دخول

عرض كامل الموضوع : نادية طيز و كتابها ( أسرار الابداع و الأمتاع بين الارادف و البتاع)


dr.khaloda
09-03-2017, 02:47 AM
مقدمة لابد منها :

كانت المجموعات البريدية أول الوسائل التواصلية التي انتشرت قبل المواقع الاجتماعية والمنتديات، وتنوعت اهتمامات أعضائها بدءاً من الشؤون السياسية إلى التقنية، حتى القصص الجنسية. كانت البداية إعادة نشر تراث الأدب العربي الجنسي المطمور، خصوصاً أعمال النفزواي (/ والسيوطي. إلى أن ظهرت مجموعة "محبي د.نادية طيز (/ والتي كانت أكبر مجموعة مهتمة بالقصص الجنسية على الإنترنت، وتترأسها د.نادية التي كتبت أكثر من عشر روايات كاملة، إضافة إلى قصص أخرى، وعدد لا نهائي من المقالات التى ترد فيها على المعارضين لكتابتها. تبنّت نادية موقفاً شديد الوضوح يفيد بأن السبب الأساسي لتخلف المجتمع المصري يعود إلى أنه مجتمع غير صريح، غارق في الوحل، ومع ذلك يرفض مواجهة هذه الحقيقة. وكانت هذه الفلسفة تنعكس بشكل ما على كتابات نادية، فضابط البوليس رجل شرير معظم الوقت، وشيوخ الطرق الصوفية والفضائيات غارقون إلى آذانهم في ممارسات جنسية أقلّ وصف لها هو الشذوذ.




لم تتوقف أعمال نادية عند القصص والروايات أو كتابة ما يفترض أنه مذكراتها الشخصية، بل قدمت أيضاً كتاباً كاملاً بعنوان "أسرار الإبداع والإمتاع بين الأرداف والبتاع" وهو دراسة معمقة مليئة بالاستشهادات اللغوية من ألفية ابن مالك، في موضوع وصفته في مقدمة الكتاب بالنادر في الكتابة العربية بسبب تحريمه، وهو الجنس الخلفي. إلى جانب مجموعة نصوصها التي قامت على محاكاة ألف ليلة وليلة، ولكن بنسخة ذات طابع بورنوغرافي مثل "أ (/ نيكة (/ ونيكة (/ الملاحظ في كتابات نادية جرأتها الشديدة وتطرقها لأشكال مختلفة من الممارسات الجنسية، سواء المثلية أو الجماعية أو تلك الواقعة تحت بند "زنا المحارم".



اختفت نادية عام 2006 ولم تعد للكتابة مرة ثانية، لكن الانترنت حفظ أرشيفها موزعاً بين المنتديات والمدونات الجنسية العربية، وتوقف موقع النادي الأيروسي عن التحديث، وبعد فترة تعرض للتخريب على يد مجاهدي الانترنت.

من اهم مؤلفات نادية طيز كتابها ( أسرار الابداع و الأمتاع بين الارادف و البتاع) , و الذي سنعيد نشر النسخة الاصلية منه اليوم حصريا لمنتدى نسوانجي الرائع ..

