ميكاا
03-03-2019, 02:37 PM
صاحبي استغلنى عشان ينيك ماما ..
انا وحيد امى ودلوعها خاصى بعد ما بابا وماما اتطلقوا .. ماما كانت بتهتم بنفسها بشكل كبير خاصة وهى قاعده فى البيت .. اتجوزت مره لكن ما كملتش فى جوازها عشان عرفت بعدين ان جوزها مكانش بيكيفها وهى مكانتش متجوازاه حبا فيه يعنى هى اتجوزته عشان يشبع رغباتها مش اكتر ومن يومها وهى ما اتجوزتش وعاشت معايا عشان تربينى .. شوفت معاها كل انواع الدلع وكانت بتحبنى جدا
عشان ما اتوهكوش تعالى اوصفلكوا ماما .. ماما ست بلدى لهجتها فلاحى شويه لكن بيضه وجسمها كيرفى لكن امكانياتها ضخمه .. طيزها عريضه وكبيره .. بزازها متوسطين الحجم .. بتحب تلبس عبايات الوان ميلتون بره البيت عشان بتحب تشوف نظرة الرجاله وهيجانهم عشان العبايات الميلتون او الجل ديه بتمسك فى الجسم وبتظهره .. وطبعا فى البيت فى الشتا كاش مايوه و فى الصيف قمصان نوم بلدى طويله لكن بزها كله بره
كنت بكبر وهى بتكبر معايا وبتحلو زياده وبتتحول الأنوثه بتاعتها لميلف هيجان هيموت على اى زبر خاصة انها مبقاش مرغوب فيها فى الجواز والاستقرار اد ما بقت مرغوبه فى النيك مش اكتر .. ماما من حوالى سبع سنين وانا فى بداية مراهقتى كان عندها 42 سنه .. صحابى كانوا بيحبوا يجولى البيت جدا وما فهمتش السبب غير متأخر
كان ليا صديقى اسمه حسن .. حسن ده قريبى وفى نفس الوقت زميلى فى الدراسه .. وكان شاطر جدا .. جسمه مفرود و رياضى وعضلاته كبيره جدا وكان سنه ما يدلش انه سبعتاشر سنه لسه
حسن ده كنت كل ما اذاكر معاه كان يستعرض جسمه ويتحرش بيا كتير بالكلام .. وكان بيوجهنى اتفرج على سكس و كان بيسمعنى حكاياته عن الجنس وتحرشه بالستات .. كان بيفتخر كتير بمصدر قوته ومكانش بيتمرن على حد غير على .. وانا كنت بحبه جدا كان بيدافع عنى دايما ويضرب اى حد يقربلى .. وكان بيحب يجبلى البيت جدا ومانا كمان كانت بتحبه جدا وكان اقرب اصدقائى ليها وكانت بتعتبره ابنها تماما ..
فى مره بنذاكر عندى فى البيت كانت ماما عند خالتى وبنتفرج على سكس لقيته طلع بتاعه .. ساعتها ارتبكت جدا وبصتله ب استغراب وقولتله انت بتعمل ايه .. قاللى هضرب عشره .. قولتله انت اتجننت ايه اللى بتعمله ده وماما ولسه هكمل وانا عينى على بتاعه وبقول فى نفسى زب راجل ده ولا زب حصان .. لقيته حسس على رقبتى وقاللى ميكا ايه رأيك تسيبلى نفسك ونستمتع ببعض شويه قولتله ازاى قاللى ما تسألش .. تعالى فى حضنى وان كان على ماما هنقفل الباب كويس .. معرفش ايه اللى خلانى اوافق وكنت متردد بس التردد راح لما لقيته بيلعبلى فى شعرى وواخدنى فى حضنه وابتدى يقلعنى .. واولةما شاب زبى رقد ع الأرض من الضحك .. قاللى ايه يلا ياخول ده دانت مفيش خالص
ساعتها حسيت ب احساس اهانه ومنه استمتاع مش عارف .. فضل يداعبنى وكان خبره كبيره وفضل فى حضنى وكلماته كلها تريح قلبى .. ابتدى يبوسنى ويهيجنى بكلامه وواحده واحده خلانى اتجرأ واطلب منه ينيكنى .. وقد كان .. ابتدى يخلينى امصله بتاعه وكان بيحشره لحد زورى وسخن وفجأه هجم على وابتدى يتف على طيزى ويدخله واحده واحده وقعد ينيك فيا وانا هموت منه ع الأخر وجابهم فيا كتير اوى يومها
