بعشق طيز اختي
01-08-2018, 10:17 PM
عدت الى منزلي مبكرا قليلا في تمام العاشرة والنصف ليلا علما بأني أسكن مع شقيقتي الصغرى وحدنا ..
قرعت جرس الباب ثم انتظرت قليلا فلم يأتني رد فقرعته مرة ثانية ولم يأتني اي رد ..
انتابني الخوف قليلا لأن شقيقتي لا تنام إلا في وقت متأخر من الليل .. أخذت ابحث عن مفتاحي إلى أن وجدته ..
فتحت الباب ببطئ فرأيت المكان مظلما قليلا الا من ضوء خافت يأتي من غرفة شقيقتي الموجودة في ركن بعيد قليلا اذا هي ماتزال مستيقظة فلما لم ترد علي .. ظننت انها في مأزق ما وانهالت الشكوك علي وكانت كل تلك الأفكار في اللحظات التي مرت علي وانا ذاهب الى غرفتها ..
وما ان وصلت حتى تجمدت في مكاني .. صغيرتي البريئة ذات ال19 عاما تشاهد مشهد اباحي (لإمرأة تمص قضيب شخص ما) وهي تلعب في فرجها وتصدر بعض الاصوات التي تدل على استمتاعها ..
اشتعل الغضب في داخلي ولكن هذا ما ظننته حيث كانت الشهوة اقوى فانتصب قضيبي من اصوات شقيقتي التي لم تنتبه الي حتى الان بسبب السماعات التي تضعها على رأسها فتزيدها شهوة ..
ولكن ما تفعله اشعل شهوتي واكاد اجزم ان لو احدا اقترب مني كان سيشتم رائحة الدخان تخرج من قضيبي الذي سينفجر من جمال صوت شقيقتي وهي تتأوه لوعة وهياجا ..
لم استطع ان اصبر فدخلت اليها بعد ان خلعت ملابسي وانا انوي أن اسمع صوتها وهو يصدر من فمها وهو يمتص قضيبي بداخله ..
امسكت بيديها التي غرقت في بحر العسل المنهمر من فرجها المهتاج ذو اللون الاحمر فارتعبت خوفا وكادت ان تصرخ ولكنها كانت في حالة لا تقوى فيها على الصراخ فأسرعت نزولا الى نهر العسل ارتشف منه قليلا لعلع يروي ظمأي ويبرد اشتهائي اليه ولكنه ازادني لوعة فما ان اشتممت هذه الرائحة التي اذهبت عقلي الى مالا رجعة حتى انهلت شربا من نهر العسل هذا وتبخر الخوف الذي كان يراود شقيقتي وحل محله الحريق الذي بداخلي فتشاركناه سويا واصدرت صوتا ليس بمثل الاصوات المعتادة في مثل هذه اللحظات بل إنه يقترب من صوت انين قطة ولكنه لم يكن انين الم بل انين لذة غمرتنا نحن الاثنين ..
واستمرينا على تلك الحالة لمدة 15 دقيقة اتت فيها شقيقتي شهوتها ثلاث مرات وكنت قد اكتفيت وحان دوري حتى اطفئ لهيبي فما ان قمت من جلستي بين فخذيها حتى انقضت على كلبؤة جائعة تمتص بل تأكل قضيبي ..
استمرت ثلاث دقائق شعرت فيها اني اطير في سماء المتعة محلقا الى ابعد الحدود فلم تكن تملك الخبرة ولكن جوعها وشهوتها كانوا اشد لذة فأردت ان اكسر هذه الحدود الغير كافية فحملتها الى السرير كي نعلن عن ختام هذه الليلة في اخر فقرة من فقرات عرض المتعة والمجون ..
شعرت ببعض الخوف يشوب عينيها المليئة بالشبق والشهوة فطمأنتها أني لن أمس عذريتها فشعرت ببعض الارتياح ولكن كان يخالجها القلق مما سأفعله فهي تعي انني سأغزو مؤخرتها اللذيذة واثناء ذلك كنت قد احضرت علبة الفازلين الموضوعة بجانبي وأخذت بعضا منه على اصبعي بعد ان جعلتها تنام على بطنها وقدميها على الأرض ثم أخذت أدخل اصبعي رويدا رويدا في قطعة الجيلي اللذيذة هذه الى ان اعتادت عليه ثم ادخلت الثاني والثالث على نفس المنوال ولم استغرق الكثير من الوقت حيث كانت مؤخرتها ضيقة للغاية ولكنها تتمدد بيسر وما ان انتهيت حتى وضعت الفازلين على قضيبي وادخلته بها ببطئ الى ان ادخلت نصفه وانتظرت حتى تعتاد عليه ثم شعرت بها ترجع الى الخلف تريد المزيد فأدخلت قضيبي الى اخره فأصدرت اهتها التي تدل على استمتاعها واخذت ارهز في في مؤخرتها الساخنة المشتعلة وسط اهات لذيذة اعشقها امممممممم كم هي رائعة هذه المؤخرة الشهية المذاق اااااااااه انها ساخنة وضيقة جدا ..
مرت 45 دقيقة مارسنا فيها بجميع الاوضاع واكاد اقترب من القذف اااااه بل اني اقذف بالفعل انها اكبر كمية قذفتها في حياتي وساخنة ايضا وهذا بشهادة شقيقتي التي شعرت وكأني قذفت حمما داخلها مما تقذف هي ايضا ولكن للمرة السابعة في هذه الليلة ..
