دخول

عرض كامل الموضوع : بنت الخادمه (قصص سكس عربى منتهى الاثارة)!!!!!!!!!!!!!!


نهر العطش
10-12-2011, 10:41 PM
لفتت نظري بشدة في الآونة الأخيرة، مع أني أراها من أكثر من عـام، ولكنّ الإنسان جهول!
هي فتاة في نحو العشرين، ممتلئة الجسد، ليس على وجهها مَسحة من جمال، نصف بلهاء، غير متزوّجة، كانت تأتي إلى بيتنا أحيانا مع أمها عندما تحضر هذه لتنظيف المنزل كلّ أسبوعين تقريبا، مقابل مبلغ من المال..
لفتت هذه البلهاء نظري قبل بضعـة أشهرٍ عندما لمحتـُها وهي تغسل قدميها، كانت رافعة ساقـها إلى المغسلة وقد انحسر ثوبها الرثّ عن ساقها إلى قريب من الرُّكبة، وهالني جمال الساق، وقلت بذهول: كيف تكون هذه الساق لمثل هذه البلهاء؟ كانت ساقا خـَدلة بضـّة، لا صلة بينها وبين قدمها الخشنة المتشققة! ومن يومها هويَ القلب –أو الزب على الأصرح- إليها، وصرتُ أتعمد البقاء في البيت عندما يجيء يوم التنظيف. ورأيتها مرّتين، وكنت أرعى ببصري النهم الذي لا يُشبع نهمته شيءٌ في جسدها بسـُعار لم يشعر به أحد من القريبين مني، ولم تشعر به هي كذلك، ولا أمها.
واكتشفتُ فيها أشياء أخرى أضرَمَت جحيماً في وقود شهوتي، كانت عجيزتـها ممتلئة حلـوة، يصفها الثوب البالي القذر أحياناً وهي تنحني أو تضمّ إليها ثوبها أثناء التنظيف. وكان ثدياها ممتلئين كذلك إلى درجة لا بـأس بها، ولا يخفـَى على الناظر لأول نظرة أنها لا تضع عليهما حمـّالة ثدييـن (صدريــّة)؛ بـَلـَهاً أو فقراً، أو الأمرين جميعا! ولكنّ المشكلة كانت في وجهها؛ إذ كانت عـُطلا من أيّ جمال، وإن كانت شفتاها السمراوان ممتلئتين إلى الحدّ المقبول للتقبيل المشبع، إذا حان يوما وقت التقبيل!!
وكان عليّ أن أنتظر أشهراً لتسنح لي فرصة أحاول بها اصطياد هذه النعجة، مع أنها كانت بطيئة الحركة ثقيلتها إلى حد يثير السخريـة!
جاء موعد التنظيف، وليس في المنزل غيري، ولم يفارق البيتَ ساكنوه إلا بعد أن استوثقـوا من أني سأمكث فيه لأكون مع المنظـّفـة عندما تجيء. ويا بـُشراي وسعادتي عندما جاءت البلهاء وحدها –واسمها بديعـة-.
فتحتُ لها الباب وسـألتُها بلهجةِ غير المكترث –وقلبي يكاد يقف خشية من جواب تقول لي فيه إن العجوز على أثرها قادمة-: ويـن امـّـك؟ قالت: أمـّي تعبانة وما قدرت تيجي، وبعثتني انا عشان أنظـّف.
وعزف القلب موسيقى عرس، واقتعدتُ كرسيّا في الصالة، وتناولت جريدة، وتظاهرتُ أني أتصفحها، وعيناي تلتهمان الفتاة التهاما، وقلبي يخفق أشد الخفقان؛ لهفة على الفرصة الثمينة، وخشية من أن تفلـت مني!
لا أدري كم من الوقت مضى والفتاة تعمل، وأنا في أشدّ الاضطراب والحيرة؛ ولكنّها جلست أخيرا على الأرض تستريح وتجفف شيئا من العرق على وجهها. ونهضتُ من مقعدي متحفزا، لم تكن تعوزني الجرأة، ولكنّ أخشى ما كنت أخشاه أن يحدث شيء تفضحه هذه البلهاء لأمـّها أو لأسرتي.
