ilovemama_97
07-17-2017, 01:52 AM
حضن زوجة أبي الدافئ
مقدمة :
مرحبا انا جديد هنا ولكني اعرف الموقع منذ سنوات(منذ 2012 أو 2013). كان عندي عضوية قديمة ولكن نسيت الايميل و كلمة السر لذلك أنشأت هذه العضوية اليوم .
اسمي امجد و أنا من شمال الاردن و تحديدا من مدينة حدودية مع سوريا, عمري 21 سنة و اعيش منذ سنتين تقريبا في مصر بغرض دراسة الهندسة المدنية.
سبب كتابتي لهذه القصة التي عشتها مع زوجة أبي قبل 4 سنوات (عندما كنت في الثانوية) هو اني لا استطيع التوقف عن التفكير بها. كل يوم و انا في غرفتي عندما اجلس وحدي أبدأ بتخيلها و أتمنى لو تعود تلك الايام معها. صورتها محفورة في خيالي و كل مرة عندما اجلس على سريري اتخيلها و احلم بأنها معي حتى عندما اكون مستيقظا.
ربما تسغربون و لكني تعلقت بها كثيرا لدرجة لا توصف! هي الشخص الذي تعملت معه معنى الحب و الحنان . هي اول شخص عشت معه السعادة و اللذة الحقيقية. نعومتها و طعم شفاهها الوردية الفاتحة عالق في ذاكرتي و كل مرة انظر الى فتاة جميلة اتخيل انها هي ..مع انها امرأة في الثلاثينيات و لكني لم اعد اكترث للفتيات لأني لم اجد و لا واحدة تمتلك الدفئ و النعومة التي تملكها زوجة أبي.
سأبدأ بالقصة ....
"بداية الشهوة"
الجزء الأول
/ /> زوجة أبي اسمها بيان و عمرها في ذلك الوقت في منتصف الثلاثينيات (34 او 35 لا اذكر تماما) و كانت حامل في الشهر السادس بأختي الصغيرة الثانية , وابي عمره تقريبا 38 و يعمل سائق شاحنات في دول الخليج (قطر والامارات)و كان يزورنا مرة كل شهرين او ثلاثة تقريبا لمدة اسبوع او اسبوعين فقط . لدي ايضا اخت صغيرة رضيعة (سنة) و اخ في المدرسة الابتدائية.
ما يميزها عن باقي النساء هو شكل جسمها. ربما لا يحب الجميع هذا النوع من الاجسام و لكني اعشقه. هي قصيرة تقريباً و ممتلئة الجسم خصوصا في منطقة الخصر و لكن ليس لدرجة السمنة المفرطة فجسمها "كمثرى" و افخاذ ها عريضة و مؤخرتها كبيرة و جذابة ..و للكس من الامام خصوصا عندما تغلق افخاذها تبدو امرأة صغيرة و عندما يحتضنها الشخص من الخلف تبدو كالطفلة بين فخذيه و يمكنه التحكم بها بسهولة.. صدرها مع الاثداء الممتلئة و المتدلية الناعمة يمكن مداعبتها و مصها بسهولة..
ولكن هذا ليس الشي الوحيد الذي احبه فيها، فأحب أيضا بياضها الناصع!!! انا شخص اسمر مثل جدي و لكنها و ابي لديهم بشرة بيضاااء جدا و هذا الشي اعشقه فيها. ربما لأني اسمر او لأنها ببساطة ناعمة كالقشطة ..إضافة لبياضها كنت أعشق شفاها الرفيعة، ربما كانت رفيعة بشكل زائد و لكن لطالما تمنيت في ذلك الوقت أن أتذوقها و أستمتع بلسانها الذي اعتبره أطيب من العسل....
قصتي معها بدأت عندما كان عمري 17 سنه تقريبا و لكن قصتي مع الجنس و بدايتي لممارسة العادة السرية و مشاهدة الافلام الاباحية كانت منذ أن كان عندي 14 تقريباً او اصغر! كل يوم أو يومين كنت اشاهد مقاطع ممارسة الجنس مع النساء البيض واستمني. و لكن في ذلك الوقت لم يخطر في بالي ابدا ان اشتهيها . في وقتها لم اكن اعرف اساسا ان هناك اشخاص يمارسون الجنس مع محارمهم ولم اشاهد مقاطع ولا حتى بالصدفة . لم اكن اعرف ماذا يعني جنس محارم.
بدأ كل شي في عمر 16 او 17 عندما رأيت على احد المواقع الاباحية كلمة "ام و ابنها" mother and son و هنا بدأت خواطر التفكير بزوجة أبي و خصوصاً عندما ارى نساء يشبهونها. مع اني كنت شخص متدين تقريباً و لكني كنت استسلم امام شهوتي دائما و اطلق العنان لخيالي لأني لم املك صديقات بنات و كانت هي كل شي بالنسبة لي
لم تتوقع ابدا انه يمكنني التفكير بها من ناحية جنسية..
اذكر في بعض المرات عندما افتح باب الغرفة و اراها تغير ملابسها ثم اخرج بسرعة تضحك و تقول لي "انا من محارمك عادي ما تخجلش" و كنت اتظاهر انه لا مشكلة.
هي شخص غير سيء او فاحش ابدا و لكن لديها عادة كانت بداية المشكلة و هي الشي الذي لم استطع مقاومته و هي انه في الصيف كانت لا ترتدي ملابس داخليه. فقط روب ( روب كلمة في لهجتنا المحلية و تعني قميص نوم). كانت تكره الجو الحار كثيرا و تتذمر منه و انا متأكد لو أنني لم اكن موجودا في البيت لكانت مشت عارية و لكن بسببي يجب ان ترتديه مع انها تعتقد اني لا انظر اليها ابدا.
