هيما اليكس الاصلى
07-20-2011, 06:05 AM
أنا أسمى هيما ..
ودى أول مشاركة ليا فى الجروب ، وأتمنى تعجبكم
أنا حكايتى بدأت منذ 3 سنوات ، فى صيف 2009
بالأسكندريه
وبالأخص .. منذ إعجابى بفتاة تسكن بالشقة التى أمامى
ولحسن الحظ ، أنى فقدت عملى لفترة ، مما أدى لوجودى بالمنزل ليلاً ونهار
وفى إحدى الأيام ، رأيت فتاة فى قمة الجمال حقاً
الجسم الذى يبرز منه ( حلمات البزاز )
وأيضاً ( الطيز ) الممشوقة جداً مع رسمة الجسم الأبيض كالثلج
و ( الكس ) الذى يظهر عليه أنه لا يريد الاحتباس داخل العباءة السوداء المشدودة للغاية على هذا الجسم النحيل
وبمجرد خروجى بالصددفه من باب الشقة ، ألا وانى رأيتها
إلا وإنتصب ( زوبرى ) على الفور
فإبتسمت لها إبتسامة خفيفة ، ثم غدرت على الفور
××××××
ويالها من صدفة إلا وبعد يومين بالتمام ، وعند دخولى البيت
رأيتها تجلس فى الصالة مع أختى ( ساره )
التى تصغرنى سناً بـــ 4 سنوات
فما كان منى إلا وسلمت عليهن .. ودخلت غرفتى على الفور
وجلست لافكر فى تلك النظرات الهائجه
فانها بالفعل نظرت لى .. ليست هذه النظرات الا نظرات شهوانيه
لا تنظرها الفتاه .. الا لشاب ترغب بممارسة الجنس معه
وبعد خروجها تحدثنا انا واختى معاً
فعلمت منها ان اسمها ( نورهان )
وتبلغ من العمر 19 عاماً ..
ومع مرور الأيام أصبحت أنا و ( نورهان ) أصدقاء
إلا أن جاءت اللحظه التى .. ماتمنين غيرها من رؤيتى لها
وهى وجودنا بمفردنا فى شقتى
ومع الكلام والضحك وبمرور الوقت
شعرت فجأه بيد ( نورهان ) على ( زوبرى )
وتنظر لى وتبتسم وتقول لى :
هيما .. "" انا مش قادره استحمل تفكي فيك اكتر من كده ، وانا عارفه انك عايزنى ، ونفسك تنام معايا ، بس انا خلاص ، المره دى مش هسيبك غير لما ( تنكنى ) وتمتعنى زى ما همتعك ""
عند هذه اللحظه لم أشعر إلا بإنتصاب ( زوبرى ) وإلتفاف يدى خلف ضهرها .. وأنزل يدى بالبطئ حتى ألمس ( طيزها ) التى دائماً جعلتنى أجن من كتر التفكير بها
وعند هذه اللحظه .. أثارتها الحركه فقالت لى :
"" آآآآآه .. أنا مش مصدقة أنى بين إيديك .. أنا عايزه أقلع كل هدومى .. أنا مش هفوت يوم زى ده ""
وفى لمح البصر .. قلعت كل هدومها ، وبمجرد ما ان رأيت جسمها كاملاً أمامى ، إلا وزاد انتصاب ( زوبرى )
وبمجرد قربها لى أكثر .. وعند التماس ( زوبرى لــ كسها )
قذفت ( لبنى ) فمنه ما جاء على جسمها
ومنه ما انزل على الارض
ويالا من مفاجأه و إثاره
عندما رأيتها .....
تسحب بإصبعيها ما نزل من ( لبنى ) على جسمها وترفعه على فمها وتبتلعه بلسانها
وليس ذلك فقط
بل .. وانحنت للارض لتاخذ ما انزل منى ايضاً لتبلعه داخل فمها وهى تقول :
"" هيما .. ( لبنك كله ملكى .. ما ينزلش إلا غير فى كسى ، وعلى بزازى ، وفى بقى ، وفى طيزى ) ""
واستمرت لتمص ( زوبرى ) وهى تقول لى أيضاً :
"" أنت ساكت ليه ..؟؟ ، مالك ..؟؟ ، وإستعجلت ليه ونزلتهم بسرعه ، على العموم انا لسه هخليك تنزل تانى ...........
................
..................
.....................
.......................
.............................