تظاهرتُ بـأني ذاهبٌ إلى المطبخ، وعندما حاذيتُها وقفتُ مترددا، وجعلت أنظر إليها نظرة جَهَدتُ أشدّ الجهد أن أجعلها طبيعية؛ فـإنها وإن تكن بلهاءَ فلها غريزة تفهم بها ما لا حاجة إلى العقل لفهمه.
رفعتْ نظرها إليّ، والتقت عينانا، لم يكن في نظرتها أيّ معنى، وكـأنها نظرة طفلة! قلت لها وأنا أمعن النظر إلى صدرها في شبه اهتمام: شو هاذ يا بديعة؟ استمرّت في نظرتها دون أن تتكلم، فقرفصتُ قبالتها برفق وقلت وأنا لا أزال أحدّق في صدرها وقد بدأ جسدي كله يختلج مؤذنـاً بـقرب انهيار ضبطي لنفسي: معقول يا بديعة؟ مش لابسة صدريـّة؟؟
نظرت الفتاة إلى صدرها بتلقائية، وتحسست ثدييـها ببراءة البـُلهاء لا الأطفال، وقالت: ما عندي.
قلت باهتمام وقد بدأ صوتي بالتهدج شيئا قليلاً ولكنها لم تفطن لذلك: ما بيصير يا بديعة، مش معقول، كل البنات حتى الطفلات بيلبسوا صدريـّات.
قالت: أمي ما بتخليني، لبست مرّة صدريتها فضربتني!
وابتسمتْ ابتسامة حطمت –على بلاهتها- القمقم الذي كان يضطرب فيه مارد شهوتي المجنون. فلمستُ ثدييها بيدي، ويا للهول الهائل؛ لأنها عادت إلى ابتسامتها تلك، ولم تحرك ساكنا، وكـأننا طفلان يتمازحان. وازدردتُ ريقي، وقد انتفض الأير الراقد كما ينتفض الكلب النشيط وقد اشتـم رائحة غريب!
قلت: يا عيب الشوم، عروس مثلك زيّ القمر ما بتلبس صدرية!
لم أجد لكلمات الغزل تلك على وجهها من أثر، فـجعلتُ أعتصر ثدييها برفق، وكدتُ أجنّ جنونا عندما اختلجتْ بين يديّ اختلاجة أعرفها كما أعرف أمي، إنها اختلاجة اللذة والاستسلام..
قلت لها: بديعة، قولي الصدق، مين اللي بيلعب على بزازك من الشباب؟
أطرقتْ ولم تجب، فرفعتُ وجهها إليّ، وأهويتُ إلى فمها واقتطفتُ قبلـة ممتلئة من شفتيها، وزادت دهشتي وذهولي؛ لأنها استجابت للقبلة وشاركت فيها بعض مشاركة فعلَ الفتاة المجرّبـة!
قلت في سعادة لا حدّ لها: أنت ملعونة يا بديعة، كنت بافكـّرك هبلة!
نظرتْ في عينيّ نظرتها التي لا تتغير، فأمسكتُ بيديها وأنهضتها، وضممتها إلى صدري، ففغـَمَـت أنفي رائحة العرق، ولكني وجدتُ لها لذة لا تقل عن لذة العطر الذي أشمه من زميلاتي في الجامعة.
أدنيت وجهي من وجهها، وجعلت أمسح خدّي بخدّها، وأنفي بأنفها، ثم قبلتُ حاجبيها الغليظين، وأهويت بعد ذلك إلى الشفتين الممتلئتين، فترشفت منهما قبلات لا أذكر منذ متى لم أذق في حلاوتها وإشباعها. يا للأنثى! نبع السحر واللذة ودفءِ الروح!
وأثارني استسلامها ومهارتها الجلية في مطارحة التلذذ، وأيقنت أنها ذات تجارب، وهو ما شكرته لها في نفسي أبلغ الشكران.