فضلنا كده فتره وكل مره يطلب منى حاجه زياده وانا مكنتش بقولله لأ .. كنت هيجان عليه وبحبه فى نفس الوقت .. كان بيلاعبنى ب افلام السكس وكل مره يبعتلى فيديوهات اشوفها تسخنى اكتر .. مره واحد بيتناك وهو لابس لبس امه .. مره واحد بيتناك قدام مامته وهى بتلعب فى كسها .. مره واحد بيتناك مع مامته من عشيقها .. مره واحد مامته بتتناك من صاحبه وهو بيتفرج .. وكنت كل ما اتفرج احلم واهيج اكتر واتخيل ماما .. قدر يخلينى اتخيل ماما فى كل الفيديوهات اللى بعتهالى
فى مره من المرات وهو بينيكنى ابتدى يجيب سيره ماما .. تظاهرت انى متدايق لكن سريعا لما اقنعنى انه بيحب ماما زى مامته واكيد ما يقصدش اهانتها وقاللى انت كمان عارف انها بتحبنى .. لكن ده خيال واحنا بنستمتع بيه بس .. اقنعنى لدرجة انى كنت بردد كلماته عن ماما واذكر اسمها و اقولله نيك حنان لبوتك نيك حنان الشرموطه بتاعتك وكان يجيج اكتر على وجابهم يومها ييجى تلت مرات
من بعد الموقف ده وهو قرر ما ينيكنيش غير فى بيتنا .. مره قرر ينيكنى وماما فى البيت قفلنا الباب وقعد ينيكنى ويقوللى امك الشرموطه اللى بره ديه هقسمها نصين .. ومره قرر ينيكنى واحنا بنتظاهر اننا بنذاكر واحنا مواربين الباب عليها وهى بتمسح الصاله ومره كانت ماما عند خالتى قرر ينيكنى فى اوضتها وانا لابس لبسها وعرقها فيه من هنا ابتدت علاقتنا تاخد منحنى تانى تماما
ابتدى يكلمنى عن ان لازم علاقتنا تطور وان لازم الناس تعرفها .. اقنعنى بحبه ليا وبماما .. اقنعنى انه لازم يقرب من ماما ويخليها تحبه زى مانا بحبه بالظبط وفى الحاله ديه مفيش اى عوائق تمنعنا .. كنت زى المجنون حبى ليه مخلينى مصدقه كنت بنقدفذ كل رغباته كنت عبد ليه .. كان بيخلينى احلم معاه .. لحد ما قاللى انه نفسه ينيك ماما .. مع انى اتصدمت الا انى استمتعت جوايا .. وبما انى كنت ورقه واضحه قدامى ما قدرتش ادارى استمتاعى مع اول بوسه على رقبتى ولقيتنى حضنته .. وفعلا ابتديا نسعى لكده جدا .. ابتديت اقربه من ماما اكتر اصورهاله وهى نايمه وهى بتمسح وهى فى الحمام .. اهيجه عليها وكل ما اهيجه اكتر كان جزائى اكبر بنيكه ومصة زبر .. كان بييجى بحجة المذاكره كل شويه .. كنت بحكيله عن كل حاجه بتحبها وخاصه بيها .. اهتماماتها وفعلا ابتدى يلعب عليها .. مره يجيبلها ورد ومره يحليلها مشكله مدايقاها .. قرب من ماما جدا وبقا فرد من البيت .. كان بيتلكك يبات عندنا مع ان ماما ما بتحبش كده بس كنت بقنعها .. وفى مره دخل الحمام ياخد دش .. وماما كنت فى الشغل وراجعه فجأة وهو عارف انها بره خرج بالبوكسر من الحمام وبتاعه تقريبا هيخرم البوكسر من حجمه وعضلاته كانت بتنفر من جتته ووقف قدامها وانا كنت براقب كل حاجه فى الأوضه وانا موارب الباب .. لقيت ماما تنحت لزبره شويه وبعدين على جسمه وبعدين عملت نفسها مكسوفه وقالت ايه ده وديرت وشها .. قام الشرموط عمل نفسه مكسوف وجرى على اوضتى وبعدين اول ما دخلت لقيت ماما حطت ايدها على بزها كده وليقتها بتنفخ كنوع انها هاجت اوى .. بعد ما لبس هدومه لقيته خرج لماما اعتذرلها وق****ا انه مكانش عارف انها بره وانه كان بينادى على بس انا ما ردتش
