابانية قديمة كل الهدف منها اخراج المنافس من المعركة و التغلب عليه باقل عدد من الحركات و اللكمات و الركلات و كان وجوبا على المتدربين ان يكونوا منخفضين في حركاتهم و مرتكزين بقوة على الأرض و انا كنت استغل هذا مع حنان فالمس مرة ضهرها حتى اجبرها على الاستقامة اكثر و مره اعدل تموضع ارجلها و اتعمد لمس اعلى ماخرتها الطرية و افخاذها طبعا لمسات خفيفه سريعه و لم تكن استثناء عن غيرها فكل نصلح له و نعلمه...
يوم حضي العظيم كان الحضور قليلا و بسبب تحضيرنا لمسابقة كنت احذ مجموعة من ثلاثة و اعطيهم تمرينا معينا لا يمرون لغيره حتى يتقنونه تماما و يحفظونه غيبيا و يومها تأخرنا قليلا و غادر كل الحضور...
اكملنا التدريب الذي استمر لأكثر من ساعتين و توجه الباقي لحجرات تبديل الملابس حيث يأخذ الجميع حماما سريعا للتخلص من العرق و يغيرون ملابسهم. يومها سبق البقية و بقيت اتجاذب اطراف الحديث مع حنان المتذمرة من جديتي في التدريب، جلسنا نرتاح هنيهة على المدرج الخشبي في اخر القاعه و كلمتني حنان الذي كان الارهاق يبدو عليها جليا
حنان مازحه : روح يا شيخ ربنا يهدك .. الي يشوفك وانت قافش علينا يقول خلاص بكرة هنخش بطوله العالم .. كل حته في جسمي بتدعي عليك
سامي : بطلي يا غلباويه مانا زيي زيك اهو جسمي مكسر وبتحرك بالعافيه .. اممم وبعدين مانتي الي مسترجله وسايبه اللعب بالعرايس والنميمه والرغي مع صحباتك وجايه تتعلمي ازاي تكسري عضم الخلق ..
حنان : ههههههه مسترجله ... انت لسه فاكر فكرتني بالذي مضي .. وكمان عملتني نونو وبلعب بالعرايس ناقص تقولي يا عيله وتبقي كملت ...
كنت اكلمها وعيناي راشقه في شفاهها العذبه ونضري يتابع كل خلجه من خلجات ملامحها الرقيقه ثم اجبتها مبتسما القي كلماتي في خبث مقنع ..
سامي : لا عيله ايه بقي دانا الي عيل وربنا. . انتي كبرتي واتغيرتي اوي يا حنان
حنان: اتغيرت ازاي .. انا لسه حنان بتاعت زمان
قطعت كلامها قائلا
سامي : تفتكري؟؟؟؟ انتي كبرتي وكل حاجه فيكي اتغيرت ووووو
حنان : وووو اييه؟ كمل مالك سكت ليه؟
سامي : طيب هكمل .. انا مش بحك ولا بعاكسك بس انتي احلويتي وجسمك فار ومش ببالغ صعب ان بنت حلوة وقمر زيك تديني وش وريق حلو وتلاغيني ...
حنان : ههههههههههههههههه لا انت مش بتحك ابدا ... انت اهبل ولا ايه احنا اصحاب من سنين طويله وبعدين مش انا بس الي حلوة مانت كمان مز ووسيم وقمر ..
سامي : ممكن ... شفتي حمدي؟
حنان: حمدي الي معانا؟؟ مالو
سامي: يعني مكنتيش واخده بالك هههههه دا ساح ونسي نفسه ونسي التدريب .. معذور ماهو دماغو مكنتش معانا ... كانت سارحه في الهمالايا ..
حنان : همالايا ؟؟ انت بتقول ايه مش فاهمه حاجه
سامي: مش كنتي كل الحصه قدامه وهو وراكي و...
قطعت حنان كلامي بابتسامه وقد ارتسمت بسمه خجل علي شفاهها و كان واضحا انها قد.فهمت تلميحاتي و ان زميلنا لم يفقه شيء من التدريب لأنه كانت عصارة تركيزه منصبة على طيزها و ارتعاشاته...
حنان : الوقت اتاخر يا دوب الحق اعمل حمام علسريع و اغير هدومي و اروح
تركتني حنان مكاني و اتجهت لحجرات الملابس، كنت أعلم أنها ستسبقني للحمام الوحيد الذي فيه مياه ساخنه، كانت القاعه بدائية نوعا ما في تجهيزاتها و لم تحتوي الا على حماما وحيدا كامل التجهيز باقي الحمامات كانت عباره عن حنفيه مياه بارده ركبت عاليا و رغم دفاوة الجو المعتدله الا ان حماما باردا كان سيمرضني بعد كل هذا المجهود المبذول و حرارة جسمي المرتفعه بسبب التدريبات. توجهت لخزانتي و تناولت منشفه و عبوة شامبو و غياراتي التي أحضرتها معي مسبقا ثم قصدت الحمام انتضر دوري و حين بلغته لفت نضري امرا، باب الحمام الذي كان اصلا لا يقفل بالمفتاح لعطل فيه بل كنا نقفله و نضع سطلا مملوئا بالماء خلفه حتى لا ينفرج لكنه هذه المرة كان منفرجا ليس كثيرا بل بمقدار 5 سنتي تقريبا. تخيل حنان العارية خلف الباب، خلو القاعه من الناس الا من حارس يقبع خارحا ثم صوت انهمار الماء، كل هذا بعث انقباضا في بطني و شعورا غامرا بالاثارة. توجهت الى باب الحمام و انا اتحرك بخفة كالسارق بدون ان اصدر اي ضجيج و مددت رأسي بحذر شديد، مقدار انفراج الباب لم يكن يسمح لي الا برأيت يد الحنان العارية ترتفع و تنزل في الهواء و هي تفرك في جسمها بالشامبو الذي كانت رائحته تداعب مسام انفي، من مجرد رأيت يدها العارية انتصب زبي بشده و عقلي يحاول ان يتخيل الباقي. كنت في حالة صراع داخلي فمن جهة كنت اخاف الفضيحة و ان تكتشف حنان اني استرق النضر و من جهة اخرى كان هياجاني و شبقي و شدة اشتياقي لرايتها عاريه و لم يطل بي التفكير حتى مددت يدي و زدت فليلا من انفراج الباب ثم رجعت للوراء بسرعة حتى تضن حنان في حالة انتبهت الى انفراج الباب انه بفعل التيار الهوائي.
انتضرت ثواني و لما وجدتها لم تنتبه الى الباب رجعت استرق النضر و يا لهول و شدة ما رأيت، كانت حنان تقف عارية تماما كما ولدتها امها وجهها إلى الحائط و ضهرها العاري تتساقط عليه المياه تنسل نزولا حتى تصل خصرها الذيق كعنق الزجاجه ينفرج منه طيزها الكبير نسبيا النافر الى الوراء و المياه تلتهمه و تنساب مخترقة شقها و تنزل على اروع افخاذ و ارجل يمكنك ان تتخيلها... اه من حنان ارداف مرسومة بريشة رسام و طيز منتفخ مكور باعتدال يرتعش لحمه الطري... من اقل حركة تقوم بها تصيب طيزها رعشات كانت تعزف اجمل سنفونيه يسمعها زبي فيزيد تمددا و انتصابا و تنتفخ رأسه و تبرز عروقه في احتقان.
زبي الذي تخلص من سجن الكيمونو و البوكسر و كنت ادلكه بجنون و انا اتابع ادق حركات حنان بصعوبه فزدت من دفع الباب قليلا من مد راسي و هنا شدة اهتياجي انستني كل حذر و تلاشت مشاعر الخوف فاحساس الرغبة الهادر الجارف الذي امتلكني من هول ما ارى لم يترك مكانا داخلي لخوف او حذر.
كنت اجلخ زبي في جنون و مع انقطاع الماء و بعض تأوهات المتعة الصادرة مني رغما عني، التفت حنان فجأه و رأتني بوضوح اقف خلف انفراج الباب الذي تعدي العشرين سنتي و انا امسك زبي المنتصب بشدة و احكم قبضتي عليه مما زاد من انتفاخ رأسه و بروزه...تنقلت عينا حنان المندهشة بين وجهي و زبي و لثانية بقيت مشدوهة دون حركه ثم احتضنت نهداها بركان الاثارة بذراعها و بيدها الاخرى غطت كسها و بصوت متقطع متهدج قالت
حنان : منك يا سامي...مكنتش مستنياها منك...اقفل و اطلع بره...
