9sass_writer
09-01-2017, 12:22 AM
الجزء الثاني
في تطور سريع للأحداث ، تعالت في داخلي صرخات الشهوة الحادة .مما دفعني للأقتراب أكثر فأكثر من هاتين البنتين ، و بينما كانت تحدثني نفسي عنهما و يخيل لي عقلي ما يمكنني ان افعل بهما ، اذ بأحداهن تقتحم الصمت و تجلس بجواري ، كان قد مر وقت طويل علي ما خدث – يزيد عن الثلاثة اشهر – كانت ابنة خالتي ، ماكان مني الا اني التفت اليها و انصت الي ما تود أن تحدثني به ، بدت في بادأ الامر مرتبكة ،و لكن اذاحت هذا الغموض مع اول كلماتها :
ابنة خالتي : وحشتني !
انا : و و و ... و انت ايضاً
هي : الا توض ان نكمل اللعب كما تعودنا
و هنا بدا علي وجهها الخجل ، و بأحساسي استنتجت من هذا انها تدعوني لأداعبها – للجنس – فأبتسمت و اشرت لها بالموافقة .
ولكن كان البيت شديد الازدحام بأفراد العائلة ، كنت أتطلع للقاء العاهرة الصغيرة الاخري - ابنة خالي – لأختلي بهما سويا ، فقد اتفقنا علي اللقاء بعدما يخلد الجميع الي النوم لنكمل لعبنا – او علشان اريحها - .
ابتدأً من الساعة الحادية عشر الي منتصف اليل و عضوي الذكري مستيقظ – منتصب – يتطلع للنيك هذه اليلي ، دق جرس منتصف اليل و تسللت من غرفتي كما فعلت بنت خالتي و تقابلني في غرفة تقع في اقصي البيت ، وهنا لم يكن للحديث مكان في هذه الغرفة ، كانت اعيننا تنقل كل ما نود ان نبديه . اطفأت نور الغرفة و اقتربت منها و بدأت اتحسس شفتيها بأصابعي ، و ادخل أصابعي داخل فمها لتلعقه ، و من ثمة بدأت بتقبيلها بطريقة حارة ، كنت اجزب شفتها السفلية باصابعي و العقها بلساني و احاول بشفتاي لعق لسانها و تبادل اللعاب ، طغت عليا القصوه و الشدة في هذه العلاقة ، كنت افتح فمها علي مصرعيه و امسكها من رقبتها و اضع اللعاب في فمها لتبتلعه ، و كانت في غاية السعادة ، ف قررت ان اضع قضيبي بفمها ولكن في بادأ الامر افتل قضيبي من السروال و اخزت احكه في قدميها – ازبها – و امسكت بيدها بعنف و جعلتها تمسك بعضوي ، احسست في هذه اللحظة بالخوف الذي اعتلاها و من ثمة قطعت هذا الاحساس بصوت ليس بالعالي يقول : انت قليل الأدب ! ، وضعت يدي علي فمها و أسكتها و جعلتها تجلس علي ركبتيها أمامي لأضع قضيبي بفمها الصغير ، حاولت الهرب ولكني اصررت علي ان تلعق زبي ، فما كان منها الي الخضوع . كان أحساسا لا يوصف و هي تلعقه – تمصه – مثل الحلوي و تداعبه بلسانها و استمر هذا مدتاً ليست بالطويلة و فجأة قزفت المني – اللبن – في فمها ، ففزعت و كانت تود ان تسال ما هذا ، فتركتها تكتشف ، أخرجته من فمها علي يديها و نظرت اليه و سألت : ما هذا ؟ فأجبتها : ده لبن ! و اكملت : ابلعيه ده حلو .. ففعلت و لعقته و لكن لم تستطيع بلعه بالكامل ، قالت انها احست انه فيه شيء من الملوحة .
في تطور سريع للأحداث ، تعالت في داخلي صرخات الشهوة الحادة .مما دفعني للأقتراب أكثر فأكثر من هاتين البنتين ، و بينما كانت تحدثني نفسي عنهما و يخيل لي عقلي ما يمكنني ان افعل بهما ، اذ بأحداهن تقتحم الصمت و تجلس بجواري ، كان قد مر وقت طويل علي ما خدث – يزيد عن الثلاثة اشهر – كانت ابنة خالتي ، ماكان مني الا اني التفت اليها و انصت الي ما تود أن تحدثني به ، بدت في بادأ الامر مرتبكة ،و لكن اذاحت هذا الغموض مع اول كلماتها :
ابنة خالتي : وحشتني !
انا : و و و ... و انت ايضاً
هي : الا توض ان نكمل اللعب كما تعودنا
و هنا بدا علي وجهها الخجل ، و بأحساسي استنتجت من هذا انها تدعوني لأداعبها – للجنس – فأبتسمت و اشرت لها بالموافقة .
ولكن كان البيت شديد الازدحام بأفراد العائلة ، كنت أتطلع للقاء العاهرة الصغيرة الاخري - ابنة خالي – لأختلي بهما سويا ، فقد اتفقنا علي اللقاء بعدما يخلد الجميع الي النوم لنكمل لعبنا – او علشان اريحها - .
ابتدأً من الساعة الحادية عشر الي منتصف اليل و عضوي الذكري مستيقظ – منتصب – يتطلع للنيك هذه اليلي ، دق جرس منتصف اليل و تسللت من غرفتي كما فعلت بنت خالتي و تقابلني في غرفة تقع في اقصي البيت ، وهنا لم يكن للحديث مكان في هذه الغرفة ، كانت اعيننا تنقل كل ما نود ان نبديه . اطفأت نور الغرفة و اقتربت منها و بدأت اتحسس شفتيها بأصابعي ، و ادخل أصابعي داخل فمها لتلعقه ، و من ثمة بدأت بتقبيلها بطريقة حارة ، كنت اجزب شفتها السفلية باصابعي و العقها بلساني و احاول بشفتاي لعق لسانها و تبادل اللعاب ، طغت عليا القصوه و الشدة في هذه العلاقة ، كنت افتح فمها علي مصرعيه و امسكها من رقبتها و اضع اللعاب في فمها لتبتلعه ، و كانت في غاية السعادة ، ف قررت ان اضع قضيبي بفمها ولكن في بادأ الامر افتل قضيبي من السروال و اخزت احكه في قدميها – ازبها – و امسكت بيدها بعنف و جعلتها تمسك بعضوي ، احسست في هذه اللحظة بالخوف الذي اعتلاها و من ثمة قطعت هذا الاحساس بصوت ليس بالعالي يقول : انت قليل الأدب ! ، وضعت يدي علي فمها و أسكتها و جعلتها تجلس علي ركبتيها أمامي لأضع قضيبي بفمها الصغير ، حاولت الهرب ولكني اصررت علي ان تلعق زبي ، فما كان منها الي الخضوع . كان أحساسا لا يوصف و هي تلعقه – تمصه – مثل الحلوي و تداعبه بلسانها و استمر هذا مدتاً ليست بالطويلة و فجأة قزفت المني – اللبن – في فمها ، ففزعت و كانت تود ان تسال ما هذا ، فتركتها تكتشف ، أخرجته من فمها علي يديها و نظرت اليه و سألت : ما هذا ؟ فأجبتها : ده لبن ! و اكملت : ابلعيه ده حلو .. ففعلت و لعقته و لكن لم تستطيع بلعه بالكامل ، قالت انها احست انه فيه شيء من الملوحة .