شوفوني
01-18-2014, 12:06 PM
قبول اختي سهام في الجامعة / الثالث والاخير
اولا وقبل كل شيء دعوني اؤكد ان هذه القصة ليست واقعية ولم تحصل ابدا ..وما هي الا افكار من محض خيالي الواسع
عدنا الى بلدتنا بعد ان انجزنا جميع اعمالنا في العاصمة حاملين بحقائبنا الهدايا للأحبة والأصدقاء , تحمل سهام في حقيبتها بطاقتها الجامعية بعد ان اصبحت طالبة في الجامعة بصفة رسمية ..ومحملين ايضا بذكريات حلوة لدقائق وساعات امضيناها انا وأختي سهام في فراش المتعة واللذة طيلة مكوثنا في العاصمة جربنا فيها كل ما لذ وطاب من المجون الجنسي والنيك اللذيذ وكل الممارسات الممتعة لأجسادنا التي حرمت من هكذا متعة ولذة إلا ما كانت تجود به علي زوجتي من ممارسة تخلو من اي نوع من التفاعل والانسجام الحقيقي والضروري لاكتمال التمتع بالجنس كما ينبغي ..اعطتني سهام ما عجزت عنه زوجتي وأعطيتها ما حرمت منه بعد وفاة زوجها ..عدنا ولم يفكر احدنا بشكل علاقتنا في الايام القادمة ..على الأقل من جهتي ,فلم يخطر ببالي ان افكر بذلك ابدا ..
تم استقبالنا احسن استقبال ..وزعنا هدايانا على الأهل ومنها ما خصصت به زوجتي ..منها قميص نوم فاضح اشتريته لها من المدينة ,,وطلبت منها لبسه في هذه الليلة في محاولة مني لقضاء ليلة ممتعة معها الا ان المفاجأة هي ان جسدها المترهل المكتنز بالدهن , جعل منظرها به مضحكا ,,..مارست معها الجنس برغبة عارمة مني وبذبول وعدم مبالاة منها الامر الذي دعاني لتمزيق قميص النوم بحجة هياجي القوي عليها الى ان انتهت ليلتنا بان قذفت ما بقي من لبني الحار في جوف كسها ..كنت مضطرا هذه المرة ان اعقد المقارنة بيني وبين نفسي بن ما حصلت عليه قي هذه الليلة وما كانت سهام قد منحتني اياه في الاسبوع الماضي ..
في الاسبوع الذي قضته سهام معنا قبل ان تغادرنا للالتحاق بالجامعة حاولت مرارا وتكرارا الحديث معي عما جرى معنا وبغنج ودلال انثوي مغري ..الا انني اخبرتها ان تكف عن ذلك وتنسى تلك الايام وتركز تفكيرها على القادم من حياتها وهو دراستها وتعليمها ومستقبلها .. بدت لي انها متفقة معي في ذلك الا انني لمحت فيها ان الانثى والرغبة عندها تتغلب على عقلها وتجعلها تسعى ان ترضي شهوتها بصرف النظر عن كل ما قلت لها ..فكنت حريصا على توصيتها بان لا تنغمس في علاقات مشبوهة مع شباب ورجال قد تاخذها الى ما لا يحمد عقباه ..اكدت لي ان ذلك غير وارد وانها اذا كانت تشتهي الجنس فهو الجنس الذي افعله انا بها وليس غيره ولن تسمح لأحد أن يلمس جسدها غيري وان هذه الأفكار لا مبرر لها وأنها إنسانة عاقلة وتفهم ذلك جيدا ..كنت بذلك احذرها من واقع شعوري الأخوي تجاهها خصوصا بعد ما حصل بيننا .وكان ردها مطمئنا لي مع معرفتي بشخصيتها وقوة ارادتها ورغبتها في التعلم دون التركيز على غيره ..ذهبت سهام إلى الجامعة لتدرس هناك ولتقيم في العاصمة ..
