السعاده انت
08-22-2017, 07:52 PM
شعرت بوحده قاتله …. ناديت على أخى الأصغر أيمن …. أدركت أننى بحالة سيئة عندما لاحظت نظراته لى كأنها تعرينى … كنت أجلس فى فراشى بملابس خفيفه مثيره … تحدثت قليلا مع أيمن … وبعد انصرافه نمت على بطنى أحتضن الفراش … كان قميص النوم خفيفا وقصيرا يظهر أجزاء من جسدى .. لم أكن أهتم فهذه فقط هى الحريه المسموح بها …. لاحظت أن أخى أيمن يلاحقنى بنظراته وأنه يتلصص النظر الى جسدى شبه العارى … لم أهتم غير أن سلوكه وضعنى فى موقف غريب منه فبدأت أستشعر أنوثتى من خلال نظراته … ولم أحاول صرفه عن النظر لى من أكثر من زاويه وموضع لدرجة أننى اتهمت نفسى بغوايته فقد كنت أرى كم أنا مثيره ومرغوبه كلما تابعتنى عيونه … أعتقد أننى تسببت له فى مشكله … فظل يلاحقنى طيلة الخمسة أيام … كنت متردده فى البدايه لكننى أصبحت أفعل ذلك عمدا وكأننى أرغب فى استعادة ثقه ضائعه فى نفسى أو ربما كنت أعتبره فأر التجارب لمشروعى القادم فى سنوات الجامعة … أردت التأكد من مواهبى الجسديه والإطمئنان على قدراتى فى الإغراء …. أيمن لازال فى الرابعة عشر مراهق صغير مدلل من جميع أفراد الأسره … اعتبرته تسليتى للخروج من حالة القلق المنفره التى عشتها تلك الأيام … راقبته كما يراقبنى من بعد …. تعمدت فى احدى المرات تغيير ملابسى وباب الغرفه مفتوح … لاحظته يسير فى الصاله كالمجنون ويقترب دون أن يدعنى ألاحظه …. خلعت ملابسى ببطئ شديد فى المرآة التى كنت اتابعه من خلالها … وقفت عاريه لايستر جسدى سوى كيلوت صغير … تحسست صدرى وتأملت جسدى …. كان أيمن يقف متسمرا مذهولا لايملك الجرأه على الإقتراب خطوه …. ارتديت قميصا قصيرا بدون مشدات للصدر … وخلعت الكيلوت الصغير الذى أرتديه …. بعد دقائق ناديت عليه لأرى تأثير فعلتى المجنونه … جاء متلعثما تصدر عنه كلمات غير مفهومه … جعلته يجلس أمامى على حافة سرير رباب وجلست فاتحة بين ساقاى مسافه تسمح له بمشاهدة أسرارى … كاد يخترق جسدى بنظراته … ووجدت المنطقه أسفل بطنه تنتفخ بعصبيه … اشتد هياجى ورغبتى فى الإستمرار باثارته فأرحت جسدى الى الخلف ليرى مسافه اكبر … ولم أحاول النظر اليه حتى لايشعر بخجل …. حاول أن يخفى البروز الناتج عن تهيجه بكلتا يديه …. ظللت أتحرك أمامه على الفراش بأوضاع مثيره وكنت شديدة الإثارة … كنا نتحدث فى أى شئ لنطيل الجلسه … ظل يضغط على عضوه بكلتا يديه …. زادت اثارتى فرفعت ساقى قليلا ليشاهد اكثر … كنت متهيجه ومبتله …. أنهيت الحديث وانسحبت الى الحمام لممارسة العاده السريه ……
فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية ….
كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من الخامسة عشر … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين... لو حد سجل اعجاب هكملها جزء ثاني
سكس نسوانجي
فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية ….
كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من الخامسة عشر … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين... لو حد سجل اعجاب هكملها جزء ثاني
سكس نسوانجي