حنان لم تصرخ و لم تستنجد بالناس و كلامها كان يقطر عتبا و ملامه ربما بانت عليها دلالات خيبة الأمل اكثر من الغضب و الخوف. من ناحيتي حملني شعور جارف بالاثارة القصوى و الهيجان المستنطع و الشبق الاعمى و لم اشعر بنفسي الا و انا اقتحم عليها الحمام و زبي يتدلى امامي حتى هول الموقف لم يجعل من انتصابه يخبو و يتلاشى بل كنت اشعر كانه قضيب من حديد استقر فوق خصيتان محتقنتان بفعل الاثاره، تقدمت منها بسرعه حتى صرت ابعد عنها خطوتان حينها علّت صوتها قائله
حنان : اطلع برا يا مجنون اطلع اطلع و ربنا هصرخ و الم عليك الخلق و اوديك في داهية
كلامها حينها كان دون معنى بالنسبة لي فانا لم اكن انوي اغتصابها و فض بكراتها بل كل ما اردته هو لمس لحمها و مرسه و تدليك و تقيبل كل جزء في جسدها حضنتها و هي تحاول دفعي جاهدة و زيي المنتصب استقر على كسها فشعرت به و حينها تحول صوتها مخنوقا بعبراتها وهو تقول متوسلة
حنان : ابوس ايدك يا سامي انا لسه بنت ما تضرنيش ابوس ايدك و رجلك سيبني في حالي...فوق فوق و ارجع لعقلك انا زي اختك متعملش فيه مصيبه و تفضحني بين الناس انا عمري ما اذيتك و لا سمعتك حتى كلمه وحشه...مش ده جزاتي
سمعت كلامها و علمت انها تخاف من أن الحقها بركب النساء و ان افتحها، كنت قد سيطرت عليها بسهولة و أحكمت عليها مسكتي فرخيت ذراعاي و رجعت خطوة الى الوراء ثم امسكت خداها بكفاي و رفعت وجهها حتى تراشقت النضرات و تقابلت الاعين و كنت انضر لها بعين ضاحكه احاول التخفيف من روعها و طمانتها لعلي اصل الى مبتغاي معها و كنت قد بدأت اعود الى رشدي قليلا فعلمت حينها اني اذا لم اقنعها و اطمنها فانا هالك لا محاله
سامي : حنان انا مش وحش عشان افتحك ولا اغتصبك ولا حتى اغصبك على حاجه انتي مش عوزاها...افهميني بس ممكن؟
حنان كانت تنضري اليا دون حراك و دون كلام، كررت كلمة ممكن و كنت امسك خداها برفق و هي وضعت كفاها على صدري حتى تمنعني من الالتحام بجسدها
سامي : مش هقلك سر لو اعترفت اني معجب بيكي من ساعت ما عرفتك انا حاسس انك عارفه و مدكنه...حنان انا نفسي فيكي بجنون...و مش هعمل اي حاجه تضرك... انتي دخلتي الحمام بنت و هتطلعي منو بنت...
كنت اكلمها و يدي تركت خدها و ضهر كفي انسابا نزولا على رقبتها حتى احتضنت كل بزها في كفي و اكملت قائلا...كل الي هنعملوه بوس و احضان و تفريش...حاجات سطحيه حبي مستحيل تضرك بالعكس همتعك و تمتعيني...مش انا مز و حلو و قمر؟ خلاص ذوقي من القمر و ذوقيه من عسلك
اقتربت منها اكثر مع انها لا تزال تبعدني كفاها الضاغطان على صدري و رجع زبري يحط فوق كسها و كنت أشعر بحرارته الرهيبه المنبعة من شفراته تلهب قضيبي...
حنان لا زالت خائفه و كلامي لم يكن له التأثير الذي رجوته فقررت المضي قدما و ان احاول تهيبجها و تسخينها فامسكت بداها و انزلتهم حتى حضنو زبي و بيضاتي و قلت لها... مش ده الي مخوفك؟ خلاص امسكيه بايديكي و كده مش هيدخل فيكي...و بين كلامي مصصت رقبتها و لساني صار بيلحس في ودنها و ورى ودنها و حسيت بانفسها الحاهر الملتهبه على رقبتي و انا اقول لها ... بس خلي بالك زي مانا هاخذ بالي من كسك و احافض عليه مقفول انتي كمان بلاش تعملي اي حركه و تدمري مستقبلي الزاهر زبي امانه بين ايديكي...
كنت احاول بشتى الطرق ان انزع عنها الريبه و ان اطرد هاجس الخوف منها و اجرها الى التفاعل معي...اول ما نزلت بلساني على بزها و مصيته و بلعت الحلمه و دفنت وشي بين بزازها سمعت اول كلام اطربني من حنان...تكلمت بصوت كانه رعد الاثاره و نبرة الهيجان فضحتها و قالت ...كفايه كفايه انا معدتش قادره كفايه حرام عليك... كنت اشعر بقبضتها و قد تراخت مستكها لزبي...تنفسها المتقطع و عدم دفعها لي...صدرها الذي كان منتصبا و قد تحول لحجر ناعم املس صلب و طري في نفس الوقت...رتم تنفسها و اهة فرت منها غصبا عنها، كانت كلها ادلة انها بدات تتفاعل معي و تسلمني في حصون جسدها فامطرتها بالقبلات على خدودها و عيناها و انفها و رقبتها. لم اترك مكانا في وجها و رقبتها الاو لعقته و تركت شفاهها للاخر اردت ان احصد منها موافقتها من شفتيها قبلات محمومة. لم اكن في حاجة لكلاماه و انها تقلي اعمل فيه الي انت عوزه... لا لا ...قبله تردهالي كانت كفايه...
وضعت جبيني على جبينها و كان نفسي الحار يلهب وجهها و من نضرت منها رايت انكسارا و خضوعا حينها عرفت ان الأمر تقريبا لم يعد اكراها بل هو مجرد كسوف منها ان تقول انا لك...انا لك يا خيالي اركبني و متعني و لا تزهد في قبلاتك و لا تبخس حلماتي و صدري بل التهمني و من المتعة ذوبني...مديت يديا لخصرها و داعبت اردافها و قفشت طيزها الطريه و انا حاسس اني سايح في دنيه تانيه و عالم تاني و قويت مسكتي لطيزها و قفشاني و اهة طويله طلعت مني حسيت من تفاعل حنان معاها ان الاهة سكنت في روحها و كل حماوة شبقي انتقلت لها و قبلتها قبلات خاطفه من شفايفها و اخر قبله دخلت لساني جوه بقها و كانت اسعد لحضات يومي لما لسانها جاوب لساني و اتحرك معاه...من الفرحه توقف عن تقبيلها و نضرت لها باسما من غير كلام كاني اقول لها اخيرا ياااه اخيرا رضيتي عني فاجابتني بنضرة خاطفه بعين مبتسمه و ابتدينا بداية جديدة من ساعتها...
سبت شفايفها و رجعت لبززها بوس و مص و لحس و عضعضه و ايديا كانت غيصه في لحم طيزها و هي خلاص طار خوفها و جنّح و بعد و حضنتني و كانت بتسمح على ضهري...على طول استغليت الموقف بكل انتهازيه و نزلت الحس في صرتها و لساني بلغ سوتها الملساء و كسها المرايه...حنان كانت من النوع الذي تعتني بنضارة جسمها و نضافته،كان جسمها زي المرايه معليهش شعرايه وحده يتيمه...اول ما بلغت كسها بست زنبورها مره و اثنين و لويت لساني و دخلتو في الفتحه الصغيره التي بتبول منها و ابتديت انيك فيها بطرف لساني و احاول ادخلو فبها و هنا ابتدت اهاتها تعلا و صوتها يطلع و انا من الشهوة و المحنه شفطت بضرها كله جوه بقي و عضيته بحنيه و قالت اول كلمة محنه تزينها اهة شبق...اححح بشويش قطعته بسنانك مش كده... اهة شبق تلتها انات و اهات و تاوهات جننتني و خلت لساني و بقي و سناني ما رحموش كسها و هروه هو و شفراته مص و عض و شفط و لحس و كملت معاها حتى حسيت باديها بتدوس على دماغي جامد و حسيت بيها عاوزه تدخل كل راسي في كسها و هي بتقول .... اههه اهههه مش قدره خلاص هجيب اههه رجليا يا سامي رجليا بترعش هوقع منك امسكني حلو ... و مع اخر كلامها طلعت اهة طويله بنت كلب و حسيت بسوايلها و عسلها الي بطعم التوت سايل على وشي و لزوجته ملت خدودي....
سبتها ترتاح حبه و قلتلها
سامي : سامي الي هيفتحك يا خوافه ها مش كده يا مزه...طب اديكي جبتي شهوتك و ريحتي نفسك و انا اهو زبي هيتفرتك من المحنه ما عدتش قادر خلاص...
حنان : ههههه و انا مالي...انا كنت في حالي لا ليا و لا عليا انت الي جتني حد عندي...
سامي : طيب يا بريئه يا غلبانه يا ام المساكين كلهم زي ما عملت معاكي تعملي معايا و تريحيني
حنان : اعملك ايه يعني...
سامي : مصيه
حنان : انا بقرف...
سامي : لا متخافيش نضيف و ريحته حلوه
حنان من كلامها كانت بتلاعبني عشان مفيش وحده تقرف ممكن تعمل الي عملتو...نزلت على ركبها و مسكت زبري... حاولت امسكها من راسها ما سابتنيش و قال نونو بلاش كده حط يديك وراك يا لئيم...كانت خيفه لنكها من بقها و اوصل زبي لحلقها...ابتدت تبوس في زبري و تلحس في الراس بلسانها و ايدها التانيه بتلعب ببيضاتي و بعدين دخلتو في بقها و ابتدت تشد عليه بشفايفها و تنزل تحت و تدخل فيه و تطلع في بقها و ترجع تبوس فيه و تلحسو على طولو زي الايس كريم و انا بقلها ايه رايك فيه قلتلي امم فاجر زي صاحبو قلتلها يعني عجبك ضحكت و مجوبتنيش و كملت مص فيه...