ورفَعـَتْ شفتيها عن شفتيّ بغتة في شيء من العنف، فخفق قلبي، وقلتُ في تودد أشبه بالاستعطاف: مالك يا حبيبتي؟ فقالت في جدّ: ريحة ثـمـّك شاي! وَجَمتُ لحظة، ثم ضحكتُ ضحكة عالية ابتلعتُ آخرها خشية أن يسمعني أحد في الخارج، وقلت: يا بنت المجنونة! ولكنها لم تضحك، فحملتـُها بين ذراعيّ وأسرعتُ بها إلى حجرتي وأنا ألتهم بشفتـيّ شفتيهـا، وأجلستها على الأريكة الطويلة، وأغلقت باب الحجرة، ونزعت بنطالي عجـِلاً. وانقضضتُ عليها، وأدخلتُ يدي في جيب ثوبها، وجعلتُ أدعك ثدييها بحرقة وتـلذذ، وأضغط حلمتيهما الطريتيـن بين أصابعي وهي تنتفض بين يديّ انتفاضا خفيفا يشي بتلذذها، وقد أسبلت جفنيها.
كان ثدياها على امتلاء جيـّد، ورفعت ثوبها على حين غفلة منها، فما راعني إلا جسدها كله، لا تستره تحت الثوب بغير قميص نسائيّ داخليّ أكله الدهر وشربـه، ولا أقول: أكل عليه وشرب!
كان كسّها داكنا، ذابـلاً، أشـعر، ولكنّ الغريب أني وجدت فيه سحرا من نوع غريب، فـأكببت عليه بفـم مفتوح، أقبـّله، وأمتص شُفريه، وألحس شعره بشبـق ****ي، وباعدت الفتاة ما بين فخذيها بتلــذذ وهي تتأوه تأوهات خفيضة، فانهلتُ على فخذيها العبلاوين الأسمرين أقبلهما وأعضهما وأمسح وجهي بهما، وأنا أقول بوجع: آه يا بديعة، وين كنت غايبة عني؟ ثم عدت إلى كنز الكنوز، الكسّ الداكن، ففتحت شفريه بـأصبعيّ برفق، ثم أدليت طرف لساني فيه، ثـم وضعت فمي عليه ومصصته مصا حتى ندّ عن الفتاة صوت أشبه بالصرخة!
وأثارتني رائحة العرق، فطارت بما كان تبقى لي من عقل، وأحطتُ خاصرتي الفتاة بيديّ ثم قلبتها على وجهها بشيء من العنف، وتبدّى الكنز الآخر! طيز سمراء ممتلئة، تترجرج لينا وسمنا، أهويت إليها بالفم الجائع، عضا وتقبيلا وتشمما، وفرّجت ما بين أليتيها بيديّ فتبدت فتحة طيزها الداكنة وقد أحاطت بها شعيرات وجدت لها جمالا لا يثبت له العقل! وقبـلت فتحة طيزها قبلة طويلة، وأسكرتني رائحة الطيز المميزة التي لا تثيرني رائحة في الوجود كما تثيرني!
وعصرتُ أيري بجنون، وكانت الفتاة تنتفض وهي ملقاة على بطنها، فحسرتُ ثوبها عن ظهرها كله، ونزعتُ عني الفانيلاّ، وألقيتُ بنفسي عليها، ألصقتُ بطني بظهرها الدافىء، وصارت عانتي على أعلى كـَفـَليها، والزبّ ممدّد على ظهره مضغوط بين جسدي وبين لحم طيزها الرَّبـِل، ونزعتُ المنديل الباليَ عن رأسها، فتبدى شعرها الأسـود الخشن المشعـث، فللفته على يدي وقبلته بحنان وأنا أقول: بديعة، باموت في طيزك! ثم قلت لها: تعالي نعمل زيّ البساس لمـّا تتنايك. ثم أزحت شعرها عن قفـاها وأهويت إليه فالتقمته بـأسناني، صنيع القط بالقطـة في موسم السفاد.
