Jean baptiste
10-02-2017, 04:52 AM
الإبن المكتئب وأمه
الجزء الأول
لا يهم اسمي ...
انا شاب عمري 20 عام ، ابي توفي منذ مدة طويلة ، وأعيش مع أمي وأنا الأبن الوحيد لها .أمي عمرها 40 عام شديدة الجمال لكني كنت لا انظر لها ..
كنت مكتئبا ووحيدا جداً وأكره الحياة ، وكنت افكر كثيراً في الأنتحار ، كانت أمي تلاحظ هذا لكنها كانت تعتقد إنه مجرد فترة وسيزول هذا الحزن عني .
أمي كانت تستعمل هاتف قديم جداً فقط للمكالمات لم تكن تعرف شيئاً عن الإنترنت ..
و في يوم من الأيام اشترت أمي لي هاتف جديد ثم أعطيتها هاتفي القديم ( كان هاتف حديث ) ثم ..
قالت لي: صديقاتها لديهم اكونت علي الفيس بوك ..
وطلبت مني أن أعلمها واصنع لها أكونت ، فعلت ذالك فعلاً وأضافت صديقاتها وأضافتني علي الفيس بوك ، في اليوم التالي رأيتها تبكي وتطلب ان تتكلم معي ! تفاجئت جداً !!
قلت لها :ماذا حدث ؟
قالت لي :إنها رأت منشوراتي ..
كانت منشوراتي حزينة جداً وكانت عبارة عن خواطر لي ، كنت اكتب شدة كرهي للحياة ورغبتي في الأنتحار ،
قالت أمي وهي تبكي : اتريد ان تتركني وحيدة ؟ ارجوك إني احبك ! ما بك اخبرني .. كيف يمكنني مساعدتك ؟
أنا صمت وأكتفيت بالبكاء واحتضنتها.
مرت الأيام وزادت أمي اهتمامها بي ، لكني اصبحت انظر إلي مفاتنها ! لا اعلم لماذا .. من الممكن بسبب إنها ترتدي قمصان نوم مثيرة .. و لاحظت أمي مراقبتي لـ مؤخرتها وكانت فقط تبتسم وتكمل ما تفعله وتتركني أكمل نظراتي لها .
في يوم ما كانت في غرفتها وطلبتني للحضور ، ذهبت لها رأيتها مستلقية علي السرير وفخداها ظاهرين امام عيني ، لم اهتم كثيراً بسبب إنها تريدني في شئ الأن !
قالت لي : هل مازلت إلي الأن حزين ولديك الرغبة في الإنتحار ؟
قلت : إني متعب للغاية ، الأكتئاب يقتلني لم اعد احتمل ان استمر في هذا العالم ، هذا العالم سئ جداً ، لا اعلم لماذا صرت هكذا .. انا لم اكن كذالك .
قالت لي : أترغب بالأنتقام من كان السبب في ذالك ؟
نظرت لها في إستغراب
وقلت : أكيد وبشدة ! لكن من هو ؟
قالت لي : سأقول لك من هو لكن ليس الأن ، تعالي لي عندما يحل المساء وسنتحدث .
ذهبت إلي غرفتي وعندما أتي الليل بعثت أمي لي رسالة وقالت تعال إلي غرفتي .
كنت ابكي قبل رسالتها ، مسحت دموعي وذهبت إليها وطرقت باب غرفتها
قالت : إدخل
دخلت وصعقت مما رأيت ..
كانت مستلقية علي السرير فاتحة ارجلها وترتدي قميص نوم شفاف و مرفوع إلي بطنها وكان الأندر فقط ما يغطي كسها ..
كانت الغرفة صغيرة كان بأستطاعتي أن انظر إليها وهي كذالك
قبل أن اتكلم ...
قالت لي : حبيبي أنت قلت انك تريد ان تنتقم ؟
اتجهت بيديها وشاورت بأصبعها علي كسها ..
وقالت : أنتقم منه إذن .. هو من أتي بك إلي هذه الحياة ! وانا اريدك أن تنتقم منه وتأخذ حقك .
