Man hady
02-27-2018, 12:25 AM
قصتى حقيقة حصلت بالفعل زمان و انا طالب في الكلية كان عمرى ايامها تقريبا 20سنة مع ست اكبر منى و هى كانت ارملة في الاربعينات .
الموضوع مش تاليف ولا اختراع ده واقع عشيته وبحكيهولكم .
القصة تبدأ بهمام الحسينى طالب مغترب في جامعة حلوان ، ساكن في عمارة 9 ادوار في اخر دور في شقة مع صديقة ، و العمارة كل دور شقتين ،
و بعد كام شهر صديقة ده تركه و ابتدي هو يكون لوحده ، ومن هنا الست جارته مدام سهام ابتدت تساعده و كانت بتعاملة بحب زي ابنها ، عطف وحنية ام ، يسبلها مفتاح الشقة يرجع يلاقيها متنظفة و مترتبة ، اوقات تغسله هدومه ، اوقات هدايا ، او قات عزمة علي الغدا ، اوقات مراجعة و مساعدة في المذاكرة .
نسيت اقولكم انها كانت ارملة و ابنها الوحيد جاتله الهجرة الي امريكا و سافر و سابها لوحده ، وهي اعتبرتينى زي ابنها .
في الاول كنت بنظرلها علي انها فعلا زي امى ، و خصويا انها مكنتش بتعمل حاجة ملفتة وطبيعية جداً ، بس انا غصب عنى ابتديت اشوف فيها جمال الانوثة وجمال الست الكاملة الناضجة ، و ابتدى جسمها في ملابس البيت يلفت نظرى ، ويشدنى جدااااااا .
ست اربعينة طول بعض بيضاء ، شعرها طويل ، صدرها بارز وملبن ، جسمها مدملج ، طيزها مدورة وملفوفة ، ريجلها ملفوفة .
ابتدى يحصل اثارة لما اشوفها ، و احيانا انتصاب .
كنت لسه شاب صغير ودي بالنسبالى حاجة مثيرة و الوقت ده مكنتش لسه اعرف الصور الجنسية ولا الافلام ، الكلام ده كان سنة 1995 و جسمى مليان طاقة و حيوية و، ومحوش لبن كثير ، وخصوصا مكنتش سمعت عن العادة السرية .
المهم عشان مطلوش عليكم في يوم كده تقريبا بعد المغرب لقيتها بتخبط عليش شقتى ، ففتحت و عرفت منها انها دخلت تستحمى و انبوبة سخان الغاز فضيت عليها ، فركبت الانبوبة الجديدة .
بس في اليوم ده حصلى اثارة وانتصاب قوى جداااااااااااااااا ، لدرجة ان زوبرى لاقيته شادد بطريقة غريبة ، حاولت اهدى من نفسي مامكنش ، حاولت اخرج لاقيت جسمى في حالة من الفوران ، وهايج جدا ، و زوبرى قدام منى عامود . و ده لانى شوفتها لابسة روب اسود قصير .
في اليوم ده فكرت انى انيكها ، بس الزاى مش عارف ، معنديش اي معلومات ولا تجارب سابقة ، ولا شوفت صور ولا افلام ، بس طبيعى كنت عاوز ادخل زوبرى في كسها ، بس الزاى مش عارف .
هى دخلت تجيبلي عصير من المطبخ وانا دخلت الانترية و روحت قلعت هدومى كلها و استنيتها ، و زوبرى واقف قدام منى عامود وشكلة يخوف .
هى جت الانترية واتفجأت بيا و اتخضت و قالتلى ايه يا مجنون ؟ انت اتجننت ؟ البس هدومك ..... وانا روحت حضنتها و هاتك يا بوس و احضان ، وهى تقولي بلاش كده ، بلاش كده عيب ، انا زى ماما .
وانا في دنيا ثانية ولا سامع ولا شايف وكل همى عاوز ادخل زوبرى في كسها .