من الموقف ده وكل حاجه اتغيرت تقريبا كل حاجه .. بدل ما حسن كان بيقرب لواحده ماما كمان كانت بتقرب .. وهو كان بيتقل عليها .. ومره قاللى انا مش عاوزك فى البيت ما قدرتش قاللى نفذ اللى اقوللك عليه .. وقد كان مكانش بيقصد ييجى الا وانا مش موجود .. كان بيقابلها بره كتير وهى فى السوق مثلا ويشيل معاها الحاجه وبكون انا اللى معرفه .. كان بيقصد يحك فيها ويلمسها كتير كان بيقصد يقعد قعدات يبين فيها زبره .. ماما ارتبطت بيه وبوجوده جدا وابتدت تهيج عليه .. كانت كل ما ييجى تتزوق وتظهر نفسها اكتر .. ابتدى يكلمها عن مغامراته النسائيه ابادى يقعد معاها ابتدى ينسانى وابتديت اغير اوى منها
فى مره لقيته بيقوللى السناره غمزت وماما وقعت واعترفتله ب اعجابها بيه وانها كام يوم وهينيكها .. معرفش ايه حصلى من الهيجان .. ابتدى يورينى صور لماما عمرى ما شوفتها فيديوهات بتبعتهاله .. لحد ما فى يوم قاللى انا هنيك امك بكره .. اتصدمت معقوله الست اللى ربتنى وعاشت معايا كل ده هتتناك قدامى .. معقوله حسن هيوصل لرغبته ويخلينى انا وماما نتناك منه .. يومها ما نمتش صحيت الصبح رايح المدرسه لقيت امى بتقوللى ابقى عدى على خالتك بعد المدرسه وهاتلى منها اى حاجه مش مهمه عشان تبعدنى .. كانت عوزانى اروح لخالتى بعد المدرسهةرغم بعد المسافه واللى اكيد هتغدى عنهدها .. وقد كان ما روحتش لكن كنت متابع مع حسن وهو بيكسر هيبة ماما قدامى وهو بيصورهالى وهى بترقصله وهى بتغريه وهى بتمصله بتاعه .. ماما ست البيت تحولت لميلف بتطلب منه خلفى بتطلب منه يكون عنيف معاها .. ماما بتطلب منه يهينها ويستهزأ بيها .. ماما عملت كل حاجه تقريبا وناكها حوالى ست سبع موات يوها واشبعها تماما
روحت يومها وانا رجلى مش شيلانى .. وانا حاسس ان الدنيا بتلف بيا تماما .. وانا حاسس انى بيتنا بقى بيت دعاره .. كل شيئ فيه مباح .. دخلت بيتنا لقيت ماما لابسه قميص نوم مع انها كانت قللت الموضوع ده وابتدت تتأقلم انها كبرت وكده .. ماما حاطه احمر شفاه وقميص نوم قصير ومشغله اغانى شعبىاللى صوتها يمكن اختفى تماما .. ماما مبسوطه وبتضحك رغم اتفه الاسباب .. ماما عامله اكل بحبه بنفس يمكن ما كلتوش قبل كده ..
ابتدت ماما تتلكك لخروجى وابتدى حسن يتعامل مع ماما زى ما كان بيتعامل معايا تماما وقدر يمتلك ماما تماما ويقنعها ان لازم ابنك يتقبل كل حاجه .. قالتله مستحيل ق****ا اسمعى منى وابتدى يخليها تتخيل كل اللى كنت بتخيله وتهيج .. قاللى عاوزك تظهر انك مش مبسوط بوجودى وابتديت انفذ كلامه .. كننا اتنين عبيد ليه بيحول يوفق بيننا .. وفعلا ماما اللى كانت بتحذرنى من تقربى ليه بقت تقنعنى بوجوده بقت تحببنى فيه .. لحد ما فى يوم وهو فى عز هيجانه قرر يرمى كلمات من نوعية ابنك بيمصلى بتاعى ابنك وابنك وابنك واتصدمت من رد فعل ماما وهى بتهيج اكتر وتصرخ من الشهوه .. ماما ابنها بيتقال عليه بيتناك تنبسط .. ماما هيجانه ونفسها تشوف حسن بينيكنى ..