كل شي كان يبدأ في الليل عندما تكون نائمة. كنت أفرح كثيرا عندما يكون روبها مرتفع و افخاذها الناعمة ظاهرة. تقريبا في كل مرة كنت اراها هكذا كنت اصورها كي امارس العادة السرية و انا انظر للصور واتخيل انني اجامعها بحرارة. كنت اندم دائما ولكن شهوتي لها تتجدد بمجرد تفكيري بها عارية و أن أتخيلها في حضني و على سريري.
في احدى الليالي كانت نائمة على ظهرها و قدميها من الامام مرفوعتان وهنا كانت لحظة السعادة بالنسبة لي.
لم اكن حينها قد رأيت امرأة عارية في حياتي امامي (فقط في الافلام) وكنت متلهف لرؤية كسها.
كنت متشوقا بشكل خاص لمعرفة كيف يبدو مهبلها و من اي نوع هو. كنت اتمنى انه من النوع الذي احبه في الافلام و هو النوع الذي شفراته كبيرة و ياتي طويل على شكل بيضوي قوسين () وهذا ما كان فعلاً. و لكن ليس في تلك الليلة لأنها تحركت وأغلقت قدميها ، هذا كان في ليلة أخرى حيث قمت بلمسه بيدي وصورته وشبعت من رؤيته وهي نائمة.
الشيء الوحيد الذي أثار استغرابي في الصورة انه كان مبلل! هل يا ترى كانت تشعر اني اصورها و ترى ضوء الكاميرا ورغم شهوتها تتظاهر بإكمال نومها؟ توقعت ذلك و لكن فكرت قليلاً ثم قلت لنفسي مستحيل.
من أكثر الأشياء التي كانت تجعلني أشتهيها هي بطنها البارزة أيضاً (كانت حامل في الشهر ال6 أو ال7 بأختي الثانية). ربما كنت أشتهيها هكذا أكثر لأنني أتخيل لو أني مارست الجنس معها و قذفت داخلها لن يحدث شيء.
اليوم كتبت عن ماذا سأتكلم في الأجزاء الستة. في الجزء رقم 4 سأقوم بوصف كسها بشكل مفصل، لونه و تفاصيله و نعومته.
اه لو أنها الدافئة معي الآن على السرير مرة أخرى.. كنت سأعيش السعادة مرة أخرى ! كم أعشق تلك المرأة اللذيذة كما كنت أسميها دائماًً!
اكتبوا في التعليقات إذا كنتم تريدون الجزء الثاني قريبا و أخبروني إن كنت استطعت وصفها جيدا
في الجزء الثاني سأكتب كيف كنت أراقبها عندما كانت تستحم و عندما كانت ترضع أختي الصغيرة.
شكرا لكم وإلى اللقاء......
الجزء الثاني
"أعشق تفاصيل جسمها"
هناك شيء مميز في زوجة أبي لم استطع فهمه... شيء لا تملكه أي امرأة أخرى ولا حتى الأخت ، شيء لا يملكه في العالم إلا شخص واحد هو هي . شعور غريب يتملكني عندما أنظر إليها... نعم هي شيء آخر، إنها الدفء والحنان الذي لا يمكن أن ينافسه أي حنان آخر.
أنوثتها الجبارة ، كسها المختلف والدافئ, وتفاصيل جسمها ليس لها مثيل ، رائحتها الجميلة التي أعشقها و جمال شفتيها و ابتسامتها و روعة قبلتها المليئة بالحب الصادق والحنان.
نعم يا أصدقاء، اعتقد ان الانسان عندما ينجذب لمحارمه جنسياً لن يجد في العالم اجمع شخص قادر على اشباعه مثلها! اعتقد أن التفسير هو الشعور بالأمان في حضنها فهي كأمي و عند ملامسة جسدها ، هنا تظهر أعلى وأعمق درجات الانسجام الروحي والجسدي ! هذه هي المتعة التي تمنع خرافات المجتمع الكثيرين من عيشها واكتشاف بحر جمالها الدافئ! إنها اللذة و الحنان... أجمل سنوات العمر منذ البلوغ يمكن أن نعيش سعادتها مع من تحب!
منذ أن أدركت ذلك بدأت أحاول استغلال أي فرصة تمكنني من الاستمتاع بها وإعطائها المتعة، ولكن الوقت كان مبكر قليلاً خصوصا وانها شخص متدين تقريبا ولكني كنت اعرف أنني إذا بدأت بشكل خفيف ستكون لي في النهاية وسأستمتع بكسها الملائكي الرطب دائما. أجمل كس رأيته في حياتي كلها، كنت أفكر أني عندما سأمارس الجنس معها سأفعل كل ما بوسعي لتصل لقمة النشوة حتى لو قذفت فيها أكثر من 3 مرات.
عندما كنت أتخيل زوجة أبي في الفترة الأولى قبل بداية علاقتنا ، كنت أتخيل بشكل خاص كيف ستصرخ عندما أدخل زبي المتحجر في أعماقها ! هذا الشيء جعلني اراقبها في كل فرصة تسنح لي وخصوصا عندما كانت تستحم.
هي كما ذكرت لكم لا تحب الملابس الكثيرة لأن بشرتها الناعمة تتضايق لذلك كانت أيضاً عندما تدخل للحمام للاستحمام تأخذ معها قطعة البشكير فقط وعندما تنتهي تذهب لغرفة نومها وترتدي ملابسها بكل راحة. هدفي هنا كانت مراقبتها وهي تستحم، الامر لم يكن صعباً كثيرا لأن باب الحمام لدينا له من الاعلى قسم زجاجي شفاف ولكنه كان عالي كثيرا لذلك كنت أضطر أن أحضر كرسي لأصل له.
في احد الايام وبعد ان دخلت لتستحم وسمعت صوت الماء احضرت الكرسي بدون صوت وبدأت أراقب جسمها الأبيض، بدون مبالغة اقسم لكم أنه أجمل جسم رأيته في حياتي. عندما كانت تستدير وتنحني كنت أرى كسها صاحب اللون البني الفاتح من الخلف وشفراته مغلقة بين قدميها العريضتين من الأعلى حيث يتشكل أجمل طيز في هذا العالم . منذ ذلك الوقت ادركت بأني لن أجد السعادة الا عندما ادخل قضيبي بين شفرتيها الدافئتين بسائل شهوتها...