أسرار الإبداع والإمتاع بين الأرداف والبتاع
بقلم : ناديه طيز

ارتمت هدى على قضيب الفتى (سين) تمتصه بمزاج وتمتع ، بينما ليلى طيظ تدلك أردافه وتضغط إصبعها فى فتحة طيظه ببطء ، فتلذذ الفتى (سين) وسألها عن سر المتعة التى يستلذ بها كلما أقبلت على طيظه تنيكها بأصابعها ولسانها فاعتدلت وقالت نادية طيظ : مولاى الفتى (سين) ، إن لهذه الطريقة علم وحكاية ، فإن شئت قصصته عليك من البداية ، فقال لها وهو يتحسس ثدييى هدى الكبيرين ، قصى علينا علومك وحكاياتك بالتفصيل ، ضغطت نادية إصبعها فى طيظه حتى تأوه وغنج ، وقالت نادية طيظ : مولاى ؛ كان فى قديم العصر والزمان ، أختان شقيقتان ؛ تعشقان النيك والمص ، والتفيش واللحس ، كان اسمهما دكتورة / نادية طيظ ودكتورة / هدى بزاز، جلستا تتنادران مع عشيقين حبيبين لهما ينيكانهما ولا يفترقون ليلا ولانهارا فلما سأل الحبيب العاشق للدكتورة هدى سؤالا هو نفس سؤالك يامولاى (سين) ، وكانت الساعة الثانية بعد منتصف ليلة بتاريخ 2 فبراير 2004 وكانت قد حصلت هى وأختها نادية على درجة الدكتوراة فى السلوك الجنسى بقسم الصحة الجنسية من جامعة النياكة العالمية ، وافتتحت هدى ونادية مكتبا استشاريا
قالت نادية طيظ وهدى لابد أن تكون للقصة مقدمة ، فقالت هدى أنا سأقول المقدمة :
من المفيد للدارس والقارىء أن نحدد معنى المصطلحات والمفردات الهامة الأساسية فى هذا الموضوع، حتى يستطيع القراءة بسهولة. حيث إننا استخدمنا قاعدة هامة تستخدم كثيرا فى اللغة العربية وهى (إطلاق إسم الجزء على الكل) ، مثل قول ابن مالك فى الألفية الشهيرة:
فعندما يذكر إسم الجزء فالمقصود هو الكل الذى ينتمى إليه هذا الجزء.
الطيظ : كلمة يطلقها العامة ويقصدون بها الجزء الذى هو أسفل الظهر وأعلى الفخذين من الخلف، وتشمل الكلمة مايتضمنه هذا الجزء من الخارج والداخل، أى يقصد بها ألإشارة إلى الأليتين والإست .
الإليتين: هما الجزء المستدير الكبير من اللحم والدهن بكل مافيهما من العضلات والشحوم ، والناعم الطرى الملمس . ويتحرك هذا الجزء مع حركة الأجزاء المتصلة به من الجسم ، كحركة الظهر ، وحركة الأفخاذ ، وعند الأنحناء والإلتفات ، وقد يتحرك منفردا بالإنقباض والإنبساط عندما يقبض أو يقمط الإنسان فتحة الإست (الشرج) ، أو يريحها ويبسطها منفتحة مسترخية ، أو عندما يقذف الذكر البالغ سائله المنوى (اللبن)، أو عندما تقذف الأنثى إفرازاتها (العسل) نتيجة الوصول إلى قمة الشبق والرعشة النهائية.
يصل الذكر البالغ الناضج جنسيا إلى القذف نتيجة وصوله إلى قمة اللذة والإستمتاع الجنسى التام، عند الإحساس بنغبشة وأكلان كالألتهابات فى الأعصاب الطرفية والجلدية فى رأس القضيب أكثر شىء ، وفى أعصاب جسم القضيب كله وما يحيطه من بشرة الجلد ، وبطن القضيب السفلى تلى قمة رأس القضيب فى حساسيتها للمتعة والتلذذ ، وبطن القضيب هى المنطقة الممتدة بطول القضيب من فوهة القضيب أو فتحته إلى الخصيتين، أما الذكور الأكبر سنا بعد الخامسة والثلاثين ، فتمتد منطقة الإمتاع والتلذذ عندهم حتى قواعد القضيب عند شعر العانة وبين الفخذين فى المنطقة العضلية المحيطة بالقضيب والخصيتين ، فيحبون الضغط عليها، ويحبون القبض والأنضغاط على قواعد القضيب فى آخره عند العانة والخصيتين، حتى يكون قذفهم للبن شديداعنيفا ممتعا.
ويقذف الذكر أقوى وأسرع باستخدام شريكه (أنثى أو ذكر) لفتحة الذكر الشرجية. وفتحة الشرج أو مايطلق عليها العامة كلمة طيظ (يقصدون هنا الفتحة فقط) فهى أخطر العوامل المؤثرة فى قذف الذكر. فالفتحة الشرجية نقطة ومكان سر خطير ورهيب لايعرفه إلا القليلون جدا من الدارسين وذوى الخبرات الطويلة جدا والمتعددة بممارسة الجنس. فتحة الطيظ والسنتيمترات القليلة الداخلية فيها هى مركز تجمع عصبى مزدحم بكل الأعصاب الموصلة للمخ مباشرة، وموصلة لكل أعضاء وأعصاب الجسم الأخرى، وهى أقصر طريق وأسرع طريق يجعل قذف الذكر أكثر عنفا وأسرع وأشد بعدا ، يحقق فى لذته وسرعته أضعافا مضاعفة من القذف الذى يتحقق بكل الطرق الأخرى. ولذلك يركز عليه المشارك (أنثى أو ذكر) لجعل الذكر يسرع فى القذف ويصل به إلى ذروة اللذة والأمتاع ، فيقوم المشارك بأفعال مثل التحسيس والتدليك والضغط وإدخال إصبع (أو إصبعين) فيها وإخراجه ، أو بإدخال وإخراج شىء آخر يشبه القضيب ، والتدليك به عميقا فى طيظ الذكر، بقصد تدليك غدة البروستاتا الموجودة بالداخل عند الذكر، وفى أحوال أخرى كثيرة (إذا طغى الحب بين الطرفين تماما وبلغ بينهما إلى درجة التوحد التام نفسيا وانفعاليا وعاطفيا وجنسيا) يذهب المشارك ويتعمق فى إمتاع الذكر والأستمتاع به ، فيقبل بفمه ويلحس بلسانه فتحة الشرج وما يحيطها بين الردفتين ، يداعبها ويدلكها بلسانه ولعابه كثيرا لوقت طويل ، حتى تستجيب الفتحة، فيضغط اللسان يدخله ويخرجه فى فتحة شرج الذكر، وكل ذكر فى الدنيا يتمنى أن يحدث له هذا ويحلم به كأمنية غالية جدا, فإذا كان المشارك أنثى ، فإنها تبلل أصابعها بالإفرازات (العسل) الموجودة فى مهبلها وتنزل منه ، وتستخدم هذا العسل بدلامن لعاب فمها، فتبلل به فتحة شرج الذكر ، وبه تجعل أصابعها تنزلق إلى داخل الذكر ، وبهذا العسل تغرى الفتحة على الأرتخاء حتى تستطيع إدخال لسانها فى الفتحة الشرجية للذكر بسرعة. ومن الجدير بالإهتمام والذكر .
أن الأبحاث قد أكدت أن فتحة الشرج فى البشر جميعا ذكورا وإناث تستجيب وتسترخى وتتسع بسرعة جدا إذا دخلتها إفرازات مهبل أنثى مثارة وهائجة جنسيا ، فهناك مواد يفرزها جسم وغدد الأنثى تطغى على هذا العسل تعمل على ارتخاء أى سطح أو عضلات انسانية يتم دهنها ، كما أن فى إفرازات مهبل الأنثى المثارة للجماع مواد هامة جدا تقضى على أى إلتهابات جلدية وبخاصة تلك التى تصيب الشفتين والفم والأنف والزور والحنجرة والغشاء المبطن للمعدة، حيث وجد بالخبرة أن الذكر أى إنسان (ذكر أو أنثى) يلحس ويشرب ويبتلع هذه الإفرازات المهبلية (العسل) من أنثى سليمة يشفى فى دقائق معدودة من أية إلتهابات تصيب جلده أو الأنسجة الرخوة الداخلية ، ولأهمية هذه المعلومات فإن كثيرا من الذكور والإناث العارفين بهذه المعلومات يقبلون بشراهة على ممارسة الجنس مع الإناث الناضجات جنسيا عن طريق اللحس والمص لمهبل كل أنثى يرتبطون معها بعلاقة حب.
بعد ذلك تسرى كهرباء عنيفة فى كل جهاز الذكر العصبى المركزى وأعصابه الطرفية وكل عضلات جسده كلها من شعر رأسه إلى إخمص قدميه ، وتقوم كلها بارتعاشات وانقباضات وارتخاءات عنيفة متتالية ، لايستطيع الذكر التحكم فيها أو منعها من الحدوث مهما كان قوى الأعصاب والإرادة ، وكأنما أصاب الذكر زلزال عنيف مدمر ، أو أن جسده تدكه الجبال والصخور العظيمة المتساقطة عليه من السماء، فيتشبث بالجسد الآخر الذى يمارس معه وفيه الجنس (أنثى أو ذكر) ، ويضمه بكل مايملك من قوة وطاقة إلى جسده ، حتى يكاد يكسر عظام هذا الجسد الآخر أو يخنقه أو يقتله، ويدفع داخله كل قضيبه بكل قسوة وعنف فى لحظات جنون وغياب للعقل والإدراك ، وتتسارع دقات قلبه أضعافا كثيرة مضاعفة ، فيرتفع ضغط الدم فى الشرايين والأوردة إلى مقاييس مهولة يستحيل أن يتحملها فى الأحوال الأخرى ، إلى أعلى درجة يمكن أن تسجلها مقاييس ضغط الدم فى حياة هذا الذكر، فيصاب البعض من غير الرياضيين بانفجارات فى شرايين المخ والقلب ويموت فى لحظته، وتعلو درجة الحرارة فى كل الجسد الذكرى إلى حد الخطر فقد تبلغ فى لحظة ما الواحدة والأربعين مئوية ، ويتصبب منه العرق الساخن بغزارة وكأنه يستحم فيه ، ويزداد انقباض الشرج والإليتين بكل قوة هذا الذكر ، فى لحظات اندفاع السائل المنوى (اللبن) من الخصيتين المتقلصتين ، وغدة البروستاتا (الواقعة خلف المثانة، وأمام آخر المصران الغليظ، فى أسفل المستقيم، على عمق إصبع واحد طويل من فتحة الشرج ، ولذلك عندما يريدون الأطباء تدليك البروستاتا فإنهم يدخلون إصبعهم الأوسط الأطول ، أوأداة تشبه القضيب إلى فتحة الشرج، ويدلكون بها فى عمق الشرج نحو اتجاه المثانة فى حركة بندولية دائرية ضاغطين الأصبع أو الأداة للأمام ’ فيسرع اللبن الساخن الملتهب بالإندفاع فى تدفقات متتالية سريعة مثل طلقات المدفع السريع ، وتخرج من الأنبوب الطويل الواصل بين غدة البروستاتا وبين فوهة القضيب ، ويسبب الإحساس بسخونة اللبن والأحساس بحركة مروره وخروجه من هذا الأنبوب لذة عظيمة فائقة هى قمة الإستمتاع والتلذذ
للذكر. وتصل الأنثى إلى قذف (العسل) كنتيجة لوصولها إلى قمة الإستمتاع الجنسى فى أى من أعضائها الجنسية فى أى مكان بجسمها كله. فقد تقذف الأنثى نتيجة قبلات على أى جزء من جسمها ، وقد تقذف نتيجة التحسيس والتدليك والضغط أيضا على أجزاءها الأكثر حساسية والتى تختلف من أنثى لأنثى ، أو تقذف نتيجة الممارسة الجنسية الكاملة بين جسمها وجسم إنسان (ذكر أو أنثى) آخر. ويستمر وقت اللذة والقذف عند الأنثى وقتا طويلا يتراوح بين الثلثى ساعة ويمتد حتى يصل ليوم كامل بنهار وليلة لدى المراهقات والإناث الشديدات الحساسية والمحرومات من الحب والطاغيات الأنوثة ، فقد وجد أن أنثى فى الثالثة والعشرين من عمرها تعرضت لأول مرة فى حياتها للعناق والتقبيل والضغط ثم التفريش بعد مشاهداتها لفيلم جنسى طويل ، ظلت تقذف قذفا كاملا متتابعا مدة 24 ساعة متواصلة بدون انقطاع ، ولم تستطع تناول أى طعام ولا قبول أية سوائل تشربها ، فقد شملت انقباضات القذف كل جسدها وليس عضلات الرحم والمهبل والأرداف والشرج فقط كما يحدث عادة ، حتى شملت من جلد رأسها ومخها إلى أصابع قدميها ، كما وجد بالدليل القاطع أن كثيرا من الأناث استمرت تقذف أثناء ممارسة جنسية مع شخص تحبه وتعشقه ، أكثر من ست وأربعين مرة متتالية ، لاتفصل بين القذفة والقذفة التالية سوى عشرون أو ثلاثون ثانية، وظلت بعدها بقية النهار والليل فى حالة قذف للعسل بلا إنقطاع ، كما أن بعض الإناث يصرحن بأن عند تذكرهن للذكر الذى يحبونه ولمواقف الجماع الجنسى ومواقف الحب والغزل معه ، فإنهن يقذفن قذفا غزيرا مستمرا لمجرد استحضارهن للذكرى حتى يصبح الأمر شاقا عليهن ، وتفضحهن رائحتهن ، وتصرفاتهن لمن حولهن ، فيحاولن الأنشغال بأية أعمال شاقة لوقف هذا القذف اللانهائى بيأس وانهيار تام. ويتفاعل الجهاز العصبى فى الأنثى مع بقية أعضاءها الجسمية كلها ، وبخاصة وبتركيز كبير مع الجهاز التناسلى والأرداف وكل من البظر وفتحة الشرج أو الطيظ أيضا. فنرى الفرج وأجزاءه كلها وتشمل الرحم وعنق الرحم والمهبل والشفرين أو الشفتين الكبيرين والشفتين الصغيرتين الرفيعتين الممتدتين حول فتحة المهبل والبظر كلهم قد ازدحموا وانتفخوا بضغط الدم العالى ، فيتصلب البظر وينتفخ ويمتد ويرتعش ويصبح شديد الحساسية لأى لمسة مهما كانت خفيفة ولأى نفخة هواء ولو هامسة ، ويسيل العسل غزيرا مدرارا من المهبل بوضوح حتى يبلل كل الفرج والأجزاء المحيطة به والفخذين ويسيل على الساقين وحتى القدمين ، وقد تبلل الأنثى السرير والملاءات والوسائد وكل ماهو تحتها بهذا العسل الكثير حتى يستحيل غسله أو التخلص منه ، فتبلل المراتب التى تتشبع بغزارة هذا العسل ، ولهذا تضع بعض الإناث الفوط الطبية والمناشف تحت أردافهن فى وقت التجاوب الجنسى ، كذلك فإن عنق الرحم فى مكانه الدفين فى نهاية المهبل ينتفخ ويزداد لونه احمرارا ووردية ، ويتمدد عنق الرحم للأمام ، وهو فى العادة مسدود بمادة مخاطية بيضاء تسمى السدة ، تحميه من دخول أى شىء غريب أو ميكروبات فيه ، فإذا تهيجت وأثيرت الأنثى واجتمعت جنسيا مع شريك (ذكر أو أنثى) فى جماع ، فإن هذه السدة المخاطية البيضاء الغليظة ، تذوب وتخف غلظتها تدريجيا حتى تذوب تماما ، وتخرج من المهبل مع بقية الأفرازات والعسل ، وينقبض عنق الرحم انقباضات متتاليات مستمرة لا تنقطع ، تنفتح خلالها وتنغلق فى كل مرة الأنبوبة القصيرة التى فى العنق والموصلة إلى داخل الرحم ، تنفتح فى حركة لتقائية شافطة المقصود منها شفط وسحب اللبن الذكرى الغنى بالحيوانات المنوية إلى داخل الرحم (أو بيت الولد كما تسميه سيدات الريف والمناطق الشعبية) ، كما أن كل الأجزاء الأخرى تنقبض وتنبسط فى الرحم ومكوناته وبخاصة أنبوبة المهبل فتنقبض العضلات الدائرية الجدارية فيه كله ، والمتزايدة بتركيز عال عند السنتيمترات الأولى فى مدخله. ويكون القذف أقوى مايكون وشديد اللذة والمتعة للأنثى فى لحظات انقباض طيظها المصاحبة والمتوافقة فى زمن واحد مع انقباضات المهبل وعنق الرحم والرحم، فتنقبض بقوة فتحة وعضلات الشرج وعضلات الأرداف والفخذين من الداخل . والمشارك (ذكرا أو أنثى) فى الجماع الجنسى مع الأنثى فى هذه اللحظة يستطيع أن يجعل قذف الأنثى أعنف وأشد إمتاعا وأطول وأكثر غزارة إذا حرص على ممارسة الجنس مع فتحة طيظها من البداية ويزيد باستمرار من هذه الممارسة تدريجيا حتى تكون أشد مايمكن فى نفس اللحظة التى تقذف فيها، ويمكن للمشارك أن يمارس الجنس فى طيظ الأنثى مستخدما قضيبه أو مايشبه القضيب من أصابع وخضراوات وأشياء أخرى ، ولكن كل الإناث يفضلن أصابع المشارك وقضيبه