احنا كنا في حمام الجيم مش في بيت وخدين راحتنا و مكنتش عايز اجيب في بقها بصراحه كنت عايز افرش طيزها ****لوبه الي بعد عينيها هي احلى حاجه فيها . وقفتها و لفت علحيطه و فلئسة شوية و بليت زبي كمان بشوية لعاب و بليت كل شق طيزها و فردت زبي على طولو و ابتديت افرش فيها و احرك في زبي على طول شق طيزها و بعدين مسكتو من النص و حطيت الراس بين شفرات كسها و فرشت كسها بكل نعومه و وحده وحده كنت بحاسب لا يدخل فيها بالغلط و تبقى مصيبه...سخونة كسها و حرارته البركانيه كانت اقوى من طاقة احتمال زبي و لما حسيت اني هجيب رجعته بين فلقات طيزها و قلتها تكبس عليه و تبصلي في عينيا، كنت عايز اشوف تذبيلة عينيها و زبي بيطلق في شلال لبن سخن على خرم طيزها الاعجوبه....
كملنا يوميها استحمينا مع بعض و شفايفي ما سابوش شفايفها...
هذه المره لم تكن اخر عهدي بحنان التي توقفت عن كونها زميلتي و صديقتي و تلميذتي و صارت حبيبتي...بعد ان كدت ان اغتصبها تقريبا فمذ رايتها عاريه عقلي و فكري...جسمي و هرموناتي و زبي و بيضاتي كلهم توقفو عن العمل السوي و لم يرضو باقل من حنان ببن احضاني....
انتهت حكايتي مع حنان التي كانت اول مشواري و كنت اول تجربه لها ايضا.... انتضروني في جزء قادم نتناول فيه الجنس الكامل و نيك من الطياز و الكس مع مزه جديده و اكيد سيكون اسخن من هذا...
دمتم بسعاده احبابي النسونجيه ....اخوكم سامي التونسي
الجزء الثاني
في الجزء الاول من قصتنا تعرضنا لافتتاح مشواري الجنسي و على حنان السكسيه، حنان التي تواصلت علاقتنا لسنة كامله و بعد ان كنت المستهتر الطائش احتوتني حنونه و ساعدتني في الدرس و كانت لي خير العون والمساعد بل انها من تعلقها بي عرفتني على امها طبعا تحت مسمى (زميل الدراسة) فأبوها العسكري المتغطرس كان شقني نصفين و علقني من طيزي بصناره في مروحة السقف لو علم اني النياك الرسمي و الحصري لطياز ابنته البديع.
كنت اصطنع الوداعة و نجحت بان اظهر في قمة الادب امام اهلها كلما ما زرتها لنراجع مع بعض و نحضر للثانوية العامة، ففي تونس كان امتحان اجتياز الثانوية صعب و خصوصا في شعبة الرياضيات و هو معترف به دوليا. كنت و حنان نختار الأوقات التي يكون فيها ابوها غائبا فكنا نتناول الدرس بجدية ننهيه في ساعه واحده ثم نخلو لمداعبات العشاق ان سمحت الفرصة و غابت عنا عينا امها المراقبة.
اتذكر مره اننا بدئنا الدرس و المراجعة و كنت لا اخجل من امها و ادخن امامها، يومها طلبت من امها طفاية سجائر و كانت مشغولة في الحديث بل منغمسة في النميمة مع اثنتان من جاراتها فقالت لي ان احضرها بنفسي من المطبخ و ان افتح شباك غرفة حنان حتى يخرج منه دخان السجائر. عدت الى حنان و يومها كانت متألقة في جمالها، كان شعرها ينسدل على ظهرها و قد فاق طوله منتصف الظهر، بلوزتها كانت تكشف اعلى صدرها و تبين خط بزازها المغري و اعلى صدرها، اما جيبتها الجينز التي كانت تصل الركبة مع جلوسها ارتفعت و بلغت نصف فخذها
سامي : انتِ اليوم فعلا شهية.. كل ما فيكِ يناديني كي التهمكِ
حنان مبتسمه : امممم اليوم فقط؟ انا اعرفك جيدا...نبرة صوتك....
سامي : ما به صوتي؟ في العادة نبرته تشجيكِ حين اتغزل بكِ
حنان : هذا ما قصدته... انت تتغزل و هذه البداية...و نحن في البيت و امي التي يبدو انك تناسيت وجودها تقبع في الصالون
سامي : امك الان غاطسه لشوشتها في حوار دجاج و نميمة و نحن اخر همها
اكملت كلامي و سرقت قبلة خاطفة من شفاهها و بادلتني اياها و هي تميل برأسها بشكل مضحك و تراقب باب الغرفة، توقفت عن تقبيلها و انا اقول لها باننا سنسمع خطوات امها لو قدمت لكنها قامت من مكانها و ظننتها ستفتح الباب على مصراعيه حتى تلزمني بالهدوء لكنها توجهت الى جانب باب غرفتها و اتكأت بظهرها على الحائط و قالت هامسه بطريقه سكسية و هي تلوي في شفاهها المرسومة...من هنا اسمع دبيب النملة... لم اتركها تنتضر طويلا حتى لحقتها و كفاي تسبق شفاهي. اخذت شفتها السفلى بين شفاهي امصها و قبضت على بزازها من فوق البلوزه اما هي فقد ضمتني اليها بقوة كانها تريد من جسدانا ان يلتحما و يمتزجا و يصيران واحد و كانت بين القبلات تهمس في اذني سائله : انت بتحبني؟ فأجيبها بكلمات تقطعها اسخن القبلات... انا بموت فيكي... انتي حببتي مليش غيرك و مش عايز اعرف غيرك... تركت صدرها و نزلت بيداي على ظهرها حتى بلغت اردافها و مؤخرتها الطرية و هي احاطت بطيزي تدفعني نحو كسها و هي تحركه و تحكه على زبري...مداعباتنا هذه المرة فاقت كل مره و زادت سخونة حين فبضت على كامل كسها من فوق الاندر براحة كفي فاطلقت آهة طويلة و نطقت بصعوبة قائله : مش هنا هنتفضح تعالى نطلع بره...
امام امها تحججنا بالذهاب للمكتبة العمومية لأننا نحتاج الى مراجع و اتذكر حينها امها المسكينة و هي توصيني على ابنتها فطمأنتها و قلت أن حنان أختي التي لا أحتاج أن يوصيني احد بها، خرجنا و انا القط كلمات امها و هو تمتدح في اخلاقي العالية و حسن تربيتي امام جاراتها...هيهيهيهيييييي...و المسكينة لا تعلم اني كنت أقود في وحيدتها الى اقرب خرابه، بيت مهجور يقع جانب المعهد التقني ببنزرت.
ما إن بلغناه و دخلنا من بابه و توارينا عن الأنظار حتى رفعت جيبتها و غرفتها من طيزها فنظرت لي نظرة تقطر عبق الشهوة و هي تعض في شفتها، لمحت من بعيد كرتونه مفروشه على الأرض و حولها فضلات علب بيرة فمشينا نحوها و يدي لم تفارق طيزها و كان اصابعي تضغط على خرمها تكاد تخترق الأندر. أخذت الكرتونة و كانت كبيرة نسبيا و توجهنا الى زاوية مضلمة هناك فرشتها ارضا و نزلنا على ركبنا و غبنا في قبلة عميقة و يداي و اصابعي لم تفارق طيزها بعد حتى نزلت لها الأندر و هي ايضا فكت ازرار بنطلوني و نزلتلي البوكسر و طلعت زبي و اخذت تدلك فيه بيدها .
تركت شفاهها و بللت سبابتي و طلبت منها تبليل يدها و ان تحلب زبي، ابتديت العب بخرم طيزها بصوابعي على شكل دواير و ادخل في عقلة اصبعي مما زاد من اثارتها فأسرعت من حلبها لزبي فقلتلها توقفي مش عاوز اجيب كده حطيه في بقك و مصيه. طلعت بزازها من البرا و حنت ضهرها و بلعت نصف زبري و ابتدت تشد عليه بشفايفها و تمص جامد بسرعه و انا مسكت نهدها بايد و الاخرى ما رحمتش طيزها صفع و بعبصه حتى نيمتني على ظهري و ركبت فوقي مفرقه رجليها و حطت بكسها على زبي
حنان : كسي وحش زبك..وحش راسو و هو يخبط في زنبوري
سامي : و زبي مش عرف الا حنان كسك...كلك حنان يا حنان...اههه اكبسي جامد بشفرات كسك عزبري...فتحتك طالع منها نافورة حرارة مذوبه زبي
حنان : ياما نفسي يخش فيه و احس بيه ماليني من جوه ....احححح حاسه بزبك ينبض و يرعتش جوه شفرات كسي ياما نفسي احضنه بجدران كسي مش بشفراته...
كملت تتحرك لورى و قدام و انحنت فوقي حتى امص بزازها و انا إثارتي و هيجاني جننوني خلاص فقلبتها على بطنها و ركبت عليها. كنت ارزع في طيزها بقوة و غل و افرش في شقه...غل لانها ما فتأت تمنعني من ادخاله في خرم طيزها ثم كأنها حست بمصابي فطلبت مني ان اكمل تفريش كسها لكني كنت قد ذبت من طراوة طيزها الكبيرة فمددت يدي ادخلتها تحتها و بليت صوابعي بعسل كسها و شرعت اداعب في زنبورها و احك فيه بسرعه كبيره و كملت تفريش لشق طيزها و كنت احاول عبثا حينما يصل زبي لمستوى خرمها أن ادفعه الى الأمام لعله يستقر في خرمها و يقتحمه الا انها كانت تحرك طيزها يمين و شمال فيكمل زبي طريقه صعودا الى فوق...