طيزها كان اكثر بياضا من الحليب وهذا هو نوعي المفضل، مع أني لم أفكر أبدا اني اريد ان انيكها من طيزها لأني اعشقها ولا اريدها ان تتألم . كان هدفي ذلك الكس الذي لن أشبع منه حتى لو أسكنت قضيبي فيه طول عمري. نعم انها دافئة فريدة من نوعها انها حبي الأول وعشقي الصادق.
من شدة جمال افخاذها وذلك الكس الخجول بين فخذيها الأبيضين كنت أنسى حتى النظر إلى ثدييها الكبيرين. ثدييها قصة اخرى تماما. نعم انهما الثديين الذين أتمنى أن ارضع منهما في و لن اشبع منهما ابدا .
رغم انها كانت حامل كانت ترضع اختي الصغيرة ذات العام الواحد.
عندما كنت أتأملها خلسة وهي ترضع اختي الصغيرة كنت أذوب في جمال نهديها وأتمنى لو كنت أنا من يرضعهما.
ثدييهيا الأبيضين ممتلئان بالحليب ونهديها ذات اللون البني كبيران يشكلان تحفة جميلة لا يمكن لشخص عاقل أن لا يشتهيها!!
حتى عندما كانت تغلق قميصها كان يظهر من صدرها الناعم منطقة ما بين ثدييها وكنت اجن عندما انظر اليه وأتأمل جماله الفاتن!! وأقول في نفسي كم أرغب بأن أغتصبها وأشرب من حليبها الدافئ حتى أرتوى وأسقيها من حليبي الساخن بين فخذيها حتى تصرخ من شدة سخونته..
منذ ذلك اليوم أخذت عهدا على نفسي بأني سأسعى بكل ما بوسعي حتى أصل لها وأتذوقها وأشبع هذا العشق الذي كنت محروما منه بداخلي . كنت أفكر بأنها حتى لو رفضت سأقوم بتخديرها وهي نائمة وأنيكها من الأمام ومن الخلف وأتذوق شهد العسل من كسها الدافئ.. كم عشقت تفاصيل جسدها الناعم المقدس ورائحة حضنها الدافئ التي تشعرني بالأمان! هي حبيبتي
___________________________________ __________________
اعذروني على الأخطاء ولكن كتبت بسرعة لضيق الوقت.
اتركوا لي تعليقاً وانتظروا الجزء الثالث تحت عنوان "شهوة عارمة".
كل الحب
ilovemama_97
الجزء الثالث:
"شهوة عارمة و أم أب ساخنة"
زوجة أبي شخص يعشق الجنس ولكن لا تتحدث عنه ابدا. من يعيش معها يعتقد بأنها لا تحب الجنس ولكنها تنتظر على احر من الجمر ان يأتي والدي من عمله في الامارات وترسل له دائما رسائل الشوق والغرام واغاني تعبر عن انها لم تعد تحتمل غيابه.
حتى اني اغار عليها من ابي واحيانا اتمنى ان يبقى مدة اطول مسافرا كي انفرد بها وعلى الاقل كي تأتي فرصة لأمارس الجنس معها أو أقبلها على شفتيها ... ذلك بعد ان تكون اشتاقت لأبي كثيرا ولم تعتد تحتمل .
ولكن للأسف كان ابي في زيارة لنا في تلك الفترة . في تلك الاثناء كنت احب مراقبتها عندما تذهب مع والدي لغرفة النوم واحاول الاستماع لها لأني اعشق ان اسمعها كيف تتإوه وتصرخ بصوتها الجميل الذي يجعل قضيبي ينتصب عندما اسمعه.
اكثر شيء كان يعجبني في قدوم والدي من السفر هو الذهاب لغرفتها بعد ان يكونوا انتهوا من الجنس واتظاهر بأني ابحث عن شيء ما وفي الواقع انا اراقب وجهها والطريقة التي تكون جالسة بها على السرير واتخيل اني معها في وضعيتها هذه.
عندما كان يأتي والدي من السفر كان يبقى معنا لمدة اسبوع او اسبوعين كحد اقصى وهذه مدة قليلة جدا بالنسبة لها ودائما ما تشكو من ذلك . ولهذا السبب كانت. وهي وابي يمارسون الجنس بشكل مفرط وفي اغلب الاوقات في النهار ايضاً كانو يذهبو لغرفتهم واسمعهم يقفلو الباب فأعرف ان ابي ينيكها في هذا الوقت.
اكثر ما كان يعجبني في حبيبتي هو انها شخص لا يمكن اشباعه بسهولة جنسياً. انها شخص يعشق الرومانسية وهذا الشي لاحظته عندما اراها تقبل والدي بطريقة مجنونة وتظهر تأوهات وكأنها نجمة أفلام إباحية . بالاضافة لأنها شخص حساس وبالتالي اعتقد انها مدمنة على الجنس وانها تعاني من الهايبر سيكسوالتي (فرط الشهوة الجنسية).
في أحد الأيام وأنا عائد من المدرسة مبكرا على غير عادتي وجدت غرفة النوم مقفلة ، حيث كانت هي مع ابي بالداخل فقمت وقتها بمحاولة ان اسمع صوتها وهي تتأوه . اعتقد انهم كانوا يعتقدوني اني كنت لا زال في المدرسة لذلك لم يهتموا لصوتهم وكانت تلك الحورية الجميلة المتعطشة للجنس تريد التعبير عن رغباتها الملتهبة وتريد من ابي ان يسقيها لبنا يروي عطشها وإدمانها على المتعة .