اهتجت بشدة ولم اتكلم و اقتربت بهدوء ودخلت من بين فخديها و صرت اشم رائحة كسها وأري ماء كسها يبلله بالكامل ، ثم اصبحت اخذ نفساً طويلاً وأنفخ بهدوء نفسي الساخن عليها ، أصبحت اسمع أهاتها و اقتربت بـ شفاهي وطبعت القبلات علي كلوتها وهي أصبحت تتلوّي كالأفعي علي السرير فا هي لم يلمسها أحد منذ وفاة أبي ، أنزلت لها الكلوت و نظرت إلي كسها الشهي وهو يمتلئ من إفرازات كسها .
تأملت كسها قليلاً ثم اخررجت لساني وصرت الحس لها كسها ببطئ وانا اسمع اصوات تأوهاتتها ..
مدت يديها إلي رأسي ثم نظرت في اعينها وانا الحس كسها وصارت تفرك شعري وتدفعني إلي كسها اكثر ، زدت سرعتي في اللحس وكان بظرها كبيراً مثل قضيب طفل صغير ، اقتربت منه وأدخلته بين شفاهي و امتصصّته وادغدغه بـ لساني وهي تدفعني أكثر إلي كسها .. شعرت بأنها ترجعني بداخلها مجدداً .
تركت كسها وفي صمت مسكت ذراعها و جعلتها تقوم وتقرفص امام قضيبي ، أنزلت أمي الشورت لي وكانت ملابسي الداخلية فقط علي جسدي ، كان قضيبي ضخم إلي حد ما وكانت ملابسي الداخلية ضيقة بسبب ذالك كان قضييي مجسم بداخل البوكسر ، رأيتها تنظر بشهوة تجاه قضيبي ، اهتجت بشدة لرؤية رغبة أمي لقضيبي
كنت استمتع بشدة وأنا أنظر إليها ..
اقتربت من البوكسر وكانت تطبع القبلات عليه وتشمه ..
ثم رفعت رأسها وأصبحت تنظر في عيني وأنزلت البوكسر وهي ما زالت تنظر لي بشهوة وعندما وصل البوكسر إلي قدمي نظرت إلي قضيبي وصارت تفركه بوجهها ..
مسكت رأسها ووجهتها إتجاهه لأني لم اقدر التحمل ..
أدخلته في فمها وجسدي بالكامل قشعر من لعاب فمها علي قضيبي و كانت تمتصه بهدوء وتنظر إلي.
ابعدتها عني ومسكتها وجعلتها تنام علي ظهرها قامت هي بفتح أرجلها وانا اقتربت من شفرات كسها وادعك قضيبي فيهم واحك به في بظرها .
صوت تأوهاتها كان عالي جداً كنت أعلم إنها تريد مني ادخال قضيبي بها لكني كنت أعشق ان اراها تتلوّي امامي وكنت اريد منها أن تطلب مني ذالك ..
أصبحت ادخل نصف رأس قضيبي واخرجه ..
نظرت لي وكأنها سوف تبكي ..
وقالت : ارجوك ..
قلت : ماذا ؟
قالت : أرجوك ادخله ..
ادخلت رأس قضيبي وامسكته لكي لا يدخل أكثر ..
وقلت لها :ماذا تريدين ؟
قالت : أرجوك نكننني دخله جوه كسيي ..
عند سماعي لتلك الكلماك طعنت قضيبي بكامله داخل كسها ..
وهي اصبحت تصرخ ..
استلقيت بجسدي عليها وألتقمت شفتيها وانا انيك بها بسرعة ..
تركت شفتيها ونزلت رأسي إلي نهديها لأمتص واحداً و امسك واحداً بيدي الأخري كنت اعض بأسناني حلمة نهديها وأقرص بيدي الحلمة الأخري ثم تركت نهديها واحتضنتها ووكانت أذنيها بجانب شفاهي همست لها و ..
قلت لها :أحبك يا ماما ، كسك سخن وضيق جداً .
شعرت بأن كلماتي كانت تذيب وجهها او كأنها تحترق من سخونة كلماتي وأنفاسي ..
أقتربت هي من أذني وكانت تصدر أهاتها بها ..
وقالت : انا ايضاً احبك ، انت حبيب ماما ، اسرع حبيب ماما اسسسرع...
لم اقدر علي التحمل ..