سامي : كملي تحريك طيزك و رصي فلقاتك عزبي و ارخيهم...اههه ايوه كده يعرب بيت طراوة طيزك جننتني...
حنان : كسي اتهرى من صوابعك مش قادره خلاص ... تعالى 69...لسانك احن عكسي من صوابعك
حنان احست بدنو شهوتها و كانت تريد مني لحس كسها فتناولته بلساني و ادخلته في فتحتها و اخذت امص شفرات كسها بشفاهي و انيك فيها بلساني الي هرى جدران كسها باللعب و هي لم تقصر مع زبي و التهمته التهاما حتى كادت ان تختنق به حتى قربت رعشتي فأخذت زنبورها كله في فمي امصه بعنف و حنان التي فاجأتها اولى زخات لبني في حلقها أخرجت زبي من فمها و كملت تجلخ فيه و هي تنضر بمحنه الى لبني المتطاير الذي ملى بطني و كان صوت اناتها مالي المكان من سطوة فمي على زنبورها و ما هي الا هنيهات حتى تقوس ضهرها و جابت هي كمان و تسللت قطرات من عسلها داخل فمي....
سنتها بعكس انتضارات و توقعات امي نجحت في تجاوز امتحان الثانوية العامة بمجموع جيد سمح لي بالالتحاق بجامعة علوم الكمبيوتر. انتهت الدراسة و تخلصت من ضغطها و لشديد اسفي عميقه سافرت حنان راجعة الى مسقط رأس ابيها حيث كانوا يصيفون. حل اجمل فصول السنة و ابدعها، فصل الصيف، حل بوثير الظلال ينثر في أرجاء بلدي لمحات الجمال و يلون الدنيا لنا بريشته العجيبة السحرية فتشجي و تطرب بألحانه البحار و الأنهار و تتمايل مع نغماته الأشجار و الأزهار.
كعادة اهل بلدي احتفل اهلي لنيلي شهادة استكمال التعليم الثانوي و كانت هديتي دراجة نارية من نوع سكووتر، كانت سرعتها لا تتجاوز ال100 كيلومتر في الساعة لكنها كانت تفي بالغرض و زيادة. فصل الصيف كان ايضا عنوانا للأفراح و المسرات. و للزيارات و صلة الارحام. كانت لي خاله اكبر من امي و لها ثلاث بنات يكبرنني في السن، بينما انا كنت حينها قد بلغت الثامنة عشر فهن كن بين 23(منال) و ال 25(ريم) و اكبرهن متزوجه لا علاقة لها بما سيدور في قصتنا...
منال بالذات و بحكم قرب السن كانت تجمعني بها صداقة مميزه فهي لا اخوة ذكور لها و انا ترعرعت بينهم كأني اخاهم الصغير المدلل و حامل اسرارهم حتى انها حينما تعرفت على خطيبها عدنان كنت حجتها في الخروج كي تقابله فتقول لامها بأنها ذاهبة الى بيت صديقتها و ستصحبني معها للونس، كان هذا من سنتين تطورت خلالهما علاقة حب رائعة كنت الأول عليها. كان حبهما رقيق كزهرة البنفسج فواح اريجها مذهل ينبعث من القلوب المزهرة،، تفتحت بذرة الحب في قلبيها و نمت و حبن نضجت أعطت طعما رائعا للحياة و أثمرت على زواج توج عشقهما و عشت في خضم أحداثه اول تجاربي الجنسية الكاملة.
تجمع الأهل في بيت خالتي قبل موعد حفل الزواج باسبوعين، الكل يحضر و يساعد العروس، بيت خالتي كان في منطقة كورنيش بنزرت لا يفصله على شاطئ البحر الا عشرات الأمتار، شريط ساحلي طويل يمتد و يمتد لكيلومترات. كان لعدنان خطيب ابن خالتي أخت اسمها راقيه تصغره سنها 22 سنة متزوجه حديثا و من كلام منال معي علمت انها بينها و بين اهل زوجها مشاكل كثيرة سببها رغبتهم في التحكم بها كأنها شبه عبدة و خدامة عندهم تغسل و تطبخ و تكنس و هي البنت التي نشأت مدللة فهي وحيدة أبويها من الإناث بين اربعة ذكور زوجوها لمراد الذي يكبرها بأكثر من عشر سنوات و كان مقيما بفرنسا بدوره كتب كتابه عليها و لم يبقى معها الا شهر ثم عاد لعمله في المهجر و حتى يحضر لها الأوراق اللازمة كي تستطيع اللحاق به.
اول لقائي براقيه كان غريبا نوعا ما، يومها زرت خالتي في بداية المساء و ما ان فتحت الباب الخارجي حتى سمعت صوت شهيق و بكاء فهرعت الى الداخل لاستطلع ما الخطب و ما ان رأتني منال حتى التقفتني مسرعة
منال : اه سامي اتت بك السماء قدمت في وقتك
نظرت اليها متعجبا و حركت رأسي مستفهما منها فقالت لي ادخل. دخلت لأجد خالتي و بناتها متحلقات بشابة في اوائل العشرينات خمرية البشرة ترتدي فستانا ازرق سماوي يصل لتحت الركبة بقليل اعلى صدره مكشوف قليلا الا ان خصلات من شعرها الناعم غطى مفرق صدرها و كانت تحض وجهها بيدها و هي تهمم باكية...هذا اخر ما احتاجه هم اصلا يكيدون لي كيدا و ها انا بغبائي اعطيهم فرصتهم على طبق... سحبتني منال من ذراعي و فهمتني من تكون البنت و انها اخت خطيبها عدنان قدمت لتقيم معهم حتى موعد الزفاف الذي سيقيمونه في ساحة بيت خالتي الواسعة و انها استقلت سيارة أجرة بعد ان نزلت من الحافلة التي ركبتها من تونس العاصمة و لما دفعت اجرة التاكسي و كانت تهم بالنزول تدافع الزبائن اللذين سيلونها في استئجاره فنسيت لم تأخذ حقيبتها الثانية التي اودعتها صندوق أمتعة التاكسي الخلفي و حين تذكرته بعد بضع خطوات كانت السيارة قد انطلقت و ابتعدت و لم يسمع السائق ندائاتها و المصيبة ان الحقيبة كانت تحوي بعض المصوغ الغالي اسورة مرصعه بالألماس و قرطين يرافقانها، منال لم تنسى ان تهمس لي حكاية راقيه مع اهل زوجها و المشاكل التي بينهم. سمعت كلام منال فرق قلبي على البنية و سالتها
انا : هل حفظتي رقم التاكسي على الاقل
راقيه وسط دموعها : لا...لم انتبه...من كان يمكنه ان يتصور ما حدث معي
انا : اه.. و السائق كيف كان و هل تعرفتي اقلها على نوع السيارة ؟
راقيه : رجل اسمر ببطن كبير و شاربه كث...السيارة المانية فولكس فاجن كأنها سيارة اجرة نصف نقل...
من كلامها فهمت انها تقصد سيارة فولكس فاجن كادي و حينها لم تكن من النوع الشائع كسيارة اجرة فالكل كان يشتري الفرنسي ارخص و قطع غياره متوفرة اكثر. من توي طرت و انا افكر في امر واحد، جاري نزار، جاري هذا كان يشتغل في كافيتريا تقبع في قلب محطة الحافلات القادمة من العاصمة و اكيد انه يعرف جل سيارات الأجرة التي تركن هناك فالمحطة كانت مشتركه بين الحافلات و سيارات التاكسي و سيارات الاجرة الشغالة بين المدن...
كنت ادفع السكوتر الى اقصى سرعتها و بلغت المحطة بعد خمس دقائق هناك توجهت الى نزار و رويت له الواقعة و وصفت له السيارة و السائق فتعرف عليه فورا حينها شعرت بالغبطة و ان الحكاية محلولة و زاد نزار من الشعر بيت اذ اخبرني باني لن اجد السائق هنا بل يجب ان اتوجه الى محطة نقل الأحواز حيث يعمل هناك في المساء و كانت قريبة فطرت من فوري و لما وصلت شاه نظري باحثا في صف التكسيات المتوقفة منتضرة دورها فلمحت في اخر الصف السيارة المطلوبة. ما ان بلغتها حتى سلمت على السائق و افهمته باني قريب نزار و فسرت له حكاية الحقيبة و وصفت له بيت خالتي حيث اوصل راقيه فلم يتأخر و فتح الصندوق الخلفي و كانت الحقيبة هناك فتناولتها منه و فتحتها و تحت بعض الملابس، قمصان نوم و غيارات وجدت صندوقا فيه غايتي، المصوغ.