فروحت وقعهتا علي الارض ، فوق سجادة الانترية ، وركبت عليها و الروب اتفتح لوحدة من المقاومة ، تخيلوا لاقيتها لابسة الروب من غير سوتيانة ولا كلوت .
انا شوفت كده و زوبرى شد اكثر و صممت لازم ادخله في كسها ، و فعلا فضلت راكب عليها ، وفتحت ريجليها و هى بتقاوم ، وفي لحظة وبسرعة معرفش حصلت الزاى روحت رشقت زوبرى كله مرة واحدة في كسها ، فجاة حست بالـــ20سم لزوبرى كلهم جوه كسها .
و سمعتها بتتوجع واهات ، وبتقولي بس يا ولا ، بس يا ولا ، حرام عليك ، بس كفاية مش قادرة ، و انا شغال دق في كسها ومش مديها فرصة .
لاقيتها راحت رفعت ريجليها ولفتهم حوالين وسطى ، وحضنتنى اوى وشدتنى عليها في حضنها وهاتك يا بوس من شفايفى ، و صوتها طالع بكلمة اه اه اه ، وتصرخ اه اه اه مش قادرة ، حرام عليك ، برتعش برتعش اوووووووف مش قادرة ، طبعا انا مش فاهم ايه الي بيحصل ، لكن انا لكن انا مبسوط انى اتمكنت منها و ان زوبرى جوه كسها و عمال ادوق فيها جامد ، وهى بقيت تغمض عنيها وبقيت في دنيا ثانية .
وفضلت تقول اه اه اه وتصرخ لحد ما لقيت بتصرخ اوى و بترتعش و تتنفض و حضنتنى جامد ، كلبشت فيا ااااااااوى وصرخت وبعدها جسمها هدى و بقيت تحضنى ، طبعا مكنتش فاهم ايه الي بيحصل ، و تقولي كفاية ارجوك كفاية ، سيبنى ابوس ريجليك
كفاية كده ، حرام عليك هموت في ايدك .. وكفاية ، طب بوص وعد هخليك تعمل تانى بس طلعه كفاية مش قادرة . طبعا تقريبا عدى نصف ساعة و انا شغال دق في كسها متواصل .
نكمل مرة ثانية .
الموضوع مش تاليف ولا اختراع ده واقع عشيته وبحكيهولكم .
القصة تبدأ بهمام الحسينى طالب مغترب في جامعة حلوان ، ساكن في عمارة 9 ادوار في اخر دور في شقة مع صديقة ، و العمارة كل دور شقتين ،
و بعد كام شهر صديقة ده تركه و ابتدي هو يكون لوحده ، ومن هنا الست جارته مدام سهام ابتدت تساعده و كانت بتعاملة بحب زي ابنها ، عطف وحنية ام ، يسبلها مفتاح الشقة يرجع يلاقيها متنظفة و مترتبة ، اوقات تغسله هدومه ، اوقات هدايا ، او قات عزمة علي الغدا ، اوقات مراجعة و مساعدة في المذاكرة .
نسيت اقولكم انها كانت ارملة و ابنها الوحيد جاتله الهجرة الي امريكا و سافر و سابها لوحده ، وهي اعتبرتينى زي ابنها .
في الاول كنت بنظرلها علي انها فعلا زي امى ، و خصويا انها مكنتش بتعمل حاجة ملفتة وطبيعية جداً ، بس انا غصب عنى ابتديت اشوف فيها جمال الانوثة وجمال الست الكاملة الناضجة ، و ابتدى جسمها في ملابس البيت يلفت نظرى ، ويشدنى جدااااااا .
ست اربعينة طول بعض بيضاء ، شعرها طويل ، صدرها بارز وملبن ، جسمها مدملج ، طيزها مدورة وملفوفة ، ريجلها ملفوفة .
ابتدى يحصل اثارة لما اشوفها ، و احيانا انتصاب .
كنت لسه شاب صغير ودي بالنسبالى حاجة مثيرة و الوقت ده مكنتش لسه اعرف الصور الجنسية ولا الافلام ، الكلام ده كان سنة 1995 و جسمى مليان طاقة و حيوية و، ومحوش لبن كثير ، وخصوصا مكنتش سمعت عن العادة السرية .