همست في أذنها : مش قادر استحمل هنزل لبني ، ابتعدي .
لفت برجليها حولي لتمنعني من الأبتعاد ..ولفت يديها حول ظهري تحتضني وغرست أظافرها به واصبحت تخربشني وانا اتألم واتمتع في ذات الوقت وأصدر اهاتي بجانب اذنيها ..
ثم قالت : نزل جوه ، نزل في كسسسسي..
لم اقدر علي تحمل كل هذا وافرغت كثير من اللبن بداخل كسها وما زلت اطعنها بقضيبي وانا أنزل وهي تصرخ اااااااه ..
انا لا اكتب القصص الجنسية لكني شعرت برغبة في كتابة واحدة ..
سأكون سعيد لو اخبرتوني رأيكم في القصة، و بناء علي رأيكم سأكتب جزء تاني ..
عن كيف مارست معها في مؤخرتها بعد ما أنزلت بداخلها ..
الجزء الثاني
قذفت بداخل كسها ونحن الأثنين نصرخ من المتعة والألم ..
لم أنهض من علي جسد أمي بعد أن قذفت بل احتضنتها بشدة وما زال قضيبي بداخلها وهي كانت كذالك تحتضني وأشعر بأنفاسها علي رقبتي ، كان الجو صامتاً لا أحد يتكلم ، أخرجت قضيبي بعد أن أرتخي وأبعدت رأسي للأعلي ونظرت في أعينها ..
كانت نظراتها تدل علي الرضي والحب الشديد لي ، صرت أبكي وهي تفاجئت من هذا وكانت علي وشك البكاء معي وقالت : أنا اسفة .. انا السبب .
قلت : أنا لست نادم علي ما حدث ، هذه دموع الفرح
ما كنت أظن إنك تحبيني لهذه الدرجة .. لم يحبني أحد هكذا ابداً .
قلت كلماتي وبكيت بشدة وأنزلت رأسي لأحتضنها مجدداً وهي ترجوني أن اهدأ وتعبث في شعري
ظللت فترة كبيرة في حضنها بعد أن هدأت
كنت كل قليل أهمس لها بأني أحبها وأشعر بأنها تخجل وتبتسم مع إننا عراه !!
أبعدتني من فوقها ونمت علي ظهري بجانبها ... بعدها بقليل رأيتها تقوم وتقول لي سأشرب وأتي إليك ..
قمت فوراً و دفعتها إلي الحائط ، كان كل جسدها يلامسه ، وأنا كنت خلفها وأقرب رأسي من أذنيها وقلت لها قبل أن تتكلم : لم أشبع منك حبيبتي ما زلت أريدك ..
وبدأت في تقبيل رقبتها وأشتم عبق شعرها ، وهمست في أذنيها : أريد مؤخرتك !
قالت : لا تطلب مني شئ .. أفعل بي ما تشاء فأني ملكك !
لكن حبيبي أرجوك لا تؤلمني فأن فتحة مؤخرتي عذراء ..
لم اجيبها بكلماتي بل ألتقمت شفتيها ، ثم تركتهم ورفعت شعرها بالكامل إلي الأعلي وصرت اقبل مؤخرة رأسها ونزلت إلي ضهرها ألعقه و اطبع القبلات وقليلاً من العض
كنت أشعر بأنها تتخدر قليلاً
لكني أريد إكمال طريقي إلي مؤخرتها ، وصلت إلي نهاية ضهرها فوق مؤخرتها بقليل قبلتها هناك وأنا امسكها من جانبي مؤخرتها ، ثم أقتربت بيدي من فلقة مؤخرتها وتركت يدي هناك تستشعر مدي طراوتها ، قمت بتحريك يدي أستشعرها بالكامل ثم أردت أن أصفعها علي مؤخرتها
مع أول صفعة رأيتها صرخت ااااه
وجسمها أنتفض شعرت بأنها كانت في عالم اخر و تيقظت من صفعتي لها ! لا أعلم ماذا حدث لي عند سماع اهاتها من صفعتي هجت بشدة وصرت عنيف قليلاً وأكملت صفعها علي مؤخرتها وهي بالكامل تهتز ..