عدت الى بيت خالتي و ما ان سمعو صوت الدراجة النارية حتى اطلوا من البلكونة و حين لمحة راقيه الحقيبة محشورة بين رجلاي سبقتهم نزولا و قابلتني عند اول المدخل
انا : تنفسي وجهكِ محتقن...الامانة سليمة و صيغتك في الحقيبة كما تركتها
اخذت راقيه الحقيبة تتفقدها و كانت قد اعطتني بضهرها و انحنت و هي تفتحها فارتفع فستانها كاشفا عن ارجل مبرومه لا يمكنك الا تنحني اجلالا لصانعها، كانت ترتدي صندلا كشف عن قدمين غطتهما الحناء و تلتهما صعودا سمانتان ترتجان من نعومة لحمها كلما تحركت و القليل الذي بان من فخذيها كان ينبئ بمزه كيرفي جسدها خُلق ليُفترس، راقيه كانت طويلة نوعا ما تبلغ 175 سنتي على وزن يتجاوز السبعين اي انها كانت انثه كاملة الاستدارات دون سمنه و ترهل... حين تأكدت ان متاعها كان كاملا استدارت نحوي و حينها لأول مرة ركزت على تقاطيع وجهها و استدارته و حسن ملامحها كيف لا و هي من ارتياحها كانت تناظرني ممتنه و ترسم اعذب و ارق ابتسامة ينطلق منها شعاعا تفوق سرعته سرعة الضوء، اه ما اجمل ابتسامتها و قد شقت طريقها وسط دموعها فكنت كالمسحور ماخوذ اللب. تقدمت نحوي و حضنتني بسرعه و بجرأة بنات العاصمة المتفتحات فلامس صدرها صدري لثواني معدودات لكن رغم قصر المده الا ان نعومة نهداها ترك أثرها المخملي الناعم الرقيق على صدري.. تركتني و هي تقول
راقية : انت حقا لا تعلم حجم المأزق الذي أخرجتني منه...
كلمتها و انا انضر مازحا الى خالتي و منال
انا : لا في عصفورة اعلمتني...عصفورة لا تخفي عني اي امر
منال : و انت طبعا دائما فاضحها عصفورتك
انا : ههههه و **** انتِ مفتريه سنتان و انا....
قاطعتني منال حتى لا انسحب من لساني امام امها و افضحها انها كانت تقابل خطيبها لسنتان خلسة من ورائهم
منال : لااااا... انت سيد الناس ... تعالى ارتاح و اشرب كأسا من العصير...
يومها تعرفت أكثر على منال و تكلمت امامي بحرية و انطلاق عن مشاكلها مع حماتها و حتى بعض المشاكل مع زوجها الذي وصفته حرفيا بالغير المراعي و انه ليس بدافئ الإحساس طبعا فهمت انه بارد نوع ما و انها تزوجت زواج صالونات أهلها اعتقدو انه فرصة لن تعاد رحل مقتدر يعيش في اوروبا...كان الحديث معها سلسا سهلا و صرنا شبه اصدقاء ربنا سهولة معشرها و بعض الإعجاب بشخصيتها و خصوصا شكلها الجذاب هو ما جعلني أجعل من بيت خالتي دار مقام ايامها، خالتي الأرملة كنت عندها و عند بناتها الأقرب و ربما اخا رابعا و لقول الحق لكثرة مشاويرهم حينها استغلوني انا و دراجتي النارية ايما استغلال حتى انهم كانوا يدفعون لي ثمن البنزين...
منطقة الكرنيش في بنزرت كانت منطقه سياحية يمتد فيها خط ساحلي تناثرت عليه النزل و المطاعم، بعكس السياح و برغم قرب الشاطئ الشديد لبيت خالتي كنا لا نسبح مقابل المنزل انما نحاول دائما الابتعاد و التوغل شمالا بحثا عن شواطئ اقل زحمة و اكتضاضا فنبتعد عن اعين الحيحانين و البدو الذين ينزحون عن ريفهم صيفا. طبعا ضيفتنا كانت من العاصمة حيث لا بحر هناك فكانت تشتاق الى البحر الا انها كانت تتحرج من أن تطلب مني مرافقتها وحدنا اول الأمر فكنت اوصل ريم بنت خالتي لشاطئ راس سنجله و هو يقع قرب المنطقة العسكرية و يقل رواده الا من العائلات و عدد قليل من المصطافين ثم ارجع و اوصل راقية. يومها مر على تواجدها معنا ثلاثة ايام و توطدت العلاقة بيننا حتى ابهرتني حينها باكتشاف مهم، راقيه كانت مدخنه لكن خلسة و الغريب أنها استأمنتني انا و لم تكشف ذلك لريم ربما لاني كنت مدخن مثلها، يومها اوصلت ريم ثم في نصف الطريق و انا اوصل في راقيه طلبت مني التوقف جانبا و حين توقفنا أخرجت من حقيبة ظهر صغيره كانت تحملها علبة سجائر دنهيل فابتسمت
راقية : لن تخبر احد اليس كذلك
انا : منال و ريم و عدنان فقط
ضربتني على كتفي مازحه و هي تقول
راقية : عدنان!!! عدنان لو علم سوف يذبحني
التحفنا شجيرات بعيدا عن اعين المارة و جلست على السكوتر تدخن في سيجارتها و انا و رغم التحرر الذي نعيشه في بلدي الا انه انغرست في اذهان الجميع فكره تكاد تكون صحيحه و هي ان كل مدخنه لها قليلا في الشرمطه فتبدلت نظرتي لها و صرت ارمقها بعين الشهوة...كانت تحلس على كرسي الدراجة النارية و قد ثنت رجلها فارتفع الفستان الرقيق الذي كان يغطي لبس السباحة لاعلى من نصف فخذها فبان فخذها في كامل استدارته و سحر نعومة لحمها الطري اسر نظري و الغريب انها لمحت نظراتي لكنها لم تستر نفسها فزاد يقيني انها اما شرقانه تركها زوجها بعد اسابيع من فتحها و انا انها اصلا متحرره زيادة عن اللزوم و كنت اكلمها و اتلعثم احيانا و انا استرق نظرات الى لحمها المغري حتى انهت سيجارتها ثم اكملنا طريقنا لحوقا بريم و كنت استهبل و اخبرها ان تتقدم في جلستها على مقعد السكوتر حتى لا تقع فلم تكذب خبرا و التحمت بي من الخلف و هي تحيطني بذراعيها بعد ان كانت فقط تمسكني من خصري...
لحقنا بريم فوجدنا فقط المنشفة المفروشة على الرمل و ريم تلوح لنا من البحر وهو هي تسبح. وضعت راقية حقيبة الظهر على المنشفة و هي تخبرني بانها لم تسبح منذ ستنين ثم تخلصت من الفستان لتبقى في مايوه رمادي عاري الظهر من قطعة واحدة، نزعت الفستان و كادت أن تنزع معه روحي من هول ما رأيت، جسدا يسل اللعاب كاملا فاير ...نهدان كبيران لا يكاد المايوه يغطي منهما الا الربع فبانت طراوتها و استدارتاهما المغرية و بانا انها كبيران يكادان ان يفرا من حبسة المايوه المشدود عليهما و راس الحلمات منبع بركان الإثارة كان يظهر كبيرا كحبة الزيتون واقفا اما مفرق بزازها و من كبرهما فكان من يراه بشبهه بالطيز و شقها، أعطتني بضهرها فقهرتني، طيز حنان كان معقول الكبر اما هذا فكان مستفزا في استدارته و نفوره الى الوراء و ارتفاعه فرغم كبره لم يكن مسدلا ساقطا بل عريضا و مدور بطريقة سكسيه يستنفر لرأيته الزبر و ما زاد من روعتها تناسق رجلاها الملفوفة المصبوبة، حينها كنت العن الغبي زوجها و كيف لرجل أن يترك كنوز الشهوة الصافية هذه خلفه و يسافر. رميت بقميصي و لحقتها فتأبطت ذراعي و هي تمشي فكنت احاول جهدي ان المس بمرفقي بزها و لمسته لثواني فراعتني طراوته و لم يسلم كسها المقبب من نظراتي فكان مرسوها تبان شفراته و شقه بوضوح. أرجعتني الى رشدي و هو تقول...انزل انت اولا الى الماء و اخبرني ان كان باردا فأجبتها ضاحكا باني سأقول انه دافئ في كل الأحوال فقرصتني بنعومة من ذراعي مازحه و هي تقول...لا قول الحق انا اكره الماء البارد و لن اسبح ان وجدته كذلك تحول الأمر إلى نوع من المغازلة المتبادلة حين قرصتها بدوري من جنبها اعلى طيزها بقليل و انا اجيبها باني لم احضرها الى هنا حتى تلتزم الرمل ثم انا على من سأبلطج و احمله و ارميه يمنة و يسرة في الماء فاجابتني باني لن اقدر عليها لكن اياك ان ترميني عميقا فانا لا اعرف السباحة جيدا...
كنت بكلامي الغير برئ اشتري بعد المداعبات و نحن نسبح فحينها كنت سأموت و ألمس جسدها، يداي كانتا تتوقان الى نعومة صدرها و طراوة طيزها و افخاذها و لحسن الصدف مذ نزلنا الماء و كان سخنا قدمت نحونا ريم
ريم : هل احضرتم قارورة مياه؟ يكاد العطش أن يفتك بي
انا : اه تحدينها تحت قميصي حتى لا تسخن من الشمس
راقية : قبل ان تخرجي شوفي مع سي سامي يتوعد بإغراقي لاني لا احسن السباحه
ريم : بدل ان تعلمها تغرقها يا مفتري
انا : ياااه اغراقك مره وحده...شاهد اخر و البس قضية...ريما يا ريما في مثل فرنساوي يقول انك لن تستطيع ان تعلم قردا خرفا حيلا جديدة
كملنا كلامنا و نزلنا البحر الذي كان مضطربا قليلا و من حين لآخر كانت تضربنا موجة ترجعنا الى الخلف و حين بلغت المياه صدورنا و كانت هي تتقدمني بخطوات اذ رمتها موجة الى الخلف فضربتني على رجلي فصحت ااااي عيني حينها ضحكت و قالت عينك تحت في رجلك يا مواطن ههههه فقلتلها يعني انا كذاب؟ ثم سبقتها و باغتها و حملتها من وسطها بيداي التي طالت فخاذها و و مرت على جانب طيزها ثم رميتها ورائي و تكرر الامر مرتان بعدها تعمدت فيهما حملها و تهديدها برميها الى الامام في المياه العميقة و كنت احملها اخر مره على جنب و زبي القائم مغروس في جنبها و لا بد حينها انها شعرت به....