أقسم اني سمعتها بكل وضوح تقول: " اه اه لا توقف يا ابو امجد اسرع اه اه بحبك يا روحي " وكنت اسمع بشكل واضح كيف ان ابي كالماكينة يدخل ويخرج وصوت ارتطام بطنه ببطنها يكاد يصل اخر البيت وكنت استغرب كيف انه لم يقذف لأني لو كنت مكانه كنت قذفت فيها بمجرد ان تقول لي" نيكني يا امجد يا حبيبيبي " .
عندما كان يتوقف صوت ادخال واخراج قضيب ابي بين فخذي امي كنت اسمع جيداً كيف كان يمصها من ثدييها او شفتيها لا اعرف تماما ولكنها كانت تتأوه وتطلب المزيد ... ولكن يبدو ان ابي كان يتعب بعد اول قذف في حين هي تكون متلهفة لأن يدخل قضيبه مرة اخرى بين شفرتي كسها ويسقيها حليباً ساخنا يروي اعماقها ...
كنت دائما اشعر انها تحتاج شخص لا يمل من الجنس ولا يتركها حتى يشبعها. شخص مثلي تماما ، تصل معه لقمة النشوة مرات ومرات ويستمر بنيكها ومداعبتها ويروي عطشها وهذا ما سيحدث لاحقاً.
في ذلك اليوم وبعد ان خرج والدي من غرفة النوم وذهب الى الحمام كي يستحم، انتظرت انا قليلا ثم تظاهرت بأني وصلت للتو وذهبت لغرفتها بحجة اني اريد ان آخذ شاحن هاتف و وجدت منظرا اقسم لكم ان صورته عالقة في ذاكرتي حتى الآن.
وجدت امي متمددة على ظهرها ورافعة قدميها قليلاً من الأمام و وجهها شديد الاحمرار وكأن والدي كان يضربها وحينها تأكدت أيضاً أن هذه هي الوضعية التي كانت قدت أخذت زب والدي فيها بين فخذيها.
نعم امي شخص يعشق ان يكون من ينيكها فوقها كي يصب كل قوته وطاقته في الادخال فيها والقذف ب كسها الناعم الذي يقطر عسلاً حلو المذاق ، هذه الوضعية هي وضعيتي المفضلة ايضاً لذلك تضاعفت شهوتي تجاهها لأني عندما رأيتها هكذا وتمنيت لو يمكنني أآتي واسقيها من لبني واجعلها تصرخ من المتعة ولكن للأسف كان أبي موجودا في البيت لذلك تمالكت نفسي ولكني لم انسى ذلك المنظر طيلة اليوم و انزلت حليبي وانا اتخيلها كيف كانت مستلقية على السرير واتخيل اني اقبل لسانها وامص نهديها وفي نفس الوقت ادخل زبي في كسها الدافئ الحنون واجعلها تشعر باللذة حتى تقذف عسلها اللذيذ والساخن ....
حتى اني اذكر انه في نفس المساء من ذلك اليوم كنا نشاهد برنامجا واتت فقرة عن الجنس وكيف يتم الحمل وحينها تحدثت معها في هذا الموضوع وانا تظاهرت ببعض الاشياء اني لا اعرفها كي اسمع منها (تلقيح واشياء كهذه) واستغربت انها كانت ترغب بالحديث عن هكذا اشياء معي ولكن انا وهي كنا مقربين جدا من بعضنا لذلك بدا لي الأمر عادي. رغم ذلك بدأت تدور الشكوك في رأسي فيما يتعلق بها ...
في تلك الفترة كانت تزداد شهوتي لها وتعلقي بها يوماً بعد يوم وكنت انتظر على احر من الجمر أن يسافر والدي كي آخذ حريتي بها ،
كنت أنام بصعوبة وأحتلم كل ليلة تقريباً بأنها تفتح افخاذها لي وانا أبدأ كالمجنون دون أي مقدمات بإدخال قضيبي في مهبلها الدافئ والمبتل بسائل الشهوة الساخن وأستمر بالإدخال والإخراج حتى أقذف المني فيها وهي تصرخ من اللذة ولكن سرعان ما أستيقظ وأكتشف اني قذفت في سروالي .. فأتمنى أن يسافر والدي بأسرع وقت ممكن كي أستطيع مراقبتها أكثر ومحاولة ملامستها والتقرب منها على الأقل وهي نائمة
كنت عندما أستيقظ وأكون حلمت بأني نكتها، على الرغم من أني قذفت بداخلها في المنام ، اذهب واحضر احد ثياب نومها الحريرية من الغسالة واشمها كالمجنون واقفل على نفسي الغرفة والعب بزبي حتى اقذف على قميص نومها متخيلاً انها امامي واني اشرب الحليب من ثدييها الجميلين .
تلك المرأة الفاتنة كانت قد أصابتني بالجنون بجمال أنوثتها، نعم هي زوجة أبي ولكن مراهقتي كانت ولا تزال كالنار في رغبتها باشباع غريزتي عن طريقها والتي لم تكن ترفض لي طلباً .
طلبي الوحيد حينها كان ان احتضنها من الخلف وتصبح بين يدي وطيزها الكبيرة بين فخذيا كالطفلة الصغيرة المدللة ، وأنا أدخل قضيبي بين شفرتي كسها واسمعها تتغنج وتتدلل بنعومة وتقول: " اه يا مجودي نيكني يا حبيبي ، نيك الماما ونزل لبنك فيها" وانا استمع لصرخاتها وتأوهاتها وهي تتنهد من ألم المتعة واكاد ادخل في غيبوبة من اللذة واقول لها "بحبك يا روحي يا بيونتي .... انتي حبيبتيي وزوجتي .... بحبك "
___________________________________ ________________________
ارجو ان تتركو تعليق ولو بكلمة حتى اعرف ان هناك احد يقرأ قصتي مع امي واستمر بالكتابة
الجزء الرابع اسمه "نعومة زوجة أبي " وسأقوم فيه بخطوة جريئة جداً" تشبع رغبتي ولو بشكل بسيط مبدأياً.