ابتدى اللعب يكبر ماما ابتدت تدلعنى .. ابتدت تقوللى كلمات انثويه وانت لو بنت ما كنتيش قعدتى .. ايه الشفايف الحلوه ديه .. ماما اتجننت وفقدت كل انواع العقل لحد ما فى يوم كننا بنهزر سوا ولقيتها بتقوللى ايه رأيك احميك ولا كبرت على يا ولا .. اتصدمت ورفضت تماما كانت بتضحك بصوت على وقالتلى بتتكسف يا وسخ .. تظاهرت ب لأ طبعا بس مش هينفعانا كبرت ومش هينفع لحد ما لقيتنى بتخيلها واحنا بنستحمى سوا .. ولقيتنى بوافق تدريجى .. اخر مره حسن وهو هيجان ق****ا علي مليش فى الستات وبحب الرجاله وماما كانت بتنكر وق****ا مش مصدقانى حاولى تشوفى خرم طيزه هتعرفى كل حاجه .. قالتله انت اللى عملت كده ق****ا لأ مش انا بس نفسى وضحكوا جدا جدا .. يومها قررت ادخل استحمى وانا لابس البوكسر وماما الميلف دخلت على زى القمر لافه شعرها كحكه ولابسه قميص نوم بينك بيشع جمالها منه تلت تربع بزازها بره مش لابسه سنتيانه لكن لابسه اندر اسود تحت ماما ابتدت تقلعنى وتقوللى هتستحمى بالكلوت وقلعتهولى وانا مغمض عينى لقيتها بتضحك قوى وقالتلى ايه يا ولا بتاعك لسه زى ماهو ما بيكبرش من وانت صغير .. ابتدت ماما ترمى الكلام وتهيجنى واكاشفت انى مش بتعصب وفضلت تحمينى وتعمل على الصابون ومتابعه ردود افعالى وابتدت تحط على الصابون و تمسح فيا وقربت من طيزى وابتدى تكلمنى بشكل انثوى عن جمالى ولقيت ماما نسيت تماما انها ماما وابتدت تغازلنى ومره واحده ابتدى تقرب من طيزى وتتغزل فيها وعن جنالها وانها مش بتاعة راجل وفلقستنى وابتدت تبص بشكل كبير اوى وتفتح طيزى وانا هموت من الهيجان ومره واحظه عن غفله حطت صوباعها وانا من هيجانى نسيت نفسى خالص لدرجة ان صباعها ما حسيتش بيه تماما من وسع خرمى وفوقت على ضحكه كلها شرمطه بصوت على لجلجت قلبى وهى بتقوللى هو انت منهم .. اه يا خول وانا اللى كنت بعتبرك راجل وقالتلى كلام كتير مفاده انى من النهارده تحت رجليها .. شغلى فى البيت امسح وانضف ورجولتك هتكون بره البيت بس عشان ما تفضحناش انما فى البيت وسخه ملكيش قيمه تخدمى على مامتك وستك
كل ده وانا حاسس بماعه ومبسوط جدا .. ابتديت البس هدومى لقيتها ضربتنى وقالتلى استنى لقيتها محضره حلاوه بلدى ونضفت جسمى كله من اى شعرايه وكامت عامله حسابها وكانت نزلت حابت كلوتات حريمى وسنتيانات صغيره وقميص نوم وباروكه ولبستنى وظبتنى بمكياجها وروقت على وقالتلى من النهارده انتى هنا عشان مزاجى وبس ولقيتها بتحسس على خدودى كده وقالتلى مبسوطه يا حبيبتى .. قولتلها جدا يا ماما .. قالتلى انتى من النهارده اسمك نونا ..