ومددتُ يديّ من تحت إبطيها وأمسكتُ بثدييها وأنا أحسّ بخشونة شعر إبطيها على ذراعَيّ، وجعلتُ أعتصرهما بشغف، وهي تئنّ أنين اللذة. وقلت: بديعة، ما ازكى بزازك! ولم أكن مخادعا، فلقد كانا حقا ثديين طريـين ناعمين يملآن الكفّ ويصحّ باعتصارهما القلب العليل!
وقلبتها على ظهرها، وانهلت على فيها تقبيلا، وعلى عنقها الغليظ ، وقبلت شحمتـَي أذنيها، وامتصصتهما، وقبلت عينيها، وشبكت أصابعي بأصابعها وقلت وشفتاي على شفتيها: بديعة، بدّي أنيـك!
كنت أحس ببطنها الممتلىء الدفيء تحت بطني وهو يعلو ويهبط بهدوء، ولكنها لم تـحر جوابا، وتصلـّب أيري إلى أفظع درجة حتى كاد يقذف منيـّه لولا أن تداركت ذلك، وأكببت على ثدييها أرتضع حلمتيهما، وأقبلهما وأتشممهما، وما عدت أحتمل، ولم يكن في نيتي أن أفتحها إن كانت عذراء، أو أن أقذف منيي في كسها إن كانت مفتوحة، فأدليت بـأيري المتحجر إلى كسها، وضغطت رأسه بـإبهامي فيما بين شفريها، فاضطربتْ اضطرابا عظيما، وصارت تئنّ أنين الشبـق، وضاعفتُ ضغط أيري على كسها وقد التصقت فتحة البول ببظرها تقريبا، ثم لم يلبث أن انهمر منيـّه انهماراً على دفعات كثيرة غـزيرة، حتى غسل بطنها غسلا، وشعرت باللذة مصحوبة بالألم والجهد، ولكنّ اللذة كانت أغلب.
وأمسكتُ بيدها وأنهضتها برفق وقبـلت أصابعها بحنان وقلت: باحبـك يا بديعة، يا للا حبيبتي قبل ما يجي حد. وجعلت أمسح المنيّ عن بطنها بالمنديل، وساعدتُها على لبس ثيابها، وارتديت ثيابي، ثم أحطت خاصرتها بذراعي، واقتدتها إلى الصالة برفق.
أعطيتها ضعف أجرة التنظيف، ولـم أتركها تتم عملها رحمة بهـا. وعند الباب قبلتها قبلة صافية من دخان الجنس، هي قبلة عطف وحنان صادقة، وربـّتّ على ظهرها وأنا أقول لها: مع السلامة. وكانت في عينيها نظرة حزينة، أو كذلك خيـّل إليّ، ومضت في طريقها مطرقة. وساءلتُ نفسي وأنا أتبع عينيّ الجسد الذي كان عاريا قبل دقائق تحت جسدي: ترى هل تفشي سرّنا لأحـد؟؟
وجاءني الجواب بعد أسبوعين، عندما جاءت بديعة في ثوب جديد بعض الجدّة، لم أره عليها من قبل، وهي من قبل لم تغير ذلك الثوب الذي نكتـُها وهي تلبسه. وكانت أمي في البيت، وجعلت الفتاة تزاول عملها بهمـّة ونشاط، وهي تسترق إليّ بعض نظرات بين الحين والحين، ولمحتُ على وجهها شيئا من النضارة لم أكن أعهدها فيه من قبل، وعندما أنعمت النظر تبيـّن لي أنها داهنـة إهاب وجهها بشيء ساذج يشبه ما تدهن به النساء وجوههنّ تزيـّناً، فانفلتت مني ضحكة لم أفلح في كتمها، فرفعتْ أمي عينيها عن ثوب كانت تخيطه وقالت بوجوم: مالك؟ فقلت بسرعة: أبــداً يا ماما، تذكرت موقفا شهدته اليوم في الباص وأنا عائد من الجامعـة! وانهارت مقاومتي كلها فجـأة فـأغرقت في الضحك، وعادت أمي إلى ثوبها واجمة، أما بديعة فقد تبدّى في عينيها شيء من الضيــق، وكـأنها حدست بغريزتها أنها هي سبـب ضحكي!!!!