... اتركوا ردودكم وأراكم قريباً
كل الحب
ilovemama_97
مقدمة :
مرحبا انا جديد هنا ولكني اعرف الموقع منذ سنوات(منذ 2012 أو 2013). كان عندي عضوية قديمة ولكن نسيت الايميل و كلمة السر لذلك أنشأت هذه العضوية اليوم .
اسمي امجد و أنا من شمال الاردن و تحديدا من مدينة حدودية مع سوريا, عمري 21 سنة و اعيش منذ سنتين تقريبا في مصر بغرض دراسة الهندسة المدنية.
سبب كتابتي لهذه القصة التي عشتها مع زوجة أبي قبل 4 سنوات (عندما كنت في الثانوية) هو اني لا استطيع التوقف عن التفكير بها. كل يوم و انا في غرفتي عندما اجلس وحدي أبدأ بتخيلها و أتمنى لو تعود تلك الايام معها. صورتها محفورة في خيالي و كل مرة عندما اجلس على سريري اتخيلها و احلم بأنها معي حتى عندما اكون مستيقظا.
ربما تسغربون و لكني تعلقت بها كثيرا لدرجة لا توصف! هي الشخص الذي تعملت معه معنى الحب و الحنان . هي اول شخص عشت معه السعادة و اللذة الحقيقية. نعومتها و طعم شفاهها الوردية الفاتحة عالق في ذاكرتي و كل مرة انظر الى فتاة جميلة اتخيل انها هي ..مع انها امرأة في الثلاثينيات و لكني لم اعد اكترث للفتيات لأني لم اجد و لا واحدة تمتلك الدفئ و النعومة التي تملكها زوجة أبي.
سأبدأ بالقصة ....
"بداية الشهوة"
الجزء الأول
/ /> زوجة أبي اسمها بيان و عمرها في ذلك الوقت في منتصف الثلاثينيات (34 او 35 لا اذكر تماما) و كانت حامل في الشهر السادس بأختي الصغيرة الثانية , وابي عمره تقريبا 38 و يعمل سائق شاحنات في دول الخليج (قطر والامارات)و كان يزورنا مرة كل شهرين او ثلاثة تقريبا لمدة اسبوع او اسبوعين فقط . لدي ايضا اخت صغيرة رضيعة (سنة) و اخ في المدرسة الابتدائية.
ما يميزها عن باقي النساء هو شكل جسمها. ربما لا يحب الجميع هذا النوع من الاجسام و لكني اعشقه. هي قصيرة تقريباً و ممتلئة الجسم خصوصا في منطقة الخصر و لكن ليس لدرجة السمنة المفرطة فجسمها "كمثرى" و افخاذ ها عريضة و مؤخرتها كبيرة و جذابة ..و للكس من الامام خصوصا عندما تغلق افخاذها تبدو امرأة صغيرة و عندما يحتضنها الشخص من الخلف تبدو كالطفلة بين فخذيه و يمكنه التحكم بها بسهولة.. صدرها مع الاثداء الممتلئة و المتدلية الناعمة يمكن مداعبتها و مصها بسهولة..
ولكن هذا ليس الشي الوحيد الذي احبه فيها، فأحب أيضا بياضها الناصع!!! انا شخص اسمر مثل جدي و لكنها و ابي لديهم بشرة بيضاااء جدا و هذا الشي اعشقه فيها. ربما لأني اسمر او لأنها ببساطة ناعمة كالقشطة ..إضافة لبياضها كنت أعشق شفاها الرفيعة، ربما كانت رفيعة بشكل زائد و لكن لطالما تمنيت في ذلك الوقت أن أتذوقها و أستمتع بلسانها الذي اعتبره أطيب من العسل....
قصتي معها بدأت عندما كان عمري 17 سنه تقريبا و لكن قصتي مع الجنس و بدايتي لممارسة العادة السرية و مشاهدة الافلام الاباحية كانت منذ أن كان عندي 14 تقريباً او اصغر! كل يوم أو يومين كنت اشاهد مقاطع ممارسة الجنس مع النساء البيض واستمني. و لكن في ذلك الوقت لم يخطر في بالي ابدا ان اشتهيها . في وقتها لم اكن اعرف اساسا ان هناك اشخاص يمارسون الجنس مع محارمهم ولم اشاهد مقاطع ولا حتى بالصدفة . لم اكن اعرف ماذا يعني جنس محارم.
بدأ كل شي في عمر 16 او 17 عندما رأيت على احد المواقع الاباحية كلمة "ام و ابنها" mother and son و هنا بدأت خواطر التفكير بزوجة أبي و خصوصاً عندما ارى نساء يشبهونها. مع اني كنت شخص متدين تقريباً و لكني كنت استسلم امام شهوتي دائما و اطلق العنان لخيالي لأني لم املك صديقات بنات و كانت هي كل شي بالنسبة لي
لم تتوقع ابدا انه يمكنني التفكير بها من ناحية جنسية..
اذكر في بعض المرات عندما افتح باب الغرفة و اراها تغير ملابسها ثم اخرج بسرعة تضحك و تقول لي "انا من محارمك عادي ما تخجلش" و كنت اتظاهر انه لا مشكلة.
هي شخص غير سيء او فاحش ابدا و لكن لديها عادة كانت بداية المشكلة و هي الشي الذي لم استطع مقاومته و هي انه في الصيف كانت لا ترتدي ملابس داخليه. فقط روب ( روب كلمة في لهجتنا المحلية و تعني قميص نوم). كانت تكره الجو الحار كثيرا و تتذمر منه و انا متأكد لو أنني لم اكن موجودا في البيت لكانت مشت عارية و لكن بسببي يجب ان ترتديه مع انها تعتقد اني لا انظر اليها ابدا.
