coco2006
08-04-2017, 03:07 AM
قصة قديمة لكنها من احسن ما قرءت
استعد الدكتور ماهر عشان يقفل العيادة بعد ما مشي آخر مريض وخلا الممرضة
حنان تروح وقلع البلطو الأبيض وفجأة الجرس ضرب. فتح الباب لقي شيرين ابن
جاره وصديقه شوكت واقف مضطرب. "اتفضل ياشيري كويس انك لحقتني أنا كنت
ماشي"
"أنا عارف يادكتور أنا شفت حنان نازلة من شوية"
"انت جاي لوحدك يا حبيبي؟ خير ازي بابا وماما"
"هما كويسين يا دكتور ومايعرفوش اني جاي لحضرتك. أنا في مشكلة كبيرة
خالص يادكتور"
وابتدت عينين شيرين تدمع
استدار ماهر بكرسيه المتحرك واقترب من شيرين وابتدا يطبطب عليه "ايه
المشكلة ياحبيبي؟ أقعد يا حبيبي ماتخافشي انشاء **** أقدر أساعدك" ولاحظ
ماهر أن شيرين فضل واقف
"قالولي إن ماحدش هايقدر يساعدك غير الكتور ماهر كلهم قالولي كده وبلبل
صاحبي قال لي بس انت احكي حكايتك للدكتور وهو هايريحك خالص"
لمعت عيون الدكتور ماهر وقال لنفسه مافتكرشي ان الواد بلبل يكون آل حاجة
لشيرين. ومر شريط علاقته الجنسية ببلبل أمام عينيه بسرعة. آخر مرة ناكه
كانت امبارح علي الكنبة دي اللي قاعد عليها شيرين. ولد أمور وعلق بصحيح.
من نفس سن شيرين حوالي 11 أو 12 سنة مش أكتر. لكن شيرين أجمل بكتير.
ونظر إلي شيرين مرة أخري. مازال بينهنه ودموعه نازله علي وشه الجميل وهو
مسبل رموشه وبيحاول يبطل عياط. قام الدكتور ماهر ووضع يده علي كتفي
شيرين وأجلسه علي الكنبة ولاحظ أنه يتألم من الجلوس وأن عياطه زاد فجلس
جنبه وخده في حضنه وطلع منديل ورق وابتدا يمسح دموع شيرين. لاحظ إن شفته
بيغطيها شعر ناعم خفيف خالص يعني الولد علي بلوغ وده هو السن اللي بيجنن
ماهر. سن النيك الحلو.
توقف شيرين عن البكاء وبدأ يحكي.
"مش عارف أقول إيه يادكتور مكسوف خالص" "اتكلم ياحبيبي ماتتكسفشي "
"فيه واحد راجل كبير اعتدي علي غصبن عني وأنا حاسس زي مايكون عورني من
تحت. من يومها حاسس بألم شديد وباخاف أدخل الحمام"
"ماتخافشي يا شيري. من إمتي حصلت الحكاية دي؟" "من ثلات ايام"
"طيب قوم خليني أشوف"
وقام شيرين واتجه مع الدكتور ناحية ترابيزة الكشف, ونزل البنطلون
والكيلوت ونام علي بطنه. واقترب منه الدكتور ماهر وبص علي طيزه وفي
ثانية واحدة زبره وقف كان قدامه أحلي طيز شافها في حياته سمينه ومربربة
لكن مشدودة لونها ابيض شاهق زي البنور الشفاف حتي الشرايين الحمرا
الرفيعة باينة من تحت الجلد. وعلي الفلقة اليمين وفي وسط البياض الشاهق
ده حسنة سودة صغيرة تجنن. الفلقتين مضمومين علي بعض ولما قرب الدكتور
بايديه عشان يفتحهم حط كل ايد علي فلقة طيز وحس ان ايديه بتغوص في قالب
زبدة. بعد الفلقتين عن بعض وصرخ شيرين والدكتور لقي جنب الفتحة تمام حرق
مدور واضح إنه حرق سيجارة لسة ملتهب ومتقيح. "بس ياحبيبي بس دي حاجة
علاجها بسيط خالص" وجاب الدكتور بخاخة صغيرة بخ منها علي الحرق "ده مخدر