المهم عشان مطلوش عليكم في يوم كده تقريبا بعد المغرب لقيتها بتخبط عليش شقتى ، ففتحت و عرفت منها انها دخلت تستحمى و انبوبة سخان الغاز فضيت عليها ، فركبت الانبوبة الجديدة .
بس في اليوم ده حصلى اثارة وانتصاب قوى جداااااااااااااااا ، لدرجة ان زوبرى لاقيته شادد بطريقة غريبة ، حاولت اهدى من نفسي مامكنش ، حاولت اخرج لاقيت جسمى في حالة من الفوران ، وهايج جدا ، و زوبرى قدام منى عامود . و ده لانى شوفتها لابسة روب اسود قصير .
في اليوم ده فكرت انى انيكها ، بس الزاى مش عارف ، معنديش اي معلومات ولا تجارب سابقة ، ولا شوفت صور ولا افلام ، بس طبيعى كنت عاوز ادخل زوبرى في كسها ، بس الزاى مش عارف .
هى دخلت تجيبلي عصير من المطبخ وانا دخلت الانترية و روحت قلعت هدومى كلها و استنيتها ، و زوبرى واقف قدام منى عامود وشكلة يخوف .
هى جت الانترية واتفجأت بيا و اتخضت و قالتلى ايه يا مجنون ؟ انت اتجننت ؟ البس هدومك ..... وانا روحت حضنتها و هاتك يا بوس و احضان ، وهى تقولي بلاش كده ، بلاش كده عيب ، انا زى ماما .
وانا في دنيا ثانية ولا سامع ولا شايف وكل همى عاوز ادخل زوبرى في كسها .
فروحت وقعهتا علي الارض ، فوق سجادة الانترية ، وركبت عليها و الروب اتفتح لوحدة من المقاومة ، تخيلوا لاقيتها لابسة الروب من غير سوتيانة ولا كلوت .
انا شوفت كده و زوبرى شد اكثر و صممت لازم ادخله في كسها ، و فعلا فضلت راكب عليها ، وفتحت ريجليها و هى بتقاوم ، وفي لحظة وبسرعة معرفش حصلت الزاى روحت رشقت زوبرى كله مرة واحدة في كسها ، فجاة حست بالـــ20سم لزوبرى كلهم جوه كسها .
و سمعتها بتتوجع واهات ، وبتقولي بس يا ولا ، بس يا ولا ، حرام عليك ، بس كفاية مش قادرة ، و انا شغال دق في كسها ومش مديها فرصة .
لاقيتها راحت رفعت ريجليها ولفتهم حوالين وسطى ، وحضنتنى اوى وشدتنى عليها في حضنها وهاتك يا بوس من شفايفى ، و صوتها طالع بكلمة اه اه اه ، وتصرخ اه اه اه مش قادرة ، حرام عليك ، برتعش برتعش اوووووووف مش قادرة ، طبعا انا مش فاهم ايه الي بيحصل ، لكن انا لكن انا مبسوط انى اتمكنت منها و ان زوبرى جوه كسها و عمال ادوق فيها جامد ، وهى بقيت تغمض عنيها وبقيت في دنيا ثانية .
وفضلت تقول اه اه اه وتصرخ لحد ما لقيت بتصرخ اوى و بترتعش و تتنفض و حضنتنى جامد ، كلبشت فيا ااااااااوى وصرخت وبعدها جسمها هدى و بقيت تحضنى ، طبعا مكنتش فاهم ايه الي بيحصل ، و تقولي كفاية ارجوك كفاية ، سيبنى ابوس ريجليك
كفاية كده ، حرام عليك هموت في ايدك .. وكفاية ، طب بوص وعد هخليك تعمل تانى بس طلعه كفاية مش قادرة . طبعا تقريبا عدى نصف ساعة و انا شغال دق في كسها متواصل .
نكمل مرة ثانية .