كل شي كان يبدأ في الليل عندما تكون نائمة. كنت أفرح كثيرا عندما يكون روبها مرتفع و افخاذها الناعمة ظاهرة. تقريبا في كل مرة كنت اراها هكذا كنت اصورها كي امارس العادة السرية و انا انظر للصور واتخيل انني اجامعها بحرارة. كنت اندم دائما ولكن شهوتي لها تتجدد بمجرد تفكيري بها عارية و أن أتخيلها في حضني و على سريري.
في احدى الليالي كانت نائمة على ظهرها و قدميها من الامام مرفوعتان وهنا كانت لحظة السعادة بالنسبة لي.
لم اكن حينها قد رأيت امرأة عارية في حياتي امامي (فقط في الافلام) وكنت متلهف لرؤية كسها.
كنت متشوقا بشكل خاص لمعرفة كيف يبدو مهبلها و من اي نوع هو. كنت اتمنى انه من النوع الذي احبه في الافلام و هو النوع الذي شفراته كبيرة و ياتي طويل على شكل بيضوي قوسين () وهذا ما كان فعلاً. و لكن ليس في تلك الليلة لأنها تحركت وأغلقت قدميها ، هذا كان في ليلة أخرى حيث قمت بلمسه بيدي وصورته وشبعت من رؤيته وهي نائمة.
الشيء الوحيد الذي أثار استغرابي في الصورة انه كان مبلل! هل يا ترى كانت تشعر اني اصورها و ترى ضوء الكاميرا ورغم شهوتها تتظاهر بإكمال نومها؟ توقعت ذلك و لكن فكرت قليلاً ثم قلت لنفسي مستحيل.
من أكثر الأشياء التي كانت تجعلني أشتهيها هي بطنها البارزة أيضاً (كانت حامل في الشهر ال6 أو ال7 بأختي الثانية). ربما كنت أشتهيها هكذا أكثر لأنني أتخيل لو أني مارست الجنس معها و قذفت داخلها لن يحدث شيء.
اليوم كتبت عن ماذا سأتكلم في الأجزاء الستة. في الجزء رقم 4 سأقوم بوصف كسها بشكل مفصل، لونه و تفاصيله و نعومته.
اه لو أنها الدافئة معي الآن على السرير مرة أخرى.. كنت سأعيش السعادة مرة أخرى ! كم أعشق تلك المرأة اللذيذة كما كنت أسميها دائماًً!
اكتبوا في التعليقات إذا كنتم تريدون الجزء الثاني قريبا و أخبروني إن كنت استطعت وصفها جيدا
في الجزء الثاني سأكتب كيف كنت أراقبها عندما كانت تستحم و عندما كانت ترضع أختي الصغيرة.
شكرا لكم وإلى اللقاء......
الجزء الثاني
"أعشق تفاصيل جسمها"
هناك شيء مميز في زوجة أبي لم استطع فهمه... شيء لا تملكه أي امرأة أخرى ولا حتى الأخت ، شيء لا يملكه في العالم إلا شخص واحد هو هي . شعور غريب يتملكني عندما أنظر إليها... نعم هي شيء آخر، إنها الدفء والحنان الذي لا يمكن أن ينافسه أي حنان آخر.
أنوثتها الجبارة ، كسها المختلف والدافئ, وتفاصيل جسمها ليس لها مثيل ، رائحتها الجميلة التي أعشقها و جمال شفتيها و ابتسامتها و روعة قبلتها المليئة بالحب الصادق والحنان.
نعم يا أصدقاء، اعتقد ان الانسان عندما ينجذب لمحارمه جنسياً لن يجد في العالم اجمع شخص قادر على اشباعه مثلها! اعتقد أن التفسير هو الشعور بالأمان في حضنها فهي كأمي و عند ملامسة جسدها ، هنا تظهر أعلى وأعمق درجات الانسجام الروحي والجسدي ! هذه هي المتعة التي تمنع خرافات المجتمع الكثيرين من عيشها واكتشاف بحر جمالها الدافئ! إنها اللذة و الحنان... أجمل سنوات العمر منذ البلوغ يمكن أن نعيش سعادتها مع من تحب!
منذ أن أدركت ذلك بدأت أحاول استغلال أي فرصة تمكنني من الاستمتاع بها وإعطائها المتعة، ولكن الوقت كان مبكر قليلاً خصوصا وانها شخص متدين تقريبا ولكني كنت اعرف أنني إذا بدأت بشكل خفيف ستكون لي في النهاية وسأستمتع بكسها الملائكي الرطب دائما. أجمل كس رأيته في حياتي كلها، كنت أفكر أني عندما سأمارس الجنس معها سأفعل كل ما بوسعي لتصل لقمة النشوة حتى لو قذفت فيها أكثر من 3 مرات.
عندما كنت أتخيل زوجة أبي في الفترة الأولى قبل بداية علاقتنا ، كنت أتخيل بشكل خاص كيف ستصرخ عندما أدخل زبي المتحجر في أعماقها ! هذا الشيء جعلني اراقبها في كل فرصة تسنح لي وخصوصا عندما كانت تستحم.
هي كما ذكرت لكم لا تحب الملابس الكثيرة لأن بشرتها الناعمة تتضايق لذلك كانت أيضاً عندما تدخل للحمام للاستحمام تأخذ معها قطعة البشكير فقط وعندما تنتهي تذهب لغرفة نومها وترتدي ملابسها بكل راحة. هدفي هنا كانت مراقبتها وهي تستحم، الامر لم يكن صعباً كثيرا لأن باب الحمام لدينا له من الاعلى قسم زجاجي شفاف ولكنه كان عالي كثيرا لذلك كنت أضطر أن أحضر كرسي لأصل له.
في احد الايام وبعد ان دخلت لتستحم وسمعت صوت الماء احضرت الكرسي بدون صوت وبدأت أراقب جسمها الأبيض، بدون مبالغة اقسم لكم أنه أجمل جسم رأيته في حياتي. عندما كانت تستدير وتنحني كنت أرى كسها صاحب اللون البني الفاتح من الخلف وشفراته مغلقة بين قدميها العريضتين من الأعلى حيث يتشكل أجمل طيز في هذا العالم . منذ ذلك الوقت ادركت بأني لن أجد السعادة الا عندما ادخل قضيبي بين شفرتيها الدافئتين بسائل شهوتها...