فعال والوجع هايروح حالا وبعدين لازم نستعمل مرهم مرتين كل يوم لحد ما
الحرق يخف" أحس شيرين بالوجع يقل بالتدريج "هو الحرق جامد يا
دكتور؟" "مش قوي لكن لازم العلاج ولمدة طويلة" يتردد شيري ثم يقول "بس بس
يعني يادكتور هاخبي المرهم فين؟ وكمان مش عارف مين ممكن يدهنهولي؟ أنا
مش عايز حد يعرف من البيت" تلمع عيون الدكتور ويقول "آه مافيش طريقة غير
إنك تفوت علي وانت رايح المدرسة وكمان وانت راجع" "بس دي المدرسه الساعة
تسعة وبارجع الساعة ثلاثة يعني العيادة هاتكون مقفولة" "خلاص تعدي عليا في
البيت" وخبط بيده علي طيز الولد "ياللا قوم البس"
ضرب جرس الباب في شقة ماهر. الساعة لسة ماجاتشي سبعة الصبح. فتح الباب
ليجد شيري في زي المدرسة. زي القمر. "أنا قلت أفوت بدري أحسن. أنا صحيت
حضرتك من النوم؟" لم يقل ماهر شيئا غير انه أخد شيري في حضنه جامد وباسه
من خدوده وبعدين قال له "دي أحسن حاجة انك جيت بدري ياتري الوجع أحسن
دلوقتي؟" "شوية" "علي فكرة أنا نسيت أقول لك امبارح إنك لازم تعرض الحرق
للهوا بعد ماتحط المرهم لمدة ساعة علي الأقل" وفهم شيري المطلوب منه إن
طيزه تفضل عريانة قدام الدكتور "ياللا يا روحي إقلع هدومك خالص" "أقلعها
كلها؟" "طبعا ياشيري" وتظاهر شيري بالخجل "إنت مكسوف من عمو ماهر ولا
إيه؟ طيب عشان أشجعك أنا هاقلع كمان" واستدار شيري وفي ثواني أصبح عريان
بلبوص وتلفت ليري ماهر قد تخلص من الروب الذي كان لابسه علي اللحم. وأمسك
بيد شيري وصاحبه الي غرفة النوم ونومه علي بطنه وفتح فلقتين طيازه.
توقع شيري أن يحس بالمرهم ولكنه بدلا من ذلك أحس بأنفاس ماهر ثم بأنف
ماهر تندس في فتحة طيزه "إيه الريحة الجميلة دي يا شيري؟ وايه الطيز
الحلوة دي؟تسمح لي أصبح عليها الأول؟" وأحس شيري بشفايف ماهر تلامس فتحة
طيزه بحنية وبعدين حس بالشفتين بيتفتحو وبياخدو فتحة الطير بينهم
وبيشفطوها لجوة وحس ساعتها بلسان ماهر بيحسس علي الفتحة وطرفه بيلعب
فيها وبعدين حس بالشفايف بتمصمص "أوووه اوووووه آآآآي أح ح ج بتعمل ايه
يادكتور"
رفع ماهر رأسه وبص علي مطرح ماكان حاطط لسانه لسه ريقه مبلل فتحة طيز
شيرين الفتحة بني ومضمومة ومكرمشة كان عاوز يدفن وشه فيها ثاني لكن أجل
الموضوع شوية. "مش هاتحطلي المرهم يا دكتور؟ دي بتاكلني خالص" "ايه هي
اللي بتاكلك يا شيري الحته المحروقة ولا حاجة تانية؟" "كله كله يادكتور"
مد الكتور يده الي رف بجوار السرير وجاب بطرمان مرهم مرطب وحط كمية
كبيرة علي صباعه السبابة وابتدي يدهن مطرح الحرق وبعدين مد طرف صباعه
بالمرهم ودلك خرم الطيز وشوية شوية ابتدي صباعه يدخل جوا طيز شري وهو
مستمر في التدليك. صباع الدكتور ماهر دخل للآخر وابتدي يحس بالسخونة وبان
الماسورة بتمسك علي صباعه جامد ومد صباعه أكتر لحد ما وصل ورا بيوض
شيري وابتدي يدلكله الحتة دي.