أنهيت صفعاتي كلها وقمت وأقتربت من أذنيها وقلت في سخونة : أنتِ ماما ، انتِ حبيبتي , أنتِ قحبتي !
كنت أخاف أن تشعر بضيق من قولي بأنها قحبتي .. لم أقصد الإساءة لها ، لكني شعرت بأنها تزداد سخونة
فرحت جداً ونزلت علي قدمي مجدداً لكي أبدء في تمهيد طريقي إلي مؤخرتها ، كنت أحب أن اكون بطئ جداً في لمساتي ..
قلت لها : هل بأمكانك فتح أبواب مملكتك يا قحبتي العزيزة ؟
قامت ممسكة مؤخرتها وفتحتهم لي وهي تقول لي : تفضل أحتل هذه المملكة عزيزي .
كان منظر خرمها شديد الجمال و لونه مائل إلي الوردي ، وضعت يدي علي يديها التي كانت تفتح بها مؤخرتها وأقتربت بوجهي إلي أن وصلت بداخل مؤخرتها ، كانت شديدة السخونة بدأت في إخراج لساني وألحس خرمها وأدخل لساني بداخلها ثم رفعت إصبعي إلي شفتيها لكي تغرقه من لعاب فمها ، أبعدت اصبعي واقتربت به من مؤخرتها وحركته قليلاً ثم بدأت في إدخاله كانت تتألم قليلاً لكنها كانت مستمتعة قلت لها لا تقلقي الألم سيزول ، كنت لا أريد أن اؤلم امي بسبب ذالك صرت ربع ساعة امهد مؤخرتها لي ..
إلي ان انتهيت وقلت لها أريدك ان تمصي قضيبي ، نزلت تمص قضيبي قليلاً ، أخرجته من فمها وكنت في البداية سأستعمل كريم لكن عند رؤيتي لزوجه لعابها أكتفيت بذالك ، أمسكتها ودفعتها للحائط مجدداً ثم جعلتها تفتح لي مؤخرتها ، ثم اقتربت بقضيبي من خرم مؤخرتها ووضعت الرأس وهي بدأت في تأوهاتها وانا كذالك! لا أعلم هي حرارة قضيبي ام حرارة مؤخرتها لكن كان الوضع شديد السخونة بالأسفل وانا وهي نصرخ من المتعة وهذه السخونة ساعدتها كثيراً علي تجنب الشعور بـ الألم ، صرت ادخل اكثر من نصف قضيبي واخرجه من مؤخرتها إلي ان قالت لي : أرجوك لا استطيع الوقوف .
أخرجت قضيبي من مؤخرتها وهي أتجهت سريعاً إلي السرير
وقامت بوضع الـ دوجي ستايل ، عندما رأيتها هكذا وقفت خلفها وأدخلت قضيبي مجدداً ولففت شعرها علي يدي وصرت أصفعها علي مؤخرتها واقول لها : انتِ قحبتي !
وهي تصرخ وتقول : ااااه انا قحبتك حبيبي
بعد ذالك لم اقدر علي التحمل وقلت لها سأقذف
اين تريدين لبني ؟ قالت لي في الداخل ااااه
ورأيتها تقذف ثم طعنت قضيبي بالكامل بداخلها وقذفت بداخل مؤخرتها وهي تقول لي سخخخننن
أنتهيت ولم أقدر انا او هي علي الذهاب إلي الأستحمام وأحتضنتها وقبلتها قليلاً ثم نمت انا وهي
انا في العادة أعاني من الأكتئاب والأرق كنت أنام فقد ساعتين كل ثلاثة أيام
لكني نمت اليوم كثيراً
صحوت علي صوتها العذب وهي تصحيني وعندما فتحت عيني اقتربت امي وطبعت قبلة علي شفاهي
نظرت لها وابتسمت ثم قالت لي في إبتسامة خجل
صباح الخير ابني حبيبي .
هل انتقمت و اخذت حقك ؟
ضحكت انا وهي
ثم قالت لي : أليس سبب كافي ان تعيش جانبي ؟ وتتخلي عن افكار الأنتحار ؟
قلت لها : سامحيني كنت مخطئ .. لن اتركك ابداً .
سامحوني كثير من التفاصيل لم اهتم بها .. لشدة الصداع الذي لدي .