بعد أن سافرت سهام إلى المدينة للالتحاق بالدراسة بالجامعة مضت الأيام مملة رتيبة فأنا وزوجتي التحقنا بوظائفنا كمعلمين .وبقيت بعد الدوام أمارس عملي في المتجر الخاص بي .مضى حوالي الشهر لم تزرنا خلاله سهام وبقيت في سكنها في الجامعة حتى جاء يوم كلمتني بالهاتف وقالت انها سوف تقضي معنا يومين اخر الاسبوع للاطمئنان على بنتها التي تعتني بها والدتي وعلينا ايضا ..وصلت سهام مساء الخميس على ان تعود الى المدينة صباح يوم الأحد ..يوم الجمعة ذهبت زوجتي برفقة اولادنا لزيارة اهلها وكان شقيقي الاخر في المتجر وأنا في شقتي الملحقة ببيت والدي لوحدي..كانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل الظهر عندما صحوت لتوي من النوم حيث سمعت طرقا على الباب وعندما فتحت الباب كانت سهام تحمل في يدها كتابا وكراسة..... رحبت بها ودخلت وتبادلنا التحية حيث قالت : انها لا تستطيع فهم بعض الدروس من هذه المادة ورجتني اذا كان لدي الوقت ان اساعدها بشرح بعض المسائل .حيث ان هذه المادة من تخصصي .رحبت بذلك وطلبت منها اولا ان تحظر لنا فنجاني قهوة سنشربها ونبدأ بالدروس ..كنت حينها البس الشورت والتيشيرت وهي كانت تلبس لبسها المنزلي البنطلون الضيق والتيشيرت الضيق ايضا الذي يشكل جسدها من رأسها حتى ساقيها ..صنعت القهوة وعادت بعد ان جهزت انا المكان ..وبدأنا بمراجعة الدروس في هذا الكتاب,,,لم يكن من الصعب علي معرفة نوايا سهام فقد كانت طيلة الوقت تتعمد الالتصاق بي كثيرا لتجعلني اشتم رائحة عطرها الاخاذ ولتجعل نهديها والشق الفاصل بينهما يظهران امام عيني بشكل اعاد لي ولها ذكرياتنا القريبة ..انتصب قضيبي قليلا مع محاولاتي المستميتة لثنية عن ذلك ..وبدأت انفاس سهام بالتسارع وحرارة انفاسها تلفح وجهي القريب من وجهها ..تعمدت سهام عدة مرات الاقتراب بصدرها من كوعي او ذراعي وفي احدى المرات كف يدي المتحركة لتجعلها تلتصق بصدرها بشكل يبدو عفويا ولكنني اظنه كان مقصودا ..لم امانع ولم اعلق على ذلك وتظاهرت بعدم الاكتراث ولم ابدي اي رد فعل سلبي تجاهه كما انني لم اتجاوب معها الا انني في الحقيقة شعرت باللذة والاستمتاع بما تقوم به سهام .. لم اتقصد الوصول معها الى اكثر من ذلك على الاقل لغاية الان .. ..شرحت لها العديد من المسائل وهي ما زالت تمارس هوايتها بإثارتي وجعلي احترق شوقا خصوصا انه مضى علي اكثر من شهر كامل لم استمتع بالجنس ولم اشعر بأنني امارس جنسا حقيقيا كما عرفته مع سهام ..ولا بد انها كذلك امضت الفترة الماضية بالدراسة وترتيب امور سكنها .. فلا بد انها في شوق عظيم لتجربة الزب في اعماق كسها مرة اخرى ..لاحظت سهام قضيبي منتصبا ويرفع الشورت الى اعلى بشكل واضح مما دعاها للقول : الظاهر اني ازعجتك في هذا الصباح ..فقلت لها : ابدا ما في ازعاج انا اصلا ما عندي شغل و حسنية( زوجتي ) والأولاد عند اهلها الى المساء يعني انا ما عندي شغل هذا اليوم كاملا واذا حبيتي تضلي عندي طول اليوم ما عندي اي مانع .. انفرجت اساريرها وقالت ما انا عندك لاخر النهار ومش رح اتركك اليوم لكن ليس هذا قصدي ...