"اووووه اووووه يااااي يااااي اح ح ح مش قادر يا دكتور انا بحبك قوي
قوي اااي اااي ايه ده حاجيب حاجيب" وامتدت يد ماهر لتمسك زبر شيري
الصغير المنتصب وأول ما لمسته ايد ماهر جاب علي ايده "اسف اسف اسف يا
دكتور ماقدرتش استحمل"
لم يرد ماهر لكن سحب صباعه من طيز شيري ودوره خلاه ينام علي ضهره ووطي
عليه خده في حضنه وباسه بوسه طويلة نزل بعدها بشفايفه علي بزاز شيري
البارزين ومص الحلمات. ارتعش شيري وقال بغنج وميوعة "لألألأ انا مااستحملشي
كده " ورفع يديه آل يعني بيحاول يبعد راس ماهر عن بزازه. ولقي ماهر وشه
مدفون تحت باط الواد فطلع لسانه وابتدي يلعب له ويلحس العرق ويعضعض
الشعرات الخفيفة اللي تحت الباط.
شيري ابتدا يتشنج بجد ويرتعش "لألألأ كده لأ " وانفلت من ماهر وانقلب علي
بطنه زي مايكون عاوز ينزل من السرير. ماهر فهم المطلوب ومسك طيازه وركب
عليه فوق السرير وبراس زبه ابتدي يدعك الفتحة " انا هانيكك يا شيري
حادخل زبري في طيزك انت اتنكت قبل كده كتير مش كده؟" ورد شيري وهو
ينهج "كتير خلص يا اونكل من وانا بيبي" "انت لسة بيبي وبيبي زي القمر
كمان حاسس بزبري وهو داخل طيزك؟ " " اااه اااه حلو أوي يا أونكل عمر
ماحد متعني كده"
وبدأ ماهر ينيك شيري . كان بيدخل زبره فيه لحد البيوض وبعدين يخرجه كله
ويرجع يدفسه ثاني مرة واحدة وكل مرة الزب يتنفخ أكبر لحد ما حس بانه
حايجيبهم دخله للآخر ونام فوق شيرين اللي حس ان طيزه هاتتقطع
واندفع اللبن من راس زبر ماهر ليملأ أعماق شيرين ويسيل من الفتحة ليغرق
السرير
وتكون بداية العلاقة
[email protected]
للاضافة على السكايب
لمحبي الاولاد فقط
استعد الدكتور ماهر عشان يقفل العيادة بعد ما مشي آخر مريض وخلا الممرضة
حنان تروح وقلع البلطو الأبيض وفجأة الجرس ضرب. فتح الباب لقي شيرين ابن
جاره وصديقه شوكت واقف مضطرب. "اتفضل ياشيري كويس انك لحقتني أنا كنت
ماشي"
"أنا عارف يادكتور أنا شفت حنان نازلة من شوية"
"انت جاي لوحدك يا حبيبي؟ خير ازي بابا وماما"
"هما كويسين يا دكتور ومايعرفوش اني جاي لحضرتك. أنا في مشكلة كبيرة
خالص يادكتور"
وابتدت عينين شيرين تدمع
استدار ماهر بكرسيه المتحرك واقترب من شيرين وابتدا يطبطب عليه "ايه
المشكلة ياحبيبي؟ أقعد يا حبيبي ماتخافشي انشاء **** أقدر أساعدك" ولاحظ
ماهر أن شيرين فضل واقف
"قالولي إن ماحدش هايقدر يساعدك غير الكتور ماهر كلهم قالولي كده وبلبل
صاحبي قال لي بس انت احكي حكايتك للدكتور وهو هايريحك خالص"
لمعت عيون الدكتور ماهر وقال لنفسه مافتكرشي ان الواد بلبل يكون آل حاجة
لشيرين. ومر شريط علاقته الجنسية ببلبل أمام عينيه بسرعة. آخر مرة ناكه
كانت امبارح علي الكنبة دي اللي قاعد عليها شيرين. ولد أمور وعلق بصحيح.
من نفس سن شيرين حوالي 11 أو 12 سنة مش أكتر. لكن شيرين أجمل بكتير.
ونظر إلي شيرين مرة أخري. مازال بينهنه ودموعه نازله علي وشه الجميل وهو
مسبل رموشه وبيحاول يبطل عياط. قام الدكتور ماهر ووضع يده علي كتفي
شيرين وأجلسه علي الكنبة ولاحظ أنه يتألم من الجلوس وأن عياطه زاد فجلس
جنبه وخده في حضنه وطلع منديل ورق وابتدا يمسح دموع شيرين. لاحظ إن شفته
بيغطيها شعر ناعم خفيف خالص يعني الولد علي بلوغ وده هو السن اللي بيجنن
ماهر. سن النيك الحلو.