ادخلى بقااا جوه وانا جيالك دلوقتى تناكى فى حضن مامى النهارده .. وانا داخل لقيتها بتعمل تلفون لقيتها بتكلم حسن وبتأكد عليه ان كل حاجه تمام وانه عنده حق .. فى نفس الوقت اللى بكلمه واقولله انه كل حاجه تمام وكل حاجه مشيت زى ماهو عاوز
هكملكوا المره اللى جاىه عملنا ايه تانى يوم وهو بينيك ماما قدامى وكلمات ماما فى عز هيجانها :)
انا وحيد امى ودلوعها خاصى بعد ما بابا وماما اتطلقوا .. ماما كانت بتهتم بنفسها بشكل كبير خاصة وهى قاعده فى البيت .. اتجوزت مره لكن ما كملتش فى جوازها عشان عرفت بعدين ان جوزها مكانش بيكيفها وهى مكانتش متجوازاه حبا فيه يعنى هى اتجوزته عشان يشبع رغباتها مش اكتر ومن يومها وهى ما اتجوزتش وعاشت معايا عشان تربينى .. شوفت معاها كل انواع الدلع وكانت بتحبنى جدا
عشان ما اتوهكوش تعالى اوصفلكوا ماما .. ماما ست بلدى لهجتها فلاحى شويه لكن بيضه وجسمها كيرفى لكن امكانياتها ضخمه .. طيزها عريضه وكبيره .. بزازها متوسطين الحجم .. بتحب تلبس عبايات الوان ميلتون بره البيت عشان بتحب تشوف نظرة الرجاله وهيجانهم عشان العبايات الميلتون او الجل ديه بتمسك فى الجسم وبتظهره .. وطبعا فى البيت فى الشتا كاش مايوه و فى الصيف قمصان نوم بلدى طويله لكن بزها كله بره
كنت بكبر وهى بتكبر معايا وبتحلو زياده وبتتحول الأنوثه بتاعتها لميلف هيجان هيموت على اى زبر خاصة انها مبقاش مرغوب فيها فى الجواز والاستقرار اد ما بقت مرغوبه فى النيك مش اكتر .. ماما من حوالى سبع سنين وانا فى بداية مراهقتى كان عندها 42 سنه .. صحابى كانوا بيحبوا يجولى البيت جدا وما فهمتش السبب غير متأخر
كان ليا صديقى اسمه حسن .. حسن ده قريبى وفى نفس الوقت زميلى فى الدراسه .. وكان شاطر جدا .. جسمه مفرود و رياضى وعضلاته كبيره جدا وكان سنه ما يدلش انه سبعتاشر سنه لسه
حسن ده كنت كل ما اذاكر معاه كان يستعرض جسمه ويتحرش بيا كتير بالكلام .. وكان بيوجهنى اتفرج على سكس و كان بيسمعنى حكاياته عن الجنس وتحرشه بالستات .. كان بيفتخر كتير بمصدر قوته ومكانش بيتمرن على حد غير على .. وانا كنت بحبه جدا كان بيدافع عنى دايما ويضرب اى حد يقربلى .. وكان بيحب يجبلى البيت جدا ومانا كمان كانت بتحبه جدا وكان اقرب اصدقائى ليها وكانت بتعتبره ابنها تماما ..
فى مره بنذاكر عندى فى البيت كانت ماما عند خالتى وبنتفرج على سكس لقيته طلع بتاعه .. ساعتها ارتبكت جدا وبصتله ب استغراب وقولتله انت بتعمل ايه .. قاللى هضرب عشره .. قولتله انت اتجننت ايه اللى بتعمله ده وماما ولسه هكمل وانا عينى على بتاعه وبقول فى نفسى زب راجل ده ولا زب حصان .. لقيته حسس على رقبتى وقاللى ميكا ايه رأيك تسيبلى نفسك ونستمتع ببعض شويه قولتله ازاى قاللى ما تسألش .. تعالى فى حضنى وان كان على ماما هنقفل الباب كويس .. معرفش ايه اللى خلانى اوافق وكنت متردد بس التردد راح لما لقيته بيلعبلى فى شعرى وواخدنى فى حضنه وابتدى يقلعنى .. واولةما شاب زبى رقد ع الأرض من الضحك .. قاللى ايه يلا ياخول ده دانت مفيش خالص