ولسانه أكثر من تفضيلهن للخضروات والفواكه والجمادات . وهناك خمسة مواضع يستطيع المشارك من خلالها أن يقود الأنثى إلى الجنون قبل و أثناء وبعد القذف، إذا ركز المشارك اهتمامه علي المواضع الخمسة معا فى وقت واحد، فيجعل الأنثى تحبه وتعشقه وتموت فى سبيله من غير تفكير أبدا ، ويجعلها تترك الدنيا كلها والأهل وتعيش بين ذراعيه ، ويجعلها تمنحه كل ما تملكه وتعطيه حياتها بكل سعادة ورضا ، ويجعلها تقتل الأخريات غيرة عليه وحرصا على الأحتفاظ به ، ويجعلها تقذف عسلها لأيام متتالية بلا انقطاع حتى تفقد وزنها وتصبح نحيفة جدا ، بتكرار ممارسته واهتمامه بهذه المواضع الخمسة : الموضع الأول هو فتحة الشرج ، والموضع الثانى هو البظر ، والموضع الثالث هو عنق الرحم ، والوضع الرابع هو غدة (ج) أو (جى سبوت) أو (نقطة جى) وهى الغدة الطرية الخشنة قليلا ،الموجودة فى سقف مدخل المهبل على بعد يتراوح بين 1 سنتيمتر واحد وتمتد إلى 4 سنتيمترات فى الداخل ، وتجدها بسهوله إذا نامت الأنثى على ظهرها مرفوعة ومفتوحة الفخذين ، لأعلى مدخل المهبل فى سقفه . أما إذا نامت الأنثى على بطنها فالغدة (ج) تصبح لأسفل مباشرة بعد مدخل المهبل. ومن المعروف ومن المسلم به أن كل جسد الأنثى شديد الحساسية للمس والتدليك والتقبيل والمداعبة ، والشريك العاشق الذكى هو الذى يهتم به كله ، ويركز اهتمامه فى وقت واحد و طويلا وبحساسية وعشق على المواضع الأربعة التى ذكرناها : 1 – فتحة الطيظ ، 2 – البظر ، 3 – عنق الرحم ، 4- غدة (ج) ، 5 – فمها . وقبل كل شىء يركز اهتمامه على شفتى الأنثى ولسانها ففمها هو مفتاح الحب والجنس الأول للأنثى ، وأسعد لحظات القذف عندها ، وأكثر لحظات القذف متعة ، هى تلك اللحظات التى يهتم المشارك فيها بتقبيل شفتيها ومص لسانها أثناء قذفها. ونحن عندما نذكر كلمة (الطيظ) فى هذه الدراسة فإننا نعنى ونقصد بها الإشارة إلى الإنسان صاحب هذا الجزء من الجسم ، من قبيل إطلاق إسم الجزء على الكل ، سواء كان هذا الإنسان أنثى أو ذكرا ، وقد سميناه (الطيظ) لأن ممارسة الجنس مع هذا الأنسان موجهة أساسا إلى الممارسة مع (طيظه) وهى المستهدفة من كل أنشطة الغزل والمطاردات والمحاولات والملابسات ثم من تنفيذ الممارسات الفعلية العملية، وتطلق الكلمة سواء كان صاحب الطيظ (ذكرا أو أنثى) ، ف (الطيظ) فى الممارسة الجنسية تشير إلى الطرف المتلقى السالب الذى ينفتح وتتم الممارسة داخل جسده فى أعماق مابعد فتحته الشرجية ، والذى يسميه البعض (الطرف السالب) ويسميه البعض (الخول) ، وقد رفضنا هذه المفردات ولم نستخدمها لأنها غير دقيقة ، ف (الخول) تطلق على الذكر، مهما كان سنه، والذى يتلقى الجنس ويشترك فيه بأردافه وفتحته الشرجية أساسا ، ويفسد هذا المصطلح (مصطلح خول) لأن كل الأناث أو معظمهن بنسبة 98% منهن تلقين الجنس ومارسنه بأردافهن وبفتحات الشرج عندهن كجزء أساسى وهام فى كل المواقف والممارسات الجنسية، فالمرأة تثير المشارك (ذكر أوأنثى) بأردافها وحركاتها وطراوتها وشكلها وحجمها واستدارتها وقوتها وعرضها وعلوها ، ودائما أبدا بنسبة 100% أن المشارك (ذكرا أو أنثى) يستمتع بأرداف الأنثى ، يتحسسها ويضغطها ويلتصق بها ويقبلها ويلحسها ويعضها ويقرصها ويضربها ويهزها ويدلكها ويضمها ويدخل لسانه ويدخل قضيبه فى فتحتها ، متعمدا التلذذ بها والأستمتاع التام بها ، ويستخدمها كعامل مثير للأنثى ومشبع لها وعامل يساهم فى سرعة الوصول بالأنثى للقذف والأرتعاش ، وتدرك كل أنثى فى الدنيا هذا تماما فتهتم بإبراز جمال أردافها بكل وسيلة وتعتمد عليهما تماما ، وتدربهما على أوضاع وحركات وأشكال الإثارة فى كل الأوقات ، أثناء الحركة والوقوف والجلوس والنوم والأنحناء والقيام والألتفات. وإذا فشلت فى الأيقاع بالشريك التى تحبه وتريده فإنها تركز على لفت نظر هذا الشريك وإغراءه عن طريق طيظها. وإذا تعب أو تأخر الشريك أثناء الجماع والممارسة الجنسية الفعلية فى الوصول إلى مرحلة القذف ، فإن الأنثى تسلط عليه طيظها وتوجهه إلى ممارسة الجنس مع طيظها ، فيستعيد حيويته ونشاطه ويقذف بسرعة عالية وبغزارة وشدة فى ثوان . وهذا بسبب عوامل مثيرة خطيرة تملكها الطيظ منها: طراوة الطيظ واستدارتها وحجمها ولطف حرارتها من الخارج ، وقدرتها على الحركة والتجاوب والأنقباض والقمط ، وبسبب الضيق الشديد فى فتحة الطيظ ويعتبر هذا الضيق فى العضلة من أكثر العوامل إثارة وإمتاعا للمشاركين، كذلك وجود سخونة وحرارة عالية داخل الطيظ وفى عمقها يزيد الإثارة والمتعة بعنف فى المشارك ، فلايقدر على الصبر ويقذف رغما عنه ، بينما هو يتمنى الأرجاء والتأخير حتى يطيل استمتاعه ولذاته بممارسة الجنس مع الطيظ . وبالرغم من أن كل الإناث يمارسن الجنس كما رأينا بالطيظ إلا أن أحدا لم يطلق على واحدة منهن كلمة (خول) ، فالأجدر ألا تطلق هذه الكلمة على الذكر الذى يستخدمها بنفس الشكل والأساليب ، مع العلم بأن الذكور المستخدمين لطيظهم وأردافهم فى الجنس كمستقبلين بالطريقة نفسها التى تستخدمها بها الأناث، لايتعدون 55% من الذكور فى بلاد مثل مصر وتتزايد نسبتهم لتصبح 94% من الذكور فى دويلات الخليج العربى وأفريقيا ، بينما تختلف النسبة وتتزايد فى المناطق الحارة فى نصف الكرة الجنوبى ، وتتزايد بكثرة حتى تصبح 80 % فى الدول الأوروبية والمتحررة من القيود. ومن هنا نرى أن استخدام مصطلح وكلمة (طيظ) يعتبر دقيقا ومحددا فى التعبير، ويشمل الجنسين الذكور والأناث معا مادام المستهدف فى كل منهما هو (ألأرداف ومابينهما) أساسا للممارسة الجنسية ، ومادام هذا الجزء هو المشترك استقبالا وسلبيا ويتلقى كل ومعظم الفعل الجنسى من بدايته إلى نهايته وهو المستقبل للإفرازات واللبن الذكرى والعسل الأنثوى ولكل السوائل والأدوات والخضراوات والفواكه ، وهو أيضا الجزء المشارك بإيجابية باتخاذ اللازم للأثارة ، وأنه يتحرك ويضغط وينسحب ويقمط ويتسع ويمتص ويعتصر ، ويفرز ويستجيب ويطلب المزيد وهكذا ، فهو ليسا جزءا سلبيا أبدا ، ولكنه مثير ومستقبل ومتلقى ومستجيب ومتفاعل فى الممارسة الجنسية كلها بالكامل . ولهذا كان من العدل ومن الأفضل أن نطلق على حامل هذا الجزء ذكرا كان أم أنثى كلمة ومصطلح (الطيظ(
المشارك : أما المصطلح الثانى فهو استخدام مفردة أو كلمة (المشارك(، ونقصد به فى هذه الدراسة أى ذكر أو أنثى يكون هو أو هى العنصر والطرف البادىء ، وهو الطرف الطالب ، هو الطرف الذى يقرر ، وهو الطرف الذى يبدأ الغزل ، والأشارات المتخفية والمتضمنة والصريحة ، هو الطرف البادىء بالحركة ، هو الطرف الصياد ، هو الطرف الأقوى ن هو الطرف الذى يحرك الأمور ويدبر لها وهو الطرف الذى يعد المكان ويحدد الزمان ، ويبدأ بالهجوم والمطاردة والعدوان إلى أن تستجيب لمطاردته وطلباته (الطيظ) . و(المشارك) قد يكون ذكرا وقد يكون أنثى . فمن الخطأ الشائع بين العامة أن الذكور وحدهم هم الذين تثيرهم الطيظ ، وهم وحدهم الذين يتغزلون فى الطيظ ، ويطاردونها ليمارسوا الجنس معها. وإنما الحقيقة أن نسبة ألأناث
اللائى يعجبن بجمال الطيظ ويلاحظنها ويحببن التأمل والتغزل فيها نسبة أكبر من نسبة الذكور الذين يفعلون نفس الشىء ، فكل الأناث بنسبة 100% يتفحصن الطيظ فى الآخرين والأخريات. ونسبة تتعدى 95% من تعبر صراحة عن إعجابها وتتغزل تلميحا أو تصريحا فى (الطيظ) . وأكثر من 80% تتأثر وتثار جنسيا بمشاهدة وتأمل (الطيظ) ، وتتمنى الإناث فى داخلهن بنسبة أكثر من 75% منهن ملامسة (الطيظ) وممارسة الجنس معها، بينما تقدم عمليا أكثر من 60% من الإناث على سلوك عملى فعلى بملامسة (الطيظ) بيدها أو بأى جزء آخر من جسمها تحت ستار العديد من الحجج والأسباب ، ونلاحظ هذا كثيرا فى أى مكان تجتمع فيه أكثر من أنثى واحدة مع أنثى أخرى أو أخريات . أنظر الى محلات الترزية والمحللات العامة والدكاكين والأسواق ، ووسائل المواصلات والمطاعم والحفلات ، أو حتى عند زيارة الأنثى لأخريات أو آخرين . والأنثى (المشارك) تثيرها بالتأكيد (الطيظ) الذكرية ، فتثيرها وتهيجها وتسعى وراءها أيضا فى طلبها وتنتهز الفرص لممارسة الجنس معها . إذ أن من الخطأ أن نعتقد أن الأنثى تثيرها طيظ الأناث فقط وتسعى لممارسة الجنس السحاقى معهن فقط ، وإنما بالتأكيد تثيرها أرداف الرجل وطيظه ، وتلح فى طلبها وممارسة الجنس معها ، فنجد أن فى مواقف الجنس الحامية بين ذكر وأنثى ، عندما تنطلق الأنثى بدون قيود فى ممارستها للجنس ، وقد وثقت من قوة ومتانة علاقتها الجنسية مع الذكر، تصر وتنفذ ممارسة جنسية كاملة مع طيظ الرجل مستخدمة فى ذلك كل الوسائل المتاحة لها ، فتحقق بذلك الأنثى لنفسها قمة التلذذ والأمتاع ، كما تحققه للذكر الذى تمارس مع طيظه . تلك الأنثى فى حقيقة الأمر تحقق أنواعا أعمق من اللذة النفسية والأنفعالية والشخصية إلى جانب المتعة الجسمية المادية المحسوسة ، فالأنثى تحقق إحساسا بالسيطرة ، بالتفوق، وإحساسا بالقدرة واكثر من مساواة ، تحقق إحساسا بقيادة وتوجيه الذكر ، واختراقه نفسيا وتملكه انفعاليا والتحكم فيه ، واتخاذه تابعا وعبدا لها بشكل ما ، عبرت عنه بهذا الشكل الجنسى فى الممارسة مع طيظه. ويحدث فعلا أن الرجل الذكر مهما كانت قوته ومركزه وثراءه ووضعه فى الحياة الأسرية والحياة العامة حتى لو كان قائدا بطلا لأعتى وأقوى الجيوش وعصابات الإجرام فى العالم ، حتى لو كان كل هؤلاء ، فإنه يتحول إلى تابع أليف ولطيف ومطيع ولذيذ وعبد لين جدا فى يد الأنثى التى تمارس مع طيظه الجنس ويصبح رهن إشارة من إصبعها أو من طرف أصغر أصابعها ، ويحقق لتلك الأنثى عليه السيطروتمتلكه تماما نفسيا وانفعاليا وعقليا وحسيا وجنسيا ، فلايستطيع الإبتعاد عنها أبدا ولا فراقها حتى لو طلبت منه المستحيل.
ومن الطبيعى أن يستجيب الذكر كامل الذكورة الشديد الرجولة بسرعة ، يستجيب لأول ولأى محاولة من الأنثى تتغزل فى طيظه وتداعبها ، ويسمح لها بسرعة وهو واثق تماما من رجولته بأن تفعل ما تريده بطيظه ، فهو يشعر معها بالأمان التام وعدم الخوف من أى ضعف ، فلايزال يعتقد أنه الأقوى حتى تكتمل لها الممارسة مع طيظه ، بعدها يشعر ويحس دون أن يدرى السبب بأنه فى حاجة شديدة دائمة ومستمرة لها ، ولأن تكرر هى ممارستها الجنسية مع طيظه ، ويتمنى أن تطول وتتفنن وتجدد وتزيد فى ممارستها الجنس مع طيظه، ويصبح أكثر شوقا واستعجالا للأجتماع معها فى العزلة التى تتيح لها ممارسة الجنس مع طيظه. فمع الأنثى لايخاف الرجل من الفضيحة كما لو كان مع رجل آخر يمارس له الجنس فى طيظه ، فمع الأنثى ينجو الذكر من وصمة وصفه بأنه )خول) ، فهو ينيكها كما تنيكه فى طيظه ، وهو الأقوى جسديا وعقليا وكل شىء (كما يتهيأ له ذلك) ، وهى لاتستطيع ولن تسمح أبدا لنفسها أن تبوح بسر متعته واستجابته الحارة لها وهى تمارس الجنس مع طيظه ، بسبب الحب الذى يربط بينها وبينه ، ولأنهما يريدان التكرار بعدها على الدوام ، فنشأ نوع من الإدمان النفسى والعاطفى ، وتم إعادة بناء الشخصيات وأعادة تحديد الأدوار وإعادة ترتيب من القائد ومن التابع بشكل يسعد الطرفين تماما ، ويضمن لهما استمرار العلاقة العاطفية والجنسية . فالأنثى يسعده جدا وتعظم مكافأتها النفسية العاطفية عندما تعرف أن الرجل الذكر يحبها بفوة ، ويسعدها أكثر تأكدها أن هذا الذكر فى أشد الحاجة الى وجودها معه دائما ، ومن هنا ؛ تكتشف الأنثى أنها بممارستها الجنس مع طيظ الرجل تفجرت حاجته الشديدة لوجودها الدائم معه وإلى جواره ، فتحصل بهذا على ماكانت تبحث عنه و ماتتمناه من احتياج الرجل الشديد لوجودها معه ، فتبدع وتتفنن فى زيادة درجة حاجته لها ، فتبدع بممارسة الجنس مع طيظه بشكل أكثر إثارة وأمتاعا . فالأنثى تعرف أنها تميزت على غيرها من الإناث والرجال بهذه النقطة التى أدمنها معها الذكر ، ولأنها تعرف أن كل المتع الجنسية الأخرى تستطيع أى أنثى أن تقدمها لنفس الذكر دائما ، فتؤكد الأنثى (المشاركة) لنفسها أن قدرتها على ممارسة الجنس مع طيظ الذكر هى نقطة تميز وقوة وانفراد أتاحت لها فرصة السيطرة التامة على الذكر وادمانه لها واتباعه وطاعته العمياء لها بلا نهاية. وتنطبق نفس الظروف أيضا على ممارسة الأنثى (المشارك) للجنس مع (الطيظ) الأنثى ، فتمتلكها وتستعبدها وتتحكم فيها بحكم تحقق إدمان الأنثى (الطيظ) للممارسة معها ، وبحكم الأمن والآمان وعدم الخوف من الفضيحة لأن الأثنتين إناثا ، فلايوجد رجل نذل وناقص يستغلها ثم يهددها أو يؤذيها جسديا ونفسيا وماديا ، فالمرأة مع المرأة أكثر أمانا من كل الجوانب لهما من وجود أحدهما مع الرجل. هذا بالإضافة إلى أن المجتمعات الشرقية ترحب بعزلة أنثى مع أخرى فى مكان مغلق عليهما ، ويشجع ذلك طول الوقت ويوفر لهما الحماية التامة فى كل مكان. ومن هنا تتوافر الظروف والملابسات التى لاتحتاج إلى تدبير وتخطيط وإعداد.
من هنا نعود لتحديد مصطلح كلمة (المشارك) بأنه قد يكون ذكرا كما أنه قد يكون أنثى ، وأن أيا منهما سوف يسعى ويهاجم لممارسة الجنس فى (الطيظ) ، تلك الطيظ قد تكون طيظ رجل أو أنثى أيضا.