فقلتلها انتي بتشرفي باي وقت وبعدين انتي اختي وغايبة عني كل هالمدة اكيد مشتاق اشوفك ونحكي مع بعض شوي فقالت ما تحاولش تغير الموضوع انا بقصد انه وجودي معك عملك جو مزعج بدليل هذا المتوتر الواقف مثل العصاية بين رجليك ومدت يدها لتقبض عليه وتتحسسه بلطف ..ازحت يدها بيدي وقلت لها ما نحنا اتفقنا اننا ننسى. فقالت حتى اذا انت نسيت هذا لن ينسى وبالنسبة لي كمان كسي ما هو موافق ينسى ..مدت يدها مرة اخرى وبدأت تدعك قضيبي من فوق الشورت بشدة مما زاد من انتصابه ..الا انني كذلك ازحت يدها بحركة غاضبة وصرخت بها بصوت غير مرتفع خوفا من سماع احد اخر بان تكف عن ذلك وان تهتم بدراستها ..اطرقت سهام راسها وبدات بالبكاء والنشيج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انني ادركت منها انها في حالة اثارة ورغبة جامحة وانها تخشى على نفسها الانزلاق في علاقة مع شخص اخر قد يفضحها او يبتزها او غير ذلك ..حاولت تجفيف دموعها المنهمرة على وجنتيها بمنديل الا انها ازاحت يدي جانبا وجففت دموعها بنفسها وهي تقول ما حدا حاسس فيا .حتى انتا اللي فكرت لوهلة انك بديت تشعر معي وباحساسي كمان طلعت مثل البقية ..سحبت راسها باتجاهي وقبلتها على شعرها وجعلتها ترمي راسها على كتفي وانا اخفف عنها بقولي انني بذلك اقصد مصلحتها ولا نريد ان ننزلق بعلاقتنا لتصبح تتكرر كثيرا خوفا من اكتشاف امرنا وفضيحتنا وخصوصا هي كانثى ارملة سيكون الوقع عليها شديدا ..فقالت يعني انفضح مع شخص ثاني احسن ؟؟ ما ممكن اعيش من غير جنس لانه هذا شي مهم لاستمرار الحياة حتى لو كان بالشهر مرة او مرتين خصوصا اني حبيتك كعشيق واخ في نفس الوقت وانتا وانا محرومين خلينا نتمتع ببعض احسن ما غيرنا ياخذ اللي بريده مننا ويفضحنا او يبتزنا او حتى لو ما عمل هالشي نحنا اولى ببعض من الغريب ..ثم فاجأتني سهام بعرض مغري وهو انها ستحاول بكل جهد ان تغير من طريقة زوجتي سميحة فيما يتعلق باهتمامها بالجنس والنيك واللذة مقابل استمرار علاقتنا بسرية تامة ..لم يكن بوسعي الكثير لفعله في تلك اللحظات المجنونة سوى الموافقة واعطاء سهام ما تريد ولكني في سبيل الحصول منها على كل الاثارة والمتعة اللذيذة تظاهرت بالتمنع وعدم الاكتراث الا انني كنت وبدون شعور مني اتحسس طيزها من فوق بنطلونها المحزق ثم رفعت يدي الى اعلى لتندس لا شعوريا تحت بلوزتها البدي الضيقة وتبدأ بالتحسيس على سرتها وقباب طيزها من الاعلى ..اقتربت سهام بشفتيها من شفتي ورحنا سويا بقبلة شهية اشتهيتها بل تمنيتها منذ شهر ...شفاهنا متلاصقة والسنتنا تخرج كل في فم الاخر الذي لا يتوانى عن المص بقوة ويدي فكفكت سحاب بنطالها لتمتد سريعا من تحت كيلوتها الى حيث شفري كسها الرطب حد الغرق بينما يد سهام تتحسس زبي من فوق الشورت الخفيف وتضغط عليه بقوة حتى اصبح عمودا من الحديد الصلب ..قالت سهام انت ارتاح يا محمود انا اللي هعمل كل شي بمعرفتي ثم سحبت شورتي بمساعدتي وكذلك التي شيرت حتى اصبحت عاريا تماما خلعت سهام بلوزتها وبنطالها وبقي عليها كيلوتها المبلول وسوتيانها الذي يعجز عن احتواء نهديها المتصلبين بل المتحجرين النافرين ...