وتكررت الأحداث بعد هذه الليلة ولكن تبقى الليلة الاولى هي الأجمل
قرعت جرس الباب ثم انتظرت قليلا فلم يأتني رد فقرعته مرة ثانية ولم يأتني اي رد ..
انتابني الخوف قليلا لأن شقيقتي لا تنام إلا في وقت متأخر من الليل .. أخذت ابحث عن مفتاحي إلى أن وجدته ..
فتحت الباب ببطئ فرأيت المكان مظلما قليلا الا من ضوء خافت يأتي من غرفة شقيقتي الموجودة في ركن بعيد قليلا اذا هي ماتزال مستيقظة فلما لم ترد علي .. ظننت انها في مأزق ما وانهالت الشكوك علي وكانت كل تلك الأفكار في اللحظات التي مرت علي وانا ذاهب الى غرفتها ..
وما ان وصلت حتى تجمدت في مكاني .. صغيرتي البريئة ذات ال19 عاما تشاهد مشهد اباحي (لإمرأة تمص قضيب شخص ما) وهي تلعب في فرجها وتصدر بعض الاصوات التي تدل على استمتاعها ..
اشتعل الغضب في داخلي ولكن هذا ما ظننته حيث كانت الشهوة اقوى فانتصب قضيبي من اصوات شقيقتي التي لم تنتبه الي حتى الان بسبب السماعات التي تضعها على رأسها فتزيدها شهوة ..
ولكن ما تفعله اشعل شهوتي واكاد اجزم ان لو احدا اقترب مني كان سيشتم رائحة الدخان تخرج من قضيبي الذي سينفجر من جمال صوت شقيقتي وهي تتأوه لوعة وهياجا ..
لم استطع ان اصبر فدخلت اليها بعد ان خلعت ملابسي وانا انوي أن اسمع صوتها وهو يصدر من فمها وهو يمتص قضيبي بداخله ..
امسكت بيديها التي غرقت في بحر العسل المنهمر من فرجها المهتاج ذو اللون الاحمر فارتعبت خوفا وكادت ان تصرخ ولكنها كانت في حالة لا تقوى فيها على الصراخ فأسرعت نزولا الى نهر العسل ارتشف منه قليلا لعلع يروي ظمأي ويبرد اشتهائي اليه ولكنه ازادني لوعة فما ان اشتممت هذه الرائحة التي اذهبت عقلي الى مالا رجعة حتى انهلت شربا من نهر العسل هذا وتبخر الخوف الذي كان يراود شقيقتي وحل محله الحريق الذي بداخلي فتشاركناه سويا واصدرت صوتا ليس بمثل الاصوات المعتادة في مثل هذه اللحظات بل إنه يقترب من صوت انين قطة ولكنه لم يكن انين الم بل انين لذة غمرتنا نحن الاثنين ..
واستمرينا على تلك الحالة لمدة 15 دقيقة اتت فيها شقيقتي شهوتها ثلاث مرات وكنت قد اكتفيت وحان دوري حتى اطفئ لهيبي فما ان قمت من جلستي بين فخذيها حتى انقضت على كلبؤة جائعة تمتص بل تأكل قضيبي ..
استمرت ثلاث دقائق شعرت فيها اني اطير في سماء المتعة محلقا الى ابعد الحدود فلم تكن تملك الخبرة ولكن جوعها وشهوتها كانوا اشد لذة فأردت ان اكسر هذه الحدود الغير كافية فحملتها الى السرير كي نعلن عن ختام هذه الليلة في اخر فقرة من فقرات عرض المتعة والمجون ..
شعرت ببعض الخوف يشوب عينيها المليئة بالشبق والشهوة فطمأنتها أني لن أمس عذريتها فشعرت ببعض الارتياح ولكن كان يخالجها القلق مما سأفعله فهي تعي انني سأغزو مؤخرتها اللذيذة واثناء ذلك كنت قد احضرت علبة الفازلين الموضوعة بجانبي وأخذت بعضا منه على اصبعي بعد ان جعلتها تنام على بطنها وقدميها على الأرض ثم أخذت أدخل اصبعي رويدا رويدا في قطعة الجيلي اللذيذة هذه الى ان اعتادت عليه ثم ادخلت الثاني والثالث على نفس المنوال ولم استغرق الكثير من الوقت حيث كانت مؤخرتها ضيقة للغاية ولكنها تتمدد بيسر وما ان انتهيت حتى وضعت الفازلين على قضيبي وادخلته بها ببطئ الى ان ادخلت نصفه وانتظرت حتى تعتاد عليه ثم شعرت بها ترجع الى الخلف تريد المزيد فأدخلت قضيبي الى اخره فأصدرت اهتها التي تدل على استمتاعها واخذت ارهز في في مؤخرتها الساخنة المشتعلة وسط اهات لذيذة اعشقها امممممممم كم هي رائعة هذه المؤخرة الشهية المذاق اااااااااه انها ساخنة وضيقة جدا ..
مرت 45 دقيقة مارسنا فيها بجميع الاوضاع واكاد اقترب من القذف اااااه بل اني اقذف بالفعل انها اكبر كمية قذفتها في حياتي وساخنة ايضا وهذا بشهادة شقيقتي التي شعرت وكأني قذفت حمما داخلها مما تقذف هي ايضا ولكن للمرة السابعة في هذه الليلة ..
وتكررت الأحداث بعد هذه الليلة ولكن تبقى الليلة الاولى هي الأجمل