أسباب عشق (المشارك) وحبه ل(الطيظ) - يعشق الكثير من الذكور والإناث الطيظ لأسباب عديدة . من هذه الأسباب:

1 - عملية التطبيع الإجتماعى وانتقال الفكرة من الأكبرسنا إلى ألأصغر سنا، عندما يشاهد الصغار سلوكيات الكبار، ويستمعون لكلام الكبار، ويرون تعبيراتهم ويشعرون بإحساس الكبار حولهم و بإعجابهم بجمال الطيظ وجاذبيتها .

2- مايراه الصغار فى البيوت عند استعداد الإناث للزينة ، وإهتمام الكبيرة المتزايد بإبراز وتوضيح الطيظ وجمالها، وتضييق الملابس على الطيظ بالذات ، وإطالة التأمل والمراجعة والملامسة أمام المرآة ، وعند الأهتمام المتزايد باختيار الكلوتات بعناية فائقة ، ثم سؤال الأخريات والآخرين عن رأيهن فى طيظها وكيف تبدو.

3- مايظهر فى وسائل الأعلان والأعلام المنظورة من إهتمام مبالغ بالطيظ وتوجيه النظر والغزل المتوارى ، وتوجيه الغزل الصريح ، واللمس ، والضرب للطيظ كجزء أساسى فى الأحداث الإعلامية والإعلانات ، والتى يتأكد الشخص الملاحظ أنها تضفى البهجة وألأثارة على ما يشاهده .

4- التعرض لخبرات جنسية مباشرة فى الصغر على أيدى الآخرين والأخريات ،
والذين عاملوه كهدف للأشباع الجنسى ، وتركز الهدف حوله ك (طيظ).

5- بداية التعرض لخبرات مباشرة من شخصيات احتك بها، كانت فى الأساس (طيظ) ، وطالبته أن يقوم بدور (المشارك) ، وقد تثيره وتهيجه جنسيا ليؤدى معها دور (المشارك) ، ثم وجهته وعلمته بشكل عملى كيف يكون(مشاركا) ، فاكتسب الخبرة المباشرة العملية. ودائما ما تكون (الطيظ) فى هذه الحالة قد سبقت لها خبرات متعددة ورسخ دورها فيها ك(طيظ). ولايشترط عمر أو سن أو جنس معين ، فقد تكون (الطيظ) ذكرا أو أنثى ، أصغر سنا أو أكبر سنا بفروق قد تتسع جدا لتصبح عشرات السنين بينها وبين الشخص المستهدف ليتعلم ويبدأ العمل فى دور (المشارك) ، فقد أثبتت الأبحاث والحوادث أن (طيظ) فى العاشرة من عمرها دعت ذكرا فى الأربعين من عمره ليقوم بدور (المشارك)، وأقنعته وعلمته ودربته حتى قام فعلا بدور (المشارك) فتلذذ منه وأدمنه مع هذه (الطيظ) وسعى ليفعل مع غيرها من (طياظ) أخرى بعد ذلك. كما ثبت بأن كثيرا ماتكون (الطيظ) كبيرة سنا ونضجا وعمرا ، وتستهدف شخصية غرة صغيرة وحدثا لايتعدى الحادية عشرة من العمر، وتقوم بصنعه ك(مشارك) ، وتنجح تماما فى هذا.

الإبداع والأمتاع فى اللذات بين الطرفين:

يخطىء كثيرون وكثيرات ممن يصفون النيك فى الطيظ ويكتبون عنه فى الروايات والقصص العديدة ، سواء العربية منها والأجنبية ، عندما يفسرون لذته ومتعته فى حدود ضيقة جدا ومحددة بغباء. فيقولون بأنه اللذة الناتجة عن احتكاك جسم القضيب بجدران الطيظ من الداخل. أو بالإحساس بضيق وبانقباض عضلات الطيظ وفتحتها من الخارج ، ويقصدون لذة الطرفين : سواء لذة (الطيظ) المتناكة أو الزبر النايك أو الشخصية التى تلعب دور(المشارك). وتعظم هذه المتعة بإحساس الطرفين (الطيظ) و(المشارك) باللبن أوالسائل البديل ( يستخدمه المشارك) المتدفق المقذوف بسخونته ولزوجته وهو يندفع متدفقا فى أنبوبة الزبر الداخلية للذكر محققا متعة للزبر، (أو عضو المشارك كاللسان واللعاب أو لبن حليب يسخن ويقذف بمضخة صغيرة من خلال قضيب اصطناعى) ، ثم بملامسة هذا اللبن الساخن لجدران وجوف (الطيظ) من الداخل بدفئه، فيسبب نوعا من الكى الدافىء الخفيف بالداخل. ويتفنن ويبدع (المشارك) و (الطيظ) فى إيجاد بديل للقضيب الذكرى ، إذا كان (المشارك) أنثى فأى شىء يستخدمه المشارك كبديل للقضيب مثل الأصابع ، واللسان ، وإصبع القدم الكبير، والقضيب البلاستيك الأصطناعى ، والجزر ، والخيار ، والموز ، والباذنجان الطويل، فالمشاركون مبتكرون للعديد من الأدوات والوسائل التعويضية ، والتى قد ينحتونها من الخشب فى أشكال وأحجام وأنواع عديدة. فتشتعل المتعة وتتعاظم عند انسحاب وخروج القضيب (أو ما حل محله) ومغادرته للطيظ تاركا وراءه عملية تفريغ هواء مفاجىء ، فيتدفق الهواء الخارجى الأقل حرارة ليملأ تجويف الطيظ قبل أن تنغلق عضلات فتحتها مباشرة ، هذا الفرق فى درجة الحرارة بين الهواء البارد والجدران الداخلية الساخنة يسبب نوعا من اللذة أيضا ل (الطيظ) المتناكة سواء هذه (الطيظ) كانت (طيظ) أنثى أو (طيظ) شاب جميل مدلل.

كل هذا هو مجرد تناول ووصف السطح الخارجى للمتعة واللذات الظاهرية البسيطة جدا ، والمحصورة فى جانب احتكاكى وتلامس سطحى فقط وليس الحقيقة كلها . فحقيقة المتع واللذات لها جوانب عديدة ومتعددة ، وجوانب
عميقة ، وجوانب هامة وخطيرة ، جوانب نفسية ، وجوانب إنفعالية وجوانب لاشعورية ، وجوانب إجتماعية ، وفى النهاية لها جوانب حسية جسدية تلك التى نراها فقط بوضوح ويتحدث عنها الجميع كل الوقت فالسر يكون فى إحساس الطرفين النايك والمتناك بجمال غير طبيعى وجاذبية فى (الطيظ) المستهدفة للنيك ، ف (المشارك) الموجب النايك ، ينظر إلى (الطيظ) ، فتأخذه ويقع تحت سيطرتها ويتلذذ بهذا الأحساس الطاغى عليه والمحرك له داخليا نفسيا وهرمونيا وانفعاليا . ومن ثم يعجب (المشارك) ب (الطيظ) ويصير عبدا أسيرا لها ، يتعجب ويتلذذ من دورانها ، وامتلاءها فى شكل معين جذاب ، استدارتها من الخارج والأجناب ، ويحاول أن يعيش ملتصقا بها بكل خياله ونفسه وأعصابه حتى يشعر فعلا بطراوتها ( بالرغم من أنها أقوى عضلة فى الجسد تقريبا) ، ويحس أحساسا صادقا تاما بالحنان الكامن في (الطيظ) ، فإذا اهتزت وترجرج لحمها ودهنها ذهب عقله وخرجت عيناه عشقا لها ، فيشعر بلذة ممتعة تفصل (المشارك) عن عالم الواقع المحيط ، ويطير بمخه وتفكيره عقليا وإدراكيا ونفسيا بعيدا فى عالم لايرى خلاله سوى (الطيظ) التى عشقها. فإذا تأمل (المشارك) الشق والأخدود العميق بين خدى (الطيظ) ، أحس بلذة ومتعة تفيض فى شرايينه وعروقه، ويسرع قلبه بدقات قوية مضطربة كلها رغبة وحنين و تحركت شهوته للألتصاق بها وتملكها حت يتحقق له ك(مشارك) الأحساس بطراوة الطيظ على الفخذين، والعانة، وأسفل البطن ، فيسعى (المشارك) وراء (الطيظ) يراود هذه (الطيظ) ويحننها بخبث، وصبر، وعشق ، كالصياد الماهر يتخفى حتى تأمن له الفريسة. وفى هى المحاولات متع ولذات لانهاية لها تطغى على نفس المشارك وانفعالاته وجسده ، يتلذذ بها بشكل أحلى من أى وصف فإذا أمسك (المشارك) ب (الطيظ) وتملك منها عمل على غزوها ، وفى عملية الغزو هذه ، ومحاولات الغزو المتعددة ، والوقت الطويل الذى تستغرقه ، والجذب والشد ، والمحاورة والمداورة ، لذات مابعدها لذات تشفى النفوس وتشبع العواطف ، وتنعش القلوب ، وتحسن الصحة ، وتفيد الطرفين جسديا إلى جانب متعتها الطاغية .

ملذات الأمتاع النفسية والشخصية ل (المشارك):