جلست على الكنبة بينما انحنت سهام على زبي تمصة بشراهة وشبق بالغ ونهديها يتدليان امامي يترنحان للامام والخلف ولليسار واليمين طبقا لحركة راسها وجسدها بينما انا لا املك الا الانين من المتعة والاثارة التي اوصلتني اليها تلك الارملة الملعونة .. استمرت سهام بلعبتها هذه لدقائق كنت خلالها قد فككت مربط سوتيانها واوقعته ارضا فتحرر نهديها المتفجران فلم اتمالك نفسي الا ان ان اداعب تلك الحلمتين الورديتين بين اصابعي قرصا وفعصا ..بدات حرارتي بالارتفاع لدرجات لم تمكنني من الاستمرار على هذا الحال فاخذت بشفتي سهام بين شفتي مصا للسانها وشفتيها وتقبيلا شبقا حارا وعنيفا نوعا ما الامر الذي اثارها لدرجة انها امسكت بزبي ووضعته تحت كيلوتها ليستقر باستقامته على طول شفري كسها الرطب ولتبدا سهام بتحريك وسطها اسفل واعلى ليصبح احتكاك زبي المحصور بين الكيلوت وكسها قويا وشديدا وضاغطا على شفريها مما اثارة وشبقا بينما ما زلنا نمارس لعبة مص اللسان والشفاه التي احمرت وتورمت من قوة المصمصة والعض الذي لم يخلو من العنف احيانا ..حررت زبي من بين براثن كيلوت سهام وكسها لاجعله يتنفس الهواء الطلق قليلا ولاتيح الفرصة ليدي لفصل كيلوتها عن جسدها قبل ان انقلب عليها واغرس ذلك الزب المنتصب حد التحجر والمتوقد حرارة حد الالتهاب في جوف ذلك الكس اللذيذ الذي سبق لي تذوق طعمه المبهر ..بدات اهاتنا تسيطر على المكان وبدات وحوحات وآهات سهام ترتفع شيئا فشيئا حتى سمعتها تقول لي بكلمات متهدجة ومتقطعة ارمي حليبك بكسي هالمرة حاولت الاعتراض الا انها احاطت وسطي برجليها وغرست اظافرها في اسفل ظهري وانا ما زلت ادك جدران هذا الكس بعنف وشبق حتى اتت شهوتنا متزامنة في لحظة لذة تاريخية غير مسبوقة وسط تشنج سهام وتقوس ظهرها واهاتها المرتفعة المتتالية بسرعة وما زالت تغرس اظافرها في جسدي بينما رجليها تضغط على مؤخرتي لتجعل زبي مستقرا في اعماق كسها ولم تفلتني الا بعد ان تاكدت ان كسها قد شرب آخر قطرة من حليبي الغزير الدافيء الذي ملا كسها واخذ عقلها اثارة وهياجا ..كنت الهث وكانت سهام تزوم من المتعة والارهاق وكانت انفاسنا سريعة ودقات قلبينا كذلك عندما ازحت نفسي واستلقيت بجانب سهام على الكنبة بينما يدي ما زالت تحسس جسدها الناعم بينما يديها تداعب صدري بلطف وبطء شديد ينم عن ارهاق فاق الحد .. سمعتها تقول ما تخافش انا اليوم كملت الدورة يعنى هالأيام ما في حمل مطلقا ..اطمئنيت قليلا وقبلتها قبلة خفيفة قبل ان اضع راسي على فخذها واغفو غفوة قصيرة استمرت لدقائق
حاولت ان اكتفي بهذه النيكة فقط هذا اليوم الا ان سهام لم تشأ ذلك بل انها وبعد دقائق قليلة من غفوتي عادت لتداعب زبي حتى انتصب وحصلت منه على شوط آخر اطول من سابقة جربنا فيه اوضاعا متعددة قبل ان نذهب سويا الى الحمام لاخذ شاور ساخن فكان هناك ايضا شوطا جديدا في الطيز هذه المرة على انغام طرقعة وصفق فلقتي طيزها المترجرجة التي اوسعتها ضربا وصفقا بكفي قبل ان اقذف حممي في جوفها الملتهب حيث كان ذلك هو مسك ختام هذا اليوم الذي ما ان انهينا حمامنا حتى سمعنا طرقا على الباب وكانت الساعة الثالثة عصرا وامي تنادينا لتناول طعام الغداء