استمرينا نلعب في الماء لكني لم اكثر من الملامسات خشية ردة فعلها رغم انها كانت تضحك و مرحنا يومها و بلطجت على ابنة خالتي قليلا ايضا حتى ابعد عني الشبهات فابان اني امزح لا نية سوداء تقف خلف لعبي حتى تعبنا و عدنا ادراجنا فوصلت راقيه ثم ريم...
الانطلاقة الحقيقية و دخولنا في الجد حدثت بعد يومان من اللعب في البحر و المزاح و كنت و راقية قد تعودنا على بعضنا اكثر و في ليلة بعد ان تعشينا و كان اخوها معنا ثم رجع قافلا الى بيته، ليلتها كأنها ارادت الاختلاء بنفسها قليلا و بعض الوحدة و الهدوء حينها أخذت انثى البودل كلبة بنات خالتي لتنزهها خارجا و تتمشى بدورها على الكرنيش العامر بالناس،، ليلتها نفذت مني السجائر فخرجت بدوري لشراء علبة و من بعيد لمحت الكلبة تجري نحوي بعد ان عرفتني و راقية تلحقها في خطى مستعجلة فلما رأتني ابتسمة قائله
راقيه : الكلبة بنت الكلب حسبتها ستهرب مني و تتوه
انا : هذا المسخ يتوه هههه يا ليت، الكلبة بنت الكلاب حفظت المكان احسن مني و منكي.. ها مروحه؟
راقية : لا حاسه بخنقة لازلت سواحه ماشية جاية و انت الى اين ؟
انا : نفذت مني سجائري ساشتري علبة و ربما اشرب قهوة
راقية : ذكرتني في السجائر انا ايضا نفذت مني...امممم تعرف...
انا : ...... ماذا
راقيه : دائما كنت اريد تجربة الشيشة لكن لم تواتيني الفرصة لفعلها...
انا : ياااه هذا كل ما تشتهينه...غالي و طلب الرخيص...لكن هنا صعب المقاهي ليست مختلطة...ربما في نزل الخيام...
راقية : يا زميل الصياعة و مفسد الشباب ههههه لن تتركها شهوة عالقه في زوري
انا : ههه مفسد شباب و صياعة ههههه لا لا انتِ اصلا قدمتي صايعة لكن تحتاجين لحبة توجيه صغيرة
مشينا الى النزل القريب و كنا نمزح طوال الطريق حتى بلغناه و دخلنا و هناك جلسنا في التيراس المعشب خارج النايت كلوب و طلبنا شيشة بالتفاح و عصائر و اخذنا الحديث الى سيرة زوجها فسالتها
انا : ممكن ان نتكلم بصراحة اذا ام يكن فيها ازعاج
راقية : تفضل
انا : زوجك... لماذا قلتي اول مرة انه ليس مراعي
راقية : شوف... هو في الحقيقة انسان شهم و يلبي جميع طلباتي لكنه...
انا : ..... لكنه ماذا
راقيه : هو من النوع العملي و تنقصه الرومنسية كما أنه فيه عيب من وجهة نظري ... هو أقرع هههه
انا : هههه واضح انك عندكِ مشكله مع القرع و الصلع
فركت شعري و انا اضحك و اقول لها أنا الحمد للة انا بشعري فقالت اه شايفه انت شعرك جميل و هي تتبسم فرأيتها فرصة حتى أفتح باب الغزل و قلت لها بصوت هادئ و انت ِ ايضا شعركِ جميل و ناعم و ليس فقط الشعر...مراد رجل محضوض انتِ فعلا حسنة المضهر جميلة ... كنت اراقب ردة فعلها فتبسمت و هي ترد
راقية : يعني حتى و نحن بين السياح و انت ترى الشعر الذهبي و القوام الاوروبي و العيون الزرقاء و تجدني جميلة؟؟؟ هههه لا بد انني فعلا جميلة ههه اه انا كذلك
انا : يااه ما حسبته تواضعا اول الأمر فقلب غرورا ههههه ثم انا افضل العيون الخضراء...حبيبتي عيناها خضراء
نضرت نحوي راقية باهتمام حين ذكرت حبيبتي و يبدو أن الكلام قد شدها ثم طلبت مني ان احدثها على حنان ففعلت و وصفتها لها و زدت و اطنبت و زدت من لمحات الرومنسية في كلامي فأحسست كأنها تعيش في خيالها كل كلمة ارويها لها و ختمت كلامي بان اجمل لحظات حياتي كانت تلك التي اقضيها بين ذراعي حنان و ان كل شيئ فيها جميل و بديع.. شفاهها و جسمها و توقفت حينها قالت بصوت ذبلان لماذا سكت اكمل فقلت لها لن أخبركِ بأمر تجهلينه فأنت متزوجه و أكثر مني خبرة و انا كل خبرتي ثم حركت يدي في الهواء فقالت انها لم تفهم حينها زدت من درجة جرأتي و قلت لها انا كل خبرتي سطحي من فوق لفوق لم نفعل كل شيء...خلت ان كلامي قد خدش حيائها لكنها اجابتني قائله
راقيه : اكيد لن تسلمك نفسها فهي بنت ههه يكفيك ما نلته
انا : يعني سأبقى جاهلا؟؟؟ و انا من سوف يعلمني؟
راقية : هههه لا ما تخفش انت لسانك داير برقبتك و وسيم ستجد متطوعة
ركزت نضري في عينيها و انا اسلها
انا : فعلا؟ لن اعيش جاهلا اذن....لوقت طويل
كان كلامي ذا مغزى علمت من لمعت عينيها انها فهمته جيدا...اه من عيناها فهما قصدي و لم تشح بنظرها كأنها تتحداني من سيخجل اولا حينها خرج كابل واضح انهما سياح اجانب و كان يمسك حبيبته من خصرها بطريقة سكسية فقلت مازحا...ها شوفي الناس المتعلمة العايشة ليسو مثلنا يرضعون في جباد شيشة فقالت حينها اول نكته سكسية، قالت ضاحكه... ههه لا انا لا ارضع انا اشفط اجبتها فورا ان هذا احسن...
اكملنا سهرتنا القصيرة و قفلنا راجعين للبيت و في الطريق كررت نفس فعلتها في البلاج تأبطت ذراعي و نحن نمشي... و لما بلغنا زقاق البيت سمعنا نباح كلاب جار خالتي البلدي فحملت الكلبة المسكينة في حضني حتى لا يلتهمونها، راقية ايضا خافت فاقتربت مني جدا و انا استغليت الفرصة ايما استغلال، كنا نمشي و انا اضع يدي على ضهرها لاطمإنها فرحت احرك كفي على بلوزتها الحريرية الناعمة اول الامر بحذر ثم تذكرت جرأتها و نظراتها المستفزة المتحدية و حينها تقريبا صرت امسح على ظهرها بطريقة و لا اوضح و ثقلت حركت يدي و من خوفها من الكلاب و التصاقها النسبي بي نزلت يدي نهائيا حتى صرت احتضنها بذراعي من الخلف و كفي قابضا على جنبها فوق طيزها بقليل و هنا قالت ممازحة اننا لسنا المان كالسياح لكنها لم تبتعد رغم اننا تجاوزنا بيت الجار و الكلاب فزدت من ضمي لها و انا اجيب عن كلامها بابتسامة اغراء مازحة ... نحن عرب دمائنا ساخنه لسنا مثلهم...نحن احسن منهم...
كان بزها ملتحما بصدري اشعر بطراوته الفتاكة و نظراتي لم تفارقها بل كانت تجد منها نفس النظرات تقريبا،،نظرات اثاره ممزوجة بالحذر.. كان الظلام يلفنا فلا عين يبلغنا مرآها و كانت بين ذراعاي انثي كما احبهم و اعشقهم حلوة في انحناءات جسدها وقحة في استفزازها لي بنظراتها الشبقة المترددة... التفت خلفي و كان المكان خاليا كقفار الصحراء و لما عاودت النظر اليها ابتسمة و كانت هذه دعوة صريحة لالتهامها فملت عليها برأسي و التثمت شفاهها.. قبلة خاطفة سريعة ثم أخرى ردتها راقية فرميت الكلبة الغبية من ذراعي و احتضنتها بكلتا يداي ضممتها الى صدري و و ذبت معها في قبلة شبقة عميقة ثم تركتها و قلت...كنت ارغب في التهام شفاهك منذ رأيتك تدخنين و تثنين رجلك و شفت فخذك و لحمك العاري.. اكملت كلامي و قبضت على باطن فخذها بكفي ادعكه بقوة اكاد امزق قماش بنطلونها الجينز حينها ردت باهة جميلة خلابة و قالت... و انا كان نفسي تبسني من ساعت ما ذكرت حبيبتك...قبلني قبل ان تنبح الكلبه اللعينه و يسمعها الجميع...