والغزاة للطيظ (المشاركون) جميعا إناس يحبون الغزو، ويملكون قو الشخصية ، وعندهم حب السيطرة على الآخرين ، وهم من ذوى الطموح، ولا يقف فى طريقهم شىء مهما كان فى سبيل حصولهم على مايريدون ، ولكنهم يختلفون فى كيفية معاملتهم ل (الطيظ). فبعد رضى (الطيظ) وخضوعها للأغراءات، واستسلامها للمراودة الملحة المستمرة المتتالية، الضاغطة عليها نفسيا وانفعاليا وعقليا ومثيرة شهوانيا وجنسيا و بلا انقطاع لنيلها ، حتى تخضع وتستسلم ثم تتعرى وترقد لهم. فالبعض (المشارك) يعاملها بإعجاب ورقة وبطء وحنان، يعامل (الطيظ) وكأنه يتعامل مع قطعة فنية رائعة نادرة هشة جدا لن تتكرر فى العمر مرتين ، فيخاف عليها أن يصيبها مكروه ، ويظل بطيئا حساسا فى معاملتها بإعزاز، حتى ينجح (المشارك) فى أن ينال منها ومعها كل لذاته بأشكال وأنواع متعددة ، فإذا شبع (المشارك) من (الطيظ) وشبعت من قضيبه وممارسته للجنس (بقضيب أو بما يعوض عن القضيب) ، حرص (المشارك) على معاملة (الطيظ) بحب ولطف وملاينة ورعاية، حتى تكون (الطيظ) فى شوق وحنان دائم إلى (المشارك) وأفعاله، وتعبيراته وأحاسيسه، وكلماته وهمساته، وعناقه، وقبلاته، وفمة شفتيه ولسانه، وك لمساته، وحرارة جسده ، وصفات هذا الجسد ، ولطرق استخدامه لقضيبه أو بديله ، وكل مايقدمه لها ك (طيظ) معشوقة مدللة ، وتشتاق لمايفعله معها، وليس لقضيبه فقط ، تذكره بالخير، وتحن إليه، وتفتقده على الدوام، وتأتى له دائما تطلب وده، وتشتاق إلى عشقة ووصاله وهناك نوع آخر من (المشارك) فهو كالصياد الغاز الجزار ، فيهجم بقسوة على (الطيظ) يذبحها، ويغزوها بقضيبه (أو بديل القضيب) غير عابىء بما قد يصيب الطيظ من ألم وجروح أو نزيف ، ويقضى من (الطيز) وطره، ويشبع غريزته مرارا وتكرارا، حتى ينفق (المشارك الجزار المهاجم كل طاقته وقوته فينهد ويسقط إلى جوار (الطيظ) المجروحة النازفة كالقتيل ، وهذا النوع من النائك (المشارك) ذكرا كان أو أنثى ، لا يكتب له غالبا أن ينيك هذه (الطيظ) المطحونة الضحية إلا مرة واحدة فقط ، وإن ناكها ثانية أو مرات تالية بعدهذا ، فإنه ينيكها بالقهر والتهديد والضرب والإهانة لها ولصاحبها ، فسرعان ما تتحين (الطيظ) الفرصة للهروب منه للأبد، والتدبير للإيقاع به فى مشاكل ومصائب، حتى تنجح (الطيظ) فى قتله والتخلص منه. ولو أن (الطيظ) الضحية أحبت أن تكرر خبرة العشق والحب والخضوع ل(مشارك) آخر وتستعيد خبرة الأحساس بدخول القضيب (أو بدائله) فيها، فإنها (الطيظ) سوف تسعى بالتأكيد إلى معاودة التجربة مع (مشارك) بقضيب (أو ..) ممتاز أفضل، ويكون أكثر حبا وحنانا ورعاية من القضيب الذى كرهته لعنفه وسلاطة لسانه وقسوته كالجزار الأول ويستمتع الصياد(المشارك ذكرا أو أنثى) من خلال النيك فى (الطيظ) بتحقيق الأحساس الفعلى العملى النفسانى بالسيطرة على (الطيظ) وصاحبها ، ويتلذذ نفسيا بإحساسه بالرئاسة والقوة ، ويفرح اجتماعيا وعقليا بالتحكم وإعطاء الأوامر ل (الطيظ) وبطاعة (الطيظ) له ، كما يملؤه نفسيا وانفعاليا الخيلاء والفخر بأنه يملك الإرادة والقرار فى يده ، ف (المشارك) هو الذى يلعب دور الألهة وقت التفاعل الجنسى وبعده ، فهو يعطى من نفسه وجسده وانفعالاته ويعطى من اللبن والحيوانات المنوية (أو بديلها) ل (الطيظ) التى تنتظر عطاءه هذا وتسعى إليه بكل طاقتها ، ويشعر (المشارك) بالقوة والجبروت فهو الذى يقتحم، وهو يفتح الأماكن المغلقة، وهو يباعد بين الأجزاء الملتصقة، والمضمومة، والمتقاربة، كالفم، والشفتين، والأفخاذ والأرداف، والذراعين والصدر، وفتحة عضلة الشرج الشديدة الأنقباض والتقلص والقمط، ويخرج بالأمتصاص الأعضاء المختبئة من مخابئها ، كاللسان، و (البظر، وعنق الرحم ، وغدة (ج) فى الطيظ الأنثى) ، ثم هو (المشارك الغازى المقتحم الذى يقرر وقت وكيفية ومقاس وكم الدخول بالقضيب (أو بديله) داخل جسد (الطيظ) الخاضعة المنتظرة المستسلمة له تماما فى خوف ورهبة الضعيف تحت سيف السلطة القوية العاتية. ويتملك (المشارك) الخيلاء والأعتزاز بالذات عندما يرى عمليا أنه هو الذى يعطى وقتما وكيفما شاء من القضيب (أو بدائله) بالقدر الذى يحدده هو. ويتلذذ (المشارك) ويضرب عرض الأرض وقمم الجبال بقدميه سرورا عندما يلاحظ أثر عطاءه وهو فى المكان الأعلى فوق (الطيظ) بينما (الطيظ) تحتهم تنتظر، وهو (المشارك) ينظر إلي (الطيظ) وهى تتلوى، وتهتز، وتقمط ، وتمص قضيبه (أو بديله)، وتطالب بالرحمة والشفقة من (المشارك) ، أو تطالب بالمزيد من قضيب (المشارك) ، وهو وحده يملك منح المزيد من القضيب (أو بديله) أو الأمتناع عن ادخال المزيد ، كما يتمتع (المشارك) بالتسبب فى إحداث بعض الألم المحتمل داخل طيظ (الطيظ)، ويستمتع بأنه السبب فى صدور تأوهات وشهقات من (الطيظ) ، ويتلذذ بمراقبة واتباع خوف (الطيظ) مما قد يصيبها من القضيب (أو بديله) والذى يحركه (المشارك) ، بينما (المشارك) يتلذذ بأنه بعدوانية وسلطان وجبروت يغزوهم ويدخل عميقا داخل أعز الأماكن عمقا وغلاوة عندهم ، ويشعر (المشارك) النايك بالقضيب (وبدائله) أنه انتهك شرف (الطيظ) المتناكة وفتش سرها الدفين ، وأن (المشارك) المسيطر الجبار المعتدى أخذ (الطيظ) لنفسه ، وأصبحت (الطيظ) من عبيد (المشارك) وأمة عنده، يبيعها (المشارك) لغيره من (المشاركين) الراغبين بقوة فى الحصول على تلك (الطيظ) بالذات، ويكم أن (المشارك) يتاجر بمشاعر(الطيظ) كيفما شاء ووقتما شاء ، وقد يمنح (المشارك) تلك (الطيظ) التى يتحكم فيها ويمتلكها لغيره فى مقابل أو بأجر ويتفاضى مالا أو خدمات وبدائل من المشاركين المدعووين لنيل نصيب من تلك (الطيظ) ، أو يدعوهم لنيلها فى وليمة فردية أوجماعية يجتمعون كلهم بالدور على (الطيظ) لنيكها والأستمتاع بها والتلذذ لأطول وقت ممكن و بدون مقابل ، ولا تستطيع (الطيظ) أن تمتنع عن الطاعة والتنفيذ التام بخضوع واستمتاع تام لإرادة (المشارك) ، بناءا على أن (المشارك) و القضيب (وبدائله) قد دخله مرة واحدة من قبل ، وكانت (الطيظ) راضية له و مستمتعة به، راضا كاملا ب (المشارك) فى البداية ، ففقدان (الطيظ) للشرف للأبد جعلها تفقد كرامتها وسمعتها شيئا فشيئا، حتى صارت (الطيظ) لا تساوى شيئا إلا بقدر حرص (المشارك) و الزبر القضيب و(بدائله) وصاحبه على عدم الفضيحة وكشف ستائرالخصوصية المطلقة فى العلاقة بين (المشارك) و (الطيظ).
ومما يدل على قمة الأستمتاع والتلذذ النفسى والأنفعالى العدوانى القائم على القوة والمدعم بالسيطرة والتحكم لدى شخصية (المشارك) أن (المشارك) النايك يطلب من (الطيظ) المتناكة أن تقوم بكثير من الأعمال الشاقة أو المهينة الحقيرة بالنسبة لهم ، مثل القيام على الخدمة وهم فى بيته كتنظيف المراحيض، والشقق، وإعداد وغسيل الملابس، والكى، والطبيخ، أوالسهر فى الخدمات. كما يغتصب (المشارك) من الشخصية (الطيظ) كل ما تملك من مال، وثراء، وممتلكات، وسيارات، وكل شىء، مباشرة بعد أن يقذف (المشارك) اللبن والحيوانات المنوية (أو السوائل البديلة) داخل تجويف بطن (الطيظ)، فيتحقق لشخصية (المشارك) لذة وإشباع رغبة التملك ونهب حق الآخرين الأضعف منهم ، ثم يتحقق هذا أكثر وأوضح بعد ارتماء (الطيظ) متعبة هالكة ، أو توسلها من أجل مزيد من النيك من الزبرأو بدائله من (المشارك) أو من أصحابه (المشاركين). وبذلك تصبح (الطيظ) وشخصية صاحبها أو صاحبتها عبيد بالكامل نفسيا وانفعاليا وجنسيا وجسديا للأبد ل(المشارك) صاحب الزبر النايك الداخل (أو بدائله سواء كان بديل الزبر أصابع أو لسان أو أى أداة أخرى).

ملذات الإمتاع النفسية والإنفعالية ل (الطيظ):.