ما حصل بعد ذلك وكيف استطاعت سهام تغيير زوجتي حسنية وجعلها زوجة سكسية بامتياز ساذكره في القصة القادمة وهي قصة منفصلة سارويها على لسان سهام هذه المرة
الى اللقاء
اولا وقبل كل شيء دعوني اؤكد ان هذه القصة ليست واقعية ولم تحصل ابدا ..وما هي الا افكار من محض خيالي الواسع
عدنا الى بلدتنا بعد ان انجزنا جميع اعمالنا في العاصمة حاملين بحقائبنا الهدايا للأحبة والأصدقاء , تحمل سهام في حقيبتها بطاقتها الجامعية بعد ان اصبحت طالبة في الجامعة بصفة رسمية ..ومحملين ايضا بذكريات حلوة لدقائق وساعات امضيناها انا وأختي سهام في فراش المتعة واللذة طيلة مكوثنا في العاصمة جربنا فيها كل ما لذ وطاب من المجون الجنسي والنيك اللذيذ وكل الممارسات الممتعة لأجسادنا التي حرمت من هكذا متعة ولذة إلا ما كانت تجود به علي زوجتي من ممارسة تخلو من اي نوع من التفاعل والانسجام الحقيقي والضروري لاكتمال التمتع بالجنس كما ينبغي ..اعطتني سهام ما عجزت عنه زوجتي وأعطيتها ما حرمت منه بعد وفاة زوجها ..عدنا ولم يفكر احدنا بشكل علاقتنا في الايام القادمة ..على الأقل من جهتي ,فلم يخطر ببالي ان افكر بذلك ابدا ..
تم استقبالنا احسن استقبال ..وزعنا هدايانا على الأهل ومنها ما خصصت به زوجتي ..منها قميص نوم فاضح اشتريته لها من المدينة ,,وطلبت منها لبسه في هذه الليلة في محاولة مني لقضاء ليلة ممتعة معها الا ان المفاجأة هي ان جسدها المترهل المكتنز بالدهن , جعل منظرها به مضحكا ,,..مارست معها الجنس برغبة عارمة مني وبذبول وعدم مبالاة منها الامر الذي دعاني لتمزيق قميص النوم بحجة هياجي القوي عليها الى ان انتهت ليلتنا بان قذفت ما بقي من لبني الحار في جوف كسها ..كنت مضطرا هذه المرة ان اعقد المقارنة بيني وبين نفسي بن ما حصلت عليه قي هذه الليلة وما كانت سهام قد منحتني اياه في الاسبوع الماضي ..
في الاسبوع الذي قضته سهام معنا قبل ان تغادرنا للالتحاق بالجامعة حاولت مرارا وتكرارا الحديث معي عما جرى معنا وبغنج ودلال انثوي مغري ..الا انني اخبرتها ان تكف عن ذلك وتنسى تلك الايام وتركز تفكيرها على القادم من حياتها وهو دراستها وتعليمها ومستقبلها .. بدت لي انها متفقة معي في ذلك الا انني لمحت فيها ان الانثى والرغبة عندها تتغلب على عقلها وتجعلها تسعى ان ترضي شهوتها بصرف النظر عن كل ما قلت لها ..فكنت حريصا على توصيتها بان لا تنغمس في علاقات مشبوهة مع شباب ورجال قد تاخذها الى ما لا يحمد عقباه ..اكدت لي ان ذلك غير وارد وانها اذا كانت تشتهي الجنس فهو الجنس الذي افعله انا بها وليس غيره ولن تسمح لأحد أن يلمس جسدها غيري وان هذه الأفكار لا مبرر لها وأنها إنسانة عاقلة وتفهم ذلك جيدا ..كنت بذلك احذرها من واقع شعوري الأخوي تجاهها خصوصا بعد ما حصل بيننا .وكان ردها مطمئنا لي مع معرفتي بشخصيتها وقوة ارادتها ورغبتها في التعلم دون التركيز على غيره ..ذهبت سهام إلى الجامعة لتدرس هناك ولتقيم في العاصمة ..