عدت التهم في شفاهها و يداي سرحت قبضت على طيزها و بعبصتها فرجعت بطيزها للوراء أكثر و فتحت رجليها فقلتلها ... اففف ليييه مش لبسه جيبة كان نفسي المس لحم طيزك فقالت اها طيزي هتعملها اي كملت تقيبل و انا اقلها بين قبلات خاطفه...ادعكها و ابعبصها و اهههه بلساني الحسها كلها فقالت كانها تسنفزني ... و بس... اجبتها و انكها بزبي و لساني
انا : مش قادر خلاص نزلي البنطلون
راقيه : انت اتجننت مش هنا لا لا ... بعدين لما ينامو...
انا : طيب علاقل وريني طيزك هموت و اشفها
راقية : لا لا كفاية صباعك حاسه انو هيخرم البنطلون و يخرمني معاه
انا : طيب اذا كان كده... مش قادر هنفجر... مش انتي بتشفطي زي ما قلتي خلاص مصيلي زبي..متبصيش فوق انا لابس برمودا اقدر اغطي نفسي بسرعه...
نزلت رقروقه على ركبها و و نزلتلي البرمودا و طلعت زبي الي كان واقف على اخره و ابتدت تبوس فيه و تلحس و تلعب بالبيضات و بعدين دخلتو في بقها شوية ذاقتو و طلعتو و رجعت حشرتو تاني و ابتدت تدخل فيه و تطلع من بقها و تلعب بلسانها على راسو و تدخل في طرف لسانها في خرم زبي...الشرموطه كانت خبره و كملت مص و و هي كبسه عليه بشفايفها جامد و انا كنت بتحرك معاها و بنيك في بقها و برزع و انا بزوم حتى حست بكل جسمي اتصلب بعدت زبي عن وشها و كملت تحلب فيه و انا بنطر في لبني في الهوى و على ايدها و انا بتأوه جامد من النشوة الجميلة العارمة الي وصلتني ليها راقيه بحركاتها المتشرمطه الخبيره...
بعد ان انهينا صعدنا درج البيت و مع كل خطوة قبله ثم ابعدتني عنها قليلا و اخرجت منديلا ورقيا ناولتني اياه و طلبت مني ان انضف وجهها من اثار احمر شفاهها حتى لا ننفضح و هي بدورها نصفت وجهي...
دخلنا فوجدنا خالتي قد نامت و البنات جالسات امام التلفاز يتابعن في فلم، اخبرتهم راقية انني رافقتها في نزهة على الكورنيش و انها كانت تريد تذوق الايس كريم من عند البريما فيرا محل مشهور عندنا... انطلت الكذبة عليهم و كلمنا معهم متابعة الفلم ثم توجهن الثلاثة لغرفتهن حتى ينمن و بقيت انا في الصالة حيث كنت انام... كان الاتفاق مع راقيه ان تنتضر البنات حتى يستغرقن في النوم ثم تلحقني الأمر الذي طاله ساعه و نصف او اكثر قليلا كنت. كنت من شدة هياجاني على راقيه اداعب في زبري و انا اتذكر في نومة طيزها و بزازها ثم اترك زبي قبل ان اقذف حتى سمعت الفرج، صوت باب غرفة البنات و قد فتح فقمت من مكاني فلمحت خيالا يقترب في الضلام، كنت اقف عند باب الغرفة و ما ان اكلت راقية برأسها حتى حضنتها و فاجأتها فكانت تضحك همسا و هي تقول اني ارعبتها.
دخلنا و اقفلت الباب علينا بالمفتاح حتى لا يفاجأنا اي احد ثم بسرعة كبست زر الاباجورة و من نورها الخافة نسبيا لمحت ما شيب شعري و اذاب قلبي و عقد لساني الثرثار عن النطق، كانت راقية لا يستر جسمها الكرفي الكامل الفاجر الا تي شرت ابيض لا يغطي حتى كسها و تحته اندر اسود ساتان بلعته شفرات كسها فكانها كانت ترتدي تونج خيطه الرفيع من الأمام. صدقا ضللت لثواني هكذا ابحلق فيها مشدوها من فجر جسمها الأمر الذي استساغها و حرك انوثتها فقالت هامسة
راقية : ا لهذه الدرجة اعجبتك؟ يبدو ان تأثيري سحري عليك
انا : انا يا راقية اتمنى ان يكون هذا حلما حتى لا استيقظ منه ابدا فتضلين معي
تقدمت نحوي في خطى كلها منيكه و دلع و أرادت ان تخلع قميصها فسبقتها و منعتها و قلت لها تؤتؤتؤ اتركيلي هذه المتعة...سيبيلي نفسك علاخر...و بعبصتها من كسها و انا اقول ... يا ليت كسم الفجر مش يطلع... و من لهفتي عليها خليت صباعي يلعب في كسها و طيرت البكسر بتاعي جبتو اوت و يدوب كنت بديت العب بخرمها حتى حسيت ببلل و ان الاندر صار ندي و هي عينيها ما نزلتش من عينيا و كانت تعض في شفتها و قالتلي انا عوزه اكلك كلك انت دخلت دماغي بستها من رقبتها و ازحت الاندر على جنب و دخلت صباعي في كسها و انا بقلها بهمس في ودانها ... الليلادي مش دماغك الي هيتملي هتدخل فيكي حاجات كتير و كملت كلامي و نزعتلها التي شرت و شفت اجمد بزاز حتة اشطه منفوخة طراوة و هالة بنية فاتحه تحيط بحلماتها الواقفه.. قفشت فيهم حبه و قلتلها كفايه عذاب لفي عاوز اشوفك من ورى لفت و هي بتقول للدرجادي عجباك و احا مش كانت تعجب بس...نزلتلها الاندر بشويش و بطريقه سكسيه و كانت كل تبان حته من طيزها عينيا بتتفتح اكثر... تخيلوا هضبتان مستنفرتان الى الخلف مرتفعتان في شموخ ضاري في اثارته لا عيب يشوبهما، جمال صارخ لو كتبت فيه السطور لجفة اقلامي و انتهت ورقاتي و لم اوفي رجراجها حقه...نزلت على ركبي ابوس في طيزها و بليت صباعين دخلتهم في كسها و ابتديت انيك في خرمها الضيق المفتوح جديد و لساني سرح يلعب على هضاب طيزها و حتى عضيتها من شدة هيجاني من فردة من طيزها فقطعت اهاتها تاوه الم صغير و راقيه هاجت خلاص و حمية هرفت ذلك لما نزلت في وضع الكلبه على ركبها و كيزها مفلئسه ليا و قالتلي كملت بصوابعك متشلهمش و فعلا كملت و ياااه لما فلئسة طيزها زادت كبرة...نزلت وراها شغال لحس و بوس في طيزها و حشرت لساني بين فلقاتها و ابتديت امص في حواف فردات طيزها و لساني هاري شقها لحس و اول ما بلغ خرم طزها لعبت عليه دواير و من سرعة حركة صوابعي في كسها و افعال لساني في خرمها ركبها صارت بترعش و هي بتهنج و كتمه اهتها موطياها عشان ما نتسمعش ثم نطقت برعشه في صوتها و قلتلي دخلو سامي قلتها كده ادخله بالناشف تعالي بليه قالتي همصه بس متشلش صوابعك من جوايه... لفت و نزلت ببقها بلعت زبري و ابتدى دماغها طالع نازل في تناغم الا لما اسرع حركة صوابعي جواها تتوقف ثواني و تشيلو من بقها و تنهج بالاهات المكتومه و زدتها من محنتها لما شلت صوابعي من كسها و دخلت صباع في خرم طيزها الراقي فعلا اسم على مسمى صباعي دخل بصعوبة شوية خرمها مكنش مستعد و واضح جدا انه ضيق...
سابت زبري و نامت على ظهرها و ركبتها و هي رافعه رجليها... بعد ربع ساعه لعب بستها من بقها و زبي كان هيذوق الكس اول مرة...فرشت كسها مرتين و بليت زبي كويس بعسلها و عينت الراس على خرم كسها و ركزت مع حركات وشها جامد و انا بزق في زبري الي بلع راسو كسها و شفتها ازاي غمضت عينيها بطريقه سكسيه تجنن و كملت دفعت نصي قدام و كان زبي كل ما يدخل فيها سنه يحس بحرارة و متعه عمري ما ذقتها و لا حستها و كملت دفع حتى لمسو بيضاتي شفرات كسها ساعتها حضنتني جامد و هي بتاكل في وداني و تهمسلي بصوت مبحوح من الشهوة...استني شوية ما تتحركش دلوقتي اههههه ملتني بيه... كملت كلامها و اخذت شفيفي بين شفيفها و ابتدت تحرك في وسطها على زبي ساعتها ابتديت اتحرك و ارزع فيها وحده وحده و انا حاسس اني في دنيا تانيه و طاير في السماء و سرعت من حركتي و على صوت صفع اللحم باللحم و زبي كان بيدخل فيها لاخرو 17 سنتي عراض غلاض خلوها تزوم و تمسكني من ايدي تدوس عليها جامد و كلمتني ملهمتي و استاذتي و قالتلي...مش بسرعه كده اهدى كده هتجيب و انا لسه... سمعت كلامها و رجعت اتحرك ابطئ لكن برزعو فيها كلو علاخر و ازيد ازق لقدام لما يدخل كلو و حركاتي المبتدئه عحبتها خلتها تمسكني من طيزي بايديها الاتنين و تسحبني اكثر... و من قوة رزعي و قبلهم صوابعي الي هروها كملت معاعا رزعتين انتفضت بعديهم و ضمت راسي جامد بين ابزازها و فهمت انها بتجيب و انا كمان رجعت ارزع فيها بقوة و بسرعة و كلها ثواتي حسيت بزبري ابتدى ينتفض فطلعتو بسرعه و حطيته على سرتها و جبت لبني زخة ورى زخه حتى مليت بطنها و سرتها بلبني السخن...