طيزها كان اكثر بياضا من الحليب وهذا هو نوعي المفضل، مع أني لم أفكر أبدا اني اريد ان انيكها من طيزها لأني اعشقها ولا اريدها ان تتألم . كان هدفي ذلك الكس الذي لن أشبع منه حتى لو أسكنت قضيبي فيه طول عمري. نعم انها دافئة فريدة من نوعها انها حبي الأول وعشقي الصادق.
من شدة جمال افخاذها وذلك الكس الخجول بين فخذيها الأبيضين كنت أنسى حتى النظر إلى ثدييها الكبيرين. ثدييها قصة اخرى تماما. نعم انهما الثديين الذين أتمنى أن ارضع منهما في و لن اشبع منهما ابدا .
رغم انها كانت حامل كانت ترضع اختي الصغيرة ذات العام الواحد.
عندما كنت أتأملها خلسة وهي ترضع اختي الصغيرة كنت أذوب في جمال نهديها وأتمنى لو كنت أنا من يرضعهما.
ثدييهيا الأبيضين ممتلئان بالحليب ونهديها ذات اللون البني كبيران يشكلان تحفة جميلة لا يمكن لشخص عاقل أن لا يشتهيها!!
حتى عندما كانت تغلق قميصها كان يظهر من صدرها الناعم منطقة ما بين ثدييها وكنت اجن عندما انظر اليه وأتأمل جماله الفاتن!! وأقول في نفسي كم أرغب بأن أغتصبها وأشرب من حليبها الدافئ حتى أرتوى وأسقيها من حليبي الساخن بين فخذيها حتى تصرخ من شدة سخونته..
منذ ذلك اليوم أخذت عهدا على نفسي بأني سأسعى بكل ما بوسعي حتى أصل لها وأتذوقها وأشبع هذا العشق الذي كنت محروما منه بداخلي . كنت أفكر بأنها حتى لو رفضت سأقوم بتخديرها وهي نائمة وأنيكها من الأمام ومن الخلف وأتذوق شهد العسل من كسها الدافئ.. كم عشقت تفاصيل جسدها الناعم المقدس ورائحة حضنها الدافئ التي تشعرني بالأمان! هي حبيبتي
___________________________________ __________________
اعذروني على الأخطاء ولكن كتبت بسرعة لضيق الوقت.
اتركوا لي تعليقاً وانتظروا الجزء الثالث تحت عنوان "شهوة عارمة".
كل الحب
ilovemama_97
الجزء الثالث:
"شهوة عارمة و أم أب ساخنة"
زوجة أبي شخص يعشق الجنس ولكن لا تتحدث عنه ابدا. من يعيش معها يعتقد بأنها لا تحب الجنس ولكنها تنتظر على احر من الجمر ان يأتي والدي من عمله في الامارات وترسل له دائما رسائل الشوق والغرام واغاني تعبر عن انها لم تعد تحتمل غيابه.
حتى اني اغار عليها من ابي واحيانا اتمنى ان يبقى مدة اطول مسافرا كي انفرد بها وعلى الاقل كي تأتي فرصة لأمارس الجنس معها أو أقبلها على شفتيها ... ذلك بعد ان تكون اشتاقت لأبي كثيرا ولم تعتد تحتمل .
ولكن للأسف كان ابي في زيارة لنا في تلك الفترة . في تلك الاثناء كنت احب مراقبتها عندما تذهب مع والدي لغرفة النوم واحاول الاستماع لها لأني اعشق ان اسمعها كيف تتإوه وتصرخ بصوتها الجميل الذي يجعل قضيبي ينتصب عندما اسمعه.
اكثر شيء كان يعجبني في قدوم والدي من السفر هو الذهاب لغرفتها بعد ان يكونوا انتهوا من الجنس واتظاهر بأني ابحث عن شيء ما وفي الواقع انا اراقب وجهها والطريقة التي تكون جالسة بها على السرير واتخيل اني معها في وضعيتها هذه.
عندما كان يأتي والدي من السفر كان يبقى معنا لمدة اسبوع او اسبوعين كحد اقصى وهذه مدة قليلة جدا بالنسبة لها ودائما ما تشكو من ذلك . ولهذا السبب كانت. وهي وابي يمارسون الجنس بشكل مفرط وفي اغلب الاوقات في النهار ايضاً كانو يذهبو لغرفتهم واسمعهم يقفلو الباب فأعرف ان ابي ينيكها في هذا الوقت.
اكثر ما كان يعجبني في حبيبتي هو انها شخص لا يمكن اشباعه بسهولة جنسياً. انها شخص يعشق الرومانسية وهذا الشي لاحظته عندما اراها تقبل والدي بطريقة مجنونة وتظهر تأوهات وكأنها نجمة أفلام إباحية . بالاضافة لأنها شخص حساس وبالتالي اعتقد انها مدمنة على الجنس وانها تعاني من الهايبر سيكسوالتي (فرط الشهوة الجنسية).
في أحد الأيام وأنا عائد من المدرسة مبكرا على غير عادتي وجدت غرفة النوم مقفلة ، حيث كانت هي مع ابي بالداخل فقمت وقتها بمحاولة ان اسمع صوتها وهي تتأوه . اعتقد انهم كانوا يعتقدوني اني كنت لا زال في المدرسة لذلك لم يهتموا لصوتهم وكانت تلك الحورية الجميلة المتعطشة للجنس تريد التعبير عن رغباتها الملتهبة وتريد من ابي ان يسقيها لبنا يروي عطشها وإدمانها على المتعة .