بعد أن سافرت سهام إلى المدينة للالتحاق بالدراسة بالجامعة مضت الأيام مملة رتيبة فأنا وزوجتي التحقنا بوظائفنا كمعلمين .وبقيت بعد الدوام أمارس عملي في المتجر الخاص بي .مضى حوالي الشهر لم تزرنا خلاله سهام وبقيت في سكنها في الجامعة حتى جاء يوم كلمتني بالهاتف وقالت انها سوف تقضي معنا يومين اخر الاسبوع للاطمئنان على بنتها التي تعتني بها والدتي وعلينا ايضا ..وصلت سهام مساء الخميس على ان تعود الى المدينة صباح يوم الأحد ..يوم الجمعة ذهبت زوجتي برفقة اولادنا لزيارة اهلها وكان شقيقي الاخر في المتجر وأنا في شقتي الملحقة ببيت والدي لوحدي..كانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل الظهر عندما صحوت لتوي من النوم حيث سمعت طرقا على الباب وعندما فتحت الباب كانت سهام تحمل في يدها كتابا وكراسة..... رحبت بها ودخلت وتبادلنا التحية حيث قالت : انها لا تستطيع فهم بعض الدروس من هذه المادة ورجتني اذا كان لدي الوقت ان اساعدها بشرح بعض المسائل .حيث ان هذه المادة من تخصصي .رحبت بذلك وطلبت منها اولا ان تحظر لنا فنجاني قهوة سنشربها ونبدأ بالدروس ..كنت حينها البس الشورت والتيشيرت وهي كانت تلبس لبسها المنزلي البنطلون الضيق والتيشيرت الضيق ايضا الذي يشكل جسدها من رأسها حتى ساقيها ..صنعت القهوة وعادت بعد ان جهزت انا المكان ..وبدأنا بمراجعة الدروس في هذا الكتاب,,,لم يكن من الصعب علي معرفة نوايا سهام فقد كانت طيلة الوقت تتعمد الالتصاق بي كثيرا لتجعلني اشتم رائحة عطرها الاخاذ ولتجعل نهديها والشق الفاصل بينهما يظهران امام عيني بشكل اعاد لي ولها ذكرياتنا القريبة ..انتصب قضيبي قليلا مع محاولاتي المستميتة لثنية عن ذلك ..وبدأت انفاس سهام بالتسارع وحرارة انفاسها تلفح وجهي القريب من وجهها ..تعمدت سهام عدة مرات الاقتراب بصدرها من كوعي او ذراعي وفي احدى المرات كف يدي المتحركة لتجعلها تلتصق بصدرها بشكل يبدو عفويا ولكنني اظنه كان مقصودا ..لم امانع ولم اعلق على ذلك وتظاهرت بعدم الاكتراث ولم ابدي اي رد فعل سلبي تجاهه كما انني لم اتجاوب معها الا انني في الحقيقة شعرت باللذة والاستمتاع بما تقوم به سهام .. لم اتقصد الوصول معها الى اكثر من ذلك على الاقل لغاية الان .. ..شرحت لها العديد من المسائل وهي ما زالت تمارس هوايتها بإثارتي وجعلي احترق شوقا خصوصا انه مضى علي اكثر من شهر كامل لم استمتع بالجنس ولم اشعر بأنني امارس جنسا حقيقيا كما عرفته مع سهام ..ولا بد انها كذلك امضت الفترة الماضية بالدراسة وترتيب امور سكنها .. فلا بد انها في شوق عظيم لتجربة الزب في اعماق كسها مرة اخرى ..لاحظت سهام قضيبي منتصبا ويرفع الشورت الى اعلى بشكل واضح مما دعاها للقول : الظاهر اني ازعجتك في هذا الصباح ..فقلت لها : ابدا ما في ازعاج انا اصلا ما عندي شغل و حسنية( زوجتي ) والأولاد عند اهلها الى المساء يعني انا ما عندي شغل هذا اليوم كاملا واذا حبيتي تضلي عندي طول اليوم ما عندي اي مانع .. انفرجت اساريرها وقالت ما انا عندك لاخر النهار ومش رح اتركك اليوم لكن ليس هذا قصدي ...