توقف شيرين عن البكاء وبدأ يحكي.
"مش عارف أقول إيه يادكتور مكسوف خالص" "اتكلم ياحبيبي ماتتكسفشي "
"فيه واحد راجل كبير اعتدي علي غصبن عني وأنا حاسس زي مايكون عورني من
تحت. من يومها حاسس بألم شديد وباخاف أدخل الحمام"
"ماتخافشي يا شيري. من إمتي حصلت الحكاية دي؟" "من ثلات ايام"
"طيب قوم خليني أشوف"
وقام شيرين واتجه مع الدكتور ناحية ترابيزة الكشف, ونزل البنطلون
والكيلوت ونام علي بطنه. واقترب منه الدكتور ماهر وبص علي طيزه وفي
ثانية واحدة زبره وقف كان قدامه أحلي طيز شافها في حياته سمينه ومربربة
لكن مشدودة لونها ابيض شاهق زي البنور الشفاف حتي الشرايين الحمرا
الرفيعة باينة من تحت الجلد. وعلي الفلقة اليمين وفي وسط البياض الشاهق
ده حسنة سودة صغيرة تجنن. الفلقتين مضمومين علي بعض ولما قرب الدكتور
بايديه عشان يفتحهم حط كل ايد علي فلقة طيز وحس ان ايديه بتغوص في قالب
زبدة. بعد الفلقتين عن بعض وصرخ شيرين والدكتور لقي جنب الفتحة تمام حرق
مدور واضح إنه حرق سيجارة لسة ملتهب ومتقيح. "بس ياحبيبي بس دي حاجة
علاجها بسيط خالص" وجاب الدكتور بخاخة صغيرة بخ منها علي الحرق "ده مخدر
فعال والوجع هايروح حالا وبعدين لازم نستعمل مرهم مرتين كل يوم لحد ما
الحرق يخف" أحس شيرين بالوجع يقل بالتدريج "هو الحرق جامد يا
دكتور؟" "مش قوي لكن لازم العلاج ولمدة طويلة" يتردد شيري ثم يقول "بس بس
يعني يادكتور هاخبي المرهم فين؟ وكمان مش عارف مين ممكن يدهنهولي؟ أنا
مش عايز حد يعرف من البيت" تلمع عيون الدكتور ويقول "آه مافيش طريقة غير
إنك تفوت علي وانت رايح المدرسة وكمان وانت راجع" "بس دي المدرسه الساعة
تسعة وبارجع الساعة ثلاثة يعني العيادة هاتكون مقفولة" "خلاص تعدي عليا في
البيت" وخبط بيده علي طيز الولد "ياللا قوم البس"
ضرب جرس الباب في شقة ماهر. الساعة لسة ماجاتشي سبعة الصبح. فتح الباب
ليجد شيري في زي المدرسة. زي القمر. "أنا قلت أفوت بدري أحسن. أنا صحيت
حضرتك من النوم؟" لم يقل ماهر شيئا غير انه أخد شيري في حضنه جامد وباسه
من خدوده وبعدين قال له "دي أحسن حاجة انك جيت بدري ياتري الوجع أحسن
دلوقتي؟" "شوية" "علي فكرة أنا نسيت أقول لك امبارح إنك لازم تعرض الحرق
للهوا بعد ماتحط المرهم لمدة ساعة علي الأقل" وفهم شيري المطلوب منه إن
طيزه تفضل عريانة قدام الدكتور "ياللا يا روحي إقلع هدومك خالص" "أقلعها
كلها؟" "طبعا ياشيري" وتظاهر شيري بالخجل "إنت مكسوف من عمو ماهر ولا
إيه؟ طيب عشان أشجعك أنا هاقلع كمان" واستدار شيري وفي ثواني أصبح عريان
بلبوص وتلفت ليري ماهر قد تخلص من الروب الذي كان لابسه علي اللحم. وأمسك
بيد شيري وصاحبه الي غرفة النوم ونومه علي بطنه وفتح فلقتين طيازه.