ساعتها حسيت ب احساس اهانه ومنه استمتاع مش عارف .. فضل يداعبنى وكان خبره كبيره وفضل فى حضنى وكلماته كلها تريح قلبى .. ابتدى يبوسنى ويهيجنى بكلامه وواحده واحده خلانى اتجرأ واطلب منه ينيكنى .. وقد كان .. ابتدى يخلينى امصله بتاعه وكان بيحشره لحد زورى وسخن وفجأه هجم على وابتدى يتف على طيزى ويدخله واحده واحده وقعد ينيك فيا وانا هموت منه ع الأخر وجابهم فيا كتير اوى يومها
فضلنا كده فتره وكل مره يطلب منى حاجه زياده وانا مكنتش بقولله لأ .. كنت هيجان عليه وبحبه فى نفس الوقت .. كان بيلاعبنى ب افلام السكس وكل مره يبعتلى فيديوهات اشوفها تسخنى اكتر .. مره واحد بيتناك وهو لابس لبس امه .. مره واحد بيتناك قدام مامته وهى بتلعب فى كسها .. مره واحد بيتناك مع مامته من عشيقها .. مره واحد مامته بتتناك من صاحبه وهو بيتفرج .. وكنت كل ما اتفرج احلم واهيج اكتر واتخيل ماما .. قدر يخلينى اتخيل ماما فى كل الفيديوهات اللى بعتهالى
فى مره من المرات وهو بينيكنى ابتدى يجيب سيره ماما .. تظاهرت انى متدايق لكن سريعا لما اقنعنى انه بيحب ماما زى مامته واكيد ما يقصدش اهانتها وقاللى انت كمان عارف انها بتحبنى .. لكن ده خيال واحنا بنستمتع بيه بس .. اقنعنى لدرجة انى كنت بردد كلماته عن ماما واذكر اسمها و اقولله نيك حنان لبوتك نيك حنان الشرموطه بتاعتك وكان يجيج اكتر على وجابهم يومها ييجى تلت مرات
من بعد الموقف ده وهو قرر ما ينيكنيش غير فى بيتنا .. مره قرر ينيكنى وماما فى البيت قفلنا الباب وقعد ينيكنى ويقوللى امك الشرموطه اللى بره ديه هقسمها نصين .. ومره قرر ينيكنى واحنا بنتظاهر اننا بنذاكر واحنا مواربين الباب عليها وهى بتمسح الصاله ومره كانت ماما عند خالتى قرر ينيكنى فى اوضتها وانا لابس لبسها وعرقها فيه من هنا ابتدت علاقتنا تاخد منحنى تانى تماما
ابتدى يكلمنى عن ان لازم علاقتنا تطور وان لازم الناس تعرفها .. اقنعنى بحبه ليا وبماما .. اقنعنى انه لازم يقرب من ماما ويخليها تحبه زى مانا بحبه بالظبط وفى الحاله ديه مفيش اى عوائق تمنعنا .. كنت زى المجنون حبى ليه مخلينى مصدقه كنت بنقدفذ كل رغباته كنت عبد ليه .. كان بيخلينى احلم معاه .. لحد ما قاللى انه نفسه ينيك ماما .. مع انى اتصدمت الا انى استمتعت جوايا .. وبما انى كنت ورقه واضحه قدامى ما قدرتش ادارى استمتاعى مع اول بوسه على رقبتى ولقيتنى حضنته .. وفعلا ابتديا نسعى لكده جدا .. ابتديت اقربه من ماما اكتر اصورهاله وهى نايمه وهى بتمسح وهى فى الحمام .. اهيجه عليها وكل ما اهيجه اكتر كان جزائى اكبر بنيكه ومصة زبر .. كان بييجى بحجة المذاكره كل شويه .. كنت بحكيله عن كل حاجه بتحبها وخاصه بيها .. اهتماماتها وفعلا ابتدى يلعب عليها .. مره يجيبلها ورد ومره يحليلها مشكله مدايقاها .. قرب من ماما جدا وبقا فرد من البيت .. كان بيتلكك يبات عندنا مع ان ماما ما بتحبش كده بس كنت بقنعها .. وفى مره دخل الحمام ياخد دش .. وماما كنت فى الشغل وراجعه فجأة وهو عارف انها بره خرج بالبوكسر من الحمام وبتاعه تقريبا هيخرم البوكسر من حجمه وعضلاته كانت بتنفر من جتته ووقف قدامها وانا كنت براقب كل حاجه فى الأوضه وانا موارب الباب .. لقيت ماما تنحت لزبره شويه وبعدين على جسمه وبعدين عملت نفسها مكسوفه وقالت ايه ده وديرت وشها .. قام الشرموط عمل نفسه مكسوف وجرى على اوضتى وبعدين اول ما دخلت لقيت ماما حطت ايدها على بزها كده وليقتها بتنفخ كنوع انها هاجت اوى .. بعد ما لبس هدومه لقيته خرج لماما اعتذرلها وق****ا انه مكانش عارف انها بره وانه كان بينادى على بس انا ما ردتش