أما أسرار متعة (الطيظ) وأصحابها ذكورا كانوا أو إناثا ، فأصلها ينبع ويبدأ أساسا من الأحساس بأن أردافه أو أردافها كجزء جسمى أصبح موضوعا وهدفا جنسيا، لأنسان آخر، هذا هو (المشارك) الذى مهد وقاد وجعل صاحبنا أو صاحبتنا ليرضى ويقوم ويعيش دور المتلقى (الطيظ). هذه الأرداف فى (الطيظ) اتضحت فجأة بأنها موضع إعجاب ومدح وتقريظ وغزل لدى الآخرين والأخريات ، وأنها موضوع رغبة ومطلوبة من كل الذين يريدون بشكل حماسى غريب أن يقوموا بدور (المشاركين) معها ، وأن الآخرين (المشاركين) يسعون وراءها بإلحاح ، بل و يبذلون محاولات خطيرة ومستمرة بدون كلل أو تعب ، يلحون فى ملامسة الأرداف والألتصاق بها فى كل مكان ، فى المدرسة والطابور ، وفى المحلات والدكاكين ومكاتب الوظائف والشركات ، وهنا تملأ المتعة السارة نفسية وشخصية (الطيظ) من الأعجاب الشديد الذى يظهر فى عيون الآخرين ونظراتهم الفاضحة الملحة تجاه أردافه ، ولا يغيب عنه المحاولات المستميته من (المشارك) للملامسة ، والحجج الواهية الكاذبة ، التى يدعيها (المشارك) لتمرير كفه وأصابعه على خدود الأرداف عند(الطيظ) والتحسيس عليها ، ويزداد إعجاب نفسية وشخصية (الطيظ) بنفسها لو سمعت كلمات غزل مكنية ثم صريحة تفضح النوايا والمقاصد. هنا فإن (الطيظ) الضحية المستهدفة ، عندما تدخل إلى غرفة نومها أو إلى مكان منعزل ، فإنها تتعرى وتتأمل نفسها فى المرآة. فتبحث (الطيظ) عن مواطن وأسباب الغزل والأعجاب الذى يملأ الدنيا حول أردافها . فتتحسس الشخصية صاحبة الأرداف (الطيظ) أردافها أمام المرآة طويلا ، وتستغرق وقتا طويلا فى الكشف عن أردافها وتنزيل الكلوت ورفع القميص ، تتحسس الشخصية (الطيظ) ببطء شديد أردافها ، وتملأ يديها وكفوفها وأصابعها من لحم ودهن تلك الأرداف ، مستمتعة متلذذة ببرودة الأرداف النسبية وطراوتها ؛ تضم بيديها شقى الأرداف قليلا ثم تباعدهما عن بعضهما. تتأمل (الطيظ) الطراوة والحجم والأستدارة والثقل. تتحرك (الطيظ) فى خطوات مستعرضة أمام المرآة تتأمل صعود ردفة وهبوط الآخرى مع الحركة. تهتز (الطيظ) لتتراقص حتى تلاحظ الأرتجاج والأهتزاز فى الخدود . فما هى إلا مرة أو مرتين من التأمل وألأعجاب حتى تقع (الطيظ) فى حب أردافها والأعجاب بها (هو أو هى). وفى ذلك متعة نفسية وجسدية وجنسية عظيمة لشخصية ونفسية ووجدا (الطيظ) تمس أكثر الأوتار الجنسية حساسية. فإذا حدث ورأت (الطيظ) أن (المشارك) الذى يطاردها منتصب قضيبه ببروز واضح ،( أو عبر بلسانه وبأصابعه أو بخيارة أو بجزرة أو بعنق أداة جنسية ما كبديل للقضيب)، فإن (الطيظ) تسارع دقات قلبها وتضطرب وقد تحاول اظهار الرفض والغضب فى العلن. فإذا انفرد (المشارك) القضيب و(الطيظ) فى مكان منعزل والتصق القضيب أو بديله بأرداف (الطيظ) من الخلف مع ارتداء الملابس، فإن (الطيز) تفزع وتهرب وتظهرعدم الرضا مع لمحة من الدلال الواضح وادعاء الخوف المصطنع . فإذا انفردت (الطيظ) بنفسها فى هذا اليوم فكرت وتذكرت (المشارك) و القضيب المنتصب الذى طاردها وتستعيد كل صفات (المشارك) الجسمية والجنسية والنفسية والأنفعالية ومظهره وما ارتبط به من رائحة وألوان وتصرفات ، وتستعيد حجم قضيبه إذا كان المشارك ذكرا ، واستدارة القضيب وغلظته ، وطول القضيب وعرضه ، وهنا تشعر (الطيظ) فى الأرداف وفتحتها بقليل من الأضطراب وتنقبض قليلا ثم ترتخى ببطء ارتخاء له لذة هو فى حقيقته تعبير لا إرادى عن موافقة غير معلنة من (الطيظ) على طلب القضيب وما يريده ، فتفكر (الطيظ) وتفكر ، هل أنا مثيرة ومغرية الى الحد الذى يجعل القضيب منتصبا ويجعل (المشارك) يريدنى ؟ ، وتتحسس يد (الطيظ) الأخدود بين فلقتى الأرداف فى الخلوة ، أمام المرآة تنفتح وتضم تتباعد وتنقبض الأرداف بفلقتيها، ويبدأ الأصبع يتحسس فتحة الشرج ، ويتذوق (الطيظ) إحساسا لذيذا جديدا وغريبا ، ينضغط الصباع فى الخلوة ، أمام المرآة أو تحت الغطاء فى السرير فى الظلام الدامس. لذة غريبة ، تدليك ضاغط بطىء لعضلة الشرج القابضة المغلقة لفتحة (الطيظ) مع الضغط .. أوووه لذيذ .. وهكذا قامت النفسية والشخصية (الطيظ) نفسها أو نفسه بمراودة أرداف طيظه عن نفسها، ومخاطبتها وأخذ رأيها فى (المشارك) وما لديه من عواطف وحب وجنس وأدوات ممارسة الجنس مع الأرداف و(الطيظ) كله ، أدوات مثل القضيب المنتصب الذى يخطب ودها ويطاردها. وهنا ومن خلال كل هذا وحده تحدث لذات ومتع متعددة جنسية وجسمية ونفسية تستمر لأسابيع أو لأيام . فإذا كان (المشارك) وما يملكه من قضيب وبدائل خفيف الظل، لطيفا، جميلا، حلو المعاشرة، شابا، قويا، صحيح الجسم ومعاف ، وكان من المتميزين بالأدب والخلق الكريم، ولم يعرف عنه أبدا الفحش أو قلة الأدب وطول اللسان، وكان عظيما فى صفاته ، شديد الكتمان للسر، شديد التدين والتعصب لدينه ، فإن (الطيظ) تعجب به، وتحن اليه فى نفسها، وتقتنع به خطيبا وحبيبا لها، تحن الى قربه، ومصاحبته، ومداعباته، وتستمتع بمطارداته لها، وتغزله فيها، وتأمن له ولا تخافه، وتسعى الى التواجد فى الأماكن التى يوجد بها، وإلى مشاركته فى العمل أوالدراسة أوالسفر أوالتجارة، وتفضل صحبته فى النزهة والتزاور. ومن هنا تتشجع وتعمل (الطيظ) على الأنفراد ب(المشارك) فى أماكن منعزلة، خالية من الرقباء والمتطفلين ، حتى تضمن الأنفراد به لساعات طوال . وفى هذه المرحلة لذة واستمتاع كبيرين جدا ل (الطيظ) ، فالقلب يدق اضطرابا، وتتسارع الأنفاس وتتقطع، وتتهدج الأصوات، ويصب العرق من الجبهة والرقبة والخدود ، ويجف الريق وتعطش الشفاة ، وكلما طالت تلك المرحلة مابين غزل (المشارك) ل (الطيظ) بالمغطى والصريح ، واللمس والألتصاق المتعمد وكأنه صدفة ، وشم العطور وإهداء الزهور، والألتصاق المتعمد عند التحية والوداع، والتقبيل بداعى وبدون داعى ، وما بين خوف (الطيظ) وقلقها ، وهروبها، ثم اطمئنانها وهدوءها ومعاودة استرخاءها، ثم حنينها ورجوعها .. كلما طالت الفترة الزمنية هذه وزادت كلما نجح (المشارك) القضيب و(الطيظ) بسهولة جدا فى إنشاء علاقة ناجحة للغاية وممتعة للطرفين. لهذا نجد أن العلاقات بين (المشارك) و(الطيظ) الموجودة فى أماكن إقامة واحدة من أنجح العلاقات، مثل المدن الجامعية للأقامة الداخلية للبنين والبنات ، وبيت الممرضات والأطباء الداخلية ، وبيوت الأقامة الداخلية للمدارس ، والأديرة والكنائس وبيوت الراهبات والرهبان والسجون ، وبين الجيران فى البناية الواحدة وأبناء الحى الواحد ، وأكثرها نجاحا يكون بين الأقارب فى الشقة الواحدة . فإذا حميت المطاردة بين (المشارك) و(الطيظ) ، استمتعت شخصية (الطيظ) وتلذذت بأنها مرغوبة وزاد اطمئنانها لإخلاص (المشارك) لها وأنه لا يريده فقط لعلاقة عابرة طارئة ، فإذا ألح بإصرار وضغط نفسيا بصراحة ، وأخذ يعيد ويزيد الطلب ويلح ويتوسل ، استمتعت نفسية (الطيظ) وتلذذت جدا ، وتنطبق القاعدة الشعبية بأن (المتناك أو المتناكة - العلق - يحب يتدلع على نياكه)، وبالتدريج تحن شخصية (الطيظ) وتطمئن انفعاليا وعاطفيا ، وتوافق على طلب (المشارك) فى تردد بسيط. وهنا وقفة هامة جدا . فمن الملاحظ تنفيذيا حقيقيا وواقعيا ملموسا بالتجربة والأبحاث الجنسية، أنه تحدث تغيرات جنسية وهرمونية ونفسية فى شخصية وجسم (الطيظ). فإذا كانت (الطيظ) المطلوبة صاحبتها أنثى ، فإنها تزداد أنوثة ، ويطغى عليها الشعو الجارف بأنوثة غير عادية كالفيضان ، فتزداد دلالا وميوعة ومياصة ، فتهت وتتأرجح فى مشيتها وتكبر حلماتها ، وتتأوه وتغنج فى كلامها العادى مع كل فرد، وبخاصة مع صاحب القضيب الطالب لها ، فتصبح شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية، ولا تخفى التغيرات على إنسان حولها، وحتى الغريب عنها يدرك أن هذه الفتاة أو المرأة مقبلة على النيك فى الطيظ أو هى فعلا تتناك عشرا المرات فى الطيظ يوميا بسبب دلالها ومياصتها، وانكسار جفنيها، وانعواج رقبتها، وتقصيع خصرها ودفع أردافها للخلف ولأعلى وأسفل ويمينا ويسارا وهى تسير ومع كل حركة ، وتعمدها لكشف ثدييها وبطنها وفخذيها وأردافها، طوال النهار والليل للقريب والغريب، بمناسبة وبغير مناسبة ، وتكثر من الضحكة الخافتة التى تنهيها بآهة طويلة مسحوبة وشهقة أو شهقتين، ثم التفاف وانحناء لتلتقط شيئا من الأرض تقوم بعدها ببطء، لتتيح أطول فرصة للآخرين ليتأملوا أردافها وفتحة طيظها، ويستمتعون بها فتثيرهم وينضمون إلى باقة المعجبين المطاردين . فمن المعروف المؤكد أن من مارست النيك فى طيظها لا يكفيها عشيق واحد وكلما انضم عشيق سعت للمزيد من العشاق ، فالنيك فى الطيظ كالنار فى الهشيم، تسرى لذته بسرعة نار تقول هل من مزيد. أما إذا كان صاحب الطيظ ولد أو شاب ، ففى هذه المرحلة يكون قد تخلى وبدأ تخليه يزداد كل ساعة باضطراد عن الصفات النفسية للذكر ، ويبدأ فى الأحساس فعلا بصفات وأحاسيس أنثوية تلبس نفسه وعقله وجسدة ، بل أنه يحس ويشعر بأحاسيس الأنثى وشعورها ، فيرتدى من الملابس الرقيق الناعم الملون ، ويستمتع بالعرى وكشف الجسد وتأمله فى المرآة طوال الوقت ، ويحب أن يرى الإعجاب بجسده والرغبة فيه فى عيون الرجال الآخرين ، بل إنه يسعى إلى تزيين وجهه كأنثى فيعنى بحواجبه ورموشه وعينيه ، وبلمعان بشرته وخديه ، ويطيل التأمل فى شفتيه كثيرا فى المرآة بل ويقبل خيال شفتيه فى المرآة ويتمنى لو كان خياله حقيقة فيتذوق طعم الشفتين ، ويتحسس أردافه أمام المرآة ، وفى السرير يأخذ أوضاعا كثيرة كالأنثى المثيرة جنسيا، ويتفحص فى أى الأوضاع يكون أكثر إثارة وإغراء للشباب الهايجين ، ويعتصر ثدييه مستمتعا ويتحسس حلماته متمنيا لو أن ثدييه كبيرين كثدييى أنثى فعلا ، فيجذب اللحم والدهن من تحت إبطيه ويضمهما للداخل وينظر بزاوية لخياله فى المرآة متمنيا لو كان أنثى حقا ، وقد يزداد الأحساس المنتمى بقوة للأنوثة ، فيحلق أو ينتزع كل الشعر الذى على جسده ، ويقضى مستمتعا بهذه العملية ساعات طويلة ، ينتزع فيها أولا شعر عانته التى تذكره بأنه رجل أو صبى أو شاب ، حتى ينسى رجولته متعمدان وحتى يقفز الى الأحساس بعالم الأنوثة. ويبدأ استمتعاعه ولذته تتعاظم عندما يبدأ فى تنظيف وانتزاع الشعر المحيط بفتحة طيظه ، ويطيل فيها وقتا طويلا جدا ، ثم يتدرج لتنعيم كل أردافه المكورتين ، ثم فخذيه حتى ساقيه وقدميه ، متعللا بأن هذه الأجزاء تغطيها الملابس ولا يراها أحد ، ولن يرى جسده عاريا إلا (المشارك) حبيبه صاحب القضيب الغازى (أو بدائله) الذى يطارده، والذى ينوى الذكر الأستسلام له فى يوم قريب جدا ، ثم يصعد فيفعل الشىء نفسه ببطنه وصدره وتحي إبطيه وحول رقبته وخلف أذنيه ، ويحلق أخيرا آخر علامات الرجولة العلنية، فيحلق ذقنه وشاربه تماما تماما غير نادم ، وينام فى مياه دافئة فى البانيو مع رغاوى الشامبو ، يغمض عينيه ويتحسس بطنه وفخذيه وأردافه ، بحب وعشق غريبين ، ويتخيل لقاءه المنتظر مع قضيب الحبيب (المشارك قد يكون أنثى فتستخدم الأصابع واللسان والخضراوات مع الزبد) ، فيخفق قلبه ويضطرب ، وتنفرج فتحة طيظه وتنقبض ، فيدلكها بأصبعه ، قليلا فقليلا
يعيش فى متعة ولذة لا وصف لها ، فتحن طيظه لإصبعه ، وتدعوه للدخول ، فيتخيل أن أصبعه هو قضيب (المشارك) الحبيب المطارد له ، فينخلع قلبه ويتأوه وهو يتخيل كيف يخضع ويستسلم ويخنع للحبيب ، فيضم خيال حبيبه إلى صدره ، يغمض عينيه ويترك له شفتيه ، وينزلق الإصبع فى يده داخلا إلى طيظه للآخر ، فيتلذذ ويغنج بصوت مرتفع ، وتمتص الطيظ الأصبع طويلا تتذوقه وتتلذذ به ، فإذا طغت لذتها طلبت المزيد من الأصبع ، ولكن الأصبع إنتهى ودخل آخره ، فيحركه (الطيظ) دخولا وخروجا ، ويمينا ويسارا يتلذذ ويكتشف بنفسه مواطن اللذة والأستمتاع وهو مغمض العينين تماما يسبح فى عالم غير موجود فى الحياة من لذة غريبة. وعندما يلمس الإصبع جدران التجويف فى العمق تتمخط الطيظ وتطلب طرد البراز ، فيجلس على التواليت مبللا ، يستمتع بلذة خروج البراز الصلب فى شكل قضيب غليظ طويل طويل طويل من فتحة طيظه ، حتى إذا فرغ ، ونظر الى عمود البراز الخارج من طيظه قال فى نفسه : إذا كانت فتحة طيظى قادرة على التمدد لإخراج هذا العمود الغليظ جدا الصلب كالحديدة ، والطويل كالعملاق ، طوله قد يصل أحيانا إلى 75 سنتيمترا ، فهذا يعنى أن طيظى يمكنها التمدد والأتساع مهما كان قضيب حبيبى (المشارك) أو أدواته غليظة ، ومادام كان هذا الكم الطويل جدا من البراز داخل طيظى فهذا يعنى أن طيظى عميقة جدا يمكنها أن تبتلع أى قضيب مهما طال حتى ولو كان قضيب حصان أو حمار. إذن لأطمئن تماما تماما و لا أخاف من دخول القضيب فى أعماقى . كل المطلوب هو ترويض فتحة الطيظ قليلا فى البداية ، والأرتخاء ، ومداعبتها حتى توافق على دخول القضيب الغليظ الطويل ، ومن الأفضل أن أتبرز كثيرا وطويلا قبلها حتى أفرغها تماما وتنظف وتلين. تشتد وتزداد متعة الشاب (الطيظ) بأردافه عند حدوث هذه الأستنتاجات ، فيدور باحثا حوله عن شىء يشبه القضيب فى حجمه وشكله وغلظته وطوله ، كعمود من الخشب أو يد عكاز ، أو مقبض باب ؛ أو يد فرشاة الشعر ، أو عنق زجاجة البيرة والبيبسى وزجاجات الأدوية ومزيلات العرق ، ويظل عاريا تدعوه طيظه لسرعة الأختيار وحسم الأمر. وهذه عملية ذاتها تحقق كثيرا من اللذة ؛ لذة التوقع والأنتظار والشهوة المتفحصة للشىء الذى سوف تمارس به (الطيظ) متعتها ولذتها ، فإذا لم تقتنع (الطيظ) بشىء مما تم فحصه ، لجأ صاحبها إلى الخضروات والفواكه فى المنزل يختار من بينها الأكثر شبها بالقضيب كالخيار والموز والجزر. والجزر الأصفر الضخم جدا هو الأفضل لأنه أكثر متانه وصلابة وطولا وتحملا ولا ينكسر داخل الطيظ بسهوله . وهنا تتوتر فتحة الشرج والأرداف وتضطرب وقد رأت (الطيظ) صاحبها وقد اختار لها أغلظ وأشد الموجودات بالبيت ، وتضعف ركبتاه وتكاد أفخاذه تتهاوى ليسقط من طوله كالفتاة ليلة دخلتها ، فى مقابلتها الأولى مع القضيب. ويأخذ الشاب الجزرة فينظفها ويغسلها ، وعندما يمارس بها الجنس مع طيظه تستمتع ويغنج ويتأوه متخيلا نفسه بين ذراعى عشيقه (المشارك) الذى يطارده ، ولكنه بعد وقت طويل يتوقف قائلا : إن هذا القضيب الجزر فى يدى ينقصه شيئان:
أولا الحشفة والرأس ، ثانيا الدفء والسخونة ، فيعود بالجزرة يشكل لها رأسا بالمقورة والسكين ، ويضعها بعد هذا فى ماء ساخن جدا ، وعند أخراجها من الماء وملامستها لفتحة طيظه