.......... البقية تأتى فى الجزء القادم
عن قريب جداً
مع هيما الأصلى
ودى أول مشاركة ليا فى الجروب ، وأتمنى تعجبكم
أنا حكايتى بدأت منذ 3 سنوات ، فى صيف 2009
بالأسكندريه
وبالأخص .. منذ إعجابى بفتاة تسكن بالشقة التى أمامى
ولحسن الحظ ، أنى فقدت عملى لفترة ، مما أدى لوجودى بالمنزل ليلاً ونهار
وفى إحدى الأيام ، رأيت فتاة فى قمة الجمال حقاً
الجسم الذى يبرز منه ( حلمات البزاز )
وأيضاً ( الطيز ) الممشوقة جداً مع رسمة الجسم الأبيض كالثلج
و ( الكس ) الذى يظهر عليه أنه لا يريد الاحتباس داخل العباءة السوداء المشدودة للغاية على هذا الجسم النحيل
وبمجرد خروجى بالصددفه من باب الشقة ، ألا وانى رأيتها
إلا وإنتصب ( زوبرى ) على الفور
فإبتسمت لها إبتسامة خفيفة ، ثم غدرت على الفور
××××××
ويالها من صدفة إلا وبعد يومين بالتمام ، وعند دخولى البيت
رأيتها تجلس فى الصالة مع أختى ( ساره )
التى تصغرنى سناً بـــ 4 سنوات
فما كان منى إلا وسلمت عليهن .. ودخلت غرفتى على الفور
وجلست لافكر فى تلك النظرات الهائجه
فانها بالفعل نظرت لى .. ليست هذه النظرات الا نظرات شهوانيه
لا تنظرها الفتاه .. الا لشاب ترغب بممارسة الجنس معه
وبعد خروجها تحدثنا انا واختى معاً
فعلمت منها ان اسمها ( نورهان )
وتبلغ من العمر 19 عاماً ..
ومع مرور الأيام أصبحت أنا و ( نورهان ) أصدقاء
إلا أن جاءت اللحظه التى .. ماتمنين غيرها من رؤيتى لها
وهى وجودنا بمفردنا فى شقتى
ومع الكلام والضحك وبمرور الوقت
شعرت فجأه بيد ( نورهان ) على ( زوبرى )
وتنظر لى وتبتسم وتقول لى :
هيما .. "" انا مش قادره استحمل تفكي فيك اكتر من كده ، وانا عارفه انك عايزنى ، ونفسك تنام معايا ، بس انا خلاص ، المره دى مش هسيبك غير لما ( تنكنى ) وتمتعنى زى ما همتعك ""
عند هذه اللحظه لم أشعر إلا بإنتصاب ( زوبرى ) وإلتفاف يدى خلف ضهرها .. وأنزل يدى بالبطئ حتى ألمس ( طيزها ) التى دائماً جعلتنى أجن من كتر التفكير بها
وعند هذه اللحظه .. أثارتها الحركه فقالت لى :
"" آآآآآه .. أنا مش مصدقة أنى بين إيديك .. أنا عايزه أقلع كل هدومى .. أنا مش هفوت يوم زى ده ""
وفى لمح البصر .. قلعت كل هدومها ، وبمجرد ما ان رأيت جسمها كاملاً أمامى ، إلا وزاد انتصاب ( زوبرى )
وبمجرد قربها لى أكثر .. وعند التماس ( زوبرى لــ كسها )
قذفت ( لبنى ) فمنه ما جاء على جسمها
ومنه ما انزل على الارض
ويالا من مفاجأه و إثاره
عندما رأيتها .....
تسحب بإصبعيها ما نزل من ( لبنى ) على جسمها وترفعه على فمها وتبتلعه بلسانها
وليس ذلك فقط
بل .. وانحنت للارض لتاخذ ما انزل منى ايضاً لتبلعه داخل فمها وهى تقول :
"" هيما .. ( لبنك كله ملكى .. ما ينزلش إلا غير فى كسى ، وعلى بزازى ، وفى بقى ، وفى طيزى ) ""
واستمرت لتمص ( زوبرى ) وهى تقول لى أيضاً :
"" أنت ساكت ليه ..؟؟ ، مالك ..؟؟ ، وإستعجلت ليه ونزلتهم بسرعه ، على العموم انا لسه هخليك تنزل تانى ...........
................
..................
.....................
.......................
.............................
.......... البقية تأتى فى الجزء القادم
عن قريب جداً
مع هيما الأصلى