أرائكم في القصة❤
الجزء الأول
لا يهم اسمي ...
انا شاب عمري 20 عام ، ابي توفي منذ مدة طويلة ، وأعيش مع أمي وأنا الأبن الوحيد لها .أمي عمرها 40 عام شديدة الجمال لكني كنت لا انظر لها ..
كنت مكتئبا ووحيدا جداً وأكره الحياة ، وكنت افكر كثيراً في الأنتحار ، كانت أمي تلاحظ هذا لكنها كانت تعتقد إنه مجرد فترة وسيزول هذا الحزن عني .
أمي كانت تستعمل هاتف قديم جداً فقط للمكالمات لم تكن تعرف شيئاً عن الإنترنت ..
و في يوم من الأيام اشترت أمي لي هاتف جديد ثم أعطيتها هاتفي القديم ( كان هاتف حديث ) ثم ..
قالت لي: صديقاتها لديهم اكونت علي الفيس بوك ..
وطلبت مني أن أعلمها واصنع لها أكونت ، فعلت ذالك فعلاً وأضافت صديقاتها وأضافتني علي الفيس بوك ، في اليوم التالي رأيتها تبكي وتطلب ان تتكلم معي ! تفاجئت جداً !!
قلت لها :ماذا حدث ؟
قالت لي :إنها رأت منشوراتي ..
كانت منشوراتي حزينة جداً وكانت عبارة عن خواطر لي ، كنت اكتب شدة كرهي للحياة ورغبتي في الأنتحار ،
قالت أمي وهي تبكي : اتريد ان تتركني وحيدة ؟ ارجوك إني احبك ! ما بك اخبرني .. كيف يمكنني مساعدتك ؟
أنا صمت وأكتفيت بالبكاء واحتضنتها.
مرت الأيام وزادت أمي اهتمامها بي ، لكني اصبحت انظر إلي مفاتنها ! لا اعلم لماذا .. من الممكن بسبب إنها ترتدي قمصان نوم مثيرة .. و لاحظت أمي مراقبتي لـ مؤخرتها وكانت فقط تبتسم وتكمل ما تفعله وتتركني أكمل نظراتي لها .
في يوم ما كانت في غرفتها وطلبتني للحضور ، ذهبت لها رأيتها مستلقية علي السرير وفخداها ظاهرين امام عيني ، لم اهتم كثيراً بسبب إنها تريدني في شئ الأن !
قالت لي : هل مازلت إلي الأن حزين ولديك الرغبة في الإنتحار ؟
قلت : إني متعب للغاية ، الأكتئاب يقتلني لم اعد احتمل ان استمر في هذا العالم ، هذا العالم سئ جداً ، لا اعلم لماذا صرت هكذا .. انا لم اكن كذالك .
قالت لي : أترغب بالأنتقام من كان السبب في ذالك ؟
نظرت لها في إستغراب
وقلت : أكيد وبشدة ! لكن من هو ؟
قالت لي : سأقول لك من هو لكن ليس الأن ، تعالي لي عندما يحل المساء وسنتحدث .
ذهبت إلي غرفتي وعندما أتي الليل بعثت أمي لي رسالة وقالت تعال إلي غرفتي .
كنت ابكي قبل رسالتها ، مسحت دموعي وذهبت إليها وطرقت باب غرفتها
قالت : إدخل
دخلت وصعقت مما رأيت ..
كانت مستلقية علي السرير فاتحة ارجلها وترتدي قميص نوم شفاف و مرفوع إلي بطنها وكان الأندر فقط ما يغطي كسها ..
كانت الغرفة صغيرة كان بأستطاعتي أن انظر إليها وهي كذالك
قبل أن اتكلم ...
قالت لي : حبيبي أنت قلت انك تريد ان تنتقم ؟
اتجهت بيديها وشاورت بأصبعها علي كسها ..
وقالت : أنتقم منه إذن .. هو من أتي بك إلي هذه الحياة ! وانا اريدك أن تنتقم منه وتأخذ حقك .