من الموقف ده وكل حاجه اتغيرت تقريبا كل حاجه .. بدل ما حسن كان بيقرب لواحده ماما كمان كانت بتقرب .. وهو كان بيتقل عليها .. ومره قاللى انا مش عاوزك فى البيت ما قدرتش قاللى نفذ اللى اقوللك عليه .. وقد كان مكانش بيقصد ييجى الا وانا مش موجود .. كان بيقابلها بره كتير وهى فى السوق مثلا ويشيل معاها الحاجه وبكون انا اللى معرفه .. كان بيقصد يحك فيها ويلمسها كتير كان بيقصد يقعد قعدات يبين فيها زبره .. ماما ارتبطت بيه وبوجوده جدا وابتدت تهيج عليه .. كانت كل ما ييجى تتزوق وتظهر نفسها اكتر .. ابتدى يكلمها عن مغامراته النسائيه ابادى يقعد معاها ابتدى ينسانى وابتديت اغير اوى منها
فى مره لقيته بيقوللى السناره غمزت وماما وقعت واعترفتله ب اعجابها بيه وانها كام يوم وهينيكها .. معرفش ايه حصلى من الهيجان .. ابتدى يورينى صور لماما عمرى ما شوفتها فيديوهات بتبعتهاله .. لحد ما فى يوم قاللى انا هنيك امك بكره .. اتصدمت معقوله الست اللى ربتنى وعاشت معايا كل ده هتتناك قدامى .. معقوله حسن هيوصل لرغبته ويخلينى انا وماما نتناك منه .. يومها ما نمتش صحيت الصبح رايح المدرسه لقيت امى بتقوللى ابقى عدى على خالتك بعد المدرسه وهاتلى منها اى حاجه مش مهمه عشان تبعدنى .. كانت عوزانى اروح لخالتى بعد المدرسهةرغم بعد المسافه واللى اكيد هتغدى عنهدها .. وقد كان ما روحتش لكن كنت متابع مع حسن وهو بيكسر هيبة ماما قدامى وهو بيصورهالى وهى بترقصله وهى بتغريه وهى بتمصله بتاعه .. ماما ست البيت تحولت لميلف بتطلب منه خلفى بتطلب منه يكون عنيف معاها .. ماما بتطلب منه يهينها ويستهزأ بيها .. ماما عملت كل حاجه تقريبا وناكها حوالى ست سبع موات يوها واشبعها تماما
روحت يومها وانا رجلى مش شيلانى .. وانا حاسس ان الدنيا بتلف بيا تماما .. وانا حاسس انى بيتنا بقى بيت دعاره .. كل شيئ فيه مباح .. دخلت بيتنا لقيت ماما لابسه قميص نوم مع انها كانت قللت الموضوع ده وابتدت تتأقلم انها كبرت وكده .. ماما حاطه احمر شفاه وقميص نوم قصير ومشغله اغانى شعبىاللى صوتها يمكن اختفى تماما .. ماما مبسوطه وبتضحك رغم اتفه الاسباب .. ماما عامله اكل بحبه بنفس يمكن ما كلتوش قبل كده ..
ابتدت ماما تتلكك لخروجى وابتدى حسن يتعامل مع ماما زى ما كان بيتعامل معايا تماما وقدر يمتلك ماما تماما ويقنعها ان لازم ابنك يتقبل كل حاجه .. قالتله مستحيل ق****ا اسمعى منى وابتدى يخليها تتخيل كل اللى كنت بتخيله وتهيج .. قاللى عاوزك تظهر انك مش مبسوط بوجودى وابتديت انفذ كلامه .. كننا اتنين عبيد ليه بيحول يوفق بيننا .. وفعلا ماما اللى كانت بتحذرنى من تقربى ليه بقت تقنعنى بوجوده بقت تحببنى فيه .. لحد ما فى يوم وهو فى عز هيجانه قرر يرمى كلمات من نوعية ابنك بيمصلى بتاعى ابنك وابنك وابنك واتصدمت من رد فعل ماما وهى بتهيج اكتر وتصرخ من الشهوه .. ماما ابنها بيتقال عليه بيتناك تنبسط .. ماما هيجانه ونفسها تشوف حسن بينيكنى ..