توقع شيري أن يحس بالمرهم ولكنه بدلا من ذلك أحس بأنفاس ماهر ثم بأنف
ماهر تندس في فتحة طيزه "إيه الريحة الجميلة دي يا شيري؟ وايه الطيز
الحلوة دي؟تسمح لي أصبح عليها الأول؟" وأحس شيري بشفايف ماهر تلامس فتحة
طيزه بحنية وبعدين حس بالشفتين بيتفتحو وبياخدو فتحة الطير بينهم
وبيشفطوها لجوة وحس ساعتها بلسان ماهر بيحسس علي الفتحة وطرفه بيلعب
فيها وبعدين حس بالشفايف بتمصمص "أوووه اوووووه آآآآي أح ح ج بتعمل ايه
يادكتور"
رفع ماهر رأسه وبص علي مطرح ماكان حاطط لسانه لسه ريقه مبلل فتحة طيز
شيرين الفتحة بني ومضمومة ومكرمشة كان عاوز يدفن وشه فيها ثاني لكن أجل
الموضوع شوية. "مش هاتحطلي المرهم يا دكتور؟ دي بتاكلني خالص" "ايه هي
اللي بتاكلك يا شيري الحته المحروقة ولا حاجة تانية؟" "كله كله يادكتور"
مد الكتور يده الي رف بجوار السرير وجاب بطرمان مرهم مرطب وحط كمية
كبيرة علي صباعه السبابة وابتدي يدهن مطرح الحرق وبعدين مد طرف صباعه
بالمرهم ودلك خرم الطيز وشوية شوية ابتدي صباعه يدخل جوا طيز شري وهو
مستمر في التدليك. صباع الدكتور ماهر دخل للآخر وابتدي يحس بالسخونة وبان
الماسورة بتمسك علي صباعه جامد ومد صباعه أكتر لحد ما وصل ورا بيوض
شيري وابتدي يدلكله الحتة دي.
"اووووه اووووه يااااي يااااي اح ح ح مش قادر يا دكتور انا بحبك قوي
قوي اااي اااي ايه ده حاجيب حاجيب" وامتدت يد ماهر لتمسك زبر شيري
الصغير المنتصب وأول ما لمسته ايد ماهر جاب علي ايده "اسف اسف اسف يا
دكتور ماقدرتش استحمل"
لم يرد ماهر لكن سحب صباعه من طيز شيري ودوره خلاه ينام علي ضهره ووطي
عليه خده في حضنه وباسه بوسه طويلة نزل بعدها بشفايفه علي بزاز شيري
البارزين ومص الحلمات. ارتعش شيري وقال بغنج وميوعة "لألألأ انا مااستحملشي
كده " ورفع يديه آل يعني بيحاول يبعد راس ماهر عن بزازه. ولقي ماهر وشه
مدفون تحت باط الواد فطلع لسانه وابتدي يلعب له ويلحس العرق ويعضعض
الشعرات الخفيفة اللي تحت الباط.
شيري ابتدا يتشنج بجد ويرتعش "لألألأ كده لأ " وانفلت من ماهر وانقلب علي
بطنه زي مايكون عاوز ينزل من السرير. ماهر فهم المطلوب ومسك طيازه وركب
عليه فوق السرير وبراس زبه ابتدي يدعك الفتحة " انا هانيكك يا شيري
حادخل زبري في طيزك انت اتنكت قبل كده كتير مش كده؟" ورد شيري وهو
ينهج "كتير خلص يا اونكل من وانا بيبي" "انت لسة بيبي وبيبي زي القمر
كمان حاسس بزبري وهو داخل طيزك؟ " " اااه اااه حلو أوي يا أونكل عمر
ماحد متعني كده"
وبدأ ماهر ينيك شيري . كان بيدخل زبره فيه لحد البيوض وبعدين يخرجه كله
ويرجع يدفسه ثاني مرة واحدة وكل مرة الزب يتنفخ أكبر لحد ما حس بانه
حايجيبهم دخله للآخر ونام فوق شيرين اللي حس ان طيزه هاتتقطع
واندفع اللبن من راس زبر ماهر ليملأ أعماق شيرين ويسيل من الفتحة ليغرق
السرير
وتكون بداية العلاقة
[email protected]
للاضافة على السكايب
لمحبي الاولاد فقط