يهزه الأستمتاع هزا عنيفا ويغنج من فرط الشهوة لسخونة الجزرة ، فيدفعها الى أعماق طيظه متلذذا ، ويصرخ من الأستمتاع عنما تعبر الرأس والحشفة التى اصطنعها للجزرة بالسكين ، من فوهة عضلة الطيظ ، وتقبض الطيظ على عنق ورقبة الجزرة بعد الرأس، هنا يصرخ ويتأوة ويتلوى ويغنج من التلذذ ، فقد اصطنع فعلا قضيبا حقيقيا تقريبا ، يحركه كيفما شاء وفى المكان والزوايا التى تمتعه ، ويغمض عينيه تارة ، ويقوم ينيك نفسه بالجزرة أمام المرآة تارة ، ويظل ساعات على هذا الحال حتى تهلك يديه وطيظه من الحركة والتركين والقمط والأخراج والأدخال ، فيرتمى متلذذا على وجهه تاركا الجزرة فى طيظه ، تمتصها طيظه وتشفطها وتطردها وحدها دون أن يلمس الجزرة بيده ، ولكنها لا تستطيع الخروج لأن الرأس مزنوق خلف العضلة القابضة ، فلما يشبع من التلذذ ويكون لابد له من المغادرة للمكان لسبب قهرى كطلوع النهار أو قدوم الناس ، فإنه ينتزع الجزرة من طيظه ببطء ولطف نادما على انقضاء لحظات السعادة والهناء .. بعد هذا التدريب المتكرر الممتع جدا جنسيا ونفسيا وعقليا لشخص (الطيظ) ، و فى هذه المرحلة يؤمن الشاب أنه لابد له من الحصول على القضيب الحقيقى وأن يتناك منه بكل قوة وبكل مايملك من رغبات جنسية كامنة فيه ، وأن يتناك بانتظام من (المشارك) الذى يخطب رضاه ووده . لماذا ؟ لأنه أى الأنسان (الطيظ) قد افتقد فى الجزرة أشياء عديدة ، فهو يقول فى نفسه ، لابد أن أشعر بأحضان حبيبى (المشارك) يضمنى ، بحنان جسده بقوته ، لابد لى من الأحساس بأننى آخذ شيئا وقطعة من جسد (المشارك) حبيبى تدخل جسدى فعلا أريد قطعة من جسده من لحم ودم وعضلات وأحاسيس وأعصاب (المشارك) تثيرنى وأثيرها، تشبعنى وأشبعها، تعطينى وتنزل داخلى وتترك فى بطنى شيئا تتركه قبل أن تخرج من بطنى ، أحب أن أشعر أننى فى حماية رجل قوى (المشارك) ، أريد أن أشعر بأن هناك من يضمنى ويحتوينى ويملكنى تماما (المشارك) ، أريد أن أستمتع وأتلذذ بإحساسى بلحظة عجز وعدم حيلة بين ذراعى (المشارك) شخص آخر مسيطر أكثر منى قوة وأعنف منى ويستطيع التحكم فى (المشارك) وإدارتى طبقا لمزاجه هو .
لحظة الأستسلام هذه لذيذذذذة وممممتعة للغاية لشخصية (الطيظ ، فيشعر بأنه كطفل بين ذراعى أمه ، والقضيب كحلمة الثدى ترضعه اللبن ولكن فى عمق طيظه فى هذه المرة ، نعم إن استسلامه للقضيب هو فقدا لرضعة الأمومة فى الفم ، أيضا يحتاج إلى حرارة جسد حبيبه (المشارك) وهو يلامس جسده وتنتقل إليه. يقول (الطيظ) مخاطبا نفسه : أريد أن أستمع لهمسات الغزل والعشق والحب والتوسل من شفتى حبيبى(المشارك) ، وهو يحرك قضيبه فى أعماق بطنى ، وأن أشعر بقوته العارمة وامتلاكه لى وهو يضمنى بكل قوته (المشارك) وقضيبه أو بدائله فى أعمق أعماقى يصب بداخلى إفرازات شهوته ولذته أو (السوائل البديلة المعدة لفذلك) ، ساعتها سوف أعتصر قضيب (المشارك) بطيظى ، وسوف أشعر بامتلاكى الكامل لحبيبى (المشارك)، وسأمتص شفتيه ولسانه بشغف وجوع بالضبط كما تمتص طيظى قضيبه ، سأعتصر (المشارك) بساعدى فى صدرى ، وأدلك ثدييه وأعض حلمة ثديه ، ساظل أحرك طيظى ببطء وأغنج ل(المشارك)، حتى تشتعل رغبته فى استمرار تحريك قضيبه (او بدائله) مستمرا داخل طيظى وبطنى ، فيستمر فى جولات تالية من منحى جسده وحبه ، حتى يتكرر من (المشارك) القذف مرارا وتكرارا ، سأحقق أنا أيضا لذة إمتلآكه التام والسيطرة عليه وعلى شهوته وجسده ، لن أسمح ل (المشارك) بأن يغادر قضيبه أو (بدائله) طيظى ولا أن ينفصل جسده عن جسدى أبدا. لن ينفصل عنى (المشارك) إلا بعد أن أطمئن وأثق أنه سيظل راقدا غير قادر على الحراك أياما وساعات طويلة ، فإذا استرد عافيته سيعود لى أشد شوقا واحتياجا ، سأجعل (المشارك) يعشقنى ويحبنى حتى ولو دفع حياته ثمنا لحبى وعشقا فى طيظى .. هذا التفكير وتلك الخبرة فى إعداد الشاب نفسه نفسيا وجسديا للحظة الخضوع واللقاء الجنسى الحقيقى مع (المشارك)، هى مرحلة تلذذ نفسية وجنسية خطيرة وعميقة تهيىء الفرد تماما لموقف حقيقى سيشعر فيه تماما بأنوثته فى علاقة حب وعشق تام . فى لحظة دخوله واستسلامه داخل بيت الحبيب ، هى لحظة توقيعه على وثيقة الطاعة والأتباع العمياء لشاب آخر أو شابة أو إمرأة (المشارك) أكثر قوة وأقوى إرادة وأشد عزما وأكثر صبرا على الملاحقة فى المطاردة. حيث صمم (المشارك) على أن ينال فريسته ويصنع من صاحب (الطيظ) عشيقة تابعة له بالتمام والكمال ، بكل المعانى الأنسانية والجسدية والنفسية والمادية . مجرد انتزاع (الطيظ) = ( تذكر أنها تعنى أيا من الجنسين أنثى أو ذكرا) لملابسه ، أو موافقته على أن يقوم الآخر (المشارك) بانتزاع ملابسه له ، هو توقيع عقد أبدى على الأتباع والأستسلام التام . وكما أن عظم الزوجات خائنات ، فالخائنة لا تكتفى بزوج و حبيب وعشيق (مشارك) واحد ، فإن الشخصية (الطيظ) أيضا ، قد تتدرج حاجته وتزداد لتواجد مزيد من العشاق (المشاركين)، فيخون ويتخذ عشاقا آخرين فى السر ، وفى محاولاته لأصطياد الآخرين من الشباب (المشاركين) ونجاحه فى ذلك يحصل على لذة ومتعة الأنبهار بالذات ، ويتأكد لديه الأستمتاع بوجود وامتلاك القدرة على الأغراء، والقدرة على الأيقاع بشباب هائج جنسيا ، كما أن تعدد وتكرار العلاقات ينتج عنه تعدد وتكرار الأحاسيس الخاصة بالخضوع للآخر (المشارك) ، والتلذذ بالخضوع للأمتلاك والتحكم بيد (المشارك) ، والتدلل خلال الحوار بين الأبدان خلال هذه العلاقات ... ، بالضبط كأى زوجة تسعى لمزيد من الحب والعشق واشباع أنوثتها بين أحضان شباب آخرين أكثر جمالا وجاذبية ومهارة فى ممارسة الجنس من زوجها الذى أصابها بالملل. و تسعى الشخصية المتناكة حتى تفسر نفسيا وانفعاليا وجسديا لنفسها ما يحدث لها جنسيا ولتتقبله وتتعايش معه ، فيحاول أن يقنع نفسه بأنه وقع ضحية الأغراءات. حتى إذا حان لقاءه الأول مع (المشارك) الحبيب المطارد له والصياد ذى القضيب المنتصب، والذى يغازله ويحاوره طويلا ، فإنه أخيرا وبعد طول محاورات وتدريبات مع النفس وتقمص الوضع وتخيله ، بعد كل هذا قد يهيىء بنفسه الظروف والملابسات لحدوث اللقاء الأول الفعلى ، كأن يدعو (المشارك) إلى نزهة أو لطعام الغذاء أو المذاكرة أو لأصلاح شىء فى البيت الخالى المعد مسبقا وبعناية شديدة لتحقيق هذا اللقاء، وبه كثير من المشروبات والأطعمة والوسائد والموسيقى والشرائط الفيديو المثيرة جنسيا للطرفين ، أو أنه قد يستجيب بنوع من التدلل والتمنع الخفيف البسيط المصطنع لدعوة (المشارك) للتوجه معه والذهاب إلى بيته أو شقته ، وهنا يكون (المشارك) قد أعد مسبقا كل شىء ورتبه. وبعض الأفراد يعدون شرابا منوما خفيفا ، أو مهدئات نفسية خفيفة ، أو نقاط تضاف للطعام والشراب تثير الرغبة الجنسية بقوة وليس لها روائح ولا طعم مميز ويأتى مفعولها فى دقيقة أو دقيقتين.
وبعد جلسة بسيطة يبدأ الضحك والمداعبة ومراودة المشارك) ل (الطيظ) عن نفسه (سواء أنثى أم ذكر ) باللمس والضغط والمتابعة وبالنظرات المشتهية الفاجرة الواضحة وبالتحسيس وغير ذلك ، هنا يستمتع الطرفان بلعبة الصياد والفريسة ، وتستمتع الفريسة بلعبة تمثيل دور الممانعة والهروب والدلال والتمنع ، مع أنها قد قررت وصممت مسبقا وبعد طول تفكير وتدرب، على أنها سوف تستسلم وتنفذ الوصال الجنسى الكامل تماما فى هذا اللقاء ، فتتصنع (الطيظ) التجاهل وعدم معرفتها بمراد وهدف (المشارك) ، وتتركه يداعب ويلمس ويزنق ، حتى يصبح الفعل صريحا تماما ، ويقترب ويحين الوقت للعناق والتقبيل أو انتزاع الملابس ، فتشعر (الطيظ) بلذة ومتعة غريبة عميقة جدا فى أن تتمنع وتتصنع عدم معرفتها بكل ماحدث من مقدمات وعلامات سابقة ، وتقول أنها مفاجأة خطيرة ، وتحاول الهروب ولكنها غير جادة وتتيح الفرصة تماما ل (المشارك) ليمسك بها ويعانقها صاحبها (المشارك) ويقبلها ويضمها ، فتستجيب (الطيظ) بدلال خفيف وتمنع ، ولكنها عند تلامس الشفايف والتصاق الصدور والأجساد تعانق وتقبل (المشارك) بصدق واستغراق وتلذذ تام ، وتذوب وتنحل أعصاب (الطيظ) وتأخذها دوخة خفيفة استعدادا لما هو آت ، وبعد دقائق من هذا العناق والتقبيل المستمر ، تتأوه وتتنهد (الطيظ) (ذكرا أو أنثى) وتهمس بدلال وضعف لذيذ: كفاية كدة بأة ، ... أو إحنا زودناها قوى قوى ، ... أو كده عيب خالص ، ... أو بس بعدين أزعل منك ياحبيبى (المشارك) ، أو أنا مش راح آجى هنا تانى ، دى آخر مرة ... بهذه الكلمات المتمنعة المعترضة صوريا على ما بدأ يحدث ، تتلذذ (الطيظ) بخداع ضميرها ، وبخداع صورة الذات، وتقديرها لنفسها ، لأنها تعلم تماما أنها ستدخل إلى عالم الشذوذ الجنسى المحرم دينيا وقانونا. لكن (المشارك) يشعر ويحس ويتلذذ بشكل عظيم للصوت الغير جاد والمستسلم ؛ والمعانى الخفية فى جملة اعتراض (الطيظ) ، وبالنظر إلى الضعف والتسليم فى عينى (الطيظ) ، وإلى فمها المنفرج الجاف الشفتين ، يتأكد (المشارك) أن (الطيظ) تقول له: أنا ملكك وتحت أمرك هيا فعل بى ماتريد ، هيا نخلع ملابسنا ونبدأ بحنان . فيتشجع (المشارك) الزبر ويزداد تركيزه وإصراره على التنفيذ ، فتصل يده إلى أرداف (الطيظ) ، تدلكها ، وينجح فى خلع جزء من الملابس ، أو فى النوم فوق (الطيظ) وجهها لوجه أو ببطنه على ظهر (الطيظ) ، فتستمتع (الطيظ) بذلك جدا وتدعى الضعف وعدم القدرة على المقاومة والدفاع عن النفس بالجسم ، فتترك ل(المشارك) جسمها مستسلمة ، بينما تقاوم وتعترض تمثيلا بالصوت والكلمات فقط ، وبصوت منخفض لا يسمعه أحد أبدا خارج الحجرة أو الشقة أو المكان ، فتستمتع بملاحقة (المشارك) لها وإصراره على نيلها ، ويتحقق ل (الطيظ) لذة لا توصف من المتع النفسية والجنسية والجسدية . فيبدأ (المشارك) فى خلع ملابس الطيظ بقوة وإصرار أو بالمحايلة والملاطفة ، فتتمنع (الطيظ) قليلا لدقائق ، ولكنها سرعان ما توافق بحجة الخوف من تمزيق الملابس أو فساد شكلها العام، وعدم صلاحيتها للبس أثناء العودة إلى منزلها ، فتهمس بضعف واستسلام : طيب على مهلك ، ... أو انتظر ثانية إنك تمزق ملابسى الغالية ، ... أو خايفة حد يشوفنا ، .. أو خايفة حد يسمعنا ، ... ، أو طيب طيب طيب انتظر لحظة أنا راح أقلع بمفردى ، ... أو أنا خايفة من نفسى واللى ممكن أعمله لو سلمت لك نفسى وقلعت ... ، أو خايفة منك تفضحنى ، أو ياخرابى يا فضيحتى يا طيظ لو حد عرف ... ، أو أقابل أهلى وناسى إزاى بعد كده ، ... ، أو راح أحط عينى فى عينك بعد كده إزاى ؟ ، ... أنا خايفة ما تحترمنيش بعد كدة ... ، أنت لن تحترمنى بعد اليوم لو صدقتك وطاوعتك ... ، وفى هذه الأثناء تكون (الطيظ) و( المشارك) فعلا وواقعيا قد أصبحا عاريين متلاحمين يحاول (الطيظ) تصنع المقاومة فى النوم على بطنه قليلا ، وهو يريد من (المشارك) أن يضطره ويجبره ويدفعه بإصرار ليرقده على بطنه ، ولن ينام (الطيظ) بمفرده أبدا حتى يضع (المشارك) يديه ويديره ويرقده مع بعض الضغط الخفيف القوى الذى يشعره بإصرار (المشارك) على مايريده. هذه مرحلة استمتاع لذيذة جداعند (الطيظ) ، ف (الطيظ) يسترق النظر إلى (المشارك) طويلا ، يقيس حجم قضيبه (أو بدائله) وشكله بعينيه قبل أن يستسلم وينام على بطنه ، ويحاول تمثيل واستمرار تمثيلية الأعتراض قائلا : ياه إيه ده ، ده بتاعك ، أو عضوك ، أو زبرك كبير قوى قوى قوى .. مش راح أقدر عليه ، ده راح يموتنى (أو بدائل القضيب).. فهذه العبارات متعة ولذة ل (المشارك) الذى يفتخر بذكورته وحجم القضيب الضخم الذى يعنى الكثير لدى الذكور حول العالم كله ، وفيها متعة ل (الطيظ) التى تهنىء نفسها بالحصول على (المشارك) ذى القضيب (أو بدائله) والذى سوف يملؤها ويدخل ويخرج محققا لذات حقيقية ممتعة فى الجدران والأعماق ، ومهنئا نفسه بمتعة الحصول على قضيب (المشارك) الممتلىء بالصحة والعافية والشباب والقوة العاتية ف (المشارك) لا يلين ولا يضعف ، مثل الزبر المرخى أو العجوز أو غيره ، وقد تطلب (الطيظ) من (المشارك) أن يتحسس القضيب (أو بدائله ) بيدها قليلا حتى تتعود على حجمه بكفها ، ثم تطلب بتوسل وضعف من (المشارك) أن يكون رقيقا بطيئا للغايه معها عند الأدخال، ولو حتى فى البداية وبخاصة أن (هذه هى أول مرة ) (هذه العبارة تعكس النية المبيته على الأستمرار والتكرار واتخاذ ال(المشارك) عشيقا إذا وعد بحسن التصرف والذوق واللياقة وحفظ السر وعدم الفضيحة).
فى هذه الأثناء هناك متعة ولذة تعمل بسخونة فى فتحة الطيظ حيث تتوالى الأنقباضات والتراخيات والأنبساطات وقد جاعت وسال
لعاب (الطيظ) تنادى (المشارك) ليسرع بالدخول فعلا . وتهمس (الطيظ) وذراعيها يتراخيان تحت رأسها تسند خدها على كفيها معا وقد أعلنت الأستسلام التام ، : علشان خاطرى بشويش ، .. أو بالراحة إذا كنت بتحبنى ، ... إعمل بشويش علشان آجى لك تانى أو آجى معاك ثانى ، أو أدعوك للمجىء لشقتى تانى ، ماعندكش حتة كريم أو فازلين تحطها علشان ما أتعورش وتجرحنى بزبرك الرهيب ده ؟ ، وطبعا صاحب المكان كان قد أعد وحضر أفضل الأنواع قريبة جدا على السرير مسبقا وقريبة من يد الزبر ... ، وتتركز أعصاب وأحاسيس (الطيظ) فى رأس القضيب (أو بدائله) الخاص ب (المشارك) التى بدأت تروح وترجع بين شقى الأرداف تدلكها وتهيئها للدخول الكبير ، فيتلذذ (الطيظ) متمنيا لو تطول عملية التفريش هذه ، فإذا بدأ الرأس (أوالأصبع أو اللسان أو أى بديل) يثبت على فوهة الطيظ ، انقبضت قليلا لثوان من القلق والخوف ، وتسرع دقات قلوب كل من (الطيظ) و(المشارك) بالدق سريعا ، فإذا طالت الملامسة الخفيفة وكان هناك من الفزلين والكريم الكثير ، اشتاقت أرداف (الطيظ) وفحته الشرجية لدخول القضيب فيها ، فارتخت وارتاحت ، وتعلوا أرداف (الطيظ) ببطء وحرص تضغط نفسها على رأس قضيب (المشارك)، مستمتعة متلذذة مستعيدة فى ذهنها كل المتعة التى تخيلتها وهى تتدرب بالجزرة والخيارة ، وتقول هاهنا الآن أعيش المتعة واللقاء الحقيقى ، فتنفتح بشبق تضغط فتحتها على رأس القضيب بتلذذ وينزلق القضيب ببطء شديد محققا متعة ولذة لا توصف. يبدأ بذلك لقاء العاشقين الحقيقى ، ويبدأ كل منهما فى تحقيق أمنياته ولذاته كما وصفناها من قبل فى تحقيق السيطرة والأمتلاك والتوجيه والقيادة والتعذيب والألم والأيلام والتألم ، أو بتحقيق الأحساس بالخنوع والخضوع والأتباع والضعف والأنوثة فى يد من هو الأقوى والمسيطر، والأحساس بالحماية والأحتواء والحرارة والملامسة ، فما التقبيل والتحسيس والدخول والخروج لقضيب (المشارك) (أو بدائله من أدوات وأعضاء)وتدويره والقذف إلا أجزاء يسيرة جدا سطحية عابرة للأحساس الممتع الحقيقى فى العلاقة بين (الطيظ) صاحب الأرداف والفتحة الشرجية وبين (المشارك) صاحب القضيب (أو بدائله) فى لحظات الجماع .