أقسم اني سمعتها بكل وضوح تقول: " اه اه لا توقف يا ابو امجد اسرع اه اه بحبك يا روحي " وكنت اسمع بشكل واضح كيف ان ابي كالماكينة يدخل ويخرج وصوت ارتطام بطنه ببطنها يكاد يصل اخر البيت وكنت استغرب كيف انه لم يقذف لأني لو كنت مكانه كنت قذفت فيها بمجرد ان تقول لي" نيكني يا امجد يا حبيبيبي " .
عندما كان يتوقف صوت ادخال واخراج قضيب ابي بين فخذي امي كنت اسمع جيداً كيف كان يمصها من ثدييها او شفتيها لا اعرف تماما ولكنها كانت تتأوه وتطلب المزيد ... ولكن يبدو ان ابي كان يتعب بعد اول قذف في حين هي تكون متلهفة لأن يدخل قضيبه مرة اخرى بين شفرتي كسها ويسقيها حليباً ساخنا يروي اعماقها ...
كنت دائما اشعر انها تحتاج شخص لا يمل من الجنس ولا يتركها حتى يشبعها. شخص مثلي تماما ، تصل معه لقمة النشوة مرات ومرات ويستمر بنيكها ومداعبتها ويروي عطشها وهذا ما سيحدث لاحقاً.
في ذلك اليوم وبعد ان خرج والدي من غرفة النوم وذهب الى الحمام كي يستحم، انتظرت انا قليلا ثم تظاهرت بأني وصلت للتو وذهبت لغرفتها بحجة اني اريد ان آخذ شاحن هاتف و وجدت منظرا اقسم لكم ان صورته عالقة في ذاكرتي حتى الآن.
وجدت امي متمددة على ظهرها ورافعة قدميها قليلاً من الأمام و وجهها شديد الاحمرار وكأن والدي كان يضربها وحينها تأكدت أيضاً أن هذه هي الوضعية التي كانت قدت أخذت زب والدي فيها بين فخذيها.
نعم امي شخص يعشق ان يكون من ينيكها فوقها كي يصب كل قوته وطاقته في الادخال فيها والقذف ب كسها الناعم الذي يقطر عسلاً حلو المذاق ، هذه الوضعية هي وضعيتي المفضلة ايضاً لذلك تضاعفت شهوتي تجاهها لأني عندما رأيتها هكذا وتمنيت لو يمكنني أآتي واسقيها من لبني واجعلها تصرخ من المتعة ولكن للأسف كان أبي موجودا في البيت لذلك تمالكت نفسي ولكني لم انسى ذلك المنظر طيلة اليوم و انزلت حليبي وانا اتخيلها كيف كانت مستلقية على السرير واتخيل اني اقبل لسانها وامص نهديها وفي نفس الوقت ادخل زبي في كسها الدافئ الحنون واجعلها تشعر باللذة حتى تقذف عسلها اللذيذ والساخن ....
حتى اني اذكر انه في نفس المساء من ذلك اليوم كنا نشاهد برنامجا واتت فقرة عن الجنس وكيف يتم الحمل وحينها تحدثت معها في هذا الموضوع وانا تظاهرت ببعض الاشياء اني لا اعرفها كي اسمع منها (تلقيح واشياء كهذه) واستغربت انها كانت ترغب بالحديث عن هكذا اشياء معي ولكن انا وهي كنا مقربين جدا من بعضنا لذلك بدا لي الأمر عادي. رغم ذلك بدأت تدور الشكوك في رأسي فيما يتعلق بها ...
في تلك الفترة كانت تزداد شهوتي لها وتعلقي بها يوماً بعد يوم وكنت انتظر على احر من الجمر أن يسافر والدي كي آخذ حريتي بها ،
كنت أنام بصعوبة وأحتلم كل ليلة تقريباً بأنها تفتح افخاذها لي وانا أبدأ كالمجنون دون أي مقدمات بإدخال قضيبي في مهبلها الدافئ والمبتل بسائل الشهوة الساخن وأستمر بالإدخال والإخراج حتى أقذف المني فيها وهي تصرخ من اللذة ولكن سرعان ما أستيقظ وأكتشف اني قذفت في سروالي .. فأتمنى أن يسافر والدي بأسرع وقت ممكن كي أستطيع مراقبتها أكثر ومحاولة ملامستها والتقرب منها على الأقل وهي نائمة
كنت عندما أستيقظ وأكون حلمت بأني نكتها، على الرغم من أني قذفت بداخلها في المنام ، اذهب واحضر احد ثياب نومها الحريرية من الغسالة واشمها كالمجنون واقفل على نفسي الغرفة والعب بزبي حتى اقذف على قميص نومها متخيلاً انها امامي واني اشرب الحليب من ثدييها الجميلين .
تلك المرأة الفاتنة كانت قد أصابتني بالجنون بجمال أنوثتها، نعم هي زوجة أبي ولكن مراهقتي كانت ولا تزال كالنار في رغبتها باشباع غريزتي عن طريقها والتي لم تكن ترفض لي طلباً .
طلبي الوحيد حينها كان ان احتضنها من الخلف وتصبح بين يدي وطيزها الكبيرة بين فخذيا كالطفلة الصغيرة المدللة ، وأنا أدخل قضيبي بين شفرتي كسها واسمعها تتغنج وتتدلل بنعومة وتقول: " اه يا مجودي نيكني يا حبيبي ، نيك الماما ونزل لبنك فيها" وانا استمع لصرخاتها وتأوهاتها وهي تتنهد من ألم المتعة واكاد ادخل في غيبوبة من اللذة واقول لها "بحبك يا روحي يا بيونتي .... انتي حبيبتيي وزوجتي .... بحبك "
___________________________________ ________________________
ارجو ان تتركو تعليق ولو بكلمة حتى اعرف ان هناك احد يقرأ قصتي مع امي واستمر بالكتابة
الجزء الرابع اسمه "نعومة زوجة أبي " وسأقوم فيه بخطوة جريئة جداً" تشبع رغبتي ولو بشكل بسيط مبدأياً.
... اتركوا ردودكم وأراكم قريباً
كل الحب
ilovemama_97