فقلتلها انتي بتشرفي باي وقت وبعدين انتي اختي وغايبة عني كل هالمدة اكيد مشتاق اشوفك ونحكي مع بعض شوي فقالت ما تحاولش تغير الموضوع انا بقصد انه وجودي معك عملك جو مزعج بدليل هذا المتوتر الواقف مثل العصاية بين رجليك ومدت يدها لتقبض عليه وتتحسسه بلطف ..ازحت يدها بيدي وقلت لها ما نحنا اتفقنا اننا ننسى. فقالت حتى اذا انت نسيت هذا لن ينسى وبالنسبة لي كمان كسي ما هو موافق ينسى ..مدت يدها مرة اخرى وبدأت تدعك قضيبي من فوق الشورت بشدة مما زاد من انتصابه ..الا انني كذلك ازحت يدها بحركة غاضبة وصرخت بها بصوت غير مرتفع خوفا من سماع احد اخر بان تكف عن ذلك وان تهتم بدراستها ..اطرقت سهام راسها وبدات بالبكاء والنشيج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انني ادركت منها انها في حالة اثارة ورغبة جامحة وانها تخشى على نفسها الانزلاق في علاقة مع شخص اخر قد يفضحها او يبتزها او غير ذلك ..حاولت تجفيف دموعها المنهمرة على وجنتيها بمنديل الا انها ازاحت يدي جانبا وجففت دموعها بنفسها وهي تقول ما حدا حاسس فيا .حتى انتا اللي فكرت لوهلة انك بديت تشعر معي وباحساسي كمان طلعت مثل البقية ..سحبت راسها باتجاهي وقبلتها على شعرها وجعلتها ترمي راسها على كتفي وانا اخفف عنها بقولي انني بذلك اقصد مصلحتها ولا نريد ان ننزلق بعلاقتنا لتصبح تتكرر كثيرا خوفا من اكتشاف امرنا وفضيحتنا وخصوصا هي كانثى ارملة سيكون الوقع عليها شديدا ..فقالت يعني انفضح مع شخص ثاني احسن ؟؟ ما ممكن اعيش من غير جنس لانه هذا شي مهم لاستمرار الحياة حتى لو كان بالشهر مرة او مرتين خصوصا اني حبيتك كعشيق واخ في نفس الوقت وانتا وانا محرومين خلينا نتمتع ببعض احسن ما غيرنا ياخذ اللي بريده مننا ويفضحنا او يبتزنا او حتى لو ما عمل هالشي نحنا اولى ببعض من الغريب ..ثم فاجأتني سهام بعرض مغري وهو انها ستحاول بكل جهد ان تغير من طريقة زوجتي سميحة فيما يتعلق باهتمامها بالجنس والنيك واللذة مقابل استمرار علاقتنا بسرية تامة ..لم يكن بوسعي الكثير لفعله في تلك اللحظات المجنونة سوى الموافقة واعطاء سهام ما تريد ولكني في سبيل الحصول منها على كل الاثارة والمتعة اللذيذة تظاهرت بالتمنع وعدم الاكتراث الا انني كنت وبدون شعور مني اتحسس طيزها من فوق بنطلونها المحزق ثم رفعت يدي الى اعلى لتندس لا شعوريا تحت بلوزتها البدي الضيقة وتبدأ بالتحسيس على سرتها وقباب طيزها من الاعلى ..اقتربت سهام بشفتيها من شفتي ورحنا سويا بقبلة شهية اشتهيتها بل تمنيتها منذ شهر ...شفاهنا متلاصقة والسنتنا تخرج كل في فم الاخر الذي لا يتوانى عن المص بقوة ويدي فكفكت سحاب بنطالها لتمتد سريعا من تحت كيلوتها الى حيث شفري كسها الرطب حد الغرق بينما يد سهام تتحسس زبي من فوق الشورت الخفيف وتضغط عليه بقوة حتى اصبح عمودا من الحديد الصلب ..قالت سهام انت ارتاح يا محمود انا اللي هعمل كل شي بمعرفتي ثم سحبت شورتي بمساعدتي وكذلك التي شيرت حتى اصبحت عاريا تماما خلعت سهام بلوزتها وبنطالها وبقي عليها كيلوتها المبلول وسوتيانها الذي يعجز عن احتواء نهديها المتصلبين بل المتحجرين النافرين ...