اهتجت بشدة ولم اتكلم و اقتربت بهدوء ودخلت من بين فخديها و صرت اشم رائحة كسها وأري ماء كسها يبلله بالكامل ، ثم اصبحت اخذ نفساً طويلاً وأنفخ بهدوء نفسي الساخن عليها ، أصبحت اسمع أهاتها و اقتربت بـ شفاهي وطبعت القبلات علي كلوتها وهي أصبحت تتلوّي كالأفعي علي السرير فا هي لم يلمسها أحد منذ وفاة أبي ، أنزلت لها الكلوت و نظرت إلي كسها الشهي وهو يمتلئ من إفرازات كسها .
تأملت كسها قليلاً ثم اخررجت لساني وصرت الحس لها كسها ببطئ وانا اسمع اصوات تأوهاتتها ..
مدت يديها إلي رأسي ثم نظرت في اعينها وانا الحس كسها وصارت تفرك شعري وتدفعني إلي كسها اكثر ، زدت سرعتي في اللحس وكان بظرها كبيراً مثل قضيب طفل صغير ، اقتربت منه وأدخلته بين شفاهي و امتصصّته وادغدغه بـ لساني وهي تدفعني أكثر إلي كسها .. شعرت بأنها ترجعني بداخلها مجدداً .
تركت كسها وفي صمت مسكت ذراعها و جعلتها تقوم وتقرفص امام قضيبي ، أنزلت أمي الشورت لي وكانت ملابسي الداخلية فقط علي جسدي ، كان قضيبي ضخم إلي حد ما وكانت ملابسي الداخلية ضيقة بسبب ذالك كان قضييي مجسم بداخل البوكسر ، رأيتها تنظر بشهوة تجاه قضيبي ، اهتجت بشدة لرؤية رغبة أمي لقضيبي
كنت استمتع بشدة وأنا أنظر إليها ..
اقتربت من البوكسر وكانت تطبع القبلات عليه وتشمه ..
ثم رفعت رأسها وأصبحت تنظر في عيني وأنزلت البوكسر وهي ما زالت تنظر لي بشهوة وعندما وصل البوكسر إلي قدمي نظرت إلي قضيبي وصارت تفركه بوجهها ..
مسكت رأسها ووجهتها إتجاهه لأني لم اقدر التحمل ..
أدخلته في فمها وجسدي بالكامل قشعر من لعاب فمها علي قضيبي و كانت تمتصه بهدوء وتنظر إلي.
ابعدتها عني ومسكتها وجعلتها تنام علي ظهرها قامت هي بفتح أرجلها وانا اقتربت من شفرات كسها وادعك قضيبي فيهم واحك به في بظرها .
صوت تأوهاتها كان عالي جداً كنت أعلم إنها تريد مني ادخال قضيبي بها لكني كنت أعشق ان اراها تتلوّي امامي وكنت اريد منها أن تطلب مني ذالك ..
أصبحت ادخل نصف رأس قضيبي واخرجه ..
نظرت لي وكأنها سوف تبكي ..
وقالت : ارجوك ..
قلت : ماذا ؟
قالت : أرجوك ادخله ..
ادخلت رأس قضيبي وامسكته لكي لا يدخل أكثر ..
وقلت لها :ماذا تريدين ؟
قالت : أرجوك نكننني دخله جوه كسيي ..
عند سماعي لتلك الكلماك طعنت قضيبي بكامله داخل كسها ..
وهي اصبحت تصرخ ..
استلقيت بجسدي عليها وألتقمت شفتيها وانا انيك بها بسرعة ..
تركت شفتيها ونزلت رأسي إلي نهديها لأمتص واحداً و امسك واحداً بيدي الأخري كنت اعض بأسناني حلمة نهديها وأقرص بيدي الحلمة الأخري ثم تركت نهديها واحتضنتها ووكانت أذنيها بجانب شفاهي همست لها و ..
قلت لها :أحبك يا ماما ، كسك سخن وضيق جداً .
شعرت بأن كلماتي كانت تذيب وجهها او كأنها تحترق من سخونة كلماتي وأنفاسي ..
أقتربت هي من أذني وكانت تصدر أهاتها بها ..
وقالت : انا ايضاً احبك ، انت حبيب ماما ، اسرع حبيب ماما اسسسرع...
لم اقدر علي التحمل ..
همست في أذنها : مش قادر استحمل هنزل لبني ، ابتعدي .