أرجو أن يكون تحليلى قد نال رضاءكم، وأنا على استعداد تام لتعليقاتكم ، والأستماع لخبراتكم العملية الواقعية الحقيقية فى هذا المجال ، أو للأجابة عن أى تخيلات أى (طيظ) أو إنسان (أنثى أو ذكر) يريد أن يقوم بدور (الطيظ) أو دور (المشارك) منكم، من الذكور وإلإناث من كل الأعمار والبيئات ، وبخاصة فيما يتعلق بالجوانب النفسية والشخصية والأنفعالية ` أو الجوانب الطبية .






النهــــــــــــايه

زبي الحايح
09-04-2017, 01:53 PM
موضوع اكثر من رائع علميا و نفسيا وجنسيا

مشكور ع الابداع

الحالم10
09-05-2017, 12:28 AM
معلومات رائعة جدا
تسلم ايدك

midomody222
11-23-2017, 06:36 PM
انت فين من زمان انا بتابعك من ايام موقع سكساوى وقصصك اللى كنت بتنزلها بالصور والفيديوهات يا ترى لسة موجودة وهل لديك شجديدة
لك تحياتى



جيدو ونيك مع ضرب مبرحصورة الافلام سكس ونيك ازبال وبزازه كبيرهنسوانجي ملاك المصريهطيز افنديناسكس ل ملكات جمال عالمياتاخوزوجي كنت اتمناه ينيكنيصور سالب ديوث من بيتهم نسوانجيصور سكس ام خالد الديوثقصص سحاق الارشيفدالة عارية من نسوانجي قصص سكس نيك جماعي متخررين قصة زوجتي الممحونه المدمنه بزباب سود ااااااح ااااه/archive/index.php/t-324469.htmlاكبر مجموعة صور مؤلفه من١٠٠٠كسsite:landsmb.ru قالت اختي زبك بطيزي دخلت/archive/index.php/t-380682.htmlصفحة ٣٣xnxxسكس شباب شوازالمنصورهمبادله الشعور نيك عربياناسالب بحب اتناك في طيزينسونجي/زوجة تعشق الجنس بجنونسوالب.يتناكو.من.محارمهم.اجنبيرقم رحاب شرموطةصنعانيه قصتي سكسقصص سكسيه وجنس يجنن بالصورصور سكس Dad نسوانجى طيزك نار سكسقصةسكس مع الصورسكس وزة صور انسواجيزوجي يطلب مني انتاك واخبره كيف ناكني غيروقصص محارم منتديات نسواتجي أختقصص جنسيه طويله مع مساجاقوى افلام السكس في العالم مودي ساعهسكس نيك متحرك باقة صورلبنانيتنزيل افلام سكس شميلxxxnسكس شواذ حبقصه جنسيه متسلسله سهام المدرسهقصص نيك متسلسله يمنيهقصة فتحت بناتي الثلاثةفلم الاخت المطيعه المطلقه هامسترقصص سكس محارم منتديات نسوانجي أخر تحديثصورسكس اكساس وبزازعربيات بيوتقصص نيك مخدهقصة سكس جارتي سماهراتعرفت على واحد وفتح طيزىسكس سورية تنتاك في مكان مهجور مع حبيبهاارضع البزقصص محارم عربي نارارشيف نسوانجي/archive/index.php/t-355990.html/archive/index.php/t-70264.htmlنيك منوعات في الحلات سعودي حلوكان يجيب شهوته على اردافها وهي نايمه افلام نيك اندرويد/archive/index.php/t-123962.htmlقصص سكس مكتوبه منتديات نسوانجي 32قصة نيكني في كل حتةعاهرات ruقصه سكس دفعت الاقساط بكسهاأسره هائجة الجزء 1/archive/index.php/t-158858.htmlفديو مدخلش زبكرحلة كفاح السلسله الثانيه نسوانجيزب بحب الكسمكسوفة من لبوس ماما نسوانجي/showthread.php?t=378640&page=2/archive/index.php/f-41.htmlقصص سكس شهيرة وبنانها.قصص سكس ف الفصل/archive/index.php/t-447117.htmlحكايات جنسيه من المنصورهقصص سكس نكتها ف مولدﺍﻋﺸﻖ ﻃﻴﺰﺍﺧﺘﻲ ﻭﺑﻮﻟﻬﺎبحب النيكقصه سكس عربى متعه نيك مع قواده وبناتهاصورسكس هدي وارمنسيهمواضيع كتابة عن النيك في الكس في الجامعة/archive/index.php/t-198919.htmlصورسكس شميل عرب نار