جلست على الكنبة بينما انحنت سهام على زبي تمصة بشراهة وشبق بالغ ونهديها يتدليان امامي يترنحان للامام والخلف ولليسار واليمين طبقا لحركة راسها وجسدها بينما انا لا املك الا الانين من المتعة والاثارة التي اوصلتني اليها تلك الارملة الملعونة .. استمرت سهام بلعبتها هذه لدقائق كنت خلالها قد فككت مربط سوتيانها واوقعته ارضا فتحرر نهديها المتفجران فلم اتمالك نفسي الا ان ان اداعب تلك الحلمتين الورديتين بين اصابعي قرصا وفعصا ..بدات حرارتي بالارتفاع لدرجات لم تمكنني من الاستمرار على هذا الحال فاخذت بشفتي سهام بين شفتي مصا للسانها وشفتيها وتقبيلا شبقا حارا وعنيفا نوعا ما الامر الذي اثارها لدرجة انها امسكت بزبي ووضعته تحت كيلوتها ليستقر باستقامته على طول شفري كسها الرطب ولتبدا سهام بتحريك وسطها اسفل واعلى ليصبح احتكاك زبي المحصور بين الكيلوت وكسها قويا وشديدا وضاغطا على شفريها مما اثارة وشبقا بينما ما زلنا نمارس لعبة مص اللسان والشفاه التي احمرت وتورمت من قوة المصمصة والعض الذي لم يخلو من العنف احيانا ..حررت زبي من بين براثن كيلوت سهام وكسها لاجعله يتنفس الهواء الطلق قليلا ولاتيح الفرصة ليدي لفصل كيلوتها عن جسدها قبل ان انقلب عليها واغرس ذلك الزب المنتصب حد التحجر والمتوقد حرارة حد الالتهاب في جوف ذلك الكس اللذيذ الذي سبق لي تذوق طعمه المبهر ..بدات اهاتنا تسيطر على المكان وبدات وحوحات وآهات سهام ترتفع شيئا فشيئا حتى سمعتها تقول لي بكلمات متهدجة ومتقطعة ارمي حليبك بكسي هالمرة حاولت الاعتراض الا انها احاطت وسطي برجليها وغرست اظافرها في اسفل ظهري وانا ما زلت ادك جدران هذا الكس بعنف وشبق حتى اتت شهوتنا متزامنة في لحظة لذة تاريخية غير مسبوقة وسط تشنج سهام وتقوس ظهرها واهاتها المرتفعة المتتالية بسرعة وما زالت تغرس اظافرها في جسدي بينما رجليها تضغط على مؤخرتي لتجعل زبي مستقرا في اعماق كسها ولم تفلتني الا بعد ان تاكدت ان كسها قد شرب آخر قطرة من حليبي الغزير الدافيء الذي ملا كسها واخذ عقلها اثارة وهياجا ..كنت الهث وكانت سهام تزوم من المتعة والارهاق وكانت انفاسنا سريعة ودقات قلبينا كذلك عندما ازحت نفسي واستلقيت بجانب سهام على الكنبة بينما يدي ما زالت تحسس جسدها الناعم بينما يديها تداعب صدري بلطف وبطء شديد ينم عن ارهاق فاق الحد .. سمعتها تقول ما تخافش انا اليوم كملت الدورة يعنى هالأيام ما في حمل مطلقا ..اطمئنيت قليلا وقبلتها قبلة خفيفة قبل ان اضع راسي على فخذها واغفو غفوة قصيرة استمرت لدقائق
حاولت ان اكتفي بهذه النيكة فقط هذا اليوم الا ان سهام لم تشأ ذلك بل انها وبعد دقائق قليلة من غفوتي عادت لتداعب زبي حتى انتصب وحصلت منه على شوط آخر اطول من سابقة جربنا فيه اوضاعا متعددة قبل ان نذهب سويا الى الحمام لاخذ شاور ساخن فكان هناك ايضا شوطا جديدا في الطيز هذه المرة على انغام طرقعة وصفق فلقتي طيزها المترجرجة التي اوسعتها ضربا وصفقا بكفي قبل ان اقذف حممي في جوفها الملتهب حيث كان ذلك هو مسك ختام هذا اليوم الذي ما ان انهينا حمامنا حتى سمعنا طرقا على الباب وكانت الساعة الثالثة عصرا وامي تنادينا لتناول طعام الغداء
ما حصل بعد ذلك وكيف استطاعت سهام تغيير زوجتي حسنية وجعلها زوجة سكسية بامتياز ساذكره في القصة القادمة وهي قصة منفصلة سارويها على لسان سهام هذه المرة
الى اللقاء