لفت برجليها حولي لتمنعني من الأبتعاد ..ولفت يديها حول ظهري تحتضني وغرست أظافرها به واصبحت تخربشني وانا اتألم واتمتع في ذات الوقت وأصدر اهاتي بجانب اذنيها ..
ثم قالت : نزل جوه ، نزل في كسسسسي..
لم اقدر علي تحمل كل هذا وافرغت كثير من اللبن بداخل كسها وما زلت اطعنها بقضيبي وانا أنزل وهي تصرخ اااااااه ..
انا لا اكتب القصص الجنسية لكني شعرت برغبة في كتابة واحدة ..
سأكون سعيد لو اخبرتوني رأيكم في القصة، و بناء علي رأيكم سأكتب جزء تاني ..
عن كيف مارست معها في مؤخرتها بعد ما أنزلت بداخلها ..
الجزء الثاني
قذفت بداخل كسها ونحن الأثنين نصرخ من المتعة والألم ..
لم أنهض من علي جسد أمي بعد أن قذفت بل احتضنتها بشدة وما زال قضيبي بداخلها وهي كانت كذالك تحتضني وأشعر بأنفاسها علي رقبتي ، كان الجو صامتاً لا أحد يتكلم ، أخرجت قضيبي بعد أن أرتخي وأبعدت رأسي للأعلي ونظرت في أعينها ..
كانت نظراتها تدل علي الرضي والحب الشديد لي ، صرت أبكي وهي تفاجئت من هذا وكانت علي وشك البكاء معي وقالت : أنا اسفة .. انا السبب .
قلت : أنا لست نادم علي ما حدث ، هذه دموع الفرح
ما كنت أظن إنك تحبيني لهذه الدرجة .. لم يحبني أحد هكذا ابداً .
قلت كلماتي وبكيت بشدة وأنزلت رأسي لأحتضنها مجدداً وهي ترجوني أن اهدأ وتعبث في شعري
ظللت فترة كبيرة في حضنها بعد أن هدأت
كنت كل قليل أهمس لها بأني أحبها وأشعر بأنها تخجل وتبتسم مع إننا عراه !!
أبعدتني من فوقها ونمت علي ظهري بجانبها ... بعدها بقليل رأيتها تقوم وتقول لي سأشرب وأتي إليك ..
قمت فوراً و دفعتها إلي الحائط ، كان كل جسدها يلامسه ، وأنا كنت خلفها وأقرب رأسي من أذنيها وقلت لها قبل أن تتكلم : لم أشبع منك حبيبتي ما زلت أريدك ..
وبدأت في تقبيل رقبتها وأشتم عبق شعرها ، وهمست في أذنيها : أريد مؤخرتك !
قالت : لا تطلب مني شئ .. أفعل بي ما تشاء فأني ملكك !
لكن حبيبي أرجوك لا تؤلمني فأن فتحة مؤخرتي عذراء ..
لم اجيبها بكلماتي بل ألتقمت شفتيها ، ثم تركتهم ورفعت شعرها بالكامل إلي الأعلي وصرت اقبل مؤخرة رأسها ونزلت إلي ضهرها ألعقه و اطبع القبلات وقليلاً من العض
كنت أشعر بأنها تتخدر قليلاً
لكني أريد إكمال طريقي إلي مؤخرتها ، وصلت إلي نهاية ضهرها فوق مؤخرتها بقليل قبلتها هناك وأنا امسكها من جانبي مؤخرتها ، ثم أقتربت بيدي من فلقة مؤخرتها وتركت يدي هناك تستشعر مدي طراوتها ، قمت بتحريك يدي أستشعرها بالكامل ثم أردت أن أصفعها علي مؤخرتها
مع أول صفعة رأيتها صرخت ااااه
وجسمها أنتفض شعرت بأنها كانت في عالم اخر و تيقظت من صفعتي لها ! لا أعلم ماذا حدث لي عند سماع اهاتها من صفعتي هجت بشدة وصرت عنيف قليلاً وأكملت صفعها علي مؤخرتها وهي بالكامل تهتز ..
أنهيت صفعاتي كلها وقمت وأقتربت من أذنيها وقلت في سخونة : أنتِ ماما ، انتِ حبيبتي , أنتِ قحبتي !