ابتدى اللعب يكبر ماما ابتدت تدلعنى .. ابتدت تقوللى كلمات انثويه وانت لو بنت ما كنتيش قعدتى .. ايه الشفايف الحلوه ديه .. ماما اتجننت وفقدت كل انواع العقل لحد ما فى يوم كننا بنهزر سوا ولقيتها بتقوللى ايه رأيك احميك ولا كبرت على يا ولا .. اتصدمت ورفضت تماما كانت بتضحك بصوت على وقالتلى بتتكسف يا وسخ .. تظاهرت ب لأ طبعا بس مش هينفعانا كبرت ومش هينفع لحد ما لقيتنى بتخيلها واحنا بنستحمى سوا .. ولقيتنى بوافق تدريجى .. اخر مره حسن وهو هيجان ق****ا علي مليش فى الستات وبحب الرجاله وماما كانت بتنكر وق****ا مش مصدقانى حاولى تشوفى خرم طيزه هتعرفى كل حاجه .. قالتله انت اللى عملت كده ق****ا لأ مش انا بس نفسى وضحكوا جدا جدا .. يومها قررت ادخل استحمى وانا لابس البوكسر وماما الميلف دخلت على زى القمر لافه شعرها كحكه ولابسه قميص نوم بينك بيشع جمالها منه تلت تربع بزازها بره مش لابسه سنتيانه لكن لابسه اندر اسود تحت ماما ابتدت تقلعنى وتقوللى هتستحمى بالكلوت وقلعتهولى وانا مغمض عينى لقيتها بتضحك قوى وقالتلى ايه يا ولا بتاعك لسه زى ماهو ما بيكبرش من وانت صغير .. ابتدت ماما ترمى الكلام وتهيجنى واكاشفت انى مش بتعصب وفضلت تحمينى وتعمل على الصابون ومتابعه ردود افعالى وابتدت تحط على الصابون و تمسح فيا وقربت من طيزى وابتدى تكلمنى بشكل انثوى عن جمالى ولقيت ماما نسيت تماما انها ماما وابتدت تغازلنى ومره واحده ابتدى تقرب من طيزى وتتغزل فيها وعن جنالها وانها مش بتاعة راجل وفلقستنى وابتدت تبص بشكل كبير اوى وتفتح طيزى وانا هموت من الهيجان ومره واحظه عن غفله حطت صوباعها وانا من هيجانى نسيت نفسى خالص لدرجة ان صباعها ما حسيتش بيه تماما من وسع خرمى وفوقت على ضحكه كلها شرمطه بصوت على لجلجت قلبى وهى بتقوللى هو انت منهم .. اه يا خول وانا اللى كنت بعتبرك راجل وقالتلى كلام كتير مفاده انى من النهارده تحت رجليها .. شغلى فى البيت امسح وانضف ورجولتك هتكون بره البيت بس عشان ما تفضحناش انما فى البيت وسخه ملكيش قيمه تخدمى على مامتك وستك
كل ده وانا حاسس بماعه ومبسوط جدا .. ابتديت البس هدومى لقيتها ضربتنى وقالتلى استنى لقيتها محضره حلاوه بلدى ونضفت جسمى كله من اى شعرايه وكامت عامله حسابها وكانت نزلت حابت كلوتات حريمى وسنتيانات صغيره وقميص نوم وباروكه ولبستنى وظبتنى بمكياجها وروقت على وقالتلى من النهارده انتى هنا عشان مزاجى وبس ولقيتها بتحسس على خدودى كده وقالتلى مبسوطه يا حبيبتى .. قولتلها جدا يا ماما .. قالتلى انتى من النهارده اسمك نونا ..
ادخلى بقااا جوه وانا جيالك دلوقتى تناكى فى حضن مامى النهارده .. وانا داخل لقيتها بتعمل تلفون لقيتها بتكلم حسن وبتأكد عليه ان كل حاجه تمام وانه عنده حق .. فى نفس الوقت اللى بكلمه واقولله انه كل حاجه تمام وكل حاجه مشيت زى ماهو عاوز
هكملكوا المره اللى جاىه عملنا ايه تانى يوم وهو بينيك ماما قدامى وكلمات ماما فى عز هيجانها :)