سافل نيك
07-08-2012, 12:05 PM
:haha::haha::99::haha::haha:
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
:haha::haha::99::haha::haha:

ايام وبنعشها
10-27-2012, 05:15 AM
/>

العميــد
02-22-2016, 07:24 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو وور

شاطى العطش
02-22-2016, 01:57 PM
/>

العميــد
06-07-2016, 01:53 AM
¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»»» »¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸(_)'•.¸_)

أفندينا
06-07-2016, 03:12 PM
يسلمو على الموضوع المتميز هذا



سالب سكس فون المنصورهاجمل شعور واللبن نازل جوه طيزيقصص سكس نيك الارشيف المنتجع قصص نيك مع ابن عمهاقصص سكس نارجديدة مثيرصورسكس جميع اجزا الأم الحاظنةصور سومة سمىن سكسفلم سكسي ابو محل نسونجسجارتي بعد ان كشفتها تنتاك سلمتني طيزها قصص نيكقصه سكس يستفادمنها اليلهأنا وأهي نساعد بعض نسوانجي/archive/index.php/t-303388.htmlسكس الاميره وزجها المطيع المكبلقصص مع صورلواط صاحبي يغرني لنيكه لم اكن اتوقهابطحني على بطني وناكني اه اح محارمسكس نيك اميرة عليكسي هديه لاخي نياكياركبي زبي و اتنططيصور شرموطة لياليعايزكس/archive/index.php/t-539277.htmlقصص سكس حماتي تغار من كس بنتهسكس محارم بنات حمياننقصص سافيتا الممحونهقصص سكس متسلسله زي تي وعامل المصنعقصص جنس لؤي يقول اااه اااه نيكني انا قحبتك قصص سكس نيك ماماقصة طويلةصور بنات تناك بموز وجزر وخيارألاخت خرم طيزهايوسع من زب أخوهاصورسكس الاب وبنتهقصص سقس الام المحرومه متسلسلهمنتديات تسريب نيك كابل مصري جديدقصص نيك يمنيه محارم مخزنيينﻗﺼﺺ ﻧﻴﻚ ﻧﺎﻛﻨﻲ ﺣﻤﺎﻳﺎ ﻭﺍﺷﺒﻊ ﻛﺴﻲ ﻧﻴﻚسكس اباحي ولد ينيك اخته وتفضي مرتين وتقول نيكني مترجم عربيخزنت زوجتي وصاحبي ناكهاقصه سكس حلوه مع تبول عالزب منتدى نسونجيقصص شلح كلاسين ولعب بالطيز الشبابطيز حلوهsite:landsmb.ru "زياد شاهين"قصص سحاقيات كسي بكسهاقصص المدير والمسترس/archive/index.php/t-285800.html/archive/index.php/t-559696.htmlقصص سكس مساج مرت عمي site:bfchelovechek.ruبعبوص ونيك نار برازرسقصص سحاق قضيب صناعيصورسكس تمتع وتلذذ ام وابنقصص سكس اغتصاب ودياثهمدام هيام المثيره الهايجهقصص سكس محارم فصول طويلةقصص عرب "ميلف"مدام مايسه ونهلةافلام سكس اقوي قزف/archive/index.php/t-226148.htmlقصةسحاق خدامتي تنكنيقصص سكس أول ليلة انام في البيت وحديقصص نيك سكس والعةقصص سكس اخ واخته في غياب الامقصص سكس احلي رحله واحلي نيكقصص سكس مفاجأت خالتي/showthread.php?t=436227قصص محارم اغرانيسكس مجاني عاهره تتمشي في اشوارع المالقصص سكس تعليم ابن وامه نسوانجيقصة بنة تمسح ترمتها بحليب زبشنبورة مفاتنقصص نيك: نيك أم صاحبي في رحلةقصص سكس الشيطان والنساءقصص شرمطة محارم منتديات الدالة نسونجيقصه سكس لعبه انا وصديقتينسوانجي في المخزنقصص محارم الأرشيف نسوانجيمكتب المودير العامه سكس اناشاب ممكن نتعرف الانقصه سكس اجزاء ديوثشميل نساء الازوب سمنات جدا سحاق سكسزوجتي تمتنعي وتمص زبيقصص سكس اهات في الفندق/archive/index.php/t-527972.html/archive/index.php/t-499543.htmlنسوانجي في السوققصص نيك محارم روحي ستخرج خرا BRAVO PORNزوجة أخي حسنيه قصص سكس المحارمقصص سكس سلاح مرات خالي السلسله الثالثة