كنت أخاف أن تشعر بضيق من قولي بأنها قحبتي .. لم أقصد الإساءة لها ، لكني شعرت بأنها تزداد سخونة
فرحت جداً ونزلت علي قدمي مجدداً لكي أبدء في تمهيد طريقي إلي مؤخرتها ، كنت أحب أن اكون بطئ جداً في لمساتي ..
قلت لها : هل بأمكانك فتح أبواب مملكتك يا قحبتي العزيزة ؟
قامت ممسكة مؤخرتها وفتحتهم لي وهي تقول لي : تفضل أحتل هذه المملكة عزيزي .
كان منظر خرمها شديد الجمال و لونه مائل إلي الوردي ، وضعت يدي علي يديها التي كانت تفتح بها مؤخرتها وأقتربت بوجهي إلي أن وصلت بداخل مؤخرتها ، كانت شديدة السخونة بدأت في إخراج لساني وألحس خرمها وأدخل لساني بداخلها ثم رفعت إصبعي إلي شفتيها لكي تغرقه من لعاب فمها ، أبعدت اصبعي واقتربت به من مؤخرتها وحركته قليلاً ثم بدأت في إدخاله كانت تتألم قليلاً لكنها كانت مستمتعة قلت لها لا تقلقي الألم سيزول ، كنت لا أريد أن اؤلم امي بسبب ذالك صرت ربع ساعة امهد مؤخرتها لي ..
إلي ان انتهيت وقلت لها أريدك ان تمصي قضيبي ، نزلت تمص قضيبي قليلاً ، أخرجته من فمها وكنت في البداية سأستعمل كريم لكن عند رؤيتي لزوجه لعابها أكتفيت بذالك ، أمسكتها ودفعتها للحائط مجدداً ثم جعلتها تفتح لي مؤخرتها ، ثم اقتربت بقضيبي من خرم مؤخرتها ووضعت الرأس وهي بدأت في تأوهاتها وانا كذالك! لا أعلم هي حرارة قضيبي ام حرارة مؤخرتها لكن كان الوضع شديد السخونة بالأسفل وانا وهي نصرخ من المتعة وهذه السخونة ساعدتها كثيراً علي تجنب الشعور بـ الألم ، صرت ادخل اكثر من نصف قضيبي واخرجه من مؤخرتها إلي ان قالت لي : أرجوك لا استطيع الوقوف .
أخرجت قضيبي من مؤخرتها وهي أتجهت سريعاً إلي السرير
وقامت بوضع الـ دوجي ستايل ، عندما رأيتها هكذا وقفت خلفها وأدخلت قضيبي مجدداً ولففت شعرها علي يدي وصرت أصفعها علي مؤخرتها واقول لها : انتِ قحبتي !
وهي تصرخ وتقول : ااااه انا قحبتك حبيبي
بعد ذالك لم اقدر علي التحمل وقلت لها سأقذف
اين تريدين لبني ؟ قالت لي في الداخل ااااه
ورأيتها تقذف ثم طعنت قضيبي بالكامل بداخلها وقذفت بداخل مؤخرتها وهي تقول لي سخخخننن
أنتهيت ولم أقدر انا او هي علي الذهاب إلي الأستحمام وأحتضنتها وقبلتها قليلاً ثم نمت انا وهي
انا في العادة أعاني من الأكتئاب والأرق كنت أنام فقد ساعتين كل ثلاثة أيام
لكني نمت اليوم كثيراً
صحوت علي صوتها العذب وهي تصحيني وعندما فتحت عيني اقتربت امي وطبعت قبلة علي شفاهي
نظرت لها وابتسمت ثم قالت لي في إبتسامة خجل
صباح الخير ابني حبيبي .
هل انتقمت و اخذت حقك ؟
ضحكت انا وهي
ثم قالت لي : أليس سبب كافي ان تعيش جانبي ؟ وتتخلي عن افكار الأنتحار ؟
قلت لها : سامحيني كنت مخطئ .. لن اتركك ابداً .
سامحوني كثير من التفاصيل لم اهتم بها .. لشدة الصداع الذي لدي .
أرائكم في القصة❤