نطرت لبني و ارتميت تمددت جنبها و بقينا فترة هكذا منفصلين عن الواقع ارجعنا الى رشدنا صوت كحة مرتفعة مأتاها غرفة البنات فتحاملت راقية على نفسها و قامت بسرعه و لبني يتقاطر من على بطنها و اخذت التي شرت و الاندر و طارت مسرعة دخلت الحمام و فعلا بعد دقيقه سمعت صوت فتح باب البنات و طرقات على الحمام، كانت ريم قد استيقضت و تريد قضاء حاجتها....
قضيت باقي ليلتي و انا امني نفسي برجوع ملاكي و حوريتي لكنها آثرت الأمان و لم ترجع فبقية اخطط كيف ساستفرد بها غدا، كنت اؤثر ان يكون لقائنا خارج البيت و ان لا اعيش جو الخوف ثانية، لم يكن امامي الا شواطئ البحر النائية لكن حتى هذا وجب ان نكون وحدنا و كان الحل بسيطا. منال بطبعها كرهت البحر ملته فهو امامها كل يوم يكاد يلتهما و الحل بسيط...
في الغد استيقض الجميع و تحلقنا حول طاولة الفطور، جلست بجوار ريم مقابلا لراقيه و كنا نتبادل نظرات شوق تكاد ان تفضحنا حتى عملت بصوت العقل و تحججت اني اريد ان ادخن سيجارة. اول فرصة اختليت براقيه فيها فهمتها ان تقول انها تريد ان تذهب الى البحر باكرا قبل ان تبلغ الشمس كبد السماء و ترتفع في رابعة النهار و انها لا تطيق الحر الشديد و بالفعل قالت ذلك فجاء الرد لسوء الحظ
ريم : تصدقي...لكي حق نذهب باكرا ثم نرجع فننعم بقيلولة انا تعودت على النوم على الاقل ساعتان كل يوم
نضرت نحوي راقيه تنتضر ردة فعلي فقلت باني كالعادة اوصلت ريم اولا و في طريق الرجوع الى راقيه مررت بمحطة البنزين و ملأت قارورة بلاستك بلتر و نصف من البنزين ثم رجعت الى راقيه التي كانت تنتضرني و ما ان ابتعدنا امتار عن البيت صمتني بقوة و هي راكبة خلفي و قبلتي من رقبتي و هي تقول
راقية : امس كأنها لم تكن مرتك الأولى جنس كاملا لوحدك...انا ايضا لم اشعر بهذا الكم من الاثارة من قبل و اهي ريم بوزتلك كل الي في دماغك
انا : تفتكري؟؟ لماذا لم تفكري انه ممكن ان يتعطل السكوتر مثلا...ابسطها ان ينفذ منا البنزين
راقية : اممم ممكن لكن اذا نفذ كيف نرجع
انا : عادي سنصل الى هناك و انتِ ماشيه و انا اجر في الخردة اللعينة ثم اترككم هناك تسبحن و اخذ زجاجة بلاستيك اصلا انا ماليها بنزين و لاففها في كيس اسود و ارجع بعد نصف ساعه...
راقية : هههه يعني انت ريم لم تفسد كل ملعوبك
انا : لا اطمأني انا محضر لكل شيء...
اكملت كلامي و اخذت طريقا اخر متوغلا في غابة الناضور حتى وصلنا عند حافة شاطئ صخري. كان المكان خاليا قفارا، استطلعت الأرجاء بنضري و توجهنا نحو صخرة عظيمة اخفيت خلفها الموتوسيكل و بدون مقدمات زنقت راقية ظهرها للصخرة و نزلت على شفيفها بوس و مص و عضعضه في شفتها السفلى و نص في لسانها و قلتلها طلعي زبي و العبي بيه..طلعته و هي بتبوس في عنقي و مسكتو تدلك فيه و هي بتهمسلي...وحشني الي امبارح جنني و متعني جاوبتها بصفعه على طيزها و انا بقول... اخيرا هشفها في ضي النهار ضحكت راقية بشرمطه و هي بتقول انا مش مصدقه ان الي بعمل بيها حمام مجنناك للدرجادي جاوبتها بقرصه لطيزها و انا بقلها النهارده فيه فرق النهادره مش هيطلع منها حاجه دي هتاخذ... ضحكتك على كلامي و انا انهمكت اطلع في بزازها و هجمت عليهم بوس و لحس بس كان السويم سوت عاملي ازعاج فقلتلها تنزع ملط و نزعت زيها و زي امبارح ايدي هجمت عكسها فحت و لعب بزنبرها و بعبصه و بليت صوابعي و حشرتهم فيها و لساني كان مش راحم بزازها و حلماتهم و لا سناني عتقوهم... النهارده زدت حاجه جديده و امر اخر...بينما ايدي اليمين كانت فاحته كسها بالنيك زدت بليت سبابتي اليسرى و نزلت بعبصه في خرم طيزها و من فعل صوابعي بطيزها و كسها و لساني و سناني ببزازها البنت ما عادتش قادره توقف عدل على رجليها و ايدها الي مسكه زبري فقدت عليها السيطرة و صارت بتقبض عليه جامد بقوة حتى صحت و نبهتها رخت ايدها و علت صوتها بالاهات وكانت بتزوم و جابت اخرها لما صارو صباعين بينيكو فيها من كسها و صوباعين من طيزها و ساعتها اتاكدت الف بالميه انها مفتوحه من ورى... ضربتها على طيزها و انا بسالها مين سعيد الحض الي خرمها من ورى جاوبت بصوت مهنج ...مراد مراد و قمنا منو سيره ... انا كل همي كان افشخها بالنيك و لا على بالي مين فتحها اصلا... مستنتهاش حتى تمص المرادي خليتها تلفئس تنحني تسند على مقعد الموتوسيكل و جيت وراها دخلو في كسها و ابتديت ماشي جاي عكسها ارزع فبها بسرعه و انا ماسكها من اردافها و كل مدفع زبري لقدام كنت برجع طيزها لورى بايديا و لما احس ان شهوتي قربت اريح حبه و انحني فوقها امص في رقبتها و اقرص في حلمات بزازها و هي قلبت لاكبر شرموطه و ابتدت تحرك في نصها و هي الي تروح قدام و ترجع لورى ترهز على زبي و زدتها في محنتها و عليت صوت اهاتها لما مسكت زنبوىها و هات يا فحت و لعب فيه حتى حسيته بينبض في ايدي و هي كبست جدران كسها على زبري و هي بتجيب....
هديت حبه و طلعته من كسها و زدت بليتو من عسل كسها و ريقي و فرشت شق طيزها شوية و رجعت ابعبص في خرمها و اتف فيه و انا فاتحو و مباعد فردات طيزها بايديا... عدلت راس زبي على خرم طيزها و قلتلها تلفلي بوشها عايز اشوفها عامله ازاي و انا بقتحم في طيزها و فعلا اول ما حسيت بحشفة راس زبي تدخل ابتدت شفايفها تتلوي و تزوم... كان منظرها فاجر و انا ببص لزبري و هو بيختفي حبه حبه و طيزها بيبلعو.. دخلت زبي لاقل من النص و ابتديت اتحرك بصعوبة زبري مش بيزفلط يزلق زي في كسها حتى هي ابتدى صوتها يعلى ... اه اه اه بشويش اه اه مترزعش جامد اه يا سامي كفايه مدخلش اكتر كده كفايه ... منضر طيزها المربربه كان تحفه و هي بالعه نص زبري، مدت ايدها تلعب بكسها و لما شفتها حميت اكثر سرعت من حركتي و قلتلها تشد و ترخي خرم طيزها على زبري فجوبتني وسط اهة بنت متناكه انها متقدرش بيوجع جامد لما تشد خرمها قلتها خلاص ارخي نفسك و اتمتعي مش عاوزك تتوجعي و ابتدت تعمل في حركات سكسيه عشان اجيب بسرعه و ارحم طيزها و تحركها و تهزها و انا خلاص جبت اخري معاها زقيتو فيها و و نطرت لبني كلو جوه طيزها و كان منضر يهبل و انا بشيل في زبري و خرم طيزها الي قلب احمر برجع يقفل و اللبن نازل منه...
احبابي كانت هذه مغامرتي مع راقيه امل انها نالت اعجابكم و ساترك القصة مفتوحه اضيف فيها اجزاء اخرى اذا تيسر...
لي عودة في قصه مم النوع الذي اعشقه ... النوع الرومنسي الدرامي الحزين و انتضروني قصة احداثها واقعية حدث لصديق لنا ابكت كل قلب ذو احساس سمع احداثها.. انتضروني في قصة ... و من الحب ما قتل....
اخوكم سامي التونسي